في خرجة غير مسبوقة، ستكون لها تبعاتها على مسار العلاقات المغربية الفرنسية، التي تعيش هذه الأيام أزهى فتراتها، بفعل التعاون المشترك بين باريس والرباط، خاصة في ملفات الأمن والاقتصاد، شبّه مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، فرنسا بحركة طالبان الأفغانية المتشددة.
وقال الوزير المغربي في حصة برلمانية ردا على تعقيبات النواب بخصوص مسألة الحريات الفردية، أثناء مناقشة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أمس الجمعة، إن “فرنسا هي الوجه الآخر لطالبان”، متوقفا عند تزايد التضييق على النساء المسلمات المحجّبات في فرنسا، وواصفا الأخيرة بـ”حركة طالبان المتشددة”.
ولم يتوقف الوزير المغربي عند هذا الحد، بل أشار إلى “واقعة مطالبة سيدة محجبة في فرنسا بمغادرة قاعة كانت توجد فيها داخل إحدى البلديات”، موردا: “فرنسا مثلا تمنع الحجاب، وهي وجه آخر لحركة طالبان؛ لأنها تصادر حق المرأة في ممارسة حريتها، وهذا تقييد للحريات”.
وتأتي تصريحات المسؤول الحكومي المغربي في وقت تعيش العلاقات المغربية الفرنسية أزهى أيامها بفعل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، خاصة في مجال محاربة الإرهاب والهجرة السرية. ويرى مراقبون أن تصريحات الرميد من شأنها أن تعيد التوتر الخفي بين باريس والرباط إلى واجهة النقاش العمومي، خاصة أنها تصدر من مسؤول رفيع المستوى في هرم الحكومة المغربية.
ويعتقد الإعلامي والمحلل السياسي مصطفى الطوسة أن “مثل هذه التصريحات ستساهم في إعطاء صورة سلبية للرأي العام الفرنسي حول مستوى الخطاب عند الطبقة السياسية المغربية، إذ ستمنح مادة دسمة للإعلام الفرنسي لكي يسخر من مثل هذه الشطحات الكلامية التي لا ترجى منها المساهمة في نقاش عقلاني وقيم حول مفهوم التعايش السلمي”.
ويضيف الخبير السياسي أن “قوى سياسية وإعلامية بإمكانها أن تستغل تصريحات الوزير الرميد لصب الزيت على نار الإسلاموفوبيا التي تعرف هذه الفترة أزهى أيامها”.
لكن في المقابل، لا يعتقد الخبير ذاته أن تتسبب تصريحات الرميد في أزمة سياسية بين المغرب وفرنسا؛ لأن “السلطات الفرنسية تستخلص استنتاجاتها من مواقف المغرب إذا صدر كلام عن القصر الملكي أو وزارة الخارجية”، مضيفا أن “فرنسا تعرف جيدا أن الوزير الرميد رغم كونه وزيرًا لحقوق الإنسان يتحدث انطلاقًا من خلفية حزبية ضيقة، ولا يعكس بتصريحاته المواقف أو المقاربات الرسمية المغربية”.
ورغم ذلك، لا يستبعد الطوسة أن “تقدم الخارجية الفرنسية إذا اطلعت على هذا التصريح الملتهب احتجاجا رسميا للسفارة المغربية في باريس أو عن طريق السفارة الفرنسية في الرباط، للتأكيد على أن هناك خطوطا حمراء لا يجب تجاوزها، خصوصا من شخصية وزارية مهمتها الدفاع عن حقوق الإنسان وليس إطلاق مقاربات بعيدة عن العقل والمنطق”، وفق تعبيره.
الحجاب ليس حرية شخصية، هو حسب الموروث الشائع امر إلهي، و منطقيا ينطبق عليه القانون الفرنسي بالمنع
oui il ne faut jamais critiquer la France, meme si ils n'ont rien a faire que tabasser des gilets jaunes et harceler les femmes voilées et cerise sur le gateau, coller tout leur problèmes économiques au africains et surtout les musulmans
خصوصا من شخصية وزارية مهمتها الدفاع عن حقوق الإنسان وليس إطلاق مقاربات بعيدة عن العقل والمنطق"، وفق تعبيره.
