يترقب البرلمان، بمجلسيه النواب والمستشارين، الحصول على إذن من الملك محمد السادس، باعتباره القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، للقيام بزيارة مساندة ومؤازرة للجنود المغاربة في الصحراء نظير الخدمات التي يقدمونها للوطن.
وحسب مصادر برلمانية تحدثت إلى جريدة هسبريس الإلكترونية، فإن برلمانيين من مجلس النواب طلبوا زيارة مشتركة مع أعضاء من مجلس المستشارين إلى الأقاليم الجنوبية، وأن إدارة الدفاع الوطني أبلغتهم بأن الطلب ينتظر موافقة الملك.
وأضافت المصادر ذاتها أن “هذه الزيارة المرتقبة مماثلة لتلك التي سبق لوفد برلماني أن قام بها قبل سنوات، حيث توجه أعضاء الوفد إلى الجدار الأمني في الصحراء للاطلاع على الظروف التي يعمل فيها أفراد القوات المسلحة الملكية في خطوط التماس في الصحراء”.
وحسب تقرير للجنة الخارجية والدفاع الوطني بمجلس النواب حول دراسة ميزانية إدارة الدفاع الوطني، التي جرت مؤخراً؛ فقد أبلغ عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني البرلمانيين، أن إدارته توصلت بكتاب في موضوع الزيارة إلى الأقاليم الجنوبية وقال إنه سيتم رفع الأمر إلى الملك.
وقد طالب البرلمانيون، خلال مناقشة ميزانية الدفاع الوطني، بـ”مواصلة الرفع من أجور العسكريين، خاصة لدى الفئات الصغرى نظير الخدمات التي تقوم بها والظروف التي تعمل فيها”، وأكدوا تلك الفئات أنها “تستحق كل الثناء والتقدير”.
كما دعا البرلمانيون، ضمن خلال المناقشات على هامش دراسة مشروع قانون المالية للسنة المقبلة، إلى الرفع من الميزانية المرصودة لإدارة الدفاع الوطني، مشيرين إلى “أنها غير كافية أمام المهام الجسام التي يقوم بها أفراد القوات المسلحة الملكية”.
وتسعى هذه الزيارة، المرتقب أن يقوم بها الوفد البرلماني، إلى الوصول إلى بعض المناطق الحدودية بهدف تقديم المساندة والدعم النفسي للجنود هناك نظير الأدوار التي يقومون بها لحماية حدود الوطن والدفاع عن السيادة الوطنية والحفاظ على الأمن الوطني.
وستكون هذه الزيارة المرتقبة هي الثانية من نوعها في السنوات الأخيرة، بعد تلك التي جرت سنة 2010، حيث ضم الوفد آنذاك عشرات البرلمانيين من مجلسي النواب والمستشارين ينتمون إلى مختلف الأحزاب، وصلوا إلى الحزام الموجود في المنطقة العسكرية “تيشلا” الموجودة شرق جنوب منطقة “أوسرد” البعيدة بحوالي 270 كيلومتراً عن مدينة الداخلة.
زيدوهم غير ف الخلصة وتهلاو فوليداتهم وخليوهم عليكم فتيقار
لزيادة الأجور المرابطين ….. كنت اعتقد دلك
هل الزيارة من مالكم الخاص أم ديبلاصمون من المال العام ??
Cette visite ne sert à rien
Elle ne va apporter que des problèmes et des pertes d'argent
هناك اقتراح افضل لكم معشر البرلمانيين.لماذا لا تتنازلو عن جزء من راتبكم و تقاعدكم لفائدة ارامل و ايتام العسكريين .اما الزيارة التي ستعتبر استجمامية و استعراضية قبل سنة انتخابية فلا تعدو ان تكون الا تحسين صورتكم السلبية في اذهان المواطنين
Ils ne rpresentent pas les les militaires, ils doivent s occupper des gateaux du parlement.Ils n ont pas l honneur.
لم يعد أمامهم سوى الجيش. .اتمنى من المسؤولين أن يدخلوهم الى التكنات العسكرية ليتعرفوا على الرجال ويهديهم الله أن يخدموا الوطن ويبتعدوا عن 200درهم واستغلال الفقراء من أبناء هذا الشعب.
