يستعد البرلمان المغربي إلى العودة إلى عمله الرقابي العادي، وذلك بعد اشتغال بوضعية استثنائية خلال فترة الطوارئ الصحية وما رافق ذلك من إعطاء الأولوية لقطاعات حكومية كانت في الواجهة؛ إذ يرتقب أن تكون جلسة اليوم الثلاثاء الأخيرة في مساءلة قطاع واحد.
مكتب مجلس المستشارين قال إنه قرر العودة إلى التنظيم العادي للأسئلة الشفهية الأسبوعية مباشرة بعد استنفاد الجدولة الزمنية الاستثنائية لجلسات الأسئلة المتفق عليها مع الحكومة، معلنا بخصوص المساءلة الأسبوعية لأعضاء الحكومة أن آخر جلسة ستخصص لمساءلة وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات.
وكان آخر اجتماع لمكتب الغرفة الثانية قد أعلن أن المكتب سيعد لقاء تنسيقيا مع مكتب مجلس النواب، في أقرب الآجال، من أجل التداول في القضايا التي تستوجب تنسيقا مؤسساتيا مستعجلا بين المجلسين، مشددا على ضرورة وضع برنامج عمل المجلس بعد رفع الحجر الصحي وما يستوجب ذلك من مراجعات قانونية ومسطرية لتجاوز بعض النقائص والصعوبات التي ترتبط بالعمل البرلماني، والتي تم الوقوف عليها أثناء الممارسة خلال هذه الفترة الاستثنائية التي فرضتها جائحة كورونا.
وبخصوص اعتماد التكنولوجيا الجديدة للإعلام والاتصال لتيسير وتكييف العمل البرلماني خلال هذه الفترة الاستثنائية، فقد وافق مكتب مجلس المستشارين على استكمال تأهيل منظومة الاتصال السمعي البصري والمعلومياتي على مستوى قاعة الجلسات، وتطوير تطبيق إلكتروني خاص يتيح تأمين عمليات التصويت الإلكتروني عن بعد بشكل مندمج.
عن أي دور رقابي تتحدتون؟نصف النواب غائبون و نصفهم نائمون.
وبماذا يفيدنا كوم غا إحطو السوارت ويخليو الانور كما عليها الناس قادين بشغلهم وكورونا بينات الاشاوي من الكسلاء. غا الملك والسلطات اي بينات الجدارة بلا ذكر المخالفين والشعب وبس
كيف يشتغل البرلمانيون عن بعد و خصوصا الأميون منهم
البرلمان اصلا من ديما وهو فالحجر ملايير دارهم تصرف على نيام الأمة لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اتمنى ان تكونوا استفدتم من درس كورونا،اتركوا تكديس الاموال و العقارات جانبا،لان الدنيا فانية لا تساوي شيئا و نحن اضعف خلق الله.اشتغلوا بجد و اخدموا مصالح المواطن و الوطن بكل تفان.
كن غير سدوه الى يسدق فيه شي بؤرة ديال كورونا و ولي كيتسبب لنا في ضرر مزدوج
المرجو من النواب الانكباب على التشريعات التي من شانها خدمة الصحة والتعليم والعدل
وان مدة الحجر كافية لهم بعدما استفاقو من النوم
ٱستئناف عمل الحكومة مثل عدمه ولو اقفل البرلمان ستبقى الامور كماهي
الفئة تعمل و الفئة جالسة في المنازل. هل كورونا تطبق سوى على الفقراء
البرلمان يعني الكلام وهذا اصل تسميته بالبرلمان يعني باللاتينية parlementer والمغاربة يحتجون للافعال وليس الأقوال استأنف الحضور أو لم يستأنف بعد الحجر الصحي لأننا لم نشعر بغيابه كما شعرنا بغياب بعض الأنشطة.
لا تكونوا قليلو نية فاليادة عازمون على العودة الى عملهم المعتاد بعد الحجر الا و هو النوم و الراحة داخل القبة.
البرلمان ظهر في شهور كورونا أن حضوره غير لائم ما دام أن الشعب تابع تسيير المحافظة التي كانت من طرف الأطباء والممرضين والأمن بما فيه القياد ورجال القوات المساعدة والشرطة وأعوان السلطة وكذلك رجال الإسعاف ولا ننسى رجال النظافة أما البرلمانيوون سواء كانو أم غابو فلا داعي لتشجيعهم
نتمنى أن يكون البرلمان مكان لمناقشة وخدمة الوطن وليس للتمثيل وخدمة المصالح الشخصية
المرجوا من السادة البرلمانيين ان يطرحوا لوزير الصيد البحري لماذا اقصى البحارة من الدعم حيت الان بقينا بلا خدمة ولا دعم الطريق مزال مسدودة الى الجنوب من شهر مارس مكاين دعم حلو غير الطريق أعباد الله خليونا نترزقوا على الله
اصلا هادو اللي سميتهوم نواب الامة وماهم بنواب لانهم لا تتوفر فيهم صفات النائب , دائما هم في الحجر
متى حظروا لقبة البرلمان ؟ومن حظر منهم فهم من النيام الجهلة الاميين
على الدولة اقفال مايسمى بالبرلمان لانه لافائدة ترجى منهم
البرلمان يستعد لاستئناف عمله العادي بعد "الحجر"
Si nos Ministres « incompétents » avaient donné à César ce qui est à César, le citoyen marocain n’aurait trouvé aucun problème avec ce confinement suite à la pandémie de coronavirus ; mais étant donné que "les gros ventres" veulent tout à eux seuls et la plupart d’entre nous meurent de faim, ils le regretteraient amèrement. Alors qu’ils pensent à améliorer le niveau de vie des citoyens, de tous les citoyens en partageant équitablement les ressources de notre pays. Ainsi chacun pourrait économiser quelque argent et pour les confinements et pour les catastrophes naturelles et pour les imprévus… sinon, la cruche, un jour, finira certainement par casser.
كترث هموم المواطنين كتظحك وتبكي قاليك غيستانفو البرلمان علاش حنا كمواطنين عمرو شفناكوم ايوا لعطاتو الدنيا مزيان يدير كتريام
البرلمان والكرة ومواسم الاولياء والزوايا ومهراجانات البذخ كل هذه الاشياء لا تنفع في شيء وهي مفروضة رغم انف الشعب في اطار سياسة الاستحمار والاستبداد والاستهزاء والالهاء وتبذير الاموال التعليم والصحة احق بها !!
الجميع يعرف ان الحكومة تسير ولا تقرر والبرلمان يمرر ولا يفكر والاحزاب العبثية وزعماءها غارقون في الريع والجميع يلعب مسرحية عبثية كبرى طال وجودها !! والضحية هو الشعب ومستقبل الشعب
ههههههه نواب علي مصالحهم لا غير.