فرنسا تترقب مبعوث غوتيريس بالصحراء وتأسف لغياب تكتل مغاربي

فرنسا تترقب مبعوث غوتيريس بالصحراء وتأسف لغياب تكتل مغاربي
الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:00

بانتظار يسمه ترقب تحركات مختلف عواصم الدول التقليدية داخل أروقة الأمم المتحدة، تعاين الخارجية الفرنسية مسار تعيين خلف للألماني هورست كولر، المبعوث الأممي السابق لقضية الصحراء؛ فقد اعتبر جون إيف لودريان، وزير الخارجية الفرنسي، أن “بلاده تتابع عن كثب تعيين مبعوث أممي جديد لمواصلة النتائج التي تمت مراكمتها في السابق، لعلها تفضي إلى حل ينهي الصراع العالق منذ ما يقرب نصف قرن”.

خرجة لودريان، التي جاءت داخل الجمعية العامة الفرنسية تفاعلا مع أسئلة النواب، سجلت أن “فرنسا تدعم جهود الأمم المتحدة، وعمليات التفاوض بين المغرب وجبهة البوليساريو”، مشددا على أن “واقع المنطقة يزيد من تعقيدات بناء تكتل إقليمي في شمال إفريقيا، فضلا عن وضع التفرقة بين الأسر الناجم عن صراع الطرفين”.

وأشاد المسؤول الحكومي الفرنسي بـ”جهود المبعوث الأممي هورست كولر خلال الطاولة المستديرة المنعقدة بجنيف”، مشيرا إلى أن “خلفه مطالب بتحقيق التقدم”.

وفي اللوقت الذي لا تزال العديد من الدول تحاول فرض شخصيات على الأمم المتحدة، فإنه لم يعلن عن اسم جديد يمسك زمام الملف، خصوصا أن مستقبل المفاوضات يبقى مبهما ورهينا بطبيعة التوافقات حول المبعوث الأممي.

وفي هذا الصدد، قال كريم عايش، باحث في العلاقات الدولية، إن “موقف فرنسا الداعم للمقترح المغربي يأتي من قناعتها بجدية وصدقية المقترح، وهي التي خبرت الملف منذ بدايته مرورا بمختف التقلبات التي عرفها”، مشيرا إلى أن “تصريح وزير الخارجية لودريان يصنف في خانة الاصطفاف إلى حليفها المغرب؛ بل يعتبر أيضا تتبعا ومرافقة للمغرب في مجهوده الدبلوماسي للتعريف بمقترح الحل في إطار احترام السيادة المغربية”.

وأضاف عايش، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “فرنسا تروم درء المناورات التي تهدف إلى تعقيد الملف وإطالة أمده وفق تحركات الآلة الدبلوماسية الجزائرية، والتي كانت آخرها في الشهر الفائت بزيارة وزير خارجيتها صبري بوقادوم لنيويورك للقاء الأمين العام الأممي قصد الدفاع عن مقترح تعيين شخصية إفريقية كمبعوث شخصي كما يروج في أروقة الأمم المتحدة”.

وأشار الباحث في مركز الرباط للدراسات الإستراتيجية إلى أنه “بعد النجاح، الذي عرفته الندوة التي نظمتها البعثة الدائمة للمملكة المغربية بمقر الأمم المتحدة في نيويورك حول “الحكم الذاتي الترابي.. وسيلة للتسوية السياسية للنزاعات” وارتفاع وتيرة الساحبين لاعترافهم بالكيان الوهمي، صار بارزا سعي المغرب إلى الطي النهائي للملف، وهذا الأمر من بين أهم العناصر التي جعلت وزير الخارجية الفرنسي يضع ثقل فرنسا في كفة المغرب”.

ولفت عايش الانتباه إلى أن فرنسا “متنبهة إلى مساعي تحويل ملء كرسي كولر الشاغر لوسيلة لتمرير اسم يعيد عجلة الملف إلى الوراء ويقحم الاتحاد الإفريقي بكل فساده وتشويشه لتحويل مسار الحل، وبالتالي الدخول في نفق مظلم قد ينذر بخلق صراعات جديدة وتأزيم الأوضاع، خاصة إذا ما وضعت الصحراء في سياق قربها الجغرافي من دول الساحل والصحراء”.

