بالموازاةِ مع محاولات الرباط لدفْع بالعلاقات المغربية الجنوب الإفريقية إلى مستوياتها الطبيعية، خاصة مع عودة السفراء التي اعتبرت مؤشرا قويا على تطويق الفراغ وما ترتب عنه من مثالب في العلاقات بين البلدين، شرع النظام الحاكم في بريتوريا في عرقلة “الهدنة” الدبلوماسية المعلنة، بتجاهله أي إمكانية للتطبيع مع الرباط وإقراره بأن السلطات المغربية لم ترد بعد على طلب الاتفاق الذي أبرمته بريتوريا معها منذ 14 عاما.
ويعود التوتر بين المغرب وجنوب إفريقيا إلى سنة 2004، بعدما قام السفير المغربي في بريتوريا بتعبئة حقائبه وغادرها عقب اعتراف جنوب إفريقيا بجبهة “البوليساريو”، ومنذ ذلك الحين، تقول بريتوريا إن الرباط تجاهلت طلبًا من جنوب إفريقيا للاتفاق على تعيين سفير لها.
ويقول المغرب إنه يريد استعادة علاقاته مع جنوب إفريقيا كعضو رفيع المستوى في الاتحاد الإفريقي الذي انضم إليه العام الماضي. في المقابل، يؤكد موكوسوليسي نكسي، المسؤول في خارجية جنوب إفريقيا، أن نقطة الانطلاق لأي تطبيع للعلاقات بين الرباط وبريتوريا يجب أن تكون عبر استجابة المغرب لطلب جنوب إفريقيا الذي يبلغ من العمر 14 عاما.
ويعتبر خطري الشرقي، مدير مركز الجنوب للدراسات والأبحاث، أن العلاقات المغربية الجنوب الإفريقية تميزت بفترات ومراحل متضاربة منذ مدة ليست بالقريبة، وهي نتاج أحداث كثيرة؛ ولكن على الرغم من ذلك كانت تعرف توازنا”، مشيرا إلى أن “الأمور بدأت، منذ سنة 2002، تنحو منحى آخر مع انخراط جنوب إفريقيا في قضية الصحراء واعترافها بجبهة البوليساريو وتقديم مختلف أنماط الدعم وبلورة سياسة ضد المغرب في إطار محور بريتوريا وأبوجا الجزائر تهدد أمنه واستقراره”.
ويؤكد الشرقي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “المغرب حافظ على هدوئه الدبلوماسي وبحث عن مخرجات أفضل؛ ولكن بعض أحداث ألقت بظلالها كمؤتمر الشباب الذي تم تنظيمه في جنوب إفريقيا في الولاية الأخيرة لزوما”.
ويشير مدير مركز الجنوب للدراسات والأبحاث إلى أن المغرب يحاول استقطاب جنوب إفريقيا إلى صفه، حيث إن هناك مشاريع مشتركة جنوب إفريقية مغربية تهم قطاعات حيوية من الممكن أن تؤثر على حجم ونوعية التعاطي مع القضايا الموجودة بين البلدين سياسيا واقتصاديا، خاصة أن المغرب غيّر من آليات حضوره في إفريقيا كلها، وجنوب إفريقيا لن تخرج عن هذا النطاق”.
ويقر المصرح لهسبريس أن هناك شروطا وجب الأخذ بها وتطبيقها وكلها عوامل تذهب إلى السير في تأزيم الأوضاع في زمن التكتلات، موضحا أن “هذه النبرة الجنوب إفريقية تتماشى تماما مع وجهة النظر الجزائرية، ورأينا طريقة التعامل من قبل جنوب إفريقيا في مجلس الأمن الدولي في كل ما يتعلق بالمغرب، سواء ارتبط ذلك بملف الصحراء أو حقوق الإنسان وللجنة الرابعة”.
