قال مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن التعديل الحكومي في المغرب تؤطره مقتضيات دستورية، سواء تعلق الأمر بمسطرة اقتراح الوزراء أو تعيينهم.
توضيح الناطق الرسمي باسم الحكومة جاء ردا على سؤال صحافي، ضمن الندوة الصحافية الأسبوعية، بخصوص الإشاعة التي انتشرت بشكل واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، وأفادت بـ”تعيين زينب العدوي، الوالي المفتش العام للإدارة الترابية، خلفا لوزير الداخلية عبد الوافي لفتيت”.
وأضاف الخلفي: “ما دامت لم تصدر عن المؤسسات التي ينص عليها الدستور أي معطيات فلا يمكن اعتماد أي شيء يروج”.
وكان وزير الداخلية خضع لفترة نقاهة بعدما أجرى عملية جراحية مستعجلة على القلب خارج أرض الوطن، ونصحه الأطباء بالراحة وعدم الإجهاد، خصوصا أن بصمته في الفترة الأخيرة كانت قوية في كثير من الملفات الحارقة، أبرزها أنه استطاع أن يُقنع المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية بالعرض الحكومي، وتتويج ذلك باتفاق وصفته الحكومة بـ”التاريخي”.
تهانينا لكم سيدتي بهذا التعيين المستحق. تركت بصماتك منقوشة بمدينة القنيطرة. أنت حقا امرأة حديدية!
يقول المثل المغربي (ماعند المعطي ما يعطي) بحال لفتيت بحال العدوى لايقررن ولا يخططون وإنما ينفذون الأوامر.
الحكومة بنفسها غي إشاعة ، الأربعاء الأسود بجرادة سيبقى وصمة عار في جبين الدولة المغربية ووزارة لفتيت ، الحرية لجميع المعتقلين السياسيين
معلوم وشيء طبيعي ان تعتبر الحكومة الاتفاق مع النقابات هو اتفاق وانجاز تاريخي ، لان الحكومة استطاعت بكل الطرق الملتوية وازاء ملفات حارقة اجتماعية واقتصادية ان ( تضحك ) على المركزيات ومن خلالها على الشعب وذلك بدفعهم الى قبول الفتات بعد ما يقرب من عقدين من الزمن لم تتحرك خلالهما اجور الموظفين مع تراجع كبير في الخدمات وارتفاع مهول في قفة المعيشة . اليس حينما يتمخض الجبل فيلد فأرا وهو هنا بمثابة زيادة 100 درهم في السنة مهزلة تجاوزت كل التوقعات والحسابات .
النتيجة اتفاق تاريخي كما يصفه رئيس الخربة
العلاج خارج المغرب تعليم أبنائهم خارج المغرب تهريب الثروات خارج المغرب بالله عليكم ماذا ننتظر؟ ((وكان وزير الداخلية خضع لفترة نقاهة بعدما أجرى عملية جراحية مستعجلة على القلب خارج أرض الوطن،))
من جهتي أرشح لهذا المنصب إما السيدة العدوي( المرأة الحديدية) أو السيد عبد اللطيف الحموشي.لأنهما بكل صراحة هما الشخصيتان االذان يصلحان لتقلد هذه المهمة. مع العلم أن المغرب في عهد العثماني لا يتوفر على حكومة. إذ كل القرارت تصدر من طرف جلالة الملك والعثماني وحكومته " غير كيلحكو الخبز لفران ".
زينب العدوي هي التي تستحق هدا المنصب لان شوارعنا و مدننا وأزقتها أصبحت ترهب المغاربة سواء في الدار البيضاء او سلا او الرباط او مراكش او فاس لكترة الباعة المتجولين مع كلابهم والتريبورتاط العشوائية التي تجول في الشوارع وهي محملة ومحلولة بحيت يصبح عرضها اكبر من عرض السيارة وأصبح صاحب الكاط الكاط يخاف منه زيادة
ة
نتمنى ان تعطى هاته المهمة للسيد عبداللطيف الحموشي كما حصل للميداوي
قالك ما تبدل صاحبك غير بما عر منو. لا يهمنا أي تغيير. التغيير الأهم هو التغيير في الجيب. أما أصحاب المناصب العليا سوى أنهم يزدادون إمتيازات وعلاواة وتقاعدات أكثر من مريحة. حسبي الله ونعم الوكيل.
ما لقينا الخير في الرجال عاد نلقاوه في العيالات.ههه