هل يتفكك التحالف بين “رفاق بنعبد الله” و”إخوان العثماني” بعد تطورات مجلس النواب؟، سؤال بات يطرحه الكثير من المتتبعين للمشهد السياسي؛ لا سيما بعد البيان الشديد اللهجة الذي أصدره حزب التقدم والاشتراكية، حيث وصف ما قام به الحليف الإسلامي بـ”الانقلاب” و”التنصل” مما تم الاتفاق عليه سابقا.
وتوترت العلاقة بين التعبيرين السياسيين في الآونة الأخيرة، بسبب انتخابات رؤساء لجان مجلس النواب؛ فقد تشبث كل طرف سياسي بتقديم مرشح له في منصب رئيس لجنة مراقبة المالية العامة بالغرفة الأولى، في الوقت الذي تتم فيه عملية انتخاب رؤساء باقي اللجان الدائمة عبر إعمال منطق التوافق.
في هذا الصدد، قال عبد الرحيم العلام، أستاذ العلوم السياسية والقانون الدستوري بجامعة القاضي عياض بمراكش، إن “التحالف انتهى بين حزب التقدم والاشتراكية وحزب العدالة والتنمية؛ لأن التحالف بين الحزبين كان في فترة عبد الإله بنكيران، لكن لما أصبح كل من بنكيران وبنعبد الله خارج الحكومة لم يعد هنالك أي تحالف”.
وأضاف العلام، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “العلاقة بين الحزبين تعود إلى أول تجربة جمعتهما معاً، وهي سنة 2011، حيث ظهرت مجموعة من النكت والرسوم الكاريكاتورية حول زواج الشيوعيين والإسلاميين آنذاك؛ لكنها علاقة فرضتها ظروف معينة”.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية والقانون الدستوري أن “التحالف كان بين شخصين اثنين فقط؛ هما كل من عبد الإله بنكيران ومحمد نبيل بنعبد الله، لكن لا يمكن القول بوجود تحالف الآن، لأن بنعبد الله بنفسه سبق أن صرّح في وقت سابق بأن التحالف انتهى مع حزب العدالة والتنمية، لاسيما بعد إنهاء مهام الوزيرة السابقة شرفات أفيلال”.
وشدد صاحب كتاب “الملكية وما يحيط بها في الدستور المغربي المعدّل” على أن “الأحزاب المُشكلة للحكومة تشترك في معطى واحد يكمن في عدم رغبتها بالبقاء داخل صف المعارضة، ما يؤشر بأن التحالف غائب بين الأحزاب، وإنما يوجد ائتلاف بينها فقط، لأنه كل حزب يبحث عن مصالح معينة”.
“يمكن في أي لحظة أن ينضم حزب التقدم والاشتراكية إلى حزب التجمع الوطني للأحرار”، يورد الأستاذ الجامعي، مشيرا إلى كون “التجمع الوطني للأحرار في حالة لم يُعط للاتحاد الدستوري والحركة الشعبية ما يريدان، فإنه من الممكن أن تبدأ هذه الأحزاب في التغزل لحزب العدالة والتنمية”.
ونفى المصدر عينه فكرة وجود “تحالف” بين كل من التقدم والاشتراكية والعدالة والتنمية، معتبرا أن “الأمر يتعلق بمصالح شخصية تغطى على مصالح الحزب، على أساس أن التقدم والاشتراكية كان مبدئيا ضد التحالف مع العدالة والتنمية سنة 2011؛ لكن تيار بنعبد الله ساند فكرة التحالف”، مؤكدا أن “التيار الذي يدافع عن فصل العلاقة مع العدالة والتنمية يمكن أن ينجح، لا سيما في ظل وجود العثماني الذي لم يقدم الشيء الكثير لبنعبد الله”.
وختم الأستاذ الجامعي تصريحه لجريدة هسبريس بالقول: “حينما كان عبد الإله بنكيران في الحكومة، فقد نسج تحالفه وعمل على تقويته بناءً على أُعطيات، حيث أفرغ العدالة والتنمية عددا معينا من الجهات والدوائر لصالح مرشح التقدم والاشتراكية، على أساس أن تلك التنازلات كانت وسيلة للحفاظ على العلاقة الجيدة بين الحزبين، لكن اليوم بدأ يأخذ منه كل شيء؛ بعدما نزع منه منصب كاتبة الدولة (أفيلال)، ومن ثمة لم تعد تربطه بالبيجيدي أي مصلحة، باستثناء أنه يتحمل أخطاء العدالة والتنمية، لكن على العموم هذه اللحظة توجد دائما حينما تقترب الانتخابات”.