وعماذا دافع الرميد البس عن امراة إنسان ؟
ام اذا تعلق الامر بمسلم او مسلمة امحت الانسانية ؟
مثل هذه التعليقات هي ما يصب الزيت على النار لانها تملق ظاهر وتمييز بين بني الأنسان
الا اذا كان صاحب التعليق يضع نفسه خارج نطاق من يتحدث عنه
مديروش من الحبة قبة. عادي. كلام جاء في سياق الحريات الفردية. نحن دائما نستدل بمثل او نكثة . يجب ألا نذهب بعيدا في الفهم حتى نعطي للأشياء أكثر من حجمها
لو قالها وزير فرنسي لما غضب أي أحد… الفرنسيين يقولون عنا أشياء كتااار من هادشي وماتيهضر حد
sa compraison de la france aux talibans est une insulte à la france d"un ministre marocain,alors il faut le renvoyer du gouvernement car ses propos vont nuire largement aux marocains en france et aux relations d"entente entre le maroc et la france,ce ministre est trop bas,il ne mesure pas sa place au gouvernement qui doit être prudent avec l"union européenne qui a inclue le sahara marocain dans les accords commerciaux entre le maroc et la CE,il faut le rejeter au plus vite car il est iresponsable
سبحان الله هم يتبجحوت بملئ أفواههم أن اللحية ورمضان والصلاة…. عبارة عن إشارات يجب أن يوضع أصحابها تحت المراقبة لأنهم ببساطة قد يصبحون في أي لحظة إرهابيون!!!! أما نحن فلا يجب أن ننتقد صاحبة الفضل علينا ولا نتجاوز الخطوط الحمر..!!!!
سمحو لي نقول ليكم بان هاد الخرجات ديال الصحافة هي لي كتسب الزيت على النار
صراحة ما تعيشه المحجبات في فرنسا هاته الأيام يظهر الوجه الحقيقي للديمقراطية الزائفة التي تعرف بها فرنسا. إدا كان للمرأة الحرية في اللباس المتعري و إلا لها الحق في في تلبس ما يسترها.
الديمقراطية عند الغرب هي أن تتبع ملتهم .
(ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم) صدق الله العظيم.
لمادا نخاف من قول الحقيقة .
أقول هدا ليس دفعا عن الوزير الذي أصبحت أكره حزبه.
ssi ramid magal illa elhak, et il n'y a que dans le monde francophone qu on fabrique ces politiques pr cacher son déclin irreversible. pauvre french.
هذا التصريح يؤكد مرة أخرى على ضعف مستوى الوزراء على الصعيد الديبلوماسي٠ فبعد هفوات شباط ومزوار يتحفنا الرميد بتصريح أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه دون المستوى ٠
ما كاين لا تاثير لا والو.فرنسا عاجنة المغرب و خابزاه وهي من تتحكم في امثال هؤلاء الكراكيز
لماذا ستغضب فرنسا و هي التي تؤمن بحرية التعبير ؟
أظن ان على المسلمين ان يحولوا أموالهم الى السويد او كندا او تركيا وينتقلوا للعيش هناك لل ارى الجدوى والدافع للبقاء في بلد با يرغب فيك كما أنت
فرض الحجاب ديكتاتوري دينية
ومنع الحجاب ديكتاتورية علمانية
ليس فيهما حرية فيهما فرض ومنع وقمع
يعني في كلتا الحالتين فهو قمع ومنع ومصادرة حق من الحقوق الفردية
وقمع في اتجاهين متوازيين، وليس فيهما أية حرية للشخص المعني
الحرية هي أن يترك للناس حرية اختيار الملبس والمأكل والدين الذي اختاروه ويجب أن تحترم اختياراتهم حتى وان كانت تعاكس دينك ومعتقداتك التي لا تخص إلا انت وانت الوحيد المسؤول أمام ربك وحتى احد أو وحدة ما يمنعك من أن تمشي للجنة إلى درتي علاش تمشي ليها، كما أن يستحيل أن تشفع لغيرك لكي يدخل الجنة
(كول شاة كا تعلق من كراعتها) يقول المثل المغربي وهو شامل وكامل ولا يتحمل أي تفسير آخر
فكما ندافع عن النساء "المتبرجات" اللواتي يلبسن (ميني جيب) وسراويل قصيرة ونعتبر ذالك حق وحرية، فإننا أيضا ندافع عن النساء اللواتي يلبسن خرقة قماش على رؤوسهن (ليس تغطية وجوههن)
ونعتبر أيضا ذالك من حرية الفرد
ما يمكنش تدافع على جهة واحدة وتقول بانك تدافع عن الحريات
إما أن تؤمن بالحرية الكاملة أو لا تؤمن بها وليس بينهما أي منزلة وسطية ممكنة
* الرميد هذه أول مرة على حق .
* أما فرنسا إن إحتجت عن تصريح الرميد ، فإنها ستتعارض
مع مبدأ حرية التعبير ، لأن كلما كان يحتج الحسن الثاني على
فرنسا ، كانوا يجيبونه بأنهم بلد ديموقراطي يحترم حرية
التعبير. إذ لا يمكنهم التدخل لإنصافه .
*أما الآن أقول لفرنسا:" كما تُدينُ تدان ".
* وأقول للرميد :" الله يعطيك الصحة والعافية" .
*زيدوهم ،زيدوهم ، هاذ الشيء ما يكفيهم .
في الكنائس الفرنسية هناك راهبات محترمات ير تدين الحجاب ما المانع من ارتداء المسلمات الحجاب
المغرب بلد استراتيجي مثله مثل تركيا…مؤخرا هددت تركيا بالافراج عن سجناء داعش وتصديرهم لاوروبا…المغرب يمكنة الضغط كذلك بالمهاجرين والمهاجرين الافارقة باليورانيوم اي الفوسفاط ووووو الا ان القضية هي قضية رجال وعزايم ومزال كنبوسو اليدين وفرنسا ابغات تحيد لعيلاتنا الحجاب…الرميد تكلم عكس من لم يتكلم وفضل اللحيس
فرنسا دولة المستعمر الغاشم قتلة وشردت ونهبة وسرقة ما وجب على الدولة المغربية الشريفة ان تجبر فرنسا على تقديم اعتدار رسمي لها اما صحبنا فيستعد للأنتخبات بهاته الشطحات التسخينية اما المدافع عن الاسلام ففرنسا تعرف ونحن نعرف والكل يعرف انهم ينتمون الا المدرسة السالولية انشر ياهسبريس من فضلكم
هذا الرميد وقف عند ويل للمصلين…محاولا اللعب على الأوتار الحساسة لقطيعه المسلوب التفكير وكل السذج والجاهلين…فغلا طلبت نائبة من محجبة مغادرة القاعة لكن ما لم يقله هذا المتطرف هو أن النواب الآخرون تعاطفوا مع المحجبة بل وجهوا انتقادات حادة للنائبة مدافعين عنها وعن مبادئ العلمانية الفرنسية
لكن يظهر أن هذا الوزير قد بدأ حملته الإنتخابية قبل الأوان وبدأ يمارس هوايته المفضلة ألا وهي الإتجار بالدين
انشر ولا تحظر…حرية الرأي مكفولة
فرنسا ليست دولة عظمى و ليس لها اية مؤهلات لتكون قوة بل هي اليوم في حجم اية دولة عادية (لهذا السبب تتشبت بالاتحاد الاوروبي و بالمغرب كمستعمرة) اذ يبلغ عدد سكانها 58 مليون نسمة و الاحصائيات توضح ان اكثر من 2/3 ساكنتها تفوق اعمارهم 65 عاما و الباقي خليط من المهاجرين لا يجمع اي رابط…الى حدود 1945 كانت بريطانيا و فرنسا تسيطران على مناطق كبيرة من العالم لكن بعد 1945 ظهرت امبراطوريات امريكا و السوفيات و قبل كل هذه الدول كانت الدولة العثمانية و بروسيا و اليوم تقلص حجم هذه الدول بسبب قانون التاريخ و ظهرت امم اخرى تصنع و تصدر مثل اسبانيا ايطاليا المانيا الصين الهند السويد روسيا تركيا ايران اسرائيل كوريا اليابان الخ..الدول تتمدد تم تعود الى حجمها الطبيعي…اليوم سكان المغرب يفوق 40 مليون نسمة…لماذا التبعية؟ هل هو الوهم؟ ام الانتهازية؟ ام انعدام الوطنية؟ ام عقد الانبهار لدى التابعين التي تبقى لاصقة طويلا؟ لابد من نقد موضوعي لعلاقتنا بالاخر و علاقات الدول هي علاقات تتغير حسب الحكومات و الاوضاع الدولية و الاقتصاد اي لا شيئ تابث حقا و التحالفات لا تدوم و هي فرنسا تغير توجهاتها تبعا للمصلحة…
فرنسا وانا اعيش فيها يريدون تطبيق قوله تعالى:
{ولن ترضى عليك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم}.
Et lorsque l'ancien ministre des affaires étrangères Mezouar s'est fait déshabiller par la douane française pour une fouille malgré son immunité diplomatique , que s'est il passé . C'est un exemple parmi tant d'autres subis par le Maroc . Il ne faut pas faire d'une petite dérive toute une histoire . C'est triste mais à écouter tous les discours islamophobes de quelques politiques français et spécialement ces derniers temps , il y a de quoi s'emporter et prononcer des phrases qui vont à l'encontre de notre réelle pensée .
