قيادات ترفض "حكومة التكنوقراط" وتشجب بخْسَ العمل السياسي

قيادات ترفض "حكومة التكنوقراط" وتشجب بخْسَ العمل السياسي
الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:00

بعد بروز أصوات تدعو إلى حكومة إنقاذ وطني لتدبير المرحلة الراهنة، عبّر عدد من الفاعلين السياسيين، شاركوا في ندوة نظمها ماستر الأداء السياسي والمؤسساتي وفريق البحث في الأداء السياسي والدستوري بكلية الحقوق الرباط، حول موضوع “كوفيد-19 وأسئلة الحقل السياسي المغربي”، عن رفضهم لطرح “حكومة التكنوقراط”، وشددوا على ضرورة التمسك بأن تكون صناديق الاقتراع هي الفيصل في تشكيل الحكومات التي تدير شؤون البلاد.

محمد أوجار، القيادي في حزب التجمع الوطني للأحرار، قال إن أهم درس يمكن أن يتم استخلاصه من التحديات التي طرحتها أزمة جائحة كورونا، هو ضرورة الاحتكام إلى دستور المملكة، والتمسك بالاختيار الديمقراطي، مضيفا أن “هناك حكومة عليها أن تقوم بما عليها، ومعارضة عليها أن تقوم بدورها بعملها”.

وأردف أوجار أن الهدف من الإصلاحات السياسية التي يشهدها المغرب هو إقناع المواطن بضرورة الانخراط في العمل السياسي، وتشجيع الطاقات المغربية في كل المجالات على الانخراط في العمل الحزبي، مبرزا أن الغاية من تبخيس العمل السياسي هي إفقاد المواطنين للثقة في الحياة السياسية.

وعبر القيادي في حزب التجمع الوطني للأحرار عن قناعته بضرورة وضع نمط انتخابات يمكّن من تشكيل أغلبية حكومية منسجمة، وأن يوازي ذلك إعادة تأهيل المشهد الحزبي المغربي، معتبرا أن المواطن المغربي مستعد للمشاركة الإيجابية والانخراط في العمل السياسي متى ما توفرت الشروط لذلك.

وانطلاقا من الاجتماعات التي عقدها حزب التجمع الوطني للأحرار مع ساكنة المغرب العميق، قال أوجار إن الإحساس الذي يعتري سكان هذه المناطق هو “الشعور بالحڭرة والتهميش وانعدام الثقة، وغياب الخدمات الأساسية كالتعليم والصحة”.

وأردف: “نريد نخبا جديدة تحكم بالنزاهة والشفافية، وتحرص على محاربة الفساد والإثراء غير المشروع، وتتبنى سياسة جديدة تقوم على قاعدة الشفافية والضرب بيد من حديد على الفساد والمحاولات التي تسيء إلى علاقة المواطنين بالمؤسسات”، لافتا إلى أن المرحلة الراهنة “تتطلب منا أن نتأهب لشهور صعبة اقتصاديا واجتماعيا، وعلينا أن نعيد الاعتبار للمؤسسات السياسية”.

سلميان العمراني، نائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، قال إن جائحة كورونا لم تُرْخ بتداعياتها العميقة على المنظومة الاقتصادية والاجتماعية فحسب، بل أثرت أيضا على المشهد السياسي والحزبي، موضحا أن السؤال الذي أفرزته الأزمة الحالية، هو هل ما زالت الأحزاب المغربية قادرة على الصمود وعلى إفراز أجوبة لأسئلةِ المرحلة المقبلة؟

من جهته عبر نور الدين مضيان، رئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، عن رفضه للدعوات التي تنادي بحكومة إنقاذ وطني مشكّلة من التكنوقراط لتدبير المرحلة الحالية، إلى حين إجراء انتخابات تشريعية جديدة، وذهب إلى وصف الجهات التي تتبنى هذا الطرح بـ”الأصوات الشاذة التي تعيش خارج السياق المغربي، ولا يمكن اتباعها”.

القيادي في حزب الاستقلال المعارض دافع عن بقاء الحكومة الحالية إلى غاية إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة، معتبرا أن الدعوة إلى حكومة تكنوقراط بمثابة ضرب للمكتسبات الديمقراطية المحققة، التي يقتضي الحفاظ عليها، يردف المتحدث، أن تتحمل الحكومة مسؤولية تدبير الشأن العام، مع ما يتبع ذلك من ربط المسؤولية بالمحاسبة.

وبخصوص تدبير أزمة جائحة كورونا، قال مضيان إن الأزمة الحالية يجب أن تكون درسا لتصحيح الوضع القائم ومعالجة مختلف الاختلالات الموجودة حاليا، “ووضع حد للانتهازية التي أثرت على الحياة السياسية، من أجل رفع منسوب الثقة لدى المواطنين في المؤسسات المنتخبة وفي العمل السياسي”، على حد تعبيره.

ويرى مضيان أن أزمة جائحة كورونا أظهرت الحاجة الماسة إلى العمل على إعادة الثقة إلى العمل السياسي، بهدف الحد من ظاهرة العزوف السياسي وانخراط المغاربة، خاصة الشباب، في العمل السياسي والمشاركة في الانتخابات لصناعة خريطة سياسية حقيقية قادرة على إفراز حكومة قوية، منسجمة وقادرة على تدبير التحديات التي تواجهها البلاد.

وجهة النظر التي عبّر عنها مضيان أيّدها رشيد العبدي، رئيس فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، بقوله إن الوضع السياسي القائم حاليا لا يستدعي الدفع بتشكيل حكومة إنقاذ، رغم وجود ضعف في عمل الحكومة وغياب الانسجام بين مكوناتها، بسبب عدم وضوح توجهات التحالف المشكّل لها، ما أدى إلى ضعف ثقة المواطنين فيها.

وعلى الرغم من ذلك، فإن العبدي يرى أن ضعف تدبير الحكومة للمرحلة الراهنة ليس مدعاة لطرح اختيار حكومة التكنوقراط لتدبير الوضع الحالي، موضحا بالقول: “صحيح أن التكنوقراطي له تكوين خاص، ولكنّ الإشكال هو أنه لا يخضع للمحاسبة، بينما المسؤول السياسي يحاسبه حزبه الذي يحاسَب بدوره من طرف المواطنين في الانتخابات”.

ويرى العبدي أن الأحزابَ السياسية المغربية مطالبة بإعادة النظر في آليات اشتغالها وتجديدها لتتماشى مع الوضع الجديد الذي أفرزته جائحة كورونا، خاصة وأن الدستور، يردف المتحدث، أعطى صلاحيات للمجتمع المدني لمراقبة العمل الحكومي والتأثير على صناعة القرار السياسي، ما يجعله يراكم إنتاجا ينافس الإنتاج الحزبي.

عبد الحميد جماهيري، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أشار في مستهل مداخلته إلى أن المنجز المحقق في تدبير جائحة كورونا، بقيادة الملك محمد السادس، “هو منجز لكل المغاربة وللتعبيرات السياسية، ولا يمكن استغلاله لأي أغراض سياسوية حتى لا تكون التوافقات الكبرى طريقا إلى المتاجرة بقضايا الوطن”.

وشدد جماهيري على أن الحفاظ على الزخم الوطني الذي تمخض عن الأزمة الحالية يقتضي وضع قواعد لعب مدنية وسياسية شبه نهائية ليحتكم إليها المغاربة والفاعلون السياسيون، وعَنى بكلامه وضع نظام انتخابي قارّ، وعدم تغيير قواعد اللعبة الانتخابية في كل استحقاق انتخابي، “حتى لا يكون هناك تشويش على التنافس السياسي الديمقراطي”، على حد قوله.

