أعلنت الحكومة، اليوم الخميس، إطلاق حوار وطني لإصلاح النظام التعليمي في كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان، وذلك تجاوبا مع أزمة “أطباء المستقبل” التي كادت تتسبب في “سنة بيضاء”.
وفي تصريح حكومي تلاه الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، عقب اجتماع المجلس الحكومي الأسبوعي، اليوم الخميس، قررت الحكومة تشكيل لجنة مشتركة من رئاسة الحكومة، ووزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان، ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي، ووزارة الصحة، والأمانة العامة للحكومة، ووزارة الاقتصاد والمالية ووزارة الداخلية، بالإضافة إلى ممثلين عن عمداء كليات الطب والصيدلة ومدراء المراكز الاستشفائية وممثلي الأساتذة ومثلي الطلبة وأعضاء آخرين يتمتعون بخبرة في المجال.
وأوضح التصريح الحكومي أن الخطوة تهدف إلى “إعداد تصور شامل لإصلاح عميق لمنظومة التدريب والتكوين الطبي بجميع مكوناته في مجال الطب والصيدلة وطب الأسنان؛ وذلك لارتباط الموضوع مع متطلبات واحتياجات الصحة الوطنية”.
الحوار الوطني غير المسبوق المرتقب انطلاقه بعد أسبوع تتوخى منه الحكومة الاستجابة لمطالب مختلف المتدخلين وتحسين جاذبية العرض الصحي في المغرب.
وقال الوزير الخلفي إن “الحكومة ستحرص على تنفيذ مخرجات وتوصيات هذا الحوار الوطني من أجل بلورة مختلف التدابير والإجراءات المتعلقة بهذا الإصلاح قبل متم سنة 2019”.
وقررت الحكومة أيضا دعوة مجالس كليات الطب والصيدلة إلى تنظيم دروس وأشغال تطبيقية وتوجيهية استدراكية لتمكين الطلبة من اجتياز الامتحانات المنتظرة، والتي تقررت برمجتها في شهر شتنبر المقبل.
في الصدد ذاته، أكد رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، حرصه على إنجاح المسار التكويني لطلبة الطب وتلبية حاجيات الصحة الوطنية.
وأوضح العثماني أن اللجنة التي تم تشكيلها ستجتمع ابتداء من الأسبوع المقبل، “وستقارب إصلاح التعليم في كليات الطب وطب الأسنان والصيدلة وفق مقاربة شمولية ومستقبلية وجذرية تستجيب للانتظارات والتساؤلات والإشكالات الموجودة”.
العثماني اعتبر أن تشكيل هذه اللجنة هو بمثابة “اقتراح سيسهم في إيجاد الحل الذي نتمنى أن يكون قريبا”، منوها بوجود نوع من التوافق بين جميع المتدخلين على حل الملف.
وكانت وزارة الداخلية دخلت على خط أزمة طلبة الطبّ من أجل التسريع بحل الملف الذي قد يؤدي إلى سنة بيضاء، نتيجة مقاطعة الطلاب للدروس والتداريب المقررة منذ مارس الماضي، وكذلك امتحانات نهاية السنة الدراسية؛ بل إن التنسيقية التي تمثل طلبة كليات الطب والصيدلة وطب الأسنان تتجه صوب مقاطعة امتحانات الدورة الاستدراكية أيضا.
العنوان يقول: حكومة العثماني تسارع….. وأقول: حكومة العثماني كسابقتها لا تسارع أبدا كلما تعلق الأمر بالإصلاح. بل تسارع كسابقتها في القرارات اللاشعبية، وتتراخى أو تغض الطرف عن كل حل قد يفيد المواطن البسيط. وآخر ما سارعت إليه هو الإقتطاع من الرواتب، دون تنفيذ الزيادة الهزيلة التي وعدت بها.