Mostafa Ramid à raison puisque tout le visage de cette femme était visible et bien sûr le Front National à sauté sur l’occasion pour préparer les élections futures sur le dos des musulmans d’ailleurs demain il y’aura une manifestation des musulmans contre le racismes a Paris
بالرغم من كوني لا اتفق ولا استلطف وزراؤنا العدلاويين الا اني اتفق مع السيد الوزير في هذه المسءلة خصوصا لما نتكلم عن الحجاب ولا النقاب.هذا الاخير برايي يجب منعه في كل بقاع العالم في الاماكن العمومية.يقول عن نفسه خبير سياسي الى يدري بان احسن وسيلة للدفاع هي الهجوم وانه بالضرورة وجود جبهتين كما في الدول العظمى واحدة تهاجم و الاخرى للحلحلة.
لا يمكن لأم أن تأخذ محمل الجد تصرفات إبنها البار مهما كانت طائشة، علما أن الطفل المدلل يلجأ أحيانا للشغب في محاولة لثني دراع أمه…!!!
كلام غير مسؤول ويضر بالعلاقة التاريخية بين فرنسا والمغرب وبالتالي على هذا الوزير تقديم استقالته…
وزعما انت وصاحبك الطوسة هما اللي عقلانيين، والباقي كله غير شطحات؟ فرنسا اتقلق وانتما مالكم؟ ولا خفتوا ماما تغضب وتكلع ليكم الشابو؟ …
كلام معقول نحن هنا في فرنسا مللنا من إثارة هذا الموضوع الكل معبا ضد المسلمين وبالاخص الاعلام السمعي والبصري
كلما فتحت التلفاز أو الراديو لاحديث إلا عن الاسلام والمسلمين الحجاب،رمضان،المسجد…..
عكس المانيا اسبانيا بريطانيا بلجيكا وغيرها من الدول حيث الاجواء عادية وصافية
حقيقة ،المستقبل غامض نسأل خيرا إن شاء الله
هذا يدخل في اطار حريه التعبير. والسيد الرميد يتحدث نيابه على نفسه فقط . وله كامل الحق في ذالك كباقي المواطنين .
شخصيا غير متفق عما قاله لكن مادام نحن مع حريه التعبير فلا مشكل في ذالك.
فرنسا معندها متقول.
il faut l expulser du gouvernement comme mezouar il pouvait quand meme critquer mais sans dire des bêtises il y a des commentateurs qui détestent la france malgre que je pense que s ils leur donnent le visa ils seront les premiers a partir la voir alors qui ils supportent des propos comme ceci
La France est plus raciste que les talibans
"فرنسا تعرف جيدا أن الوزير الرميد رغم كونه وزيرًا لحقوق الإنسان يتحدث انطلاقًا من خلفية حزبية ضيقة، ولا يعكس بتصريحاته المواقف أو المقاربات الرسمية المغربية".==> فرنسا تعلم انه لا ديمقراطية في المغرب. وان الحكومة والبرلمان والاحزاب هي فقط للديكور لا غير.
Le représentant de la France au nations unis a déclaré que la relation entre la France et le Maroc comme une relation entre une pute et son client… Personne n'a pas répondu. Smi9lii drboha b sktaaa
قال رأيه ولم اكن اعلم ان هنالك بعض المغاربة فرنسيين اكثر من الفرنسيين انفسهم وعلى امكم فرنسا يا بعض المغاربة ان تتقبل الرأي و ترد عليه ان ارادت لا غير فرنسا لن تعطيكم كريمات رتاحو
كل من يقيد الحريات الفردية والجماعية للناس مهما كانت خلفيته الفكرية أو الدينية هو الوجه الآخر لطالبان ولداعش دعوة الناس تعيش حياتها و دعوها لخالقها هو يحاسبها.
نعم فرنسا يمكن ان تشبهها كل التشبيهات الا ان تشبهها بدولة ديمقراطية ، اكثر من حركة طالبان ، إني أتتبع تعليقات بعض الحركيين harki أو الاقدام السوداء pieds noirs يدافعون عن دولة les vampires , ويدافعون عن ماماهم فرنسا .وبعض التعاليق الأخرى سياسية وتبحث عن نفسها داخل مواقع الإعلام الإلكترونية ضنا منها ان المواطنين ما زالوا يعتقدون ويؤمنون بتغيير الحقائق . وخلق حملة انتخابة قبل أوانها
هل يتذكر الجميع قبل سنوات سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة حين صرح الإعلام بان علاقة فرنسا بالمغرب مثل علاقة الرجل بالعاهرة.
فرنسا دولة حاقدة كارهة للعرب و المسلمين جميعا دون استثناء رغم سلبها لخيراتهم ورغم ترغم الحكام العرب اليها و فرض شروطها في السياسات الخارجية ة حتى الداخلية
تقولون فرنسا دولة ديموقراطية علمانية راىًدة ولمذا تغضب ، فرنسا لاتغضب العلمانيين في المغرب هم الذين يغضبون والصحافة تشعل النار وهي التي تبحث عن الفتنة لا غير والسلام.
ا نا لاافهم لماذا يتطرق البعض لمسالة الفولار في فرنسا وهي شان داخلي لان صاحبات الفولار لهن الجنسية الفرنسية ولسن بزائرات او خبيرات في مهمة او سائحات. هن طالبن بجنسية غير جنسيتهن فاذا عليهن الخضوع لقوانين بلدهن الثاني او المطالبة في تغييره هناك وذلك شانهن لانهن اخترن العيش في الغرب عن طيب خاطر.
Je suis tout à fait d'accord avec le ministre marocain qui n'a fait que critiquer les responsables français qui veulent interdire le port du voile islamique
كان على الرميد
ان يهاجم
منظمة الامم المتحدة لحقوق الانسان
ويقول لها اي نوع من الانسان تريدون
واي صورة تريدونها للمراة
ويستغل وضعه
كوزير لحقوق الانسان
لدولة اسلامية
ويدافع عن حقوق الانسان المسلم
رجلا ام امراة
وان العالم لايمكنه ان يتفق على وضع واحد
المسلم ليس هو اليهودي او المسيحي اوالاخر
Dommage nos minietres et la majorité de la classe politique ne comprennent rien à la diplomatie mais je doute aussi que ce monsieur ne l'a pas fait expres pour saboter le maroc et en meme temps la france comme l'a fait chabat
ماهولاء الخبراء … واحد انهزامي يخبرنا أن لا قوى لنا ولا امل في سترجاع ارضينا مسلوبة من طرف الاسبان واخر يخشى على ماما فرنسا أن تغضب من وزير شبهاها بطالبان. ابتلانا الله بأناس لا عزة نفس لديهم عملاء فرنسا وعبدة درهم.
وماذا عن تصريحات الوزير الفرنسي الذي وصف المغرب بالعاهرة؟
هل صدر الكلام عن نائبة أم عن البرلمان الفرنسي .إذا كانت علاقتنا مع فرنسا فلا يجب إختزالها في خرجة لنائبة برلمانية تسعى مثل ما يسعى الرميد إلى كسب أصوات في المستقبل ، إنها السياسة يا سادة .
ثم هناك إحتمال آخر و هو أن الرميد يرغب في الإقالة و ليس الإستقالة .
هل كان لزوم وضع الصورة الاباحية التي تضهر تدي المراءة لكي نفهم علاقة المغرب بفرنسا التي سوف تتور مسقبل باقوال كاتب الدولة ضروريا
كنتمناو تبقى الهضرة رجلة ميتبعهاش الاعتذار .
لاول مرة اتفق معه. فرنسا اصبحت كالسعودية و ايران و طالبان بالضبط. هم يفرضون الحجاب و فرنسا تمنعه . و لا علاقة للعلمانية بهذا ! العلمانية هي حرية الاختيار و ليس فرض النزع . على العموم فرنسا تندحر في كل الميادين و حتى الانساني
في خرجة غير مسبوقة !!!!! لو كنا نخرج مثل هاته الخرجات دائما لإحترمونا وحسبوا لنا الف حساب ولكننا نخشى أن نقلق ماما فرنسا.
فرنسا لا تمنع الحجاب إلا في الأماكن العمومية، وهي دولة ديمقراطية، وهي حامية مصالح المغرب في الأمم المتحدة.
أما الرميد فهو سياسوي ركب على الدين لربح الدنيا وسرقة ثقة المواطن الساذج…
الوزراء والسياسيون عامة، في المغرب، في حاجة ماسة وفورا ، الى تكوين في الأعراف الدبلوماسية واللباقة في الكلام ، وكيف وأين يكون الصمت أحسن من الكلام وخاصة إذا كان هذا الكلام أقرب لِلَغْوِ الصبيان منه لكلام السياسيين. هؤلاء السياسيون لا يفرقون بين الكلام "الرسمي" وكلام الصبيان. هذا جزء من المصائب التي ابْتُلِيت بها بلادنا.
فرنسا لا تريد لاحرية اللباس (الحجاب) ولا حرية التعبير (الرميد) تريد تنهب ثرواة وخيرات البلدان التي إستعمرتها ومازالت تستعتمرها بشركاتها بإسم الاستتمار.
اخر انسان يمكن له يتكلم في حقوق الانسان هو هذا الوزير لان ترتيب المغرب عالميا في حقوق الانسان هو 121، مهزلة بكل المقاييس، لاننا الاسوء عالميا في حقوق الانسان.
تصريح يفتقر الى اللياقة التي يجب ان يتحلى بها اي دبلوماسي ، وهذه الخاصية ، خاصية الخشونة ، مشتركة بين جميع الاسلاميين ، كان بامكانه ايصال نفس الفكرة لكن بلغة اكثر دبلوماسية ، فاقد الشيء لا يعطيه
يقولون شعارهم:
Égalité,Fraternité,Liberté
اي مساوات وحرية واخوة يتحدثون عنها!؟!؟ يفرضون لباس معين علي المراة!؟!؟ اذا كان كذلك ففرنسا هي وجه اخر لحركة طالبان الافغانية.
فرنسا هي الحليف الأول للمغرب في ما يخص مغربية أقاليمنا الجنوبية رغم أنها لا تصرح بذلك علانية ولهذا يجب على المسؤولين المغاربة انتقاء الكلمات عندما يهم الأمر الحلفاء الإستراتيجين ، أما فرنسا تحارب التطرف الديني وليس الإسلام.
اذا أسندت الأشياء لغير اَهلها فانتظر الساعة..
وماهو الرابط الدي يربط الخوانجية بمجال حقوق الإنسان؟
لا علاقة تجمع أصلا بين الخوانجية مع حقوق الانسان، حتى المجال السياسي والاقتصادي لا يفهمون فيه شيءا؟!!
ا سي الرميد، عندما يكون بيتك من زجاج، فلا ترمي الآخرين بالحجر
معالي الوزير سياسي محنك اعتبر جوابه عن سؤوال حول حقوق الانسان باقحامه فرنسا في الجواب ربما زللت لسان لانه لاعلاقة لحقوق الانسان بالحجاب الدي اجاب عنه السيد الوزير لكن ربما الحزب الحاكم يتخبط في الايام الماضية السيد العتماني مد يد المصالحة للاصالة والمعاصرة الذي اعتبره بن كيران بالعدو واقحام الرميد للسياسة الداخلية للصديقة فرنسا في الجواب عن حقوق الانسان بالمغرب يذل علئ فشل الحزب في تبدير الشان العام واعتقد ان الحل يكمن في التخلي عن المسؤولية لان الشعب في امس الحاجة الئ من يقود المرحلة بالتأني واللياقة والصبر (( المرئة المؤمنة لايزيدها الحجاب شيء ولا ينقص عنها شيء )) التي تحافظ على شرفها هي الفائزة في الدنيا والآخرة
المغرب عندو الفوسفاط والسمك ووو…والجزائر عندها البترول والغاز ووو…وفرنسا عندها المغرب والجزائر ووو
…ذكر تشدد فرنسا في مسالة النقاب ، ولكن في تشبيهها بطالبان.
انها زلة لسان في غير محلها.
كان عليه ان ينتقد اضطهاد المحجبات في البلدان الغربية عامة دون تخصيص فرنسا من بينها.
التحفظ و المجاملة سلوك محمود في الدبلوماسية بين المسؤولين في حكومات الدول.
انا مافهمتش اشناهي الهوية عندنا
كنعقل كان اللتام والجلابة أو اللتام والازار هو اللبس المغربي المعتاد
كيفاش حتى ولات القشابة والخمار هما الهوية اديال المغاربة واش هاد المغاربة اتبدلات الهوية اديالهم من حرب افغانستان لدابا
فكروا بعقلكم راه هادك الݣاندورة لمقزبة واللون الاسود ماشي الهوية اديالنا رجعوا التصاور لقدام
حتى الكومبلي والݣرافات ماشي اديالنا
A ceux qui traitent la France de pays intolérant je rappelle qu'elle a autorisé la construction des mosquées parce que sa loi permet à tous les citoyens de pratiquer leur religions et garantit le respect de la foi de chacun.
Question: Est-ce que vous accepteriez que des français construisent des églises au Maroc. La réponse est NON bien sûr car je connais la mentalité des mes compatriotes.
Je rappelle qu'en Arabie, il est interdit à tout non musulman de pénétrer dans le territoire de La mécque et Médine.
Alors qui est le plus près de la tolérance du respect? les musulmans ou les occidentaux qualifié de Kouffar par tous ces ignorants
Le voile n'est pas une condition nécessaire pour être musulman, ce n'est pas comme la foi en Allah, ses prophètes, ses livres, le dernier jour, la prière, la zakat, le jeune du ramandan le haj
etc
Pourquoi donc vous y accrocher, notamment vous qui vivez en France et profitez de ses possibilités. Vous donnez raison aux fachos français
Je vis ici en France, je peux vous dire que les musulmans sont visés par la média, racisme touche tout les régions de France, discrimination au travail, des insultes, des propos haineux , je suis en France les conditions sont pires, les arabes et dans le viseurs de l'extrême droite, le gouvernement français est incapable de réagir, vu le situation actuelle les élections se rapproche, et les musulmans sont le bouc émissaire, mais ils ne sont pas unis, un contre l'autre, l'ignorance, je vous conseille c'est un pays à éviter,pour cette raison ils ont accepté les quotas, mais entre nous notre gouvernement ne peut rien faire car c'est une situation interne pour la France, ils peuvent écraser les musulmans, les expulsés les mettre dans des four à gaz, mais 90% des arbres ici vont dire c'est rien, les défenseurs de maître sont plusieurs, Vive la France pour les français seulement.
c est leurs pays ils ont le droit d,interdire le voile ou n,importe quoi en plus la France n es pas un pays musulman, ,,,ils sont venu en tant qu,immigrants pour travailler ils n,ont qu a respecter les lois, celle qui veut porter le voile il n,a qu,a aller en arabie saoudite la bas elle aura les memes droits qu elle a en france, ,,bandes d,hypocrites.
استغرب لهؤلاء المسؤولين الذين لايتحكمون في لسانهم ويطلقون العنان لافكار واقوال دون مراعاة ماسيترتب عن ذلك من مشاكل …انتم تعرفون ان فرنسا هي الوحيدة التي تساندنا في قضية وحدتنا الترابية دون غيرها..اذن لماذا هذا التصريح في هذا الوقت من طرف مسؤول في الحكومة ؟؟ الم يصدر كلام غير مسؤول من وزير سابق ورءيس الباترونا( صلاح الدين مزوار ) فتمت تنحيته
المهم من هذا كله ان العرب خربوا بلدانهم ويسعون في خراب بلدان غيرهم.تلك البلدان التي انقذتهم من الفقر والجهل والمرض وآوتهم واحسنت استقبالهم حتى ان الكثير من الاوروبيين لم يمنعوا بناتهم من التزوج بالعرب…واذا رجعنا الى الوراء نجد ان جل المهاجرين كانوا من الفقراء.ولم يهاجر في الستينات من القرن الماضي كل من كان له مصدر عيش بالمغرب….والمؤسف ان هؤلاء لما شبعوا وتعالجوا وكسبوا المال تنكروا للدول التي احسنت اليهم.واصبحوا يطالبون بممارسات ما امر الله بها من سلطان …ومن باب الاعتراف بالجميل يجب احترامهم واحترام قوانينهم.فباي حق يطالب المهاجر العربي الدولة الاوروبية بالسماح له بممارسة طقوس تمنعها قوانينها.والحقيقة ان الحجاب يجب ان يمنع حتى في الدول العربية والاسلامية لما يجره من مشاكل على المجتمع ككل.واللباس المحتشم ليس هو الحجاب او البرقع.اللباس المحتشم ورد ذكره في القرآن بكل وضوع.وتطور في عقلية المتطرفين حتى اصبح ياخذ شكلا مخيفا…….وكم من حاجة قضيناها بتركها.والسلام.
هاديك بلادهم يتخذوا القوانين اللي بغاوا، واحنا اشكون يمنعنا نتخذ بعض الأشياء فبلادنا ربما لا تروق لهم.يا ليت وزير حقوق الإنسان هذا، كان حقا يدود على حقوق الإنسان، أتتذكرون السيدة الصحافية من 2M كيف طردت من قبة البرلمان ومدونة الأسرة وأشياء أخرى لا أريد الخوض فيها(لا ترمي بالحجر وبينك من زجاج).
من بيته من زجاج ﻻيقصف بالحجارة. لقد سبق للوزير أن طلب من صحفية في البرلمان أن تغادر بسبب زيها العصري. فعند السلطة تتبخر المبادئ. الغرب لازال يرانا كأعداء تاريخيين. فكل عربي مسلم متهم حتى تتبث براءته. ومن يعتقد في فرنسا ليعود للتاريخ. كم قتلت وكم نهبت ولازالت تنهب وتلوث البلإد والعباد. مستغلة الحاجة والتخلف التكنولوجي. من يحن لفرنسا لتطالبهم أن تعوضنا عن ايام الاستعمار كما فعلت العديد من الدول الاستعمارية قبل الحديث عن حقوق المرأة هنا اوهناك
"مثل هذه التصريحات ستساهم في إعطاء صورة سلبية للرأي العام الفرنسي حول مستوى الخطاب عند الطبقة السياسية المغربية، إذ ستمنح مادة دسمة للإعلام الفرنسي لكي يسخر من مثل هذه الشطحات الكلامية التي لا ترجى منها المساهمة في نقاش عقلاني وقيم حول مفهوم التعايش السلمي". ( المعاملة بالمتل وخلوصا الكلام )
المغرب احسن من فرنسا طبعا سيد ي الوزير وسول كاع العثماني و اليتيم وماء العينين
Je lui donne raison, nous ne pouvons pas céder à cette islamophie qui commence à gêner beaucoup nos sœurs et nos frères en France. Les paroles racistes et blessantes sont totalement délibérés sans aucune retenue. Le gouvernement français encourage ce courant par son silence. Les ministres musulmans doivent parler de notre situation et défendre notre cause.
ما يجعله هذا الوزير الخونجي هو ان فرنسا منعت قانونيا ارتداء اي زي يرمز الى دين ما اليهودية المسيحية أو الإسلام .لكن تجار الدين المتسولون لاجل كسب سياسي ما زالوا يلعبون على اوتار العاطفة ودغدغة المشاعر .لا تنسوا ما قام به موردوا هذا الحزب لما وضعوا اقدامهم بالتراب الفرنسي ولكم حقاءق كثيرة عشناها معهم من نزع الحجاب ،،.و غراميات ووو لن نخدع ثانية
لم يقل الرميد إلا كلمة حق في نظام جائر مثل النظام الفرنسي الفاسد الذي رسم كل الحريات نذكر منها الحرية الجنسية بين الجنس الواحد ، لكنه يمنع في المقابل الحجاب على المسلمات و الفرنسيون معروفون بعنصريتهم المقيتة .
أوجه تحية خالصة للسيد الرميد ، الوزير الوحيد الذي قال كلمة حق و كل من ينتقده او يريد الاطاحة به خارج عن الملة و خائن للدين و الوطن .
كل ما نتمناه أن يكثر أمثال الرميد لنستعيد كرامتنا المهدورة من شوارع فرنسا العاهرة مزبلة العالم
صحيح لأن فرنسا تتحكم حتى في إقتساد المغربي وسياسته، وتنخر خيرات المغرب بطروق غير مباشرة.
و ما في الأمر….
هل آثار انتباهكم ما قال الوزير… ؟
او
آثار انتباهكم الوزير الذي قال ما قال… ؟
لان بعض المسؤولين في فرنسا… في بعض الأحيان يتخذون مواقف تكون ضدنا و لا أحد يرد عليهم كما جاء في المقال أعلاه…
و ضد شخصيات سامية في الدولة…. احيانا..
و يتحججون بانهم لا يتدخلون في العدالة او او…
و لا يهمهم هل اعجبنا باهوائهم ام اغضبتنا قراراتهم….!!!!
لسنا قاصرين….
بعض العناوين…. قاصرة..!!!!!!
يقوم البرلمان بمراقبة ومساءلة الحكومة عن والمصادقة على القوانين أو رفضها. أما الخوض في شؤون الدول فليس من إختصاصه، فرنسا على الأقل تساهم في تشغيل الشباب العاطل، والمرأة المحجبة التي طلب منها نزع حجابها أثناء إجتماع مجلس جهة بوركون كانت من حزب RN المعروف بمعادات المسلمين، وفي نفس الوقت يستغل الدين كحزب PJD للوصول إلى السلطة.وقد إعتذ،ت رئبسة الجهة من المرأة. كان الأحرى إثارة مشاكل الناخبين وما أكثرها،
أبناء فرنسا سوف يبكون في التعليقات
لا تنسوا بان في فرنسا هناك من شبه المغرب بالعاهرة حتى لا ننسى
J espère que les responsables du pays lisent les commentaires
Cette déclaration est très grave. .
Voilà comment on fabrique un esprit daechiste,
Voilà comment on remonte une communauté contre une autre,
Voilà comment on attise la haine et on propage l’ignorance .
Je ne trouve pas de mot. C est l inconscience totale.
عندما يتحلى الخوانجية بقواعد حقوق الانسان وآدابها عندها يمكن ان يعطوا لاسيادهم دروسا في الديمقراطية وحقوق الانسان.
هل يستطيع مثلا الرميد ان ينتقد المنظمة الدولية لحقوق الانسان التي ترفض الوصايا على النساء .