فاعلون: مرجعية حزب الأمة الإسلامية "تمنعه" من التأسيس

فاعلون: مرجعية حزب الأمة الإسلامية "تمنعه" من التأسيس
الأحد 17 مارس 2013 - 18:55

الصورة: محمد المرواني أمين عام حزب الأمة

خلص فاعلون حقوقيون وإعلاميون إلى أن الأسباب “الحقيقية” في منع تأسيس حزب الأمة راجع لاستقلاليته، وحساسية مرجعيته الإسلامية، “وحسن تدبيره للتحالفات، وافتقاده لعراب بمثابة شخصية مقبولة لدى النظام تضمن توجهاته”.

واعتبر متدخلون في المائدة المستديرة التي نظمتها اللجنة التحضيرية لحزب الأمة بالرباط حول “القانون التنظيمي للأحزاب السياسية وسؤال الديمقراطية”، أن المغرب يعرف حزبا واحدا “هو حزب المخزن الذي يحتكر المشرعية ويتحكم في الشرعية”، فيما وقفوا في تحليلاتهم على المقتضيات القانونية التي تبرز “سيطرة الهاجس الأمني” على عقلية واضعي قانون الأحزاب، وهو ما يراه المشاركون عملية “الترخيص للأحزاب عوض التصريح”.

واستهدفت هذه المائدة المستديرة التي عرفت مشاركة فاعلين من بينهم المعطي منجب، وأحمد بوعشرين، والنقيب عبد الرحمان بنعمرو، فتح نقاش عمومي حول قانون الأحزاب السياسية في المغرب الصادرة في 24 اكتوبر 2011، تمت من خلاله مسألة مقتضيات هذا القانون لمعايير الديمقراطية والمواطنة والحقوق والحريات، حيث تناول المشاركون نازلة حزب الأمة للاستدلال على ما أسموه “الجوهر اللاديمقراطي” لقانون الأحزاب المغربي في مبناه وشكلياته ومقاصده وجوهره.

ونبه الفاعلون إلى حاجة المجتمع المغربي لـ”يقظة” حقوقية وقانونية في ظل محاولة “تسييج” العمل السياسي والحقوقي قانونيا، وإلى ضرورة البحث في سبل تجويد قانون الأحزاب السياسية المغربية ليتطابق مع ما التزمت به الدولة وطنيا ودوليا.

كما تم التركيز على العراقيل التي يتسم بها هذا القانون، ومن جملتها “هيمنة” وزارة الداخلية على كافة مراحل تأسيس الأحزاب السياسية وتمتعها بسلطة تقديرية في إحالة ملفات التأسيس على القضاء، الذي يعرف بدوره حسب المشاركين تدخل الجهاز التنفيذي في أحكامه، وأرجعوا القصور في مقتضيات هذا القانون إلى ظروف إصداره والسرعة الفائقة التي خرج بها إلى حيز الوجود، وإلى استهدافه التحكم في المشهد السياسي وعدم التصريح للأحزاب السياسية غير المرغوب فيها من التأسيس والنشاط.

هذا وأوصى المشاركون باستمرار هذا النقاش العمومي حول قانون الأحزاب والعمل السياسي مفتوحا إلى أن تتوفر في هذا القانون شروط حماية الحقوق وبسطها، فيما تمت الدعوة إلى تأسيس مرصد لتحليل الظواهر السياسية بالمغرب ومتابعتها، وتشكيل جبهة سياسية ومدنية في أفق ترجيح موازين القوى لصالح الشعب.

جدير بالذكر أن المائدة المستديرة عرفت مشاركة كل من عبد المعطي منجب، علي أنوزلا ومحمد أزهاري ومحمد مدني وأحمد بوعشرين والنقيب عبد الرحمان بنعمرو.

‫تعليقات الزوار

51
  • عبد الحميد
    الأحد 17 مارس 2013 - 19:43

    يتمثل دور الأحزاب السياسية في التأطير والأدلجة والتربية على حقوق الإنسان وتنظيم المواطنين وتأطيرهم، وفي فضح الفساد وتعبئة الجماهير، كما أنها تهدف إلى جانب ذلك إلى ممارسة السلطة عند وصولها إلى الحكم بعد فوزها في الانتخابات.
    أن البناء الديمقراطي رهين بتأسيس الأحزاب وضمان حرية نشاطها، فدستور سنة 2011 من مقتضياته على حرية تأسيس الأحزاب وضمان حرية نشاطها.
    غير أن ظروف إصدار قانون الأحزاب اتسم بوضع عراقيل قانونية وعراقيل فعلية.
    فالنسبة للعراقيل القانونية تتجلى في هيمنة الداخلية على كافة مراحل تأسيس الأحزاب قبل وأثناء وبعد المؤتمر التأسيسي بالإضافة إلى التعقيدات الواردة في المادة 6 من قانون الأحزاب المرتبطة بطلب كم هائل من الوثائق والإجراءات والمحاضر.
    وعلى المستوى العملي تخرق الداخلية بعض الضمانات المتواضعة الواردة في النص القانوني عندما يتعلق الأمر بالأحزاب الجادة، بالإضافة إلى غياب استقلال القضاء والذي برز بالخصوص في ملف تأسيس حزب الأمة، فعلى الرغم من أن ملف التأسيس كان كاملا لم تُيسر عملية تأسيس الحزب، فبالأحرى ضمان حرية نشاطه

  • محمد
    الأحد 17 مارس 2013 - 19:46

    صدق المحللون وكذب بلطجية المخزن: أسباب منع حزب الأمة المغربي السني القوي بأطروحته وانفتاحه ومبدئيته…. هي استقلاليته، وحساسية مرجعيته الإسلامية، "وحسن تدبيره للتحالفات، وافتقاده لعراب بمثابة شخصية مقبولة لدى النظام تضمن توجهاته"… فتحية لحزب الأمة

  • سيفاو
    الأحد 17 مارس 2013 - 20:33

    كون حزب الأمة ليس كحزب العدالة والتنمية ،فالترخيص له بالتأسيس سيظل مؤجلا إلى حين نزول الديمقراطية

  • brahim
    الأحد 17 مارس 2013 - 21:01

    مادام دين الدولة هو الاسلام في الدستور وهؤلاء الاشخاص يريدون ان يشتغلوا في النور فلا خوف منهم .المقاربة الامنية ترصدهم تحت المجهر …

  • حمان الفطواكي
    الأحد 17 مارس 2013 - 21:06

    منع حزب الامة راجع لاستقلاليته؟؟؟
    و هل حزب النهج غير مستقل فتم الترخيص له؟ و هل الاشتراكي الموحد غير مستقل؟ و هب ينسعيد قبلهم لم يكن مستقلا؟الاتحاد الاشتراكي لم يمنع من التاسيس رغم معارضته الشرسة للنظام ابان اشعاعه،هل كل من يمنع يقول انه طاهر و افضل من الاخرين؟حزب الامة صغير و النفخ فيه يدل على بؤس المشهد السياسيى في المغرب و ليس على استقلاليته
    ادا كان المخزن فاسدا فلمادا لا يناضل الامة من خارج المءسسات كما تفعل الجماعة ؟ساعتئد يكون منسجما مع نفسه.

