في أول ظهور له بعد رواج أخبار عن وفاته، أفضت قبل أيام قليلة إلى اعتقال طالبين جامعيين، يترأس الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، الأربعاء، اجتماعا لمجلس الوزراء، يناقش قانون المالية لسنة 2019 .
وأفادت وكالة الأنباء الجزائرية أن جدول أعمال المجلس الوزاري يتضمن عدة نقاط أخرى، بما في ذلك مشروع قانون ضبط الميزانية لسنة 2016.
وكانت أخبار قد راجت في الفترة الأخيرة بشأن وفاة بوتفليقة وقضائه الأيام الأخيرة من حياته معلقا بأنابيب طبية، غير أن لقاءه بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل وترأسه للمجلس الوزاري وضعا حدا لهذه الإشاعات رغم تدهور حالة الرئيس الصحية.
هل سيخلد فيها؟والله عيب على الدول العربية لا ياخدون العبر لا بالموت ولا بالأمراض نجانا الله ونجاكم وعكس الغربي ألدي يستقيل لأتفه الأسباب
اللهم زد في عمره. ان الشعب الجزايري اختاره. فما لنا نحن في شوونهن الداخلية. نحن لا نتدخل فيهم كما يريدون انقسام بلادنا. الجزاير دوله جديده العهد عمرها لا يتجاوز 60 سنه. لهم مشاكلهم و لنا مشاكلنا.
Laisser nous de boutafliqua parler de quelques choses de chez nous
أيها الناس مات الله يرحمو عاش الله ايعاونو دعوه في مشاكله
أودي قيلو عليكم الرجل الله ايشافيه اش بغيتو عندو
التقنيات الطبية تلعب دورا رئيسيا في جعل الرئيس رئيسا لبضع ثوان أو ما يقارب ساعة من اليقظة تم يعود إلى سباته العميق إلى أن يرحم الله عبده أن آجلا أو عاجلا فكل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام و المفلس من لم يتوب إلى الله و يستغفره قبل فوات الأوان
شحال هذ وهو ميت واش عاد دبا !!!!!
يوم امس كتبت تعليقا في احدى الصحف الجزائرية الحرة المعروفة تناولت فيه شغور منصب رئيس الجمهورية في الجزائر الشقيقة منذ 2013 الى اليوم و قلت فيه ان جميع القرارات و المراسيم الرئاسية التي اصدرتها الرئاسة الجزائرية منذ ذالك التاريخ تعتبر لاغية و غير شرعية و بالتالي وجب التمرد عليها لان الحالة الصحية للرئيس الجزائري الفاقد لقواه العقلية و البدنية لم تسمح له باتخاذ تلك القرارات و المراسيم المهمة و هو الذي لم يستطع حتى النطق بكلمة واحدة سليمة او تحريك احد اعضائه فما بالكم بخلاياه العقلية و الحواس الاخرى التي تتطلب التركيز و التفكير المعمق في امور الدولة فلا يمكن الخضوع لقرارات و مراسيم و اوامر لم تعرف الجهة التي اصدرتها باسم الرئيس لان هذه الاوامر المجهولة المصدر تعتبر عملا في غاية الخطورة لان الامر يتعلق بشؤون الدولة و هي اشبه بعملية النصب و الاحتيال على الشعب الجزائري و على الرئيس نفسه فالاعلان عن ترؤس بوتفليقة لمجلس الوزراء و مناقشة قانون المالية مجرد مسرحية من اخراج المجموعة التي استولت على السلطة و جعلت من الرئيس مجرد دمية لاستحمار الشعب و تثبت انه مازال يحكم حتى لا تتعرض للانتقادات.
ا طال الله عمرك و امدك بالصحة و العافية حتى يطول عذاب و انين اعدائك و اعداء الجزائر.
هل تجرؤ على النشر ام كما العادة
الشعب الجزائري لم يختار احدا ليحكمه في انتخابات شفافه ونزيهه حتى الان شأنه في ذالك شأن شعوب المنطقة
حكام فورضو على شعوبهم فرضا البعض اتى على ضهر دبابه والبعض يبدو كأنهم انزلو علينا من السماء تنزيلا.
المأكد منه ان لا احد تم اختياره من قبل الشعب بشكل مباشر وشفاف.
الحقيقة التي لابد من قولها هي ان = الشؤون الداخلية للجزائر تبقى للجزائريين فقط دون غيرهم=السيد بوتفليقة رئيسهم وهم وحدهم لهم الحق في قبول بقائه او رفضه…الجزائريون ادرى بالحالة الصحية لرئيسهم وهم راضون بها.والسلام على من اتبع الهدى.
هل التحدي هو إظهار شخص حيا
………..
ابوتفليقة ما زال حيا بفضل العلم….
الأطباء السويسريون علماء متكونون جدا وانا سويسري من جهة زوجتي ،واعرف مااقول…ا بوتفليقة سيستمر في معاداة المغرب الى ان يلفظ روحه لانه لم يمنحه وظيفة ضابط شرطة سنة 1958 بعد وضع طلبه بمستو ى السادس ثانوي..
سلام . كيگول ان ام بتفليقة طلبت منو تدفن في وجدة قرب قبر أبوه ولم يحقيق ويعمل بي واصيتها . وهل يعلم ان الجنة تحت اقدام الاومهات .انه الابن العاق ونكار الخير
اللهوم ارحم واليدينا وتقبل رضاهم علينا
تحليل الديبلوماسي والسفير الفرنسي السابق بالجزائر يقول في كتابه (الشمس ﻻ تشرق في الشرق) ان العﻻقات ﻻ يمكن لها ان تتقدم بشكل سريع بسبب بقاء بوتفليقة على قيد الحياة بطريقة اصطناعية .هل العسكر يمثل على الشعب الجزائري برجل رئيس ﻻ يتكلم وﻻ يمسك قلما .
لربما تعوق لما رأى التقارب المغربي الفرنسي ولما زارته السيدة ميركل مؤخرا رجعت فيه بعض القوة وزال عنه بعض السقم وعادت له بعض الحركة،لوعلمنا أن طلبنا سيقبل لقدمنا ملتمسا للرئيس ماكرون لزيارتك لعلك تتعافى ولكنك مهما تعافيت فعافيتك الحقيقية تكون بتعافي القلب من عماه وموته بنكران الملح والطعام،ومسقط الرأس والولادة والدار القائمة والمأوى هي الأولى،المغاربة ربوك حتى وقفت على رجليك ولما أكرمك الكريم الوهاب نسيت أحبابك ودارك وأصحابك وذكرياتك وناصبتهم العداء وجعلت بينك وبينهم الحواجز والجدران والعداء البغيض ومع ذلك المغاربة صابرون لظلمك ويدعون لك بالهداية والتوبة والشفاء ويقولون لك افعل ماحلا لك فعند الله يأخذ كل ذي حق حقه وهناك العدالة الإلهية المنصفة.
يافخامة الرئيس بوتفليقة المدعو عبد القادر المالي لو كانت فيك فقط قطرة من البصيرة والسداد والعاطفة والإحساس والشجاعة والتضحية تسري في دمك لاغلقت الحدود مع الدنيا كلها ولكن تبقي الحدود مفتوحة مع وجدة موضع ولادتك ونواحيها الى الابد ولكن كما يؤثر عنك الله غالب وفي الحقيقة الله غلبك على الشيطان لما بين لك كل شيء في كتابه ولكن أنت تركت الشيطان يغلبك ويضحك منك لياخذك معه.
ولا يزال صامدا من داخل كرسيه المتحرك!!!