‫تعليقات الزوار

102
  • Moi__cool
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:11

    Salam alaikom
    Hassan II Allah yrahmou faisait tjrs appel aux technocrates pour supporter l'économie nationale pendant les moments de crise.
    Je souhaite que le Roi fasse la même chose.
    Les pjdistes sont en manque d'idées et de succès Vive le Maroc

  • فاطمة الزهراء
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:13

    نعم للحكومة التقنوقزاط، ماذا استفذنا نحن كمغاربة من أحزابكم التي يندى لها الجبين،
    من مشاريعكم التي تظل حبرا على ورق،
    من امتيازاتكم التي نتقل كاهل الدولة و تعرقل مسير التنمية و الازدهار،
    نعم للتقنوقراط و الحكامة الجيدة،و المحاسبة الفاسدين،
    شخصيا لم و لن اصوت،

  • ابرهيم غالي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:14

    الحل الوحيد هو حل الحكومة في اقرب وقت وتشكيل حكومة انقاد وطني

  • صفوان
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:17

    اغلبيشة الشعب المغربي لا تهمه لا حكومة تكنوقراط ولا منتخبة ولا ما تكونش اصلا الاهم
    عند الشعب هو التعليم الصحة العيش بكرامة توزيع العادل للثروة وأمام القانون سواسية اما شيء اخر لا يهمنا

  • نور الهدى
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:23

    مشكلة المغرب هي أن الأحزاب السياسية أصبحت تفتقر إلى كوادر حقيقية نزيهة تتسم بمواطنة عالية و قادرة على رفع التحديات التي تواجه سبل تقدم المغرب و رخائه.
    أغلبية الأحزاب السياسية إن لم نقل كلها أصبح همها الوحيد هو الإمتيازات و التحالف مع الشيطان من أخل قيادة المجالس. و هذا ما يدفع أكثر من ثلثي المغاربة إلى العزوف عن العمل السياسي خاصة في ظل قانوني الأحزاب و الإنتخاب اللذان يفرزان رؤوس لوائح لا تحظى بالإجماع و أغلبية ضعيفة جدا.

  • Sabrina
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:23

    هاد الجاىحة عرات على حاجة وحدا .المغرب خاصوا اسبيطارات. كل امدينة ايكون فيها اسبيطار اكبير مجهز بما تحمله الكلمة من معنا.لانه لكان كانوا عندنا اسبيطارات ماغاديش انديروا الحجر ثلاتة اشهر.اودابا خاص المنتخبين والتقنقراط اينوضوا وايجمعوا راسهم اويبداو يبنيو في كل مدينة اوقرية اسبيطار.لان كورونات هما جايين .حيت الافكار الشريرة بان ليها دبا نقطة ضعف البشرية.

  • متتبع عن كثب
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:23

    باستثناء لفتيت الذي لا يستمد شرعيته من صناديق الاقتراع فان الحكومة برمتها صفر على الشمال لا تقدم ولا تؤخر وخصوصا رئيس الحكومة الذي يبدو تائها شاردا ليس له أي سلطة تذكر رغم أن الدستور منح له صلاحيات واسعة. أرى أنه لا فائدة من الاحزاب والبرلمان والحكومة السياسية كل هذه الكيانات تستنزف ميزانية الدولة دون اي مردود. الحل ان يعين ملك البلاد حكومة كفاءات من التقنوقراط تنكب على حل الاشكالات الكبرى من قبيل التنمية والصحة والتعليم والعدل وغيرها من القطاعات الحيوية

  • لعجب
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:25

    فعلا نريد انتخابات نزيهة و احزاب تتوفر على كفاءات قادرة المسؤولية و تسيير أمور المغارية، و العمل على تحسين اوضاع الطبقات المهمشة. لا احزاب تعطي المناصب حسب النسب. انت يا اجار الم تتعب أو تشبع من مناصب المسؤولية؟ كنت في وزارة العدل، ماذا فعلت؟ كنت في وزارة حقوق الانسان، ما هي المكتسبات؟. اعتزل أفضل لك و افسح المجال للشباب القادر على المسؤولية و التغيير.

  • مواطن2
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:29

    الذين تربعوا على كراسي المسؤولية من المنتخبين على الاخص يصولون ويجولون ويقولون ما يشاؤون مطمئنين على دوام مراكزهم ما دام التصويت باللائحة قائما…..اقولها واكررها اذا استمر التصويت باللائحة لن تتغير الوجوه الحالية مطلقا.اللهم الا بالاجل المحتوم.قبل التصويت بالطريقة الحالية تقد مت للانتخابات شخصيات حزبية مهمة ولم تفز….حتى برزت فئة اخرى من المستقلين اكتسحت عددا كبيرا من الاصوات…للاسف كونت فيما بعد حزبا سمي " الاحرار" .واذا تكرر المشهد ستجد الاحرار يكتسحون نسبة عالية من المقاعد سواء البرلمانية او الجماعية.التصويت باللائحة افرز قوما يخلدون على كراسي المسؤولية.واقولها " لن يزحزحوا " من مراكزهم الا بالاجل المحتوم.وقد عرفت الساحة عدة افراد منتخبين من " عائلة واحدة ".انه فضل التصويت باللائحة .

  • متتبع مغربي حر
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:30

    هؤلاء هم من ساهم في تقوية التقنوقراط وذلك بالعمل إلى جانبهم وفي كثير من المرات تبنيهم كاخنوش من تكنوقراط إلى زعيم حزب ووو و

  • أين التحضير للانتخابات
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:31

    إذا كانت فكرة حكومة تكنوقراط أو حكومة إنقاذ أو حكومة وحدة وطنية مستبعدة،سواء من طرف الحزب الحاكم أو بعض أحزاب الأغلبية والمعارضة،فأين إجراءات التحضير للانتخابات…من مراجعات للترسانة القانونية والتقطيع ونمط الاقتراع ووو…

  • رشيد
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:33

    المهم ان تمتلك الشخصية الوزارية الكفاءة والنزاهة اللازمتين. ولا يهم الإنتماء الحزبي. والتكنوقراط ابانو في عدد من الحكومات المغربية على الكفاءة اللازمة. والحديث عن حكومة وحدة وطنية هو في الحقيقة بحث بعض الجهات الحزبية عن الحقائب الوزارية….اضن ان الفريق الحكومي الحالي كاف في هذه الضروف.

  • عباس
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:35

    المتحزبين سياسيا نحو 5 % والباقي يريدون حكومة التكنقراط ، سامنا من عملكم أيها ما يسمى والسياسيون

  • متسائل
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:36

    المواطن فقد التقة في الأحزاب بسبب تراكمات كتيرة همت محطات مفصلية في تاريخ المغرب لم تكن فيه الأحزاب في المستوى المطلوب و الأدهى أنها استغلت هذه المراحل الحساسة لتمكين لمصلحتها الشخصية و الحزبية الضيقة على حساب تفقير و تهميش المواطن مما انعكس على الحالة التي عاشها و سيعيشها الوطن من أزمات تسيير و فساد و انعدام المحاسبة و الشفافية و عدم المساواة في تطبيق القانون أما الحل فبعيد المنال طالما نفس العقليات هي من تسير وتشرع

  • ياسين...
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:38

    الحقيقة التي تحدث عنها المرحوم عبد الرحمان اليوسفي تكمن في وجود جيوب المقاومة في كل المجالات…وكل حكومة تريد أن تعمل تصطدم بهذه الجيوب…فلاداعي للحديث عن حكومة – المحمومة أو الحكومة تقنوقراط أو حكومة كفاءات أو حكومة وحدة وطنية…إلخ…لنا الله في جميع الحالات☺.

  • مواطن مغربي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:39

    كل الاحزاب تغرد حسب هواها
    تبخيس العمل السياسي لم يأتي عبطا بل الاحزاب نفسها هي التي بخست عملها بتخليها عن اصلاح الديموقراطية من داخل الاحزاب و ااعتماد على المولات و ليس الكفاءة
    جميع اللحزاب تداولت على تسيير البلاد من عهد الاستقلال الى الان
    اسألكم بالله عليكم أهكذا يجب ان يكون وضع بلادنا
    انظروا الى سنغافورة و اتيوبيا في وقت وجيز استطاعوا ان يخلقوا المعجزات
    اما المسؤولين الحزبيين المغاربة فقد صنعوا المعجزات على انفسهم امتلكوا الارض و البحر و ما وراء البحر
    هذا الاصلاح السياسي الذي يتكلمون عنه

  • أبو سامي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:39

    إن الأسباب التي تدفع في اتجاه تكوين حكومة تقنوقراط يمكن إجمالها فيما يلي :
    1- نمط الاقتراع المعمول به حاليا لا يمكن أن يفرز حزب أو حزبين يحصلان على الأغلبية لتكوين حكومة منسجمة.
    2- كثرة الأحزاب المشكلة للحكومة تزيد في عدد الحقائب الوزارية لإرضاء نخب هذه الأحزاب مما ينهك ميزانية الدولة جراء صرف مزيد من التعويضات وبعدها المعاشات لفائدة الوزراء المعينين.
    3- كثرة الأحزاب المشكلة للإتلاف الحكومي يعود سلبا على البرنامج الحكومي المعتمد لكثرة التوافقات والتنازلات.
    4- يقوم الوزراء بتعيين عدد من الأطر الحزبية في مناصب المسؤولية بالوزارات دون مراعاة جانب الكفاءة وذلك إرضاء للمكاتب السياسية لأحزابهم.
    5- تضخم عدد الحقائب الوزارية يضعف التنسيق الحكومي والانسجام داخل الحكومة وبالتالي تضعف الفعالية.
    نظرا للحيثيات السابقة فإن حكومة تقنوقراط مقلصة العدد ستكون أكثر فعالية وانسجاما مع تغيير في الدستور حتى يمكن لمجلس النواب مراقبتها ومحاسبتها بل سحب الثقة منها عند الضرورة. أنا لم أذكر مجلس المستشارين لأن هذا الأخير ليست له أي قيمة مضافة ويمكن إلغاؤه بتغيير دستوري ترشيدا للنفقات.

