اليسار المغربي يختار الصمت حيال وفاة مرسي وينتقد "أخونة الدولة"

اليسار المغربي يختار الصمت حيال وفاة مرسي وينتقد "أخونة الدولة"
الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:00

باستثناء بعض التدوينات المتفرقة، ساد الصمت بين قوى اليسار المغربي على وفاة الرئيس الإخواني السابق محمد مرسي أثناء عرضه أمام أنظار المحكمة بالعاصمة القاهرة، حيث لم تصدر موقفا مما يجري داخل مصر إلى حدود اللحظة، رغم احتمال قلبه لموازين القوى داخل المنطقة، على اعتبار أن امتدادات الإخوان المسلمين المتفرقة بدول المغرب الكبير قد تتقوى بـ”شهيد” جديد.

وعلى عكس تفاعلاته بكثرة مع سقوط الإخوان المسلمين ووصول الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي إلى سدة الحكم في مصر، فقد اتسم تعاطي اليسار المغربي مع منعرج وفاة مرسي بالصمت، مفضلا الإبقاء على موقف الحياد من أزمة “الخصم السياسي”، أو مستحضرا اختلافات السياقين المغربي والمصري على مستوى تدبير الشأن الداخلي في شقه السياسي.

مصطفى البراهمة، الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي، قال إن “موجة الربيع الديمقراطي التي طبعت المنطقة تمت قرصنتها من طرف العسكر والإخوان المسلمين باختلاف تلاوينهم”، مشيرا إلى أن “الحزب واضح في مسألة الانقلاب العسكري الذي حصل، ووصفه سابقا بأنه سطو على السلطة، أما سجن مرسي فهو اعتقال سياسي”.

وأضاف البراهمة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “التهم التي وجهت لمرسي تلزمها محاكمة عادلة وقانونية، كما أن مسألة وفاته تعود إلى عدم استفادته من التطبيب والدواء اللازمين والعزلة النفسية التي عاشها طوال فترة سجنه، ودولة مصر هي من تتحمل مسؤولية ما جرى”، مشددا على أن “الإخوان سيعمدون إلى استغلال الوفاة سياسيا وسيجعلونه شهيدا لهم”، وزاد أن “النظام الاستبدادي للسيسي هو من منحهم الفرصة”.

وأشار المتحدث إلى أن “الاخوان المسلمين قاموا بالعديد من التجاوزات إبان فترة حكم الرئيس مرسي، وباشروا فعلا إجراءات أخونة الدولة، لينقض العسكر على السلطة ويسرق نتائج الثورة المصرية”.

بدوره، لفت خالد البكاري، فاعل حقوقي، الانتباه إلى أن “اليسار والإسلاميين لم يصدرا موقفا رسميا من الوفاة إلى حدود اللحظة، باستثناء ما أوردته جماعة العدل والإحسان”، مشيرا إلى أن “ردود فعل اليسار تنقسم بين المتشفية وهي غير مقبولة أخلاقيا، وبين محايدة ذكرت الوفاة ومرت، ثم أخرى اعتبرت الأمر جريمة مست شخصا عانى من محاكمة غير عادلة وظروف سجنية صعبة”.

وأورد البكاري، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “علاقة الوفاة بالاعتقال قائمة، ونظام السيسي هو من يتحمل مسؤوليتها، لأن الرجل لم يتمتع بمحاكمة عادلة، كما أن ظروفه الصحية كانت مزرية”، لافتا إلى أن “حقبة حكم مرسي لها ما لها وعليها ما عليها، لكنها تظل أفضل من الوضع الحالي”، موردا أن “مرسي ارتكب خطأين قاتلين؛ أولهما التخلي عن ثوار مصر والتعامل مع العسكر، وثانيهما ضعفه الكبير أمام مجلس إرشاد الجماعة”.

ووصف المتحدث “عفو مرسي عن قاتل فرج فودة إبان فترة حكمه بالخطأ القاتل، لكن استحضاره في السياق الحالي هو صبيانية سياسية، فاليسار بدوره ارتكب أخطاء كبيرة خلال فترة حكم البعث بسوريا والعراق”، مشيرا إلى أنه يرفض تصنيفات الملائكة والشيطان داخل السياسة.

‫تعليقات الزوار

98
  • ملاحظ
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:09

    لا فرق بين نظام الإخوان ونظام العسكر.. الذبح هو هو.. يختلفان في القبضة، أما الموسى فواحدة..

  • سعودي مقيم
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:13

    الصمت خير من الكلام الذي لا طائلة منه ..
    رحم الله الرئيس محمد مرسي وغفر له والهم محبيه السلوان.

  • Bernoussi
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:13

    la seule année où il y a eu des débats ouverts de démocratiques à la télévision egyptienne fut l'année où Morsi a été au pouvoir. la gauche est démocrate jusqu'à l'extinction de sa voix quand il s'agit de de pseudo démocrates gauchistes ou gauche libérale corrompue comme celle qui a gouverné le pays dans les années 90. N'avez-vous pas le courage de reconnaître qu'il a été un démocrate en faisant fi de votre haine de principe contre tout ce qui est musulman et que vous couvrez avec l'appellation ' frères musulmans". Avez-vous un seule exemple de démocratie de gauche depuis que les bolcheviks ont pris le pouvoir ?
    Quand on est un vrai démocrate on dénonce l'injustice quelle qu'en soit la victime !! même si c'est votre pire ennemi politique mais vous n'êtes pas de cette noblesse des causes et des principes . juste des opportunistes minoritaires d'où votre raideur idéologique

  • المنافقون الجدد
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:14

    إذا كان الصمت نوعا من السلوك السياسي ، فإن صمت اليسار المغربي يعني قمة الفرح والسرور ولا يمكن تفسير هذا السلوك بشئ آخر.

  • العروسي
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:15

    موعدنا الإنتخابات إن شاء الله
    وسوف نتخذ القرار في صمتكم هذا
    لتعلموا من هم أهل الغلبة

  • ولد حميدو
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:18

    الاهتمام لا يجب ان يكون حتى تكون الوفاة بل في الدفاع عنه مند اعتقاله فلو كان مغتصب سيوكلون له محامين للدفاع عنه و يستقدمون محامي انجليزي و سيحركون الفريق الاممي و الجمعيات الحقوقية
    اما مرسي رحمه الله لا حدث بالنسبة لهم عكس بو 20

  • Aisa
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:19

    مات الدكتور مرسي ولن تموت الفكرة، ستبقى إلى أن تتحقّق، "لم تنته الحكاية غدا تطير العصافير" كما قال الدّكتور سليمان العودة، لن يهنأ القتلة ولن يرتاح لهم بال، فالظّلم وإن اشتدّ فهو إلى زوال، أرعبهم حيّا وميّتا، ففي حين تقام صلوات الغائب في الأقصى وتركيا وقطر وتونس وليبيا والجزائر والسّودان وفي قلوب الأحرار في كلّ مكان فيمنع ذلك في بلده مصر وييتمّ دفنه سرّا تحت جنح الظّلام في احدى مقابر مدينة نصر بحضور مقتصر على اثنين من أبنائه مع حرمان زوجته من الحضور
    رحم الله الدكتور محمّد مرسي وتقبّله في أعلى علّيين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

