عصيد: انطلاقة "الإخوان" في تجربة الحكم كانت خاطئة منذ البداية

عصيد: انطلاقة "الإخوان" في تجربة الحكم كانت خاطئة منذ البداية
الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:00

قال الباحث الأمازيغي أحمد عصيد، إن ما جرى في مصر قد تنبأ به قبل سنة من هذا التاريخ، ونشر في الصحف والمواقع الالكترونية ، وذلك عندما كتب أن الثورة ليست هي إسقاط مبارك وأنها لم تنته، مشيرا أن البعض قد اتهمه حينها بالتحامل على الإسلاميين وعدم الرغبة في رؤيتهم يحققون النجاح الانتخابي.

وأضاف عصيد في تصريح لهسبريس “أن انطلاقة الإخوان في تجربة الحكم كانت خاطئة منذ البداية، حيث اختاروا أن يضعوا دستورا على مقاسهم لا يحترم مكونات الأمة المصرية، فسمي لذلك “دستور الإخوان” وليس دستور مصر، الذي استفرد به الإخوان به مع السلفيين معتقدين أنهم بذلك سيحققون الاستحواذ على كل السلطات وعلى المؤسسات ليفرضوا بعد ذلك نمط تدينهم على الناس” يقول المتحدث الذي أضاف أن الإخوان “نسوا بأن الدساتير لا توضع بمنطق الأغلبية العددية التي خدعته وأعمت بصيرتهم، بل بمنطق الوطنية والتشارك الذي يضمن أيضا حقوق الأقليات التي لم يكن الإخوان ينوون احترامها”، يقول المتحدث.

وأشار الباحث الأمازيغي إلى أن هدف الإخوان تجلى في سحق الأقليات والتخلص منها، مردفا بالقول “إن الأقليات عندما تجتمع وتنسق فيما بينها تصبح هي الأغلبية الفعلية، ذلك لأن ما حصل عليه مرسي وحزبه في الانتخابات وكذا نسبة الأصوات التي تم بها تمرير دستور الإخوان في ظل مقاطعة عارمة، لا تسمح لهم بتمثيل “الشعب”، يورد عصيد.

وأورد المتحدث، أنه قد أوضح حينها بشكل دقيق استحالة تحقيق الاستقرار والتنمية، في ظلّ ما كان يسعى إليه إسلاميو مصر الذين تخلوا عن دورهم في تدبير الأزمة الخانقة، وأصبح همّهم التمكين لتيارهم ومذهبهم الإيديولوجي، على حد تعبير الباحث الأمازيغي.

عصيد أكد أن السبب الرئيسي الذي أدى إلى استفحال الغضب الشعبي ضدّ الإخوان وضدّ حكم مرسي، هو مجيئهم إلى الحكم بعد ثورة شعبية ذات مطالب واضحة يصعب الالتفاف عليها، ولم يقودوها ولم يكونوا من أطلقها، وكان عليهم إما العمل على تلبية مطالبها أو الوقوع في تصادم معها.

وأرف الباحث الأمازيغي قائلا ” لقد أخطأ الإخوان باعتقادهم أن تنظيم الانتخابات بدون حزب السلطة وبدون مبارك هو ما يحقق الديمقراطية وأهداف الثورة، ونسوا بأن شباب الثورة طالبوا قبل كل شيء بدولة القانون الضامنة للعدل والحرية والمساواة بين الجميع، ولم يكن دستور الإخوان في مستوى مطالب الشارع المصري هذه”.

وزاد عصيد ” تدخل الجيش بالطريقة التي تم بها، كان للأسف متسرعا وغير مبرر حاليا، لأنه سيعطي للتيار الإسلامي ذريعة أن يقول إن ما حدث “انقلاب على الديمقراطية والشرعية”، رغم وجود ملايين المعارضين لحكم الإخوان في الشارع،حيث كان على الجيش التزام الحياد إلى أن يقوم الشارع المصري بإسقاط مرسي ونزع شرعيته الانتخابية، وليس بتنحيته من طرف الجيش”.

واعتبر الباحث الأمازيغي، أن إسقاط الإخوان عبر استمرار الثورة هو الكفيل بجعلهم يتعلمون من أخطائهم ويصحّحون فهمهم للديمقراطية، ويتعلمون احترام الشعب الذي يتكون كله من أفراد مواطنين يستحقون الكرامة، ومن “أقليات” متعايشة بحاجة جميعها إلى حماية القانون. أما الآن فسيضع الإخوان من جديد أنفسهم في موضع الضحية عوض أن يراجعوا أنفسهم.”

‫تعليقات الزوار

131
  • سيكليس 2
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:16

    أهل مكة أدرى بشعابها شوف غير حدى باب دارك ها شباط ها بنكيران وأرى متنبأ
    يدوز عام وقول لينا عاوتاني شي حجاية من دياولك نشدو بها ستون فهسبريس

    الله يسمح ليك

  • خرشاش البوعادلي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:16

    أتعجب لقوم يدعون أنهم يبحثون عن الديمقراطية ثم يبررون كل ما يقع ولو لم تكن له صلة بالديمقراطية مادام أنه سيزيح أعداءهم من الريادة. إنها أفكار السيد عصيد الذي يبقى هدفه الوحيد هو التجريح في كل من يحمل فكرا إسلاميا. لا عجب مادام ذلك يتقاطع مع مواقف بني صهيون.

  • ابو يوسف
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:20

    انت خاطئ يا عصيد. فمن اسباب الفتن في مصر -الطائفية- التي تسعى انت لخلقها في هذا البلد الذي يتعايش فيه الكل بسلام و بدون تمييز.
    هداك الله 

  • rachid
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:22

    الآن بدأت أفهم ما هي الديمقراطية مع أني حاولت سابقا أن أفهمها تلقائيا من الأحداث العالمية بدون البحث عن تعريف محدد ودقيق لها
    الديمقراطية هي : حكم العلمانين لباقي الشعوب وحكم العسكر وكل ما هو غير إسلامي والتحكم في قطعان الشعوب والي مبغاش يسكت نخليو دار بوه ، والى كان الحكم في يد الإسلامين على الديمقراطية أن تتلون والعلمانين أن يصحبو منافقين حتى يكيدون على الحكم في الخفاء ، وأيضا الدمقراطية هي التكالب على الإسلامين بالإستعانة بكل أنواع الصهاينة والصليبين من أجل تحقيق الغابة تبرر الوسيلة ، وأيضا الديمقراطية هي سحق كل مظاهر الإسلام بدفن كل صوت حق يظهر وان كان له تأثير على الشعب بجب سجن كل مسؤول عن ذلك وإغلاق القناة التي كان ينقل منها أرائه لتحقيق الديمقراطية ، وبخصوص الديمقراطية المغربية هي تشجيع بيع الكسك شوب من طرف العلمانين أمثال عصيد وهذه تعبر عن روح وقوة الديمقراطية الحداثية
    هنيئا لشعب مصر المتخلف بهذه الديمقراطية
    بنو علمااان وحق ربي وقسما بالله العظيم لن تنالو هذا بالمغرب فالمثل المغربي يقول هناك موتة واحدة وتنتمناها تجي عن قريب في سبيل الله

    أنشر يا ناشر وشكرا

  • jamal
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:22

    أكد المستشار محمد عوض، رئيس استئناف محكمة الإسكندرية متحدثًا باسم حركة قضاة من أجل مصر، منذ قليل، على منصة رابعة العدوية، استنكار الحركة التام لما قامت به قيادة القوات المسلحة من انقلابها العسكري المدبر ضد رئيس الجمهورية الشرعي المنتخب للبلاد.

    وتؤكد أنها وأبناء مصر الشرفاء تنحاز للحق والشرعية وأبدا لن ترضي ولن تعترف بغير الدكتور مرسي رئيسا شرعيا لإدراة الحكم في البلاد وتدعو جموع المصريين الثوار الحقيقيين الذين شاركوا في ثورة 25 يناير المجيدة للخروج غدا في كل ميادين الجمهورية لحماية ثورتهم وتأييدا للرئيس الشرعي للبلاد والتنديد بموقف قيادة القوات المسلحة المشين.

    وأضافت، أن أحداث الانقلاب العسكري الذي تم جريمة لا تغتفر وخيانة عظمى لابد أن يقدموا للمحاكمة بسببها وأن الحركة على ثقة بنصر الله تعالى

  • moha
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:25

    votre est pertinente et vos ecrits vont toujours dans ce sens. Malheureusement les gens sont sourds a vos discours.
    C'est vrai vous aviez critique severement la facon dont la constitution egyptienne a ete redigee.

  • samira
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:32

    من يتكلم؟ اللذي بإسم الحقوق الوضعية الكونية يُريد محاربة قيم الإسلام!! يقول أنه تنبأ بما وقع في مصر!!! بالطبع، لأنه كان يحتقر دائما كل ما يفعله الإسلاميون سواء في مصرأوغيرها. فهو لا يُفَوِّت أي فرصة لضرب مبادئ الإسلام واللذين يُدافعون عنه.
    تُريدون ديمقراطية على مَقاسكم. إذا فُزتم في الإنتخابات تقمعون مُعارضيكم باسم ديمقراطية الصناديق، وإذا خَسرتم تحفرون الخنادق للآخرين وتوهمون الناس أنهم سبب تخلف الشعوب.
    كيف لرئيس إنتخب قبل عام فقط أن يُصحح في ظرف وجيز مسار30 عام من الذل والخراب؟؟!!

  • عادل حما
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:36

    الديمقراطية هي حكم الشعب وليست حكم الأغلبية

  • حسام العمارتي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:38

    لا يحق لك أن تتكلم عن الديمقراطية بعد اليوم، لأنها أكذوبة يُتاجر بها الخونة و المرتدون اذا كانت لصالحهم، فإذا ما تعارضت مع مصالحهم داسوا عليها بأقدامهم، فكلما وصل الإسلاميون إلى السلطة عن طريق الصندوق إلا و تم إسقاطهم عن طريق الدبابات و البنادق، و لك في الجزائر و العراق و السودان و أخيرا مصر خير دليل على أن الديمقراطية وحقوق الإنسان أصنام من عجوة أو عرائس من حلوى يتسلى بها أصحابها ويبيعونها للناس، واذا ما جاعوا أكلوها، و لكي ترضى عنك الديمقراطية و الديمقراطيون يجب أن تكون خائنا كافرا مرتدا و كارها لدين الله، كما تشترط عدم مشاركة الإسلاميين.

  • mohamed
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:39

    باها ينتقد العقلية الطائفية ومنطق الاستحواذ لدى "الإخوان"

  • achraf
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:40

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : يا أيها الناس توبوا إلى الله قبل أن تموتوا وبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تشغلوا وصلوا الذي بينكم وبين ربكم بكثرة ذكركم له وكثرة الصدقة في السر والعلانية ترزقوا وتنصروا وتجبروا واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا في يومي هذا في شهري هذا من عامي هذا إلى يوم القيامة فمن تركها في حياتي أو بعدي وله إمام عادل أو جائر استخفافا بها أو جحودا لها فلا جمع الله له شمله ولا بارك له في أمره ألا ولا صلاة له ولا زكاة له ولا حج له ولا صوم له ولا بر له حتى يتوب فمن تاب تاب الله عليه ألا لا تؤمن امرأة رجلا ولا يؤم أعرابي مهاجرا ولا يؤم فاجر مؤمنا إلا أن يقهره بسلطان يخاف سيفه وسوطه

  • observateur x
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:40

    وزاد عصيد " تدخل الجيش بالطريقة التي تم بها، كان للأسف متسرعا وغير مبرر حاليا، لأنه سيعطي للتيار الإسلامي ذريعة أن يقول إن ما حدث "انقلاب على الديمقراطية والشرعية"

    وهل للسبد عصيد شك غي ذلك ؟للاسف الشديد هذا ما حصل فعلا انه "انقلاب على الديمقراطية والشرعية". اصبروامدة 30 سنة على الديكتاتورية ولم يستطيعوا الصير الى ان تنتهي صلاحية "الاعداء "عفوا الاخوان!؟ام ان صبرهم قد عيل؟!

  • massin
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:42

    كنت مع الإسلاميين او ضد هم سواء كنت امازيغي ، عربي، صيني …. ما حدث هو إنقلاب عسكري

  • مسفيوي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:47

    هاد بنادم و الله معندو علاش يحشم…داير راسو كيفهم في كلشي.. واش لاحضتو معايا و للا .. كيهدر في اي موضوع…ان لبغيت نعرف هاد خينا شنو خدمتو او فاش متخصص…واش مكتنطابقش عليه الرويبضة ..الرجل التافه يتكلم في أمر العامة….

  • ابو طه
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:48

    الباحث الامازيغي الباحث الامازيغي كانه جاء من المريخ واراد هدا النعت او التمييز وكأن الامازيعي ليس مغربيا وقريبا الباحث الفاسي والبرشيدي,,,,,,,,,,, انا لم اقرأ ما كتبه ولكن كفى من هده العصبية القبلية المجانية التي تربي الكراهية والحقد الاجتماعي و تبعدنا عن حب كل مكونات شعبنا وبناء القومية …

  • mohamed tanger
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:48

    اقول لك ياعصيدة هادا الزمان اتقي الله في نفسك وفي امتك فانك قد تماديت بعنترياتك وفهلواتك تضن نفسك دون كيشون وما انت الا لعبة كرطون فارغ الجوف والعقل احترمك كانسان وكاخ لكن مع تحاملك على الاسلام والمسلمين وتعاليك وغرورك الامحدود فانت بدالك كمن يصطاد في الماء العكر راجع نفسك قبل فوات الاوان يوم لا ينفع لا مال ولا بنون الامن اتى الله بقلب سليم عد عن غيك فان الله غفور رحيم

  • أيوب
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:49

    ليست التجربة الإسلامية في الحكم هي الفاشلة بل القوى العضمى هي التي خططت لتفشلها

  • سيفاو مسلم
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:49

    تحليلك كالعادة لا يخلو من خلفيات تبعدك عن التحليل الاكاديمي المجرد.
    إغفال مجموعة من المعطيات عن قصد او عن سهو:

    الرئبس مرسي حورب بمجرد نجاحه في الانتخابات.

