في وقت قرر والي طنجة إغلاق المدينة إلى غاية 12 غشت المقبل، بسبب الحالة الوبائية غير المستقرة فيها، كشف مصدر حكومي لهسبريس أن “الحكومة ستعمل على تمديد حالة الطوارئ في المملكة، التي يرتقب أن تنتهي يوم 10 غشت 2020”.
وكانت حكومة سعد الدين العثماني قررت تمديد حالة الطوارئ الصحية لشهر إضافي؛ وذلك إلى غاية 10 غشت المقبل، حسب ما جاء في مرسوم تمديد حالة الطوارئ الصحية في سائر أرجاء التراب الوطني لمواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19”.
وقررت السلطات المحلية لمدينة طنجة إغلاق المدينة لقرابة أسبوعين، وذلك بالتزامن مع عيد الأضحى، بهدف التحكم في الحالة الوبائية، إذ تقرر إغلاق جميع المنشآت الصناعية التي كانت سببا مباشرا في تسجيل حالات مرتفعة من الإصابات بسبب البؤر في عدد منها.
وفي هذا الصدد أكد مصدر هسبريس أن الحكومة ستصادق قريبا على مرسوم جديد لتمديد حالة الطوارئ مجددا، مؤكدا أن “الحالة الوبائية التي تعرفها المملكة تجعل من التمديد أمرا ضروريا، وذلك لوقف انتشار الفيروس”.
وأقرت الحكومة تمديد حالة الطوارئ، مع منح وزير الداخلية أن يتخذ، في ضوء المعطيات المتوفرة حول الحالة الوبائية السائدة، وبتنسيق مع السلطات الحكومية المعنية، ما يراه مناسبا من أجل التخفيف من القيود المنصوص عليها.
كما ينص المرسوم على أنه يجوز لولاة الجهات وعمال العمالات والأقاليم، كل في نطاق اختصاصه الترابي، أن يتخذوا في ضوء المعطيات نفسها كل تدبير من هذا القبيل على مستوى عمالة أو إقليم أو جماعة أو أكثر.
ويؤهل المرسوم السلطات العمومية المعنية إلى اتخاذ التدابير اللازمة من أجل عدم مغادرة الأشخاص محال سكناهم، ومنع أي تنقل لكل شخص خارج محل سكناه إلا في حالات الضرورة القصوى، ومنع أي تجمع أو تجمهر أو اجتماع لمجموعة من الأشخاص، وإغلاق المحلات التجارية وغيرها من المؤسسات التي تستقبل العموم خلال فترة حالة الطوارئ الصحية المعلنة.
ويأتي هذا بعدما نشر في الجريدة الرسمية الأخيرة قانون بتغيير المرسوم بقانون المتعلق بسن أحكام الطوارئ الصحية وإجراءات إعلانها، ينص على أن “تنسخ وتعوض على النحو التالي أحكام المادة السادسة”، إذ “ينص المرسوم على أنه يجوز للحكومة أن تقرر خلال فترة الطوارئ الصحية وقف سريان مفعول كل أجل من الآجال المنصوص عليها في النصوص التشريعية والتنظيمية الجاري العمل بها”.
وتبين للحكومة أن الإبقاء على صيغة المادة السادسة الواردة في المرسوم بقانون ينعكس سلبا على العودة الطبيعية إلى العمل بمختلف الأنشطة العمومية والاقتصادية، موردة أنه “يمس بحقوق والتزامات الدولة والمواطنين على حد سواء”.
وربط المرسوم السابق الوقف إذا “تبين أن استمرار سريانه يحول دون ممارسة الأشخاص المعنيين به لحقوقهم أو الوفاء بالتزاماتهم خلال هذا الأجل بسبب الإجراءات المتخذة من قبل السلطات العمومية المختصة للحد من تفشي الوباء”.
تمديد الحجر الصحي=الدمار الشامل لكل القطاعات.
الحل هو مواجهة الفيروس بتشييد العشرات من المستشفيات الجامعية وتطوير قطاع الصحة ككل لان تكلفة الحجر الصحي ( مليار درهم) يوميا ،أكثر بكثير من تكلفة المستشفيات وتطوير قطاع الصحة .
