تاركاً الشَّارعَ يغْلي في باريس ونواحيها، وفي خضمِّ الصّراع الدّائر في الشّرق الأوسط بين طهران وواشنطن، ووسطَ زحمة الأجندات الدّولية، تترقّبُ الرباط زيارة رسمية من الرّئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، خلال فبراير المقبل؛ وهي الزّيارة الثالثة من نوعها التي تقودُه إلى المغرب.
واختارَ الرّئيس الفرنسي أن يُبرمجَ لقاءً رسمياً معَ الملك محمد السّادس في 12 فبراير المقبل، وفقاً لما نقلته مجموعة من المنابر الإعلامية. وتأتي هذه الزّيارة لتكسّر “سلسلة” من التأجيلات، إمّا بسبب أجنداتِ رئيس الدولة، أو لغيابِ الترتيبات البروتوكولية الممكنة للقيامِ بالزيارة “المنتظرة”.
ونقلت مصادر إعلامية أنّ ماكرون سيزور المغرب لإقْناع الرباط باختيار “مجموعة ألستوم” الفرنسية لصناعة القطارات فائقة السرعة لإنجاز الشطر الثاني.
وتتخوّفُ فرنسا من تفضيل المغرب العرض “المغري” الذي قدّمته الصين من خلال “المجموعة الصّينية المحدودة للسكك الحديدية”، خاصة أنّ المملكة تراهنُ بقوة على الخط السّككي السّريع الذي سيربطُ بين مدينتي مراكش وأكادير.
وتعرفُ العلاقات المغربية الفرنسية نوعاً من البرود الدّبلوماسي، إذ لم يجتمع وزير الخارجية الفرنسي بنظيره المغربي خلال الاجتماع الرئيسي متعدد الأطراف بالجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ العلاقات بين البلدين.
ويرى الإعلامي المقيم في باريس مصطفى الطوسة أنّ “هذه الزيارة المرتقبة ستكون مناسبة للتأكيد على جودة واستثنائية العلاقات المغربية الفرنسية في عهدي الرئيس ماكرون والملك محمّد السّادس”، لافتاً إلى أنّها “ستتأثّر بالجوِّ الإقليمي والدّولي الموسوم بالأزمات”.
ويشيرُ المحلل السياسي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أنّ “الأزمات الدولية لها انعكاسات مباشرة على المملكة كبلد قوّي في شمال إفريقيا، وعلى فرنسا كدولة رائدة في الاتحاد الأوروبي”، متوقّفاً عند “الأزمة الليبية التي تأتي في مقدّمة الملفات التي تهدد بانفجارٍ قريبٍ في المنطقة مع التدخل العسكري التركي”.
وأردف الطوسة بأنّ “المغرب وفرنسا يرفضان التدخل التّركي في ليبيا”، وزاد: “الزيّارة المقبلة لماكرون ستكون مناسبة للتأكيد على هذه المقاربة الدبلوماسية للطّرفين”، مبرزاً أنّ “إشكالية محاربة الإرهاب وعدم الاستقرار في دول السّاحل ستتصدّر المشاورات بين باريس والرباط”.
ولم يغفل المحلل ذاته الوضع في الشّرق الأوسط عقب مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني، وقال إنّ هذه الزيارة “تأتي في جوّ من التصعيد الأمني والاستخباراتي بين طهران وواشنطن”، وزاد موضحا: “بما أنّ فرنسا والمغرب لهما مصالح مشتركة في الشّرق الأوسط، فإنّ المباحثات ستركّز على الوضع في المنطقة”.
واسترسل الباحث ذاته بأنّ “الرباط وباريس سيبحثانِ الخلاف في ليبيا، مع تجديد دعوتهما إلى تجاوز الحل العسكري؛ لأن الحل السّياسي والمظلة الأممية، في غالب الأزمات، هما الوصفة الوحيدة لتفادي الحرب الشّاملة والمفتوحة”.
فرنسا لا زالت تعتبر المغرب مستعمرة تابعة لها وتفرض كل شيء على المغاربة، حتى الساعة الصيفية طبقت رغم اضرارها واخطارها.
التدخل التركي في ليبيا يعتبر النقطة الاهم لأنها مسألة استراتيجية بالمنطقة، تصورو تركيا وضعت قدما في ليبيا بذريعة الحرب هناك، سيصعب على الدول المحيطة تحريكها، لا بل سيجدون أنفسهم في حالة دفاع عن النفس في منطقتهم، أتعرفون معنى أن يتم وضع نزاع معين في منطقتك أو محيطك الاقليمي؟ لكم في مشكلة الصحراء أكبر مثال. بالواضح: تركيا فيّقاتهم مزيان فتركوا خلافاتهم التافهة من قبيل لا علاش مشريتي عندي السلاح؟ علاش الوزير مستقبلتيه وووو…دابا المعقول وصل
كفى من ربط الاقتصاد الوطني بالاخطبوط الفرنسي او الاوروبي الذي يستنزفنا منذ الاستقلال. المستقبل في اسيا اجلبو استثمارات صينية , هندية, تركية. الاوربيون نحن بالنسبة لهم مجرد بقر.
الأولى ملف ترسيم الحدود البحرية مع الإسبان و أيضا سبتة و مليلية و الخالدات و الصحراء المغربية يا جلالة الملك … إيران لقد مسحت أمريكا بكرامتها الأرض أما ليبيا أردوغان أخذ الضوء الأحمر من روسيا و أمريكا ليكون اللاعب الأبرز فيها …الأولى أن نركز على مشاكلنا ….
هرولة ماكرون إلى المغرب لم تكن صدفة أو حبا في المستعمرة السابقة بل مصلحة فرنسية وقطع الطريق على المارد الصيني كي لا يزاحم صفقة القطارات مع المغرب. ثانيا يريد بهاته الزيارة أن يجر المغرب إلى الحلف الفرنسي الإماراتي والمصري والسعودي في ليبيا على حساب الحلف التركي القطري !!! نتمنى من القيادة المغربية ألا تنجر وراء طموح حلف الشر هاذا مع العلم أن التدخل التركي والمعطيات على الأرض تؤكد أن الجيش التركي سيقلب الطاولة على هاذا الحلف وهاذا ما تفطن له حكام قصر المرادية لينضموا فورا إلى الحلف التركي لحاجة في نفس يعقوب. وفي المحصلة لا قدر الله أن حكومة الوفاق حسمت المعركة بدعم تركي فإننا سنكون في مواجهة جديدة مع نضام القدافي آخر في ما يخص قضية الصحراء.
فرنسا هي التي وراء كل المشاكل التي يعرفها المغرب الاقصى والمغرب العربي .لا خير ينتظر من هده الزيارة اللهم شيءا اخر ضد ارادة الشعب كالساعة الاضافية التي يعاني منها الصغير قبل الكبير ولا حياة لمن تنادي . وهي اصغر ظلم ترتكبه فرنسا في حق المغرب فما بالك بما هو اكبر واعظم الدي اصبح الكل يعرفه .
الزيارة نتاع ماكرون الهدف ديالها هو اقناع المغرب بلي فرانسا هيا لتاخد مشروع القطار فائق السرعة و التخلي على العرض المغري نتاع الصين مكاين لا ايران و لا ليبيا
حتى لو أهدت الصين مشروعها بالمجان للمغرب فإنه سيقتني المنتوج الفرنسي بالملايير،لأنه مرغم على ذلك وليس حرا في اتخاذ مثل هذه القرارات،سواء بزيارة ماكرون أو بدون زيارة.
يوم سيحكم الشعب نفسه بنفسه وتكون هناك برلمان منبثق من الإرادة الشعبية وحكومة تخدم مصالح الشعب،عندها يمكن الإختيار بين العروض وتفضيل الجودة والثمن المناسب،أما والوضع كما تعرفون فستبقى فرنسا تتحكم في المغرب إلى أجل غير مسمى.ولكم في مشتريات السعودية من الأسلحة الأمريكية خير مثال.
"المغرب وفرنسا يرفضان التدخل التّركي في ليبيا"…بل فرنسا هي التي تريد ان تتدخل لوحدها في ليبيا عبر دعم اسير الحرب السابق حفتر ومعها مصر وروسيا وبعض من الدول العربية وخير دليل هو اجتماع وزير الخارجية الفرنسي مع نظرائه من قبرص واليونان في مصر لمناقشة كيفية التدخل في ليبيا وهو الأمر الذي تفطن له وزير الخارجية الايطالي الذي رفض نتائج الاجتماع والتوقيع عليه واتجه الى الجزائر بعدها.. وبالتالي وضع ايطاليا اقرب لمحور تركيا منه الى فرنسا
ارى ان على المغرب ان يختق فرنسا اقتصاديا او بالمختصر المفيد …فرنسا هي سبب ازمات شمال افريقيا وغربها ولن يتحقق الاجماع الموحد مادام فئة قليلة من اتباعها في هذه البلدان يتنعمون بالرفاهية مع تحقيق مصالح المستعمر السابق على حساب الشعوب ..هي سرطان لا بد من اقتلاعه ..ومن اجل اقتلاعه لابد من دعم معنوي مثل خروج الشعوب في مظاهرات تحت شعار طرد التبعية الفرنسيةوتحقيق علاقات ندية معها الامر الذي يمكن الحكام من ورقة ضغط قوية تطيح بالاتباع في الداخل والخارج ..اذ ان السكوت هو علامة من علامات الرضا خصوصا اذا قابله رمي بقايا من فتات فرنسي كان حقا سابقا لشعوب المنطقة ككل .
اوا القضية فيها لفلوس باغي ايجي يدي دي البركة و يمشي بحالوا .عن اي ملفات تتحدث و هل المغرب له ثقل كي يتحدث عن ليبيا او ايران .لنكن واقعيين ونعلم جيدا اننا لا نساوي شيءا في الخارج لاننا و بكل بساطة ضعفاء جدا و الحكومة من اضعف خلق الله و لا اقتصاد لا ثقافة و لا شيء كل شيء وصل الى الحضيض مع كامل الاسف
إذا كانت فرنسا أن يفضل المغرب عرضها للسكك الحديدية على العرض الصيني الرخيص لضمان مناصب الشغل لمواطنيها فنحن نريدها أن تفتتح قنصلية في الصحراء المغربية
Alstom n'est plus française depuis que la société était racheté par GE
و الله لن تقوم لنا قائمة ما لم نخرج من العباءة الفرنسية و ننفتح على أنفسنا كما نحن و على العالم. رؤية العالم وفق المنظور الفرنسي ستصيبنا بالهلاك.
عل من تظحكون وجود الرئيس الفرنسي في المغرب هدفه البح بسفقة tgv مراكش اكادير وازالت التنين الصيني من الواجهة
تركيا تتمدد في الشرق الأوسط ومن يدري ربما تكون تحمل للشعوب المنطقة ما لم تستطيع تقديمه حكوماتهم و حلفائهكم خصوصا اذا عرفنا ان لدى تركيا حلف لا يقهر روسيا الصين …….بالإضافة إلى الإقلاع الإقتصادي الذي لم تستطع تحقيقه حتى دول اوروبية مثل فرنسا وتغلغلها في الإقتصاد الإلماني أقوى دول الإتحاد الأوروبي ب أكثر من مليون تركي يحمل الجنسية الألماني ….تركيا ستبني قواعد عسكرية بليبيا للأبد ولن تخرج منها لانها تعرف كيف ترضي شعوب العربية ….الرخاء الاقتصادي والسلع الرخيصة وذات الجودة العالية لا يمكن ان تقدمه دول مثل فرنسا
5 محلل ريفي … قصر المورادية كما سميته وقف وحده ضد التدخل الاجنبي في ليبيا حتى لما كان كل الجيران يستضيفون المؤتمرات الدولية التدخل في ليبيا .. و يقف اليوم مع طرابلس حتى قبل أن تبدي تركيا التدخل هناك . اخشى ان يقف المغرب اليوم ضد التدخل في سوريا و مؤتمر مراكش ل …اصدقاء الشعب السوري… ما زال راسها في الأذهان .. الجزائر ما زالت في موقفها من الازمتين السورية و الليبية منذ 2011 و لم تغيره مع تغير ميزان القوى . قصر المورادية له حسابات إستراتيجية واسعة في المكان و الزمان و ليس حسابات أنية مثلما يحسبها المغرب .
البارحة فقط المغرب كان يساند حكومة السراج
التي كانت تدعمها فرنسا واليوم انقلبت فرنسا
عليهم واصبحت تدعم حفتر فما على المغرب الا
ان ينقلب ويدعم حفتر ضد التدخل التركي،ههه
الهدف الحقيقي من زيارة رئيس فرنسا للمغرب تتمحور في ما يلي: 1- زيادة المبالغ المالية التي يدفعها المغرب لفرنسا منذ الاستقلال لمواجهة ازمة صناديق التقاعد الفرنسية ….2- تفويت مشروع احداث القطار السريع الذي سيربط مراكش باكادير…….. اما ما يتعلق بليبيا او الجزائر او الصحراء او العراق فهذه المسائل ثانوية فقط
المغرب لازال غير مستقل وتابع لفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية حولوا بوصلتكم نحو اسيا كالصين روسيا اليابان الهند وابتعدوا عن الغرب ان اردتم العمل بجدية وشكرا
المخزن لا يستطيع رفض اي مشروع فرنسي بالمغرب
وحتى سياسيا المغرب اصبح ضد التدخل التركي بليبيا
لان فرنسا اصبحت تقف مع حفتر وضد حكومة السراج.
العلاقات المغربية الفرنسية لا تتأثر عندما يتعلق الأمر بمصالح الدولتين
عكس بعض القادة الذين يقودون أوطانهم الى الهاوية بسبب التكبر والأنانية٠
المغرب قوة عظمى فقط بعض الناس مازالوا يصدقون اوهام اردغان.
لو كان اردغان فيه خيرا لطالب بمقاطعة المنتجات الروسية مع العلم ان روسيا تقتل كل يوم عشرات من السوريين .لكن مع من تتكلم.
على المغرب ان يهتم بمشاكله اولا ولا يتدخل فيما لا يعنيه كاءيران او ليبيا ااو سوريا او اليمن لاءن العالم يعرف ان الحروب بالوكاالة للاءمبريالية واضحة للعيان فلا داعي للتكلم عن داعييش لمن ينشئها ويصطاد ععلى الضحية
نعم للصفقاتت التجارية في اطار المنافسة مع ايةة دولة مراعيا بذلك مصالح الدولة ودفتر التحملات
نعم المغررب هو بوابة فرنسا لاءفريقيا فمصالها في المغرب اكبر من مصالح المغرب باروبا لذلك يجب احترام استقلال المغرب رغم اني اومن اننا لم نحصل عليه كاملا
الله ينصرالملك محمد السادس أنا احبه في الله رجل الإستقرار والنماء بالتدرج
الذي نسمع دائما ان المغرب دولة فقيرة وسلمية ولا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول
وان كان لابد فعندها مشكل الصحراء يكفيها.
الى محمد
اي رخاء اقتصادي في تركيا .
انا مثلك كنت مغيب و لما زرت تركيا و عشت فيها بعض الوقت احتككت بالشعب ، صدمت و الله الشعب يعيش ازمة خانقة بنات الاتراك تعمل في الدعارة لكي تعيل عائلتها . الشباب عازف نهائيا عن الزواج لان المصاريف مرتفعة ، في تركيا لكي تكون بيتا بسيطا لازم يكون الزوجين موظفين على عكس المغرب رغم كل الاكرهات .
راه امثالك من باع الوهم لشبابنا ،اغلب الشركات الموجودة في تركيا في المانية و ايطالية و اسرائلية . مثل ما يحدث في المغرب شركات تنتج منتجات في المغرب و تضع عليها انتاج مغربي
التذخل التركي في ليبيا. اذا كانت تنوي دخول التراب الليبي فعليها كذالك ذخول الجزاءر واسترجاع العثمانيين الاراضي التي تخلت عنها وتذخل مصر وكل الدول التي كانت تحت راية العثمانيين. وان تجعل الحدود مع المغرب اذا.
الأمر واضح لا لبس فيه ، فرنسا تضرب مصالح المغرب لصالحها ،فمتى ننتهي من الإملاءات الفرنسية
كثر الخبراء الاستراتيجيون ولكن الخبرة تشتتت وانشطرت شظاياها
كنت افهم الى حد ما السياسة في السبعينات والآن كل ما اعرفه هو انني لا اعرف شيأً ولا استطيع جمع مكونات هدا المفهوم اللاتيني: puzzele الدي تقابله كلمة لغز ولكن لا تأوٍِِّلُ معناه الصحيح.
جميع زيارات الفرنسية للمغرب مند استقلال السياسي الى يومنا كلها أطماع اقتصادية محظى ام ملفات ايران وليبيا سيري أفرنسا تفلاي على شعبك وخلينا عليك فتقار.
الأزمة التي تعرفها فرنسا ستتفاقم أكثر فأكثر لأن كل الدول أصبحت تنتج دواءها وغذاءها ووسائل نقلها.
بينما فرنسا والدول المتقدمة أصبحت تعتمد على الصين أكثر من اعتمادها على نفسها وتريد الآن المساعدة من الدول الحليفة لها.ويوما ما سيصبح الغرب كالسعودية تبيع ولا تنتج.
لا خوف على مملكتنا فتاريخ يعيد نفسه وتاريخ ينصفنا
كم أتمن ان يكون المغرب متل فرنسا ولو عشرة في المءة في العمل والصحة وووو أما السعاعة ألأضافية في فرنسا كي يعملن اكثر ويقتصدون الطاقة فهم يعملن النهار وينمون مبكرا
لو لا سرقت فرنسا ديالك لثرواث الأفارقة و تهديد الزعماء الأفارقة بالإطاحة بهم من السلطة إذا لم يطبقو أجنذتها في بلدانهم … لكانت فرنسا التي تفاخر بها أسوأ مليون مرة من المغرب لي غاذي بالبركة أو التضامن الشعبي … فرنسا من أفقر الدول في العالم من الثروات الباطنية … حتى الذهب الذي توازن به ميزانيتها كله مسروق بتواطؤ مع حكومات إفريقية فاسدة … ثقف نفسك قبل أن تتكلم … لأن دلال الفرنسيين موجود على ظهر معانات الأفارقة …
وا عللاه يطلب من سي ماكرون يرجع لينا الساعة ديالنا بالرجولة
عندما يضمر لك الاشقاء الشر ويسعون الى تمزيقك واضعافك فكيف تكره بلدا لاياتي منه سوى المنفعة المشتركة ويقف الى جانب وحدة المملكة في المحافل الدولية رغم ان المغرب لم يكن قط قطعة من فرنسا ولا يحسن التحدت بالفرنسية سوى متقفيه
5 – محلل ريفي
الجزائر دولة اقليمية ذات وزن سياسي ، وعسكري ، ولابد من وجودها في
موضوع ليبيا رغم محاولة فرنسا إبعادها عن مؤتمر برلين الا انها باتت مدعوة
وستكون لها مع المانيا علاقات مستقبلية اقوى من علاقاتها مع فرنسا بالإضافة
الى علاقاتها مع الصين ، وروسيا وأمريكا ، ولعل عودتها الى الساحة الإفريقية
دبلوماسيا ، وسياسيا بعد الفتور الذي خيم عليها لسنوات سيكون اقوى، علاقة
الجزائر بفرنسا ليست على ما يرام خاصة في عهد ما بعد 12 ديسمبر 2019
سيكون للجزائر قسط في الكعكة الليبية……
" فرنسا المستعمرة المستبدة الضالمة قتلت اجدادنا الرجال الغيورين على البلد بالملايين "١٩٤٩
٢٠٢٠ محمد ٦ يستقبلهم بالود و الحنان
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
استيقظوا يا عرب ! كفاكم سبات.
التعاون بين المغرب و فرنسا لحفظ السلام في شمال افريقيا و الشرق الاوسط و تنمية الاتحاد المغاربي فكرة ممتازة. نحن نثق في ملك البلاد و هو يعرف كيفية الحفاظ على مصالح المنطقة جيدا.