استقبل الحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب، اليوم الأربعاء بمقر المجلس، BERENICE OWEN JONES، سفيرة أستراليا بالمملكة المغربية.
خلال هذا اللقاء أكدت السفيرة، وفق ما ورد في بلاغ للمجلس توصلت به هسبريس، أن المغرب يعتبر شريكا متميزا لأستراليا، وهو بمثابة بوابة على إفريقيا كما تعتبر أستراليا بوابة لمنطقة المحيط الهادي، وأضافت أن العلاقات المغربية-الأسترالية عرفت انطلاقة جديدة في الفترة الأخيرة، مشيرة إلى افتتاح السفارة الأسترالية بالرباط السنة الماضية، وإلى تكثيف الزيارات المتبادلة بين المسؤولين من البلدين.
وأبرزت السفيرة تطابق وجهات نظر البلدين حول العديد من القضايا والملفات الدولية، وعملهما المشترك في الهيئات الدولية، مشيدة بدور المغرب في مكافحة الإرهاب، ومساهمته المتميزة في إطار رئاسته المشتركة للمنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب.
كما أعربت الدبلوماسية الأسترالية عن الإرادة السياسية القوية لبلدها في تعزيز التعاون مع المملكة المغربية في شتى المجالات، وتابعت بأن زيارة العمل التي سيقوم بها رئيس مجلس النواب إلى أستراليا ستساهم في توطيد أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين بصفة عامة وبين المؤسستين التشريعيتين بصفة خاصة.
من جهته أكد رئيس مجلس النواب أن أستراليا تعتبر نموذجا للاستقرار والتنمية، مشيرا إلى مكانتها ودورها الهام على الصعيد الإقليمي والدولي، ومشددا على حرص المملكة المغربية على الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين بما يخدم مصالحهما المشتركة؛ كما أبرز على الخصوص الآفاق الواعدة للتعاون المغربي-الأسترالي في المجال الاقتصادي والفلاحي.
وأعرب لحبيب المالكي عن عزمه إعطاء دفعة جديدة للتعاون بين المؤسستين التشريعيتين بالبلدين، لافتا إلى أهمية الدبلوماسية البرلمانية في توطيد أواصر الصداقة والتقارب بين البلدين والشعبين.
Terrorism is the new enemy of peace in the word.
but some countries use law of terrorism to fight opponents parties parties like Egypt and Saudi Arabia
وباراكا علينا من هاد الإشادات، راه جميع الدول تحارب الإرهاب؛ نتمنى اشادات بمحاربة الفقر و الجهل و المرض أعداء الإنسانية الثلاث
مرة أخرى نرى السيد المالكي يقوم بمهام دبلوماسية من اختصاص الوزير بوريطة الذي لوحظ غيابه عن الكثير من الأنشطة الدبلوماسية وبروز السيد المالكي بشكل ملفت للنظر في هذا الميدان.
في انتظار القرن 22 للإشادة بالتفكير في التخطيط لتشييد مراحيض للرجال و القرن 23 للنساء !
راه غي بغات دير الصواب و ما لقات شي حاجة اخرى !
محاربة الإرهاب تتم بمحاربة الجهل و التخلف و الخرافة و نشر العلم و الفكر و بناء إنسان متحضر و ارساء دولة القانون الذي يسري على الجميع . أما المغرب فيقوم بعكس هذه الأمور و بالتالي هو لا يحارب الارهاب !! فلا معنى ان توفر الظروف المواتية لنمو التطرف و تحاربه في نفس الوقت بالإعتقالات و الزج بالناس في السجون بدعوى محاربة هذا الإرهاب !!!
الى رقم 3.لقد اختلط عليك الامر.مهام وزير الخارجية شيء.ومهام رئيس مجلس النواب شيء اخر.فمن البلاغ المشترك بين مكتب رئيس مجلس النواب والسفارة الاسنرالية بالرباط يتضح ان السفيرة اااسترالية قدمت دعوة باسم حكومتها لرئيس مجلس النواب المغربي لزيارة استراليا.من جهة اخرى المسؤولون لا يتحركون من تلقاء انفسم لأنهم ليسوا سواحا.فهم يلبون دعوات نظرائهم في بعض الدول.او يزورون دولا بأوامر من جلالة الملك لتمثيله في دول اخرة ( تنصيب رئيس مثلا. او اواو ) وهذا ما لاحظناه مؤخرا من تحركات السيد المالكي.فهو مثل جلالة في امريكا اللاتينية.وفي افريقيا.بأوامر من جلالة الملك.لعلمك هناك مشاورات وترتيبات تتخذ لزيارة اي مسؤول مغربي خارج الوطن.والعكس صحيح كذلك.واظن انك فهمت ان المسؤولين ليسوا سواحا ليتنقلوا بين الدول بذون سبب.
لماذا الغرب يشكر المغرب ذائما مكافتحه الارهاب
هل فعلا في المغرب ارهاب
ستبقى لعنة الارهاب تؤرق مضجع المغاربة الى الابد
هاد الشي كيخوفني