والله لازم يختبركم بهذه الموافقة لكي تعلمو من هم القوات المسلحة الملكية وما دورهم في هده البلاد السعيدة وكيف يعشون من أجلها لاحياة لمن تنادي والله لجهنم لتكون احن من معنات الصحراء
يجب عدان ياتي عبر الحافلات مثل اي جندي او عسكري من الرتب العادية اللذين يستخدمون الحافلات عوض الطائرات كما يفعل البرلمانيون في التنقل داخل المغرب.
وهكذا سيحس الجندي ان زملائه البرلمانيون يآزرونه ويشعرون به
إذا كانت الرفع من الميزانية رهين بزيارة المرابطين في الجدار الامني،فأدعو السادة البرلمانيين الى زيارتنا في ثخوم المغرب العميق نواجه الجهل والامية والفقر،ولن تحتاجوا أيها السادة المحترمون إلى إذن من أحد، كل ما تحتاجونه هو الشجاعة ونكران الذات.
بدون شعبوية وبدون شوفينية مقيتة.
عليهم الذهاب إلى المناطق القريبة من تيفاريتي و تندوف، أما بالنسبة للزيادة فعلبهم عدم نسيان قدماء المحاربين.
نعم الزيارة محمودة لمواطنينا الصامدين بين كثبان رمالنا .. ولكي تكون الزيارة ناجحة كما ينتظرها المواطن لابد من تنازلكم عن المعاش الذي تستفيدون منه انتم والوزراء لمدة عمل لا تتجاوز خمس سنوات بينما الجندي والموظف يعملان مايفوق ثلاثة عقود ومع ذلك صوتتم لصالح قرار بنكيران لتقليص المعاش بثالوثه المشؤوم ..لن نسامحكم ولن نسامح المعفى عنه إلأى يوم الدين …عاش المغرب ودامت الصحراء مغربية رغما عن أنف الأعداء.
ربما قد تكون هذه المبادرة أقل ما يمكن تقديمه لهؤلاء الشجعان المرابطون على الحدود،والذين يعيشون قساوة الظروف المناخية و الإنسانية.في إنتظار مزيدا من تحسين الظروف المعيشية لهم ولأسرهم وهنا أتحدت عن الفئات الصغرى في الجيش.أعانكم الله في تأديت مهامكم بكل إخلاص ياحماة الوطن ووفقكم الله ومزيدا من العطاء ولاتكثرتوا بالنقاد الذين يغطون في النوم العميق تحت دفئ الأغطية لأنه من لم يدق مرارة العيش لايحس بالنعمة التي هو فيها.
بهدف تقديم المساندة والدعم النفسي للجنود هناك ….عمل جيد ، ومقبول
وغير تهلاو فيهوم مزيان اوكلسو فديوركم ماعند الزيارة ديالكم مادير ليهوم
غير بلا متزورهم عفاكوم تفقسوهم 3000 درهم ديال داك العسكري مقابل 30000 الف درهم ديالكم كل واحد شابعين غير نعاس فلبرلمان لاش تزوروهم تشفاو فيهم إن لم تستحي فإفعل ما شئت
مبادرة حسنة وجب التنويه بها، و تحية تقدير لجنودنا البواسل المرابطين على الحدود.
زعما معارفينش الظروف اللي عايشين فيها بعيدا عن نسائهم و ابنائهم …يمكن باغيين تشفاو فيهم
يجب الاهتمام بالجنود المغاربة لأنهم يقومون بحرس الحدود من الارهابيين مرتزقة البوليزاريو ابناء البعثيين.
تنازلوا عن معاشاتكم لصالح الجنود والمتقاعدين منهم وأرامل المتوفين وابناء الشهداء.
وبدل الزيارة رابطوا الى جانبهم اسبوعا او ثلاثة ايام او ليلة واحدة لدعمهم نفسيا بشكل صحيح قوي ومؤثر.
بل اضعف الايمان زوروا زوجاتهم وابنائهم لتطلعوا على واقع اسرهم. . .