  • عبد الله ابن النقسيس شفشاون
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:21

    وبماذا سينفعه عزاء اليسار او اليمين اوحتى عزاء الاخوان المسلمين لقد زج به الا نقلابي السيسي في السجن منذ سنة 2013 وقام بالتنكيل به وبتعديبه اشد العداب فلم ينفعه احد حتى لقي ربه وهو متاثر بشتى الاعراض المرضية بسبب السجن الانقرادي والتمعن في اذلاله من لذن سجانه السيسي سينفغه عمله فحسب ( اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاث صدقة جارية علم ينتفع به او ولد صالح يدعو له ) فالشهيد خلف اولاد صالحين سوف يدعون له وخلف علما ينتفع به ابناء مصر حيث كان دكتورا يلقن العلوم لابناء وطنه رحمك الله واسكنك الفردوس مع النبياء والشهداء والصالحين امين

  • بالوااااااضح
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:23

    لماذا سمي اليسار باليسار ﻷنه دائما في اليسار …واليسار عكس التيار ..إن عكسنا

  • omar
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:28

    ا لرئيس المصري الشرعي محمد مرسي رحمه الله ,العلم عند الله باش مات ,ربما قتلوه وقالو بانه مات ,فعلى طبيب شرعي دولي يكشف سبب وفاته الحقيقية ,وتعازينا المغربية الحارة الى الشعب المصري الشقيق في وفات رئيسهم محمد المرسي ,الجنة ان شاء الله,

  • غ،ص، مغربي
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:29

    التاريخ يعيد نفسه في كل وقت ،سياسات اسكات أصوات اصحالب الحق ،أو قتلهم هو نفس النهج الذي يستعمله ،الاسرائيليون ، و المساندين لهم من قريب أو بعيد،منذ بعثة الأنباء والرسل ،ومنذ القرن الماضي ،قتلهم لحسن البنى في الثلاثينيات،واستمر الامر بحبس السيد قطب صاحب اكبر كتاب تفسير القرءان في القرن الماضي،والذي توفي بالسجن في عهد حكم عبد الناصر ،وخلال القرن الحالي قتل ياسر عرفات وقبله زعيم الفلسطينيين ومرشدهم الروحي ،صاحب الانتفاضة الاولى في فلسطين في التمانينات ،ا لسيد ياسين وآخر هاءولاء الزعماء وليس بالاخير الرئيس المصري السيد مرسي،المسجون والمقتول شهيدا قتلهم الله وهكذاطرقهم في مواجهة من ينطقون بالحق ،والعدل،وليس لهم من الجرءة ،لمقابلة هاءولاء الزعماء بالسياسة والحكمة التي نزعت من صدورهم ،وهذا دليل واضح عن ضعفهم وجبنهم …ويستمر الامر كذالك بإسكات وافشال كل الثورات الآخيرة منذ بداية الربيع العربي،بداية من مصر ومرورا بسوريا وليبيا والاءحة طويلة ،وسننضر ماذا بثورة الجزاير والسودان…
    انها مسءلة وقت ،وموعدنا الصبح ،اليس الصبح بقريب!…حينها لن ينفع التخطيط الامريكي والصهيوني ،لتصفية القضية الفلسطينية

  • كسول
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:31

    أيها المواطنون تنازعوا حول الإيديولوجية،تخاصموا ولا تتصالحوا،اختلفوا ولا تتفقوا، فإن في ذلك مصلحة من ينهب الوطن و خيراته باتفاق…

  • Observer1
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:32

    هادي هي نقطة من النقاط القليلة التي اشترك فيها مع اليسارين ان كان فعلا هدا موقفهم فهو مشرف السيد انسانيا مات الله ارحموا الموت حق وبعيدا عن التدخلات في شؤن مصر وغيرها فشؤني اهم ولاكن إنما هو خطير تشبيهه باخر الأنبياء وغيرها من الأوصاف الغاية في الخطورة وفي الحقيقة لا يوجد ماهو اخطر من وصفه بالوصف الأول الشئ الآخر اليساريون المغاربة ليسوا ازدواجين أو سكيزوفرين أو بتعبير بسيط لا يتلونون كالحرباء على غرار ما لوحظ في تعليقات من يدعون أنفسهم مغاربة وهم بالأمس ينعتون ابن كيران باقدح النعوت متا ما خرج خرجة إعلامية من خرجاته ويصفون العتماني بحمادي وابن عرفة و و تجدهم يتناسون عمدا ان مرسي اخ بن كيران في مصر كما لديه اخوان في تونس وتركيا وغيرها من عائلة لا نعلم لها اصل وتجدهم يبكون و يشتكون امرهم للخالق عز وجل فعلا افهم تصطا بدون حرج المشهد السياسي والآراء في هدا الفضاء الافتراضي غير معلوم المصدر
    ولا من ينسج الخيوط
    مرة يهبوا هبا كالرياح لمحاربة الطواحين الهوائية donkishot delamancha
    المهم الله ارحم الوالدين اعتقد انه حان الأوان لاعتزل internet الله اجعل البركة

  • مرسي
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:33

    كل العرب التزمو الصمت إلا رئيس تركيا وقطر و رئيس تونس السابق حسبنا الله ونعم الوكيل

  • لا يمين ولا يسار
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:33

    طبعا سيلتزمون الصمت لأنهم لا يستحملون حاكما من هذا الشكل همه الوحيد خدمة شعبه والتفرغ لمشاكله المتراكمة بينما هؤلاء يريدون متى تهيء لهم الفرص لكي ينهبو خيرات هذا الشعب وينتهزون مدة مكوثهم في المناصب لتحقيق الرفاهية ونقل الأموال الطائلة لتكديسها في أبناك الأجانب الذين بدورهم يباركون أمثال السيسي وابن سلمان ومن هم على شاكلتهم

  • Sbaai
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:37

    عجيب مقولة اخونة الدولة،اكثر من قرن والدول الإسلامية بيد من دينهم اللهو واللغو وشرب ورقص توصلت الأمة ان تخرج للشارع وتقول كفى من الضرب على القفى ،كفى من استعباد البشر بسلخهم ثقافتهم،وتحريف دينهم واستنزاف ثرواتهم،اعتادوا الضرب والصفع والقتل فالفوه واصبحوا لا يخافون ما تخافون ويرجون ما لا ترجون،العالم يصلي ويؤبن وفاة المقهورين والمستضعفين،ولسف تعلمون بعد حين انكم معزولون مهزومون لا يتبع بكم التاريخ

  • المتتبع
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:37

    الخ البراهمة لا يعرف ان ينتفض ويصدر بيان ضد من قتلوا مرسي لان ليست له الجراة هو سباق في ركوب الطايرة والذهاب لامريكا اللاتينية لتاييد رييس غير شرعي وضد الوحدة الترابية لمملكتنا

  • prof
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:38

    Je suis gauchiste mais pas fasciste! Morsi a été démocratiquement élu mais les militaire-Pharaons on avorter la première démocratie en Egypte. a bas la dictature que ça soit Islamique, militaire ou autre