وتبعا لذلك، فإن المغرب، حسب المتخصص في العلاقات الدولية، “حاول تقريب وجهات النظر مع حضور وساطات خاصة الإماراتية بفعل الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تمر منها جنوب إفريقيا؛ ولكن ما فتئ صقور الحزب وللوبي الجزائري يدلي بثقله”، معتبرا أن “هذه الأزمة بين بلدين تجد تفسيرها في عنصرين؛ الأول مرتبط بالصراع على مناطق النفوذ وأسواق جديدة، بحيث إن المغرب بدأ يضع إستراتيجياته على دول إفريقيا الشرقية الحديقة الخلفية لجنوب إفريقيا البلدان الناطقة بالإنجليزية. أما العنصر الثاني، فيتمثل في تداخل مصالح المحور الجنوب الإفريقي الجزائري على مستوى الأهداف الإستراتيجية، سواء فيما يخص فرض الهيمنة على الدول الإفريقية أو تقديم نفسها كوسيط ومخاطب للدول القوي على مستوى حضورها أمنيا وعسكريا واقتصاديا، وخاصة مؤسسة الاتحاد الإفريقي ومجلس السلم والأمن المعني بالقضايا الأمنية والإستراتيجية الموجود بالجزائر”.
ويعتبر الخبير في قضايا الصحراء أن ردة الفعل الجنوب الإفريقية عبارة عن ارتدادات تحاول اللعب على المزواجة في الأدوار بينها وبين الجزائر، خاصة بعد دعوة الملك الجزائر إلى إعادة العلاقات بين البلدين وتجاوز المشاكل العالقة.
الجزائر وجنوب إفريقيا هما القطبان الرئيسيان والمحركان الفاعلان في القارة الإفريقية و هما يلعبان دور مؤثر وليس دور متأثر ، هما مستقلان وغير تابعان
اي اتفاق و اي مزواجة في الأدوار بينها وبين الجزائر, انا لا افهم شيئا و كان هذه العلاقة مع جنوب افريقيا مسحورة. ربما على الرباط عقد صفقات تجارية مع جنوب افريقيا, انا صراحة و بعيدا عن السياسة و بغض النظر عن ان محمدا لخامس كات له علاقة جيدة مع جنب افريقيا, انا احب هذا البلد و يمكن التعاون معه في عدة مجالات كشراء سيارات خاصة بالصحراء و اماطة الالغام و ايضا الشاي الاحمر و السياحة, لانه بلد جميل جدا و ايضا المجوهرات ووو خلاصة القول, جنوب افريقيا مصلحتها مع المغرب و ليس مع الجزائر. و اتمنى ان لا يكون هذا سوء تدبير من طرف لديبلوماسية المغربية.
جنوب افريقيا بعيدة عنا بالملايين الكيلوميترات, لا نريد منها الا ا ن تبتعد عنا , مستوانا ليس من مستواهم, لا تجمعنا بهم اي علاقة عكس الجارة الشرقية,جنوب افريقية دولة حقودة على المغرب , والدليل هو حقدها 14سنة على اتفه الاسباب , لا نريد اي علاقة مع الاعداء وهم كثيرون, كل يوم نرى عدو جديد.
اولا نظام جنوب افريقيا لم يعد له ذالك الوزن الذي كان يتمتع به في القارة الافريقية و كما قلت سابقا في احدى تعاليقي ان واقعة اديس ابابا التي اعادت المغرب الى حضنه الافريقي بالاغلبية الساحقة 42 صوت مقابل 9 اصوات كانت تمثل جنوب افريقيا راس الحربة لتلك الدول القليلة الهامشية اماطت اللثام عن ذالك النظام و وضعته في حجمه الطبيعي مع النظام الجزائري الذي يدفع اموال نفطه و غازه لاعضاء حزب المؤتمر الوطني الحاكم الانتهازيين الذين اغتنوا كما اغتنى من قبلهم نظام جاكوب زوما فوجود المغرب كقوة اقتصادية صاعدة بدا يخطو خطواته تدريجيا لازاحتها من عرش افريقيا هو ما يقض مضجعها و مما زاد من معاناتها هو تدشين قطار التيجي كاول انجاز في القارة الافريقية فالحرب بين المغرب و ذالك النظام هو ليس بسبب الصحراء المغربية لان جنوب افريقيا بعيدة عن منطقة النزاع و تعرف اسبابه الحقيقية الواهية لكن طالما هناك اموال جزائرية تتدفق على ذالك البلد كرشاوي و شراء الذمم فانها ستستمر في معاكسة بلدنا و لكن هناك حرب بين البلدين على زعامة القارة و على المغرب ان يمضي قدما في تحييدها من عرش القارة عليه ان يهزمها بالاقتصاد و الاستثمار.
