اجتمع الوزير الأول، عباس الفاسي، الاثنين بمقر الوزارة الأولى، بوفدين عن قيادتي كل من الاتحاد المغربي للشغل والكونفدرالية الديمقراطية للشغل برئاسة الميلودي مخارق ومحمد نوبير الأموي وذلك في إطار مواصلة مسلسل الحوار الاجتماعي مع المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية.
وأفاد بلاغ للوزارة الأولى أن عباس الفاسي استعرض خلال هذين الاجتماعين ،الأشواط التي قطعتها الحكومة منذ انعقاد اللقاء الأول مع المركزيات النقابية خلال شهر فبراير المنصرم، من أجل دراسة ومعالجة الملفات المطلبية للطبقة الشغيلة.
وذكر الوزير الأول في هذا الإطار بتشكيل لجنتي عمل انكبتا على دراسة الملفات المطلبية المتعلقة بكل من القطاع الخاص والقطاع العام تحت رئاسة وزير التشغيل والتكوين المهني والوزير المكلف بتحديث القطاعات العامة، وكذا بتخصيص ثلاث اجتماعات للمجلس الحكومي لدراسة مختلف مقترحات التدابير الرامية إلى معالجة الملفات المطلبية للطبقة الشغيلة التي أفضت إليها أشغال اللجنتين.
وأضاف البلاغ أن عباس الفاسي شدد على المجهودات التي بذلتها الحكومة من اجل الحفاظ على الدعم الموجه للمواد الأساسية في ظل ظرفية دولية صعبة مطبوعة بارتفاع أسعار المواد النفطية وأسعار بعض المواد الاستهلاكية في الأسواق الدولية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن ين جمال أغماني وزير التشغيل والتكوين المهني ومحمد عبو الوزير المكلف بتحديث القطاعات العامة ألقيا خلال هذين الاجتماعين عرضين تضمنا مجموعة من الحلول التي تطرحها الحكومة للتجاوب مع أهم نقاط الملفات المطلبية التي تقدمت بها المركزيات النقابية.
وأضاف البلاغ أن هذه الحلول التي عرضتها الحكومة تسعى إلى تحسين دخل الطبقة العاملة ومأسسة الحوار الاجتماعي ودعم العمل النقابي والحريات النقابية والدعم المادي والتنظيمي للمركزيات النقابية، وتحسين الدخل بالنسبة للطبقة الشغيلة، خاصة الموظفين الصغار والأعوان والحماية الاجتماعية والقوانين والمراسيم المرتبطة بمدونة الشغل.
وسجل البلاغ أنه تمت خلال هذين الاجتماعين مناقشة مختلف جوانب الحلول التي عرضتها الحكومة. وجرى النقاش في “جو مطبوع بالمسؤولية”.
حضر هذين الاجتماعين صلاح الدين مزوار، وزير الاقتصاد والمالية، وياسمينة بادو، وزيرة الصحة، وأحمد اخشيشن، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، و خالد الناصري، وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، وجمال أغماني، وزير التشغيل والتكوين المهني، و نزار بركة، الوزير المنتدب لدى الوزير الأول المكلف بالشؤون العامة والاقتصادية و محمد عبو، الوزير المكلف بتحديث القطاعات العامة، و سعد حصار، كاتب الدولة لدى وزير الداخلية، و لطيفة العابدة، كاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي، والكتاب العامون للقطاعات المعنية.
عن وكالة المغرب العربي للأنباء.
دائما عندما أقتراب أي أنتخاب يبدء يكدبون على هده الفئة مغلوب وقليلة وعي لدا يغتنموها
ويبدءو بي أكدب عليهابي مرت حدف
السلاليم من1 ألى4 ومرارفع من حدى أدنا ومرألايقل حدأدنا3000درهم وكله تبقا وعود أنتخابات لشيء ينفد حتا تأتي أنتخبات أخرا تم يبدؤ بي وعود كمامرات السابيقةكم ستبقاتستخفف هده الفئة مع العلم التقل كل عليه من أدارة ومسؤليةومنهم من يعمل ليل ونهار كما أعوان التعليم حت
أن مر صفق كتير وقالو نحن أخرجن
المدكرة156تنضم مهامكم وساعةعمل
لكن أيضاويعودلاشيء يطبق على أمر
وقع وكم هده الفئةستبقاتقاوم أمرين المسؤلية أمرعيش وأفتقرأل
أبسط وسائل العيش وتقول أنهم موظفون هل1600كافي لعيش أسرة كاملة ومسؤليته من تعليم وتطبيب
وعيش كريم ونسألكم أيهاوزاريون هل تكفيكم 1600حتي في يوم وكم ستبقو تعطهم سواوعدشعب عق وفق
لم تتزوج فأنك متزوج بعملك نهار
مع أدارة وليل مع مشاكلك أقتصادى أختباء من أصحاب أكريدي
ويدعو أنك موظف مع الوزارة وأيك
وجمع بين وضفتين سوف يطبق عليك
قنون حنه ليدهرو قنون سوى على ضعيف وكيف يرد أصلاح إدارة بي هده الصورة مؤلمة وكم سيبقا يعن
هداعون ولا أحد يلتفت أليه ولاينضوره أليه كباقي لأنسان