  • الواقع
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:39

    الحقيقة التي يعرفها الجميع أن الدكتور محمد مرسي جاء عبر انتخابات شفافة ونزيهة والقلب عليه العسكر يعني انه نتاج الشعب المصري وعدم دعمه من طرف يساري أو ليبرالي أو شيوعي يعني أن هؤلاء لايؤمنون بالديمقراطية ومثلهم كمثل العسكر بما يعني أن تخلفنا عن الركب وعن الدول المتقدمة يأتي من هنا وليس من أي مكان آخر قضي الأمر وانتهى الكلام

  • حليم
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:40

    لا شك ان المتتبع للشان المصري يزيد حسرة كل مرة على ما اصبحت عليه حال الدول العربية من فشل في جميع المجالات، انظمة فاشلة لا تمثل الا فلول الثورة المضادة، مثقفون وفنانون يدافعون عن انظمة استبدادية، تخفي القمع والتنكيل تحت يافطة الانقاذ من حكم الاخوان، فكل فنانات مصر كلهن مع ملكهم السيسي الذي اعتقهم من نكاح الصغيرة وارضاع الكبير، لكن في المقابل مسح وكنس كل رموز الثورة في ميدان التحرير الذي اصبح مدارا للسيارات وليس رمز معتصم،
    الرجل مات معتقلا ومسؤولية العسكر ثابتة، رحمه الله واسكنه فسيح جناته، سبحانك يا ذا الجلال والعدل

  • صابر
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:42

    لا يسار ولا اخوان و لايمين الكل في كفة لا وزن لها ولا يرجى فيها خير اما الرءيس الدكتور محمد مرسي فكفته وازنة عند الله ونرجوا الله ان يتغمده برحمته الواسعة ولا حول ولا قوة الا بالله.وانا لله وانا اليه راجعون .

  • يجب التمييز بين ...
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:43

    … الاختلاف الايديولوجي وحقوق الانسان المتعارف عليها عالميا، وخاصة حقوق الشعوب في الديمقراطية.
    ادانة الانظمة العسكرية الانقلابية واجب كل ذي ضمير .
    عقيدة حقوق الانسان مبادىء اليمقراطية لا تسمح بنفاق ومجاملة نظام السيسي .
    ذنب مرسي الوحيد هو فوزه في الانتخابات الرئاسية.
    التهم الموجهة اليه من قبل اجهزة المخابرات واهية والاحكام الصادرة فب حقه ظالمة.
    فويل لمن اتهمه ولمن حكم عليه.
    مناصرة الحق ولو كان مع الاعداء من شيم الكرماء من اهل الفضل.
    الحق واحد مجرد عن الايديولوجيات والمذاهب السيايبة فهو ليس يمينيا ولا يساريا ولا اخوانيا ولا مسلما ولا بهوديا ولا مسيحيا ولا بوذيا ولا هندوسيا ولا ابيض ولا اسود ولا عربي ولا عجمي.
    الحق هو التقوى.

  • متعجب
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:43

    اليسار يتهم اايمين والاخوان
    الاخوان يتهمون اليسار واليمين
    واليمين يتهم الياسار والاخوان
    والشعب يتهمكم جميعا بالعجز وخيانة الامانة
    كلكم عاجزون وخاضعون وبايعين الماتش
    وجوه لعملة واحدة
    عد

  • tadlawi
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:45

    ‏ماذا بينك وبين ربك لتتحول جميع المواقع للدعاء لك …… ماذا كان بينك وبين ربك لتجتمع الامه من كان يتفق معك ومن كان مختلف معك بالدعاء لك بالرحمه والمغفرة طبت حيا وميتا ورحمك الله ورزقك الله الفردوس الأعلى من الجنة … ‎‏ماذا بينك وبين ربك حتى تهتز أركان الأرض بالدعاء لك رحمك الله رحمة واسعه وعوض الله مصر والامه الاسلاميه فيك خيرا ماذا بينك وبين ربك حتى يحزن عليك كل المسلمين في بقاع الارض وفي الاقصى تقبلك الله من الشهداء …….

  • ندير
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:45

    الساكت على الحق شيطان اخرص: الرئيس مرسي رحمه الله ذهب إلى ربه اما المذنبون ومن لطخ يده بدماء الابرياء والمجرمون في حق الضعفاء سيبعثون لا محالة ليجزون سوء العذاب في الدنيا والاخرة وهم صاغرون.

  • marocain
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:45

    لقد رحل إلى دار خير من الدنيا, فيها محكمة العدل و الأمان ,روحه ارتاحت من قسوة السجن و السجان,فغدا سيلتقي كل مظلوم بظالمه أمام الحق سبحانه و تعالى ,"و قد خاب من حمل ظلما"

  • ودانيت
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:46

    من حسن حظ للمصريين أن لهم جيش قوي انقدهم من سيناريو غزة

  • khalid
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:46

    لا ننسى ان مرسي ,اثر توليه الحكم, قام بافراج على قاتل المفكر الكبير فرح فودة, السؤال لماذا ? الم يكن يعلم انه قاتل وسفاح ? ام انه كان من دعاة اعدام العقل

  • maroki
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:46

    وماشئننا بشؤونهم الداخلية أصلاً

  • مراقب
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:48

    يقول المثل المغربي :اللي ما نلحقوه بخيرنا نلحقوه بشرنا. ليتهم صمتوا.
    فإذا وازنا بين اﻻخوان وغيرهم. لوصلنا إلى نتيجة. : هم أهون من غيرهم بألف درجة. ودون نفاق أو محابات.

  • المزابيHD
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:48

    عاش متنفلا بين ردهات السجون من اجل الحق ونصرة المظلوم ورفع الضيم
    ومات عزيزا بين ايدي قضاة طغات كذبة وترك الكرسي لخائن تتنملكه الرجفة حاليا خوفا من مفاجئة تنزعه من على كرسي الحكم
    رحمة الله عليه وجعل موته رعبا يوقظ اعداء الشعوب

  • مغربي حر
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:52

    أينما حل الإخوان حل الخراب والدمار، الكل أصبح يعلم مدى خطورة هاد تجار الدين، أحيي فخامة الرئيس السيسي وأغلبية شعبه العظيم على التصدي للارهابيين القتلة.
    صراحة كايعجبني فِهُم السيسي، هو اللي عارف لهم، ماكين غير العصا والقرعة…
    الإخوان لن تنفعهم هرطقاتهم وتوعدهم وتهديداتهم لأن الأحرار سيقضون عليهم الواحد تلو الآخر، ويرمونهم الى مزبلة التاريخ

  • لاهاي
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:53

    الاًخطاء التي مارسها العسكر كثيرةوليس لها حداً من القمع والسرقة والهيمنة والتفقير وحتى والنهب اما الخطاً الوحيد الذي وقع فيه وهو دافع على اخواننا في غزة وبس اما الاخرين باعوا عرضهم وبلدانم وكل شيء

  • Zak de casa
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:55

    أنا الحمد لله تنصلي أتنصوم أمتانشروبش أمتندخنش
    عايش أحياتي أنقي أتنقري أولادي في la mission.
    هذا الرجل اللي هو الدكتور مرسي أبقافيا بزاف وتألمت أعليه الله أيرحمو راه الله نجاه من ديك العصابة.أنسولو أي واحد كيفما كانت القناعة الدينية ديالو أشكون صاحب الحق واش الدكتور مورسي أولا العسكري السيسي.طبعا غيقولو الدكتور مورسي صاحب الشرعية المنتخب من طرف الشعب أما العسكري من أين أتى ومن وكله.
    على أي حال الله يكرم الدكتور مرسي بجنة الفردوس ااأعلى ونعيم الآخرة والسلام عليكم.