نبيل بن عبد الله ورفاقه لا قيمة ولا عزة نفس لهم. لن يقوموا بأي شيء
حقيقة كان هدا من الاول زواج مرغم وقسري من اخراج نظامنا على شكل مسرح
الدكاكين السياسية تخضع لارادة الدولة العميقة ولا دخل لها في تسييرها وقراراتها ومستقبلها فهي فقط تتكلف بتمرير الاجراءات التي تفرضها الدولة العميقة في إطار ديمقراطية الواجهة اما الكلمة الأخيرة تعود لارادة المخزن .
هذه المجموعات المرافقة والمكلفة بالتصفيق لا تعتبر احزاب حسب المعايير الدولية !!
قادة حزب البيجيدي لا احد يطيقهم ….كشف زيف خطابهم ونفاقهم وتلونهم ورياءهم ملف محضر 20 يوليوز…لم بعد احد يطيقهم…انهم كابوس نسال الله ان يرفعه عن المغاربة.
شوفو وسمعو مزيان: اثيوبيا ورواندا والجزاءر انتهت عندهم الحرب الاهلية بعد منتصف التسعينات واليوم هاد الدول افظل من المغرب في جميع المجالات والمغرب منذ بمى يسمى ((الاستقلال )) ماعمرو عاش شي حرب اهلية ورغم ذلك اليوم رانا في المرتبة 123 في مؤشر التنمية البشرية اما التعليم والصحة زيرو وكولشي زيرو .
بدل ذهاب البعض وبقاء الآخرين … نتمنى ذهاب هذه الحكومة بكل مكوناتها …. مللنا الانتظار …
يجتمعون فقط لتقسيم الكعكة وتوزيع المناصب حسب قوة الحزب .
حزب يعتة خسر الكثير من رصيده الشعبي إن صح أن نقول أنه له رصيد شعبي أصلا؛ بانبطاحه لحزب الباجدة وتجار الدين و توجههم السياسي الاستعدائي للحقوق و المكتسبات الاجتماعية والاقتصادية لشرائح الشعب الكادح و المقهور المتردية أوضاعه المعيشية الصعبة و القاسية و مطالبه العادلة والمشروعة و تمريره سياسات التفقير اللاشعبية ضدها و إرضاءا لرغبته بالتواجد في حكومتيه المتعاقبتين و جني مكاسب ومنافع و امتيازات الريع السياسي الفاسد من أجل التسلق الطبقي و الارتقاء الإجتماعي لأعضاءه و قيادييه….
و هو الآن يتم تهميشه بعد فقدانه فريقه النيابي و تحوله الى ملحقة سياسية لحزب الباجدة يتم استعماله وفق الحاجة…
السؤال الحقيقي هو: متى سينتهي الزواج السياسي بين الندالة و التعمية و الحكومة المغربية!؟ مند 2011 و حنا غاديين للحضيض مع هاد الناس!! على الاقل في عهد حزب الاستقلال كانت هناك حماية لمصالح الطبقات الوسط و التعليم و الصحة لم يكونا بهاد السوء لي وصلنا ليه بعد وصول هاد الحزب المشؤوم لرئاسة الحكومة!! 8 سنوات من ضرب المكتسبات و الضحك على الذقون..
اعتدنا من الأحزاب المغربية الصراع حول المقاعد تمنيت لو ان الصراع كان حول تدني الأداء الحكومي او الدفاع عن مصلحة المواطنين لكن هي الكراسي مرة اخرى
شخصيا ارى ان النموذج السياسي المغربي فااااااااااااشل لما الحاجة الى كل هته الأحزاب التي تتقل كاهل ميزانية الدولة نريد حزبين قويين يراعيان مصلحة البلاد والعباد فالسياسة اما يمين او يسار ليست 33 اتجاها
بسم الله هداﻻحكوم قتلتن غير بي كدوب .
ليس بين القنافد املس الشعب المغربي فقد الثقة في الجميع دون استثناء
التقطيع الإنتخابي في المغرب لا يسمح للأحزاب أن تحصل على الأغلبية المطلقة ، لذلك فهم محتاجون لبعضهم عند كل انتخابات حيث تختفي المرجعيات الحزبية مقابل المناصب، أما عن المصلحة العامة فهي مجرد وظيفة براتب وامتيازات تنسي وعود الحملة الإنتخابية، المهم كلشي يبقى على خاطرو.
حزب pps أصبح من قبيل <<الزوجة المعنفة>> التي تستسلم لِمُعَنِّفها، حيث لم يعد يثق فيه ويؤازره حلفاؤه الطبيعيون-ما كان يُسَمَّى الكتلة الديموقراطية-التي قال عنها نبيل بنعبد اللّٰه يوم ارتمى في أحضانpjd/بنكيران سنة 2012 إنّ الكتلة قد ماتت واضمحلّت، أضِف إلى ذلك وزنه الانتخابي الذي لم يؤهله بعد إلى تكوين فريق برلماني،ولو فكَّر أنْ يخرج من بيت الطاعة السياسية لpjd فسيجد نفسه عُرضة للتشرد في شوارع السياسة
زواج المصلحةبين الاتجاهين المتناقضين هومجرد زواج متعة بين عانس تجاوزها الركب ارتمت في احضان زير نساء شعاره المتعة والتعدد.مثل هذا الزواج اللاتاريخي اكيد سينتهي بطلاق لانه لن ينجب الا العقم والزوال.
استنجد غريق بغررق ،داك هو عنوان تحالف الحزبين الانتهازي بن الاذان يطمحان الجلوس على كرسي الحكومة لأول مرة بالنسبة للاخوان الرجعيين او الجلوس والاخر مرة بالنسبة لحزب الشيوعي المبتذل .فهل هدا تحالف ؟ لا انه انقضاض جماعي على الفريسة حتى لا تفلت من ايديهما ويفوز بها الآخرون الذين غضب عنهم الشعب آنذاك وعاقبهم . المهم ان هذا لن يدوم وبوادر التشتت تتكرر لولا تشبث الاشتراكيون في الكعكة بهذا النصيب لانهم يعلمون انهم لن ولن ينالوا هذا الامتياز ابدا .
تحالف الإسلامي والشيوعي من أجل المناصب اين هي المبادئ؟!هل يمكن الوثوق في شخص ليس لديه مبادئ؟!
لا اعتقد انه كان زواجا بقدرما كان علاقة غير شرعية بين ناهبي ومبدير يالمال العام من الدرجة الاولى وبين تجار الدين
و يتحدثون عن مصلحة الوطن !!! لا يهمهم الا المناصب . أتذكر العداوة التي كانت بين هذين الحزبين و من اجل مصلحتهم تحالفا ضاربين عرض الحائط " المبادئ " المزيفة .
مازال ماعرفناش اش من معصية لي درنا حتى سلط علينا ربي هاد الاحزاب الفاشلة والمحكومة الفاشلة
الشعب لم يعد يثق في اي حزب و نعلم ان القصر من يسير الدولة . ارجوكم احترموا عقولنا وشكرا
هذا عنوان ينم عن خدمة اجندات غير بريئة ليس عندنا في بلادنا حزب للاخوان المسلمين انم فقط حظب بمرجعية إسلامية عنده قاعدة جماهيرية معتبرة جعلته يفوز بالانتخابات وهو حزب يشتغل في اطار الاحترام التام للدستور وعليه وجب وقف هده التوصيفات التي يمكنهما ان تخلق بلبلة في عقول الناس وادا اردتم خدمة اجندات احزاب اخرى للاطاحة بهذا الحزب فعليكم باساليب اخرى اكثر وضوحا ومصداقية
لم يرقى في يوم من الايام إلى مستوى الزواج الحلال اي الميثاق الغليظ بل هي علاقة غير شرعية خان فيها الشيوعي اليسار وارتما في حضن الاخوان في مصلحة متبادلة قد تكون مستوى زواج متعة تمتعوا فيما بينهم في المناصب وادامتيازات التي لا حدود لها
قريبا إنشاء الله سينتهي هذا العبث الشعوب أصبحت واعية أكثر من أي وقت مضى سيأتي الدول على هذه اللبلاد لتحريرها من المافيا التي نهبت البلاد والعباد
في السياسة ،
ليست هناك صداقة دائمة أو عداوة دائمة ،
كل شيء يخضع للتقلبات الدولية ، ومذى توافقها أو تضاربها مع مصلحة الوطن .
الفرق عندنا أن المعيار هو المصلحة الخاصة .
الزواج العرفي دائما يكون مصيره الفشل
تحالف المصالح الشخصية لا غير.تحالف ضد مصالح الشعب.انتهت صلاحية الحزبين معا.سينالان عقابهما خلال الانتخابات المقبلة. لن تطا اقدامهما الحكومة عقابا لما ارتكبوه في حق الفقراء.سنصوت مع الشيطان .لا للعدالة والتعمية لا للشيوعيين.
المشكل في هذ الزواج هو أن العروسة دارهم مبغينش العريس حينت مفيه ثقة ولكن هي بغاتو علي فلوسو.طماعة!