  • عبد المجيد البيضاء
    الأحد 17 مارس 2013 - 21:07

    هل لي أن أسأل؟
    هل المغرب بلد ديموقراطي؟
    هل الربيع العربي والحراك المغربي العشريني اتى اكله؟
    لماذا يمنع مواطنون مغاربة من تاسيس حزب سياسي؟
    هل المرجعية الإسلامية سبب لمنع التأسيس؟
    هل الاحزاب الاخرى مرجعيتها غير إسلامية؟
    أن تكون مستقلا عن الدولة ومتعاقدا مع المجتمع يغضب الدولة العميقة؟
    هل لابد من عراب وضامن لتجربة سياسية ما لكي يتم الاعتراف بها في المغرب؟
    وهل العراب هذا مدافعا عن التجربة أم عن المخزن؟
    هل أن تصطدم مع الجميع من تيارات أخرى شرط من شروط الدخول للعالم السياسي بالمغرب؟
    هل من يسعى للتقريب بين التيارات اليسارية والإسلامية مغضوب عليه؟ وهل اقترف جرما وتخطى الخطوط الحمراء؟
    هل لابد أن تكون من المصفقين والمطبلين والمهللين حتى تنال حقك في العمل السياسي؟
    ما رايكم في من يرلا يد شهادو ميلاد للحزب وليس شهادة وفاة؟
    ما رايكم فيمن اثر ان يكون مع الشعب ومع شرفاء الوطن على أن يكسب ترخيصا ملغوما؟
    الم تملوا من الكلام المتهافت والتهجم على حزب الامة بدعاوى اقل ما يقال عنها أنها متحاملة ومسمومة ؟
    هل الدولة من الضعف الدي يجعلها تخاف حزبا صغيرا كما يدعون؟
    ماذاقدمت الاحزاب الكبرى للمغاربة؟
    وهل …

  • اشهبار
    الأحد 17 مارس 2013 - 21:57

    طبيعة الحاضرين تنزع اي مصداقية عن الاجتماع،المجتمعون من بينهم من يقول ان الصحراء ليست مغربية فكيف يكونون موضوعيين؟السبب هو مرجعية الحزب الخمينية و ليس الاسلامية،منع الحزب منطقي و الا فغدا سياتينا بلعيرج بجماعة و يطلب تاسيس حزب،فهل نرخص له؟او ولد الهيبول متلا، يا ايها الدين يقولون لنا كيف يمنع مغاربة من تاسيس حزب،هل تقبلون ان يؤسس ولد الهيبول حزبا؟ ثم مادا يصيف حزب الامة الى المشهد السياسي؟لا شيئ الا مزيدا من الميوعة.

  • عبدالرحيم شهبي
    الأحد 17 مارس 2013 - 23:37

    مقولة ثورية بالغة: طبق ما تعرف.. وما اعرفه ان هناك قضية عادلة يحملها حزب يدافع عن حقه في التعبير والتنظيم، وهو ضحية لقرار سياسي تحكمي يريد اقصاءه من المجال العام.. نتفق او نختلف مع حزب الأمة امر لا يهم، ما يمثل تشويشا في الفكر وترتيب الأولويات، هو أن نمر عبر هذه الصفحة ونسمح لأنفسنا ان نرتدي قناع الفلول والبلطجية الاعلامية، ونجعل اقلامنا مأجورة، ونقف بدون حياء ولا كرامة ضد الحق في التعبير والتنظيم، فنصادر حقوقنا جميعا، ونرضى لمغربنا بسهوله وصحراءه وريفه وأطلسه بأن يخصيه الجلاد، ويبقى على هامش التغيير، يعيش خريفا تذبل فيه ذواتنا.. أيها الفلول إن لوطنكم عليكم لحقا، فلا تبيعوه بعرض زائل!

  • كريبي عبدالكريم
    الأحد 17 مارس 2013 - 23:42

    منذ 2007 والمخزن يرفض حزب الأمة لانه حزب يجمع بين ثلاث خصائص:
    1- إنه حريص على استقلاليته عن المخزن (وكذلك عن الأجنبي ومركبات المال والنفوذ). وفي هذه تلتقي معه أحزاب مناضلة لها وجود قانوني.
    2- إنه ذو مرجعية إسلامية . فالمخزن قد يسمح بالترخيص القانوني لحزب مستقل( مع التضييق عليه عمليا) لكن أن تكون له مرجعية إسلامية فلا. لأن حزبا كهذا قد ينقل "بذرة" الرفض إلى المستضعفين الذين لهم ميل تلقائي للمرجعية الاسلامية .
    3- إنه يصر على أن يناضل من داخل الأطر القانونية. وهذا الحرص هو ما يجنن المخزن الذي يتمنى ليلا ونهارا لو أن حزب الامة لجأ إلى ردود أفعال ليطبخ له طبخة، تنهيه وتعفي المخزن من إحراج تسخير القضاء بشكل كاريكاتوري، لا يقنع أحدا.
    .
    خلاصة: حزب الأمة جمع بين الاستقلالية (وهذه خاصية لا تتوفر لدى من قبل التعايش مع الفساد والاستبداد) والمرجعية الاسلامية (وهذا مجال يحتكره المخزن لإدامة تسلطه في حين يعتبر حزب الأمة أن الاسلام مضاد للاستبداد والقداسة والفساد) والنضال القانوني ( وهذا يزيل من يد المخزن ذريعة لطبخ ملفات لتخويف الرأي العام الدولي والمحلي).
    هل فهمتم لماذا يحارب المخزن حزب الأمة؟

  • محمد
    الأحد 17 مارس 2013 - 23:44

    حزب الأمة هو حزب ذو مرجعية شيعية و ليس سني كما يعتقد البعض و لا يوجد حزب مستقل كما يزعم صاحب المقال سواء ذو مرجعية إسلاموية أو من زمرة المنسلخين أو المستلبين أو الملاحدة و المتصهينين. ثم كيف يكون الحزب مستقلا و هو تابع لإديولوجية معينة أو لخدمة هذف أو جماعة ما؟ و الأحزاب في العالم العربي ما هي إلا ظل لأحزاب ظهرت تاريخيا في الشرق (روسيا و الصين مثلا) أو في الغرب كنتاج لأحداث و صراعات دامية طبعت تاريخ القارة العجوز وباقي العالم. وفي العالم العربي و منه المغرب ما يسمى بالأحزاب هي عبارة عن جماعات موجهة ومدجنة سواء من الداخل أو الخارج, تتجاذبها التيارات و المصالح و لا تعبر في شيء عن توجهات و طموح الشعوب. و ما النفور منها و إنصراف الناس عن العمل السياسي و المشاركة في الإستحقاقات السياسية إلا دليل على هشاشتها و غرابتها عن المحيط العام.

  • abdoullah
    الإثنين 18 مارس 2013 - 00:12

    غريب أن يدعي النظام انه قطع مع الرصاص و تانضييق على الحريات، غريب أن يدعي ذلك حزب العدالة والتنمية الذي اختار أن يتخندق في إحضان المخزن بدل أن ينحاز للحق وللشعب.
    حزب الامة يقولون عنه انه حزب صغير، إذن لماذا تخافون منه. أم أن القضية أكبر من ذلك.
    حزب الامة حزب مغربي أصيل و مناضلوه وطنيون أحرار، مسلمون من أهل السنة، مالكيوا المذهب، معتدلون وسطيون ديمقراطيون .
    يؤمنون بحرية المعتقد. لهم رأية واضحة و أعمالهم تشهد على ذلك.
    ملتزمون و منحازن لحقوق و مطالب المغاربة ولى راسها الحرية و الكرامة و العدالة الاجتماعية.
    اما عن الاحزاب المناضلة الوطنية الاخرى كالطليعة و الاشتراكي الموحد، فرغم انها قانونية إلا انها تحارب من طرف المخزن كما هو الحال مع العدل و الاحسان و النهج الديمقراطي.

  • لحمدات
    الإثنين 18 مارس 2013 - 00:14

    لن يسمح المخزن لحزب اسلامي اخر (حزب الامة الاسلامي او غيره ) ممارسة العمل السياسي وذلك لا تتشتت اصوات الاسلاميين وحتى يضمن لحزب العدالة والتنمية تفوقه وذلك الى حين كما فعل سابقا باليسار وباليمين

  • benkhaddouj
    الإثنين 18 مارس 2013 - 00:15

    Constituer un parti politique en vue d'animer la scène politique et apporter une valeur ajoutée à l'action politique au sein d'un pays quelconque ne doit nullement déranger si on est de vrais adeptes des valeurs démocratiques.

    Les systèmes despotiques n'agréeront jamais une scène multi expressionniste. mais des multi facettes de la même devise

    Le parti AL OUMMAH en choisissant d'être un parti au service de la société pour un état de droit juste au service de la société, s'est déclaré une formation difficile à modeler.

    Le ministère de l'intérieur, omni présente dans la scène publique, se doit de dégager de la scène politique

    le principe de la déclaration de la constitution un parti politique doit détrôner le principe d'autorisation l'arme fatale de ce ministère.

  • Marocain
    الإثنين 18 مارس 2013 - 00:45

    Svp dites moi apres Mr marwani c'est qui autre dans ce parti

  • أحمد (عضو مؤسس لحزب الأمة)
    الإثنين 18 مارس 2013 - 00:45

    حزب الأمة ينحدر أغلب مؤسسيه من الحركة من أجل الأمة التي لها أرضية فكرية وسياسية يعتمدها في رؤاهم وقد صدرت في كتاب رسالة البصيرة فلتبحث وفيها تم تحديد الأرضية العقدية والمذهبية لفكر تجربة الحركة والحزب، أرضية عقدية اعتمدت على الأصول العقدية الجامعة التي أجمع عليها علماء الأمة من المذاهب الأربعة وتفادت كل انحرافات الشيعة والفرق الضالة وكذلك في الجانب الأصولي والتنزيلي من حيث اعتماد الحجة الشرعية الراجحة من القرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة المعتبرة عند أهل الحديث من البخاري ومسلم وصحيح السنن والمساند وأقرت رسالة البصيرة باحترام وإجلال الصحابة رضوان الله عليهم كلهم دون استثناء وتوقيرهم كما توقير أهل البيت الذين ظلوا على المنهاج النبوي الطاهر، أما فرية الموالات لإيران فنحن نقولها بالفم المليان: لا يشرفنا وليس من شيمنا أن نوالي الظالمين والمجرمين الذين تحالفوا مع بشار المجرم ومع أمريكا في احتلال العراق وأفغانستان، بئس القوم هم وبئس من يواليهم سواء عقديا أو سيياسيا، نحن معتزون بمذاهبنا الأربعة وبعلمائنا الأفذاذ وبصحابتنا الأجلاء وأهل بيت النبي الذي ظلوا على المحجة البيضاء.

  • مصطفي السعيدي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 00:59

    المواطنون المغاربة ابتعدوا عن الأحزاب السياسية لأن المخزن أفسد العمل السياسي والأحزاب السياسية.
    المواطنون المغاربة في حاجة لأحزاب مستقلة عن السلطة ومتعاقدة مع المجتمع ولديها القدرة على بناء تحالفات لمواجهة المخزن.
    لكن المخزن لا يريد مثل هذه الأحزاب وسيبدل قصارى جهده لعرقلة تأسيسها مثل ما يحصل حاليا مع حزب الأمة.

  • موح
    الإثنين 18 مارس 2013 - 01:21

    حين يخرج قانون احزاب في المغرب يتيح لمن شاء ان يؤسس حزبا ساعتها اغسلوا يديكم على بلدكم، ما يلزمنا في المغرب يد حديدية تقمع المشبوهين اما الديمقراطية فهي حصان طروادة الدي يجلب داخله كل الشرور،المغرب تعددي فيه كل الوان الطيف السياسي و كفى، اما من يعادون وحدة الوطن و لهم علاقات خارجية مشبوهة فنحن اول من يطلب منعهم و نحن اول من يحزن حين يتم الترخيص لهم .
    لا نريد ديمقراطية ،نريد امنا و استقرارا

  • halima
    الإثنين 18 مارس 2013 - 01:29

    و هل ينقصنا احزاب? المشهد السياسي للدول العربية و خصوصا المغاربية يدعو للسخرية. اكثر من ماءة حزب في كل بلد!! هذا ان دل على شيء فانما يدل على اننا لم و لن نتفق ابدا… هناك دول غربية تجمع ستون مليون بشر ولها عشرة احزاب… حلل و ناقش

  • jalal
    الإثنين 18 مارس 2013 - 02:15

    pleurnichards et laisses pour comptes de toutes especes, epargnez nous votre tapage lamentable qui ne fait qu augmenter notre degout envers vous,mais quelle est cette rage d acceder au pouvoir?si vous aviez le moindre respect pour votre pays vous ne permettrez pas qu un maigre parti figure parmi ces instances politiques, c est une honte pour le maroc qu un hizbicule comme le votre ait une place sous le soleil.

  • BABA
    الإثنين 18 مارس 2013 - 09:48

    Certains intellectuels continuent de dériver : Nous avons plus de partis politiques qu’il nous fallait aussi autant d’interprétation et d’instrumentalisation du discours religieux qu’il existe de barbus ambitieux et démagogues et despotes pour tenter d’accéder au pouvoir en bernant une partie de l’électorat. Ouma= Nation ne se définit pas par référence religieuse ou linguistique dans tels cas Mexique, Pérou… et Espagne seraient 1 seule nation de même Portugal, Brésil, Angola… Continuer à fantasmer par ceux qui ne savent même pas que la pilosité dont leurs barbes est d’origine hormonale est de l’exploitation sans scrupule et hors mandat divin du champ religieux à des fins personnelles et de pouvoir politique et nous conduire aux désastres actuels de ceux qui les ont précédé dans cette voie en au Soudan, en Egypte, en Tunisie etc.

  • abouzyad
    الإثنين 18 مارس 2013 - 11:01

    أنا أعرف بعض أعضاء حزب الأمة
    والله هم من أبعد الناس عن التشيع
    و أعرف استقلاليتهم عن المخزن
    لذلك هم ممنوعون من تأسيس حزبهم

  • عبد الله المنصوري
    الإثنين 18 مارس 2013 - 11:08

    أولا-كل الأحزاب السياسية الوطنية والديمقراطية تؤيد حزب الأمة وتتضامن معه وكل الهيئات الحقوقية تؤيد حزب الأمة وتتضامن معه في محنته. نريد أن نعرف إلى من تنتمي بعض الأصوات التي تنكر من خلال تعليقاتها المضللة حق حزب الأمة في الوجود حتى نتبين حقيقتها ونتواصل معها؟ثانيا-هل حزب الأصالة والمعاصرة حزب عتيد ونموذجي؟وهل الحركة الشعبية حزب جماهيري؟وهل التجمع الوطني للأحرار تنظيم شعبي؟وقولو لنا أين صنعت هذه الأحزاب ومن صنعها ولخدمة من؟ثالثا- رسالة إلى المخزن: نحن نتحداكم يامن تحاربون حزب الأمة أن تفتحوا المجال وتتركوا للشعب أن يقول كلمته فينا من خلال انتخابات حرة ونزيهة وديمقراطية؟ لا تستطيعون لأن شرعيتكم مبنية على القمع والأمن. أنتم لا تملكون أي مشروع مجتمعي سوى تازمامارت ومكونة وتمارة وغيرها. ليس في جعبتكم إلا القمع والأمن فلا حلول اقتصادية واجتماعية تملكونها وأنتم ليس لكم مآل أفضل من مآل المستبدين والمفسدين. ألا تستحيون من الأرقام الدولية التي تجعل المغرب في الرتب الأخيرة ألا تستحيون؟والله عليكم أن تخجلوا من حالتكم البئيسة.أتركوا حزب الأمة فإن أجاد فلمصلحة المغرب وإن تجاوز فهناك القانون.