اودي زورو غير المواطنين اللي فجبال معندهم لا غطا لا لباس . اما الجنود راه قادين براسهم
غير خليو ناس خدامة على راسها او عطيوهم تيقار غادين تزيدوهم غير تمارة ديال الاستقبل هدي من جيها او من جيها اوخرا شحال ديال الاستنزاف ديال الفلوس من الخزينة طيرات الفندق الاكل تعويض تنقل المهيم كانو ناعسين في البرلمان فاقو تافقو على خرجة فيها اللعاقة خصوصا الملك ماغديش احبسهم الى قالو ليه بغينا نزورو العسكر اودي غير بعدو منهم او الفلوس لي غادين تخسرو صيفطوهم ليهم غير ماكلة هديك هيا اكسن مساندة
اتحداهم ان قبلوا ان يمضون هناك اسبوع واحد ولكن بشرط ان يعيشوا نفس الظروف اللي كيعيشها الحنود.اما ان يدهبو وان تنصب لهم الخيام لشرب الشاي واكل الحلويات فهده اسميها بيك نيك او نزهة وصافي.
كان احسن لو تم صرف تكلفة هذا الانتقال لاخواننا المرابضون في التخوم الصحراوية كتحفيز و تشجيع.
لان زيارة البرلمانيين لن تكون لها اي فائدة, عدا كونها جولة سياحية ستزيد احتقان الشعب علئ البرلمانيين الذي ضاق درعا بهم.
بهدف تقديم الدعم النفسي للجنود ! اذا رآكم الجنود ستتأزم نفسيتهم أكثر تريدون بهذه الزيارة / رحلة سافاري ان تبرروا لسنة كاملة من النوم والفشل وكأنكم انجزتم عملاً خارقاً خلّيو عليكم العسكر والمؤسسة العسكرية فالتيقار ولا اعتقد أن أي جندي تسرّه رؤيتكم لساعتين ثم تعودون على متن طائرة عسكرية لتتباهون بالصور .. أتمنى ان لا يوافق الملك على هذه الزيارة التي لن تفيد في شيء سوى المزايدة في الوطنية وغادي غير توسّخو صبابطكم وتكرفسكم الغبّارية ..
غريب امر البرلمانيين في المغرب فالمساندة والتشجيع لا يتم بالزيارة الميدنية وانما بدعم جيوب الجيش والابتعاد منه حتى لا تشوشوا على ما يقوم به .ياك الجيش ترك لكم السياسة تنعمون بها لو كنت مسؤولا في الجيش لطلبت بابعاد السياسة عن الجيش عكس الذين يطلبون ابعاد الجيش عن السياسة
إلتفاتة جديرة بالتنويه،ولكن قبل زيارتكم المرتقبة،زفوا إلى جنودنا وقواتنا المسلحة منحا وزيادة في الأجور،لتكون الزيارة لها طعم في قلوبهم…
هل سيتم تعويض البرلمانيين عن هذه الزيارة ؟ الدعم النفسي لا يغني ولا يسمن من الجوع، الظروف المادية التي يعيشونها أكثر قساوة … والدي شارك في حرب الصحراء … وتقاعد بدون مسكن قار…
إلى بغيتو تساندوهوم غير زيدوهم باش اعيشو بحالكم
أما هما راه معاونين بالصبر ومضحيين من أجل الوطن
بدل الزيارة ارسلوا أبناءكم للتجنيد فهذا أكبر دعامة لهم
باراكا من النفاق والطنز العكري
البرلمانيون سيزورون هؤلاء الجنود الذين يؤدون مهامهم في الحدود بحيث الآن الحرب متوقفة انا الذين قضوا سنين بتلك المنطة في الظروف الصعبة و الحروب و احيلوا على التقاعد بمعاش هزيل. لا ينظر إليهم أحد و لا يتفكرهم احد و هم من حروا الصحراء المغربية من المرتزقة. فلماذا لم يستفيذوا من الزيادة في المعاش خصوصا الذين احيلوا على التقاعد قبل 2011 ب 600 درهم و هؤلاء هم من يستحقون الزيادة و التقدير والاحترام . بالصراحة رآهم ضايعين بزاف
شنو غادي تزيدهوم الزيارة ديالكوم.الا استنزاف للمال.
تهلاو فيهوم غي ماديا و فعائلاتهم.
و لماذا لا يفكر هؤلاء بزيارة القرى و الاماكن التي تعيش التهميش و الفقر و العزلة لمؤازرة السكان و الوقوف على معاناتهم و مساعدتهم ؟.. خاصة في هذا الفصل القارص البرودة !.
الا كانو غادين يزيدوهم في الأجرة مرحبة بيهم والا كانو غادين غير يصرفو كن فلوس المواطنين باش يتساراو بلاش
ماخاصهمش زيارتكم ،خاصهم الصالير ديالكم وانتم خاصكم غير الصالير ديالهم!!!
زيارة على متن اسطول السيارات الفاخر و وجبات شهية لطول اليوم تحت مظلة شمسية…كفى عبثا…الدعم الجدي ياتي من رفع الراتب الشهري لسد قوت يومه على الاقل
لماذا يريدون زيارتهم ؟ التبجح والتشفي زيارة في سيارات فارهة يغيضونهم بها.. زيادة الى تبرير مصارف قد تكون خيالية من أجل التنقل وتكون على حساب الدولة. .. ان كانوا سيزورونهم تطوعا فليذهبوا على حساب نفقتهم الشخصية. ثم اننا نعرفهم جميعا لا يريدون الذهاب لمؤازرة أهلنا وإخواننا هناك فأكثرهم لا يعبأ بمن يتواجد على الحدود، اكتر من انهم استهدفوا المال ربما فائض ميزانية أرادوا يسحقوه بمناسبة رأس السنة.
لا أظن أنه يوجد جنود في الصحراء حتى لو كانوا فإنهم لا يقومون بمهامهم بجدية و ليست لهم غيرة على الوطن…و من يقول لي عكس هذا فمن أين تدخل هذه الجحافل الإفريقية التي غزت و إستعمرت المغرب….
زيارة جنود ظروفهم يعرفها الكل. و اخذ سلفي و صور و العودة الى قاعات مكيفة و فيلات فاخرة. ستؤدي فقط الى الاحباط و الكراهية لهؤلاء الجنود. ان كنتم فعلا تفكرون في اوضاعهم. فاعملوا على تحسيين اوضاعهم المادية و طمئنوهم بأن ما يقدمونه من خدمات لن يندموا عليها في وقت التقاعد. فتقاعدهم يساوي تقاعدكم كبرلمانيين. هذا هو الدعم المنتظر.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، علاش غاديين حتى للصحراء، زعما ما عارفينش الوضعية ديال العسكر، ولا باغيين تمشيوا تتسراو وتفوجوا وتزيدوا ليكم في منحة التنقل. واللي نعرفوا برلماني حر يعيش وضعية الجندي هناك في الحزام الامني اسبوع بلباس الجندي بالاكل والنوم ديالو اتحداكم بقطع رقبتي ان استطاع احدهم فعل هاذا.
أصبحت اللعبة مكشوفة يا اخواني ويا اخواتي المغاربة انتظار رفع الطلب للملك يعني اولا ترتيب كل شئ كما هو معهود حتى في الزيارات الملكية حتى لا ينكشف أمرهم.
ديموقراطيه من النوع الرديئ. مغشوشه الى أقصى حد .
الجيوش تيقوموا بواجبهم للدفاع عن الوطن ، انتم دوركم زيارة جيوش الداخل من المشردين واﻻرامل والعاطلين والمرضى… وتقديم العلاج والخدمات لهم ، هذا هو دوركم الحقيقي !!