  • قيادات تغرد ...
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:39

    … خارج السرب.
    وهل من اختصاص هذه القيادات اقتراح تركيبات الحكومات ؟.
    وهل هناك من طالب هذه القيادات بابداء رايها في الموضوع؟.
    كان من المفروض ان تناقش هذه القيادات موضوع اصلاح العمل الحزبي ليكون في مستوى التحديات ويواجه المستجدات.
    وما هي الأساليب الناجعة لتاطير الشباب وتحفيزه للمشاركة في العمل السياسي.
    وما هي البرامج التثقيفية للشباب من قبل الاحزاب ليكون لهم المام بالمعارف المعاصرة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.

  • محمد بنحده
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:40

    سواء اكانت حكومة تقنوقراط ام حكومة منتخبة يجب تفعيل قانون من اين لك هذا وقانون التصريح بالممتلكات ورفع الحصانة عن المنتخبين و عدم الجمع بين عدة مهام في نفس الان وبالتالي عدم الجمع بين عدة تعويضات ونهج سياسة تقشفيه وتفعيل المراقبة والمحاسبة اكثر فاكثر

  • حكومة بدون سلطة
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:43

    عجبا لهذا اللغو .. أليست الحكومة الحالية كحومة تكنوقراطية؟؟؟؟ لم يتبقى إلا رئيس الحكومة !!!! إن كثرة الاحزاب في المغرب لم و لن تنتج حكومة ديمقراطية منتخبة و لو بعد مئة عام .. كيف يعقل أن الحزب الفائز في الإنتخابات يجب أن يتحالف مع حزب لا يريده الشعب فقط لكي تكونة كتلة قادرة على منح الأغلبية في وقت هناك أفكار و مسارات متناقضة لا تسمح بالسير العادي لاشغال الحكومة ولا ترضي حتى المواطنين في قراراتها نظرا لرضوخ الحزب الفائز بالامتخابات لضغوط و مجاملات أحزاب الكتلة .. في منظوري الخاص يجب دمج الأحزاب المغربية ليكون هناك حزب يميني و حزب يساري أو أي تسمية كانت كما في ديمقراطيات العالم .. و كل حزب يكون فيه أطره و كفاءاته لتغطية جميع مناصب المسؤوليه دون البحث عن الترقيع لتشكيل أغلبية .. و سترون إقبال كافة الشعب على الإنتخابات لأن الاختيارات واضحة و البرامج أيضا .. بدل المضاربات و مزايدات الدكاكين السياسية (صحاب الفراشة ) و التبراح لا لشيء سوى لإيجاد مقعد في البرلمان و لو على حساب توجه الحزب .. و الكل في الأخير خاسر سواء منتخب او ناخب .. مجرد رأي.

  • عماد بنخضرا الرباط
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:43

    لنكن واقعين ان تاريخ يشهد لحزب لبجدي ولفصائيله بالفشل الدريع في سياسه تسير هدفهم من كل هد الهرج وتحريض عل مؤسسات وأشخاص واحزاب ومستمرين هو لوصو لمنابع القرار ولستحواد قذر لمستطاع عل منابع للاسترزاق وضغط على دواليب الدوله وتفريق غنيمه تعيينات مناصب كوطه نساءيه وظائف على الاتباع تبيغات ولعيشقات مما جعلهم في ضرف 8سنوات او اقل من ذالك من اغنا الاحزاب التي مرت في تاريخ المغرب تعويضات متيازات بريمات افخم سيارات مجانيات لمحروقات سفر من ضهر بعض لمغاربه خلاص القول حزب خطط لينثقم ويمحي طبقه لمتوسطه من الخريطه لمغربه.. الحب الوحيد لينجو المغرب والمغاربه من كارثتت الازمات ولفقر ولبطاله والاجرام ان يعمل شعب عل تدرع لله سبحانه أن يرفع عنى بلاء لبجدي ويرفع عنى بلاد كرونا وطغيانهم عل لمواطن المغربي الذي داقه مرارت لك يدقه في تاريخ البشريه من منبر هيسبريس وارجو من 30مليون مغربي ان يصوطو بالاجماع عن حوكمن تنقراطيه لنجات مم مصائب وكوارث حزب لاعداله التنميه وكل الاحزاب المنضويه تحت لوائهم ولا استنى معارضه باسنافها كفانا تلاعب بعقول شعب كفانا استهتار بالمال العام تحول تلك تريليون دولار مشاريع وتعليم وصحه

  • بحراوي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:46

    المواطن عازف عن السياسة حيت عارف ان الحكومة مجرد ديكور سواء كانت منتخبة او تكنوقراطية..!

  • حسن
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:47

    الشعب يريد حكومة تكنوقراط أما الأحزاب فلا مكان لها بيننا. أما صناديق الاقتراع التي تنتضرونها فستضل فارغة لأن المواطن يكرهكم .دمرتم البلاد و العباد

  • آتوا لنا بالكفاءات
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:48

    آخر هم الأحزاب في المغرب هو البحت عن الشباب ذووا المستويات العالية فكرا… كل همها هو البحث عن من يملكون رؤوس الأموال لإعانتها إبان الفترة الإنتخابية و تقديمهم على رؤوس الاوائح و لو كانو بذون مستوى تعليمي و إن كان هناك شباب ذو فكر عالي و مستوى تعليمي متميز فتجدهم في أسفل الائحة.

  • tahiri younes
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:49

    اليوم فقط تذكر هذا الشخص المقال من الحكومة عن المغرب العميق والشعور بالحكرة والتهميش……نفس الاسطوانة المشروخة ظل يكررها هو ومن معع منذ زمن طوييييل،انا شخصيا مع حكومة مشكلة من تقنوقراط ذوو خبرة ودراية بالملفات التي تهم المغاربة..وهم علي كل حال اكثر وطنية ونزاهة عن الكثير من اشباه المتحزبين.

  • عبدالإلاه
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:49

    غياب نزاهتكم ،و فسادكم ،و بحثكم عن المصالح هو الذي أفقد الشعب الثقة فيكم ،فأنتم لا تتقنون سوى لغة الوعود الكاذبة والشجب والتنديد ،فلتذهبوا أنتم و سياستكم فأنتم لا تساوون شيئا ….

  • aziz
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:49

    الشعب يموت جوعا وفقرا اكثر من كورونا وأنتم همكم الوحيد هوالكرسي وما يذره من منافع لكم ولذويكم وتكذبون علينا بالانخراط السياسي الا تستحيون من انفسكم

  • عبدو
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:50

    ليس هناك احزاب قوية فالمغرب تسعى إلى تحقيق نموذج اقتصادي تؤمن به وتناضل من أجله. هناك دكاكين إنتخابية همها الوحيد هو الوصول إلى الامتيازات لاغير…والدولة العميقة متمكنة من جميع الأليات الإقتصادية و ستبقى تحارب أي مبادرات حقيقية التغير. وسيبقى المغرب بلد الاستثناءات في كل شيء. المغرب وحده في العالم يملك ما يزيد عن الثلاثة السلط المعروفة وهي السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية و السلطة القضائية. فالمغرب هناك سلطة المجلس الأعلى للقضاء. سلطة النيابة العامة سلطة وزارة الداخلية سلطة تشريعية و السلطة الخفية التي تتحكم في جميع هذه السلط….الحصول المغرب استثناء

  • عبدربه
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:51

    انا مع حكومة التكنوقراط لأنه ليس لدينا سياسيون حقوقيون وطنيون في البلاد وانما عندنا سياساويون يستغلون السياسة لتحقيق مصالحهم الشخصية فقط ولا يعرفون المواطن الا عندما يجتاجون صوته وبجرد ما تنتهي الانتخابات ينصرفون الى خدمة مصالحهم ومصالح اقربائهم

  • متتبع من كازا
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:53

    يعلمون ان مع حكومة تقنوقراطية لن يبقى لهم مجالا للنهب
    متى كانت لديهم غيرة على المشهد السياسي
    العباد والبلاد آخر ما يفكرون فيه

  • Adil
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:53

    السلام عليكم،من الطبيعي ان تكون ردود افعال الاحزاب السياسية رفض حكومة تقنوقراطية،ليس هوسا وايمانا بتجربة ديمقراطية والتداول السياسي،بل لانتفاء المنفعة،وغلق صنابير الخير التي تصب بها الحقائب الوزارية كما اكد ذلك مرة بنكيران،لاعيب في تحسين ظروفنا المادية حسب قوله.

  • مواطن
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 15:55

    المغاربة فقدو الثقة في جميع النخب السياسية التي لم تعد تتوفر على كفاءات تسير بها دوالب الدولة وهدا راجع لعزوف جل الكفاءات عن العمل السياسي الحل المتبقى هو الاعتماد على حكومة تقنوقراط ؛اللفراغ السيلسي

  • البوعزاوي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:03

    دون ضحك على الدقون لا يمكن لاي حزب ان يسير شؤون البلاد لانه يترشح وفق قيود محددة يتحكم فيها المخزن لدرجة أن ذلك الحزب حتى ولو كان جميع المغاربة يساندونه لا يمكنه تنظيم لقاء مع منخرطيه الا بترخيص المخزن ولا يمكن ان يطلع على بعض الميزانيات وليس من حقه الاقدام على اية مبادرة او اي شئي الا برضى المخزن . نحن نعلم ان خطبة يوم الجمعة تمر تحت اعين المخزن وهؤلاء الاحزاب أو الدكاكين تعلم هذا جيدا ولكن همها الوحيد هو تكديس الاموال والحصول على الامتيازات والتعويضات والمأدونيات وووووو مقابل الانخراط في مسرحية الديموقراطية الموعودة والتطبيل لذلك تبقى دار لقمان على حالها.

  • عباس فريد
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:04

    الاحزاب تبيع الوهم وزعماؤها يتشبثون بالريع نتيجة الاسترزاق بالسياسة في ظل اللامحاسبة والجميع يعرف ان المخزن يقرر كل شيء ولا مجال للكذب على المواطنين لانه مع سيطرة المخزن سيطرة كليا على مختلف مظاهر الحياة في البلد تبقى الاحزاب لها دور بروتوكولي في اطار ديمقراطية الواجهة !
    مثلا حاليا مختلف الوزرات المهمة تابعة المخزن بما فيها ما يسمى وزراء حزب الحمامة المحتضن لحزب الوردة وحزب شركة التامين !
    والاحزاب لا تطبق برامجها التي انتخبت من اجله والمواطنون يتفاجئون بتنصيب وزراء لا ينتمون لاي حزب ولم يتقدموا لاي انتخاب فقط يحتضنهم حزب الادارة الذي هو الحمامة !!
    اذا باركة من بيع الوهم للمواطنين والضحك على ذقونهم ! كاين المخزن اولا وكاين المخزن اخيرا اما الاخرون فهم كراكيز للاستئناس فرضتها الظروف

  • عمار الأمغاري نجيب
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:11

    إني قرأت الموضوع وسجلت أن سيدا واحدا هو الذي تطرق إلى مراجعة عمل الاحزاب،وأقولها صراحة له وللجميع للقضاء على العزوف السياسي يجب على الأحزاب أن تعبر للمغاربة على النقد الذاتي وذلك بأن تنبذ جميع أنواع الريع البرلماني و الوزاري وذلك بمراجعة جميع القوانين التي أحلت هذا الفساد،على غرار المرحوم سي عبد الرحمان اليوسفي والسيد محمد سعيد السعدي الرجلان الوحيدان اللذان زهدا في هذا الريع حيث رفضا الاستفدة عند نهاية مهامهما مما يسمى بالتعويضات و التقاعد،فهذا هو السبيل الوحيد للتعبير عن حسن نية الأحزاب و المنتخبين،وإلا فيكفي من البلابلا.

  • مواطن
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:12

    كفى من بيع الوهم للمواطن ينبغي التخلص منه، فما دور الأحزاب السياسية في ظل وجود الملك الذي يصدر ويؤشر على كل القرارات؟؟؟ من وجهة نظري فالتكنوقراط هو الحل للحيلولة دون زيادة استنزاف الوطن من طرف الدكاكين السياسية،

  • الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:14

    المرحلة الحالية تتطلب حكومة تكنوقراطية ما دا مت الاحزاب السياسية بمنتخبيها هي التي ادت الى واقع الحال.
    وبعد تعديل القوانين الانتخابية وخاصة فيما يتعلق بشروط الكفاءة التي يجب ان تتوفر في المرشح (سواء للمجالس الترابية او للبرلمان) وتقديم الاحزاب لمرشحين تتوفر فيهم الشروط العلمية المطلوبة مرحبا.
    فمغرب 2020 له من الكفاءات ما يجعله في مصاف الشعوب المتقدمة.
    وكوفيد19 اظهر ذلك…

  • mossa
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:14

    انكم ترون كيف تمر الامور وكان الامر ينبني على الحسم فيما هو الاول هل الدجاجة ام البيضة في حين ان الاصل هو الانيميا التي خلقت المادة او الخلية الاولى بعد تاثيرات الاشعة والضوء وما الى دلك من مكونات.ان البداية تكمن في المكونات الصالحة من اجل خلق الدجاجة او البضة او حتى الخلية او حتى الانيميا في حين يبقى هدا الصراع المفتعل الدي يستفيد منه حتى اولئك الدين يقول المغاربة كيلغيو بلغاهم

  • عادل
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:16

    ادعو لحكومة تقنوقراطية تشتغل بنظام تعاقد خاضعة لوصاية جلالة الملك ورقابة البرلمان يراقب كل وزارة وبرامجها حسب نص التعاقد مع جرد سنوي لمنتوجية و عمل كل وزارة،مع تقرير للذمة يقدمه كل وزير متعاقد للاحزاب ومجلس الاعلى للحسابات.تعاقد يعتمد على شروط الاهلية المهنية والخبرة حسب اتجاه كل وزارة.حكومة تقنوقراطية لمرحلة انتقالية حتى تشتغل الاحزاب على نفسها وعلاقتها مع المواطنين وانقاذ ما يمكن إنقاده من ترميم صلة الثقة،المصداقية و اهلية العقد الاجتماعي المبرم بين الناخبين والمنتخين.عودي أيتها الاحزاب للمواطن،إنزلي للشوارع ،أطري الشباب،لا تجعلي المناصب تنسيكي هزالة المشاركة الانتخابية.بالله عليكم ،كيف لحزب يدعي الاغلبية ولم يتحصل على حتى عشرة في المائة من الناخبين،الناخبين نعم وليس المصوتين.احفظوا ماء وجهكم للتاريخ ولا تصطادوا في الماء العكر لمصالحكم الضيقة،واخر استغل الربيع العربي،والاخر يركب على الجاىحة وووو.حقا اشد بيدي بحرارة على صبر جلالة الملك على تقاعسكم وقلة حيلتك،حقا قالها مرة.نريد كفاءات،وازيد على ذلك لا تفاهات.كفاكم.والسلام عليكم.

  • مهاجر
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:17

    خدمنا لبلاد والا حطو سوارت اوقلبو على شخدمة على حسب المستوى واتركوا السياسة لخرجات على الوطن والمواطن

  • amaghrabi
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:17

    انا مع حكومة التنكنقراط التي يعيتها جلالة الملك من المختصين المنسجمين مع الدولة المغربية تحت قيادة جلالة الملك حفظه الله لان الحكومة الحالية والأحزاب الموجودة والمنتخبون في البرلمان وجميع المجالس الأخرى هم فقط يبذرون أموال الشعب المغربي الذي يعيش ازمة حادة في هذه السنين العصيبة التي يمر بها مغربنا والعالم باسره,وبالتالي فمن الأفضل ان تستريح الأحزاب على الأقل 5سنوات حتى تتحسن الأمور ثم تدعو دولتنا الى الانتخابات يتنافس فيها الأحزاب المغربية باساليب جديدة

  • مواطن
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:18

    نعم و ألف نعم و مليار نعم لحكومة التكنوقراط، ماذا جنينا من الأحزاب، تمت تجربتها كلها، و أبانت عن فشلها الذريع، لم تفشل إلا في تحقيق مصالحها الخاصة.
    الانتخابات تكلف الدولة مليارات من الداعم، هي في غنىً عن تبذيرها من أجل سواد عيون أحزاب طامعة في الكعكة .
    نريد حكومة تكنوقراط، يختارها الملك شخصيا. و لا أحد سواه . حكومة كفاءات تخلص للوطن.