حكومة لا علاقة لها بالسياسة بل تجيد الكراطة
لنكن صريحين المغرب على مشارف الهاوية، والسنوات المقبلة ستكون صعبة جدا على المغاربة ،نحن امام انهيار تام لكل مقومات الدولة من اقتصاد وامن اجتماعي ، فالوضع في اي لحظة قابل للانفجار ، لدالك من اجل الوطن ومن اجل المراطنين .اصبحت ظرورة حتمية التوقف نهائيا و مراجعة المشهد السياسي الداخلي والخارجي وخصوصا فيما يخص علاقة الحكومة بالنقد الدولي اللدي اصبحت بعض الاحزاب تحتمي تحت قبته وجعلت من المغرب رهينة لدى الرأسمال الدولي .للاسف كل الاحزاب السياسية الحالية لا تملك مقومات المرحلة اللتي سيقبل عليها المغرب . ولا اعلم كيف سنخرج من هاد الانتكاسة العظمى اللتي نعيشها هادي سنوات ،خصوصا في ظل الشهد السياسي المقرف اللدي اصبح يعيشه المغرب .
هاذ ليام نازلة للوقت على بنعبد الله….البارح مسكين خسر 100 مليون ف 3 أيام..على يخت بحري…..واليوم العثماني نفضو من إتفاق المحاصصة…المتفق عليه في عقد قران الحكومة….أنا لي بغيت نعرف….كيف تم التوليف…والاتفاق…والتناغم…والانسجام بين حزب شيوعي اشتراكي ديال شي بنعبد الله….وحزب إخواني إسلامي…ديال سي العثماني…؟ ام ان منافع السياسة تلغي مبدأ وتوابث الحزب ؟
حزب التقدم والاشتراكية بدأ يحس ان العدالة والتنمية في طريقه. للهزيمة. بدأ يبحث عن طريقة. للفرار من سفينته. التحالف الذي كان بينهم. استفاذ منه. التقدم والاشتراكية. مادا استفاد العدالة والتنمية من ppsلاشيء
حزب إسلامي يؤمن بالدمقراطية وحزب شيوعي أعضائه بورجوازيون
أضن في هدا العصر الانسان البسيط فهم ماهي السياسة
فالمقارنة واضحة ليس هناك أناس وطنيون وإنما انتهازيون الكدب ثم الكدب ثم الكدب حتى يأتي الزهايمر فيقضي حوائجه في ملابسه والنتيجة لاشيء لامحبة لاضمير مرتاح لاتقة حتى في الاقربون إليهم لانهم لاشعورهم يدكرهم بأنه لاتقة فيضيع كل شيء إنها عدالة الله سبحانه الهم والهم والهم حتى ضياع الداكرة رغم المال والمنصب الطمأنينة منعدمة إنها العدالة الغير مرئية إنما معاشة حقيقية
غريب أمر هذه الأحزاب هل لها فعلا مرجعية وفكر تبني عليه توجهاتها الإجتماعية والإقتصادية أم أن أعضاء مكاتبها السياسية يخلقون توجهات وتحالفات فقط من أجل تقاسم الغنيمة الإنتخابية لإحراز مناصب في الحكومة. حزب التقدم والإشتراكية لم يسبق له أبدا أن حصل على عدد مريح من الأصوات الإنتخابية، إقحامه في حكومة التناوب كان طبيعيا لأن هذه الحكومة كان يترأسها السيد عبدالرحمان اليوسفي أحد وجوه الحركة الوطنية رغم الوجود الشاذ لحزب الأحرار في هذه الحكومة. لكن تواجد حزب التقدم والإشتراكية في حكومة يقودها حزب إسلاموي يتناقض معه هوياتيا و إديولوجيا يدل على أن أمينه العام ومن يتبعه في مكتبه السياسي يبحثون فقط عن مصالح شخصية لا غير.
بل هل ينتهي النفاق السياسي بين هؤلاء الشياطين ؟
التقدم والاشتراكية متكئ الان على عكاز الحكومة.
هذه هي الصورة
حان الوقت لإسقاط رموز الفساد داخل الدولة وتغيير المشهد السياسي ما البيجيدي والتقدم والإشتراكية وغيرهم إلا مجموعة من الإنتهازيين عديمي الضمير ناهبي المال العام وجب إسقاطهم وإسقاط من يثق فيهم فالمغاربة اليوم على قدر كبير من الإحتقان والوعي وما آنفجار الوضع إلا مسألة وقت فاعتبروا يا أولوا الألباب لقد مللنا سياسة التهميش والإحتقار والإستبداد القمعي والإقصاء الإجتماعي وما المطالبة بالحقوق المدنية وضرورة ترسيخ قيم العدل والمساواة ىنبذ العنف والمحسوبية إلا مسألة وقت لا غير
عن اي تقدم و اشتراكية تتكلمون؟ هذا الحزب مات مع رجاله علي يعتة وعزيز بلال .اما الآن أصبح جميع أعضاءه يتهافتون على المناصب.