يجب فرض حالة طوارئ + فرض الحجر الصحي لمدة 20 يوم أو أكثر إذا تطلب الامر لجميع المغاربة؛؛ كنا قاب قوسين من الانتصار على الفيروس لولا تراخي الحكومة و تفضيلها تحريك اقتصاد الشركات الفرنسية على حساب صحة المواطن المغلوب على أمره.. عاش الملك و عاش الشعب و الذل و العار للشركات الفرنسية و من يخدمها
كما أن الإستمرار في صرف الدعم ضرورة ألح و أكبر
سياسة قمع و إذلال كرامة المغاربة تسير على خطى ثابتة، استمروا و لا تيأسوا.
الحجر الصحي فالمغرب …. ادا كنتي خدام عام و باغي تشوف عايلتك فهاد العيد فرصة وحيدة فعبودية هاد الدنية فالمغرب و ما هربتيش فديك 5 h سوايع تاع الغباء التخطيطي الحكومي بقيتي تمة و تحبستي ادا كان عندك حجز فندقي او بالطيارة هانية سير فيما بغيتي نتا ماشي فقير و مكحط بحال الشعب ؟؟؟؟؟فهم تسطى فهاد المغرب
في المغرب, يجب تمديد الحجر الصحي الى يوم الحصول على اللقاح وتلقيح الجميع.
ومادا استفدنا من التمديدات السابقة طبعا لا شيء لان البطرون وبتسهيل من الحكومة واللوبيات المتحكمة اشتغلوا في الوقت الدي كان من المفروض الالتزام بمعايير السلامة ومعلوم ان كل الحالات المسجلة والارتفاع المهول هو من البؤر الصناعية والتي لا هم لها سوى الارباح ضدا على صحة المواطن وضدا على اقتصاد البلد الدي تدهورت حالته
لن يفيدنا التمديد في شيء مادامت الوحدات الصناعية تفرخ لنا البؤر وتتركنا في كابوس لا نهاية له
هل هذه الطوارئ ستعيد بطش القياد و رجال المخزن على المواطنين كما شهدنا في الحجر الصحي من تجاوزات قمعية و في غير محلها؟
حسبنا الله و نعم الوكيل
الله الوطن الملك
لماذا لم يغلق والي طنجة المصانع التي تسببت في انتشار كورونا
اسد عليا و في ااحروب نعامة
يجب اصدار قرار منع التنقل اول ايام العيد حتى ثالث ايام العيد،. وذلك لتجنب الكارثة بعد العيد
عدم التساهل في لبس الكمامة و يجب استخدام التكنولوجيا في الوقاية من شيطان كورونا. يجب طلب خبراء صينيين ؛لان الصين نجحت في الوقاية مع انهم مليار و نصف مخلوق. ولكن هل نحن نستطيع تنظيم انفسنا مع استخدام التكنولوجيا الحديثة؟هذا هو سؤال المليون؟
مواجهة الفيروسات و الأمراض تكون بالعلاجات ورتطوير القطاع الصحي لا تكون بمنع الحريات الشخصية وتدمير الإقتصادات على حساب الفقراء ماذا نفعت 3 أشهر من الحجر المنزلي و غلق المحلات جرجنا بأرقام خيالية من الحالات إذا ما فائدة الحجر لازال الفيروس.
تمديد حالة الطواريء او الحجر الصحي لا يفيد بشيء ما دامت مصالح وزارة الصحة عندما تخضع احدا للتحاليل المخبرية لا تحجره في مكان معزول بل تقول له اذهب لحالك واذا كانت النتيجة ايجابية ستتصل بك السلطة وغالبا ما تتعدى نتايج التحليلات ٧٢ ساعة اذا بهذا العمل ينشر المرض والعدوى هذا من جهة ومن جهة اخرى الاتصال الذي تقوم به السلطة مثلا اخ صديق لي اتصلت به السلطة في الثانية صباحا وسيارة الاسعاف لم تخضر لنقلن الا في الثاية عشر ظهرا
يجب إعادة فرض الطوارؤ والحجر بالطاعون في أشد قوته وهو قرار قاتل وواعباد الله رآه قاتل قاتل نزيدكم قاتل قاتل
مددو الى يوم القيامة مادام الشعب بلا ردة فعل فتمادو
لاحظت في الحي الذي أقطنه بالرباط أن بعض المواطنين يضعون الكمامة على الذقن عوض الانف والفم. كما أن بعض زبناء المتاجر الكبرى لا تحترم مسافة الوقاية، خاصة عن عمليات الوزن وبصناديق الاداء. ومنهم من لا يقبل تنبيه الآخرين.
أعتقد أن بعض المغاربة غير واعون بخطر كوفيد19.
اسي الوالي القرار لي دارتي جا روطار الحالة هي هي واش السوق لبارح كانت فيه الفوضى الشجار و الرشق بالحجارة و السلطات ناعسة حتى كيعرفوا الوالي دايز من طريق عاد كيبنوا ليه راحنا خادمين مراقبة و الصرامة و دبا حنا المصنع ديالنا قالونا 5 فالشهر ترجعوا تخدموا و نصف العمال فيهم اعراض كورونا و مزال مشفنا لا تحاليل و لا والوا لبطرونا ممسوقش و نتوما ممسوقنش و الحكومة ممسوقاش و حتى واحد ممسواقش و لكم التعليق…..
اللذين يؤيدون تمديد الحجر الصحي هم أصحاب النعاس واعطيونا الدعم انوض تخدم على رأسك رآه كايهضروا على تمديد حالة الطوارئ و ليس الحجر الصحي ا الكلخ
زيدوو قتلووونا …… الله ياخد الحق كون غير كان الحجر الصحي مطبق على كولشي ميبقاش فينا الحال المكحط دير الحجر وممنوع التنقل راه اتنشر الفيروس والغني سير تفسح فلوسك دايرين ليك الحماية
لا بد قبل اتخاذ هذا القرار من دراسته جيدا وجعل المواطن ومصلحة الفقير والطبقة الكادحة في صلب وجوهر الدراسة، لأن المتضرر الأكبر من الحجر الصحي هو المواطن الفقير الذي لا دخل له، فكم سيصبر هذا المواطن محبوسا في حجره، إذ لابد وأن ينتفض وينتهي صبره.
خلاصة هذا الأمر هو دراسة الوضعية الوبائية جيدا وإيجاد حلول عملية للحد منه وتعويض المتضررين ما أمكن
خسائر الاغلاق و مصاريفه ..اغلى بكثير من مصاريف بناء مسستشفيات
مددوا وقرروا كما يحلو لكم ووفق مصالحكم وهواكم ،فانتم تحكمون شعبا اميا ضعيف فكريا وماديا همه الوحيد هو الاكل والنوم..والله العظيم لو كنتم تحكمون شعبا واعيا بعرف ما له وما عليه لهبت عليكم رياح التغيير ومحاربة المنكر وعصفت بكم الى الجحيم…الله ياخد فيكم الحق…والله منسمحو ليكم دنيا واخرة.ساعة الحساب تقترب ولا بد ان تؤدوا الثمن غاليا ،غاليا جدا….
الأقنعة ليست كافية, هذا ما أكده خبير أمريكي بارز. وزاد قائلا أن بدلة رائد الفضاء مجهزة بنظام تبريد وتهوية ستفرض على كل سكان العالم بعد مدة قصيرة
ما بقيت فاهم والوا الوالي اغلق المدينة حتى12 غشت و المحكومة 10غشت واش الوالي هو رئيس المحكومة و لا لعثماني انا بعدا عاد فهمت من يحكم هم اللوبيات من وراء الستار و ما الحكومة و المعارضة غير زواق معمرين بهم الشقف كلكم 0000000
ما دمنا في شهر غشت نطالب بالحجر الصحي باستثناء العمل وإغلاق الشواطئ وظبط حركة الاسواق لان أغلب المواطنين لم يستوعبوا خطورة الوباء في ظل جهل وأمية مترسخين في عقولهم
هناك حلان اراهما من منظوري الخاص، يا اما فرض حضر تجوال مشدد لمدة 20 يوم من أجل تخلص من هذا الفيروس، أو مجابهة الفيروس بتشييد مستشفيات كبيرة، و تعايش مع الفيروس إلى أن يتم إيجاد لقاح، أو الحل الاخير هو تطهير كل مدينة و عند تأكد من خلوها يتم اغلاقها و المرور إلى مدينة أخرى حتى يتم حصر الفيروس في نطاق ضيق
المغاربة لا يحترمون الحجر الصحي اكتر من 90% لا يعملون الكمامات ولا يحترمون المسافة الكل يريد الخروج
بطبيعة الحال، نحن المواطنون نقصر في اتباع جميع الاجراءات الوقائية، لكن وللأمانة غالبية البؤر سببها تعاون الشركات والمعامل والمصانع … اي بؤر مهنية هي نفسها تؤدي لبؤر عائلية (وشبه عائلية) عندما يلتقي عامل مصاب بعامل آخر غير مصاب فتنتقل العدوى للعائلة كذلك.
