قال الناشط الأمازيغي أحمد عصيد إنّ الانتخابات النيّابية التي سبق وأن جرت خريف العام 2007 لهي “من أكبر المهازل السيّاسيّة التي عرفها المغرب منذ الاستقلال”.. وجاء ذلك أثناء تنشيط عصيد لندوة انعقدت بحر الأسبوع الماضي فوق التراب الهولنديّ.
وانتقد عصيد مختلف القوى السيّاسية المغربية لقبولها خوض ذات الانتخابات دون وثيقة دستوريّة جديدة، مستشهدا بنسبة المشاركة الرسميّة المحدّدة في 37%، ومنها 19% صوّتت لأزيد من 30 حزبا، للتأكيد بأنّ هذه المحطّة “أعلنت وصول الحياة السيّاسيّة المغربيّة إلى الإفلاس التّام”.
ذات النّاشط والباحث الأمازيغيّ قال أمام الحاضرين بنفس الموعد إنّ الأحزاب المغربيّة أبانت عن “ضعف كبير وانعدام للمصداقيّة بسحب مذكّراتها المثيرة لضرورة تحقيق تعديلات دستوريّة عام 2006″، وزاد: “القوى السيّاسية التي ينبغي لها أن تدفع صوب هذه الخطوة الدستوريّة بقيت تنتظر ما إذا كان الملك يرغب في ذلك أم لا.. ولم توجّه مذكّراتها للقصر بعد الكشف عن رغبة الملك في مسار انتخابيّ برلمانيّ دون الحاجة لتعديل الدستور، مهدرة النقاش الذي تمّ الخوض فيه طيلة أشهر فبراير ومارس وأبريل من ذات العام”.
أحمد عصيد اعتبر ذات التعاطي “مولّدا لخيبة أمل في صفوف الحركة الأمازيغيّة”.. واسترسل: “كانت الحركة سبّاقة لوضع أوّل أرضيّة للنقاش أمام العموم، وبمضمون يوضّح الموقع المُراد للأمازيغيّة ضمن الوثيقة الدستوريّة المنتظرة”.. كما انتقد غياب أصوات جريئة، ما بعد العام 1999، التي تمتلك الشجاعة لمطالبة الملك محمّد السّادس، بشكل مباشر، بالإقدام على تعديل الدستور قبل أيّ خطوة في مستقبل عهده.
وعن التعديل الدستوري ليوليوز العام الماضي قال عصيد: “هو فتح لباب بقي موصدا طيلة 10 سنوات.. ذلك أنّ النظام الملكي بالمغرب يتمتّع بنوع من المرونة تدفعه لتقديم تنازلات نسبيّة كلّما لاقى شدّة في المواقف السيّاسية لدى المجتمع أو رصد خطورة ضمن الوضع القائم بالبلاد.. لكنّ ذلك يبقى مفتقدا للتّمام وغير مؤدٍّ للتغيير المنشود”.
ماروعك يا استاد عصيد ayouz asid
Bravo monsieur Assid, continuez à nous faire montrer le bon chemin,
je reconnais cette une part de neutralité de Hespress, qui vous permet de montrer vos intervention,
regarder ces arabisés qui manquent de repères ne vont pas arrêter de vous insulter, ils ont qu'à demander un débat démocrate avec vous devant tout les marocains
Je vous remercie d'éclairer chaque fois certains détailles dans notre politique marocaine et je vous assure que le changement est en marche pas à pas et ce qu'on craint c'est de casser le rythme ou l'accelerer c'est la ou réside le danger
على السلامة اسي عصيد اين كنت هذه السنوات كلها
On aurait dû avoir cette constitution au début de ce règne. C'est pourqquoi on avait perdu espoir dans les anciens partis et on s'est aperçu qui'ls se sont contenté de prendre des postes et de nommer leurs proches et préparer leur fils à les remplacer. Levote pour le pjd c'est parce que il reste le seul grand parti qui n'a pas encore pris parti au pouvoir et par conséquent source d'espoir. Espérant que Mr Assid cesse de jouer uniqument sur la carte amazihe. Mnt elle est entrain de trouver sa place. Notre véritable bataille c'est de chercher à démocratiser le pays et surtout davor une relance économique.
Tu as attendu tout ce temps pour pouvoir t’exprimer !!Il y a quelque chose d’anormal dans ton comportement. Hier c’était le black out total, personne ne disait mot et aujourd’hui toutes les langues se délient même les fourchues .C’est tout simplement de l’hypocrisie et de l’insolence vis-à-vis des marocains. Allez faire votre apprentissage ailleurs et foutez nous la paix
قد تكون لدينا مواقف من عصيد… لكن من المستحيل ان يقول رجل من طينته هذا الكلام من دون سياق عام… و السياق موجود في هذا الخبر !!!
يتحدث عصيد عن مرونة المخزن و دهاءه في التعامل مع الاحداث على حسب الظرفية… و عصيد يكثر من الحديث عن الظرفية… وللاستدلال على مايقوله يقارن الانتخابات الاخيرة بانتخابات 2007.
هذا هو الارجح !!!