  • بارك
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:29

    بسم الله الرحمن الرحيم نعم لحكومة تكنقراطية لعل وعسى أن تسير بالبلاد إلى بر الأمان يكون من بينهم متحزبين يختارهم صاحب الجلالة حفظه الله

  • عبداللطيف المغربي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:31

    كمغربي احبد حكومة تقنقراط.لتسيير امور البلاد التي لا تسير على احسن ما يرام.وكوفيد كورونا ابان تخبط هذه الحكومة.ويمكن نبقي على خمسة وزراء فقط في هذه الحكومة التقنقراطية والذبن ابانوا عن كفائتهم العالية.وهم السيد ناصر بوريطة والسبد عزيز اخنوش والسيد عبدالوافي لفتيت والسيد موااي حفيظ العلمي والسيد سعيد امزازي.هؤلاء يمكن ان يكونوا اضافة اجابية….نحن على بعد سنة وشهربن على استحقاقات 21.ومن المحبد حكومة تقنقراط يرأسها احد الخمسة اعلاه.عزبز اخنوش او مولاي حفيظ العلمي مثلا.ومع ان هؤلاء الوزراء متحزبون باستثناء لفتيت فالمصلحة العليا للوطن فوق اي اعتبار.فهل سيعرف المغرب زلزالا يطبح بهذه الحكومة الغريبة العجيبة التي اتبثث فشلها بانعدام اي استراتيجية قد تجنب البلاد تداعيات ما بعد كورونا ( اجتماعيا واقتصاديا )

  • من أراد أن يعرف ...
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:32

    … نجاح او فشل التجربة الديموقراطية وافرازات صناديق الإقتراع في البلدان المتخلفة مثل المغرب عليه متابعة التجربة التونسية منذ انتفاضة 2011 وما نتج عنها من اضطراب سياسي وكساد اقتصادي.
    وكيف تشرذم الصف الحزبي وما هي المواضيع التي تناقش في البرلمان. وكيف تتسبب تلك المناقشات في تعميق الخلافات وتؤجج الكراهية في النفوس.
    مناقشات بزنطية لا تنفع في علاج مشاكل البطالة والفقر.

  • مغربي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:33

    بالنسبة لحزب الاستقلال همه الوحيد هو الانتخابات القادمة
    يقولون مالايفعلون لان جل الأشخاص قي الاحزاب مستفيدون من الغنيمة
    نربد تدخل ملكي في هده المهزلة في النخب السياسية

  • ت ت ت ت
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:33

    الحل هو ، يجب على كل المواطنين الانتخاب على الاشخاص الامنتمون، لغلق الباب امام الاحزاب

  • كرهتونا
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:35

    ياريت فعلا تتشكل حكومة انقاذ
    لعل وعسى هاد البلاد تقوملها قائمة حنا بعدا عمر شفنا شي واحد فيكم تحاسب ؟؟؟!!!انتما مجموعة شلاهبية خونة لهاذا الشعب من زماااان وياريت تجيبو افراد حكومة الانقاذ من الصين ولامن كوريا وخويو الباندية شكون انتما يصوت عليكم ؟؟؟توالفتو الابهة والشوافرية والقبة وووالامتيازات وووو صعيب باش تتأقلمو مع الحياة العادية
    بيناتنا الله اما انتما ماعمر تتبدلو الى مشيتو كاملين تجي اذنابكم
    ذياب بالنياب ولابسة ثياب؟!!!

  • مصطفى
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:40

    مذا استفدنا نحن كشعب من حكومة السياسيين غير الكذب والريع السياسي ووالمحسوبية وفلتات اللسان التي لا تعد والتنابز بالألقاب والمشاحنات اللفظية ليس حرصا على مصالح الوطن ولكن على المصالح الحزبية الضيقة وعلى توزيع الغنائم وقد أظهرت هذه الأحزاب عدم كفائتها في اتعامل مع الأزمات وعلى كل فإن من يقوم بتسيير شؤون هذا البلد هم التقنوقراط وليس حفنة من السياسيبن الذين يلهثون وراء مصالحهم الخاصة وثقتنا في ملك البلاد كبيرة في أن يختار من يشاء لتسيير شؤون هذا البلد دون برامان ولا مجالس مزيفة

  • تزرة سعيد
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:43

    الأحزاب السياسية في المغرب لا يهمها مصلحة الوطن ولا مصلحة المواطن فقط يهمها التهافت على الامتيازات والريع بالله عليكم ماذا تنتظرون من أحزاب شاخت رؤساءها و امنائها العامين و تسمح للاميين وتجار المخدرات بالترشيح باسمها في الانتخابات؟!!!

  • محمد الصابر
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:45

    وكأن المغاربة لايستحقون حكومة كفاءات ، لاحظوا ماذا يقولون.
    محمد أوجار يقول : ضرورة الاحتكام إلى دستور المملكة، والتمسك بالاختيار الديمقراطي، مضيفا أن "هناك حكومة عليها أن تقوم بما عليها، ومعارضة عليها أن تقوم بدورها بعمله".
    سلميان العمراني يرى أن السؤال هو هل ما زالت الأحزاب المغربية قادرة على الصمود وعلى إفراز أجوبة لأسئلةِ المرحلة المقبلة؟
    نور الدين مضيان يعلن عن رفضه للدعوات التي تنادي بحكومة إنقاذ وطني مشكّلة من التكنوقراط لتدبير المرحلة الحالية، إلى حين إجراء انتخابات تشريعية.
    رشيد العبدي بقوله إن الوضع السياسي القائم حاليا لا يستدعي الدفع بتشكيل حكومة إنقاذ، رغم وجود ضعف في عمل الحكومة وغياب الانسجام بين مكوناتها، بسبب عدم وضوح توجهات التحالف المشكّل لها، ما أدى إلى ضعف ثقة المواطنين فيها.
    عبد الحميد جماهيري يرى أن المنجز المحقق هو لكل المغاربة وللتعبيرات السياسية،لا يمكن استغلاله لأي أغراض سياسوية.وعَنى بكلامه وضع نظام انتخابي قارّ، وعدم تغيير قواعد اللعبة الانتخابية في كل استحقاق انتخابي. سبحان الله،وكأن أكفاء المغرب موجودون فقط في الاحزاب السياسية!

  • marocain
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:57

    الأحزاب = الحسابات السياسية الخاوية
    المسؤول الكفؤ يقضي الغرض واخا بدون حزب

  • هشام ل
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 16:59

    كلهم متحدون الآن حكومة ومعارضة لأنهم ألفوا اموال الدعم والريع السياسي والاستفادة من التعويضات السمينة دون الحضور الى قبة البرلمان…شكرا هسبريس.

  • حميمصة
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:00

    نعم لحكومة التقنوقراط مشكلة من أطر وكفاءات قادرة على معالجة مخلفات واضرار كورونا على الاقتصاد الوطني. الأحزاب السياسية يبدو أنها غير قادرة على هذا الإنجاز.. حكومة التقنوقراط ستكون قليلة العدد ، تتخذ الإجراءات والقرارات الضرورية دون تردد … وستسهر على الانتخابات التشريعية المقبلة .. وهذا قرار من شأنه أن يعافي الاقتصاد.. وينقص من مصاريف الأموال العمومية .. كما ان هذه الحكومة ستفرض التقشف المفرط على صرف ميزانيات مالية على مصاريف كمالية ..

  • الفارض
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:12

    نريد حكومة مسؤلة أمام ملك البلاد، يختارها مباشرة ملك البلاد، لسبب بسيط هو أن رئيس الدولة هو صاحب الجلالة.
    ((لقد خابت آمال المغاربة في أن يترأس الحكومة الفئز بالأغلبية في الأنتخابات التشريعية ويشكل الحكومة،لكن تبين أن الأحزاب كلها لا تمثل سوى أقل من 4في المأة من المغاربة وأكبر حزب يحصل على 1.2 مليون صوت ومن الأحزاب ما لا يحصل على حتى 10 ألف صوت في الأنتخابات)).
    فكيف لأحزاب لا تمثل الا أعضائها أن تسير وتقنع ويرضى عنها شعب يتكون من أزيد من 40 مليون مواطن بهويات متنوعة وشباب فوار بمساحة 730 ألف كلم؟
    يجب رد الأمر الى المؤسسة الملكية التي يحترمها المغاربة ولديها المصداقية لأن فيها مستشارون من خيرة عقول البلد ورجالات مربع السلطة واثقون من أنفسهم (وشبعععانين،كما يقول المثل السبع الشبعان دوز احداه، ما تخاف منه) لن يطمعوا في الفتات كما هو حال جل وزراء الأـحزاب الذين أفواههم مفتوحة وبطونهم فارغة كقلوبهم، ينتظرون فريسة المسؤلية لينهشوا فيها، ويرهنوا البلد بين حسابات حزبية ضيقة وأنانية شخصانية تا فهة.