هيا مروا إلى إفساد قطاع التكوين الطبي…بعدما أفسدتم قطاع التكوين التعليمي…
شرعوا التوظيف بالعقدة…وتكوينا على طريقة كوكوت مينيت لأسبوعين أو ثلاثة…واملأوا الخصاص بما هب ودب…مثلما فعلتم بالتعليم…
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم…
,ماذا عن تكوين المدرسين . الحكومة رضخت لطلبة الطب . أما التلاميذ لا تهتم بمدرسيهم المتعاقدين بلا تكوين و لا قانون تنظيمي متوافق عليه . مع بداية السنة الدراسية تنطلق الإحتجاجات و يضيع الزمن المدرسي
الحلول موجودة وواضحة .. اولا .. تعليم الطب العمومي في مراكز الاستسفاء العموميCHU يبقى مقتصرا على طلبة كليات الطب العمومية فقط بما فيها الدروس التطبيقية… كليات الطب الخاصة يجب أن تبقى بعيدة كل البعد عن مراكز الاستسفاء العمومية .. لان مستويات التعليم مختلفة في الكليات العمومية والخاصة.. وهذا أمر طبيعي ويجب تقبله مت طرف المسؤولين والوزارات .. ثانيا ..يجب إعطاء دروس نظرية وتطبيقية في الكليات والمستشفيات .العمومية للطلبة إلى متم شهر شتنبر المقبل لتمكين الطلبة من التحصيل ورفع مستواه .. ثالتا .. يجب أن تقرر الامتحانات بداية شهر أكتوبر…. وبه وجب الإعلام والسلام.
بدون لف ولا دوران البيجيدي واحزاب التحالف ضد مجانية تعليم ابناء المغاربة يسارعون الزمن لارضاء رئيس جامعة الزهراوي الخاصة لعلوم الصحة وامثاله قصد الحصول على دعم اكبر ومن جهات عليا في الانتخابات لذلك فحكومة اللئام استطاعت ضرب مجانية عدة مجالات مقابل فتات لصالح الشعب والآتي دون شك خطير حتى يصبح راتب الفرد المحظوظ يكفي لسد قروضه البنكية فقط ويعم الربا ونكون اول شعب اسلامي يحارب الله والرسول ارضاءا للعثماني
الحكومة في تسارع لفرض الامر الواقع لصالح التكوين الطبي الخاص خدمة لذوي الجاه والمال، و خنقا للمواهب و منعدمي الدخل و ذوي الدخل المحدود"
منذ نصف قرن ونحن نسمع كلمة إصلاح التعليم ولم نرى سوى الهدم وتراجع منظومة التعليم كما لو أن كلمة الاصلاح تعني إفساد.
اعظم شي تفعله الحكومة العثمانية هو كثرة الكلام .نسمع الاصلاح الادارة مند تولي الملك محمد السادس العرش المغرب . هناك للوبي في الرباط اي المركز لا يريد الاصلاح الادارة العمومية ولا يريدوا ان تكون هناك اللمتركز الاداري اي الجهوية في المغرب حتى يبقوا هم مستفيدون من السلطة المطلقة والامتيازات .وغيرها لا نعلم . رغم تحديرات الجلالة الملك اكثر من مرة بنهوض للاصلاح وتحقيق مطالب المتصرفين .اطر الدولة تهان. في السابق كانت زيادة الاجور الاولى للمهندسين بعد عام تلتها زيادة المتصرفين بعد 5 سنوات تمت زيادة المهندسين ثم بعد دالك تلتها زيادة المتصرفين بعد 5 سنوات تمت زيادة المهندسين وفي هده المرة تمت خداع المتصرفين ظنا منهم ان تكون الزيادة مثل المهندسين ونتيجة كانت زيادة تسمية جديدة للمتصرفين اي المتصرف الدرجة الاولى والمتصرف الدرجة الثانية …. ولا شي تحقق . المفسدون لا يريدون الاصلاح ابدا ……..
لا اعرف اي حلول سيقدمونها !؟
في تخصص التحاليل البيولوجية مثلا . التكوين يتم فقط في المستشفى العسكرى و ابن سينا ، حيث الطاقة الاستيعابية للمختبرات محدودة بالنسبة لطالبي التخصص. في بعض الاحيان لم اكن اجد حتى كرسي اجلس عليه ناهيك عن ايجاد مكان امام الميكروسكوب للتعلم!!