لماذا لا تتنازلون عن تقاعدكم وتعوبضاتكم السمينة من أجل دعم هذه الفئة التي تدافع عن الوطن والمواطنين…..الزيارة أمر محمود،لكن بشرط أن تكون من مالكم الخاص حتى يثبت الأجر والثواب،أما إذا كانت من المال العام،فيستحسن أن تخصصوا كلفة سفركم لدعم هؤلاء الجنود الأبطال،وانسوا أمر الزيارة…*مجرد رأي*
أرجوكم خليكم في حالكم ولا تتحزمو الحق بالباطل هؤلاء الابطال لا يعرفون السياسة وساس ويسوس ومسوس انهم أصحاب العزيمة فزيارتكم لهم هو آستقالتكم وآنتخاب برلمان قادر أن ينصف جهودهم في عملهم وعند تقاعدهم أترجاكم آنركوكم في حالكم فهم لا يعرفون النفاق وهمهم حماية الوطن وحمايتكم فآلعبو وآمرحو فضهوركم محمية
بدل من زيارتهم رفع اجورهم احسن
سيروا على بركة الله أراض المملكة شاسعة تمتد من طنجة إلى بشار هذه حقيقة أحب من أحب أو كره من كره سؤال لماذا أعداء الوحدة الترابية اختاروا تندوف لإقامة مخيمات للمحتجين الصحراويين تهدف من وراء ذالك ضرب عصرية بحجر واحد لعرقلة المسار الوحدة الترابية واحتراف العالم بالأراضي المحتلة بأنها جزائرية
مبادرة حسنة..الله يبارك خطواتكم..والمرابطون فانتظار اي تحرك ..الصحراء و غير الصحراء كانت مغربية ..و تبقى مغربية ..انشر
زيارة النواب للجنود عمل محمود و مشجع.
كفانا من تبخيس كل مبادرة. يا اخوان الا ترون
ان العدمية تغلغلت في نفوس المواطنين
بشكل مخيف.لنكن ايجابيين لنصلح احوالنا.
اما رواتبهم فهي نتيجة قرارات دستورية
ونطالب بجعلها واقعية ومعقولة فقط.
فنحن دولة ولسنا ولي صالح ومريديه.
خصنا التوازن واحد عايش بالفور واحد عايش بالسترتير أما جنودنا زيدهم غير في الصلير بلا ماتزروهم راهم قايمين بالواجب الله يحفظهم وينصرهم على أعداء الوطن
الجنود يظلون ساهرين ليل نهار من اجل حمايتنا من الاخطار في حين ان النواب، لايحضرون حتى لمناقشة القوانين المصيرية للشعب كقانون المالية و اليوم يريدون التنزه في الاقاليم الجنوبية على ظهر الشعب و يرجعون للنوم و السليت في البرلمان، وبعدها ينعمون بتقاعد مريح، وتلك المفارقة؟
الجندي معروف فين عايش .الخلاء والضلام والقنط والارهاق والملل ومحروم من الحياة محروم من ولادو. وسهير اليل والعقارب والحناش جميع البخاخيش عايش معها والحراسة ليلا ونهار للدفاع عن الوطن بروح وطنية . باش الشعب انعس وارتاح مع راسو .او بحالكم البرلمانيين بلا متمشو عندهم اسيرو شوفو غير الحالة دولادهم فين عايشين وكي عايشين واش ساكنين وفين ساكنين. غتزيدو تعرفو الحالة مزيان .تهلاو غير فولادهم . اما الجندي مضحي في بحياتو في الحدود في سبيل الوطن باش تعيش انت هاني.
الى بغيتو ديرو الخير فالجنود وتقدمو لهم الدعم النفسي شوفو غير مع دوك اللي كانو معتقلين فتندوف وكيقيلو يغوتو قدام البرلمان وصداعهم كيوصل لكم حتى للداخل .. حتى هادوك جنود وضحاو .. الخير اللي لقاو فيكم هادوك غايلقاوه دوك اللي فالصحراء ..
يجب الاهتمام بالقوات المسلحه الملكية
ولكن را خسكم تمشيو فكيران )bus( باش تحسو شوية بالمعانات ديالهوم.والسلام عليكم.الله الوطن الملك♡.
للأسف لن يقفوا على حقيقة المعاناة التي يعيشها الجنود في الحدود لان المسؤولين العسكريين الكبار لهؤلاء الجنود سوف يظهرون أن جنودهم يعيشون في رغد لانهم سيغيرون الواقع لحظة الزيارة
السلام عليكم، مبادرة طيبة لتحسين ظروف معيشة هؤلاء والتعرف على الاكل المقدم لهم لان غالبا ما لانقدر عمل هؤلاء الشجعان. تحية للجنود البواسل والمكافحين. ومن هنا نناشد رؤساء الحاميات العسكرية حسن اختيار الخضر والفواكه ذات جودة حفاظا على صحة جنودنا وضمان حماية جيدة للحدود.
هده خطة من خطط البرلمان لنهب بطريقة قانونية
اقترح على ملك البلاد اجبار السادة النواب، قبل دخولهم لقبة البرلمان، سنة كاملة من التجنيد الإجباري في الصحراء. لان جل النواب لا يعطون القيمة للوطن و الوطنية و همهم الواحد الاغتناء الفاحش في ظرف وجيز و على حساب الطبقة المسحوقة و من بينها اخواننا في الجيش.
يجب اخذ العبرة من هذه الزيارة ، زوروا الجنود في فيافي الصحراء بعيدا عن المدنية والاحباب مقايل اجر زهيد وانتم نائمين في البرلمان واكلين شاربين ناهبين واخدين اجور سمينة وتدخرون تقاعدا مريحا
اقترح تبديل البرلمانين بالذكاء الاصطناعي في اقرب وقة ممكن البرلمان اصبح رمز للفساد وتخلف هذا الوطن
الجندي لا يحتاج مؤازرة أحد.
يكفي انه يقوم بأشرف واجب في هذا الكون.
ثم إنه ليس من الحكمة خلط المجال العسكري بتطفل المدنيين امثال البرلمانيين.
من طبيعة الحال هاد الزيارة غا يتصرف عليها واحد المبلغ مهم ومهم بزاف الطائرة والمبيت والأكل و.و الخ. العسكري لي غا يشوفكم جوج دقايق وطيروا تخليو ليه الغبابر غا تزيدوا غير تأزموه .. بغينا ولادكم فدوك المناطق يتجندوا بحالهم بحال ولاد الشعب بغينا ولادكم فالتعليم يخدموا فالجبال والفيافي بحالهم بحال ولاد الشعب بغيناكم تتنازلوا على كثرة الامتيازات لي مكتستحقوهاش للناس لي كتعاني من البرد والجوع بغيناكم تعيقوا بلي المغرب على حافة الهاوية قبل ميفوت الاوان وخليوكم من الزواق العكري
تصرف البرلمانيين يشبه تصرف تقلاب مول الفيلا على فنان تشكيلي ما، وخصوصا ذاك الذي ظروفه صعبة، يفتش عنه ويطلب رقم هاتفه ويتصل به ويعبر عن رغبته في اللقاء به، يحدد الموعد معه في مقهى، فيظن الفنان أن مول الفيلا حن قلبه على ذلك الفنان ويريد التبرع عليه، فيرسم فنان لوحات ويأخذها معه إلى اللقاء، قادما من مدينة أخرى إلى الرباط، ملي يتلاقا بيه ويقول ليه الحاصول تشرفت بمعرفتك يسولو الفنان واش بغى يشري من عندو باش يتعاون معاه تيقوليه مول الفيلا لامابغيتش نشري غير بغيت نشرب معاك قهوة.
قمة الاستفزاز
يجب احتساب تعويض جيد عن كل دقيقة يقضيها الجندي بالتشابولا. زيادة عن تعويض تعب التنقل اليها و تعويض عن الحالة النفسية التي يكونون عليها عند الحراسة بالتشابلا أما السلاح فمسؤوليته مضاعفة بالتشابلا.
اضافة عن التعويض عن المخاطر بالتشابولا.
وهذه التعويضات يجب أن لا تقل عن 50 لكل ساعة يقضيها الجندي بالتشابولا.
اذا كان مبتغاكم الخير ومعرفة ظروف عيشهم فحري بكم زيارتهم في فصل الصيف و التجوال بين الوحدات على متن شاحنات مهترئة و الحرارة تناهز الخمسين ، و زيارة ذويهم ممن إبتغت لهم الأقدار أن يكونوا زوجات و أبناء من دفنوا أحياء في الصحاري المغربية يدافعون عنكم بينما تتواطؤون فيما بينكم لتنهشوا في ميزانية لم تجدوا لها طريقا.