‫تعليقات الزوار

35
  • fadi medras
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:18

    فرنسا تلعب على التفرقة بين دول شمال إفريقيا لتظمن مصالحها وغير ذلك سوى نفاق !
    Jamais la France n’acceptera une quelconque union en Afrique du Nord elle ne peut pas perdre ses immenses intérêts elle ne peut pas tirer une balle dans ses pieds !!
    Donc ce n’est qu’une hypocrisie diplomatique comme d’habitude !que personne ne croit

  • ولد حميدو
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:25

    فرنسا تريد تكتلا اقليميا
    العجب هدا

  • Afsta
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:29

    متى تدركون ان فرنسا و من معها من قوى بيع السلاح هم من يديرون قضية الصحراء و هم اول الرابحين لاستمرار الأوضاع على ماهي عليه ؟
    أما ماترونه و تقرأونه فيبقى مجرد كلام فارغ و بهتان

  • Mgharibi
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:37

    l'Algérie est vraiment de bonne foi elle n'a que pendre l'initiative pour jouer un rôle neutre et conciliant. Autrement ce conflit va durer et perdurer jusqu'à la fin des temps

  • Merci la France
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:38

    الشركات الفرنسية تشغل الالاف من المغاربة وتستقبل 2 مليون مغربي على اراضيها(اكبر مدخول من devises) وساندت المغرب منذ 1975 الى الان في الصحراء .ولازالت قناطرها والسكة الحديد والمباني والمستشفيات والمدارس والثانويات شاهدة على مرور حضارتها (1912-1956)

  • med
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:41

    أطالب بمحق الكيان الوهمي المسمى بوليزاريو في أقرب وقت والله تعالى فوق القوى المتآمرة ضد الوحدة الترابية للمملكة المغربية

  • إحصاء المخيمات، قرار أممي.
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:46

    فرنسا دولة صديقة للمملكة ، و هي تعرف جيدا أن الصحراء أرض مغربية أباً عن جد و لن يتخلى عنها المغرب مهما حصل، و هي تدري أن مصالحها مهددة في المطقة في حالة ما إذا تم تقسيم المغرب و قيام دولة وهمية على جزئ من أراضيه ، لهذا نجدها تدعم موقف المملكة ، و تعرف جيدا أن الحركيين السراقين يردون سرقة هذه الأرض بالنيابة لتهديد مصالحها و حتى مصالح جيرانها و الموالين لها و حتى أوروبا، لكن فرنسا دولة عظما و هي عضو بمجس الأمن و ترعى السلم العالمي و لن تسمح بقيام دولة جديدة بمنطقة .

  • aadil
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:47

    الغرب هو السم الذي يفرق بين المغاربة والجزائريين ففرنسا هي من تملي على نظام العسكر وتظهر للمغرب أنها تقف بجانبه وتؤيد الحكم الذاتي
    فرنسا تنهج منطق فرق تسد لأنها تعرف في قرارة نفسها أن تعاون تونس وليبيا ومريطانيا والمغرب والجزائر سيحرمها من حديقتها الخلفية
    لذلك نجدها تقف في وجه الربيع الجزائري عن طريق مدللها القايد الطالح وتدعم حفتر في ليبيا لزرع التفرقة بين إخواننا الليبيين ولا تدفع في اتجاه طي ملف الصحراء المغربية إلا بما يخدم مصالحها
    خلاصة القول ان المستعمر الفرنسي لم يخرج بل ترك في البلدان المغاربية عربا اكثر إخلاصا لها من الفرنسيين أنفسهم كما قال الجنرال دوكول عندما خرجت فرنسا من الجزائر

  • امازيغ سوسي
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 18:55

    فرنسا تتاسف لغياب تكتل مغاربي !!!!! ومن يحول دون هدا التكتل ؟ ومن ترك الغاما على طول حدود الدول المغاربية والتي تحول دون اي تكتل او تقارب ؟ ومن سلط سيفه على رقاب هده الدول للحيلولة دون اي اندماج وتعاون .من يمتص خيرات هده الدول بعد ان بنى بلاده بسواعد ابناءها ؟ ومن ومن ومن . على من تظحكون ؟ اتمنى ان يرى المسؤولون الفرنسيون فيديو دلك الافريقي الدي شرح لفرنسيين في حافلة حقيقة العلاقة الفرنسية الافريقية والجم لسانهم بحقاءق واضحة . ليعرفوا ان نفاقهم السياسي لم يعد ينطلي على احد . وان الافارقة( الشعوب طبعا) لم يعد بالامكان خداعهم بالكلام المعسول وبالكدب والنفاق .

  • فرنسا المنافقة
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:01

    أعتقد أن أكبر عدو لوحدتنا الترابية هي المستعمر الظالم فرنسا دائما تسعى لخلق البلبلة بين شعوب المغرب العربي.
    لم تكتف بسرقة المواردنا الطبيعية وجرائم ضد انسانية التي ارتكبتها في حق المقاومة الشرعية في بلادنا المغرب.

  • zaki .cat
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:01

    السلام عليكم

    قلتم لكم مرارا وتكرارا في هذا المنبرأن فرنسا والقوى الإمبريالية لايريدون حلا لهذا المشكل ويطيلون أمده لأنه مصدر خصب لبيع أسلحتها واستنزاف ثروات المغرب والجزائر وإبقاء الصراع وتكريس سياسة (فرق تسود ) . أليس بإمكان فرنسا فرض مقترح الحكم الذاتي على المؤسسة العسكرية بالقوة ؟ نعم بإمكانها ذلك لكنها لاتريد .وحتى الأمم المتحدة والتي هي كالدمية في يد القوى الإمبريالية فلا حول ولا قوة لها وهي مغلوبة على أمرها أصلا.
    أتمنى أن تتحدا الجزائروالمغرب ويعودا إلى الصواب :قال تعالى :
    (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)

  • متتبع
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:02

    الفريق القايد صالح يريد أن يبقى مشكل الصحراء المغربية قائما على الأقل في الوقت الراهن حتى لا يزج به في السجن

  • انا
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:03

    الواقع و المعروف حتى الآن هو أن الجزائر هي وحدها من لا تريد تكتل مغاربي و ليس فرنسا الجزائر هي من لا تريد فتح الحدود و ليس فرنسا

  • عبد السلام حنفي مدرسة ابن حزم ترجيست
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:05

    فرنسا تكفر عن ذنبها تجاه المغرب فهي لما دخلت المغرب ابان الحماية المطلوبة من لذن سلطان المعرب انذاك لحماية كرسيه وسلطانه على الشعب المغربي كان المغرب حينها يظم موريتانيا وبشار وتندوف وبعض المدن التي اقتطغتها فرنسا فيما بعد واضافتها لمستعمرتعا القديمة الدزاير اذن لم تكن هناك ية دولةتسمى موريتانيا فالمغرب كان يفصله عن السنغال نهر السنغال لهذا تريد فرنسا ان تتمتع الصحراء المغربية بالحكم الذاتي ليس حبا في المغرب وانما لاجل الاعتراف بحقوق المغرب على فرنسا لانها اقتطعت اراضي شاسعة منالمغرب ومىرتها للدزاير فلو ارجعت تلك الراض للمغرب لكانت تلمسان وبشار وتندوف وووو تتمتع بالحكم المغريي ولكن قبح الله الاستحمار قبل الاستعمار ففرنسا استحمرت المغرب

  • عربي
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:10

    مجرد كلام الشعوب تعرف جيدا المستعمر وأهدافة ونعرف أن مخلفاتكم مازالت تسيطر علينا ونعرف غايتكم ,فرنسا ليست هي من ستجمعنا اذا لم يجمعنا الدين أو اللغة او العرق العربي او الامازيغي لا نريد وحدة برعاية فرنسا او غيرها .

  • saad
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:27

    ليست فرنسا هي من اختلق مشكل الصحراء. ابحثوا عمن له مصلحة في إلجام المغرب بصفته رئيس لجنة القدس.

  • البطاش
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:38

    الى كل الذين يهاجمون فرنسا بدل الجزاءر،طيب اذا كانت فرنسا هذه لا تريد اتحاد دول المغرب العربي،وكل اللوم عليها،ما العمل؟انقول للنظام الجزاءري يجب ان نلبي رغبتك ورغبة الوليزاريو ونفصل الصحراء المغريبة عن المغرب ونبقي حدود من طنجة الى اكادير فقط،ضدا في فرنسا التي تريد تفريقنا،كفاكم غباءا وتكلموا في عمق المشكل الذي هو بين المغرب وعدوه النظام العسكري الجزاءري ولا اقول الشعب الجزاءري

  • مجرد رأي
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:52

    إلى كل الذين يقولون أن فرنسا هي المنافقة الظالمة هي العدو هي من تريد إطالة أمد النزاع هي التي لا تريد تكتلا مغاربيا هي ..هي !!!!!
    الأكيد هي أن فرنسا هي الدولة المستعمرة لكل من المغرب والجزائر و موريتانيا و هي الطرف الأساسي لأي نزاع ينشب بين الدول المغاربة خاصة فيما مضى لانها ببساطة تعلم حدود كل دولة في المنطقة وكل الأواصر التي تربط بين مكونات كل قطر على حدة وعلى المجتمع الدولي الاستماع والاستئناس بكل ما تقول به فرنسا و تؤكده بالمستندات ،بالإضافة إلى إسبانيا بدرجة أقل.
    صحيح أن الشركات الفرنسية أصبحت لها اليد الطولى في اقتصاديات الدول المغاربية خاصة بالمغرب والجزائر كأسواق تجارية لا سبيل الى الاستغناء عنها وفي ذلك مصالح اقتصادية لها .
    بالمقابل نجد حكام الجزائر (وليس شعبها ) لا زالوا يتمسكون بالوهم ويعاكسون المغرب و يضربون التكتل المغاربي المنشود وهم أدرى بحقيقة مغربية الصحراء أكثر من غيرهم.
    إذا توافرت الارادة السياسية لدى الدول المغاربية لطي صفحة الماضي فسيكون ذلك رغم أنف أوروبا وأمريكا و المريخ و زحل و القرينة الكحلة.

  • مغربي أمازيغي صحراوي
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:52

    فرنسا.. وبكونها القوة الإستعمارية الكبرى السابقة للمنطقة فهي المطلعة أكثر من غيرها على أرشيف الخرائط والحقائق التاريخية للحدود ببن بلدان شمال غرب إفريقيا عند دخولها إلى الجزائر وتونس ومالي وموريتانيا والمغرب ولهذا فهي تتحمل القسط الكبير من المسؤولية للشهادة بالحجم الحقيقي لكل بلد دون تقاعس ولا محاباة ولا لعب على الحبلين

  • قباءلي
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:53

    و متى كانت فرنسا تريد خيرا لشعوب شمال افريقية؟ النفاق بعينه و انحياز داءم للمستعمر ولي النعمة و عدو الأمس و اليوم و الابدي للجزاءر و كل احرار المنطقة،

  • واحد من لمداويخ
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 19:56

    اقول لصاحب المقال: انت تريد أن تبيع لنا الوهم لكن فاتكم القطار

    فرنسا هي قلب المشاكل في شمال افريقيا
    السياسة الفرنسية معروفة عالميا
    ((فرق تسد))
    فرنسا بدون مستعمراتها سينهار اقتصادها في شهر

    إذا اردتم فعلا خيرا بهذا البلد اطردوا فرنسا واذنابها بجذورهم
    والا ستنقجر الأمة وتحرق الاخضر واليابس

  • HAMID
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 20:20

    الى 13 – انا
    حدود الجزائر مفتوحة مع جميع جيرانها الا مع المغرب ،
    و ليس بسبب مشكل الصحراء لان الحدود كانت مفتوحة ..

  • السعيد ولد مبا - بريطانيا
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 20:27

    مشكل الصحراء في امس الحاجة الى مرونة الى تبادل الاقتراحات وليس الى فرض حل معين كحد أعلى او كسقف وهذا من طرفي النزاع ودون ذلك فان القضية سوف تبقى تراوح مكانها وقد تعود الى الوراء وتدخل المنطقة في صراع تعنت طرف من الاطراف يعني ان يقابله الطرف الاخر بتعنت أكثر وهذا امر طبيعي والا فما معنى التفاوض للوصول الى حل نهائي .
    بالنسبة للاتحاد المغاربي لا يجب ان نضحك على انفسنا في الوقت الراهن ليس هناك اي شيئ يجمع الدول المغاربية في ظل الحملات الاعلامية المتبادلة وتصريحات المسؤولين المعادية على أكثر من صعيد ، مقومات الاتحاد أفسدها الحسن الثاني سنة ١٩٩٤بتوجيه اتهام للمخابرات الجزائرية بالوقوف وراء تفجيرات مراكش وفرض التأشيرة على الجزائريين وهي فرصة اغتنمها النظام العسكري في الجزائر واستغلها أحسن استغلال واعتبرها طعنة في الظهر من ملك المغرب مرة أخرى بعد حرب الرمال ،اليوم في ظل التوتر الاقليمي يجب نسيان الاتحاد الى حين تصفية ملف الصحراء ويجب على المغاربة عدم الاكتراث للنبش في فتح الحدود
    لان الطرف الاخر يعطيها تفسيرا اقتصاديا لصالح المغرب لا غير وما قضية صلة الرحم الا شعار لا معنى له حاليا .

  • رشيد المانيا
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 20:36

    يعينو مبعوث اممي أولا يقعدوا شغلهم هذاك… المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها. واللي قال راجل يقرب للصحراء المغربية، سيجد اشلاء جسمه فوق خيم تندوف.
    ندعو المرتزقة إلى المزيد من الانتظار… فنحن معكم منتظرون

  • louardi dz
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 20:48

    13 – انا
    و هي حرة في ذلك الحدود اغلقت يوم اتهم الجزائريين بانهم ارهابيين و اتهمت مخابرات بلدهم زورا و كذبا بانها هي من يقف وراء تفجيرات مقهى مراكش طورد الجزائريين يومها و فرضت عليهم التئشيرة بغية اذلالهم فكان رد الجزائريين فرض التئشيرة على الرعايا المغاربة عملا بمبدئ المعاملة بالمثل زايد غلق الحدود اللتي لن تفتح مهما تغيرت الانضمة و مهما تعاقبة الاجيال

  • سين
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 20:59

    أكاد أجزم أن جل الإخوان الذين ينتقذون فرنسا ينتمون إلى تكتلات اسلاموية .يلهثون وراء القومية والنكوص إلى السلف الطالح عفوا "الصالح" الذين اغتال بعضهم البعض ولولا الفرس واليونان لما سمعنا عن ما يسمى ب(الحضارة الإسلامية.) . انهم يسيرون نحو بغلنة العقول من خلال التمسك بلغة الطراد عفوا لغة الضاد اللتي اصبحت الآن لا تصلح الا للرثاء والتكسب والهجو والذم و تبعد عن المنهج العلمي سنوات ضوئية. عوض الإنجليزية أو الفرنسية. اعلموا ان فرنسا مستعدة لاستخدام حق الفيتو ضد أي مساس بقضية الصحراء.شكر هسبريس.

  • الهروي ذكي
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 21:12

    العصابات الحاكمة تنهب الشعوب واعلامها يقول لهم ان سبب فقركم هو فرنسا وامريكا والموساد واعداء الاسلام ههه والهروي يصدق.يذهب للمستشفى او ادارة فتطلب منه رشوة فيدفعها ويتئكد ان فرنسا هي السبب.حتى غلاء البصل والسمك سببه فرنسا والتعليم ليست سوى فرنسا الشريرة وليس حكامه المحبوبون(خوفا)

  • فرنسا هي التي سبب الفتنة
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 21:14

    فرنسا هي التي سبب الفتنة في شمال أفريقيا.
    تذكر يوم نجح الحزب الإسلامي في الجزائر قامت الدنيا ولم تقعد، بالخصوص تحفيز الجيش الجزائري بقيام الانقلاب على هذا الحزب الإسلامي.
    وهذا ما فعلت فرنسا مع السبسي في تونس.

    أما إغلاق الحدود بين الجزائر والمغرب أيضاً فرنسا هي السبب في إغلاقه، بحيث حفزت الجيش الجزائري بسيطرة على الوضع السياسي في الجزائر.

    فرنسا تأكل مع الذئب وتبكي مع الراعي.

  • السرسي
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 21:36

    للتوحد دولة واحدة صادقة في قضية الصحراء لا فرنسا ولا امريكا ولا غيرهما بل ولا حتى الجزائر نفسها لا تريد استقلال شعب تندوف المسكين الذي أفردت له سجنا تعتذر غزة أمامه جنة رغم العدوان الاسرائلي والمحاصرة من كل مكان،فالحمادة لا تحتاج لحصار انساني لانها أصلا محاصرة بالرمال والحرارة والفقر وبعد المكان من كل مقومات الحياة وهكذا تكون الجزائر أفردت لهؤلاء الناس عذابا ما تصوروه سفهاؤهم الذين جاؤوا بهم في انتظار تحريرا لن يرى النور فليكن الله في عونهم

  • M. KACEMI
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 22:30

    فرنسا تحرص على دوام سوء العلاقة بين المغرب والجزائر لتفادي تشكل تكتل معاربي من القوة بما يسمح لدوله بالدفاع عن مصالحها والتفاوض حولها بمنطق الند للند أمام المستعمر القديم. ووسيلتها في ذلك هي بقاء الجيش في السلطة في الجزائر, ليس الجيش كمؤسسة وإنما كمشة من كبرنات فرنسا الذين استأمنتهم على مصالحها في الجزائر وفي المنطقة ككل بعرقلتهم لأي مشروع اتحادي نهضوي لدول المنطقة, لا خلاص إ لا عبر تولي المدنيين للسلطة في الجزائر, ساعتها لن يستطيع أحد عرقلة أوإجهاض شعار " خاوة خاوة"

  • hassan
    الأربعاء 3 يوليوز 2019 - 23:25

    على بلدي أن لا يتورط في حرب ظد إيران وأن يجر إليها من جهة الصحرء المغربية أو يوافق على صفقة القرد فلسطين إسلامية والقدس كل القدس إسلامية والمسثعمر لابد له من الرحيل ، لم يبق كثيرا من الوقت كل الأمر سيتغير فالثبات على الإيمان و الصبر .

  • almahdi
    الخميس 4 يوليوز 2019 - 07:22

    فرنسا في السنين الخيرة اصبحت تدعو الى مصالحة مغربية جزائرية لعدة اعتبارات ، وعلى الصعيد الجيوسياسي تتطلع الى تكتل مغاربي،هناك متغيرات طرئت ماخرا على الساحة لعل اهمها الحراك الشعبي الجزائري،يلاحظ تململ النزاع في المنطقة،نطلب من الله ان يصب في اتجاه التعاون والمصالحة والوحدة لما فيه خير الشعبين الشقيقين .

  • aliane
    الخميس 4 يوليوز 2019 - 08:03

    Meme avec un changement de la politique algerienne vis a vis de ce conflit, le Maroc est obligé de negocier avec le Polisario pour un réferendum d'autodétermination en faveur du royaume . La France a beaucoup d'interet au Maroc et fera tout pour faire aboutir le projet au sein du conseil de securité.

  • الزمر
    الخميس 4 يوليوز 2019 - 09:06

    السلام. إختيار مبعوث الأمم جديد إلى الصحراء صعب جدا و ينتهي بالفشل ،و في عهد الأمين العام السابق حاول الأخير أن يضغط على المغرب و ليس إسرائيل وهذه ليست مهمة الأمم المتحدة بل مهمتها هي أن يتفاوض أطراف النزاع ، وعلى اضن ان العاهل المغربي محمد السادس قالها سراحتا في خطابه إلى النظام الجزائري انه لن يوجد هناك حل إلا التفاوض في ما بيننا أي المغرب و الجزائر،
    و مرحبا بمبعوت أمامي جديد مصيره الفشل.

  • Salim
    الخميس 4 يوليوز 2019 - 11:33

    يقتلوا الميت ويمشيو في جنازته. من سبب هذا المشكل. الأول فرنسا والثاني إسبانيا…

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب