فرقة أمنية مغربية خاصة لحماية المعابد اليهودية في الدار البيضاء

طبعا هؤلاء اليهود !!!!
اما مساجد المسلمين لا حارس لها !!!!
لكن عزائنا في معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم :يحشر المرء مع من يحب يوم القيامة !!!

لماذا هذا التحرك ..؟؟؟
اكيد انهم توصلوا باشارات لارهابيين يريدون استهداف مراكز اليهود والكنائس والقنصليات…والا ماكانوا ليتجندوا؟؟؟؟
بنموسى اين هو ؟؟؟
يبدو انه بلع لسانه واراحنا من وجهه هذه الايام لم يعد كي يدلي بتصريحات عن تفكيكي شبكة ما؟؟؟

يجب حماية اليهود باعتبارهم احد اهم مكونات المجتمع المغربي . فقد كثر في هذه الايام اتباع تنظيم القاعدة وهم “يتفرقعون” علينا في كل مكان … وأرى ان مائة رجل غير كافية بتاثا واتمنى ان يعينوا 10000 رجل على الاقل لحماية اخواننا اليهود.
ادام الله دولة اسرائيل ودولة المغرب في العز والبركات انه سميع مجيب الدعوات. والسلام.

et qui va proteger les marocains?

ـالفرقة تتألف من مئة شرطي تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات تعمل بنظام التناوب ـ……….ياسلام …….ايوا المساجد ماكينش لى يحرسها…الله ياخد فيكم الحق.

عار و الله عار علينا
و المساجد لا حامي لها؟
أم ان المعابد اليهودية أفضل منها أهمية و قدسية؟
شوهتونا حشومة عليكم منكم لله يا أعداء الدين الاسلامي
حسبنا الله و نعم الوكيل

انتهى

حقا يبدعون حين يريدون: حماية من نوع خاص متطورة وقمع من نوع خاص لهذا الشعب المقهور
فهاهم يخصصون الحماية لمن يريدون اما الباقي فلهم الهراوات والاعتقال. اليس هذا الجهاز هو نفسه الذي قام بالاعتداء الوحشي على المواطنين العزل بإفني وصفرو وبومالن داداس اليس هو نفسه الذي قمع الانتفاضات الشعبية منذ انتفاضة الريف 1959والبيضاء 1965 و1981 و1984 و 1990 ووو من اين له بتقاليد الحماية وتوفير الأمان أم هو تلميع الصورة لدى امريكا ولقيطتها اسرائيل؟ لك الله يا بلدي ويا أبناء بلدي فكم هي مرة الحياة بين احضانك أو بدونك

عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى عليه وسلم : “المرء مع من أحب” متفق عليه
هذا الحديث فيه: الحث على قوة محبة الرسل واتباعهم بحسب مراتبهم، والتحذير من محبة ضدهم؛ فإن المحبة دليل على قوة اتصال المحب بمن يحبه، ومناسبته لأخلاقه، واقتدائه به. فهي دليل على وجود ذلك. وهي أيضاً باعثة على ذلك. وأيضاً من أحب لله تعالى، فإن نفس محبته من أعظم ما يقربه إلى الله؛ فإن الله تعالى شكور، يعطي المتقرب أعظم – بأضعاف مضاعفة – مما بذل. ومن شكره تعالى: أن يلحقه بمن أحب، وإن قصر عمله. قال تعالى: {وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقًا}. ولهذا قال أنس: “ما فرحنا بشيء فرحنا بقوله صلى عليه وسلم : “المرء مع من أحب. قال: فأنا أحب رسول الله صلى عليه وسلم ، وأبا بكر، وعمر، فأرجو أن أكون معهم”. وقال تعالى: {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ} وقال سبحانه: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ}. وهذا مشاهد مجرب إذا أحب العبد أهل الخير رأيته منضماً إليهم، حريصاً على أن يكون مثلهم. وإذا أحب أهل الشر انضم إليهم، وعمل بأعمالهم. وقال صلى عليه وسلم: “المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل”، “ومثل الجليس الصالح، كحامل المسك: إما أن يَحْذيك وإما أن يبيعك، وإما أن تجد منه رائحة طيبة، ومثل الجليس السوء كنافخ الكِير: إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه رائحة خبيثة”. وإذا كان هذا في محبة الخلق فيما بينهم، فكيف بمن أحب الله، وقدَّم محبته وخشيته على كل شيء؟ فإنه مع الله، وقد حصل له القرب الكامل منه. وهو قرب المحبين، وكان الله معه. فـ{إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ}. وأعلى أنواع الإحسان محبة الرحيم الكريم الرحمن، محبة مقرونة بمعرفته. فنسأل الله أن يرزقنا حبه، وحب من يحبه، وحب العمل الذي يقرّب إلى حبه؛ إنه جواد كريم.
فمن احب يهودي غاصب متغطرس فهو سيحشر معه يوم القيامة انشاء الله ……

هذا الاجراء يهدف فقط لخلق البلبلة, اليهود عايشين في المغرب حتى واحد ما تيتعدى عليهم حتى انهم اقاموا اكبر احتفال بمناسبة اقامة “دولة اسرائيل” التي تتوافق مع ذكرى النكبة هنا في المغرب, ما مشاو لا لامريكا ولا فرنسا بل اختاروا المغرب لذلك, اوا لو كانوا مستهدفين فعلا لتم استهادفهم في ذلك الاحتفال
اذن كفى القول ان اليهود مستضعفون و مستهدفون فالكل مستضعف ومستهدف من العلمانيين الى الاسلاميين, لي هز الراس مستهدف شكون ما كان يكون
اماهادوك لي مسميين راسهم قاعدة راهم تيقتلوا حتى المسلمين لي بحالهم وعلى اية حال فالاسلام منهم براء, واهم اعمدة الاسلام هو الاعتقاد الحق والايمان بكل الرسل والديانات المنزلة سواء المسيحية او اليهودية دابا كونها قد حرّفت هداك شأن اخر.
اما الاخ المعجب بتقدم اسرائيل أقول له نعم اسرائيل متقدمة نعم بها علماء نعم بها كل ما يخطر على بال و لكن هل نسيت أو تناسيت ان هناك من دفع ويدفع وسيدفع ثمن هذا الذي تسميه رقيا وتقدما؟ معاداة اسائيل هي معاداة للمبدأ الذي قامت وتقوم عليه, هو مرادف لمعاداة الصهيونية لا اليهودية, الصهيونية التي أرجو منك ان تطّلع على أفكارهاحتى يتبين لك الامر

سبحان الله من الي تيقول عاشت اسرائيل يعني عاشت اليهود
اولا يا المنافق الله قال عنهم هما المغضوب عليهم
تانيا اشنو غتقول لله من يحاسبك يا المنافق
سير اولدي راه كون لقاو ياكلوك
اخيرا اللهم احشره مع من احب

السلام عليكم ورحمة الله تعلى وبركاته.اليهود هم مغاربة هم بشر اخواننا ونحن نحبهم ومن يكره الانسان على اساس ديني او عرقي فهو يحمل افكار مغلوطة او مريض فالعدو رقم واحد لانسانية هو الجهل والمرض والتخلف

كنا خير أمة أخرجت للناس لأننا كنا نأمر بالمعروف و ننهى عن المنكر أما الآن فإننا أصبحت شر أمة على وجه الأرض بعد أن تركنا ديننا و تهافتنا على المناكر. أما اليهود فكانوا دائما في حماية المسلمين.

الي من يسئل عن حماية المساجد اريد ان اقول له ان بيت الله لا يحتاج حماية فحاميها الله سبحانه و تعالي اما عن حماية اليهود في المغرب و الله حتي عار قتلوا خوتنا و دلوفينا واحنا غي مازايدين فيه.نعم هما دكيين هما راقيين هما متطورين لكن ماشي معناه اننا نرحبو بهم عندنا بالعكس نافسوهم انحاولو نكونو احسن منهم اما باش نديرو ليهم قيمة هدا بصراحة ضعف منا

الأخ مزيل الأقنعة سوف أجيبك عن مسلم.فالذي كتب باسمه هو مراكشي وهو نفسه الجلخة-أقرأ له تعليقين في نفس الموضوع-ولقد فعلها معي أنا كذلك وكتب على لساني مدافعا عن اسرائيل-وكان التعليق بعنوان- بنو قريضة-أنه يحاول أن يلوث كل شرفاء الموقع لأنه شاذ وملوث.ولكن أصحاب الموقع تركوا له الحرية لكي يخلق البلبلة وسط المعلقين.فالأخ مسلم بريء من التعليق ولكنه حين انتقد الشاد مراكشي في موضوع نوال السعداوي فأنه لعب له هذا المقلب.وهنا أكرر لموقع هسبريس طلبي الذي يتجلى في فضح هذا الشخص والتنديد بما يفعله في قرائكم….وأني أكرر يجب أن أعرف -أني أعرفه ولكن يجب أن تتعاملوا مع انتحال الألقاب بصرامة-أما اذا كان يشتغل معكم فتلك حكاية أخرى.

سبحان الله من أولئك الذين يطلبون من الله نصر الصهاينة وقد لعنهم الله منذ مئات السنين ,والملاحظ أنهم بدون شك يهود أو حمقى فلعنهم اللهم مع إخوتهم في الصهيونية وأذلهم آمين

بما انك تحب اسرائيل لهذه الدرجة اسال الله ان يحشرك معهم
لان المرأ يحشر مع من أحب

شحال بسسلين المغاربة حتى حاجة ما عاجباكم …يا المطرننين المساجد محروسة ومناين كيلقطوا الارهابيين ماشي من المساجد و اصلا المساجد شكون اللي غيتطاول عليها حتى اذا شي ارهابي معوق مشا فجر شي مسجد بعدا غادي يتسمى ارهابي ولكن اذا فجر شي معبد او كنيسة غيقولوا المغاربة عنصريين وطائفيين والحمدلله هاد الحاجة هي اللي ما فيناش + اليهود بشر و اذا هاد الايمان كامل في قلوبكم خاصكم تتبعوا الرسول لانه سيد البشرية كان كيتاجر مع اليهود ونهار اللي جاره اليهودي مات الرسول صلى الله عليه وسلم حزن عليه حتى دمعت عينه …بركة ما تخربقوا وتتبعوا العرب بصراحة لو ما كناش مسالمين و كنحترموا اليهود والمسيحيين وعندنا علاقات طيبة معاهم كانوا العرب طحنونا من شحال هادي وبالنسبة لفلسطين سير شوفهم اش كيعملوا في بعضياتهم كيقتلوا خوتهم الفلسطينيين ما خلاو لاسرائيل ما تعمل ايوا حرروا فلسطين على بكري …عملوا القيمة لبلادكم الله يخليكم الناس مكبوتين وكيفتخروا ببلادهم واذا شي حاجة ما عاجباكمش المغرب بلد ما عنده حتى ذنب تشوهوه بسبب بعض الاشخاص اللي يمكن انتو منهم …غير اللي عنده شي كاميرا ينزل يصور السعيان والمزبلات ويحطهوم في يوتوب والله قلبي كيتقطع مللي كنشوف مغربي محسوب على الرجال منزل فديو كيفضح بيه بنات بلاده …قسما بالله ما تستاهلوا هاد البلاد الناس كيحمقوا عليه وانتوا حاشيين روسكم في التراب

لا يجادل أحد في تسامح الإسلام مع كامل الديانات الأخرى و هذا أمر نحمد الله عليه لكن الذي لا نحمد الله عليه هو أن نذل أنفسنا لدرجة تقبيل الأيادي فهذا ما لم ينزل به من سلطان………..

ستحشرون مع من تحبّوا, و حتّى و إن كنتم لا تفهمون مثل هذا الخطاب, أقول لكم قول الشّاعر :
شعب إذا ضُرب الحذاء برأسه *** قال الحذاء بأيّ ذنب أُضربُ
أبو ذر المغربي

اقول الدي يسمي نفسه لا الف
نعم انك ملحد والكل يعرفك لا دين لك لا انت مسلم ولا انت مسيحي ولا انت يهودي
على العموم اليهود المغاربة خير منك لانهم اناس متدينون لا ملحدون متلك يستحقون الحماية
اما انت فتستحق الرماية

ضحكوني هدوك اللي كيدافعوا على اليهود..اليهود كاع ما عارفينكم واش عايشين و نتوما كتمسحو ليهم الكابة يا وجاه الذل و المذلة
الله يحشركم معاهم و ديك الساع لا تجزي نفس عن نفس شيئا و لا يقبل منها عدل و لا تنفعها شفاعة و لا هم يرحمون

سلام عليكم
لتجدن اشد عداوتا اللدين امنوا اليهود صدف الله العضيم

لا بأس أن نحمي أولاد عمّنا اليهود بنو سام, فهم محميون في ضلّ حكم المسلمين بنص القرآن و السّنّة الشّريفة. لكن أن نواليهم و نشكر فيهم فهذا لا يفعله إلا من فيهم كرمزوم و خلايا اليهود, و غير غريب أن نرى في “أجمل زاوية في العالم” كيف توجد سلوكات بشر مزدوج الشخصية كما نرى أسماء غير متجانسة البتة مثل : محمد كهين !!! ما علاقة هذا بهذا ? و عليه كثير من المادحين و المطبّلين لهم ما أضنّهم إلا سليلوا بني قريضة.
و في الأخير أرجو المعذرة لا يمكننا تغيير آي الذكر الحكيم, “المغضوب عليهم” ستبقى أبد الآبدين, و الذي لديه مشكلة ما لا يختفي وراء المسميات و الأفراد. يعني لا داعي للكلام عن الإرهاب و الوهابيين و هلمّ جرّا …فالكل مسلمون و الإسلام لا يوجد منه 36 بل هو واحد.
ربّما الماء يروب
ربّما شمس الضحى تشرق من الغروب
ربّما الصّفريوي و معه الشعبي و نيني يتوبوا فيغفر لهم غفّار الذنوب
و لكن! و لكن لم و لن يبْرأ حكّام العروب من ظلم الشعوب
أبو ذر المغربي

في اعتقادي ان وجود الاجانب بيننا ضروري وله مايبرره/كتواجدنا في دول الافرنجة/وكما نحب ان نحترم يجب ان نحترم الغير/اما المواطن كيف ما كان توجهه اذا لم يقنرف اثما فما ذنبهه/وحمايته واجبة على ولي الامر.