أعربت وزيرة الخارجية الإسبانية ترينيداد خيمينيث الاثنين 28 نونبر، عن قناعتها بأن العلاقة بين بلادها والمغرب لن تتغير مع بداية حكم الحزب الشعبي وفوز الاسلاميين في الانتخابات البرلمانية المغربية.
وأكدت خيمينيث قناعتها بأن حكومة ماريانو راخوي المحافظة ستظل محتفظة بـ”العلاقات الجيدة” بين البلدين خلال السنوات المقبلة.
وأشارت وزيرة الخارجية إلى أن السياسة الخارجية للحزب الشعبي، الفائز بالانتخابات العامة بإسبانيا في 20 الجاري، ستعتمد بشكل أساسي على “الاستمرارية”.
وقالت خيمينيث، في تصريحات للصحفيين بمجلس النواب: “الأمر يتعلق بالدفاع عن مصالح إسبانيا والاحتفاظ بعلاقات جيدة مع دول الجوار، وأنا واثقة من أن الحكومة الجديدة ستطبق هذا الأمر مع المغرب”.
وأضافت وزيرة الخارجية الإسبانية إلى أن العلاقة مع الرباط لا تزال “استراتيجية ومرتكزة على المصالح المشتركة في مجالات الأمن والاقتصاد والثقافة”.
وتابعت “أراهن على جودة علاقات التعاون بين الدولتين والحكومتين”، حيث هنأت أيضا حزب (العدالة والتنمية) الإسلامي المغربي على فوزه بالانتخابات.
نريد مواقف قوية من العدالة و التنمية إتجاه ذلك الحزب و ليس إنحناء الرؤوس إذا قالوا كلمة نقول عشرة ونريد خلخلة قضية سبتة و مليلية فإسبانيا تواجه أزمة قد تعصف بها مثل اليونان لذلك يجب التحدث من موقف قوة خاصة في ما يتعلق بالصحراء
quien eres tu ya jemenez, hablando con nombre de siñor rajoy,y partido popular español ,tu no eres nada,no representa ni PP ni pueblo español
iwa tlahi azbal
بالطبع أن العلاقة المغربية الإسبانية لن تتغير مع الحزب الشعبي لاسيما وأن المغرب أحسن الرد دي بيرجي ألبرجير. إذا كان حزبكم الجديد القديم صعلوك ويحسن التهديد بالتوسع في منطقتي سبتة ومليلية. فإنه سيجد في وجهه حزب إسلامي لا يخشى أحد سوى الله، وسوف يعيدكم إلى العصور الوسطى و يديقكم من الويلاة ما لم يكن لكم بحسبان. الإلتزام أو الشهادة. العصى و الجزرة لأن عصر الذل قد إنقضى. بنو صهيون الكلام معهم بذون عصى كتحشم.
Je pense et j'espère ne pas me tromper qu'il faut laisser cet homme dans le ministère des affaires étrangères
Hola a todos,
Si que hay intereses entre las dos orellas del estrecho,me refero a marruecos y espana,pero son intereses .personales ,sobre todo de los ibericos que hacen una precion a marruecos una precion que entimide a marruecos……a no pidir lo suyo, claro que nos conocen, si le encuentren un defecto si un defecto , que tenemos a tapar, y con el nuevo govierno, esperamos que el partido islamista moderado que nos da y nos devuelve nuestra valor que hemos perdido con los partidos y governos interiores.