و الخبر يشير فقط الى "انتخابات 2007 " …
عصيد ليس من الذين يلقون الحجارة على المارة 🙂
تحية لأستادنا الكبير عصيد.آهٍ لو يفهم المغاربة مثل هذه الحقائق لما أصبحنا ألمانيا المغربية.المخزن العروبي هو الذي خلق الأحزاب وخلق التيار الإسلاماوي وخلق تيارات مضادة لكل تيار ديموقراطي أُنْشِأ في القاعدة الشعبية.المخزن العروبي أنانِيًٌّ سيطر على الإقتصاد ،على القضاء،على التعليم ،على الإعلام فألصقوا بالأمازيغ تِيكِتْ مكتوب عليها عَرَبِي فأصبحنا مرتبكين ذاتيا وهوياتيا ولانعرف تاريخنا الحقيقي لأنه زُوِّر وأقبر.المخزن العروبي حول شعب مناضل وعضيم إلى قطعان أغنام مخدرة بالإديولوجية العروبية الإسلاماوية المبنية على السمع والطاعة والنْخْوة عْلْ الخْواَ.متى يستفيق هذا الشباب الأمازيغي من نومه و يحارب أميته وجهله وتخلفه الفكري والثقافي ويبحث عن ذاته الحقيقية التي هي لبينة بناء مستقبله.
La plus grande mascarade se sont tes idées et le fait qu'on te permet de les exprimer
سي عصيد معروف بحواراته و سجالاته المتسمة بنوع من محاولة الظهور بمظهر المشاكس العلمي و الأكاديمي أو باختصار " الأمازيغي الموضوعي " .
و له الحق فعلا في اتهامه الأحزاب المغربية الرسمية – مع استثناءات قليلة – بانتظار الإشارات دائما من القصر قبل الإنخراط في أية إصلاحات أو تعديلات لما هو قائم . و هدا بالفعل إشكال كبير . لأن القصر ما فتىء يتجاوز الأحزاب و الجمعيات و النقابات … في طرح مبادرات ، أحيانا ثورية ، مثل : مدونة الأسرة – INDH … لكن القول بأن انتخابات 2007" مهزلة و …". المهم أنها لم تكن مزورة ، بشهادة الجميع أو الأغلبية على الأقل ، وكشفت حقيقة المشهد السياسي المغربي . وقد كان بالإمكان ستره بعدة طرق . لكن يحسب للمسؤولين أنهم أعلنوا الحقيقة عارية في حينها ، دون روتوشات بعيدا عن ضغوطات ما سمي بالربيع العربي بل عفوا الديمقراطي ،كما يفضل دلك كاتب المقال .
أنا أعترض بشدة على مسألة خطيرة لم تنتبه لها هسبريس وهي عملية تقسيم المغاربة عرقيا بالقول أكثر من مرة : " قال الناشط الأمازيغي أحمد عصيد …." لماذا " الأمازيغي " ؟ ألا يكفي فقط ذكر إسمه؟
أنا لست أمازيغي ولكن أكره أن يقسم أبناء الوطن الواحد عرقيا بمثل هذه الطريقة. وماذا لو بدأ الأمازيغ باستعمال كلمة " العربي" لغير الأمازيغ, مثلا : قام فلان بن فلان العربي بفعل كذا وكذا . إلى أين نحن ذاهبون؟
المرجو اتخاد الحيطة والحذر من مثل هذه الأشياء.
بالمناسبة أحيي السيد عصيد فهو مفخرة لنا جميعا وإنه مغربي حر أولا وأخيرا.
انا امازغي ابا عن اب عن جد سواء من جهة الاب او الام . ولست متفقا مع بعظ الاخوة المتشددين ولاداعي للتمييز واتهام الجانب المعارض بالعروبي فكلنا اخوة مغاربة والحمد لله اياكم اخواني ان تسقطوا في افخاخ ومصائد اعداء الوحدة الترابية . نعم للتعريف بتاريخ الامازيغ بالمغرب وهم السكان الاصليون وللتعريف بحضارتهم ونعم لاسترجاع حقوقهم بالحوار الجاد والمعقلن ودون تعصب فما اكثر من يتربص الفرص ببلدنا العزيز . فمن كانت له الغيرة على بلده فلينتبه لتدخلاته . شكرا اخي كمال على تدخلك الرائع.
Bravo monsieur Assid, continuez à nous faire montrer le bon chemin,
je reconnais cette une part de neutralité de Hespress, qui vous permet de montrer vos intervention,
regarder ces arabisés qui manquent de repères ne vont pas arrêter de vous insulter, ils ont qu'à demander un débat démocrate avec vous devant tout les marocains
انتظرت كل هذه المدة لتقول هذا الكلام.
وا أسفاه على مثقفينا ، كل في فلك يسبحون بعضهم اتخذ الافتراء و التزوير مذهبا له لكسب دريهمات قليلة و بعضهم اختار جانب النعرة العنصرية ليبث فيها سمومه و ليوقظ فتنة كانت نائمة و نتمنى ان تبقى نائمة و بعضهم اكتوى بنار الهزيمة في الانتاخابات الاخيرة فلا نجد لهم سوى حزمة من الاتهامات و السباب و الشتائم لكل ما هو اسلامي .
انا اتسائل اين كنت كل هذه المدة ، و لما في كل مرة تتحدث من برج عالي ترى الناس صغار و ترى كل من يخالفك على انه متخلف و منافق ظاهر النفاق.
فعلا ابتلينا في هذا الزمان بمثقفين و متنورين من بلاستيك جودة رديئة