  • زكرياء.ن
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:56

    التهم الموجَّهة/المُلَفّقة للفقيد مرسي تغمده اللّٰه بواسع رحمته (ومادام أنه كان يقول قيد حياته:أشهد أن لاإله إلا الله وأنّ محمدا رسول اللّٰه بغض النظر عن اختلافنا معه في الرأي والتوجه فهو يستحق الدعاء بالرحمة) تُهَمٌ ينطبق عليها بيت شعري للمرحوم نزار قباني: دَوَّنوا كلّ إفاداتي ولم يستجوبوني!

  • السلام عليكم
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 16:58

    حتى في الموت تتدخل قذارة السياسة .السيد مات وهو يتحسر على مصيره والاهانات التي واجهها من قبل جهاز الانقلاب وقضاءه ومحاكمة غير عادلة وسكوت منظمات وقادة العالم عن ذلك. الشخص يحتاج إلى تعزية حتى ولو كان المعزي يساريا أو اخوانيا أو يهوديا أو مسيحيا

  • بامو بليد
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:06

    رحم الله محمد مرسي اول رئيس عربي انتخب من طرف الشعب حكم سنة عرفت فيه مصر ابهى ايامها، لكن المصريين فرطوا فيه ولا يضره ذلك في شيء وانما اخرو نهضتهم لمائة سنة اخرى او اكثر

  • مواطن
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:06

    انها العصبية المقيتة التي تجمد العقول وتقتل القلوب، مرسي رجل مصر الذي لن ينساه التاريخ العربي، وللتذكير فأنا لست إخوانيا ولا شيوعيا ولكنني أمقت الظلم ولا أصف المرء إلا بما فيه.

  • الديموقراطية اولا
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:06

    الرسول صلعم يقول ان من مات عقب رمضان مات شهيدا اليسار الحقد الحسد الحل الوحيد والاوحد الديموقراطية مصطفا كامل المصري عندما زار اوربا دون ان اوربا مبنية علا الدين

  • الواد الناشف
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:07

    ادا لم يهتم المصريون بخبر وفاته فما هو دخل المغاربة سواء كان اخواني او يساري او حتى ملحد
    فلا تجعلوا من الحبة قبة فكل بلد يرى ما يدور حوله و لسنا من يحاكم الاخرين

  • علال الدلال
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:11

    أين اليسار الذي يتشدق بالديمقراطية ؟ أين مات هذا الرجل؟ أليس منتخبا شرعيا؟ لماذا عزلوه؟ لانه قال لا إله إلا الله ومن يقول ربي الله عدو للعلمانيين واكثرهم اليساريين والملحدين الذين يحبون أن تشيع الفواحش في البلاد الإسلامية يا أحزاب الشياطين مااخرسكم عن قول الحق؟ ام تريدون تحللوا ما حرم الله والعكس صحيح. أليس منكم رجل رشيد؟ أين هي الديمقراطية؟ لقد ماتت الديمقراطية مع الرئيس المصري المخلوع رحمه الله وحسابهم على الله، قتلوه قتلهم الله وهم السيسي وبعض حكام دول الخليج ومن ايدهم من الدول العربية والغربية.

  • Moumine مؤمن
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:19

    يسار المغربي اختار الصمت حيال طاعة الله وطاعة الرسول وأوليا ء الأمر، فلم يغير صمتهم في الأمر شيئا؛ فما بالك بالصمت حيال وفاة مرسي. ألم يُقل: وقف الكلام في عز الكلام؟ ـ بلى! الفرنسيون يقولون: Il y a anguille sous roche اليسار المغربي يعلم جيدا قوله تعلى: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون. رحم الله مرسي وأدخله فسيح جنانه.

  • مهدي ميد
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:22

    مع للأسف اليسار مع الديمقراطية والحداثة وكل شيء إلا أن يفوز حزب إسلامي ديمقراطيا لا تم لا يصبح اليسار ديكتاتوريا بمعني النفاق السياسي ليس هناك من يؤمن بالديمقراطية سوى فئة قليلة اليسار سياسته أصعب بكثير من للإخوان أولا شيء يقوم به هو تحطيم كل ماهو له علاقة بالدين يريد التحرر من كل شيء باعتبار آنا حر اذا أفعل ما أريد ركزو معي جيدا انا حر وافعل ما أريد لكن في الحقيقة منافقين اذا كان للإنسان يريد التشبت بقيمه وتوابته يحاربونه بداعي التخلف وليس كما جاء بداعي الحرية لذلك للإخوان واليسار كلهم تشدد والإسلام عكس ذا لك أي صراع الحياة الدنيا لا أقل ولا اكتر وإنا لله وأن إليه راجعون محمد مرسي أول رئيس مصري منتخب ديمقراطيا ومن حاربوه هم من يدعيو الديمقراطية هههههه ومن يحاربونهم متشددين لا صلة للإسلام بهم

  • malika kech
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:24

    رحم الله الدكتور محمد مرسي عاش شريفا عفيفا . كان رجلا لاينزل على راي الفسدة ولم يقبل الدنية في القول ولا الفعل . بكيت مع اني لست اخوانية ولا يسارية بكيت لانه تعرض للظلم والتشفي وعومل من طرف اللئيم السيسي بابشع المعاملات فقط لان الشعب المصري اختاره ولم يقبل السيسي اللئيم ان يعيش الناس تجربتهم التي بدأت بانجازات تحسب للرئيس. السيسي كلب ابن كلب . لك يوم ياظالم . كان مرسي خصم سياسي شديد ومستواه ارقى من السيسي دخل التاريخ من بابه الواسع والسيسي اكيد دخل الى مزبلة التاريخ من اوسخ ابوابه.

  • ملاحظة
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:30

    لست متفقا مع الانتقاد فهل الحكومات سترسل تعزيات للسيسي و خصوصا مرسي سجين سابق
    بعض الجهات في المغرب ينتظرون هفوة من البيجيدي حتى يركبون عليها و لكنهم اغبياء فعندما ارادوا الاطاحة بالبيجيدي في الانتخابات الاخيرة نظموا مسيرات ضدهم و لكن الصحافة الموالية للاسلاميين استجوبوا المشاركين الاغبياء فمنهم من قال بانه توصل ب 200 درهم و اخرى قالت بان فلان اعطاها الحولي ووووززو
    الاطاحة في الصناديق و ليس بالمناورات و العزوف عن التصويت

  • مغربي حقيقي
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:30

    بعيدا عن مواقف اليسار واليمين الرفاق والاخوان محمد مرسي رجل نظيف مناضل مات من اجل مبادى شريفة واجه احد الانظمة الفاسدة ولم يبع شعبه رحمة الله عليه

  • boullayali driss
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:31

    ديموقراطيات أروبا تشمل جميع الاتجاهات و العقائد ودساتيرها تحمي جميع العقائد وفي المغرب تغلب سياسة الاحتواز والتطرف لا خلق ديمقراطية تشمل جميع شرائح المجتمع بل وصلنا إلى شيطنة بعضهم إلى بعض عوض الأحتكام إلى الصندوق وابعاد العسكر لأن مهمته حماية الحدود

  • مواطن
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:33

    مرسي مثله مثل بنكيران ركبا على الحراك مما يعني أن الإخوان المسلمين انتهازيون. فانظر ماذا يفعلون الآن بالشعب الجاهل الذي اوصلهم إلى المحكومة.

  • Fatiha Slimani
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:35

    اليسار تبدل حالهم …..من الإشتراكية الى راسمالية….الى البهائية و اابودية…..و غيرها من المعتقدات……يجمعهم الكره للاسلام……بعدما ماتت شيوعية….منهم من اتجه الامارات……

  • monsef
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:35

    زعيم وشهيد الأمة رحمه الله. خسارة فادحة للأمة الإسلامية جمعاء. وكعادةالملاحدة التشفي. انطفأ ضوء كان سيقود الأمة.

  • Adil
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:40

    في عهد مرسي كانت الاعتداءات على كناءس للأقباط تقريبا كل يوم ونسمع ان كنيست وقع فيها انفجار وأيضا أيام النهضة في تونس اغتيل شكري بلعيد والآخرين بتواطىءً من الإخوان انظروا الى اردوغان كم قتل من معارضيه واخترع كذبت الانقلاب لكي يسطوا على الدولة ويصفي كل من يقف ضد الديكتاتورية الإخوانية

  • حسن
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:46

    مرسي عاش عظيما ومات عظيما وسيذكر التاريخ وقوفه في وجه الطغيان والقتلة. والخزي والعار للسيسي المجرم الذي خرب مصر وأهل مصر

  • انسان
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 17:47

    يسار عندنا !!!!!!! يبكي إذا رأى صورة كيفارا و يفرح طربا لسماع سفسطة مسؤول سوفييتي و يلتزم الصمت حين يذبح مسلم.

  • محمد سعيد KSA
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:12

    السلام عليكم

    مواضيع وفاة مرسي التي طرحت ونوعية التعليقات واللايكات تعني دق ناقوس الخطر للأمن الفكري والإجتماعي للملكة المغربية فهذا ليس إسلام وسطي بل تطرف يسمونه إسلام سياسي، الشعب المصري خلع مرسي بعد تجربه مريره فلماذا المغاربه يقدسونه ؟

  • kachba Mustapha
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:14

    رحم الله الشهيد مرسي إن لله وانا الية راجعون و لعن الله الخونة

  • دايز
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:15

    السلام عليكم
    راكم قلتوها راه يسار حتى ايشدو ليمن عاد اهدرو هادوك اي حاجة فيها الدين، اي دين معندهمش معاها لانه يقيد حريتهم و نزواتهم

  • هاتريك
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:24

    اخونة الدولة اخونة المجتمع اخونة المسجد اخونة الشعب
    ويسمي نفسه النهج الديموقراطي
    يجب وضع صور لينين وماو وماركس في المساجد
    وتغيير الاذان من الله اكبر لا اله الا الله الى لا اله والحياة مادة
    حينها وحينها فقط تتوقف الاخونة
    كم خرجنا معكم وكم بكينا معكم وكم وقفنا بجانبكم ونحن نسمع شعاراتكم ونتسامح سمعنا لا لا الرجعية وسمعنا ايها العمال اتحدوا وسمعنا وسمعنا
    بمجرد وصولكم الى الكراسي نسيتم كل شيء
    الم تكونوا في الحكومة والادارات؟ كانت محكومة. الم تطلبوا من البيجيدي فتح ملف بن بركة وسنوات الرصاص وو؟ اين كنتم انتم؟ كانت محكومة اما التحالف فهو الحكومة
    الم تكونوا تاخذون الرشوة من البسطاء مقابل تسليم شهادة ادارية؟ كانت صدقات لا رشوة
    طيب طيب
    نعرفكم ونعرف الاستقلاليين ونعرف الان اعضاء التحالف
    عقنا بكم كلكم ولكن هاد المرة والله منخرجو لا معاكم لا معاهم لا مع حتى شي حد
    ارموا انفسكم في البحر
    ارجو ان يجعلها الملك ملكية مطلقة بحكومة تكنوقراطية ونرجعوا لما قبل اليوسفي ديالكم احسن لنا من خزعبلاتكم واكاذيبكم
    اما مرسي فقد مات رجلا وسجلته مؤسسات دولية كبيرة باسم اول رئيس مدني منتخب
    يكفي له هذا شرفا

  • Med
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:42

    هذه هي معضلتنا؛الكل يطالب بالديموقراطية والاحتكام إلى صناديق الاقتراع…ولكن لما يفوز الخصوم المتشبعين بايديولوجية مخالفة،يتم الطرف الآخر المناوئ بمحاولة إجهاض التجربة،حتى وهي في بدايتها.ولكل بداية كما نعلم اخطاؤها والوانها…أما الشعب الذي صوت واختار،فلا يؤبه به وبمواقفه وهو في نظر هذه النخب المتناحرة قاصر…لا يملك إلا أن ينقاد ويجاري الأهواء.

  • Sam.. italy
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:47

    يد الاستعمار الفرنسي اليساري اكثر التجمعات اقصائيا بالعالم العربي

  • مغربي
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:54

    إلى بعض المعلقين
    سكوت اليسار المغربي على موت مورسي شيء عادي لان هناك اختلاف اديولوجي كلاختلاف ما بين السماء و الارض … نفس السلوك اتخذه الاسلاميين المغاربة عند وفاة الحسين ايت احمد أحد قادة المقاومة الجزائرية و رئيس حزب جبهة القوى الاشتراكية، حيث طبقوا الصمت غير البرىء طبعا .. أتمنى أن اكون قد اوصلت الرسالة و السلام

  • Moumine مؤمن
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 18:54

    يسار في المعارضة ويمين في الحكومة. نفاق أوخلاص.

  • مفتاح
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:02

    الساكت عن الحق شيطان اخرص . والانظمة العربية باستثناء قطر . شياطين خرساء والدليل .سكوتهم عن الحق . بل ومنهم من تكالب على المسلمين . لانه يضره ان يرى بلدانا اسلامية بحق . وضعوا ايديهم بيد المغول الجدد . وخانوا الامة وخانوا دينهم . الحكام العرب خونة . ولا طاعة لهم . ومن يطيعهم فهو منهم . فلسطين والقدس تركوها . شعوبهم مقهورة محكورة . اللهم ازل نعمهم . وعليك بهم فانهم لا يعجزونك . . اللهم زلزل عرش السيسي واعوانه . ومن ولاهم . اللهم عليك بالطغاة في الامارات والسعودية . اللهم زلزل عروشهم فانهم سبب الفتن في الامة الاسلامية . ونسوا قول الله تعالى ( ان الذين فتنوا المومنين والمومنات فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق . ) اللهم احرق قلوبهم كما خذلوا الامة الاسلامية . اللهم لا تبق لهم ذكرا ولا ترفع لهم صوتا وشللهم وارنا فيهم اياما سوداء في الدنيا قبل الاخرة . . فقد خانوا الامة .

  • ما شي حتى لهد الحد
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:05

    ربما يختالفو اليسار مع الإسلاميين في قضايا أيديولوجية و سياسية و لكن ماشي لدرجة السكوت على جرائم الأنظمة الدكتاتورية فقط ﻻن الضحية غير منتمي لليسار… السكوت علامة الرضى و من رضي ب الدكتاتورية فلا خير يرجى منه

  • نوتر
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:07

    اليسار يصبح يفكر باللاعقلانية عندما يتعلق الأمر بشيء فيه رائحة الإسلام، و يذهب منطقهم مهب الريح و يشل التعصب فكرهم و يعمي الإقصاء نظريتهم.بالطبع هناك من يستثنى من هذا و كل يعترف نفسه.

  • ام سلمى
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:08

    إلى (محمد سعيدKSA) لاتعطينا دروس في الامن ودماء خاشقجي لم تجف بعد.انشري هسبريس رجاااء

  • متتبع
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:22

    قمة الانحطاط في اليسار…. يكسل بمكيالين ولا قيم مشتركة يؤمن بها. بالنسبة اليه يعتبر ان اليمين واليسار هما من تكلم عنهم الله تعالى في كتابه العزيز….. باصحاب اليمين وأصحاب اليسار…. حيث يعتبرون حتى التعزية تقرب.

  • وطني حتى النخاع
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:29

    على أي يسار تتحدثون وعلى أي ديموقراطية تنكتون وعلى أي دولة حق تتبجحون.. الكل سواء والكل غرف من قدر واحد. !!ولقد قالها اليسار لما كان اليسار الحقيقي رغم الاختلاف التام :ليس في القنافيد أملس…لا الدولة ولا الحكومة ولا اليسار ولا اليمين ولا مابينها يريد الإسلام ولا من يلتزم به..تريدون كلكم مغربا خال من الإسلام خال من الأخلاق الإنسانية خال من الحشمة والوقار تريدون مغربا لا هو غربي ولا هو شرقي تريدون كلكم مغربا فارغا من محتواه الديني والثقافي والأخلاقي… على السياسيين وهذا المصطلح الأخير أضعه بين أقواس عديدة؛ أن ينظروا إلى وجوههم في المرآة ولو لحظة صدق لتعرفوا أنه بينكم وبين السياسة بعد المشرقين. المغرب أكل عليه الدهر وشرب إلا أن يتغمدنا الله بمخلوق له غيرة وأنفة ووطنية حقيقية كي ينقذ ما يمكن إنقاذه. اسمع ياعالم إلى السياسيين والمثقفين المغاربة كيف يتناقشون تحت قبة يطبخ فيها مصير شعب كامل. أنظروا واسمعوا إلى تلك المخلوقات الغريبة كيف تتحدث وكيف تناقش وكيف تسير وكيف تصادق وكيف تعارض…انظر التممة بعدها

  • ouasat
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:38

    le silence et la meilleure des choses pour la gauche ; n’oublions pas qu'ils ont qu'il participer avec vigueurs pour assassine la première éléction libre en égypte et aider alaskra à reprendre le pouvoir question quel est le programme de de cet gauche arabe apart combattre les parties à tendance islamique ; les parties de gauches dans les pays musulmans sont 1t devenue un vrai un vrai obstacle ; et encore question existe il une gauche à la hauteur de ses idées et qu'il me cite un seul homme de gauche depuis le suédois olof palme qui a était assassine , monsieur Mitterrand défendait sa civilisation Judéo chrétienne et il n'y a pas plus sectaires que la gauche dans nos pays

  • كونيتو.شاهد على العصر
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:48

    اليسار في المغرب ابان تشكيله للحكومة في بداية الالفية الثالتة. لم يلتفت ولو الى مناضليه.منهم بن بركة مؤسسه وراعيه والمدافع عنه حتى الرمق الاءخير.فكيف سيدافع عن من يختلف معه ايديولوجيا.اليسار وتجار الدين في المغرب طبخة من كوزينة واحدة….اليسار والاسلاميون الحقيقيون في العالم العربي وبدون استتناء.لم يولدوا بعد..

  • ورديغة
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 19:59

    الصالحين دائما نهايتهم حزينة الكل يحزن على فراقهم ويذكرهم بخير ويدعوا لهم بالرحمة والمغفرة عكس اخوان فرعون الكل يتمنى نهايتهم نهاية سيئة ويدعوا عليهم باشد العذاب وبدخول النار

  • صمت اليسار...
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 20:23

    جاء في عنوان المقالة بأن اليسار يلتزم الصمت….وهل يستطيع هذا اليسار أن يفعل غير ذلك؟؟
    الصمت….اللمط….وإلا سيسمع مالا يرضيه.

  • الصقرديوس
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 20:29

    ديناصورات اليسار لا علاقة لها بالديمقراطية. اليساريون ينتظرون حتى يروا من في الجهة المقابلة قبل إصدار حكم. المسألة لا تعلق بمبدأ. أصلا النهج الديمقراطي من الفصائل التي لا تملك تاريخا ديمقراطيا باستثناء الاسم.

  • الايام
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 20:43

    ياعجبا لاافهم هؤلاء المعلقين المساكين. يتحرقون لموت رجل أو رئيس دولة اجنبية العلاقة لنا بها. في ما يقوم بعظهم بسب مسيري هذا البلد. أناس اجسادها في المغرب و عقولها في المشرق. ياناس اهل مكة ادرى بشعابها

  • Oujdi
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 20:44

    اليسار المغربي……..ماعلاقة موت نفس مسلمة باليسار أو اليمين .الم يكن فردا مسلما ،رحم الله الفقيد .

  • ريفي مغربي مسلم حتى النخاع
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 20:57

    سكوت اليسار على جريمة قتل الرئيس الشهيد البطل محمد مرسي الحافظ لكتاب الله ان دل على شيء فإنما يدل على كرههم للإسلام.
    فموقفكم المخزي لن يزيدنا الا تشبتا بهذا الدين وبمدافعين عنه
    زد عليهم البجادة طبعا.

  • ادريس
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 21:05

    اليسار أكثر خطورة من الإخوان،تغمد الله مرسي بواسع رحمته وأسكنه فصيح جنانه،لأنه شخص يحب الخير لبلده وللأمة الإسلامية والعربية،الإنقلابيون أرادو محاكمته بأشياء تافه لإعدامه،والله أخده قبل مكيدتهم،

  • حي الدين
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 21:36

    اليسار الحقيقي ليس من شيمه وأخلاقه التشفي في وفاة وهلاك أحد ، اليسار همه الوحيد عبر العالم هو العدالة والحق ونصرة الشعوب في كرامتها وحريتها ، ودلك رغم أن الاسلاميين تورطوا جهرا وعلانية في قتل العديد من الكوادر والشخصيات اليسارية منهم : عمر بنجلون ، مهدي عامل ، حسين مروة ………………

  • احب وطني
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 21:41

    اليسار لا يدافعون الا على المثليين و آكل رمضان او المجرمين اما في ما يتعلق بالمسلمين فلا يحركوا ساكنا .

  • صقر المغرب الأقصى
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 21:53

    الاسلاميون ينجحون في الانتخابات بأصوات الشعب ،فاذا كان الاسلاميون ارهابيين وظلاميين فان الشعب الذي صوت عليهم ارهابيا وظلاميا.
    الايمان بالديمقراطية يقتضي الاعتراف بنتيجة الانتخابات واحترام رغبة الشعب وارادته التي عبر عنها من خلال صناديق الاقتراع، وليس الانقلاب على من صوت عليهم الشعب.
    الأحزاب التي تدعي الليبرالية والحداثة وتتشدق بالديمقراطية عليها أن تبحث عن وسيلة لكسب ثقة الشعب بدل الاستنجاد بالعسكر والانقلاب على ارادة الشعب.

  • مسلم
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 22:09

    ليس عندنا لا يسار ولا يمين اليسار يركب على المواطنين واليمين يشرب دمهم .؟؟
    والساكت على الحق شيطان أخرص .

  • الطيب
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 22:49

    بعض اليساريين عندنا – أقول بعض – لا تستطيع أن تستوعب ماذا يريدون بالضبط و لعل أمثالهم هم الذين يتسببون في وصول أمثال السيسي الى سدة الحكم ليحصل ما حدث في مصر لرئيس شرعي أوصلته انتخابات نزيهة الى قيادة البلاد
    أرجو من هؤلاء أن يأخذوا العبرة و ينتبهوا لأننا و الحمد لله يكرم عندنا الذين يصلون للسلطة عن طريق الانتخابات و يشملون بالعطف و الرعاية و عند انتهاء الخدمة يخصص لهم تقاعد مريح . يجب أن نحمد الله كثيرا

  • كمال
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 22:53

    وما علاقتنا نحن المغاربه عن ما يجري في مصر ومع المصريين ؟
    هذا شأن داخلي مصري خالص يخص المصريين وحدهم..
    اصبحتم بين عشيه وضحاها مصريين اكثر من المصريين انفسهم. .تتحدثون كأننا ليس لدينا مشاكل في البلاد إوا باز او صافي.

  • العطاوي حس___________ن
    الثلاثاء 18 يونيو 2019 - 23:18

    الخوف علاش ,السيد مرسي رئيس مدني منتخب ,مات غدرا,عاش نظيفا ,ومات شريفا,اما احزابنا فهي تقفقف من خيالها,جميع الشعوب العربية ادوا صلاة جنازة الغائب على روحه الطاهرة,العزاء واجب اسلامي …………..!اذا ظهرت المعنى لا فائدة من التكرار…………!

  • Mostafa mabrouk
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 00:17

    Issu des urnes c'etait aux urnes de Le destituer
    La sauvegarde de la democratic est garantie par l'instauration de garde fou Tel

    Bien avant de passer six urnes cad dans la constitutionque la Laicite de l'etat

  • ذ.عبدالقاهربناني
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 00:22

    رحم الله الرئيس مرسي وأسكنه فسيح جناته شهيد الشرعية في مصر. لا لأخونة وفاة الفقيد مرسي وتوظيفها سياسيا. فالمغاربة يكنون كل التقدير والإحترام لقادة محسوبون على المرجعيات اﻹسلامية كالرئيس مرسي رحمه الله والرئيس أردوغان المتشبعين بجماعة الإخوان المسلمين لكن لم يصلوا السلطة عبر مواقف متشددة ومتطرفة بل تهما من الدهاء السياسي ما يفوق السياسيين ذووا المرجعيات الأخرى. لكن ما يفسر صمت اليسار بالمغرب هو كوننه مذهبيا لا يحبد إقحام الدين في السياسة وكذلك لتلقي حزب العدالة والتنمية بإشارات من جماعة الإخوان المسلمين بأمريكا تحدبدا لرفض إدماج حزب الإتحاد الأستراكي في حكومة عبد الإله بنكيران الثانية مما أدى إلى البلوكاج الحكومي الذي إنتهى بتدخل ملكي. أما المعلقين في هسبريس أو المعلقين الآمال عل الركوب على وفاة وفاة الرئيس مرسي في الإنتخابات المقبلة مستغفلين سداجة وجهل المغاربة مرة أخرى أقول لهم فقط قدموا لنا فقط رجلا واحدا منكم في نقاء وطهارة و مكانة الرىيس مرسي رحمه الله أما الرئيس أردوغان فلن تستطيعوا التمثل ولو بظفره.

  • Omar USA
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 00:32

    ماذا قدم اليسار اصلا سوى الفشل
    لم يقنع نفسه او بالاحرى يقنع الشارع..
    مل اليستر السياسي الحالي جزء من النظام
    اما عن صمتهم عن قضية مرسي فهو بمثابة تجنيهم على الديموقراطية التي يدعون انفسهم من المطالبين بها والمدافعين عنها.
    فلو كانو كذالك لدافعوا ولقالو كلمة حق عن رءيس إنتخب ديموقراطيا بغض النظر عن ايديولوجبته.. الله يرحمه.
    وكلمة الاخونة لا توجد الا في قاموسهم وحدهم لان النظام المغربي وكل من يدور في فلكه دو طابع ليبرالي و البساريون عندنا بالاسم فقط ففي جوهرهم ليبراليون..

  • متتبع
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 00:43

    الرجل مات ولكن التاريخ لا ينسى… هل نسيتم الرسالة الودية التي أرسلها مرسي إلى شيمون بيريز… حسنا سنذكركم بها..

    من محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربية
    إلى صاحب الفخامة السيد شيمون بيريز رئيس دولة إسرائيل

    عزيزي وصديقي العظيم..
    لما لي من شديد الرغبة في اظهار علاقات المحبة التي تربط لحسن الحظ بلدينا قد اخترت السيد السفير عاطف محمد سالم سيد الاهل ليكون سفير فوق العادة ومفوضاً من قبلي لدى فخامتكم.

    وإن ما خبرته من اخلاصه وهمته، وما رأيته من مقدرته في المناصب العالمية التي تقلدها لما يجعل لي وطيد الرجاء في أن يكون النجاح نصيبه في تأديته المهمة التي عهدت إليه فيها..

    ولاعتمادي على غيرته وعلى ما سيبذل من صادق الجهد ليكون أهلا لعطف فخامتكم وحسن تقديرها أرجو فخامتكم أن تتفضلوا فتحوطوه بتأييدكم، وتولوه رعايتكم، وتتلقوا منه بالقبول وتمام الثقة ما يبلغه إليكم من جانبي، ولا سيما إذا كان لي الشرف بأن يعرب لفخامتكم عما أتمناه لشخصكم من السعادة ولبلادكم من الرغد.

    صديقكم الوفي

  • محايد
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 01:20

    خير ما نبتدىء به القول هو الترحم على روح محمد مرسي والدعوة له بالمغفرة والثواب.
    هذا الرجل ذهب ضحية الاصدقاء قبل الاعداء. فهو لم يكن يصلح لحكم بلد كمصرد بلد متعدد الاديان والمذاهب. والجماعة التي كان معظم اعضاءها اوراقا محروقة هم من زجوا بهذا الرجل الطيب اكثر من اللازم للترشح للانتخابات ليمتطوا سمعته من اجل تصفية حساباتهم مع خصومهم. وقد ورطوه فعلا في احداث كثيرة كحادثة الاعتداء على رجل دين شيعي واطلاق سراح قاتل المفكر فرج فودة والدعوة الى الجهاد في سوريا، الشيء الذي اودى بهيبته امام الرأي العام المصري المتعدد المواقف والاتجاهات. أضف الى هذا عدم امتلاك الجماعة لاية خبرة في تسيير البلاد، فكان المرحوم يبدو تائها عاجزا في مواقفه من قضايا مصيرية كقضية سد النهضة وقضية الحفاظ على علاقات ودية مع دول الخليج التي تمتلك القوة والتاثير المالي والسياسي الذي لا قبل لمصر به.

  • مغربي
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 06:58

    هذه هي حقيقة اليسار لامبادى لاديموقراطية مايهمه هو معادات كل ماهو إسلامي
    هل ازاحة مرسي يعد شكلا من أشكال الديموقراطية
    هل قتل و إعدام كل أولائك الشباب الملتحين هو درب من دروب الديموقراطية
    هل استحواذ الجيش على السلطة والزج بكل معارض هو نوع من الديموقراطية
    إذا كان كذلك في رأي اليسار المغربي فلا مرحبا بديموقراطيتهم التي تتشدقون بمادئها كلما تعلق الأمر بحالة أو حالتين شادتين في المغرب لتقعد الأرض وتثور في الإنترنت والشارع و التقارير التي ترسلونها إلى مشغليهم في الخارج من منظمات تدعي انها الوصي على حقوق الإنسان في العالم
    ماذا فعلت هذه المنضمات في وجه الحيف الذي يتعرض له المسلمون في العالم بمن فيهم جماعة الإخوان وحتى أني لا أتوافق معها في الايدولوجية ولكن على الأقل فانهم مسلمون يقومون بالشهادة

  • حمودة من الجبل
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 07:08

    من هو هدا اليسار؟ ومن يمثل، انا شخصيا لا أعرف ولا حتى اقربائي!!!!

  • السميدع من امبراطورية المغرب
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 09:55

    مصطلح الاخوان دخيل على المغاربة لانه مصري و كان الصراع بين الشيوعيين برئاسة العسكر منذ جمال عبد الناصر الذي كان يحارب اديولوجيتهم لاها تخالف اديولوجيته اللائكية .
    المغرب امره يختلف تماما و لا علاقة له بما يقع في مصر من شنآن بين الطرفين و للعلم ان المغرب دولة اسلامية و ليسا بها مسيحيون و لا شيعة ابليس بل فقط 4000 يهودي و كلهم يبايعون ملكهم محمد السادس كما بايع اجدادهم ملوك المغرب من قبل.
    -يجب ان يسمو القانون على الجميع و محاسبة اي شخص بافعاله و ليس بانتمائه لاي حزب من الاحزاب و اما ان يشتم العدميون اللائكيون حزبا مرخصا له من الدولة و يحترم مقداساتها فهذا يجب ان لا يكون و يجب ان يكون العدمي اللائكي قد لسانو قد ذراعو و يطبق الديموقراطية بحذافيرها اي باحترام التعددية و باحترام صوت الشعب الذي يصوت على من يحب و على الاقرب الى قلبه.
    اما كلمة اخوان فالمسلمون الموحدون لله في المذاهب الاربعة كلهم اخوان كاسنان المشط و لهم رب يحميهم و يحمي دينهم الى يوم الدين.

  • تعدد المكاييل
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 10:35

    عدم الثبات على المبادئ او عدم وجودها اصلا، الظلم لا يمكن ان يبقى الا ظلما ووجب شجبه و التنديد به ولو وقع على اعدائكم. اليسار بدوره يتلون كالحرباء تبعا لمصالحه والجاهل المغبون من لايزال ينتظر خيرا منهم.
    رحم الله المظلوم مرسي، وانتقم من الظالم وزبانيته.

  • اگويم
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 12:46

    ما لاحظته ان هناك الكثير من الشخصيات الحقوققيه التي تحسب على اليسار لم تصمت اعتبرته اغتيال بسبب الامال في المغرب العربي او في العالم

  • مغربي
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 13:38

    حقوق الإنسان و العدالة و الدفاع على الحق لا ينبغي أن تفصل على المقاس بل تطلب لكل انسان و المحاكمة على أساس الانتماء أقصى و أقسى أنواع الاقصاء والعادل من يطلب ينصف الخصوم .أنظر موقف المنصف المرزوقي..

  • مواطن
    الأربعاء 19 يونيو 2019 - 14:28

    أنا مواطن مغربي مسلم لا أنتمي إلى أية منظمة أو فصيل . رحم الله محمد مرسي و أعتقد أن هذا الرجل تعرض لظلم و لمحاكمة غير عادلة و غير مستقلة . إسمحوا لي أن أقول لم أر ما هو أكلخ من الإخوان المسلمين عندما ارتموا على السلطة و فوتوا على الشعب المصري المناضل الخلاص من الحكم العسكري . و مرسي لم يكن يوما رئيسا لمصر و إنما كبش فداء لعودة العسكر بقوة إلى الحكم . سأشرح المكيدة . عندما تمكن الثوار من مبارك و صعب عليه العودة إلى الوراء و التمسك بالحكم ، اتفق مع السيسي على إخلاء السبيل للإخوان المسلمين مما سيتيح فترة كافية لامتصاص الثورة و بعد ذلك الإنقضاض على مرسي . و نجحت الخطة .

  • almahdi
    الخميس 20 يونيو 2019 - 07:51

    من اسباب استشهاد الرئيس مرسي :
    دفع حكام السعودية لاكثر من 70مليار دولار كثمن الانقلاب العسكري لصالح السيسي .
    التغطية السياسية من النظام العالمي الذي لا زالت تسيطر عليه قوى مناوئة لتحرر الشعوب مع الاسف.

  • قاسم
    السبت 22 يونيو 2019 - 01:45

    للتصحيح
    انه لمن الغباء وعدم النظج السياسي ، ان نتدخل في شوءن دولة اخرى كيف ما كانت ، وكما لا نقبل نحن ان تتدخل اَي دولة في شووءننا الداخلية والكل يعلم ان سووءننا دولتنا هي ايظا تحتاج الى إصلاحات وقابلة للانتقادات من طرف دول اجنبية لكن لا احد يقبل تدخل من لا دخل له في شءن الاخر .

    او بمعنى اخر و بالمغربية ..( وحتى تحلوا وتصححوا مشاكيلكم عاد حلوا مشاكيل قطر والسعودية
    الله يجيب شي وعي جديد هاذا ما كان

  • دمحم
    السبت 22 يونيو 2019 - 17:42

    Observer 1 انت تحلل الكذب انا ذكر انسان كيف ما كان أو وصفه بنبي أو رسول.
    اشرح لي ماذا يعني اليسار من فضلك أما الفلسفة اليسارية فهي مبنى على العدالة الاجتماعية و الحق و الحق الآخر و ليس الكذب و حب الكرسي و القضاء عن المنافس. كم قتل التيار اليساري في العالم أكثر من المسمى باليمبني و لا خير فيهم. كم قتل شيخنا ليلية و ايطاليا و ماؤا سينغ و كاسترو و امريكا و الهند و باسم الحزب و المعارضة و اليسار و اليمين. لعن الله السياسة و الأحزاب الكاذبة.

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس