تغيير القوانين الانتخابية يجمع رئيس الحكومة بقادة الأحزاب السياسية

تغيير القوانين الانتخابية يجمع رئيس الحكومة بقادة الأحزاب السياسية
الأربعاء 26 فبراير 2020 - 23:45

يشرع رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، في غضون الأيام القليلة المقبلة، في عقد الاجتماعات التشاورية الأولية حول التحضير للانتخابات التشريعية المقبلة في 2021.

وأكدت عدد من القيادات الحزبية أن تنظيماتها السياسية أعدت تصوراً حول إصلاح القوانين المتعلقة بالانتخابات، ويرتقب عرضها رسمياً على رئيس الحكومة في الاجتماع المرتقب بعد أيام.

وقال امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، المشارك في الحكومة، إن لدى حزبه مطالب حول طبيعة التعديلات في القوانين الانتخابية، مشيرا في تصريح لهسبريس إلى أن “القوانين الانتخابية تتطلبُ توافقاً وطنياً وليس بمسألة رأي هذا الحزب أو ذاك”.

وأوضح الأمين العام لحزب الحركة الشعبية أن تنظيمه سيطرح في الاجتماع مع رئيس الحكومة مسألة التقطيع الانتخابي ونمط الاقتراع والعتبة، داعيا الحكومة إلى فتح نقاش واسع حول هذه الإشكالات.

من جهته، أوضح نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، في تصريح لهسبريس، أن الاجتماع مع رئيس الحكومة سيعقد قريباً، لكنه أشار إلى أن اللقاء سيكون أولياً للاستماع إلى وجهة نظر الحكومة قبل تحديد موقف “الكتاب” من التعديلات الانتخابية.

وكان المكتب السياسي لـ PPS شكل لجنة من أجل من أجل إعداد تصور حول نمط الاقتراع، ومبادئ وقواعد التقطيع الانتخابي، وسبل تطوير التمثيلية النسائية في مختلف الهيئات المنتخبة، وحالات التنافي في تحمل المسؤوليات الانتدابية، وكيفيات الارتقاء بآليات تفعيل مبدأ التدبير الحر للجماعات الترابية بكافة أنواعها ومستوياتها، بالإضافة إلى مسألة العتبة الانتخابية، وغيرها.

ويرى “حزب الكتاب” المعارض أنه رغم كون المنظومة المؤطرة للانتخابات “تتخذ أشكالا وصيغا قانونية وتنظيمية وتقنية وتدبيرية، إلا أن مقاربتها يتعين أن تستند بالأساس إلى رؤية سياسية واضحة وعميقة ومتقدمة، باتصال وثيق ومباشر مع قضايا وإشكالات المشاركة، وتحديات إعادة الثقة في المؤسسات؛ وذلك بما يضمن ترصيد وتطوير مكتسبات بلادنا في مسارها الديمقراطي والمؤسساتي والتنموي”.

ويخوض حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب الاستقلال، بدورهما، معركة تغيير القوانين الانتخابية، إذ سبق أن وجها دعوة إلى رئيس الحكومة للتعجيل بفتح ورش الإصلاحات السياسية والانتخابية، وبلورة التدابير التي من شأنها إحداث انفراج سياسي والمساهمة في تدعيم وتقوية المشاركة السياسية.

وشكل الحزبان معاً لجنة مشتركة من قياداتهما لبلورة موقف موحد حول التعديلات المرتقب طرحها على طاولة رئيس الحكومة، يهدفان من خلالها إلى إقناع باقي الأحزاب للانضمام إليها، سواء في الأغلبية أو المعارضة.

وتهدف اللجنة المذكورة، وفق مصدر استقلالي، إلى التوافق حول مجموعة من الأهداف العامة حول القوانين الانتخابية، موردا أن النقاش مازال مفتوحاً حول النقاط المتعلقة بالعتبة واللوائح الانتخابية، بالإضافة إلى تقديم مقترحات تهدف إلى تجاوز الإشكاليات التي طرحت في الاستحقاقات الماضية، على مستوى التزوير وشراء أصوات الناخبين.

مصادر مسؤولة تحدثت لهسبريس عن أن أكبر تحد يواجه الانتخابات التشريعية المقبلة في المغرب هو العزوف السياسي وليس تغيير القوانين الانتخابية، وانتقدت ضعف الأحزاب السياسية في تأطير المواطنين المغاربة، خصوصا فئة الشباب التي باتت لا تؤمن بالعمل السياسي المنظم.

