على إثر الأخبار التي نشرتها بعض المنابر الإعلامية حول ما أسمته “حملة تغييرات للمسؤولين والمديرين بوزارة الشباب والرياضة”، نفى رشيد الطالبي العلمي، الوزير الوصي على القطاع صحة ما تم تداوله.
وقال الطالبي العلمي، في تصريح صحافي، إن هذه الأخبار مجرد مزاعم وشائعات، وإن أهم ما تعرفه الوزارة حاليا هو الانكباب على العمل والتصحيح وإنجاز الأوراش المفتوح.
وأكد وزير الشباب والرياضة أنه حريص على تقييم أداء الموارد البشرية التابعة لقطاعه أكثر من اهتمامه بالتغيير والإعفاءات؛ ما لم يكن وراء ذلك دواع أو أسباب إدارية أو قانونية أو مسطرية.
الطالب العلمي أضاف: “المديريات المركزية التي شملتها تغييرات كانت بسبب استفادة مسؤوليها من تعيينات سامية جديدة أو بسبب انتهاء الفترة القانونية لتعيينهم بهذه المناصب. وبالتالي فهم يغادرونها بطواعية، احتراما للقانون والمساطر الإدارية المعمول بها”.
وجوابا عن سؤال يتعلق بالأشخاص المرشحين لخلافة المديرين المغادرين، ممن انتهت فترة تعيينهم، أجاب المسؤول الحكومي: “المعمول به حاليا هو فتح الترشيح للتنافس، من خلال المثول أمام لجنة إدارية تتكون من مسؤولين ينتمون إلى قطاعات خارجية لاختيار المسؤول الأحق بهذا المنصب”.
سءمنا من رؤية هذه الوجوه التي عمرت طويلا دون نتيجة تظهر على الواقع .
وهذه وزارة الريع بامتياز فليس في العالم وجود وزارة للشباب بجيش من الموظفين ليست لها اية قيمة نظافة دورها ينحصر في تنظيم بعض المخيمات الصيفية اما الرياضة في الدول المتقدمة تخلق لها وكالة بأهداف محددة وتكون تابعة لوزارة الصحة .
الريع في ابشع صوره
الواقع انه يتوجب تغيير اغلب المسؤولين عن القطاع الرياضي.السبب بسيط هو ان اداءهم ضعيف بدليل المراتب التي يحتلها المغرب دوليا في جميع الرياضات.والاداء الضعيف يعكس ما يبذل من مجهودات .المغرب ممتلئ بالطاقات الشابة في جميع الميادين.وباكانه ان يحتل مراتب مشرفة.وحتى اولئك الذين يمثلون المغرب دوليا اغلبهم تكون خارج اابلاد.اما هنا فتنفق اموال طائلة والنتيجة ضعيفة.فلماذا اضاعة اموال في عمل لا يثمر شيئا.وعندما يختبر مسؤول ويتبين فشله يتوجب استبداله بالانفع.والا سنظل في نفس المستوى.
Ce ministre est sectaire.et isolationiste. Ne n'oublierons jamais qu'il a traité toute une région de séparatiste.