رحم الله الحسن الثاني حينما قال نحن في حل من الاتحاد الافريقي لقربنا الجغرافي القوي من الاتحاد الاوروبي وكان يعمل على انجاز الربط القار بين المغرب واوروبا لولا ان اختطفته المنية
السلام عليكم،
الصورة المواكبة لهذا المقال غنية عن كل تعليق…
الموقف الجنوب افريقي المعادي للمملكة المغربية تحركه دوافع اقتصادية واستراتيجية ، فهذا البلد (جنوب افريقيا) يرى نفسه قوة اقتصادية صاعدة مؤهلة لتقود افريقيا ، وله طموح للهيمنة افريقيا ، وبالتالي فهو يرى في المغرب البلد المنافس الذي يجب اضعافه وعرقلة تطوره وعزله عن امتداده الافريقي.
الاعتناء والاعتماد على الوجهة الداخلية كفيلة بابقاء رأس المغرب عاليا مهما كانت نوعية العلاقات مع باقي الدول التي تعاديه او التي تستغل قضيته الوطنية …ولنا في ذلك نمودج اسرائيل فهي دولة ديمقراطية متقدمة رغم انعزالها اقليميا و دوليا …
اين هي الانتصارات الوهمية لدبلوماسية المغربية التي تصنع من وحي خيال الخبراء والمحللين المغاربة المطبلين لفرض الوهم على عقول الشعب المغربي بصبغة انتصارات
ما يمكن للدبلماسية المغربية ان تقوم به هو الاستعداد للتصدي لنظام جنوب افريقيا و عزله و فضحه لانه سيصبح عضوا غير دائم في مجلس الامن الدولي لمدة سنتين ابتداء من يناير 2019 فهذا هو المهم بالنسبة للدبلماسية المغربية يجب عليها ان تعرف كيف تتصدى لمناوراته و افشالها في المهد و عليها ان تنظر الى الاعضاء الجدد و رسم تحالفات و وضع ذالك النظام في خانة اعداء وحدتنا الترابية الذين لا ننتظر منهم خيرا يجب عزله في الزاوية الضيقة اما الحديث عن عودة العلاقات الطبيعية معه و اهدار الجهد في ذالك لا يفيد لانني كما قلت مادامت اموال نفط و غاز الشعب الجزائري الشقيق تتدفق على اعضاء حزب المؤتمر الوطني الانتهازيين الذين يسترزقون من نزاع الصحراء المغربية فسبيقى ذالك النظام من اشد اعدائنا لانه لا يهمه بيادق البوليساريو او سواد عيونهم اهتمامه اكبر من ذالك مادام قد وضع فمه في حلمة ضرع بقرة حلوب لا يجف فكما قلت في السابق ان البوليساريو اصبحت اداة استنزاف لموارد الدولة الجزائرية و كل هذا اللغط الذي يدور على هذه القضية سواء في جنوب افريقيا او الهيئات الدولية له علاقة باموال البترول و الغاز الجزائري المسخرة لهذه القضية
ما هذا الذل والهوان لدبلوماتسيتنا فلتذهب الجزائر وجنوب افريقيا الى الجحيم فكلما اقترب المغرب اليهما اعتبرا ذلك ضعفا من المغرب وكما يقول المثل على المغرب ان يخرج العين الحمراء وقوته في شعبه
سياسة المغرب حكيمة و تعتمد على التعاون والتفاهم مع الجميع .مع الاسف هناك دول شعوبها طيبة ولكن يحكمها دكتاتورين يحنون دائما إلى زمن العداء والقطيعة ولكن هذه الافكار المتعنتة لم تعد تجدي.
