ينعقد مجلس للحكومة، يترأسه رئيسها سعد الدين العثماني، يوم الخميس من الأسبوع الجاري.
وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتدارس، في بدايته، ثلاثة مشاريع قوانين يتعلق الأول منها بالوصاية الإدارية على الجماعات السلالية وتدبير أملاكها.
أما المشروع الثاني فإنه يهم التحديد الإداري لأراضي الجماعات السلالية، فيما يتعلق مشروع القانون الأخير بتتميم وتغيير الظهير الشريف المتعلق بالأراضي الجماعية الواقعة في دوائر الري.
وسيتدارس المجلس إثر ذلك، يضيف البلاغ، مشروعي مرسومين يتعلق الأول منهما بالتعويضات المخولة لفائدة أعضاء مجلس المنافسة، والثاني بتحديد النظام الأساسي الخاص بمستخدمي مجلس المنافسة.
المصدر نفسه شدد على اختتام المجلس أشغاله بدراسة مقترحات تعيين في مناصب عليا؛ طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.
في حين ينتضر الشعب المغربي تتبع الأوراش ذات الأولوية و هي مدي تقدم الاصلاحات في ملفات التشغيل و الصحة و التعليم و محاربة الريع و الفساد و إصلاح و رقمنة الإدارة تطرح المجالس الحكومية مواضيع لا تهم 99،99% من المغاربة
ما هو السبب في عدم المصادقة على قانون التغطية الصحية الخاصة بوالدي المؤمنين؟
أنا متفق تماما مع صاحب التعليق رقم ١
المغاربة في حاجة الى تفعيل إجراءات تحسن معيشته بدل التعيينات التي لا تنتهي والمواضيع الهامشية
أين وصل الحوار الاجتماعي مثلا الذي ظربته السكتة القلبية؟ ، أين هي الإصلاحات التي وعدوا بها وزيد وزيد
رَآه كاين شلا ما يدار باش يحس الشعب بلي عندو حكومة دبصح
ما معنى الوصاية الادارية على اراضي الجماعات السلالية ؟ ولماذا هذه الوصاية هل السكان قاصرون في تدبير ممتلكاتهم الجماعية والمخزن هو الراشد.ام انه قانون استعماري هدفه معاقبة القباىل المتمردة والمقاومة لفرنسا بنزع اراضيها الم يكن العرف يسير هذه الاراضي تسييرا جيدا حتى قبل وجود فرنسا وبعدها الوارثون لها….اتمنى من احد ان يشرح لنا مغزى الوصاية والى ماذا تهدف..وهل نحن في دولة مدنية كمواطنين ام كمجانين وقاصرون يحتاجون وصاية؟ هل وجود شيخ مسن بسبعين عام واكثر في جماعة سلالية ما يترك رايه ويؤخد براي قائد اداري عمره 25 سنة…ولا يعرف العرف ولا الحدود ولا ولا…هنا المشكلة في هذا المغرب طريقة عمل الادارات والقوانين ليس لخدمة الناس وتيسير حياتهم واحساسهم بالامان والانتماء بل القوانين خلقت لبث الرعب نزع الاراضي اشاعة ثقافة الخوف .استعراض عضلات ..ووو…ولكن كل هذا لن يستمر للابد.