أما إن كنتم تبتغون غير ذلك، فلهم الله
يمهل ولا يهمل
ديروا غا خذمتكم بعدا وبقاوا تعمروا الكراسي لي دائما شاغرة فالبرلمان إلا فالمنانسبات لي تيجي سيدنا للبرلمان. الجنود راهم دايرين خذمتهم وكون كنتوا بحالهم كون راه المغرب ما يخصوا حتى خير.
جَيِّد ولكن بشرط مصارف التنقل والمبيت على حسابكم ،
قبل ان تقومو بزيارة للجنود المرابطين في الصحراء عليكم دراسة ملف الجنود المطرودين وغير المستفيدين من الدوله فهم يعانون في صمت رغم ما قدموه من تضحيات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أيها البرلمانيون و المستشارون ما الفائدة من هذه الزبارة اذا اردتم ان تساندوا افراد القوات المسلحة الملكية المغربية ساندوهم بالفل لا بالقول الميزانة
الزيارة في موقع الضعف اعتبرها صلة الرحم فقط لا ينتفع منها،كان من الواجب في كل سنة وفي ذكرى القوة المسلحة ان يساهم جميع الشعب في مساهمة مالية الكل على حسب استطاعته وتكون كل سنة،وذلك يكون الجنود المرابطين على الحدود ،وتقديم مشاريع سكن لاسرهم مجانا والسلام
فكرة الزيارة محمودة.وستكون افضل ان تنازلتم عن علاواتكم وامتيازاتكم لأرامل وابناء شهدائنا الابرار من قواتنا المسلحة الملكية البطلة الذين استرخصوا ارواحهم دفاعا عن حدودنا الجنوبية.وكمغربي اوجه سلامي وتحياتي الى جميع المرابطين على حدود مملكتنا السعيدة.وأقول لهؤلاء الابطال اننا معكم قلبا وقلبا.نتابع اخباركم وتسلحكم.و.و و.فأنتم صمام الأمان لوطننا العزيز. وأنتم مصدر فخرنا واعتزازنا.والدرع الواقي الذي سيصد اي عدو متربص بهذا الوطن العزيز والعظيم….
هؤلاء النوام الكسالى يريدون الذهاب للاستجمام في مدينة الداخلة على حساب المال العمومي . الله ينعل اللي مايحشم.
Il fait maintenant froid à Rabat et ces messieurs veulent se payer au frais du peuple une petite bronzette au Sahara surtout à Dakhla . Laissez les soldats faire leur noble travail et foutez leur la paix .
En lisant l'article Hespress , j'ai eu honte à votre place , depuis 2010 aucun parlementaire n'a été visiter nos nobles défenseurs , savez au moins que chaque année des dizaines de parlementaires du monde entier visitent la région , je ne pense pas car pendant ce temps , vous avez vos propres affaires personnelles à régler
يجب الاهتمام بحالة المتقاعدين فهم في وضعية مزرية للغاية فهم المرءاة التي يرى فيها جنود اليوم حالتهم في المستقبل
مابقى لكم غير الجنود تكدبو عليهم .قلتو زعما راهم مازالين غافلين .باركا من النفاق قتلتو الروح الوطنية من الشعب .بعدو من الجيش بزاف عليكم هم رجال وحماة ودروع واقية للوطن .ماحشمتوش الشرطة والمخازنية كيضربو الجيوش المقاعدين للي حررو الصحراء هذا هو الجزاء عواض باش تكرموهم كترلوهم وكتضربوهم بالهروى .بنو إسرائيل مافعلوا مافعلتم بهم أثناء إحتجاجهم عن الاوضاع المزرية التي يعيشون فيها
هده حملة انتخابية قبل الأوان كان من المفروض تخصيص صندوق خاص الأرامل وأبناء الجنود الدين استشهدوا أو أصيبوا في ساحة الوغى ويكون تحت إشراف صاحب الجلالة بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة الملكية ولأن الاشراف عليه سيكون أكثر شفافية أما زيارتكم فهي سياحية وسياسية في آن واحد وعليه من الأفضل لكم أن تبقوا في تمرير القوانين التي تخدم مصالحهم خير لكم
مبادرة حسنة من السادة البرلمانيون للاطلاع على أحوال الجنود المرابطون بالصحراء المغربية لكن عليهم أن يدافعوا ويردوا الاعتبار للعسكريين المتقاعدين الدين افنوا شبابهم في خدمة وطنهم والان يعانون في صمت والرسالة لقد وصلتهم بعد تلك الوقفات التي قاموا بها بالقرب من قبة البرلمان معبرين عن المشاكل التي يعانون منها . .
البرلماني كبعض المغاربة في بلاد المهجر يستغلون المناسبات الوطنية لأغراض شخصية ضيقة أقول لكم ارجوكم اتركوا الجنود وشأنهم وفعلا ان كنتم تريد خيرا بهم فاعتنوا بأولادهم وبازواجهم بأقاربهم
حان الوقت لخروج قانون حماية الجندي وعائلته من الفقر كما هو معمول به في امريكا وغيرها
اما زيارة فهي لأغراض حزبية وخصوصا انتخابات 2021 على الأبواب
أمر جميل ان يزور نواب الشعب الجدار العازل والدي بني بدماء. الشهداء والأسرى وتضحياتهم الجنود المرابطين بالحدود لا ينتمون إلى عالم آخر انهم يتصفحون الانترنيت ويطليعون عل كل التطورات الحاصلة في المملكة وهم عل وعي أن ايتام حرب الصحراء مشردون ويعيشون البؤس وصراخهم بعاصمة المغرب سمعه الشهداء بإلحكونية وإمكالة والواركزيز وجدريية. والمحبس كان الأجدر بهم طلب إرساء تقافة التقدير والاحترام وتعويض أسر الشهداء. للحفاظ على معنويات الجنود ليعلم الجندي انه ترك الزوجة والأبناء في مكان يحفظ لهم حقهم في العيش الكريم اصبحنا يوم بعد يوم نتاسف على مشاركة اباؤنا الشهداء في تلك الحرب التي حطمت آسرنا وشردتنا والدولة المغربية تناستنا بشكل ممنهج وغامض
يجب أن تشمل هذه الزيارة بقضاء ليلة كاملة في حراسة الحدود . وليس الزيارة و العودة في الحين لربما تتنازلوا على ثلث أجرتكم .
كل مغربي مغربي إلا ويتمنى زيارة إخواننا وأبناءنا الجنود المرابطين في صحرائنا. وكم هو جميل أن يقوم النواب بزيارة جنودنا على نفقتهم الخاصة من سفر وأكل ومبيت وليس على نفقة دافعي الضرائب.
بادرة طيبة ومحموة من السادة النواب لغيرهم الوطنية إتجاه جنودنا البواسل في صحرائنا الحبيبة واتمنى كذلك أن تراف قلوبهم ويحبون بتأنيب الضمير وهم يعلمون ان جل الجنود المتقاعدين الذين بنوا الجدار الرملي بجهد كبير تحت حرارة مرتفعة ورمال وافاعي خطيرة و كذلك الهجمات العدوانية لمرتزقة البوليزاريو اللقيطة.واخواننا من الجنود خدموا في الجندية أكثر من 30 سنة يتقاضون راتب شهري لا يتعدى 1700 درهم وانت أيها البرلماني جل عملك حضورك ونوم مريح وقواعد 2 ديال الريال اعيق وفيق أيها البرلماني ونتازل عن اجرتك وتب إلى الشعب
الا تعرفون ان هدا الجندي المرابط لا زال ينتضر دريهمات معدودة التي ما زالت في دمة الدوله مند 1993
عوض زيارتهم فكوا الحصار على نقودهم
الله ياخد فيكم الحق
الجنود المغاربة مهما كانت درجاتهم ورتبهم ،فهم كبار شجعان وصناديد ينبغي الاهتمام بهم والرفع من من معنوياتهم بالرفع من أجورهم واﻻعتناء بأسرهم خصوصا تلك التي فقدت معيلها وهو يدافع عن الديار.فألف تحية وتحية لك أيها الجندي الشجاع المقدام أينما كنت فأنت في قلوب المغاربة جميعهم فألف شكر وشكر لكم ياحماة الوطن.