  • عبد الفتاح
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:15

    الأحزاب السياسية عالة عالة على المواطنين, وكمواطن أرفض أن تذهب أموالي لدعم الأحزاب والتي فرخت لنا المصائب من أولاد الفشوش, وقانون تكميم الأفواه, … وكل حزب بمثابة مملكة وهناك من إلتسق بمنصب الأمين الأمين العام منذ ما يزيد عن 30 سنة ولا يزحزحه عنه إلا الموت. كمواطنين عشنا منذ طفولتنا أام تبختر وتكبر وتغول الوزراء المتحزبين خصوصا في السبعينيات والثمانينيات, وكيف تحاط ممرات معالي الوزير بالحواجز وتقطع الطرقات على المواطنين. لو وضعنا منصة لتعبير المواطنين عن تضلمات الوزراء المتحزبون, لسمعنا ما تشيب له الولدان.

  • Amed
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:26

    نعم نريد حكومة التقنوقراط ماذا قدمت كل هاته الاحزاب استهلاك الكلام فقط. شخصيا ارشح السيد مصطفى التراب المدير العام للمكتب الوطني الشريف للفوسفاط ان يقود هاته الحكومة رجل التدبيير بامتياااز و ذو كفااااءة عااالية و شخص يحب تشجيع الناس على العطاء و التفاني لمسنا فيه ذلك و انضروا عندما تم تعييينه على رأس المكتب الشريف للفوسفاط كان لايجني المكتب الا قليلا راس المعملات 1.5 mliard dollard و بفضل حنكته و نزاهته الكل يشهد له بذلك البوم المكتب يجني او رأي المعاملات فاااق 5 millard dollard انا مع ترشيحه لهاذا المنصب…. .

  • mohamed
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:31

    للأسف لا نتوفر على أحزاب سياسية، الأحزاب في المغرب اكل عليها الدهر. يجب اعطاء الفرص للشباب لحمل المشعل الديموقراطي. للأسف نتجه لأشخاص تكنوقراطيين اللذين لهم خبرة في تدبير الشأن الاقتصادي، لا الوعود الزائفة(عند السياسيين )

  • المعتمد على الله
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:37

    فقدنا الأمل في كل الحكومات التي تعاقبت منذ فجر الاستقلال و التي باعت لنا الوعود تلو الوعود.
    ما الفائدة من احزاب كل منها يغني على ليلاه بل ما الفائدة من البرلمان بغرفتيه بل ما معنى الديمقراطية اذا كان الشعب كله او بعضه يعاني من الهشاشة او الفقر او الجهل او المرض او انعدام الحياة الكريمة.؟
    بلدنا الحبيب لا يفتقر إلى الموارد البشرية منها و المادية، بل يحتاج الي تخليق الحياة و الكف عن النفاق السياسي و وضع الرجل المناسب في المكان المناسب…

  • مواطن
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:40

    و الشعب يريد حكومة التكنوقراط و يبخس و يكره السياسة و السيايين ( تجار السياسة)

  • Rachid
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:48

    المغرب في طريق لا يبشر بالخير حيث لا نمو اقتصادي و لا ازدهار اجتماعي. يجب وضع حد لهدا لان الديمقراطية و الجهل المتفشي لا يلتفيان، ستفرز صناديق الاقتراع نفس التركيبة الحزبية لان الشعب مازال لم يستوعب ما هو في صالحه او ضده و يستطيع ان يبيع مستقبله بدراهم معدودة.

  • رأي قابل للنقاش
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:52

    الحل الوحيد هو تغيير نمط الانتخابات .الحكومة المكونة من تكتلات لاتنجح لان كل تكتل يريد ان يهيمن على الاخر ويفرض قناعاته واختياراته.لكي تصبح الحكومة مسؤؤلة مسؤولية تامة ينبغي ان يسير امور الدولة تكتل واحد واعني تكتل حزب سياسي مع العلم اننا نفتقر الى احزاب سياسية جادة ومتشبتة بروح الوطنية ذات ثقافة سياسية ولكن(نعديو بالموجود وخا فاقد لحسن التدبير والاغلبية الشعبية)

  • Saad
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:53

    بعد التحية . يقال ان المغاربة لا يحبون التحزب !!!صحيح من راى اولا لان تكون منخرطا في اي حزب ماهي وما لونها لان القاعدة السائدة لديهم هي من انت ومن لي منطقة وهل لديك معارف داخل هذا الحزب او داك ،فان كان كذلك فموقعه منه وبينهم سوى رقم لا غير!!! وعن اي خكومة تتحدثون ارجو ان يفهم البعض ان توالي الحكومات لا تسمن بل تضعف هيكل السياسات بالبلاد . اللهم بعض الافراد الذين ابانوا عن حسهم تجاه الوطن واجتهدوا بنكران الذات من اجل هذا المواطن . لكن من راي ان بعض القطاعات يجب ان لا تسند لالوان بل تسير كمندوبيات سامية وبتعينات ملكية من جلالة الملك حفظه الله ورعاه. لان الاحزاب تتوالى على المناصب دون اتمام المخططات المرسومة ،كل على هواه ياتي وزير ببرنامج ويلغو برنامج سابق دون مراعاة الاستمرارية ومخططات التنمية المرسومة والمبرمجة لتلك الفترة. وعليه تقليص الحقائب وارد وتقليص عدد مقاعد البرلمان بالغرفتين وارد حسب الجهات 12 . لكل جهة 5 او 6 اعضاء . وكفانا شرهم ولكم الراي وشكرا………

  • ennaibhocin
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:53

    تكون صناديق الاقتراع هي الفيصل عندما تكون لدى الاحزاب كفاءات لديها القدرة والفعالية لمعالجة الملفات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية خاصة الملفات المصيرية كملف الصحراء المغربية والذي ابان فيه وزير الخارجية
    السيد ناصر بوريطة المنتمي للتكنوقراط عن حنكة وكفاءة حقق من خلالها المغرب عدة انتصارات وسبق للسيد العثماني المنتمي للعدالة والتنمية
    ان تقلد هذا المنصب ولم يمر على تكليفه به سوى ستة اشهر تم ازيح منه دون نتائج تذكر

  • marocain libre
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:54

    نحن نحتاج لاشخاص ذوي كفاءات قادرون على تدبيروتسيير شؤون البلاد وتحقيق التنمية، ومرحبا بهؤلاء حتى لو لم يكونوا مغاربة فما يهمنا هو الحل لمشاكلنا وليس سياسيا اشترى اصوات شعب أمي مقابل دريهمات.

  • زائر بن دائر
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 17:57

    السياسة في بلادنا مجرد كذبة ضخمة طويلة عريضة رجلها قبل الاستقلال ورأسها بيننا وبطنها في جميع التراب الوطني ومؤخرتها خارج الحدود. اعلموا أيها الساسة أننا نكرهكم كرها عميقا متجذرا

  • سمير
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:01

    يبحثون عن الكعكة الامناءالعامون

  • الريش
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:04

    ماذا قدمه الساسة للشعب ابان الجاءحة؟
    الهضرا ماتشري خضرا
    الافعال قبل الاقول واللي ماشي عملي اتلاح

  • عبدالإلاه
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:09

    يقول السيد أوجار و العهدة عليه:
    '' نريد نخبا جديدة تحكم بالنزاهة والشفافية، وتحرص على محاربة الفساد والإثراء غير المشروع، وتتبنى سياسة جديدة تقوم على قاعدة الشفافية والضرب بيد من حديد على الفساد والمحاولات التي تسيء إلى علاقة المواطنين بالمؤسسات ''
    مثل هؤلاء هم من كرهوا المواطنين في السياسة الحزبوية و ما '' يجي من جهتها''.
    فعندما كان هذا السيد وزيرا في الحكومة كانت لغته من نوع مختلف ربما قريب من لغة الخشب ، أما الحديد كما جاء في قوله: '' الضرب بيد من حديد'' فقد حوله إلى خشيبات لما كان وزيرا للعدل.
    من مأثورات الفكر السياسي القديم: '' لا يمكن للمرء أن يستحم في النهر مرتين''.

  • Allal
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:09

    يا عجبا كل هؤلاء الذين يدعون في مداخلاتهم الشفافية والنهوض بمغرب آخر ينعدم فيه الفساد و الريع هم أنفسهم الذين يمتنعون عن التنازل على تقاعد الوزراء البرلمانيين وهم أنفسهم الذين صوتوا ضد ميزانية إصلاح المنظومة الصحية في البلاد.فعن أي شفافية يتحدثون؟!! المغرب لم و لن يتقدم حتى ينزاح أمثال هؤلاء من البرلمان و الحكومة. وإلا فالتكنوقراط أفضل بكثير.

  • عبد الكريم من جرسيف
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:12

    نعم لحكومة تقنوقراطية
    اما هاد السياسيين فيهم غي الهضرة الخاوية و الغوات في البرلمان و هو كربة خاوية و متقوبة
    إذن خاص الملك هم لي يختار الوزراء ديالو لي كيتيق فيهم.
    و خاص إلغاء جميع الاحزاب لي غي كيناهبوا فلوس الدولة.

  • madani
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:12

    on a marre des ministres en provenance des partis politiques qui demandent des postes avec des quotas pour leurs hommes avec des exigences bien spècifiée même qu'ils sont certains qu'ils sont incapables d'être en mesure d'être à la hauteur (l'exemple de l'ancien porte parole du gouvernement) vive les théchnocrates partisans ou indépendants.

  • Youssef17
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:22

    وناري الله يعطيني وجوهكم. زعما مكتقراوش هاد التعاليق التي تجمع كلها على ان الاحزاب هي عبارة عن لوبيات تلهث وراء مصالحها نعم لحكومة تكنوقراط و لا و الف لا لحكومة احزاب

  • البيضاء
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:31

    الاحزاب عبء على الدولة وحكومة منبثقة عن هذه الأحزاب اكبر عبء. نريد من ملكنا حفظه الله ونصره ان يعين رئيس الحكومة واعضاء الحكومة من التقنوقراط. وحل البرلمان بغرفتيه وأنا واثق ان المغرب سيسلك الطريق الصحيح اقتصاديا واجتماعيا

  • Partis partez
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:41

    كل من هب و دب أسس حزبا طمعا في الوزيعة .لذا على الأحزاب
    اختيار مرشحيها من التقنقراطيين و حذف اللائحة و اعتماد الترشيح الفردي .و على كل حزب تقديم برنامجه التنموي للجنة وطنية تسهر على تنقيحه ليتلاءم و تقدم البلاد

  • مغربي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:44

    انا مع طرح حكومة تكنوقراط. الأحزاب زيرو زيرو زبرو

  • Oui les technocrates
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:54

    Nos politiciens sont tout simplement incompétent. Au sein du gouvernement les ministres qui ont donné de bon résultats dans leur département sont des ministres technocrates … Sans citer les noms… Ils sont bien connus…

  • سعيد
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 18:59

    نعم حكومة بهاته المعايير هي الحل بل وضرورة عزل المتهالكيت من رؤساء الاجزاب المحترفين في الانتخابات وأكثرهم لا يستطيعوفرائة جملة مفيدة ولكن محترفين في خدمات مصالحهم بآمتياز

  • محمد
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 19:10

    لماذا لايكون اقتراع وطني على تنصيب حكومة تقنوقراطية يختارها ينصبها الملك ويتقدم فقط للانتخاب العملاء على الجهات ،لا نريد لا نواب ولاذباب الحلوى والمصلحة .

  • عبدالله
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 19:43

    يجب حل الحكومة والبرلمان بمجلسيه واعلان حكومة طوارء ومنح فرصة للاحزاب لاعادة التكوين لتكون احزاب سياسية لا دكاكين انتخابية وتكون مدة اعادة هيكلة الاحزاب واعادة تكوينها خمس سنوات 5 . لان الدستور بعد تعديله واصبح على صيغته الحالية لم يجد احزابا مسؤولة ومؤطرة جيدا لتنزيله مما تسبب في تعثر التنمية المبتغاة .

  • سمير
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 20:04

    يعني استبدال حكومه مخزنيه بحكومه مخزنيه اخرى. كما هو الشأن منذ قرون خلت .

  • Ppartis partez
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 20:23

    ساس يسوس سياسة فيها المحاباة و المجاملة فيها النفاق الاجتماعي و السياسي،رجال يبحثون عن مصالحهم .الشعب الملكي يريد حكومة تقنقراط مثل ابطال كرونا الذين أبدعوا و تفننوا لانقاذ الشعب من الوباء كاطباء المختبرات و مهندسي صناعة أجهزة التنفس .(واش.واش.واش افهمتو. والله ماننساو اللي درتو فينا ها الزيادة لكم ها التقاعد ديالكم. انا أومن بالديكتاتورية الديمقراطية الكل يخدم ، الكل خايف على راسو من المحاسبة موعدنا الانتخابات الماجية)

  • مواطن
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 20:38

    نريد حكومة التقنوقراط او الاستفتاء على حكومة الأحزاب او التقنوقراط
    وكما لاحظ الجميع أن المشاركة في الانتخابات لاتتعدى 40٪ ،هذا يبين ان 60٪ تريد التقنوقراط
    وذالك فقد التقة في الأحزاب كيفما كان لونها

  • ahmed
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 20:42

    الحل هو ادا كانت نسبة المشاركين في الانتخابات اقل من 50 في 100 يجب تعيين رئيس الحكومة من التقنوقراط و نصف الوزراء من التقنوقراط و النصف الاخر من الاحزاب كي نحترم ارادة الشعب
    لدلك نرجو تعديل قانون الانتخابات
    شكرا

  • عز العرب
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 20:46

    علاش ما تعاود غربلة هاد الاحزاب من جذورها وتجمع هادالاحزاب في 3 الاحزاب فقط يتداولو الحكم بدل 44 حزب في دولة نسبة الأمية فيها جد مرتفعة …كل أنواع الحيوانات والحشرات موجودة في شعارات هذه الأحزاب الكرطونية التي تمثل الامية والجهل فقط ..على الدولة أن تتخذ قرارا لهذه الاحزاب وأن يحدد لها شروط انتقاء الأعضاء إلى ماكانش أستاذ جامعي أو مهندس ما يترشحش للبرلمان والمجالس الجماعية …حيت مللنا وسئمنا من هذه الكراكيز من الاحزاب التي تثير الاشمئزاز والسخرية من أمناءها ورؤساءها الذين يشيخون في الحزب وكأنه ميراث أبائهم وأجدادهم …كفى من ضياع الوقت …

  • الانسان حيوان سياسي
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 21:07

    لاتقنقراط ولاهم يحزنون ينبغي بعد الخروج من ازمة كورونا ان يتم الاستعداد لانتخابات ولتقسيم ترابي جديد واعداد تقطيع انتخابي جديد ايضا وصندوق الاقتراع هوالذي سيفرز اغليية مريحة لتشكيل حكومة قوية لمواصلة خدمة الوطن والمواطن في اطار احترام الدستور والقانون.

  • مواطن
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 21:24

    إذا لم تستطع الأحزاب السياسية من تكوين أطر سياسية-تقنقراطية منذ نشأتها، فهذا مشكل عويص ونقص في الإستقطاب وعطب في التسيير. على الأقل يجب عليها البحث واستقطاب بروفايلات تقنقراطية لتحميلها مسؤولية مؤسسات أو وزارات.؟؟!!؟؟!!؟؟!!

  • فاطمة
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 21:26

    المواطن المغربي فقد الثقة في الاحزاب السياسية
    ومن الصعب ارجاع الثقة في المشهد السياسي في المغرب
    ومن تم فحلم المواطن المغربي هو العيش بامان وتوفير الصحة والتعليم واعطائه فرصة للتعبير عن مواهبه وقدراته وانه مواطن قادر على الانخراط في مشروع المجتمع

  • Rajawi
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 21:39

    الى من يتبهجون بصناديق الاقتراع اتظن هده الصناديق صافية لا اظن في الدول الدمقراطية عندما تسند مهمة الى حزب ولم يفلح او يشمون رائحة مشبوهة او فضيحة حلت بحزبهم فإنهم يستقلون من الحكومة .اما عندنا فالعكس تتشبتون بمقعدكم ولو فاحت رائحتكم وبفضائحكم بالتعربيات لا يهمكم اي شيء ما عدا البزولة ومصالحكم لا غير .وانا اطلب من جلالتنا ان يحل هده الحكومة ويأتي بحكومته .خيبتمونا في كل شيء حتى كرهناكم وكرهنا جميع الاحزاب

  • أستاذ
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 21:52

    الحل هو حل الحكومة وتعيين تقنقراطيين يسهرون على أقلاع حقيقي للبلاد بريادة جلالة الملك. فهؤلاء الذين يرفضون هذا الحل هرموا وورقة الزمن تلعب ضدهم لأن صلاحيتهم أنتهت. أفتحوا المجال للشباب للتمرن على التسيير والتعلم من الحلضر لمواجهة المستقبل. أن السياسيين الشيوخ كان همهم الوحيد هو جيوبهم وأبنائهم أما مصلحة الوطن هي آخر ما تذكر لهم. شكرا كورونا أنقذتنا ممن قهرونا.

  • جمال بدر الدين
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 22:56

    لاتوجد أحزاب في المغرب، ولايوجد سياسيون، ببساطة هناك تجمعات تسمي نفسها أحزاب، وهي دكاكين شبه تجارية، لأن المستفيدين منها أناس يسعون إلى المناصب البرلمانية والحكومية، والمصيبة أنها هي التي هدمت كل المعاني النبيلة للسياسة وهي التي بخست العمل السياسي، لأنها لاتمارس الحكم في الحكومة كما أنها لاتمارس المعارضة، وبدأنا نسمع بالمعارضة النقدية أو الإيجابية، والجميع يخدمون مصالحهم، ويدمرون مصالح الشعب المغربي، كما حصل في حكومة بنكيران وحكومة العثماني إذ لم تعمل أي منها على مراعاة الجوانب الاجتماعية وخاصة ملفات التشغيل والصحة والتعليم، وقد ظهر هذا جليا مع جائحة كورونا، والمصيبة أن هناك من ساند هذه البرامج اللاشعبية واللااجتماعية ومع ذلك يريدون الدعم والإقبال على الممارسة السياسية ومساندة الأحزاب وبرامجها التي لاتراعي مصالح المواطنين…أية أحزاب هذه؟؟؟ وأية ممارسة سياسية هذه؟؟؟ ومن سيقبلخا ويقبل عليها؟؟؟ إنها ممارسة لاتستحق سوى التهميش والتبخيس لأنها لاتدبر شيئا بل تطبق الإملاءات والتعليمات وتتبرأ من المواطنة نفسها!!!!

  • مغرب الغد
    الجمعة 12 يونيو 2020 - 23:01

    الذي يقهرني هو كيف لي أن أصوت على شخص أو حزب أيا كان لكي يتمتع صاحبه و يرتع في الريع من الأجر و الامتيازات و التقاعد ..لست غبيا إلى تلك الدرجة …راهنوا دائما على الأغبياء و الأميين و إياكم و التعليم فبهدمه تنشئون أمة من البلداء بصوتون عليكم ..

  • رأي1
    السبت 13 يونيو 2020 - 01:02

    من ينطلق في رؤيته من داخل حزب فهو يرفض بطبيعة الحال حكومة تيكنوقراط.فعادة ما يكون الانتماء بمثابة غشاء يخفي على صاحبه حقيقة الواقع وتبدو له الامور عادية.لكن الملاحظ من الخارج قد يرى العكس.يرى مثلا بان اغلب الاحزاب في حالتها الراهنة غير مؤهلة لاداء الدور المطلوب في هذه الازمة.فبما انها حتى في الاحوال العادية ليس لديها افكار مفيدة في حسن التدبير فمن البديهي انها لا قدرة لها على مواجهة الواقع الحالي بتعقيداته وصعوباته.واذا ظلت تمارس التدبير فانها لا شك لن تفعل سوى الزيادة في تعميق المشاكل وفي استنزاف المال العمومي في توزيعه بين اناس لا كفاءة لهم وفي حشو الوزارات بكل من هب ودب عبثا.فالمطلوب على الاقل في مثل هذه الظرفية تقليص عدد الوزارات الى اقصى حد والتخلص من الطفيليات التي تعتاش على المال العمومي لدوافع سياسوية واسناد المهام لمن هم مؤهلون لادائها على احسن وجه بعيدا عن الاعتبارات السياسوية والارضاءات التي تعرقل اكثر مما تفيد.

  • a.Ismail
    السبت 13 يونيو 2020 - 01:50

    سئمنا منكم يا أحزاب الخراب … الأحزاب السياسية في المغرب لا مصداقية لها … وما رفض الأحزاب لحكومة تقنوقراط إلا خوفا على مصالحهم أي مصالح الشردمة التي تتحكم في الأحزاب … سئم المغاربة منكم . ولن نصوت عليكم في الإنتخابات المقبلة …

  • mbarek
    السبت 13 يونيو 2020 - 05:34

    le virus de corruption a frappé tous les marocains, ni un gouvernement politique ou un gouvernement technocrate il y aura des changement dans chacun de nous il y a un virus de corruption

  • ناصح امين
    السبت 13 يونيو 2020 - 07:12

    في رأيي بعض القطاعات لا تجب ان تكون في يد الاحزاب فالاولى بها التيقنوقراط… اما قطاع الصحة والتعليم والشغل والسكن وكل ماهو اجتماعي وبيئى..فالتتنافس فيه الاحزاب وترشح للاستوزار اهل الاختصاص في كل قطاع…..انشري هسبريس ….شكرا

  • رأي
    السبت 13 يونيو 2020 - 10:08

    اي سياسيين و اي حكومة؟بدون مستوى دراسي ولا برنامج حكومي ولكم واسع النظر

  • محمد
    السبت 13 يونيو 2020 - 12:30

    انا مع حكومة تقنقراط و المحاسبة لان الاحزاب متفقين سواء في عدم الكفاءاة او الخسران مابقدروش يحاسبون عضو منهم إدا اخطا عندهم الاتفاقية أنصر اخاء ضالما او مضلوما هاد شي علاش ديما لور لور بسبب الاحزاب والنقابات وبعض الجمعيات الكل يدافع على عراموا

  • فكرة
    السبت 13 يونيو 2020 - 22:44

    مازال البعض يعتقد أن تحقيق التنمية و التطور المرغوب فيه ،يكمن في هيىة سياسية منتخبة ، تتوفر على الكفاءات العالية ، في حين أن التقدم و التطور هو مسؤولية جميع المواطنين ، لقد كشف وباء كوفيد 19 ، ان هناك الكثير من المواطنين غير ملتزمين بابسط الشروط التنظيمية ، ما زال بعض المواطنين غير مؤهلين لأي تنمية ، بسبب سوء التربية للأسرة اولا ، ان النواة الحقيقية لأي مجتمع هي الأسرة ، السؤال الدي يجب التفكير فيه جيدا هو تأهيل الأسرة المغربية وتاطيرها وتربيتها على النظام و النظافة و الاحترام ، وبشكل جدي وحازم ، فحتى المؤسسات التربوية تشتكي من سوء التربية للابناء ، اما بالنسبة للحكومة الحالية فاعتقد وهدا جد واظح انها نجحت بشكل رائع في تدبير الأزمة ، اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا ، ولكن المواطن تبين انه لم يكن في المستوى المطلوب منه . اعتقد انه يجب تغيير الكثير من المواطنين ومنهم بعض السياسيين والدين يدعون أنهم في المعارضة …

  • majd
    السبت 13 يونيو 2020 - 22:48

    ولا احد من المواطنين يريد ان يصوت على رموز الشر في الاحزاب الحالية ..يوجد فقط مولاي العلمي الوحيد الذي يستحق ان يسمى وزيرا اضافة الى بوريطة الذي ارفع له القبعة على عمله البطولي من اجل اعلاء لكلمة المغرب..وارى ان اليوبي اهم شخصية ارشحها من الان لمنصب وزير الصحة ..لن اصوت وادعو صاحب الجلالة ان يفرض على الدولة تبني حكومة تقنوقراط مؤقتة حثى تجدد الاحزاب من كوادرها وترفع سقف النقاش والخوف والغيرة على البلاد..لا يعقل ان يبقى الملك وبوريطة والعلمي من يعمل والباقي ينتظر العلاوات والهبات من الدولة..عيب ارتقوا قليلا ..والا ستجدون مكاتب تصويت خاوية على عروشها ..

  • Amin
    الأحد 14 يونيو 2020 - 00:02

    إذا كان عاهل البلاد فقد الثقة في الدكاكين السياسية و كذا النخب الحالية و عين شكيب بن موسى لصياغة برنامج تنموي جديد فكيف تريدون منا ان ننخرط في العمل السياسي لقد شاهدنا غيابكم المرير في هذا الحاىحة و الظروف التي يعاني فيها المواطنين بسبب تداعيات الجاىحة أنكم لم تقدموا أي إنجازات معظمكم يغتنون بالسياسة فإذا كانت عندكم كرامة ان تحلوا انفسكم و يعين ملك المغرب حكومة تكنوقراط لإدارة البلاد و ايجاد حلول للتنمية المستعصية لانه تم اهدار العديد من الوقت .

  • papa noel
    الأحد 14 يونيو 2020 - 00:26

    سٶال….هل یمکن لموظف مغربی خبیر ان یتقلد منصب کاتب عام بالوزارة التی یشتغل بها دون الانتماء لحزب.?…کیف ? ولماذا?

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات