صادق مجلس النواب، في جلسة عمومية تشريعية مساء الجمعة، على مقترح قانون يتعلق بإنشاء قناة تلفزيونية برلمانية، في خطوة تهدف إلى إزالة الصورة النمطية الرائجة عن المؤسسة التشريعية، بعد أزيد من عشر سنوات على بداية الحديث عن هذا المشروع.
ويقضي مقترح قانون، الذي صادق عليه مجلس النواب بالأغلبية، بإحداث شركتين تضمنان خدمتين تلفزيتين؛ الأولى خاصة بمجلس النواب والثانية خاصة بمجلس المستشارين. وسيكون خط التحرير وضبط تقنين الخدمتين التلفزيتين تحت المسؤولية الحصرية لمجلسي البرلمان.
وتهدف القناة البرلمانية، وفق مقترح قانون مشترك تقدمت به مختلف مكونات مجلس النواب، إلى “نقل وتغطية أنشطة البرلمان، ودعم وتشجيع المشاركة السياسية للنساء والشباب وتقديم ندوات وعروض ذات الصلة، بالإضافة إلى التعريف بإنجازات البرلمان وبرامجه وأهدافه وتقريب المؤسسة التشريعية من المواطن”.
وستعمل القناتان البرلمانيتان على “تقديم نشرة إخبارية، ومجلة إخبارية، ونشرة موجزة، تركز على الأحداث التي تهم مجلس النواب ومجلس المستشارين، وكذلك برامج مناقشة تتعلق بالأحداث الراهنة، السياسية والثقافية والاجتماعية، وتقديم برامج تخص النواب والمستشارين تهم أنشطتهم البرلمانية”.
وينص المقترح ذاته على البث التلفزي لأشغال البرلمان بمجلسيه، مع احترام التعددية السياسية لمكوناته وحقوقها المنصوص عليها في القوانين الجاري العمل بها.
وتنص المادة السابعة من مقترح قانون القناة البرلمانية على أنه “تضع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة رهن إشارة كل مجلس من المجلسين الوسائل التقنية اللازمة التي تمكن من بث البرامج على القناة البرلمانية، وذلك وفق اتفاقية خاصة يتم توقيعها من طرف مجلسي البرلمان، والسلطة الحكومية المكلفة بالعلاقة مع البرلمان، والسلطة الحكومية المكلفة بالاتصال، والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة”.
وقال عبد الواحد الأنصاري، باسم مكونات مجلس النواب، في كلمة بالمناسبة، إن إنشاء القناة البرلمانية يأتي في سياق “تتعرض فيه المؤسسة التشريعية لشتى أنواع الانتقادات بخصوص قلة الفعالية وعدم الانتظام في العمل”.
وأضاف النائب البرلماني أنه على الرغم من “المجهودات التي يقوم بها البرلمان، فإن معظم المواطنين يعتبرون أن أعضاء البرلمان يعملون فقط من أجل خدمة أجندة سياسية صرفة”، مضيفا أن “التغطية الإعلامية لمختلف المنابر الوطنية تعزز هذه النظرة السلبية والنمطية تجاه المؤسسة التشريعية”.
واخا تدردروهم فسنيدة ما غداش تصدق هاد القضية
سيروا عطونا شبر التيساع واش انتما النواب الشعب او ضد الشعب اصلا يكرهكم وبطيق مشاهدات في ساعات تخصصها القناة الصرف الصحي لكم يوم الأربعاء برلمانكم يتمنى لو يغلق مبنى البرلمان يتم تحويله دار المسنين أو دار الأيتام الن تكون الاستفادة أكثر نفعا الشعب من أن يكون البرلمان مكان النوم قناة التلفزيونية سميتوا طنز العكري ما ناقصنا فيل باغين زيدونا فيلة اللهم شوفوا مسلسل سامحني ولا شوفكم انتما
تحسين الصورة النمطية يتمثل في التنازل عن التقاعد الغير مستحق و جميع الامتيازات الغير أخلاقية التي يستفيدون منها و التفاني في العمل و المداومة على الحضور و ترك الحلوى و عدم التهافت عليها بعد إفتتاح الدورات التشريعية يا أمة ضحكت من جهلها الأمم أو بالأحرى من جوعها الأمم..
لماذا لا يهتمون بانشاء مستشفيات والمرافق العمومية التي يحتاجها المواطن عوض نقاش التفاهات ومناقشة كيفية توفير ظروف العيش الكريم للمواطن المغربي الضعيف وتقليص الفوارق الاجتماعية وان يتنازلو قليلا عن بعض الامتيازات حتى لا يحس المواطن بالاحتقار في بلده وشكرا هسبريس…دمتم متالقين
خطوة رائعة جدا فبعد ان اصبحنا ننافس سويسرا و الدول الاسكندنافية في الصحة و التعليم و الدخل الفردي لم يعد ينقصنا شيء سوى تلفزة للبرلمان الذي لا نعرف اصلا فائدته.
دولة مواطنيها يموت بسبب اساقطات الامطار تفكر في انشاء تلفزة برلمانية ان لم تستحي……
ها الطنيز والضحك على الشعب اش بغينا التلفزة صورو البرلماني والمستشار 50000 الف درهم ومعفي من الضراءيب وكولشي ديالو ومكيديرو والو علاش منحيدوهم وحد خمس سنين يشيطو الغلوس ونجهزو بيهم الصبيطارات ونقادو الطرقان ونحيدو الافسام ديال القزدير ونفكو العزلة بغاو يزيدو يضحكو على الناس اش خصك العريان الخاتم
لتحسين صورة امثال فهمتوني و لا لا
هذا معناه الاستمرار في الفساد وتبذير المال العام. تحسين صورة البرلمان تقتضي ان يكون البرلمان في المستوى و يمثل الأمة ويعمل علىى اصلاح البلاد بينما البرلمان عندنا لاقبمة له و هو عبىء على الخزينة. التلفزة لن تفيد في شيء لأننا لن نراها ولن نستمع إليها ولن نثق فيكم.
على البرلمانيين و المستشارين أن يمولوا القناة الإخبارية من مالهم الخاص بدل أموال الشعب
يجب إنشاء تلفزة لتحسين صورة باطنية وليس خارجية
بعد فضيحة الحلوى و نواب أميون وآخرون نقّالة، يتهافتون على تحصين معاشاتهم الريعية، عن أي تحسين يتحدثون ؟؟!!
عليهم أولا إنشاء مدرسة إبتدائية لتعلم القراءة و الكتابة هههههههههههه
لمادا انشاء تلفزة برلمانية تكلف ميزانية ضخمة بل من الاحسن الاكتفاء بجهاز كشف الكدب لان حسب اخر استطلاع تبين بان السياسيين و لاعبي كرة القدم هم اكبر الكدابين
السياسي وعوده كادبة
لاعب كرة القدم يستعمل الخشونة و يتظاهر امام الحكم بان الخصم من استعملها ضده و يطالب حتى بضربة جزاء ادا كان في المربع
ضربني و بكى سبقني و شكى
رجوعا للموضوع ادا كان لا بد من قناة برلمانية فيجب ان يمولها البرلمانيون و كل واحد يساهم بمليون سنتيم فعلى الاقل سيتم تشغيل العشرات من المعطلين وخا غير يقولو العام زين المهم مخلصين
الصورة النمطية ستزول عندما يظهر نوام الأمة حسا وطنيا و يظهرون للمغاربة أن همهم هو هموم الشعب و إنشغالاته و تطلعاته منهم أما وضع مساحيق التجميل فلا تصنع وجها جميلا.
على البرلمان عندو صورة حتى يحسنها … والله المغاربة ما كرهوا ازالة البرلمان بغرفتيه لانهما مجرد مسرحية
اش خاصك ا مول الفضايح…التلفزة ا مولاي.
إلى عطاك العاطي لا تحرات لا تواطي لقيتوا لحدورا أو زلعوا لفلوس الشعب ,ما دام لحمار هاز الدقال وساكت الله لا لرفد عليه زيدوا عليه الدقال راه عندو العظام صحاح إلى فتح الفم الزروطة يتقاد
سبحان الله قالو شمون يشهدلك يا كلبي قالو شوالي وهدشي مولو من ضهر المواطن شوف لفوس فين تاتمشي مبغيتو يحد يفضحكم بخال الحلوة وزيد وزيد واحنا بغيناكم تغبرو فخطرا ماماين لا برلمان ولاهم يحزنون غي ضياعة المال العام وما دور المستشارين عندما تجد برلماني أمي ويتحكم في البلاد مادا تنتظر من هده الدولة ومن هؤلاء ماعدا الانحطاط لا غير
تكافينا بعدا مع الحموضة ديال إ. ت. م و ديال القناة الثانية باغين تكملوا علينا بقناة تلفزية برلمانية ! تهلكنا بالحامض لصفر باغين تزيدونا الحامض لخضر
ستكون شبيهة بالتلفزة المدرسية …………..
سألوا العريان ماذا ينقصك؟ فاجاب: الخاتم.
* هذه بادرة حسنة ، ستمكننا من متابعة جميع أنشطة
نواب الأمة المحترمين الذين يسهرون من أجلنا .
( بث مباشر و مجاني ).
* ربما هذا سيحرج النواب الكرام الذين سيتغيبون
من أجل قضاء أغراضهم ومصالحهم الشخصية .
وكما يقال:" الغائب حجته معه " ، و الله يكون في عونهم .
* كما أرجو من النواب ألا يفوتوا حق النقل المباشر
لإحدى القنوات القطرية ( لأن ليس لدينا مال للإشتراك ) .
ههههه وخا دير لهم سينما البرلمانية ميفقوش هما ديما نيمين هم نواب انفسهم وليسو نواب الامة
القنوات المغربية ليست لديها اي برامج ،استخدموها كلها قنوات برامانية.
المزوق من برا أش خبارك من الداخل التلفاز لتحسين الصورة هل وجدتم وسيلة لإرجاع الثقة ومعدات لإيقاظ الضمير
تحسين صورة النواب تبدأ بتحسين أخلاقهم وأدائهم ومتابرتهم والدفاع عن حقوق منتخبيهم ليس بتلفزة.
عقلية متخلفة و متحجرة لا تفكر إلى في استحمار المغاربة.
لا الراديو.ولا التلفزة.ولا السينما التي تحسن نظرة المغاربة لمجلس النواب وساكنيه..بل العمل من أجل الأمانة التي حملتموها على عاتقكم يوم كنتم تجوبون الشوارع والازقة في الأحياء وتسلمون حتى على حماق الحومة.. وتمدون خدودكم للسلام على من لقيتم لتاخذوا منه صوتا يجعلكم فيما انتم عليه اليوم…فالعمل و الإخلاص لله والشعب وحده يجعل منكم فعلا نوابا للامة وممثلين للغني والفقير. والفقير اكثر لانه محتاجا للقمة العيش وعمل يستره وعائلته…ولكن للاسف بمجرد وصولكم لمنصبكم تجردتم من كل الخصال الكريمة المزيفة التي كنتم تحاولون الظهور بها لتظليل الشعب الفقير الذى رأى فيكم النجاة من الفقر . وأصبح شغلكم الشاغل هو العمل لأنفسكم وعاءلاتكم واستلاءكم لاملاك الضعيف من الشعب والتكبر والعجرفة وحب الذات والأنانية…..واليوم تريدون أن تصبغوا واجهة دكانكم بلون يعجب الناظرين..بخلقكم لتلفزة تستركم باكاذيبها كما هو حال الإعلام عندنا ، خلق لتضليل الشعب وإبعاده عن الحقيقة… ولكن يقولون عندنا."اللي عيبو في وجهو. ما يقدر يخبيه .." وانتم ليس فقط عيبكم في وجوههم…بل انتم كلكم عيب إلا بعضكم ومن رحم الله…
فعلا خاصكم تلفزة باش تقدموا لنا مسرحياتكم البايخة التي تستحمرون فيها هذا الشعب بتدخلاتكم البءيسة والتي اصبح يدركها الكل.نسبة مشاهدة تلفزتكم ستكون %/0 .وتعلمون لماذا.
انصحهم بأن لا يفعلوها..فلا يكفي أن تقلد فرنسا وقناتها البرلمانية، بل عليك ان تمتلك برلمانا بنفس مستوى برلمانيو فرنسا.
ربما قناة للتسلية والتهريج، أو قناة لجامع الفنا.لكن قناة يتحدث ويناقش فيها "برلمانيون" أكثر من نصفهم لا يستطيع حتى معرفة ماهو دور البرلماني، والنصف الثاني يستغل جهل النصف الأول ليمرر قوانين يحافظ بها على امتيازاته، فهذه فكرة سيءة.
ليس هناك ما يمكن ان يحسن من صورة النواب لدى المواطن ولو انشؤوا سينيما برلمانية . المواطن اصبح واع كل الوعي ويعرف مجريات الامور وله المام بكل الريع الدي يستفيد منه هؤلاء وبكل ما اقترفوه في حق المواطن من تصويت على قرارات ضده . ولا ادل على دلك من نسبة المشاركة الانتخابية حزب يتصدر الانتخابات ب مليون و600 الف صوت في بلد يبلغ عدد سكانه حوالي 40 مليون . المغاربة ينتظرون افعالا وليس قناة تلفزية مؤخرا ينادون بركوب القطار مجانا !!!!! طبعا ادا ثم لهم دلك فسيطلبون نفس الشيء لابناءهم وهكدا .
طريقة جديدة لاهدار المال العام حتى لعند الله ونتاحسبو
اصنعوا ما شئتم حتى ان كنتم تريدون ملهى ليلي خاص بنواب الامة ينسيكم هموم المواطنين فلكم ذالك لاكن بشرط ادفعو الثمن من جيوبكم
لا تجعلوا المواطن المغربي هو من يدفع ثمن نزواتكم اخر كل شهر بمسمى ضريبة السمعي البصري ما سمعنا و ما ابصرنا في قنواتكم سوى التفاهة و الانحطاط و التخلف المدقع
و متى كان التلفزيون يحسن كفائة نواب البرلمان، فقط مزيد من تبذير المال العام دون وجه حق، الإنجازات تظهر في الميادين لا في الشاشات، يكفيك زيارة مفاجئة لأي مستشفى جامعي أو مؤسسة تعليمية لتتضح لك الصورة HD ثلاثية الأبعاد، وهذه هي الصورة التي لا يحتاج المواطن لأن تصنعوا تلفازا يكلف الكثير الكثير لتظهروا له عكس الحقيقة.
إلى متى؟؟؟؟؟؟؟
من وجهة نظريً يجب انشاء تلفزة الشعب تهتم بالمواطن لکي يبدي رأيه و مشاکله و بالتالي يکون هناک جسر التواصل بين الشعب و البرلمان۔
انجازاتكم،مصداقيتكم، servir sans se servir, هي التي ستلمع صورة البرلماني لدى الشعب، وليس إضافة ميزانية الاستجابة مرة أخرى لنزواتكم.املنا الوحيد وتمنياتنا أن يكون حساب … لا أظنه في الدنيا ولكن حينما لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم.
اكيد ان "الفراجة" غادي تكون وعلاش الا نبينو اننا دولة رائدة في الفكاهة وحتى فمجلس "الأمة"
مستوى مناقشات و تدخلات نواب الامة، مع الاسف، لا يتطلب انشاء قناة خاصة بالبرلمان، لانه بكل بساطة لا احد سوف يتتبع مسلسلاتهم الخاوية، اللهم الغائبين منه والذين لا يتحملون مشقة التنقل للرباط.(برلماني في دارو )
انها فكرة حيدة جدا، ان يتابع المواطنون انشطة السادة النواب المحترمين عبر هذه القناة التلفزية التي ستكون منافس قوي للمسلسلات التركية الطويلة الامد.
لك الله يابلد في الوقت الذي يعاني فبه الشعب شتى ألويلات ،ناس اخرين يبحثون انشاء تلفزة لتلميع صورتهم ،الا يعلمون ان تحسين الخدمات وتجويدها هو من يحسن العلاقة بين المواطن ومن يمثله لا من يحاول اسغلاله والضحك عليه ويترك معالجة مشاكله ويفكر في تلفزة للنواب ،كم ستطلب هذه التلفزة من اموال الشعب وكم من موظف من ابنائهم سيشتغل هناك ويتقاضى راتبا سمينا دون عمل.
لا فائدة:
حتى ولو تم انشاء عشر قنوات وليس قناة واحدة فلن تكون هناك فائدة منها لان المواطن سئم ومل من ساكني قبة (البار لمان)..واستقر في عقله بحكم الواقع والمعاينة أن هذه الكائنات لا يهمها الا مصالحها..فهي تتهافت على الامتيازات تهافت الجياع على الطعام.. التنقل مجانا.الهاتف مجانا.البنزين مجانا. السيراو مجانا.الاوتوروت مجانا.الاكل مجانا.المبيت مجانا.(الشرب/بكل انواعه) مجانا..لدي التماس جدي وهو عدم انشاء اية قناة(بار لمانية)لانها ستكلف خزينة الدولة أموالا طائلة الشعب في أمس الحاجة اليها..يكفي ما تنقله (الاتم)من مهاترات هؤلاء النواب/النوام.
يكفي ما نقرأه ونسمعه عنهم..ذلك يوفر لنا تخمة تنغص علينا حياتنا..لا تزيدونا قرفا على قرف..لا تسببوا لنا مزيدا من الغضب والحنق..ما تريدونه أن نعرفه عنكم نعرفه.ارحمونا جزاكم الله خيرا..لا تفضحوا أنفسكم اكثر مما هو حالكم اليوم.ما يتم بثه ونشره عن جل ما تقومون به من(نشاط)يكفي وزيادة.
بانشاء قناة خاصة بكم ستفضحون أنفسكم أكثر مما هو حاصل الآن لذلك استتروا من فضلكم.المواطن واع بما تقومون به من(أنشطة)و(أعمال)جبارة تزيدكم ثراء فوق ثراء وتوفر لكم امتيازات شتى.
This is ridiculous.. However every nation gets the government it deserves . In a Democracy, The People Get The Government They Deserve. You Moroccans deserve to be slaves
هناك متل يقول اش خصك العريان قال له غير الخاتم امولاي…..الشعب ينتظر من النواب سن قوانين واقتراح مشاريع تعود بالنفع على الفقراء والمساكين لخلق فرص الشغل والتعليم والصحة للجميع طلع علينا المجلس الموقر بانشاء التلفزة البرلمانية ايها البرلمانيون والبرلمانيات الاعزاء درهم واحد من كسبه من الحلال افظل والتنازل عن التعويضات الخيالية مطلب وطني وعليكم ان تعلموا ان المسؤولية امانة بماذى تجيبون ربكم غدا اقترح اجراء الاستفتاء على التعويضات ليصادق عليها الشعب لانها تصرف من المال العام ولكم واسع النظر ان كان لديكم نظر اللهم اشهد؟:!؟
صافي كل شي قضيتوه لم بتبقى لنوام الأمة غير التلفزة ! وماتتطلبه من مصاريف ! أليس أجدر تعليمهم الكتابة والقرأة ؟ وتربية روح المواطنة والمسؤولية في عقولهم؟أليس انفع إيقاضهم من سباتهم ألدي طال! وووو هلم جرا….
خلّيكُمْ مدسوسين و امخبيين داخل الغرفتين. يكفيكم الشاشتين خلف منصة الرئاسة، و إلاّ غادي تفضحوا الغيابات و الجدال العقيم و المهزلات في النقاشات…
L'image des parlementaires sera redorée lorsqu'ils travailleront proprement et honnêtement pour ce pays et ce peuple….
Tant qu'ils cultivent la médiocrité et le ridicule…l'image sera noire
يلاه فهمت بغاو يظيرو ليهم السونيما
قمة الكرم و الجود
شاطو عليكم با الكلاب الفلوس
كثرو الفضائح و النوم العميق
بغيتو تديرو مسرح باش تمثلو علينا مسرحية
الا سياتي يوم تسقط فيه الرؤوس؟؟
يريدون إدخال أكاذيبهم وتمثيلياتهم لكل بيت ولكل أسرة مساكين بقاو فيا ابغاو يوضحوا صورتهم للمغاربة هاهاهاهاهاها الصورة توضح بالعمل الجاد والمثابرة لا عبر التلفاز وشراء السيارات الفارهة لأبانئكم وآبائكم وزوجاتكم وإخوان زوجاتكم وإخوانكم من الرضاعة يا أقبح جنس على وجه البسيطة
وجب علينا كمؤدي الضرائب تحمل عبء مصاريف قناة بدون معنى و لا هدف
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. صورة البرلمان تتحسن بالعمل و المردودية و النتائج الإيجابية ماشي بالتصاور يا أيتها الطفيليات التي تتغذى على أوجاع الشعب
نواب الامة،يجب ان يعملوا على تطبيق ما وعدوا به في حملاتهم الانتخابية،وايجاد سبل تقدم الشعب المغربي والعيش الكريم لافراده،اما عن تحسين صورة البرلماني فنحن نعلم جيدا من يكون.
تمويل القناة يجب ان يتم تمويله من جيوب البرلمانيين بشكل تام فهم من يسعون للإستفادة منها , و نحن كشعب لسنا بحاجة لتلك القناة و جل القنوات المغربية القليل من يشاهدها.
Heureux, celui qui sera nommé directeur de la chaîne. Il remplira ses poches rien que pour zoomer sur la plupart des figurants.
تحسين سورة النواب تتم على أرض الواقع وليس على الفضائيات واللتي ستقططع من جيوب المواطنين، فعندما يخرج المواطن في الصباح من منزله ويجد وفرة المواصلات وطرق صالحة للسير ومستشفيات تحترم الإنسانية وتقدم جودة في الخدمات وإدارات عمومية في خدمة المواطن وليس ضد مصالحه، ودعم القدرة الشرائية عوض الإستمرار في رفع الأسعار، وتوفير السكن الائق عوض صناديق الكبريت والزج بالمواطن في سجن الأبناك لآداء ثمنها عبر فائدة مرتفعة وفاحشة ليصبح ثمنها 52 مليون عوض 25 مليون على مدة الموت 25 سنة،
نضرا لضيق الوقت خلاصة، فعندما ينتقل الكلام في القناة الفضائية على أرض الواقع فعندها ستتحسن صورة نواب الشعب، إنتهى الكلام
La moitié n ont même pas le BAC HHHH MDR
Au lieu de la tv.il vaut mieux instalé le VAR au bar-laman.
بدل قناة تلفزية. يجب أن تبنوا لهم مدرسة. لتعليم التربية اﻻسﻻمية. ويكون مدرسوها اكفاء في اللغة العربية. وتكون نفقتها على حسابهم.
وما الفائدة منها واكتركم نائم بالبرلمان واقسم لكم بالله لن يتفرج بيها احد نتمنا ان تكون فى المستوى الدي على عاتقكم اما الناس وامام الملك محمد السادس وامام الله ان تصلحو التعليم والصحة والادارات المغربية راه 21 قريبة لن تفلحو فى التصويت مادام لن تصلحو الصحة والتعليم لن يصوة عليكم احد
بلاش نرجوكم بلاش. إنه باب جديد لهدر المال العام. اصلا نقل جلسات البرلمان لا يراها احد. سنصاب بأمراض عصبية جراء طلعة وجوهكم في التلفزة طول الوقت. نرجوكم لا تصادقوا على قانون القناة الخاصة بكم.
بلاش نرجوكم بلاش. كيف سنتحمل وجوهكم طوال اليوم في قناة خاصة بالنواب. إنه مرض الأعصاب.
قالوا ناس زمان .اسيدي والفيل قال خاصو فيلة .
فرصة لتخفيف العبئ على المواطنين من سينما برلمان مزور يشرعون ما يحلوا لهم وفي نفس الوقت تخفيف الضغط التلفزي على المشاهد
بما انه لنا إذاعة ثقافية : الرابعة . فمن الأيسر ، بتصاميمها الثقافية مؤهلة لاستقبال هذا المشروع . الذي يبدو سيكلف كثيرا بجلب موارد بشرية جديدة … فبوجود للموارد التقنية الموجودة لديها ، ستخفف الخسارة من جهة أخرى…إلى حين كسب الخبرة الاستعراضية من البرلمانيين لديهم . بعدها يحلها حلالا. ووجوها فوطوجنيك جديدة وفصيحة عن الحالية. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لما لا وتبث وصلات اشهاریه لکل نائب مع مرکز لامکیاج و عیاده لطب التجمیل ومرافقات علی نمط هولیود
أعتقد أن تجميل صورة النواب لدى المواطن يمر أولا،
*بمحاربة ظاهرة الترحال بين الأحزاب بحثا عن التزكيات التي تعطي للنائب صورة الواصف او المتاجر بالمبادئ والتوجهات السياسة التي تتغير لديه حسب المواقع ومنطق الربح والخسارة .
*بإصلاح تقاعد البرلمانيين بتخليهم عن النقاعد المبكر الحالي الذي يعتبر ريعا سياسيا ومهزلة تسيء إلى كل ممثل للامة يتقاضى ذلك التقاعد أو يطالب الدولة بالرفع من مساهمتها فيه وهو في عمر الزهور قد لا يتجاوز حتى ال25 عام من عمره ،
يبقى خلق قناة برلمانية بادرة حسنة قد تساهم أكثر في تنمية درجة الوعي لدى المواطن عن دور ودرجة وكيفية وأداء مجلس النواب وكذلك لدى النواب أنفسهم . الكلام عن تمويلها يبقى كلام آخر خصوصا وإن بعض القنوات العمومية الحالية تعرف بعض المشاكل المالية ، قد لا يطرح ذلك مشكلا كبيرا لان إشكالية الدعم قد يجد لهاالسادة النواب حلا سريعا .
انشاء تلفاز برلماني لن يغير من سخط وريبة المغاربة من موظفي البرلمان.حل مشاكل اجوكاك وامثالها مايحسن الصورة وليس الكلام والمواويل.حضور برلماني لمواساة البسطاء في فاجعتهم احسن من 3قنوات برلمانية.الحسن يتحقق بالافعال لابالاقوال بخدمة المواطن