عبر الملك محمد السادس عن إدانته الشديدة للهجوم الإرهابي الشنيع الذي استهدف مسجدين بمدينة كريستشورش في نيوزيلاندا، مخلفا العديد من الضحايا الأبرياء.
وأعرب الملك، في برقية تعزية ومواساة بعث بها إلى معالي باتسي ريدي الحاكمة العامة لنيوزيلاندا، عن إدانته الشديدة لهذا “الاعتداء العنصري والإرهابي الآثم، الذي استهدف مصلين آمنين، في انتهاك بغيض لحرمة دور العبادة، وللقيم الانسانية الكونية للتعايش والتسامح والإخاء”.
وقال الملك محمد السادس إنه تلقى بعميق التأثر وشديد الاستنكار نبأ الهجوم الإرهابي الشنيع الذي استهدف المسجدين.
وتقدم الملك، بهذه المناسبة، إلى الحاكمة العامة لنيوزيلاندا، ومن خلالها، إلى الأسر المكلومة، بأحر التعازي وصادق المواساة، داعيا الله تعالى أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جنانه، ويلهم ذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
إنا لله وإنا إليه راجعون والله متم نوره ولو كره الكافرون إنه الحقد إتجاه أمة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
مهما تعددت الاعتداءات على حرمة أمة محمد فكل المجرمين مسجلين عند الله في السجل الجنائي عنده إلى يوم القيامة وسينتصر الإسلام في القريب العاجل.
إن لله وإنا إليه راجعون بأحر التعازي وصادق المواساة، داعيا الله تعالى أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جنانه، ويلهم ذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
ينتصر الإسلام الی بنادم اجتهد و كد في دينه. و دنياه في عمله و مع المجتمع وليس بالبلابلا و الهدرة الخاوية و التبركيك.
واش بنادم يصبح مكرشخ ناعس حتي لنصف النهار و بغيتونا نزيدو القدام.
والحكام المسلمين هم السبب ليخلاو المسلمين مرتبطين و غير مستقلين عن أعداء الاسلام
اللهم ان هذا المجرم الذي قتل هؤلاء الأبريتء لايعجزك فخذه أخذ عزيز مقتدر وتقبل الضحايا عندك من الشهداء
للأسف لو كانت لأرواحنا حرمة في أوطاننا لما تجرأ علينا الجبناء… نعامل في أوطاننا كالأوباش من طرف السلطة أبناء جلدتنا فلا غرابة أن نعامل بالمثل عند الأغراب…رحم الله الضحايا و تقبلهم مع الشهداء و الصالحين و رزق أهلهم الصبر.. و أزاح غمة الذل عن أوطاننا
اللهم دم العز و النصر و التمكين و الصحة و السلامة و الافراح و المسرات و التوفيق و التفوق باستمرار على ملكنا المفدى يارب العالمين و كن له ولي و الحافظ و المعين اينما حل وارتحل الرائد بالجميع المقاييس في الخدمة الاسلام و المسلمين بشتى ارجاء العالم.
إنا لله وإنا إليه راجعون
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللي مات الله يرحمو
والسبب ارهابي وعنصري لكن السبب الكبير يرجع الى حكام العرب والسلمين الدين هجروا شعوبهم بسياستهم العوجاء والجري وراء العملة الصعبة وللبقاء فوق كراسيهم ومناصبهم مدى الحيات ! لكن سياتي اليوم الدي سينقلب فيه السحر على الساحر
حفظ الله أمير المؤمنين ورعاه. هذا الحادث الأليم يبرهن لمن لا زال لديه شك أن الإرهاب ليس له دين. لعن الله من يقض مضجع أناس آمنين مطمئنين أينما كانوا ومن أي ملة كانوا.
اوزعما مايهردر معاالسفارة اسوولو فينا هنا واش خاسنا شي حاجة؟