جهة الشرق كمثال تعرف ارقام جد منخفضة (منذ بداية الجائحة) ونادرا ما تتعدى 10 حالات وغالبيتها من العائدين من الخارج وخاصة الجزائر. الجهات الموبوءة هي الجهات الصناعية وهنا وببساطة على الدولة تشديد الرقابة على المصانع.
الحجر الصحي لا ينفع، لم تنفعنا اشهر الحجر (من مارس الى يونيو) وتفجر الوضع فور رفع الحجر كما لا يمكن تمديده الى ما لا نهاية
نكتة 2020: المغرب فضل شعبه على اقتصاده، صدقنا لا اقتصاد لا شعب هههه
وهل لنا ان نعرف من اين اتى هدا الفيروس . الكل يعرف اليوم انه ليس طبيعيا والا لانتهى مع تغيير الفصول . من المسؤول عن صناعته ومن المسؤول عن زراعته في البشر فلمادا لا نتكلم عن هدا. اهو خوف ام انه امر يضبر بليل فادا عرفنا الداء حتما سنعرف الدواء اما ان نضل تحت ما يسمى بااحجر الصحي او الكمامات فهدا لسجن البشرية حتى تقوم من سباتها على ان الارض استولى عليها سكان المريخ . حسبنا الله منكم .
القرارات التي ستتخدها الحكومة في تدبير الامور وخاصة الجوائح الغير المعروفة نتائجها ولا مصادرها وكل ما يترتب عنها من خسائر لا يستطيع أي واحد تفاديها أو التقلبل منها فلا نحمل المسؤولين ما هو فوق طاقتهم المطلوب منا مساندة قراراتهم وإجراءاتهم فهم لا يقررون قبل مناقشتها وتشريحها تشريحا طبيا فلنساند هذه القرارات رغم قساوتها في بعض الأحيان للوصول إلى النتائج المنشودة والمرجوة والخطأ وارد لكن المساعدة على تصحيحه ليحصل المراد نتيجة هذا التفهم
اختي السيدة الحرة
قومي بالحجر الصحي واغلقي النوافد والابواب وعندما تخرجين أرتدي النقاب وضعي نضارات سوداء هذا شأنك فلا تتكلمي بإسم المغاربة لأن 90 في المئة لاتهمهم كورونا أكثر ما يهمهم كما يقول الأشقاء المصريين اكل العيش وبأئك لا تتعدى خطورته الأنفلونزا وكل الناس فهو هذا إلا القليل الذي يعرف هذا الداء فقط عن طريق التلفاز
في اوروبا فتحت جميع الدول على بعضها وجميع القطاعات عادت الى العمل لان القطاع الصحي لديهم جيد. نحن ليس لدينا عدد كافي من المستشفيات. يجب النهوض بقطاع الصحة والا سنضل في حالة طوارئ الى الابد.
اعتقد ان التمديد قادم العالم كله ينتظر التلقيح عندما يتفق كبار القوم على من يلقح ومن يستثنى سيرفع الطوارئ التلقيح موجود هناك صراعات فقط كيف هي الطريقة هل اجباري ام اختياري موعدنا الشتاء سيبدا التطعيم
أولا يجب الفرق بين حالة الطوارء الصحية و الحجر الصحي … حالة الطوارء لا تعني بالضرورت الحجر بل تعطي للحكومة امكانية اقرار حجر صحي اد اقتضى الحال …
شوفو اخوتي المغاربة , الحكومة ماباغياش الحجر يمشي لان المصانع ديولها وخى تغلقات ماغادياش تخمج هي ماشي خوخة حيث غادي تستغل الشحمة ديال العيد وذهن بها الماكينات لايعودو يلصقو بالصدء وخى ماباغياكم تجمعو نهارالعيد راهي مكرهاتش فلوس الكبش والهيدورة باش تبيعها لشركات النسيج, راهي تلعب مع بنادم "طوم وجيري" تطلق للعنان ليوم العيد باش تجمعو كيفما بغيتو ومن بعد تهرب من المسؤولية وتقول ليكم انتوما لي ماحترموش قوانين التباعد,
عرفتو اشنو تديرو? ديرو اليد في اليد , عيدو بالعقل وخلوها تصيد الاخطاء ديولها بوحدها , خصكم تعرفو بلي وزير الصحة لاح ليكم الكرة في الملعب ديالكم وقال الحل من عندكم والخسارة عليكم بوحدكم وجمعو روسكم اما الاقتصاد غادي يجمعو ليه المال ويرجع كيف كان , وهوما ماباعوش الماترييل غير سدو ودارو ليكم TEST باش يعرفوكم على فادين
لا يمكن للمغرب أن يفرض حجرا صحيا دون دعم الفقراء والعاملين المتوقفين وإلا فستكون فوضى كبيرة بالمدن ضف أن جل الأسر هاجرت من المدن التي تعمل بها فكيف ستعود بعد الحجر علما أن الإجراءات بالمغرب معقدة وطويلة المساطر ، فأنا متشائم بشأن الحجر الصحي ونتائجه السلبية، على شريحة عريضة من المواطنين الغير المسجلين في نظام cnss والسبب هو حرمانهم من طرف مشغلهم .
بما أن فيروس كرونا موجود بينما لأجل غير مسمى لغاية اختراع لقاح يجب أن نحاول أن نتعايش معه مع التقيد الصارم بتعليمات التي تصدرها السلطات الصحية و الأمنية حفاظا على صحة المغاربة هذا من جهة اما من جهة ثانية فيجب فتح الحدود الجوية والبحرية والبرية حصرا على المغاربة والأجانب القطنين في المغرب كمرحلة أولى وذلك في أقرب الأجال وإذا لم يحصل هذا بعد 10 غشت فكثير من المغاربة سيعدلون على السفر إلى المغرب وهذه كارثة لإقتصاد.
4 شهر و منادم باقي مكايفرقش بين حالة الطوارئ و الحجر الصحي ملي كنقرا التعاليق كنتعجب.
في مواجهة كورونا هناك حل واحد لا ثاني له وهو التعايش مع المرض إلى أن يتم اكتشاف لقاح فعال ضده. انا متفق تماما مع التعليق الأول. الدخول الكامل في حجر صحي من جديد سيكون كارثة على أرزاق العباد وعلى الاقتصاد الوطني. ولن يفيد في شيء ومن لم يلتزم بشروط الوقاية واستخف بالمرض وأصيب به ونقل للعلاج وللحجر الصحي القسري سيحس كمن غامر وادخل يده في جحر ( من باب الشجاعة الحمقاء) فلدغته افعى
الحل هو خلي الناس تعيش حياتها وتستمتع بالبحر والطبيعة. لان الموت وانت مقهور اصعب. وهاد الطريقة ديال الحجر لا تحل أي مشكل. اغلاق الطريق و تحويل مسار السيارات ولبس الكمامة داخل السيارة وإغلاق المدن حلول غير مجدية. فالمصدر هو المعامل وسيارات نقل العمال وضعف النظام الصحي
العسكر والجيش المسلح هو حل الناس الجهل الغير واعون الذين لا يكترثون .
زرواطة فان لم يستحي ،فقرطاسة للاسف.
يجب الحزم صرف قفة 15 يوم لكل فقيروحجر صحي بحراسة مشددة في كل حي لمدة أسبوغين. هذا سيناريو الأسوأ.
اول شيء يجب التمييز بين " الحجر الصحي " و"حالة الطوارئ" فحالة الطوارئ قد تتضمن الحجر الصحي وقد ترفعه تدريجيا مع الالتزام بالتدابير الاحترازية وهذا هو المقصود وذلك تبعا للحالة الوبائية لكل مدينة أو جهة ..فقد تشمل حالة الطوارئ الرجوع للمرحلة الاولى وقد تستمر في رفع الحجر مع الالتزام بشروط السلامة …النتيجة سلبية كانت او ايجابية يتحملها المواطن والحكومة على السواء…والشروط هي الالتزام الصارم بالتدابير الاحترازية …المراقبة والتفتيش المستمرين… تطبيق العقوبات والغرامات وكذا المساءلة الجنائية للمشغلين حال عدم التزامهم بحماية الشغيلة ..احم نفسك ..احم اهلك احم الغير .تحمي وطنك ويسلم الجميع بإذن الله
والله لو طبق الحجر الصحي لمدة ستة ايام ابتداءا من ثاني يوم العيد المبارك وبطريقة جيدة لن يبقى هناك كورونا مع الالتزام بوضع الكمامات من بعد الستة ايام وغسل اليدين وتعقيم جميع المنشءات العامة والخاصة وكدلك اخضاع جميع المخالطين للتحليلات وكدلك فرض الحجر الصحي لمدة ستة ايام على الوافدين على المغرب من الخارج . ملحوظة : توقف جميع المعامل والمصانع واعلان حالة الطوارىء للعموم ابتداءا من اليوم ولن يبقى مفتوح الا الصيدليات والمستشفيات .
لو استثمر المغرب في تطوير العلم وتشجيعه والإهتمام بالبحث العلمي والعلوم والرأس المال البشري عوض تشجيع التفاهات والغناء وتبدير الأموال في مالا ينفع لكان أفضل الآن…..
المصابون حتما بالالاف فلاداعي للقلق بكون نسبة الموتى ضعيفة. الحجر لن يفيد بشيء يحب الأخذ باسباب الوقاية والكمال على الله.
لنا عبرة بالدول التي لم تسلك الحجر الكسويد
كل شيء متوقف على انخراط المواطنين والمواطنات ، لهذا السبب أدعو جمعيات المجتمع المدني لتكثيف جهودها ميدانيا لرفع درجة الوعي لدى عموم المغاربة، كما أوجه ندائي لكافة المواطنين من أجل اتباع نصائح وزارة الصحة من تباعد،وارتداء الكمامات ،ونظافة اليدين،باستعمال الصابون والمطهرات والمعقمات، وتحميل تطبيق. وقايتنا، على هواتفهم لحماية الوطن الذي يعتبر مسؤولية الجميع.
Il faut un confinement total pour un mois si on veut stopper l'hémorragie de la pandémie.sinon on va vers une grande catastrophe comme celle des usa ou di brésil
مكرهتش شهر كامل لان حنا باسلين او شي وحدين باسلين دايرين فيها واعيين و واعرين و معارفين تا وزه ..الحجر صحي تبعكم بغيتو او كرهتو بحال دول الاوروبيه ها هما كي رجعو ليع
الحجر الصحي أمامكم والركود الإقتصادي من خلفكم
فماذا أنتم فاعلون؟
المواطنون يقمععون باجراءات حالة الطوارء والمصانع تنشر كورونا
نحن الآن على وشك عام والفيروس بيننا.
كم من مستشفى على وشك الافتتاح فتحتناها ؟
كم من دراسات لبناء مستشفيات مستقبلية أنهيناها؟
اي تخطيط لمستقبل نظامنا الصحي نهجناه؟…
قالك طنجة علقوا الشركات هههه…كيكدبوا علينا…را شركات سدوا حيت كاينا كونجي دابا …كدابا
تمديد حالة الطوارئ ومن بعد الحجر الصحي الحاجة ملحة ولكن هادشي على حساب المواطن الذي مازال كيخلص تبعات 4اشهر . واش ديك الاعانة هي لي غتحل المشكل .ركاين مصاريف كثيرة .وااحجر مغيزيد غير مشكل على مشكل
Un confinement pour un mois serait nécessaire pour stopper le virus ou le réduire ,et j’encourage et salue par la, présente et les autorités gouvernementales , et médicales qui sont dans le premier rang pour combattre le virus et protéger les citoyens ce virus mortel qui a commence a prendre de l’ampleur dans les villes du Maroc , pour cela Monsieur le président a vite réagi et a empêche les voyageurs daller dans les 8 villes infectées car Covid est très dangereux et se répand a une vitesse vertigineuse et sa réaction est logique et a évité le pire dans le Maroc . . .
يارب في هذا اليوم المبارك يوم عرفة أسألك أن ترفع عنا وباء كورونا ويارب عيد الأضحى يمر في أجواء سعيدة وسليمة.
اللهم آمين.
التمديد ماشي باش داوا باش تموت خلاص واش فهمتوا مججوا ومددوا الى يوم الدين حنا عارفين جامي الدواء الدواء الوحيد هو الموت
الحكومة وجدت ظالتها في الحجر الصحي لأنه اسلوب قمعي اكثر مما هو نفعي، ثانيا تخيل اذا كان هناك تأخر في وجود اللقاح ماذا نحن فاعلين أصحاب رؤوس الأموال يزدادون غنا أما الفقراء فيزدادون فقرا، أيتها الحكومة المحكومة عليك أن ترحلي قبل الرحيل الشعب يعاني الشعب في مأزق انتم طالع شؤم نسأل الله في هذا اليوم العظيم ان يفك الشعب المغربي منكم، البحار مفتوحة والمساجد والمصليات مغلوقة في بلاد النصارى المصليات مفتوحة وعند حكومة الشؤم مغلوقة لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انا بان لي انو المغرب البلد الوحيد لي غادي تبقى فيه كورونا الى بقى غادي على هاد التسيير.و انتظر الموجة التانية و التالتة عند فصل الخريف و الشتاء.
أتمنى من الله أن يدوم هذا الوباء إلى أجل غير مسمى لم استمتع يوما بفصل الصيف كمثل هذه السنة زائد عطلة غير رسمية وأجر مدفوع و بالزيادة طبعا انا اتكلم على فرنسا شكرا لك كورونا شكرا من اعماق القلب
رؤى المستقبل
"ويؤهل المرسوم السلطات العمومية المعنية إلى اتخاذ التدابير اللازمة من أجل عدم مغادرة الأشخاص محال سكناهم، ومنع أي تنقل لكل شخص خارج محل سكناه إلا في حالات الضرورة القصوى، ومنع أي تجمع أو تجمهر أو اجتماع لمجموعة من الأشخاص، وإغلاق المحلات التجارية وغيرها من المؤسسات التي تستقبل العموم خلال فترة حالة الطوارئ الصحية المعلنة."
لا نقبل بالحجر الصحي مرة ثانية، نحن لسنا اغنام، تطلقو سبيلهم وقت مابغيتو، وتحبسوهم وقت لي بغيتي الصراحة راكوم عيقتو، على المواطن المغربي. لقد وصل السيل الزبى
المال عصب الحياة وطالما ان حزب الاحرار يضم النخبة البورجوازية فان بمقدوره فعل ما يقرر.
نفضل الموت مع كرامتنا على الموت في ظل الحجر الصحي الذي يمنعنا من العمل الذي نضمن به اقواتنا وارزاقنا. والإحصائيات تؤكد بأن التعافي من هذا الفيروس يفوق 75% فعلى الدولة ان توفر الدواء الذي هو لاكلوروكين في كل الصيدليات وتركنا مدبر أمر حالنا كما فعلت ايطاليا.
الحكومة استعجلت رفع الحظر الصحي كان من الممكن ان لا يرفع حتى نهاية شتنبر او اكتوبر لان كثير من الموبوئين يتسترون و اسرهم على مرضهم مما يظهر اتفاع الاصبات بمجرد مخالطة الموبوئين بالصحاء في التكاكن العامة والمزدحمة بدون كمامات و لا وسائل وقاية .