ويسود عزوف كبير وسط المواطنين المغاربة، خاصة الشباب منهم، إزاء المشاركة في الشأن العام والانخراط في الأحزاب السياسية، إذ لا تتعدّى نسبة الشباب المنخرطين في حزب سياسي 1 في المائة، حسب بحث سابق أنجزته المندوبية السامية للتخطيط.

‫تعليقات الزوار

28
  • حنان
    الأربعاء 26 فبراير 2020 - 23:58

    نطمح إلى تغيير العقليات لا إلى تغيير القوانين.ليكن في علمكم أنكم أنتم المترشحون وانتم المنتخبون أما الشعب المغربي أصبح فاقدا للثقة فيكم وفي من وراءكم.

  • مواطن من درجة الأولى
    الخميس 27 فبراير 2020 - 00:01

    عندما أرى هده الوجوه أعلم في قرقرة نفسي أن المغرب لن يكون افضل وسيزداد تعاستا.

  • سمير
    الخميس 27 فبراير 2020 - 00:02

    نفس الوجوه . غيرو أنفسكم أولا . يجب تغيير القوانين والوجوه التي عمرت كثيرة . تفتحون دكاكينك في الحملات الانتخابية فقط. إذا لم تستحي…

  • ولد حميدو
    الخميس 27 فبراير 2020 - 00:11

    عوض ان يبحثوا عن الحلول تجدهم مهتمون بقوانين الانتخابات فحتى و ان اجتمعوا هده الايام فسيبشروننا بان العدس و الحمص و التمر سيكون متوفرا في رمضان
    بالنسبة الي فانا مزداد في 29 فبراير و لهدا فيكون عيد ميلادي مرة واحدة كل اربع سنوات و هده السنة كاين ان شاء الله راكم معروضين كاملين

  • doukali
    الخميس 27 فبراير 2020 - 00:12

    لا اتسجل في لوائحكم
    لا اصوت على أحد
    لا ادعم أحد
    لا انخرط معكم
    لا اشارك حملاتكم
    لي درتوه شحال من عام هدا براكة علينا الله يكتر خيركم والله يعطينا وجوهكم

  • متجالس
    الخميس 27 فبراير 2020 - 00:23

    احلم منذ زمان المغرب بدون أحزاب ولا نقابات كما أن منذ 60عاما وانتم تشرعون وتغيرون القوانين لصالحكم ضدا على المواطن

  • rachid italy
    الخميس 27 فبراير 2020 - 00:47

    اول يجب تغير العقلية الأمناء عليهم انسحب من حقل السياسي ثانيا يجب تغير قانون تزكية يجب على مرشح أن يكون حاصل على الإجازة وعدة دبلومات ويجب تغير نظام تصويت

  • مواطن غيور
    الخميس 27 فبراير 2020 - 00:58

    أتمنى من رئيس الحكومة ورؤساء الأحزاب أن يكون من بين التغيير في قانون الانتخابات فرض مستوى تعليمي على كل من أراد أن يترشح للانتخابات الجماعية.لأنه لا يعقل ونحن في القرن الواحد والعشرين وبلادنا تزخر بالشباب المتعلم والجماعات مليئة بالأميين.

  • ناصر
    الخميس 27 فبراير 2020 - 01:31

    لن يغيروا إلا ما سيكون موافقا لمصالحهم و ما يضمن عودتهم الى مواقعهم سالممين غانمين .
    أما ان يقرروا رفع المستوى التعليمي لأي مرشح لا يقل عن الإجازة فهذا غير ممكن .
    أما أن يقرروا فتح المجال أمام الذين اقصوا بأحكام إدانة بمدد حبسية سواء موقوفة أو نافذة بملفات وتهم مفبركة من طرفهم لإقصائهم بطرق سهلة ومختصرة لأن لهم قاعدة انتخابية كبيرة فهذا غير ممكن .
    ……….. كل هذا وغيره من القرارات لا يمكن فتح الأبواب بها أمام فئات يمكن ان تحاسبهم بعد دخولهم الى المجالس ….وما خوفهم وارتعاشهم من تمرير قانون الإثراء غير المشروع إلا ألف دليل على ذلك .
    فلا نلوم أحدا على عدم الإقبال على التصويت واستبدال ذلك بالخروج الى الشوارع لإعلان المظالم ….
    ولكل هؤلاء نقول : إثقوا الله في أمن واستقرار وطنكم لأنه أمانة الأمانات .

  • غييور
    الخميس 27 فبراير 2020 - 01:45

    من أجل محاربة الفساد الانتخابي والرشوة المطلوب هو تعميم اللائحة بالعالم القروي وانتخاب الرئيس بالاقثراح المباشر

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الخميس 27 فبراير 2020 - 02:03

    بسم الله الرحمن الرحيم أن الله لايغيير ما بي قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم صدق الله العظيم أيها المسؤولين المنتهية صلاحيتهم عليكم أن تطرحوا المسألة أمام الشعب ليقول كلمته في الموضوع أولا حسب رأيي الشخصي بكل تواضع إجراء الانتخابات من آلف إلى الياء أيام الأحد بدل أيام الجمعة ذالك أن الانتخابات تحرم عدد من المغاربة من أداء صلاة الجمعة هذا أخطر شيء بسبب الانتخابات تانيا تقليص عدد النواب إلى 250 فقط وتخصيص نسبة من هذا العدد للعنصر النسوي وأخيرا رفع العتبة إلى 10 في المائة مع إلغاء مجلس المستشارين لتقليص النفقات على الأشياء التي لاتجدي نفعا في الوقت الراهن نظرا للمكانة التي أعطاها الدستور الجديد للنائب البرلماني

  • مغربي غيور
    الخميس 27 فبراير 2020 - 02:07

    الإشكال الحقيقي هم الأمناء العامون الاحزاب السياسية المغربية الجاثمين على كراسي المسؤولية للاغتناء الغير مشروع عن طريق بيع التزكيات خلال المحطات الانتخابية وبمراكز المسؤولية واقتراح الوزراء فكيف نطلب من هؤلاء التشريع لقوانين تحرمهم من ريع شابو وهرمو عليه وسيموتون عليه اذا ما أحد بمقترحاتهم التي لم تكون إلا عقيمة.
    ننتظر بصيص الامل من لجنة النموذج التنموي الجديد لان طبعنا متفائلين ولسنا متشائمين
    مادام الشان التشريعي بيد العثماني وبنعبد الله ولشكر والعنصر وساجد واخنوش و مادام هؤلاء هم صناع الخريطة السياسية بوطننا الحبيب فلن نحلم إلا بما يجود به الله سبحانه وتعالى على هذا الشعب الصبور

  • ولد حميدو
    الخميس 27 فبراير 2020 - 02:23

    يجب الرجوع الى ترشح لا منتمين في الانتخابات المقبلة و يمنع عليهم الالتحاق بحزب ما و ادا فازوا بالاغلبية يكونون الحكومة حتى نرى بقية الاحزاب يتسولون لهم من اجل الدخول لحكومتهم فلا يعقل ان حزب الاحرار داءما مع الرابحة

  • Samir
    الخميس 27 فبراير 2020 - 02:57

    كفى من الكذب اننا نرى نفس الوجوه و الشيب يعتلي رؤوسهم يجب ان تنسحبوا من الحياة السياسية لم تقدموا أي شيى يذكر للمواطنين الفقر في ازدياد و الشباب عاطل و الاقتصاد نحو الهاوية يسير بسبب تراكم الديون انتم لستم الأشخاص المناسبون لإدارة البلاد !

  • hassia
    الخميس 27 فبراير 2020 - 02:58

    Faut en finir avec ces epiciers politique,augmenter le seuil a 5%,et former un gouvernement par coalition,y,a pas de premier parti comme ont battu le record du monde??????

  • لورد أبي
    الخميس 27 فبراير 2020 - 03:21

    المطلوب أيضا تغيير القوانين الانتخابية بشكل يتيح الفرصة لمغاربة الخارج اختيار ممثليهم داخل المؤسسات المنتخبة.

  • amin
    الخميس 27 فبراير 2020 - 05:03

    بدل ان تجدوا حلولا لتشغيل الشباب و الاستجابة لمطالب العديد من القطاعات التي تحتج في الشارع تضيعون الوقت في إنجاز قانون جديد الانتخابات لتكديس الثروة و السلطة و خدمة مصالحكم الخاصة ،ارحلوا أيها الدكاكين السياسية عن المعترك السياسي لقد مللنا من روية نفس الشخصيات التي اكل عليها الزمن و شرب و فشلت في تحقيق التنمية التي يصبوا اليه الشعب كل هذه الوجوه تراشقت بالكراسي و الأطباق للحصول على منصب الأمانة العامة ماذا تنتظر منهم ؟

  • belahcen
    الخميس 27 فبراير 2020 - 05:42

    التغيير هو باب المستقبل الي كل الاحزاب ان ععقلية تغير القانون هو علي مستوي لجان بالبرلمان اما ما هو القانون الداخلي لكل حزب له دوره ان تغيروا ما بانفسكم احسن من تغيير التغيير لابد من يكون جدريا لان هذه الظرفية ليست بما مضى الشباب طموح للتغيير وهل الاحزاب تغيرت فاين تريدون التغيير التغيير الداخلي للااحزاب وارد والوجوه الجديدة بعقلية الشاب موجودة وهذا هو التغيير الحقيقي اما التي شاخة فعليها ان تبقى في الاستشارة .نحن مع التجديد لان زمن التجديد يعطي الطاقة للعمل والله المستعان.

  • محمد أيوب
    الخميس 27 فبراير 2020 - 07:58

    العيب هنا…
    ليس العيب في الوانين الانتخابية…فالنص-كيفما كان محتواه-يبقى جامدا..وما يزرع فيه الروح هو القائمون على تنزيله وتنفيذه على أرض الواقع.فالمسؤول-منتخبا كان أو معينا ولو حتى بظهير-هو المسؤول الأول والأخير عن تطبيق القانون بالكيفية التي تخدم الوطن والمواطن.ومع الأسف،فقد ابتلينا لنخبة فاسدة وفاشلة،همها الاستفادة من امتيازات كراسي ومناصب المسؤولية ومراكمة الثروة عبر الريع والارتشاء في غياب اربط المسؤولية بالمحاسبة التي تبقى شعارا ورقيا وصوتيا يثار في وسائل الاعلام والتواصل ولا يتم تنزيله على أرض الواقع.وعليه،ومهما كانت النصوص القانونية،فإنها تبقى بدون قيمة تذكر ما لم يتم تطبيقها بروح المسؤولية والدليل أننا نقرأ أخبار عن الفساد والفاسدين في كل القطاعات من غير أن يطبق عليهم القانون،بل يتم غلعفووعنهم،وفي كثير من الأحيان تتم متابعة من قام بالتبليغ عنهم.فالفاسدون يشكلون شبه مافيا أخطبوطية تتقاسم فيما بينها عائدات الريع والامتيازات..ط.لذلك فليس العيب في قوانين الانتخابات بل في العقليات التي تجعل النخبة المسؤولة متهافتة وانتهازية ولا ترى الا مصالحها ومصالح تابعيها وخدامها وليس المواطن.

  • محمد بلحسن
    الخميس 27 فبراير 2020 - 08:00

    – نظرا للتطور الهائل الذي عرفته خلال الـ 10 سنوات الأخيرة تيكنولوجيا الإتصال والتواصل مع وجود حواسيب وكاميرات دقيقة بقدرات تخزين كبيرة في كل مكان (بالجيب والمكاتب والمقاهي والأماكن العمومية)
    – نظرا للإستعدادات لفترة ما بعد المصادقة على تقرير اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي الجديد أي لفترة ما بعد خطاب العرش المجيد في 29 أو 30 يوليوز 2020
    أنا شخصيا أرى أن تغيير قوانين الانتخابات أصبح ضروريا ومستعجلا لـ:
    – إنتاج نخب جديدة تؤمن بالعمل الجاد وبالإثقان ومستعدة للمساءلة والمحاسبة
    – حث المسؤولين والبرلمانيين القدماء والحاليين على إعداد تقارير تسليم السلط
    – خلق صندوق أو بنك يحمل إسم MACAO-Funding
    Macao = Mon Argent Chez l'Autre Injuste
    ممول بطريقة تطوعية طيلة 5 سنوات وإجبارية ابتداءا من 26 يناير 2025 من جيوب ناهب المال العام تارك ضحايا هم اليوم مستعدين لتبيان وجود جرائم مالية في صفقات عمومية إنطلاقا من قائمة أولية تتخذ كأرضية لفتح مفاوضات شفافة في بيئة تغلب عليها النكتة والنقد البناء والعتاب والندم واعترافات الظالمين وزوجاتهم وأبناءهم وحفذتهم.
    تخيلوا معي زوجة تقول لبعلها: حشومة عليك يا حبيبي !!!

  • mimoune
    الخميس 27 فبراير 2020 - 11:58

    الحرية والديموقراطية في ثلاثة احزاب فقط والحكومة للاغلبية والله المعين

  • واحد من الرعية
    الخميس 27 فبراير 2020 - 12:33

    ما دام هناك تصويت باللائحة ، فإن انتخاباتنا ستضل فاشلة لأن بعض ضعاف النفوس ممن نعتقد صلاحهم في حيهم أو دائرتهم يرضون بلعب دور الكومبارس في لوائح كبار اللصوص و خونة العهود . فاللائحة تضم عددا من المرشحين منهم أشخاص يثق فيهم من سيصوتون لكنهم مصنفين في مراكز متأخرة ضمن اللائحة يعني لن ينجحوا أبدا ، بينما اللص الأكبر الذي يستغل سذاجتهم تجده وكيلا للائحة و يليه يده اليمنى في "التخلويض" و في الغالب هما من سيفوز .
    إضافة إلى مشكل تصويت "الخيام" المتنقلة "الخوانجية" التي لا يستطيع رئيس مكتب التصويت التأكد من هويتهن و لا يعرف إن كانوا نساء أو رجالا و هل سبق لهن التصويت أم لا و هل البطاقة التي يدلون بها تخصهن أم تخص غيرهن و عليه فقط أن يسأل أعضاء مكتبه الذين يتم اختيارهم على المقاس من قبل السلطة ( أميون في الغالب ) إن كانت المعنية فلانة بنت فلان و هذه الظاهرة متفشية بالخصوص في المراكز الانتخابية القروية . ( ملاحظة : كاتب هذه السطور شاهد عيان و ليس شاهد ما شافش حاجة بحكم ترأسه المتعدد للمراكز ، لكن الحق يقال لم يطلب مني يوما المساهمة في تزوير أو تلاعب بالنتائج ) .

  • Chaiba net
    الخميس 27 فبراير 2020 - 13:33

    العودة إلى الحديث عن نمط الاقتراع و العتبة ماهي الا سبل مشبوهة و استعدادات لابرام صفقات سياسية ترتوي من دماء المواطنين المستنزفة باستمرار. لعل القضية ترمي إلى اتخاذ سبل ثقنية في التزوير و محاولة استمرار افراد العصابة السياسية الحاكمة، ويعطيك هذا صورة واضحة لما جرى و يجري في الجارة الجزائر. طبعا المغاربة اذكياء و يستفيدون على الحس الخفيف و يفهمون الاشياء من بعيد و ليس كما يراها الحالة من قريب. لكم شأن و لنا شؤون. فكل ما يملكه القط من حيل فهي قواعد عند الفأر لذا كفا يكفي

  • حميدو
    الخميس 27 فبراير 2020 - 13:35

    الانتخابات المقبلة يجب ان تكون فــــــــــــردية اما المسيطرون على اللوائح فاغلبهم لا يستحقون …اوادماج جميع الاحزاب في حزبين لا اكثر….الى انتم تريدون الدرجة الاولى لانطلاق الديموقراطية…

  • مواطن
    الخميس 27 فبراير 2020 - 17:34

    مسرحية ابطالها لا يتغيرون
    وا باراكا علينا من هاذ ……… ..بغينا ناس لي يخدموا ماشي لي كيعرفوا غير يخطفوا .

  • Omar
    الخميس 27 فبراير 2020 - 19:24

    Bonsoir,la moyenne d'âge de ces héros:65 ans
    Niveau d'étude:doctorants.Ancienneté 45 ans.Peut on trouver mieux au Maroc?

  • citoyen
    الجمعة 28 فبراير 2020 - 12:43

    نحتاج الي احزاب تخرج من رحم الشعب يكون بامكان اي مغربي ان ينضم اليها دون شروط
    قانون اللائحة يجب ان يتغير لانه لايخدم مصالح المواطن
    يضع الحزب لائحة وطنية فياتي بشخص من سوس ليكون منتخبا في سايس هذا امر غير معقول
    تغيير القوانين يعني اذا كان الامتناع عن التصويت في مكان ما للاحتجاج علي عملية ما يجب اعادتها وليس تمريرها بعدد ضئيل من نسبة التصويت لخدمة اجندات احزاب اصلا المواطنون لايريدونها
    الدمقراطية دمقراطية الشعب
    وليس هناك حزب يمكن ان ينصب نفسه وصيا علي الناخبين
    ويحب قطع الطريق امام الاحزاب التي تتاجر بالدين
    القانون وسيادة القانون والمسوولية والمحاسبة وليس التقوي ونظافة اليد او ماشابه

  • Dghoghi noureddine
    الجمعة 6 مارس 2020 - 11:01

    حدار يا مغاربة لا ثقة في الأحزاب ولا ثقة في المخزن…… لنقول جميعا لا نصوت ولا نخرج من منازلنا… يوم الاقتراع…. المقاطعة ثم المقاطعة… نحن لسنا مجرد رقم ترتيبي في الانتخابات فقط … نحن الشعب وعلى الشعب أن يقرر مصيره.. .
    الدغوغي نورالدين تيفلت..

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز