حثّتْ إسبانيا، الإثنين، الاتحاد الأوروبي على الرفع من مساعداته المالية المخصّصة للمغرب لمساعدته على احتواء ظاهرة الهجرة غير الشّرعية، مُنتقدة “الطريقة البطيئة التي تتمُّ بها عملية دعم السّلطات المغربية، خاصة وأنّ المساهمة الاقتصادية تظلُّ غير كافية لصدّ توافد مزيد من المهاجرين على أوروبا”.
وخلال زيارته الرّسمية إلى الرباط، وصفَ جوزيب بوريل، وزير الخارجية الإسباني، التعاون بين مدريد والرباط بـ “المثالي”، خصوصاً في مجالات الهجرة والأمن، معبّراً عن استعداد سلطات مدريد للرفع من قيمة المساهمات المادية المخصصة لظاهرة الهجرة، وذلك بعد صرف 30 مليون يورو فقط من أصل 140 مليونا تعهّد بها الاتحاد الأوروبي للمغرب لكي يعزّز حدوده الشّمالية قبالة أوروبا.
وقال بوريل، الذي عقدَ جلسة مباحثات رسمية مع نظيره ناصر بوريطة، وزير الخارجية والتعاون المغربي، الاثنين، في إطار الزيارة التي يقوم بها إلى المملكة، (قال) إنّ “الرباط تساعدنا في وقف زحف المهاجرين”، مُشدداً على أنّ “هذه ليست مساعدة من جانبين، ولكن إرادة مبنية على الحوار لإدارة مشكلة معقدة مثل الهجرة وضمان ظروف معيشية لائقة للمهاجرين”.
وأضاف بوريل أن “العلاقات بين المغرب وإسبانيا مثالية وتهمُّ مجالات حساسة للغاية، بما في ذلك إدارة تدفقات الهجرة”، مبرزاً أهمية الاتفاقيات الموقعة في فبراير خلال الزيارة الرسمية للملك فيليب السادس إلى المغرب، بما في ذلك مذكرة تفاهم لإقامة شراكة استراتيجية عالمية بين البلدين.
وتعهد الاتحاد الأوروبي، العام الماضي، بدفع 140 مليون يورو للمغرب، تم صرف 30 مليونا منها هذا العام. ومنذ بداية السنة، منع المغرب حوالي 30 ألف شخص من عبور الحدود بشكل غير قانوني مع إسبانيا، وقام بتفكيك حوالي 60 شبكة تهريب، حسب وزير الخارجية المغربي.
وقال الوزير ناصر بوريطة إن معدل عبور المهاجرين قد انخفض بنسبة 40٪ مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي في طريق غرب البحر المتوسط الذي أصبح العام الماضي نقطة دخول رئيسية إلى أوروبا، مضيفاً: “نحن راضون جدا على شراكتنا مع إسبانيا”.
وفي هذا الصدد، أوضح بوريل، أحد المرشحين ليصبح أكبر دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي، أن الأموال المقدمة إلى الرباط حتى الآن “غير كافية، لكنها أكثر أهمية مما كانت عليه في الماضي”، مقرا بأن “المغرب يساعدنا، نحن لا نقدم له هدايا (…) إنه تعاون يمكّن الطرفين من إيجاد مصلحة مشتركة”.
وفي الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري، وصل 7876 مهاجرا غير شرعي إلى إسبانيا عن طريق البحر، أي بنسبة 3٪ أقل مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقًا للإحصاءات التي جمعتها المنظمة الدولية للهجرة.
وأشارت أرقام المنظمة الدولية للهجرة لشهر ماي الماضي إلى انخفاض بنسبة 67٪ في عدد الوافدين عن طريق البحر مقارنة بشهر مايو عام 2018.
ووصل حوالي 57 ألف شخص إلى إسبانيا بشكل غير قانوني العام الماضي، بينما يقول المغرب إنه منع حوالي 89 ألفا من الوصول إلى أوروبا.
المغرب يملك من الثروات ما يغنيه عن تسول المساعدات من أوروبا
ما دامت العلاقات بين المغرب وإسبانيا مثالية وتهمُّ مجالات حساسة للغايةفلماذا تسألون عن المال عوض ان تسألوا اسبانيا الخروج من سبتة ومليلية المحتلتين؟
لكني سمعت في يوم من الأيام على قناة أجنبية ألمانية أن مسؤولا حكوميا يشتكي كثرة المهاجرين في أوروبا الذين يمرون عبر الحدود المغربية الإسبانية دون أن يحرك المغرب ساكنا ليضغط بذلك على الإتحاد الأروبي ويجني الملايير من اليوروات
لماذا كل هذا الدعم السمين في كل مرة نقرأ هذه الجملة. لماذا لا يدعمون الدول الافريقية مصدر الفقر وسببه الهجرة لماذا هذا التخلف العقلي عند الاوروبيين. على اسبانيا التي هي بوابة اوروبا ان تضغط على الاتحاد للإستثمار في الدول الفقيرة الافريقية التي هي جوهر النزوحز الجماعي للهجره. هكذا سيقلل عددهم نحو اوروبا وستحارب الهجرة السرية . انشروا يا هسبريس امانة على رقبتكم
الله ياودّي. أوروبا تعطيكوم الفلوس باش تحطوهوم في جيوبكوم و عمرو نتوما تيزنيت بالمهاجرين.
Please Europe do not provide any more financial aid to my beloved country. The higher-ups will put it in their pockets and beg for more. Only a fraction of the aid will reach the poor immigrants.
إذا كان المغرب يريد المصلحة فا يجيب ان يبحث عن مصلحة شعبه و سيادته أولا و أخيراً و بعدها حماية ترابه المهدد بسبب جغرافية المغرب التي أصبحت كل شعوب العالم الفقيرة و الغنية تعرف موقعه الجغرافي و قربه من أوروبا مما يجعله بلد عبور بامتياز ، فا عليه تعزيز الحراسة و الرقابة بتقنيات عالية كاميرات مراقبة كلاب مدربة حرس حدود مدرب لديه تدريب عالي ودراية بالقانون الذي يعطيه الحق لحماية سيادته و تطبيق القانون الدولي، سجن كل اجنبي يخرق السيادة الوطنية و ترحيله إلى بلده عل نفقته او تبلبغ سفارة بلده لكي تدفع تذكرة السفر او ترحيله بالأموال التي يحصل عليها المغرب من أوروبا، هكذا تتصرف جميع دول العالم للحد من الهجرة و يكون عبرة لكل مم يفكر في القدوم للمغرب
L’Espagne et l’Europe demandent au marocains de retenir chez eux la misère africaine que l’Europe elle-même a créé, et cela apparemment en contrepartie d’une aide financière dont le citoyen marocain ne voit pas les bénéfices. Par ailleurs, on peut noter que l’Espagne a augmenté le prix du Visa sans améliorer la qualité de service de traitement des dossiers (délais de traitement allongés de 3 mois), ce qui est inadmissible et en contradiction avec les lois internationales de libre circulation des individus.
Aussi, en l'absence de centre de rétention des immigrés illégaux au Maroc en attendant normalement leur extradition vers leurs pays d'origine, les citoyens marocains doivent continuer à subir le désagrément de l'augmentation de la mendicité à chaque feux rouge et le dérangement des camps d'installation sauvage (ex Gare routière Ouled Ziane).
أين يذهب كل هذا الدعم المادي نسمع ملايير كل مرة دعم دعم يجب ان نستحي من أنفسنا بلد متل المغرب يتلقي المعونة اذا نحن دولة قرارها في يد غيرها الي متي سنبقي هكذا جاءت دول من وراءنا اصبحت بدون دين ولا تقبل مساعدات حاليا أتابع دولة أفريقيا كانت في الأمس القريب دولة انهكتها الحروب الأهلية والآن ماشاء الله في طريق نمو للاعلي في العالم ان متأكد ستصبح من الدولة ذات الرفاهية ونتوما بقاو تلاقاو المعونات بحالا حنا ماشي رجال مادام المسؤولين هم نفس مسؤولين مند للاستقلال ماذا ننتضر عقلية متجمدة فكريا
هذا الدعم المالي الذي يقدم ،من اجل ماذا ؟ ما هو دوره في معالجة قضية الهجرة ؟ معالجة الهجرة تتطلب التنمية في البلدان المصدرة للهجرة هذا واضح ، لكن هناك تواطء واستفادة من هذه الوضعية بين البلدان المصدرة للهجرة والمستقبلة لها ، البلدان المستقبلة تستفيد من المهاجرين السريين بالخصوص لانها تستغلهم وتشغلهم بدون حقوق، والبلدان المصدرة تستفيد من الدعم المقدم لها . الهجرة حق انساني لذا وجب رفع القيود والعراقيل امامه من اي كان وليست هناك مبررات لوضع حواجز امام المهاجرين مهما كانت . الارض حق للجميع ولا يحق لاحد ان يمنع الاخر من التنقل فوقها ، والتنمية يجب ان تعم الجميع لا فرق بين هذا وذاك والا فان السفينة ستغرق . ثم على اسبانيا ان كانت ديموقراطية فعلا ان ترد الحق لاصحابه وترد الثغرين السليبين الى اهلهما .
دعم المغرب ماليا، غير مفيد للمغاربة، لأن السؤال الأول، هو، أين سيتم إيقاف المهاجرين ؟
والسؤال الثاني، هل سيتحمل الشعب المغربي، بطالته زائد بطالة إفريقيا ؟
والسؤال الثالث، هل يجب على المغاربة أن يتصدقوا على الفقراء المغاربة، والإفريقيين الذين ملؤوا تقاطع الطرقات بالمغرب ؟
بغيت نعرف غير فين كيمشيوا هد الفلوس؟
مع أننا نعرف أن بلادنا غنية عن مد اليد للآخر متوسلا الصدقات غير وكان لازمنا مسؤولين حقيقيين وعندهم غيرة على هد الوطن كوطن وليس كبقرة حلوب.
على اسبانيا ان تطالب المغرب بالكف عن تهريب الثروات ونوزيعها العادل على الشعب المغربي وتطبيق الديمقراطية عوض عن زيادة الشحمة في ظهر الحلوف .الشعب يعاني ويقاسي وحذاري من ثورة الجياع التي بدات بوادرها تلوح في الافق .قبل فوات الاوان .
اسبانيا اذا قدمت هدية للمغرب فمرحبا بالهدية ولا مانع حتى لو اعطت اسبانيا نفسها للمغرب
تهادوا تحابوا
مرحبا بالهدايا اكانت اموالا ام اي شيء ذا قيمة ، وكفاكم هراء لان المغرب ايضا يضحي لمنع الهجرة ليريح اسبانيا و اوروبا وهذا سبب يجعل الهدايا الاوروبية هي بمثابة مقابل منطقي او ثمن على تضحية المغرب النبيلة
ما ألاحظه هو أن المغرب يتبع سياسة أردوغان لإبتزاز أوروبا مقابل وقف تدفق المهاجرين من أجل الأموال التي تذهب إلى جيوب بعض اللصوص المحترفين أروبا ليسوا بالأغبياء سيردون على هذا الإبتزاز في الزمان والمكان المناسبين كما فعلوا مع تركيا وستذكرون ما أقول يومآ ما رمضان كريم
المملكة المغربية في حالة الى الدعم من الاتحاد الاوربي اكثر من اسبانيا لكونه
يعد المحطة الاخيرة للافارقة المهاجيرين باسرها ويكلفون خزينة الدولة الشيء الكثير
اذن فكان من الاجر ان تكون هذه المساعدات منذ زمن بعيد وليس الان فقط
والا ان نخرج اسبانيا من مليلية وسبة كما فعلت سنة 1975 من الصحراء المغربية
المغرب الرسمي لا يثقن أي عمل غير البولسة و الجندرمة و حراسة الاسياد الأوربيين و الامريكان و محاربة الشعب باقسى العقابات و تجويعه و تجهيله عبر سن سياسات عدوانية لا شعبية و لا ديموقراطية …دولة بوليسية بامتياز …
انقلب السحر على الساحر، الدول الاستعماريةالاروبية تجني ما غرست ،فلو استثمرت جزء عادل من الثروات المغصوبة من الشعوب الافريقية،في العنصر البشري الافريقي ،وخاصضة في ميدان التعليم لكان خيرا لها وله،ولاصبحت الاجيال الافريقية المتعاقبة محصنة ضد الهجرة وبريقها، ولا زالت هذه القوى مهيمنة لا ترينا الا ماترى ،وتنكر علينا تعليما قويا يبني انسانا افريقيا قويا حرا مؤمنا بذاته وقدراته وربه،والمغرب بحكم موقعه على الابواب الافريقية الاروبية مطالب وهذا قدره بان يقوم بواجبه التاريخي في الدفاع عن المستضعفين ،وصدا لقوى الاستكبار وهاذا قدره.
كل عام والمساعدات
ورغم دالك يتم ارسال الافارقة الى تزنيت
هده المدينة المسكينة التي اصابها الجفاف مند 1985 الى يومنا هدا
هده المدينة التي لا يوجد بها حتى ماء الشرب
يظهر جليا أن الاتحاد الأوربي عامة وإسبانيا خاصة يدركان أن للمغرب دور مركزي فيما يخص تدفق المهاجرين الأفارقة…ودون أن نخوض تاريخيا في مسؤولية القوى الاستعمارية عن ما آلت إليه الدول الإفريقية من تهميش ونهب لخيراتها…وبالتالي مغادرة شباب هذه القارة المنهوبة في اتجاه الدول الناهبة…أرى أنه على المغرب استثمار هذه الورقة للضغط في اتجاه حل قضية الصحراء المغربية…فالاوربيون متقلبون وبراغماتيون وحينما يحسون بتهديد مصالحهم فإنهم يلينون ويتفاوضون…على الدبلوماسية المغربية النظر للمصالح الاستراتيجية البعيدة المدى… وقضية المهاجرين الأفارقة نقطة ضعف الاتحاد الأوربي…فكثيرا ما أوجعنا الاتحاد الاوربي خدمة لمصالحه وحان الوقت الآن ليعترف بدور المغرب.