ما يزيد الطين بلة (زيادة في الاكتظاض) توافد اصحاب ديبلومات الخارج للمعادلة و اصحاب الايجازة و الماستر للتدريب …
لنفرض انه تم فرض زيادة مناصب التخصص لطلبة الطب القطاع الخاص …اول تساولاتي : اين سيقفون في المختبر ؟ ثم اين سيجلسون ؟ اين هي المعدات ليتعلم الجميع ؟ و اخيرا اين هم الاساتذة لتعليم كل هولاء، فاغلبهم صار يوفر مجهوده لتعليم طلبة القطاع الخاص ؟
الحل واضح يجب الفصل بين التكوين الطبي العمومي والخاص في جميع مراحله ََََ و جعلهم خطان متوازيان لا يلتقيا إلا في سوق الشغل لكي نتجنب أي مشكل في المستقبل. لا يمكن ان نجمع بين اصحاب المال و اصحاب الاستحقاق بذريعة تكافؤ الفرص فهذا غير مقبول! بل هو قمة العبث!
يجب على هذه المؤسسات الخاصة تحمل مسؤوليتها في تكوين طلبتها الذين يدفعون مبالغ خيالية من أجل تكوين أحسن من العمومي فذلك ما تم وعدهم به و ليس بإرسالهم للمستشفيات العمومية التي ما عادت تكفي اصلا طلبة الكلية العمومية. إلا اذا كان الهدف ليس الرفع من عدد الأطباء و جودة التكوين بل التخلص نهائيا من الكلية العمومية و تعويضها بهذه المؤسسات.
بمعنى آخر لي بغا يولي طبيب خاصو 100 مليون وليس الامتياز و الاستحقاق.و هذا يبدو عندما نرى ان جميع مؤسسات الدولة تستميت للدفاع عن هذه الجامعات الخاصة. يبدو أن لوبي القطاع الخاص قد كشر عن أنيابه من أجل القضاء على الكلية العمومية بعد انها أمر المدرسة العمومية.
لكن هيهات مع طلبة الطب الذين يدافعون بكل شراسة و صمود قل نظيره. استمروا انما الفرج من عند الله و النصر قريب.
كفى تعنتا يا حكومة المماطلة!!
بكل صدق ارى انه كلما تشكلت لجان ما وتوسعت دائرتها الا وتشعبت الاراء وتضاربت المواقف واستعصى الحل في حين كان من المفروض ان تناقش وتحل المشاكل الانية ثم بعذ ذلك تشكل كل اللجن الضرورية لتدارس المشكل في مجمله…
نحن في انتظار تلك الفاجأة.. ثم ماذا عن باقي المدارس ؟هل تنتظرون حتى تنطفض هي ايضا؟
هناك مشاكل اخرى قد تبدو للبعض ثانوية ولكن يجب استدراكها منها صعوبة الحصول على شهادة مدرسية. .على مستوى المستشفيات مشكل المراحيض وقلة النظافة.هل يعقل طالب عنده مداومة طول الليل ويلتحق صباحا بالتدريب من 8صباحا الى 12 تم عليه الالتحاق بالكلية للدراسة من 2الى 6…..قد يقول البعض هده مشاكل تانوية ولكن ادا كان هناك اصلاح يجب ان يتم اصلاح كدلك مايعتبر جزئيات
نتمنى أن تكون الحكومة صادقة و لا تريد فقط ربح الوقت و تشكيل قاعدة حكومية عريضة لتبرير موقفها و القول أنه لا يمكن أن يكون جميع الإعضاء على خطأ و الطلبة وحدهم على صواب،
موقف الطلبة هو موقف وطني من لوبيات التعليم و تهميش القطاع العام، و طلبة الطب الخصوصي و العمومي هم أبناءنا و نتمنى لهم تعليم ونجاح و توفيق في دراستهم لأنه سيكون توفيق لوطننا، وللمزيد لقطاع نجاح على حساب الآخر، وليدومو طلبتنا دائما متفوقين
الحكومة تساااارع لإكساب الجامعات الخاصة المزيييد والمزيييد من الامتيازات والاعترافات بشواهدها المشبوهة يتم لاعتراف قبل تخرج الطالب وتقييمه أما ملف طططلببة العمممومي فكل التمماططل تجاهه وكثرة اللجن والوزارات…بدون نتيجة فنحن ننتظر الحق من قاضي السماء اما قاضي الأرض فهو منهم واليهم
على الحكومة إما أن توفر المقاعد الكافية للمغاربة الراغبين في تعليم الطب أو أن تتخلى على هده المهمة للقطاع الخاص عوض أن تتركها لأقلية تبيع و تشتري فيها
كل القرارات في مختلف القطاعات كانت معدة مسبقا. و قبيل تطبيقها تفتعل المشاكل القطاعية و من بعد دسها بالفن. الأمر يشبه ( تقلقيل السوق).و هذا في حد ذاته عقلية مخزنية تستصغر العقل المغربي و تزرب عليه و ( تشطن باباه ).
هذه بعض العبر والدروس التي استخلصتها من ازمة طلبة الطب:
– الصمود والنضال هو السبيل الانجع لانتزاع الحقوق المشروعة، وفي هذا الاطار لا يسعني الا ان ارفع القبعة لطلبة الطب على صبرهم ووحدة صفهم وتماسكهم واسلوبهم النضالي الاحترافي على الرغم من اساليب الترهيب والتضييق التي لجأت اليها الحكومة من توقيف لبعض الاساتذة وتهديد بطرد الطالبات والطلبة المضربين من الاحياء الجامعية واتهام صريح لجهات بعينها بالوقوف وراء هذه الازمة، وهي اساليب كنت اعتقد ان بلادنا قطعت معها بصفة نهائية،
– التدبير الهاوي للحكومة في معالجة الازمة باعتقادها ان سياسة كسر العظام التي دأبت على نهجها في معالجة مختلف الملفات الحارقة ستفضي الى فرض الامر الواقع الا انها اصطدمت مم حيث لم تكن نتوقع بثبات منقطع النظير للطلبة ومن ورائهم اولياء امورهم.
فهل تعتبر الحكومة وتراجع نفسها وتتدارك ما يمكن تداركه ام ستستمر في غيها بمزيد من الترخيص للكليات والمعاهد الخاصة ضدا على رغبة السواد الاعظم كم المغاربة؟
حكومة المحكومين الفنا منها الهروب الى الامام …حكومة الاملاءات تتعجرف وتقود البلاد إلى الفوضى والدليل انها صمت وتصم اذانها عن مطالب الشعب
لم تجد حلا الأساتذة المتعاقدين ..ولا الاحتجاجات طلبة الطب ولا لامعارضة الشعبية التوقيت الصيفي ولا للمتقاعدين ….انها والله انذل حكومة مرت في التاريخ ..ومع ذلك تتوهم انها تباشر الإصلاحات .
والله ميتغير شي ميدان فالمغرب!!!! ٱتحداكم!!!!!!
اللجنة سوف توصي بالتعاقد مع كل حامل لدبلوم طب عام قصد التدريس بعمارات كليات الطب التي ستفتح ابوابها ابتداءا من شتنبر 2019 في انتظار بناء المستشفيات الجامعية اواخر 2030.
ان كانت الوزارتين المكلفتان بالقطاع عجززت عن ايجاد حل ل18000 طالب حول مطالب بسيطة. كيف يعقل ان ننتظر خيرا من لجنة مكونة في عز الصيف وعطلة المسؤولين من اجل ان تجد حلا وتنجز تصورا لمستقبل الطب بالمغرب
التمرين السياسي هو هادا لقد تكيف المغاربة مع الوضع ورضخوا للامر واستسلموا . فعلا حكومة عبقرية وحكومة تعرف ما تفعل جيدا او ان عبقريا ما وراء كل هادا. بالتدريج تم تدجين المغاربة والان جاء الدور على الاطر والمثقفين. وبعد خمس سنوات سنعيش وضعا كارثيا من المنظور الخارجي ولكنه سيكون بالنسبة الينا مألوفا من الداخل لانه تعودنا عليه. عندي فقط سؤال اين الدولة؟ واش الدولة طرف فيما يحصل؟ واش الدولة عجزت تمام العجز امام هاد التوغل الغريب الممنهج في حياتنا ؟ نريد ان نعرف على الاقل مادا ينتظرنا كمغاربة لنستعد له.هل بعض الاحزاب خلقت دولة جديدة وسط الدولة؟هل نترحم على هاد الوطن ام لازال هنالك امل؟
في المغرب،كل قطاع وُضِعَتْ له لَجْنة فَصَلُّوا عليه صلاة الغائب. التكوين الطبي العالي العمومي هو الوحيد ، ضمن التعليم العالي ، الذي لا يزال يحقق بعض آمال أبناء الشعب المغربي. ولهذا السبب بدأوا يتكالبون عليه من كل حذب وصوب . بَدْءاََ بالتكوين الطبي فخلقوا كليات خاصة موازية تسمي نفسها "خاصة" ولكنها تستعمل ، ظلما وعدوانا وبدون وجه حق، الوسائل العمومية في تكوينها وتداريبها، مثل المستشفيات العمومية وأساتذة الكليات العمومية والإقامة وما إلى ذلك من استغلال اللامشروع للإمكانيات العمومية.هذا فيما يخص التكوين ، أما فيما يخص الممارسة فكل تخصص خلقوا له " حْدِيبًَة" تتحرش بأصحاب الميدان من كل حذب وصوب. بالنسبة لأطباء الأسنان، رخصوا ، أو غمضوا أعينهم، لما يسمون بصناع الأسنان ،الذين يعلم الجميع أن أكثرهم تعلم "الصنعة" في الأسواق الأسبوعية ،أقول رخصوا لهم بالتطاول على أهل العلم ،أي الأطباء، والتحرش بهم وتبخيس تخصصهم العلمي. نفس السيناريو نجده بالنسبة لأطباء العيون الذين يعلم الجميع كم من سنوات الجد والكد يتطلب تكوينهم،.
Les étudiants en médecine vivent très mal leure vie estudiantine par le manque d’encadrement sérieux qui est le seule moyen de les rendre heureux pour cela les enseignants doivent être très bien payés à la moyode meures confrères en privés et s’occuper correctement de la formation et de la recherche scientifique et arrêter la recherche d’arge Dans les cliniques privées
النتيجة التي توصلت اليها ويثبتها المؤرخون وهي ان التاريخ لا تصنعه الدموع بل النضال والايمان بعدالة القضية…على الدولة تجاوز المراوغات وان تكون صادقة مع نفسها قبل الشعب ذلك ان مشكلة المغرب في خوصصة كل القطاعات لدرجة ان احد الظرفاء قال الحكومة تتهيا لتركيب عداد لكل مواطن يحسب استهلاكه من الاكسجين….وستكون الحكومة المجتهدة التي تضع خططا موفقة ومدرة للدخل…هل المواطن المغربي له الامكانيات لمواجهة شبح خوصصة كل القطاعات…يستطيع لان ببطاقة رميد ستستقبله المصحات الخاصة…وستدفع له الدولة الملايين…اش خصك العريان …خاصني خاتم امولاي…
1-لماذا وزارة الداخلية؟
2- الحوار الوطني؟
on serait pas entrain de tester la strategie macron ici? non mais ….
العثماني جابوه باش يخوصص جميع القطاعات العمومية تايسلي وغيخوصوا ليه منصب وزير اول تبا لمسؤول اعتلى المناصب ارضاءا لمطامع الكبار وتحقيقا لمصالحه واقبارا لحياة شعب اغلبيته حالته مزرية
كل الحكومات تتفنن في توزيع أموال الشعب على اللوبيات تحت مسميات مختلفة.
تحت مسمى الحق في السكن تستفيد لوبي السكن من تخفيض الضرائب والدولة تغض الطرف عن النوار ويستفيد من دعم قد يصل الى 70000 درهم عن كل شقة و… .لوبي التعليم الخصوصي يستفيد من تخفيض الضرائب والدولة تغض الطرف على واجبات التسجيل والتأمين المرتفعة جدا رغم أن رسوم التأمين الرسمية لا تتعدى 15 درهم ثم جاءت هذه الطامة كليات الطب الخاص التي مررت في الخفاء تحت مسمى كلية علوم الصحة وقد أنكر مسؤول معروف من البيجيدي الترخيص لكليات الطب الخاصوصية في بداية نشأتها وبعد مرور 5 سنوات تغير المسمى الى كليات الطب الشريكة تحت ذريعة النقالمهول في عدد الأطباء وأخطر ما في الأمر أن ابن مواطن دخاه تيعدى 6000 درهم شهريا لا يستفيد من منحة التعليم الجامعي ولو كان من المتفوقين في حين أن ابن ميسور مسجل بكليات الطب الخصوصية تدعمه الدولة 30% أي بمعدل 3900 درهم شهريا( [(130000×0,3)/12]=3900 رغم أنه حصوله على الباكلوريا بميزة مقبول فقط .
والله إن الملك هو من يحل المشكل لأن الحكومة أظهرت كل الفشل في التعاطي مع هذا المشكل والذي زاد من حدته وزير التعليم بابتعاده عن ابسط مقومات المسؤولية الحكومية. عاش الملك
اذا كانت الحكومة منسجمة مع تصريحاتها بخصوص الكليات الغير عمومية الخاصة و الشريكة فعليها تحديد مقاعد لكل كلية عامة او خاصة لتكوين جزء من طلبتها حصريا في التخصص و يمكن انداك ترك الاقامة مفتوحة للجميع. لا تقسيم التكوين في التخصص الى جزءين سيضمن نوع من العدالة بين الطلبة وعدالة مجالية.
اذا نعم لتخصص intra cursus متمم و مكمل لطلبة كل كلية على حدى و حصري على طلبتها دون الحق في التوظيف مع تخصيص منح و تعويضات اثناء فترة التكوين.
و تخصص extra cursus مشابه للاقامة الحالية .
ربي ان شريحة كبيرة من المغاربة مسهم الضر و انت ارحم الراحمين
ربي انهم تبرؤو من حولهم و قوتهم و التجؤو لي حولك و قوتك
ان الغرض من تشكيل هده اللجنة في هدا الوقت بالدات ما هو الا هروب الى الامام وعدم الاستجابة الى تلبية حقوق طلبة كلية الطب والصيدلة ومنع سنة بيضاء وفتخ المجال للطلبة لاجتياز الامتحانات في شهر شتنبر .اما مخرجات الحوار فسبقى حبر على ورق كما وقع في حل مشكل الاساتدة المتعاقدين.فهده حلول ترقيعية.
Le gouvernement doit instaurer deux types de
formation des spécialistes : une intra cursus qui fait suite à la formation initiale et une formation extra cursus ouverte et similaire au résidanat dans sa formule actuelle
Le ministère de l ' enseignement superieur fixe pour chaque faculté un nombre de places pour former des specialistes parmi ses etudiants uniquement cette formation ne donne aucun droit automtaique à un recrutement dans la fonction publique et peut être financée par des bourses et des indemnités les beneficiaires sur la base du concours passé quatre reprises reservé exclusivement aux lauréats de chaque faculté
L autre formation extra cursus est ouverte à tous les doctors marocains et pout être contractuelle ou volontaire . Comme ça une certaine justice est garantie et une repartition spaciale et regionale et egaligé des chances
السنة البيضاء من تحصيل حاصل. والكذب لاش. الطلبة الذين اعتقدوا انهم على صواب وانخرطوا كالغنم في حملة لا تهمهم الا قليلا، سيندمون طوال حياتهم، اذ ان بعضهم سيغادر الكلية نهائيا.