    القنوات المصرية المنتشرة كالفطر على النايلسات شنت حملة شعواء غير بريئة منذ تولي مرسي الرئاسة
    بعضها خصص برامج تسخر من الرئيس وتتهكم عليه وتصفه باقدح النعوت

    الحكومة كانت امامها تحديات منها سبطرة لوبي الفساد ومحاولته الانقلاب على الحكومة المنتخبة ثم فساد القضاء

    وحكومة مرسي لم يكن امامها سوى التحصن بالاعلان الدستوري المكمل( وهو الشيء نفسه الذي فعله العسكر حيث تم إعطاء الرئيس الجدبد حق اصدار اعلانات دستورية).
    ثم اقالة النائب العام نظرا لتناسل احكام البراءة لصالح كل من تم القبض عليهم بعد تنحي مبارك وكانوا مسؤولين عن قتل المتظاهرين.

    إذن فالمشكلة المصرية يلعب فيها الاعلام دورا قذرا لا يمكن اغفاله ولعلك تتذكر كيف اجج الاعلام المصري الناس وحاول اشعال حرب بين الجزائر و مصر على إثر اقصاءيات كأس العالم.

  • طيب
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:51

    من أمثالك عدد كبير يتحيلون الفرصة ليكفروا الناس. زين الشيطان أعمالهم.يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
    طاحت البقرة وكثروا الجناوي.

  • zing.it
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:52

    خرج علينا مسيلمة مرة اخرى راغبين منه التنبا لنا بتاريخ نهاية الكون

  • aomarou mohand abdelhafid
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:53

    اذا كانت لك اية كلمة خير فقلها يا عصيد والا فاسكت العالم العربي يمر بضرفية جد صعبة يجب فيها على السياسيين بشتى فصائلهم نسيان الخلافات الحزبية والنزاعات الشخصية والاهداف الذاتية والتفكير في استقرار الاوضاع وحقن الدماء هل يعجبك الخراب الذي يحدث الان في مصر او في سوريا بسبب ودوافع وخلافات واديولوجيات الكثير منهى ذاتي ومصلحي بعيدا عن هموم الشعوب الحقيقية والاستقرار والعيش الكريم كفانا خلافا ونزاعات وازهاقا للارواح لا بد من لم الشمل ومن كانت له كلمة طيبة فلبقلها ومن كان همه الصيد في المياه العكرة ورؤية الدماء البريئة تنزف فليسكت خيرا له ولنا.

  • مواطن
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:55

    افكارك يا أستاد ادا كان اسم استاد يعجبك كلهاخطأ ولا اعرف كيف تفكر

  • عبد اللطيف
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:56

    سيستمر الصراع بين الفقراء والاغنياء وبين العلم و الدين حتى ياتى نظام عالمي جديد يحل هاتان الاشكاليتان.

  • Asmlal
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 00:58

    فعلا لقد قرأت لعصيد خمس مقالات تحليلية قبل سنة من الآن، ولو إطلع عليها مرسي وتعمق في فهمها,وأخد بنصاءحها لجنبته الكثير من الأخطاء التي أفضت لعزله بهذه الطريقة الغير مقبولة، للأمانة فعلى من يريد الإطلاع على أخطاء مرسي فليرجع لمقال عصيد قبل سنة من الآن ليعرف قيمة فيلسوف مغربي إسمه عصيد.

  • امزيغي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:00

    اين هي الديمقراطية التي تهلل لها في كل حين، ام انها لم تقف بجانب اصدقائك العلمانيين،نحن نعلم انك رفضتهم منذ البداية وانك لا تستطيع قول الحق في حقهم لانك تقتات فتات اسيادك من معارضتك للاسلاميين

  • rachidoc1
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:00

    تبرير الفشل بتقمص دور الحمل الضحية لم يعد ينطلي على أحد. فلقد عاثت فسادا مثل هته الرؤا في مخيلتنا الشعبية.
    تحية لك أخي عصيد.

  • MAMAN
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:01

    ٱلأستاذ لم يكذب ـ قراءته موضوعية لمايجري في مصر ٱلتي مازال ربيعها ٱلديمقراطي يشكوا من حشائش طفيلية، وبدون ٱستأصالها وٱلتخلص منها تستحيل تنميه هذا ٱلبلد.

  • بونوار
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:04

    نسيت يا عصيد الاسباب الحقيقية .
    كيف تحكم والشرطة تتامر عليك .
    كيف تحكم والقضاء الفاسد اللدي لم يكح ايام مبارك وكان ساكتا على كل الفساد وبدأ بمهرجانات البراءة للفلول.
    كيف تحكم والإعلام يسب و يشتم ليلا نهار ويصور الحق باطلا و الباطل حقا .
    كيف تحكم والدول من كل صوب تتكالب عليك .
    كيف تحكم و الدولة العميقة تعرقل لك كل شيء.
    كيف تحكم والجيش والمخابرات يتلقون الأوامر من تلأبيب .
    بالله عليك كيف تريد أن تحكم.
    أرجو النشر و شكرا

  • الادريسي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:05

    عصيد كبير في اعين الكبار و صغير عند الصغار

  • نور
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:08

    لم تصب هذه المرة في تحليلك سيد عصيد تتناقض في افكارك تعترف بالشرعية وتتنكر لها في آن واحد ما يدور ويطبخ في الكواليس لن تصل الى تحليله انا اريد وانت تريد وهو يريد والله يفعل ما يريد..

  • arsad 99
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:13

    غلطة الإخوان في فوزهم بالانتخابات في الاصل و خصوصا في وقت سيحتاج فيه المفسدين عن كبش فداء سيمسح فيه اخطاء الماضي بعد مبارك
    اليوم سيعمل العلمانيين على شطب كل اخطاء حقبتهم مع مبارك وسيعلق كل ذلك
    على مرسي والاخوان الذين سيتم تحويلهم إلى شماعة يعلق عليها الفساد الذي عشش في مصر طوال حكم العلمانيين .
    إن ما حدث اليوم في مصر قد عرى على عورة الحدثيين العلمانيين وهذا سيقوي جبهة الإخوان مستقبلا إن إسقاط الشرعية له ما بعده رغم الخطاب التضليلي الذي يسمع عن تقديم الايادي وبدأ صفحة جديدة والمرفوع من قبل من تأمروا على الشرعية وحرضوا على رئيس منتخب ديموقراطيا
    ان اليوم ليس هو الامس ايها العلماني فقد ذهب زمن الخطابات الخشبية فإن قلت فقل مالا سوف يرد عليك وعلم أن لكل قول رقيب عتيد
    اما الإخوان فقد انتصروا بمظلوميتهم ويكفيهم انهم نالوا الشرعية بالديموقراطية نزعت منهم بمؤامرة الجيش والعلمانيين الحدثيين وهذا ما سيزيد من قوتهم وحجتهم مستقبلا ..

  • مغربية
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:21

    سموها كما شئتم انقلاب شعرية بغرير ملوخية…. بيت القصيد ان البلد ملك للشعب يعين من يريد و يقيل من يريد، يرحب بالكفؤ النشيط في عمله و المخلص للشعب، و بالشبشب على راس كل متهاون مقصر، حتى لو كان الله راضيا عليه من فوق سبع سماوات، الناس تريد العيش في بلدها معززة مكرمة، التسميات لا تعني لهم شيء لا يبحثون عن رئيس يضعونه في فترينة ليباهو به الناس،
    راه و الله و متوفرات عيش الكرامة للشعوب لا بقى فيها لا دين لا صلاة لا عبادة، الكرش قبل العقل و القلب، مصر الوحيدة ف العالم لي باقا كتدير طوابير على الخبز، ماشي على الكافيار و لا لحم العجل، على الخبز لي هو اقل الضروريات، و تيجيو الحكام تيبقاو يشعرو عليهوم بالشعارات الفارغة لي متشري خضرة متخلص كرا، من قبيل شعب مصر العظيم، عظيم بالصبر، الهند فيها مليار ومعندهومش طوابير،
    من حق المصري يحط و يشيل رئيس كل اسبوع حتى يلقى لي يصلح ليه، و لتدهب التسميات و المصطلحات للجحيم، من قبيل الشرعية و الاغلبية و ووو

  • abdou
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:22

    في البداية لست متفقا مح حكم مرسي ،لكن رغم هذا لا يسمح اقالته بهذه الطريقة فهي بكل المعايير انقلاب على الشرعية.فالانتخابات التي اعطت لمرسي الصدارة كانت شفافة و نزيهة بشهادة الجميع.يا عصيد،حتى و ان كان حكم مرسي سيئا إلا أن التجربة صحيحية،و المساس بهذه التجربة هو مساس بأهم مقوم و أساس الاستقرار في الدولة.و ما قام به الجيش يعد خرقا سافرا للشرعية.على الجيش أن يصدر قرارا يحضر بالمساس بأمن و سلامة أي مواطن مصري و يحول دون وقوع أي اشتباك بين المواطين المصريين.
    يا عصيد الاقليات محمية بتشريعات دولية و لكن لا تصل الى الحد الذي يجعلها تتحكم في مقالد الحكم.المتظاهرون لا يمثلون الشعب.و إذا كنت يا عصد تعتبر البرادعي و امثاله هم الاشخاص المناسبون فلا يسعني إلا أن أقول عار على القنوات التي تنشر آراءك.لآنها تعتبر إهانة لإسم محلل أو باحث

  • amgherbi
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:27

    كما عهدنا الاستاد عصيد دائما يقول ما يجب ان يقال وكما يجب ان يقال بدون مزايدات وازيد على ذلك ان فشل الاخوان كان مند اليوم الاول لسقوط مبارك عندما ادارو ظهورهم لشباب التحرير ودهبوا يتفاوضون مع العساكر بنية مبيتة للتحكم والاستفراد بمرحلة ما بعد مبارك اما الان وقد وقع ما وقع فعلى المصريين ان يستوعبوا الدرس جيدا فبناء الدولة يتم عن طريق تلاحم كافة مكونات الشعب وليس عن طريق الاقصاء او الهيمنة حتى ولو كانت نتيجة اغلبية عددية لان اسس الدولة تبنى بالتوافق على دستور يرضاه الجميع وبعد ذلك يتم الدهاب الى الانتخابات لمعرفة من له الاغلبية ليقوم بتسيير المؤسسات المنتخبة وليس العكس كما فعل الاخوان ولاكن عذري لهم انهم وقعوا ضحية لاطروحاتهم واوجاسهم من الاخر حتى صاروا لا يفرقون بين العدو والصديق وبين الناصح والكائد ولعل ما حدث يكون لهم درسا ليعيدوا حساباتهم وانتاج افكار واساليب جديدة تلائم العصر وطموحات المصريين في الدمقراطية والحرية والكرامة .
    مع تمنياتي للشعب المصري بتجاوز هذه الازمة وان تتحقق له كل مطالبه المشروعة والسلام .

  • jouba
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:27

    – انقلاب عسكري كامل الأركان , بفتوي كاملة الأركان , من شيخ الازهر والبابا والبرادعي , أول انقلاب عسكري بفتاوي….

    – محمد مرسي أول رئيس مصري منتخب في التاريخ ,وأقصر رئيس حكم مصر في تاريخها ….

    – بعد تفريغ السجون من رجال مبارك خلال الأشهر الماضية , ستعود السجون للإمتلاء بقيادات الإخوان من جديد , وهذه هي الدنيا ..

    -أصبح ثوار ٢٥ يناير في ظل النظام الجديد فلول مصر الجدد , أما فلول مبارك فقد ارتدوا ثوب الثوار , وسوف يعاملون ثوار ٢٥ يناير معاملة الفلول

    – أليس عجيبا , أن يحكم رئيس المحكمة الدستورية , دولة عطل فيها ا لدستور …

    – المحكمة الدستورية عين أعضاءها مبارك , وشيخ الأزهر كان عضو في لجنة السياسات التي كان يرأسها جمال مبارك , و الأقباط كانوا عمود التظاهرات..

  • MDF75000
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:38

    merci M.aassid pour votre courage et votre intelligence.je dit a tout ce qui sont contre M.AASSID de faire juste un peut d'effort pour comprendre ces idées et propositions ne laisser pas les sentiments religieuse vous occuper,car la plus de vous s’expriment violente et xénophobe

  • please
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:42

    Il se peut que Mr Mourssi a commet des erreurs le jour de la préparation de la constitution Egyptienne vu qu il n a pas intégré et consulté tout les parties de peuple, mais ca ne peut pas nous pousser à applaudir ce que c’est passé ces derniers jours en Egypte.
    Ca, ni plus de la démocratie ; ci de n importe quoi^^

  • mimomarocain
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:43

    نقلاب على الديمقراطية والشرعية

  • كاره المستلبين
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:44

    هنيئا للشعب المصري وعيه القوي بمخاطر حكم التيار الظلامي التسلطي الذي منذ ان اسندت له امور الحكم الا و كان يغير و يبدل ليستولي و يسيطر على كل جزئية من شؤون الدولة.لو لم يتحرك المصريون و يثورون لتسلط الحكم الاخوانجي و طغى و تجبر زاعما و بشكل انتهازي ان الله هو من عينه على راس الحكم في مصر..
    من ذا الذي سيقبل ان يحكمه من لهم عداوة عميقة و مرضية لبني الانسان حلمهم في النوم و اليقظة ان ينتقموا من الانسان و بشكل سادي من خلال تطبيق الحدود القاسية المرعبة.من الذي سيقبل ان يتم التحكم في صغائر اموره الشخصية و ان تعد عليه انفاسه..
    لانصار الحكم الاخوانجي اقول العلمانية ارقى فكر بما يحترم حق كل شخص في ان يؤمن بما يشاء و يمارس عباداته كما يشاء شريطة ان لا يمس بحق الاخرين في الايمان بما يشاؤون او في عدم الايمان اصلا..
    اتحدى كل من يسيء الى العلمانية و يشتمها اتحداكم ان تصبروا اراء الجالية المغربية المقيمة باوروبا و امريكا و تخيروهم بين العيش في السعودية مثلا ارض المبوة و منبع الاسلام ذات الحكم الديني و بين العيش في الغرب العلماني الحر…
    اتحداكم
    فلتحيا الحرية
    احترموا خيار الشعب المصري الثائر

  • omar zawia
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 01:51

    كنت أتمنى أن تشير في بداية حديثك إلى أن ما حدث في مصر هو انقلاب على الشرعية والديموقراطية ، ولو عن طريق التلميح قبل أن تتحدث عن الأخطاء ، لأن هذه الأخيرة لاتبرر الإنقلاب خصوصا وأن التجربة لاتزال في مهدها. ويجب أن نقبل بالديموقراطية حتى ولو أفرزت ألذ الخصوم . وبما أنك أظهرت ارتياحك لما حدث بين ثنايا سطورك فقد أسأت لنفسك بإبعاد التهمة عن الإنقلابيين وسكتت عن قول الحق والساكت عن الحق شيطان أخرس .

  • خالد
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:11

    معروف ان الدولة لا تستمر الا بضرب التوجهات بعضها ببعض حتى لا يستقوى عليها احد, وهدا هو مكانك يا عصيد فى هده المنظومة, اد لو لم يكن كدلك لما سمحت لك الدولة والمجتمع بالطعن فى الاسلام وانت ملحد لا تفهمه, ثم تنتقد فيه القرآن وحديث الرسول, اعلم ان ما تقوله ليس الا دور تلعبه من اجل استمرار
    الوضعية على ما هى عليه, انت فى الحقيقة انسان عمى قلبه ولا ثقافة لك ولا هم يحزنون, ان عصيدتك لا تهضم, اجمل شىء تفعله هو ان تخرص

  • مغربي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:15

    اهم شيء هو حقن الدماء والزمن كفيل بتوضيح الامور

  • MOUL TIFINAGH
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:17

    Personnellement, je respecte quand un spécialiste analyse un phénomène. Mr Assid est un spécialiste en science humaine pur et dure. Alors, je trouve qu’il a bien réussi le bute.
    Le malheur c’est le lavage de cerveau à l’école marocaine est s’est bien accentué depuis la nuit des temps ; l’idée unique, la oumma unique, la langue unique, la religion unique… alors q’aujourd’hui la plupart des marocains acceptent rarement l’autre quand il exprime sa déférence!
    La seule solution existante pour gérer un peuple est l’option neutre : c'est-à-dire la laïcité. C’est la manière qui est ouverte à toute nouveauté, ouverte aux minorités, ouverte à la majorité, ouverte aux personnes physique et morales religieux et les non religieux.
    Quand la gestion est donnée au gens et aux courants qui défendent l’idée unique, là on sent que li cycle de vie de la patience peut être très court.

    ALORS CHERS LECTEURS HESPRESS, MERCI D’APPLAUDIR QUAND UN SPECIALISTE DEVELOPPE UN SUJET.

  • Mohamed Mansouri
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:23

    لا أؤيد هذا الشخص في بعض القضايا العرقية ،لكن ما قاله في هذا الموضوع كله صائب من وجهة نظري.

  • مغربي علماني
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:26

    لن تقوم قائمة لخفافيش الظلام، لا فمصر و لا في اي بقعة في العالم،ما لم يستوعبوا ان زمن الاستبداد انتهى و الى غير رجعة. الاستاذ عصيد قال دائما ما يقوله الديمقراطيون الحقيقيون، ان الديمقراطية هي اسلوب حضاري لتدبير الاختلاف، لا تهيمن فيه جماعة على رقاب الناس و حرياتم بشرعية 51% من اصوات من "شاركوا" في الانتخابات. حرقة "الظلاميين" على فقدان "الاخوان" عرش مصر الشامخة, اعمت بصيرتهم كما اعمتها من قبل خطب التدجين الرجعي، ل"شيوخ" الجهل المقدس ، اللذين نصبهم الظلاميون انفسهم الهة لا تخطؤ و لا تظلم. بئس التخلف تخلفكم يا خفافيش الظلام!

  • عصيد رجل اليوم وغداً
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:28

    الأستاذ عصيد هو بمثابة ميزان نقيس به نُضج عقلية المغاربة ومدى تحضُّرهم… ولكن مع الأسف لا زال الكثير منهم لا يفهمون ما ذا يقول و لا يرقون إلى سمو عقله وتحليله للأشياء.
    أغلب المعلقين لا يفهمون مقالاته ويكتفون بقدفه ببعض اللآيات و أحاديث من العنعنة الصدئة، و لا يقدرون على تحكيم العقل والتحليل العلمي السليم. وكل التعليقات ما هي إلا ردود أفعال مريضة متعفنة، ترسخت في عقولهم أثناء الخُطب الهتليرية لبعض الفقهاء الظلاميين.
    عاشت الأنوار، سُحقاً للظلام…

  • المعزوزي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:28

    برأي المتواضع يجب فصل الدين عن السياسة فحركة الإخوان في مصر أو الحركات الإسلامية في تونس أو المغرب على هذه الحركات ان تختار بين حالتين أما ممارسة السياسة وخدمة شعوبها من مواقع المسوؤلية أو ان تتجه إلى الوعظ والإرشاد.
    فالإسلام دين هذه الدول منذ قرون.فهل سيأتي هؤلاء الناس لخلط الدين بالسياسة ؟
    انه من الأفضل أن يبقى السياسي في مكانه و الفقيه في مكانه .
    أو باركا من هاذ خيلوطة.

  • freeman
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:29

    j`ai lu assid article au meme temps les commentaires qui sont tellement pousser soit par la religion soit par curisite le faite d`avoir un pourcentage en election ne va pas dire que vous representer le people pour vous montrer cela on vient au maroc le pgd a eu un grand nombre soit disant 50% des election mais est ce qu`il represente tous le people marocain non pas de tous car lorsque on revient a l`election on voit combine de gens on voter ils ont dit 27% des gens inscrit dans les listes c`est a dire 73% n`ont pas voter pour telle raison je suis ici de discuter les raison en plus il y autant de gens qui n`ont pas ete inscrit de voter ces gens on les assemble au gens qui n`ont pas voter pour pgd de cette maniere Mr assid en train d`expliquer j`ai rien contre pgd seulement example pour clairifier meme si les nombre que j`ai donner ne sont pas correte j`espere que vous avez recu le message .
    c`est pour cela au place tahrir il autant de millions peut etre plus des gens qui ont vote amurs

  • Abdou from USA
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:31

    عصيد \\\ ما تقوله من اراء وتحاليل دائما تذكرني حينما كنث شابا انا واولاد الحي كنا نحلل كل شئ عن ما يجري في العالم وكلنا حما س اننا نعرف كل شئ .كنا نتدخل في كل صغيرة وكبيرة ,حثى علمثنا الايام اننا لاندري شىءا عن لعبة الامم ,فكانت اكبر كارتة هو اننا كنا نحلل مشاكل دول بمؤسستها ونجد لهم الحلول ونحن على تقة من انفسنا .حتى جاءنا خبر اليقين ان اسرنا يعيشون ازماث اقتصادية ولم نسثطع ايجاد الحل لنخلصهم من داءقتهم ,وكنا نطن اننا قادرون على تخليص العالم فادركنا من يجد الحلول لنفسه اولا ولمحيطه هو الاذكى,, بلا بلا ساهل ,,اوا اسدي اخرج لنا نظرية في كتاب لانقاذ اقتصاد بلدنا اولا, وبعدها كل دول العالم سييجدون الحل في نظرية كتابك ..وبعدها سنعرف من هو انشطاين المغرب GOD BLEES MOROCCO

  • الخبير الدولي كمال سعيد
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:34

    مكر السيد عصيد

    السيد عصيد في تحليله محق جدا في لامنطقه العقلي الذي عودنا عليه والمنافي تماما للمنطق العقلي
    وفي تحليله لم يخرج عن المنطق الشاد
    والشاد لا حكم له
    بل لم يخرج قيد أنملة عن اللامنطق الذي لم يخيبه أبدا في إحداث الضجة ونقاش اللامنطق ومقارعته من طرف المعلقين بالمنطق دون أن يستطيعوا إخراج السيد عصيد من لامنطقه مما يظهر وكأن أحدا لم يستطع إقناعه
    إن أمكر النكت إنتزاعا لإبتسامة الذكاء هي التي تخلط بين المنطق ومنطق اللامنطق لكن ذكاء السيد عصيد أذكى من ذلك حيث أن إستعماله لمنطق اللامنطق الذي لا تشوبه شائبة منطق بحيث لا يترك مجالا للمنطق نهائيا يشعر متلقي لامنطقه بصدمة قوية لا تدع له مجالا ولا دراية بما يقدم ولا ما يؤخر وقد يستسلم ويعلن إنهزامه لأن مجال التعليق محدود لا يسمح بالرد على كل نقط تناوله للموضوع
    هناك أيضا أنه لا يزاحمه كثيرون متخصصون في إستعمال اللامنطق ليظهر كالبطل وهو كذلك في إستعمال اللامنطق
    السيد عصيد سيبتسم إبتسامة ماكرة لكن منطقية وهذه المرة فقط عند قراءته لتعليقي
    أضغط على لايك هذه المرة على الأقل ياعصيد وأعرف أن هناك الماكر وهناك الأشد مكرا وهناك من لولا لمكر مكرا

  • احمد العنبرى
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 02:42

    كيف تكون الخصم والحكم فى ان واحد……………………………………….ولا تطع منهما خصم ولاحكم……..وانت تعرف كيد الخصم والحكم………..حتى الاروبيين قالوا بانه انقلاب عسكرى هذا لا يعنى انى متفق مع كل ما قام به الاخوان او كل فكرهم السياسى.ولكن شيىء من الوضوعية.فلا تكن علمانيا اكثر من العلمانيين انفسهم…………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..(قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفى صدورهم اكبر) صدق الله العظيم ال عمران 118

  • لحسن من وجدة
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:04

    يا أستاذ عصيد أتفق معك في طرحك و لكن يبدو لي أنك تغيب عنصرا أساسيا في الصراع بين الإخوان و خصومهم على السلطة. الإقصاء.
    الأخطاء التي ارتكبها الإخوان لم تبدأ حين وصلوا إلى مراكز السلطة بل جاءت في الأيام الأولى لانتصار الثورة و لكن دعنا من هذا و لنعد لمسألة الإقصاء. المعارضون للإخوان أربعة أطراف: النخب الليبرالية السياسية و الإعلامية و الثقافية يمين و يسار، شباب ثورة 25 يناير، ديناصورات الجيش المصري، دول الخليج. هؤلاء جميعا شاركوا في صياغة الأزمة و إيصالها إلى نفق مسدود. كل الحلول تؤدي إلى الصدام. أخطاء الإخوان راجعة بالأساس إلى رغبتهم في ربح الوقت لمواكبة الأحداث الجارية في المنطقة على ضوء برنامجهم الكلي الذي يتجاوز مصر. أظن أن الجيش لم يكن أمامه إلا واحد من أمرين إما تثبيت الرئيس المنتخب و تأسيس عقيدة جديدة للجيش قوامها الخضوع للسلطة المنتخبة و من ثم الضغط على رؤوس المعارضة لممارسة دورها في حدود الممكن أو رد الضربات التي تلقاها بعد انتصار الثورة و استباق الخطة الإخوانية للتحكم في دور الجيش الإقتصادي المعروف.
    يتبع…

  • Ameryaw
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:06

    بهذه التخريجة،سيتعاطف الناس مع الإسلاميين من جديد دون أن تؤدي التجربة إلى النتيجة المأمولة من طرف بني علمان"الجاهلين الضالين.."مثلي.

    سيلعب بنو غلمان(الإسلاميون الذين يحلمون بغلمان الجنة..كما لم يحلم بهم غيرهم)على"المظلومية"كما فعلوا.

    هم الضحية دوما، ودائما هم مظلومون.
    الملائكة أقرب إلى الظلم منهم
    إنهم أقرب إلى الله من الملائكة.

    لا يظلمون أحدا،لكن الناس جميعا يظلمونهم؛
    يا لسوء حظ فكرهم التعيس البئيس!

    يعرفون ما تخفي الأنفسُ،وما لا تكتشفون.

    لن تخدعوهم، قد أوتو من العلم ما لم تؤتوا أنتم،
    بفضلٍ لم يحصُل غيرُهم على مثلِه ولا هم يحزنون.

    كفاكم عجرفة واعترفوا:
    إن العرب لم تلد أمةٌ مثلَهم أبدا
    ولا جادت قريحةُ بمثل ما جادوا.

    لم يصحوا يوما من غفلتهم،
    ولما صحوا(إن كانوا قد فعلوا)
    فاقوا أقرانهم وزادوا.

    لا داعية لمكابرة منكم.
    واقبلوا
    واقعا كمن قبلكم.

    لقد إختار الله كلامهم
    لغةً لأهل الجنة

    فمن تكونوا أنتم حتى تتنافخوا شرفا؟

    رأيتم ما فعل بنوعلمان في الجزائر من سنين،
    إنهم يكرررونها
    في مصر وفي كل مكان.

    إسحبوا كلامكم أيتها الشعوب وانسحبوا.

    أما نحن
    فلن نسحب حقيقة وعدِ الله لنا!
    إلهنا!

    Azul

  • ابو شعيب
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:09

    الباحث الكبير احمد عصيد هو شخص دكي ولديه خيال خصب وبعد نظر وتحليل منطقي وثاقب.واعداؤه الوحيدون هم الاسلاميون المتشددون وهدا ليس بامر غريب لان شعارهم هو الكراهية والانتقادات الهدامة لانهم سلبيون اساسا وهدا ما يفسر راحتهم في المستنقعات السلبية.فكل بؤر التوتر في العالم تجد ورااها دائما الاسلاميون.المصريون قاموا بثورة وركبوا فوقها واحتلوا الحكم واقصوا الاخرين.والغريب في الامر انهم سادجون في التسيير والحكم.اما بالنسبة للجيش فقد كان قراره على صواب لان الاخوان المسلمون مجرمون بطبعهم وهناك فروع لهم في المغرب بشكل غير معلن يخططون للنيل من المغرب ولكنهم اصيبوا بخيبة الامل بعد سقوط الاخوان وسيقومون بوقفات احتجاجية تضامنا مع مرسي.

  • ابراهيم مكناس
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:09

    قال ابن رشد" من أراد التحكم في جاهل فليغلف الباطل بغلاف ديني " وقد قال ماركس بعده "الدين زفرة المظلوم ،وأفيون الشعوب "زفرة عندما يكون في يد المظلوم وأفيون حينما يتحول إلى يد حاكم…
    إن هاتين القولتين تصدقان لا محالة على الواقع الاجتماعي والسياسي الذي نعيشه اليوم في العالم الإسلامي.
    ليس صدفة أن ينتعش مروجو الاسلام السياسي في الدول التي تمثل الأمية فيها أكثر من 50 بالمائة. ليس صدفة أن تعرف البلدان الأكثر تخلفا وفقرا تواجدا ملفتا للحركات الاسلامية بكل أطيافها :المرجئةوالمعتدلة والمتصوفة والمتطرفة والمسلحة..إلخناهيك عن السنة والشيعة. إنها متاهات تجعل الشعوب تعيش الفراغ والضياع والأوجاع، إنه الأفيون ينسي الناس مشاكلهم الحقيقية.
    الشعب أغلبه مسلم أومتدين أو غير متدين ،ما المشكلة؟ ما يريده الشعب كله وبإجماع هو الحرية والخبز ،الكرامة والديمقراطية الحقيقية، المساواة التامة والعمل والسكن،والأمن..إنها مطالب توحد الجميع من الشيخ إلى الرضيع ،نساء ورجالا.الدين شأن خاص،أما السياسة فلها روادها وخبراؤها ولا بد فيها من شروط ذاتية وموضوعية.
    يا تجار الديانات اتركوا الشعوب تقرر،مارسوا السياسة بلامساحيق..

  • ورياغل
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:18

    من لم يسبق له أن عرف الماسونية هاهي الماسونية تحركت في مصر وبدأت تحصد الأخضر واليابس وتلفق التهم وتجعل من المظلوم ظالما ومن الظالم ضحية
    أتدرون لماذا الوطن العربي بقي متخلفا؟ انه بفعل هؤلاء العملاء الذين باعوا أنفسهم أوطانهم للغرب
    وانخرطوا في الماسونية التي تستغل الوطن العربي أبشع استغلال وتركب على ظهور شعوبها.أترون العمل المحكم الذي تقوم به جميع أضلاع الماسونية؟ إعلام ، إنزال بالشارع، الجيش تم الأمن والقضاء. وهكذا تتم المؤامرة
    يا أمة العرب انهضي وكفى من الغط في النوم العميق. يا أمة الإسلام انهضي وكفى من الذل والهوان والجهل. انهضي واستنهضي معك همم العمل والمثابرة والعلم ونبذ الجهل والخنوع والإتكالية. شمري على ساعد العمل والكد والاجتهاد، أطلبي العلم بكل أنواعه.. انخرطي في العمل السياسي بكل ما أوتيت من قوة حتى تكون لك اليد الطولى على بلادك. عوض أن تتركي شرذمة من العلمانيين الذين لا يؤمنون بالديمقراطية إلا إدا صبت لصالحهم، أما إذا صبت لصالح غيرهم فهم صرعان ما يتنكرون وينقلبون عليها ولا يعيروها أي وزن. وإذا تم لهم الحكم استغلوا البلاد والعباد واستنزفوا ثرواتها واستعبدوا سكانها أبشع استعباد

  • khalid
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:25

    أذكر "مثقف" حيه أو عشيرته بإرهاب العلمانية وتحالفها مع العسكر.كلنا نعلم و بجزم دون تنبأ، أن العلمانيون أمثالك هم أعداء الديموقراطية على أقل هذا ما تعلمناه من ماضي بورقيبة،و حماية العسكر للعلمانية ولو كلف ذلك إبادة الشعب التركي،وديكتاتورية أتاتورك الذي في الأصل ينتمي إلى المؤسسة العسكرية و آقرأ ماذا قاله في إعلان1932:« Que le peuple ne s'occupe pas de politique pour le moment. Qu'il se consacre à l'agriculture, au commerce et à l'industrie. Il faut que je gouverne ce pays pendant dix ou quinze ans encore. … » زد على ذلك صناعته للحرب الأهلية التي عاشتها تركيا.أسقط الزمن قناعكم بأمس غير بعيد ،كنتم تتهمون الرسول بالإرهاب،فهاهوعصرك يبارك إرهاب العسكر بإسم العلمانية ويسقط الديموقراطية وحرية التعبير(إغلاق إذاعات التلفزة و قتل المتظاهرين). ونجزم القول أنه سيكون أدهى من ذلك وأمرّإن افترضنا يوما ما أن أمازيغيا شوفينيا من أمثالك وصل إلى سدة الحكم،ما دام قطيعك فيه أتباع لا يتقنون إلا السب و الشم،و الإقصائية،فهم يردوا طردنا من بلادنا لا لشيء سوى حقدهم للغة القرٱن.وأخيرا سقط القناع.

  • لحسن من وجدة
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:34

    منذ نجاح الثورة في اسقاط مبارك و معاونيه اتضح أن بعض صنائع النظام السابق تريد أن تحافظ على مكاسبها و إبعادها عن عيون المراقبة و التتبع و المقصود هنا هم كبار القضاة و ضباط الجيش و ديناصورات الإعلام. فمنذ وصول مرسي تعرض لهجمات كبيرة و تشكيك في النوايا و محاولات تشويه ناهيك عن السب و الإهانات الرخيصة و تم تنظيم عشرات المليونيات لعرقلة تحركاته بالإضافة لتطاول أقزام الخليج على الإخوان و لا شك أنهم ساهموا ماديا على الأقل في شيطنتهم.
    ما حدث يمكن تلخيصه كالآتي: المعارضة الليبرالية تقول للجيش: سنصنع الظروف التي تحتم عليك التدخل و تبرره و في الأخير نقبل حكم العسكر و لا نقبل حكم الإخوان.