بالرغم من كل ذلك وجب على الدبلوماسية ان تجتهد لحلحلة الجواء وارجاع الثقة مع جنوب افريقيا وتراجع هذه الاخيرة موقفها تجاه عصابة البوليزاريو وتتخلص من النظام الجزاءري..نحن نعلم ان هذا النظام ارشى العديد من حكام افريقيا ومسؤوليها ولوبيات وجمعيات وزعماء احزاب واشخاصا واعلاميين في اوربا وامريكا من اجل معاداة المغرب في وحدته الترابية وقد نجحت في الماضي..لكن السحر انقلب على الساحر..وسحبت معظم الدول اعترافها بالدولة اللقيطة في تندوف..والمعاناة تلاحق الشعب الجزاءري وسكان تندوف من صحراويين وماليين وموريتانيين وغيرهم
الدزاير تخشى أن تجد نفسها معزولة بسبب المبادرة المغربية ولهذا ستسعى لإبقاء دول أفريقية أخرى في حالة عداء مع المغرب حتى لا يضيق حولها الطوق فتنهزم بعد كل الأموال الطائلة التي بذّرتها في معاداتها للمغرب (الدزاير تاتلعب من تحت الدف).
هناك في اعتقادي ثلاث اسباب لمعاداة جنوب افريقيا للمغرب :
السبب الأول: جنوب إفريقيا من مصلحتها استمرار و دوام المشكل بين المغرب و الجزائر لأن ذلك يسمح لها بأن تظل قوة كبيرة و مؤثرة في المحيط الإفريقي على حساب المغرب العربي، نيجيريا أيضا و دول أخرى ستظل تتمنى بدوام المشكل بين المغرب و الجزائر لأن فيه فائدة لها.
السبب الثاني : جنوب إفريقيا دولة صاعدة و هي تعادي المغرب لأهداف إقتصادية لأن جنوب إفريقيا ترى المغرب منافس لها في العديد من القطاعات و لو أن الاقتصاد الجنوب افريقي أقوى من اقتصادنا و لكن هي لا تريد أي منافس لها خصوصا و أن المغرب يستفيد من الدعم الفرنسي.
السبب الثالث: جنوب إفريقيا قريبة من بريطانيا و الولايات المتحدة الامريكية و عندها حساسية من التواجد الفرنسي في القارة الأفريقية الذي تراه منافس لوجودها و لوجود الدول الانكلوفونية و هي تحارب المغرب و تحاول اضعافه لأضعاف النفوذ الفرنسي.
وحنا مغنعتارفوش بالبوليزاريو و خا نموتو و الصحراء مغربية واخا الفساد فالبلاد و خا يكون لي كان الصحراء ديالنا و مايديها غير باذن الله..
خطوة غير مدروسة لجنوب افريقيا لان الجزائر الجديدة سيكون لها راي اخر قريبا في ظل التغيرات الحالية الدولية.
الصورة تعبر عن محتوى الموضوع او النص.
وجه مبتسم
وجه عبوس.
ننتظر من الحكومة أن تصادر أي باخرة محملة بالذهب أو معدن نفيس لجنوب إفريقيا تمر من مضيق جبل طارق لتعويض الخسائر الناتجة عن احتقارهم للبواخر المغربية
جنوب إفريقيا ليست رقما صعبا في معادلة إحلال السلام في القارة الافريقية لأن حكامها لازالوا يعيشون نشوة " انتصار حركتهم التحررية على البيض " وهم بذلك يشبهون إلى حد بعيد حكام الجزائر الثوريون الذين أرغموا فرنسا على المغادرة وووووو… وما إلى ذلك من قصائد التمجيد للحرية ومقاومة الاستعمار ..
إذن دعوا هؤلاء الثوار الجدد يعيشون أحلامهم وابحثوا عن دول " شاربة عقلها "
أما جنوب افريقيا فقد أبانت بعد احتجاز الباخرة المغربية المحملة بالفوسفاط واستصدار حكم أمام قضائها باستصدار شحنة الباخرة لفائدة عصابة البوليزارية ,, أبانت أنها غير راغبة في مد يدها للمغرب .. خليو الزمر عليكوم
المغرب لن ينتظر من الغير شيء. المغرب ينافس الدول بصفة طبيعية و بدون تحايل. المغرب لا يهمه علاقة مع دول اعترفت بالانفصاليون. هل تقبل جنوب أفريقيا بانفصال القباءل عن الجزاءر. الدفاع عن المزاب و هم يعانون من النظام الجزائري.
على المسؤولين المغاربة توتيق التعاون مع الاصدقاء الحقيقيين في إفريقيا وتجاهل الأعداء والإستعداد لهم بقوة رادعة
جنوب افريقيا تريد فرض نفسها على المغرب لكن هيهات لا احد في افريقيا يقدر على فرض أمور على المملكة المغربية…جنوب افريقيا سلكت طريقا لن تجني منه الا الشوك باتجاهها في الطريق الخطأ ..واليوم تتعنت لان المملكة ازاحتها من راس هرم صناعات السيارات وستزيحها كأول مستثمر في افريقيا بالاضافة الى سحب البساط من تحت رجليها بتقليص الدول التي تسيطر عليها وبالتالي سيقضي عليها سياسيا وفي كل المجالات…فالطريق يبدا بخطوة في انتظار ان يتربع المغرب كأول بلد أفريقي في الدخل القومي الخام على المدى القريب او المتوسط حينها سوف يكون كلاما اخر ولهجة اخرى…جنوب افريقيا اكبر خاسر مسبقا…
العيب في المغرب سياسته فاشلة داخليا وخارجيا مع كامل الأسف الشديد
يجب عليه النظر إلى المواطن المغربي في الداخل و الإستثمار فيه
من غير دالك سندور في حلقة مفرغة
– إنه صراع الأقوياء في افريقيا لأن الدولتين القويتين المغرب وجنوب افريقيا هما من تقودان قارة افريقيا باستثمارتهما.
– جنوب افريقيا لم تعترف بالبوليساريو إلا عندما استنزفت أموال الجزائر وعندما حققت مصالح كبري في الجزائر حين تنازلت لها الجزائر عن جزء من أراضيها من أجل استخراج المعادن في مقابل العداء للمغرب.
– جنوب افريقيا لا يعجبها تحرك المغرب واستثماره بقوة في افريقيا وخاصة في افريقيا جنوب الصحراء لأنه يعاكس مصالحها.
– جنوب افريقيا كقوة موازية لقوة المغرب لا يمكن أن يتفاهما إلا بالحوار والجلوس إلى المفاوضات ،وهذا ما سيقع لأن كلا البلدين يدرك أن المصلحة في رابح رابح ، والذل والهوان للمنافقين الشياطين .
هههه الوزير فرحان يضحك ، زعما راه حقق شيء جد إيجابي وينتظر الثناء من ملك البلاد ههههه
والمرأة كأنها مجبرة على ذالك ويظهر ذالك من وجهها ، أو أن هناك مصالح لها وفي داخلها مازال الحقد والكره …
ربما مجموعة من المتتبعين أو بالأحرى المتصفحين يلاحظون نباغة المسؤولين بانفتاحهم على مجموعة من الشركات المحورية لخلق أقطاب اقتصادية بحكم أن الرأسمال لا دين له ولا يؤمن بالحدود
ومن هذا المنطلق يتحقق ما يطمح له كل عاقل يؤمن بالانفتاح والتكامل
حينما يكون المغرب قوة إقتصادية و تجارية و سياسية حقاً فالكل سيبحث عن وده.
العالم لا يعترف إلا بمنطق القوي يأكل الضعيف
لو كلفتم السيدة مونية بوستة بجنوب افريقيا احسن.
الصورة تساوي الف كلمة …، صورة المقال لخصت كل ما يمكن ان يقال
وكثرة القيل والقال.
تبدو ممثلة جنوب افريقيا صاعدة فوق جبل توبقال بينما ينظر اليها وزير خارجيتنا كجلود ثلج حطه السيل من عل
ما عرف هذ القيل والقال الجزائر جنوب افريقيا إثيوبيا ونيجيريا وووو والله ثم والله لم تنتصر أي أمة دون سلطة عادلة وهذا ما يفتقر إليه المغرب الذي يقمع يسجن ويُجْهِلُ شعبه وكيف وبمن أن يواجه أي كان وشعبه ضعيف ومغلوب عليه
فلوس مول اللبن كيخدوهم زعطوط. ..مادام الجزاير تدفع بالدولار كما كان يفعل اسي القدافي بحيث تم اختياره ملك ملوك إفريقيا. ….لا تنتظر أي تجاوب مع جنوب افريقيا التي تبعد عنا…بالألف كلم….ومن حفر حفرة اكيد انه سيسقط فيها التاريخ لا يرحم
التفاهم يجب. ان يكون مع الجارة المجاورة،، اما ان تكون شقيقة ونبدأ صفحة جديدة، وتحترم جارتها وحدود وتراب المغرب وتبتعد عن التدخل في اموره ولها منا الاحترام
أو تكون عدوة عيني عينك بدل الدس والحش، وتقطع جميع العلاقات نهائيا
تعبنا من المشاورات والدبلوماسية
اما ابيض او اسود
اما سلما وهذا ما نامله او حربا لا بد منها
مغريب وجنوب أفريقيا لهم مشاكل قديمة ولا يعرفها شعب مغربي خاصة شباب
نرجع الى تاريخ جنوب افريقيا في أيام لبارتايد مامعنى لبالرتيد ميز عنصري هم شعب مليونين ببشرة بيضاء من أصول انقليزية يتحكمون في أربعين مليون جنوب افريقي اصليين السود
مشكل بين رباط وبروتيريا هو عهد لبارتايد ميز عنصري في ستينات وسبعينات كان ملك حسن ثاني له علاقة حميمة مع هذا نضام عنصري وكان حصار خانق على لبارتايد وطرد كل سفاراء ميز عنصري
حصار اقتصادي جوي بحري سياسي رياضي
طرد مندوب لبارتايد من الامم المتحدة على يد راءيس عبد عزيز بوتفليقة.وطرد سفير ميز عنصري من جزاءىر وكل دول افريقية
ماعدا مغرب وإسرائيل وانقليترا هذا سبب توتر علاقات مغربية جنوب أفريقيا
وموقف جنوب افريقيا التحرر وعدم تدخل في شؤون داخلية لبلادن
مغرب يريد.صفحة جديدة مع بروتريا لكن قساوة التي عاشها شعب جنوب أفريقيا خلى شبه انتقام من دول التي ساندت لابرتايد ميز عنصري
كل شيء في يوتيوب وارتنت من يريد بحث على علاقات مغربية جنوب افريقيا في عهد لبارتايد
لاتوجد دولة في العالم الثالث غير تابعة . القوى العظمى هي المؤثرة في القرار الدولي وليس الجزائر وجنوب أفريقيا.
le parti ONC au pouvoir va bientôt partir
Le Maroc doit attendre un peu sans recours à la confrontation. Les élections arrivent et l'opposition déteste le régime algérien
هولاندا هي التي تتحكم في جنوب افريقيا, و من يقول ان المغاربة لقطاء و ان الحسن الثاني كان عنصريا, فهذا مردود عليه هو. نحن شعب الشرفاء و 100000 ولي صالح و ضد الميز العنصري و احتلال افريقيا من طرف الاوروبيين البيض و نهب ثرواتها و جعلنا عبيدا عندهم.
اللقطاء هم انتم و العنصريين يا غلمان و جواي جنرالات الجزائر!
مرة تقولون ان احسن الثاني امه عبدة من السنغال و مرة انه عنصري. غير زكيوا الشغل مع راسكوم و ما تناقضوش معاه!
معظم المعلقين راحوا يفسرون التقارب بين جنوب افريقيا وجبهة البوليساريو بتفسير مادي كحكاية مصالح أو لمعاكسة المغرب كمستثمر منافس في القارة أو بدوافع رشوة من الجزائر الخ… أما التفسير البسيط الواضح فهو رابط الكفاح الذي لا يفهمه إلا من مر بهذه التجربة وذاق ويلات البؤس والحرمان. وقادة جنوب إفريقيا ما زالوا يتذكرون التقارب الذي كان سائدا بين المغرب والنظام العنصري آنذاك حيث بقي من الدول القليلة المساندة له حين قاطعه العالم كله. والغريب أن المخزن صار الآن يروج أنه كان من داعمي حركة التحرر هناك وأنه من آوى منديلا وما هذا إلا لركوب الموج .
الاستعمار عن طريق العزل.
تريد فرنسا ان تبقى وحدها تسير وتستثمر وتنهب الخيرات لذلك هي تسير بالمغرب نحو العزل انه الاستعمار بطريقة جديدة . (طريقة الايحاء بأن الكل أعداء)
désormais rien n'arretera l'envol de la diplomatie marocaine ,nous irons negocier meme avec le diable,personne nous ne fait peur sachant qu on est en plein de nos droits et qu'il n'existe aucun pays sur la planete qui n'a pas de faiblesses , nous maitrisons les faiblesses de tout un chacun,l'afrique du sud a toujours été dirrigé par des blancs jusqu'à 1994, donc chretienne et dependante au capitalisme segregationiste des occidentaux qui est à l'origine de grandes inegalites et fragmentations sociales d'où la corruption du gouvernement et le manque de securite et le crime contre les riches ,c' est sur ces points qu ils ont besoin de notre collaboration et nos experiences ,reste à savoir negocier la contrepartie
لاتنسى بأن الجزائر هي أكبر دولة إفريقية وتريد أن تحافظ على مصالحها مثلما يفعل المغرب، كذلك نجد المغرب يؤيد التقرب من الجزائر وإعادة العلاقاة ومن جهة أخرى يريد تقزيمها عبر صحفه ووزرائه.
ولذلك إذا أردتم ان ترجع العلاقات إلى سابق عهدها فلتغيروا طريقة عملكم.
Franchementje suis optimiste bientot ces vieillards qui dirigent l’algerie commence a s’entretuer entre eux ils vont disparaitrent pour l’infini et c une generation moderne qui va prendre le pouvoir qui va tout reparer je leur souhaite bonne chance
أنا لا أفهم لماذا تُقحم الجزائر في موضوع كتب عن جنوب إفريقيا؟
ماهذه العقدة التي أصابت المغرب، أتركوا الجزائر جانبا
وتوكلوا على الله والشعب المغربي الذي هو الأساس
في الحفاظ الصحراء لأنه هو من حررها. أما البلدان الأخرى فكل له مصالحه وإستراتيجيته.
مع الاسف انا نحب نعلق في هذا الموقع انا شاب لا اتجاوز 23 سنة وليسى لداي اي خلفية فقط نحب نعطي رائي . جنوب افريقية تعتبر نفسها دولة عضمى في افريقية من نحية تكنولوجية وتصنيع عسكري وتقني ولها موارد ومساحة وهي عضو في دول بريكس ومجموعة20 علاقتها مع الجزائر غير مفهومة بي استثناء تصنيع عسكري في اغلبه سري كا تصنيع بعض صواريخ قصيرة مداى او تحديث معدات وهي ساعدت جزائر في تسعينات في تطوير مي24 وتزودعا بي صواريخ بحرية وجوية وكذلك طائرات استطلاع وسعدتها في تصنيع وكذلك تعاون في مجال نواوي وطايرات بدون طيار وجزائر تبحث عن مصالحا نيجيريا سأمت من جزائر وجنوب افريقية لانها لم تستفيد لا من تطور جنوب افريقي ولامن اموال جزائر او حتى عبور انبوب غاز هناك تفاهم جزايري جنوب افريقي صيني روسي في كواليس اضن تعاون جزايري مغريبي عو صحيح وأعادة علاقات كا رابح رابح افضل لي شعبين وحل قية صحراء هو سبيل الافضل لي المغرب حتى تكون في موقع اقوى وشكرا