  • أ ر الجيبليحبيبي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 11:21

    إلى "أحمد" صاحب التعليق 15
    كلامك عن تبرئ حزب الأمة من إيران وحزب الات و وقوفكم مع الشعب السوري ضد بشار و إيران و حزب الات المجرمين هو كلام جميل و يعيد الثقة إلى النفوس
    لكن الذي يثير الريبة في كلامكم هو أنك تقول أنك عضو مؤسس لهذا الحزب و مع ذلك لا تجرؤ على الإعلان عن اسمك الحقيقي !
    إن كان هذا الكلام هو موقف الحزب حقا فلم التخفي وراء الأسماء المستعارة؟
    و مم تخاف؟
    غالب الظن أنك لا تريد أن يعرف المرواني أو المعتصم أو غيرهم من قيادات هذا الحزب بأمرك لأن موقفك يخالف ما هم عليه من موالاتهم لإيران و ترويجهم لخط الولي الفقيه. و لا أدل على ذلك من صمتهم المريب على الجرائم الفظيعة و الإبادات المخيفة التي ترتكبها اليوم إيران و محورها ضد شعب عربي مسلم عزيز هو الشعب السوري.
    لماذا هذا الصمت المريب من طرف هذه "القيادات" بينما صدعت رؤوسنا في مناسبات أخرى لصالح حزب الات اللعين.
    هل ذنب الشعب السوري أن غالبيته من أهل السنة؟
    و مما يدل دلالة قاطعة على أن هذه"القيادات" ما تزال على ولائها لإيران هو ما فاجأنا به المعتصم بالإنقلاب على كل الحركات الإسلامية بزعمه التنجيمي أنها ستفشل جميعا! تماهيا مع موقف إيران.

  • حسن أحنصال
    الإثنين 18 مارس 2013 - 13:25

    تعليقات المخبرين تثير السخرية، تراهم كل مرة يجترون نفس الخزعبلات. سيكون من الأفضل لهم أن يحترموا ذكاء قراء هذه الجريدة وأن يطوروا آدائكم الإعلامي. المتابع للشأن السياسي يعرف الأسباب التي تجعل المخزن (عبر ذراعه التنفيذي: وزارة الداخلية) يعرقل تأسيس حزب الأمة، وقد وضحها المشاركون في المائدة المستديرة كما يبين هذا المقال. والمتابع يعرف أيضا أن حزب الأمة تؤيده وتتضامن معه كل الأحزاب السياسية الوطنية والديمقراطية وكل الهيئات الحقوقية. فمناضلات ومناضلو حزب الأمة ما مفاكينش مع المخزن حتى ينتزعوا حقهم الشرعي والمشروع في تأسيس حزبهم.

  • مغربي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 13:37

    الشعب المغربي ليس في حاجة لهذا الحزب لنا أحزاب عديدة . ان كنتم حقا تريدون الخير لهذا الشعب فاعملوا وسيرى الله عملكم ورسوله والمومنون .ساهموا بأموالكم في انجاز مشاريع وقولوا قولا معروفا في الحكومة التي انتخبها الشعب ولا تكونوا منافقين تخادعون الله والذين ءامنوا ان الشعب المغربي ذكي لا يمكن أن يغرر به . والشعب المغربي قوي بملكه وحكومته ورجالاته ونسائه وشبابه .( حسبنا الله ونعم الوكيل )

  • أحمد بن المختار
    الإثنين 18 مارس 2013 - 15:12

    أنا هو صاحب التعليق رقم 15 وقد أفصحت عن هويتي فهلا أفصحت عن هويتك الكاملة، وهل بالضروري ان تتعرف على كل مؤسسي الحزب كي تقتنع بفريتك العظيمة على الحزب، ولعلمك نحن مقتنعون بخط الحزب وواثقون بقيادته وعلى رأسها المجاهد سي المرواني حفظه الله، وهو أكبر من ادعاءاتك الرخيصة والمغرضة، هو أكبر من أن تضيقه في تصنيف طائفي مقيت ناهيك على أنه مغربي أصيل أصالة عقيدة المغاربة ومذهبهم المالكي العظيم، وإذا كنت تريد التأكد -هذا مع استحضار حسن النية في أنك جاهل فقط بالحزب وقيادته-فماعليك إلا أن تزور حي يعقوب المنصور بالرباط واسأل عنه جيرانه وأصدقائه الذي ترعرعوا معه والمساجد التي يعتادها بالحي في كل الصلوات لكي تأكد أن فريتك عظيمة ولكي تتوب من قذف الناس بالباطل، اما إذا كانت ادعاءاتك غير بريئة فلاتثريب عليك وعلى كل مخبر مقيت يسخر قلمه واتهاماته لخدمة أجندة الظالمين والمخبرين ويقتات قوتا حراما ثمنا لهذه الخدمة/الوظيفة، وبالمناسبة فهم كثر من أضحت وظيفتهم اليومية هو التشويش الالكتروني ونشر التهم الرخيصة والمغرضة مقابل عيش ذليل بأجرة ذليلة، فاللهم افضح المخبرين واهلك الظالمين واحفظ المجاهدين بكلمة حق…

  • الحسن المغربي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 15:17

    إلى 24 – حسن أحنصال

    إذا كان فعلا حزب الأمة حزبا رافضيا مجوسيا يكفر و يلعن رموزنا الدينية أمنا عائشة، التي مات رسول الله في حجرها و هو راض عنها و دفن في حجرتها، و يكفر و يلعن كذلك خلفائه الراشدين المبشربن بالجنة و الناشرين للإسلام في مشارق الأرض و مغاربها و منعنه المخزن فالمغاربة إذن كلهم وجميعهم مع المخز في قراره و لن يسمحوا لكائن من كان أن يدنس مملكتنا الشريفة بعقيدة المجوس و حسينيات المجوس وذلك إمتثالا لقول الله عز و جل : "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ " و قوله صلى الله عليه و سلم: "لا يؤمنُ أحدُكم حتى أكونَ أحبَّ إليه من ولدِه ووالدِه والنَّاسِ أجمعينَ".

    فرسول الله و آل بيته الأطهار و على رأسهم أزواجه أمهات المومنين و صحابته الأبرار و على رأسهم الخلفاء الراشدون أحب إلى المغاربة من أنفسهم و أولادهم و آبائهم و الناس أجمعين وهذه عقيدتهم منذ الفتح الإسلامي إلى الآن و إلى أن يرث الله الأرض و من عليها و لذلك لبشارة رسول الله للمغاربة بقول:" لا يزالُ أهلُ المغربِ ظاهرين, لا يضرُّهم من خذلهم حتَّى تقومَ السَّاعةُ ".

  • عبدالرحيم صابر
    الإثنين 18 مارس 2013 - 17:03

    المخبر رقم "أ ر الجيبليحبيبي " واش هذا اسم أو لا رقم أحد المخبرين، معلوماتك ايها الصديق فيها جهل مركب، هذا إذا استحضرنا حسن النية، أما إذا كان العكس فأنت تمارس خطابا للتعمية والمغالطة المخابراتية، فأولا المعتصم ليس قياديا ولا حتى عضوا بسيطا في هذا الحزب،ولا تربطه بالحزب اية صلة، ثانيا هوية حزب الأمة تحددها آدبياته المذهبية، واتحداك ان تاتي بنصف كلمة تعيب انتماءه السني المالكي السلمي الديمقراطي المدني، اما الادعاءات المخابراتية فهي اسطوانة مشروخة مللنا من سماعها، ثالثا إن الحق في التعبير والتنظيم لا يمكن تفويته أو منعه الا في نظام استبدادي، ولا يدافع عن ذلك سوى الفلول الاعلامية المجندة وراء اجهزة مخابراتية صنعت بالأمس سنوات الجمر والرصاصن واليوم تريد ان تصنع سنوات كاتم الصوت

  • حمان الفطواكي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 17:11

    احمد بن المختار 26
    تساءل الاخ مشروع،انت عضو مؤسس للحزب فلمادا تخفي اسمك؟اما طلبك منه ان يفصح عن هويته فنكتة،انت من يتقدم ليتزعم و يقود المجتمع و ليس هو،افتريد من المعلقين لن يعطوك ارقام هواتفهم و عناوينهم؟ كونك تصدق اننا مخبرون و نحن مواطنون عاديون في منازلنا هو ما يجعلنا نستخف بك و حزبك،ليس لانكم دكتاتوريون ترفضون الراي الاخر و انما لانكم سدج تصدقون اوهاما،من يصف مخالفيه بالمخبرين هو عاجز عن مواجهتهم و مواجهة حقيقته،قبلك الجماعة طالما رددت الامر حتى خرج من داخلها من ينتقدها،انت لم و لن تجيب على تساؤلاتنا،ادا كانت استقلالية الحزب هي سبب منعه فلمادا تم الترخيص لحزب النهج و الطليعة و الاشتراكي الموحد؟وهي بنسعيد كان مخزنيا؟حتى البيجيدي كان معارضا فتم الترخيص له.
    هل تفهم مادا يعني قولك ان النظام هو من يجيز او يرفض الاحزاب؟هدا يعني انه غدا ادا تم الترخيص لك فانك قد قبلت لعبة النظام، او ان النظام اصبح ديمقراطيا، و كلا الاستنتاجين يكدبان مزاعمك.
    نحن اكبر و اعقل من ان نصدق انك تريد مصلحة الشعب،انتم لاهثون وراء السلطة و هدا حقكم،و لكن من حقنا ان نراكم اصغر من تولي السلطة.

  • الحقيقة واضحة كالشمس!!
    الإثنين 18 مارس 2013 - 17:24

    لاأظن أن الدولة كانت ستمنعكم لولا تورطكم مع إحدى الدول التي تعادي المغرب! كيف يعقل للدولة أن تمنعكم أنتم بالدات؟ ولمادا رخصت تقريبا لأربعين حزبا ولم تمنعهم؟ علما أن فيهم أحزاب من اليسار المتطرف وأحزاب أخرى إسلامية؟؟
    خطورة إيران اليوم على الدول العربية أقوى بكثير من خطورة إسرائيل ؟ بحيث لم يعد أحدا من المواطنين العرب يخفى عنه كون هده الدولة تشكل بالفعل خطرا على الدول العربية، ولنا في اليمن والبحرين ولبنان والعراق وسوريا وغيرها الدليل الأكبر!
    من يحرض عن الفتنة والحرب الأهلية في تلك الدول ويدفع المال والسلاح أليس إيران!!!
    لاتحاولوا إدن أن تستحمروا عقول المغاربة؟ فهم أكثر ذكاء مما تتصورون.

  • حزب الوطن
    الإثنين 18 مارس 2013 - 18:18

    هل هناك حزب يحترم نفسه ينزل بكل ثقله و باعضائه المؤسسين لينقط بالسلب تعليقات المواطنين؟و مع دلك لم يبلغوا عشرين نفرا،هل هناك حزب في العالم يصف مخالفيه بالمخبرين و يحط من كرامة من يدعي الدفاع عنهم؟،(مع ان المخبر عمل مواطن و شريف)،كيف تتعاملون مع معارضيكم ادا وصلتم للحكم؟حزب باكمله يقوم بانزال الكتروني و يحارب يكل قوته ليخرس الافواه و يشتم من لم يتمكن من اخراسهم، و المثير للشفقة هو ان معلقيه يرددون نفس الكلام مما يدل على جفاف فكري و انحسار ثقافي فظيع، يجب ان تعلموا ان الشعارات السياسية متل المواد المعلبة لها مدة صلاحية محددة،انتم تقدمون للناس شعارات متهية الصلاحية،كل من سبقكم قال انه وحده النقي العفيف و دغدغ مشاعر الناس بالدين و القيم و العدالة قبل ان يظهر للناس معدنه الحقيقي و شراسته في سبيل مصلحته فردية،
    ابدعوا على الاقل افكارا و خطابا جديدا و لا تعيشوا على فتات الجماعة.

  • حميد ابكريم
    الإثنين 18 مارس 2013 - 18:44

    بعدالإطلاع على مجموعة من التعاليق التي تنتقد حزب الأمة خرجت بخلاصات أساسية، أولا المعلقين يهتمون بشكل كبير بالمواضيع التي تنشر حول الحزب، والدليل أن نفس المعلقين يتابعون التعاليق المنشورة ويردون على أعضاء الحزب والمتعاطفين معه باسماء مستعارة، ثانيا لم يتطرق أي واحد منهم إلى المضمامين الواردة في التقرير حول المائدة المستديرة ومواقف الأساتذة الأجلاء الذين شاركوا كالمناضل عبد الرحمان بنعمرو، والاستاذين المقتدرين المعطي منجب ومحمد مدني، والإعلامي البارز علي أنوزلا، والمناضل الحقوقي ممثل ائتلاف الهيئات الحقوقية المغربية محمد الزهاري، بالاضافة إلى القيادي في حزب الأمة أحمد بوعشرين، المائدة ناقشت موضوع الأحزب وسؤال الديمقراطية بشكل موضوعي ورصدت مجموعة من العراقيل القانونية والعملية، ما علاقة الاتهامات بموضوع المائدة؟؟؟ يمكنكم انتقاد مواقف هؤلاء الأساتذة وابراز الهفوات في تحليلاتهم عوض استعمال اللغة الخشبية وتوجيه الاتهامات الباطلة، النهج الديمقراطي والطليعة والاشتراكي الموحد أحزاب مناضلة لا يشك احد في نضالهم و لايخفى على أحد معاناتهم مع المخزن قبل الحصول على الترخيص والتضييق على انشطتهم

  • سجل أنا مغربي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 18:45

    وأنا أقرأ التعليقات والتعليقات المضادة "المشبوهة منها أوالجاهلة بحقيقة الأمة وبمشروعها أو حتى المختلفة معه"، ظلت تراودني مقولة فولتير الشهيرة (الترجمة) : "أنا لا أتفق مع ما تقوله، ولكني مسعد لأحارب حتى النهاية من أجل أن تبلغ ما تقوله"، فهل يا ترانا تعي الفئة الثالثة أن من مصلحة المغرب والمغاربة أن وجود تيارات وجمعيات وأحزاب حقيقية مهما بلغ الإختلاف بينها هو الشرط الأول لنهضة بلدنا الحبيب بشرط أن نسلم جميعا – وهو الشرط الثاني – بمبدأ الديمقراطية والتداول السلمي على السلطة، واما عن الشرط الثالث فهو ضرورة التعارف والتعاون بين كل المكونات على الخير، ولدلك أتوجه إلى الفئة الثانية أي التي تجهل كل شئ أو بعضه عن الأمة، فقد دكرت البصيرة كمرجعية فكرية للحركة من أجل الأمة ولحزب الأمة، فهو ببساطة مشروع يدعو كل المغاربة إلى كلمة سواء … وإلى تكثير دواعي الخير وتقليل دواعي الشر بله قطع دابر الفساد والإفساد – ولو بتدرج – حتى تزول كل الأغلال والقيود عن أبناء وبنات المغرب التى تحول دون اضطلاع أمتنا بدورها الحضاري المطلوب… فهل ترضى الفئة الأولى – المشوشة – أن يبقى بلدنا تابعا دليلا لغيره…

  • أ ر الجيبليحبيبي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 18:52

    إلى صاحب التعليق26
    هل أصبح كل من يعارض حزبك مخبرا!؟ وكل من يتساءل أو حتى يشكك في التوجه السياسي وارتباطات المرواني و المعتصم و غيرهما خادما لأجندة الظالمين؟مقتاتا على المال الحرام؟
    هذه إذن عينة من أخلاق أحد مؤسسي الحزب.
    أنا لم أقل أن المرواني رافضي، أو أن مصطفى المعتصم شيعي رافضي…أنا تحدثت عن الهوى السياسي، و عن الولاء الفكري لإيران و حزب الات الذي جمعته علاقة -!!!- بمسؤولي الحزب باعتراف المعنيين المنشورة.
    ثم إنني ذكرت بعض المؤشرات كالصمت المريب تجاه مجازر إيران و حزبها اللبناني في سوريا اليوم و على مدار الساعة.فبدل أن تبادر إلى مهاجمتي لم لا ترد على ذلك الإشكال. و تبدي لنا السر الكامن وراء هذا الصمت المريب؟ و ما علاقة المرواني و المعتصم بالرافضي الخسيس ع الحفيظ السريتي؟ الذي يؤيد مجازر إيران في سوريا علانية. و ما يزال يروج خزعبلات حزب إيران في لبنان دون حياء.
    لم لم تجب عن زعم المعتصم الذي أصدر حكمه بالإعدام على الحركات الإسلامية مما جعل متطرفي اليسار و غلاة العلمانيين يستغلون كلامه بالقول: "وشهد شاهد من أهلها"
    يجب أن تبحث عن إجابات مقنعة بعيدا عن إلحاق الناس ظلما بالمخزن.

  • أحمد بن المختار
    الإثنين 18 مارس 2013 - 19:40

    حديثي عن حزب الامة وعن قيادته، أما عن الآخرين من غير حزب الأمة فلست انا من سيجيب نيابة عنهم، اسألهم هم مباشرة سواء السريتي أو المصطفى المعتصم الذين لاتربطهم أية صلة بحزب الأمة، فلماذا تخلط الحابل بالنابل؟ثم انني لم اتهمك لقد عبرت عن افتراضين: إما انك جاهل بحزب الأمة وتصوره الفكري والسياسي والمذهبي وقد اوضحت بما تتيحه مساحة التعليق أن حزب الامة وقيادييه بعيدين عن تلك الاتهامات المغرضة، وإما أنك تقولها عن قصد وتنتمي الى ضفة المخزن فحينئذ فلاتثريب عليك، فانظر أين هي ضفتك؟ ثم اعود وأكرر نحن في حزب الأمة نعتبر ان الاستبداد والصهيونية وجهان لعملة واحدة لاخير فيهما وبالتالي فبشار الذي يقتل شعبه في سوريا ومن يعينه على قتل شعبه من إيران ومن يدعمه في قتل شعبه في لبنان حزب الله، كلهم لايمكن ان ينتظر منهم خيرا لهذه الامة وسحقا لهذه الطائفية المقيتة التي لاتعير اعتبارا ولاقيمة ولاإنسانيا لهذه الأرواح التي تزهق يوميا من طرف النظام السوري المجرم وعصابته العسكرية وشبيحته، ناهيك عن اختلافنا المذهبي مع هؤلاء لايشرفنا ان نكون ضمن معسكرهم لأنه معسكر يدعم القتلة والمجرمين في النظام السوري.

  • صغير و فاهم
    الإثنين 18 مارس 2013 - 21:14

    الى اتباع حزب الامة
    1 ان من يبيع مبادئه قبل السلطة ليبيع اكبر من المبادئ بعد بلوغها، انتم تبيعون مبادئكم الان من اجل السلطة،الستم تحالفون اليسار الراديكالي و انتم اسلاميون؟كيف تحالفون من ينكر وجود الله و تدعون الاسلام؟اليس هده دليل واضح ان هدفكم السلطة و ما تلك المبادئ الا قناع،كيف تحالفون من يدافع عن زواج المثليين و تحليل الافطار في رمضان؟
    الى المغاربة
    هدا معيار لقياس الصدق من الكدب، من يحالف الاسلاميين من العلمانيين فهو منافق و هدفه السلطة
    من يحالف الاسلاميين من العلمانيين فهو منافق هدفه السلطة
    هدا مهيار للغربلة فلا نتخدعوا.

  • حمان الفطواكي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 22:02

    المعلق 32 و 33 هو نفس الشخص، و ربما هو كل معلقي الامة، و مع دلك فهو من يدعي ان المعلقين المخالفين له يستعملون اسماء مختلفة،لا يستطيعون تصديق ان الناس ضدهم،لا اعرف اي مرض هدا الدي يصر صاحبه ان كل الشعب يوافقه الراي و ان مخالفيه حفنة من المخبرين،الا يمكن ان يوجد مغربي واحد يخالفكم الراي؟والو واحد ما كاينش؟؟؟
    اي تضييق عانى منه الطليعة و الاشتراكي الموحد؟ لا نعلم انه ارجئ تاسيسهما، نحن قلنا لك ان مبدا الاستقلالية ليس هو السبب في المنع لان احزابا اخرى مستقلة و لم تمنع،و لا المرجعية الاسلامية، لان احزابا اسلامية معارضة كالبيجيدي لم يمنع،نعم البيجيدي كان يتعرض للتضييق اكتر من غيره،(انا لست منهم قبل ان يقفز دماغك المحشو بنظرية المؤامرة)
    انزع عنك العاطفة و الطمع و فكر جيدا و بهدوء، انتم حزب صغير جدا، و لا تملكون نخبة،فاحد كتابكم ينشر على هسبريس اتعب في تصحيح اخطائه و هو من المكتب يا حسرة،ايديولوجيتكم تجاوزها المغاربة، اما البرنامج فمعدوم،التخفي وراء خصم لم يعد مقنعا،زمن المعارضين الابطال ولى و اصبح من هب و دب معارضا، منعكم لا يضر المغاربة في شيئ و لا يغير في البلد شيئا

  • ابكريم حميد
    الإثنين 18 مارس 2013 - 22:58

    بعد قراءتي للتعاليق وجدت أن البناء لا يتم عن طريق الهجوم والهجوم المضاد، بل عن طريق اطلاق حريات الرأي والتعبير والابداع، واحترام الرأي الآخر ومشروعه الفكري وتصوره للأمور مهما كان، فهذا هو جوهر المواطنة، فلا ينبغي لأحد أن يعتبر نفسه يملك الحقيقة،واريد ان اشير هنا فقط إلى التربية عند أبناء حزب الأمة فهي تروم بناء فرد ذي شخصية إسلامية متميزة تتميز بالمواصفات التالية:
     إنه فرد رباني يخشى الله ويتقه ويطيعه ويجعل كل حياته لله عز وجل
     إنه فرد على حظ من العلم الشرعي وفقه الواقع
     إنه فرد داعية إلى الله سبحانه وتعالى
     إنه فرد مجاهد في سبيل الله، والجهاد مراتب أولها الجهاد بالوقت ثم الجهاد بالمال وذروة السنام الجهاد بالنفس
     إنه فرد واع، والوعي المطلوب هو الوعي الدعوي والحركي والتنظيمي والسياسي
     إنه فرد فاعل والفاعلية ضد الاستهلاكية والانتظارية
     إنه فرد حكيم، والحكمة هي الرشد والعدل وحسن التصرف وتجنب التهور والاهتمام بالجزئيات، وهي التمسك بما يوحد ويقرب، وما يخدم الأهداف الإسلامية المنشودة فنحن نحتاج إلى يقظة الشعب لحماية الوطن من المفسدين والظالمين والمستبدين والانتهازيين

  • عبد الله المنصوري
    الإثنين 18 مارس 2013 - 23:02

    الآن حصحص الحق سألناكم عن هويتكم الفكرية والسياسية عن قناعاتكم عن أين تجدون أنفسكم حتى نستطيع مناقشتكم لأن كل الطيف السياسي والحقوقي الوطني والديمقراطي معنا ويؤيد حقنا فلم تجيبونا سألناكم عن الأصالة والمعاصرة والحركة الشعبية والأحرار وهل هاته هي الأحزاب العتيدة حتى نفهم عن أي نوع من الأحزاب تريدون لحزبنا أن يكون منها فلم تجيبونا قلنا لكم هاهي معالم خطنا العقدي والفكري والسياسي ووضحنا لكم بما فيه كفاية لكنكم ظللتم مستمرين في ترديدكم لما لقنوكم إياه في معامل خدام الاستبداد والفساد.. الآن نقول لكم أن تقولوا لمشغليكم كما قال الأستاذ محمد المرواني : نحن قوم لا نستسلم ننتزع حقنا في التعبير والتنظيم أو ننتزع حقنا في التعبير والتنظيم. لا تضيعوا وقتكم فلن نكون مرمى لمدفعيتكم ولظلامكم. أنتم ملأتم البلاد جورا وظلما، رائحة نتائجكم الكريهة تزكم الأنوف في مختلف المؤشرات الدولية اخجلوا من أنفسكم اخجلوا من جوركم وفسادكم واستبدادكم اخجلوا من حال التنمية ببلادنا أما أنتم يا فلول المخزن وبلطجيته فأسأل الله لكم الهداية وأن يفتح بصيرتكم كيف ترضون لأنفسكم أن تكونوا مجرد خدم عند المستبدين
    أفيقوا من نومكم.

  • ملاحظ مغربي
    الإثنين 18 مارس 2013 - 23:17

    لاحظوا جيدا بعض التعاليق لمريدي هدا الحزيب الذين تعلموا هم الاخرون من جماعة عبدالسلام ياسين تلك الأسطوانة المشروخة عندهم والتي تنعث كل من عارض أفكارهم السياسية "بالمخبرين " ؟! وكأن باقي أفراد الشعب يهيمون بحب وعشق حزبهم هدا!! علما أن معظم المغاربة لايهتمون أصلا بالأحزاب السياسية.

  • عبد السلام حجاجي
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 00:57

    للمعلقين الذين يروجون لفرية ربط حزب الأمة بالشيعة أقول ما يلي:
    – لم يسبق لوزارة الداخلية أن ربطت بين مؤسسي حزب الأمة والشيعة.
    – قضاة المحكمة الإدارية بالرباط أصدروا حكما لصالح حزب الأمة وضد وزارة الداخلية، فهل لهؤلاء القضاة علاقة بالشيعة؟
    – المفوض الملكي بمحكمة الاستيناف الإدارية بالرباط التمس من هيئة المحمكمة تأييد الحكم الابتدائي الصادر لصالح حزب الأمة، فهل لهذا المفوض الملكي علاقة بالشيعة؟
    – العديد من الهيئات السياسية والنقابية والحقوقية المغربية تدعم مؤسسي حزب الأمة لانتزاع حقهم في التعبير والتنظيم، فهل لهؤلاء الهيئات علاقة بالشيعة؟

  • أحمد العباسي
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 01:10

    أفرح كثيرا عندما يتجند المخبرون لكتابة تعليقات تثير السخرية كلما نشر مقال يتعلق بحزب الأمة ويجترون نفس الخزعبلات والترهات. أفرح لأنني أتيقن حينها أن تحركات الحزب قد أوجعت المخزن وفريق إعاقة الديمقراطية ومعسكر الاستبداد والفساد. لن نتنازل عن حقنا في تأسيس حزب سياسي مستقل عن السلطة ومتعاقد مع المجتمع، شاء من شاء وأبى من أبى.

  • عبد المجيد البيضاء
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 01:43

    من خلال تصفح التعاليق نجد نفسنا امام فريقين؟ احد هما صادق مع نفسه ومع وطنه ومع جميع المغاربة.يتكلم بدافع الخوف على الناس وعلى الوطن وعلى المغاربة جميعا. فريق يحمل هموم مغربنا الحبيب. يناهض الظلم والاستبداد.يابى التعايش مع الفساد والمفسدين. منخرط في جهاد مدني يسعى من خلاله إرضاء ربه تعالى أولا وأخيرا. مستعد ليحمل كل هموم المغاربة على أكتافه.وقد فعل.هل المرواني كيبيع ويشري بالسياسة؟واش المرواني مأداش الثمن باهضا من حريته؟ مناضلي حزب الأمة ما تخلوا عن قيادتهم رغم السجن والمحن.كان معهم شرفاء الوطن.عجيب أمر الفريق الثاني الذي يتحدث عن السعي وراء السلطة.خليناها ليكم .عير طفروه.اش دارو سيادكم؟اقول هناك فريق ثان لا يدري ما يقول.تراه دائما مجندا للقدف والسب والتهم الرخيصة.نحن لا نراهم في الواقع.مرحبا بالمحاججة.لما تختبأون وراء حواسيبكم؟..بانو للناس وقنعوهم بما تقولون.شرفاء الوطن لا يقولون إلا خيرا عن هذا الحزب العتيت فلأي فريق تنتمون؟ أفصحوا عن هويتكم كما أننا عن هويتنا مفصحون.في الأخير اعلمو ياناس أننا لا نخاطبكم بل نخاطب من خلالكم فريق ثالث من المعاربة الطيبون.راه مشي معاكم داويين ..متفرحوش.

  • أ ر الجيبليحبيبي
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 02:13

    الأخ بلمختار
    أعتز بموقفك الإنساني و الإسلامي الأصيل من الجرائم الفظيعة التي تشارك فيها إيران وحزب الله مع الطاغية بشار على أرض الشام العزيزة. و أعتز بإدانتك لمحور الشر المستطير الذي تمثله إيران الصفوية و عملاؤها، لكني أسألك صادقا – و أنت كما قلت – عضو مؤسس: هل هذا هو نفس موقف الأستاذ المرواني، و رفيقه في الفكر مصطفى المعصم صاحب البديل الحضاري؟ أنا أعرف أن المعتصم ليس عضوا في "الأمة" و لكن الكل يعلم مدى المتماهي في المواقف بين المعتصم و المرواني.
    أنصح بعدم المسارعة إلى توزيع الاتهامات ب"المخزنية" على من يساوره القلق من مواقف زعمائكم من إيران و حزب الات.
    فالمواطنون أمسوا أشد قلقا من الاختراق الإيراني للوطن من المخزن. وهذا عام في البلاد العربية، و دونك الاستياء الشعبي الواسع في مصر من حكومة الإخوان التي استقبلت نجاد على مضض، و لا يزال التحذير و القلق مستمرين. أما المخزن فلا أظنه يكترث كثيرا لعقائد الناس ما لم يطاله شيئ من سوئها.
    بل كل من يرى في الإسلام الحق خصما يسره أن تنتشر الأساطير و الخرافات و الكفريات بدل ذلك، و التشيع الرافضي يوفر ملهاة خرافية أمست تغري الخصوم ، ألا تلاحظ التقارب؟

  • مغربي
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 10:03

    (انه لا يفلح الظالمون ) صدق الله العظيم .المغاربة أكثر الشعوب ذكاءا كيفما حاول المنافقون التشويش على الوطن فنحن لهم بالمرصاد . للتذكير فقط الدولة التي يوجد فيها أكبر عدد للمساجد هي المملكة المغربية ثانيا أكبر عدد حافظي القرءان الكريم وأولياء الله الصالحين والعلماء الصادقين وعلى رأسهم أمير المومنين سلالة سيدنا علي كرم الله وجهه . اذن لا مجال في هذا البلد الأمين للمنافقين والمخادعين .قال تعالى ( وان يريدوا أن يخدعوك فان حسبك الله ) حسبنا الله ونعم الوكيل . وأرجو النشر .

  • ولد الدرب
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 12:56

    حزب الأمة مرجعيته شيعية ويسلك اسلوب التقية، لا وألف لا للشيعة في المغرب. ان كان المخزن لا يسمح لهم بتأسيس حزب سياسي فهذا شي يشكر عليه.
    لا للتشيع بالمغرب

  • إلى العباسي ومن معه؟؟
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 17:38

    لاأعتقد أن المخزن والمخبرين سيخيفهم مثل هدا الحزب الصغير،علما أن الإتحاد الإشتراكي في أيامه كان أقوى حزب على الإطلاق كما هو معروف لدى الجميع! كانت له شعبية كبيرة في المغرب كله، وأكبر نقابة أيضا وهي CDT بالإضافة لأكبر جريدة مقروؤة في المغرب.
    ومابالك بحزب غير معروف حتى في حيه، سيخيف المخبرين!!!
    لاأعرف هل هو ضعف معرفي أم هو غباء فكري لدى بعض الإسلاميين، بحيث دائما نلاحظهم يعتبرون أنفسهم وكأنهم أولياء الله أوملائكة لايأتيهم الباطل من يمينهم ولامن خلفهم؟!
    علما أن الواقع غير دلك بحيث هم الاخرون لايختلفون عن باقي البشر فيهم الصالح وفيهم حتى الشرير كدلك! ولنا في الأحزاب الإسلامية المغربية أو غيرها الدليل على دلك، بحيث منهم من ضبط وهو يختلس الأموال العامة ومنهم من استغل منصبه لمآرب شخصية وعائلية، ومنهم من ضبط يتاجر مع المافيا الدولية للمخدرات! كما في علم الجميع، ولاننسى كدلك دلك الإسلاموي المسؤول الدي كان تناول العشاء مع شراب " الشامبانيا" عندما فضحته الصحافة وهو في مؤمورية في إحدى العواصم الإفريقية. وحتى ثمن فاتورة دلك العشاء قد حدد بعشرة الاف درهم و كانت على حساب ميزانية الدولة بالطبع؟!

  • سجل أنا مغربي
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 18:45

    عفوا سيدي لقد نطقت بأم فمك بنقطة القوة عند الأمة حركة وحزبا، فنحن نأمن أن تحالف القوى الجادة والواضحة في مواقفها مهما اختلفنا معها في المرجعية هو المنطلق، فهو فرز بين من يريد المصلحة العامة والبناء الحقيقي وبين من يفسد في الأرض ويخدم مصالحه الفئوية الخاصة ، حتى ادا استقر المجتمع على أسس الجد والصفاء انتقلنا إلى مرحلة فرز أخرى سواء في اختيار المرجعية أو في الإختيارات السياسية "فأما الزبد فيدهب جفاءا وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض"، فنحن معاشر من يسلم بالمرجعية الإسلامية نؤمن أن شعبنا وأمتنا لو خيرت بين كل المرجعيات لاختارت الإسلام، غير أننا سياسيا لا ندعي امتلاك البرامج والحلول السحرية، فيكفينا كهدف في يوم ما أن ما سيختاره شعبنا لا يتعارض مع الإسلام (دور المرجعية) وأنه مصلحة حقيقية وليست ضنونا وأهواءا وأنه مصلحة عامة تشمل حتى غير المسلم (أسس المصلحة في مدهبنا المالكي) في جو التحاور والتعاون الحضاري (شرط الدمقراطية). إننا نؤمن أن كل التيارات المخالفة لنا بجدية لم توجد في تربتنا الإسلامية إلا لفراغ ساحة التأطير للشباب والشابات بسبب القمع الفكري والسياسي الدي عمر بديارنا لمدة…

  • كاتب عربي
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 21:56

    هنيــئا لحـــــزب الأمّــــــــــة، نقولها شهادة لله .. إنه فعلا درسٌ نبيل يُقدمه حزب الأمة ـ من جديد ـ لكل الأطياف السياسة ببلدنا، درس النضال والثبات والوضوح؛ فإن العروض السياسية ما أكثرها، وصفقات بيع الذمم والقيم عديدة، ومواسم المتاجرة بالمواقف والتصريحات لا تكاد تنتهي، إلا أن الحزب كان مصارهُ ومسارهُ من أجل الحصول على حقه ـ ولا يزال ـ قويا متينا، لا يداهن جهة ولا يصفّقُ لأخرى.. ليس له من علاقة إلا انبثاقه من المجتمع وخدمتهُ لقضاياه…

    وهنا ينبغي التأكيد والتنويـــــه، أن شرعية الحزب تجاوزت أوراق الترخيص، ففضلا عن كون "الترخيص" ـ من الناحية القانونية الصرفة ـ صار شكلا بائدا، لا تعمل به أي دولة تدّعي الديموقراطية والقانون، فإن شرعية الحزب اكتسبها أبناؤه من مسيرتهم النضالية والشعبية والسياسية.. وبذلك صار الحزب رقما محسوبا.. تزداد صعوبته يوما بعد يوم؛ أمام معسكر الفساد والاستبداد وكذا ثكنات المتمخزنين، ممن يُعيقون ـ في باطن البلد ـ كل إصلاح وعمل ديموقراطي!

  • أحمد العباسي
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 23:13

    إلى صاحب التعليق 47 ومن معه؟؟؟
    موضوع المقال هو ما عرضه المشاركون في المائدة المستديرة التي نظمها حزب الأمة.
    كل تعليقاتكم خارج عن الموضوع.

  • Abdellah Chaouni
    الثلاثاء 19 مارس 2013 - 23:47

    A tous ceux qui accusent ce parti de chiisme, j'ai parcouru toute leurs publications et je n'ai jamais trouvé aucune indication montrant ces accusations

    Je vais même plus loin pour dire que je connais pas mal de leurs militants et je n'ai trouvé que des sunnites malékites

    J'aurais aimé retrouver dans vos commentaires des
    prises de positions relatives à l’objet de la table ronde

    Construire le débat autour des personnes au lieu et place des idées dénote d'un manque de maturité politique.

    Personnellement je ne partage pas beaucoup de leurs opinions mais je militerai pour leur droit d'expression.

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 4

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال