من المقرر أن يشكر الاشتراكي بدرو سانشيز، رئيس الحكومة الإسبانية، العاهل المغربي محمدا السادس ورئيس الحكومة سعد الدين العثماني على التزام المملكة بمواجهة الهجرة غير الشرعية.
وذكرت “إفي” أن سانشيز سيزور المغرب الاثنين لأول مرة منذ توليه رئاسة الحكومة، إذ إن العادة جرت بأن أول زيارة لرئيس وزراء إسباني خارج أوروبا تكون للمغرب.
ووفق المصدر ذاته، فقد منعت أجندة العاهل المغربي من تنفيذ هذه الزيارة في وقت سابق، وكان سانشيز هو من أعلن عنها يوم الجمعة عقب انتهاء مشاركته في قمة إيبروأمريكا في أنتيجوا بجواتيمالا، مشيرا إلى أن سانشيز أعلن عن اجتماعه مع نظيره المغربي، وأنه طلب مقابلة الملك، وهو الموعد الذي أكدت مصادر “إفي” أنه قد تحدد بالفعل”.
وأورد المصدر ذاته أن “اللقاء يشكل ثاني مرة يلتقي فيها سانشيز بالعاهل المغربي، إذ إنهما التقيا في الـ11 من الشهر الجاري في الفعاليات التي احتضنتها باريس بمناسبة مئوية هدنة الحرب العالمية الأولى”.
وأضاف المصدر أنه “سيجرى استقبال سانشيز بالموسيقى العسكرية، ثم سيجتمع مع رئيس الحكومة المغربية، على أن يستقبله الملك بعدها، ولم يعلن بعد عن وجود مؤتمر صحفي بعد لقاء سانشيز والعثماني”
على المسؤول الإسباني أن يرد سبتة ومليلية السليبتين للمغرب ودون تماطل لأننا عازمون على إنهاء الاستعمار الإسباني في كل شبر من تراب وطننا الغالي من جزر وارخبيل.
نعم يشكره بطرد المغاربة من اسباتيا وترحيليهم وهدا من حقهم لكن المشكل العويص هو لم نسمع ولا مرة من العاهل باسترجاع كل من سبتة ومليلية غريب هدا الامر ومخجل للغاية ثم استقبال مهاجرين افارقة في المغرب اللدين دمروا كل شئ و حصدوا الاخضر و اليابس…
اهلا و سهلا و مرحبا بالسيد بدرو سانشيز, رغم ان هذه الزيارة جاءت متاخرة نوعا ما, و لكن كما يقول لمثل ان تصل متاخرا, احسن ن ان لا تصل ابدا. على يوم الاثنين يوم مبارك لانه يصادف المولد النبوي الشريف.
طبعا كيف لا يشكره فبلاده في أمان من المهاجرين وبلادنا تغرق بالأفارقة ولا احد يبالي بها
جميل جدا ان تكون علاقات المغرب الدولية مع جميع الدول التي تفهم ما معنى حين الجوار في ميتوى جيد وخال من الشبهات .اسبانيا فبالرغم من الخبالات مع المغرب في عدة مجالات كالفلاحة وتوجسها من القمر الصناعي المغربي .الى انها تبقى دولة صديقة للمغرب وتتعامل بالند للند دون استعلاء او استقواء .ليس كبعض الجيران .ظنوا انفسهم السويد .واصبحو يتبجحون كلما طلب المغرب التصالح والتقارب لصالح الدولتين والشعبين الشقيقن