  • غير مهم
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 03:42

    ليست التجربة الإسلامية في الحكم هي الفاشلة بل القوى العضمى هي التي خططت لتفشلها.. سيستمر الصراع بين الفقراء والاغنياء وبين العلم و الدين حتى ياتى …..؟؟؟؟؟؟

  • تنبأ به قبل سنة
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 05:07

    مقتطفات من مقال باتريشا زنجرلي ووارن ستروبل رويترز

    قال النائب الجمهوري إيد رويس رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الامريكي : كان مرسي عقبة أمام الديمقراطية الدستورية التي ارادها معظم المصريين.

    وزاد عصيد " تدخل الجيش بالطريقة … ما حدث "انقلاب على الديمقراطية والشرعية"

    و حذر رئيس هيئة الاركان الامريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي قادة الجيش المصري من العواقب اذا تم تقييم الاطاحة بمرسي على انه انقلاب.
    وقال ديمبسي لشبكة سي.إن.إن. الاخبارية الامريكية ‘في النهاية هذا بلدهم وسيجدون طريقهم لكن ستكون هناك عواقب اذا أدير الامر بشكل سيء.’

    عصيد : كان على الجيش التزام الحياد إلى أن يقوم الشارع المصري بإسقاط مرسي ونزع شرعيته الانتخابية، وليس بتنحيته من طرف الجيش"

    قال النائب الامريكي ايريك كانتور وهو ثاني أكبر نائب جمهوري في مجلس النواب:الجيش المصري منذ فترة طويلة شريك رئيسي للولايات المتحدة وقوة استقرار في المنطقة وربما كان المؤسسة الوطنية الوحيدة في مصر التي تتمتع بالثقة الان.’

    لكن مرسي وجماعة الاخوان المسلمين التي ينتمي اليها يحتفظون بتأييد قطاع عريض من المجتمع المصري…

    سيد يوسف

  • ZAKARIA
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 06:41

    الإسلام هو الحل
    شريعة الله هي الحل ولا بديل عنها
    وهذا الإنقلاب العسكري على الشرعية الشعبية يبرر أن الإنتخابات مهزلة
    ماحصل في الجزائر يتكرر اليوم في مصر وسيتكرر غدا في أي منطقة من العالم العربي لأن العسكر والفساد في هذه الدول من جينة واحدة
    أما البرابرة فلا دين ولا ملة ولا حياء لهم بخسهم الله في الدنيا قبل الآخرة
    وهم ليسوا إلا منافقين

  • Ait Umghar
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 07:01

    ليس بالغريب ان يصرح عصيد ضد ارادة الشعوب في المنطقة فهو الراي الصهيوني المعبر عنه في كل وسائل الاعلام الاسرائلي وهم بذلك يتقربون من الشعوب لادخالهم في الحوار. بعد رفض الشعوب للطاغوطية الصهيونية وقد صرح بذلك الدغرني : العلاقات مع إسرائيل مصلحة أمازيغية…بتعامل الكيان الصهيوني مع التيارات العرقي، في المغرب العربي، باعتبارها حصان طروادة يساعده على تحقيق اختراق سياسي للسيادة الوطنية، و ذلك بادعاء دعم حقوق السكان الأصليين لشمال إفريقيا. و يرتكز الفاعل الصهيوني على أساس إيديولوجي متين، حيث يعتبر أن القضية تخدم توجهاته في المنطقة، باعتبار اشتراك الفاعل العرقي مع الفاعل الصهيوني في الارتكاز على أسطورة الأصل. و في هذا الصدد، فإن هذه الحركات العرقية تتبجح بعلاقاتها المشبوهة مع الكيان الصهيوني؛ هذه العلاقات التي يعتبرها أحدهم إحدى وسائل الدفاع عن النفس، ضد الاستهداف الذي يتعرض له أمازيغ المنطقة المغاربية، من القوميين العرب ومن بعض المتطرفين الإسلاميين..

    وانا كامازيغي غير قابل لتيفيناغ المفروضة, ادعوا الى مظاهرات سلمية, تناصر الشعب المصري, وشرعية الدستور والرئيس مرسى المظلوم…
    ولاتنسو الدعاء

  • dakirdidat
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 07:12

    والله لن أومن بالدمقراطية حتى ولو سقطت النجوم تساقطا.وتهافت السماوات تهافتا.وخرج من الأرض نبات متكلما.قائلا لي"امن بها"ماامنت بها أبدا.

  • Cherradi
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 07:18

    Notre plus grand problème c'est vous et vos semblables qui prétendent être l'élite intellectuelle de nos pays. Vous êtes juges et parties, vous ne vous rendez même pas compte de la gravité de vos propos, vous réagissez aux événements avec une telle rapidité et une telle certitude que vous avez fini par croire que vous êtes dans le vrai. Non monsieur, vous n'avez pas raison et vous êtes très loin de ce que peut penser les peuples aujourd'hui. vos arguments empruntés à qq soit disant intellectuelles occidentaux n'ont rien avoir avec une analyse scientifique et objective de la situation du monde arabe et de l'Egypte en particulier. Vous êtes désespérant avec vos modèles et vos références. avec une élite intellectuelle corrompue et vendue à l'occident, et une élite économique rapace et prédatrice, nos pays auront du mal à se lever

  • Yassine
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 08:03

    ما جاء به نسيم الربيع العربي ستديبه حرارة صيف الضغط الامريكي او بوادر رياح الخريف الصهيوني . فكما تنبأت بسقوط النظام الشرعي المنتخب في مصر و دلك حسب رأ يك راجع إلى أخطاء دستورية. أقول لك إني كنت على يقين أن حكم الرئيس الباسل مرسي لن يدوم خصوصا عندما تحدا أصدقائك الصهاينة ورفض إغلاق المعابر مع قطاع غزة أما الآن فالجيش سيكون الكلب المطيع لأمريكا والصهاينة . وكم هي كتيرة
    هاثه الكلاب 

  • _ABDOUH_
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 08:04

    بما أنكم تنبأتم قبل سنة بما وقع ويقع اليوم بمصر نرجوكم ان تتنبأوا لنا بمصير بنكيران وجماعته !

  • Lahcen d'Allemagne
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 09:44

    كل ما يمكن أن أقوله لألسيد عصيد الدي اراه دائما محاميا للأقليات ان مشاكل الشعب المغربي بدون استثناء هي:
    ـ الأمية
    – الجهل
    ـ الفقر
    ـ البطالة
    الفساد وخصوصا الإداري
    ـ … الخ الائحة طويلة.
    عندما نتوصل على القضاء على كل هذ الظواهر حينها نجتمع جميعا دون أستثناء لرفع سقف مطالبنا

  • مغربي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:14

    لا أدري عن أي ديمقراطية يتحدث هذا أو لم يفز الإخوان في الانتخابات التشرعية ثم الرئاسية وختموها بالاستفتاء على الدستور يا هذا إنهم لم يأتوا على ظهر الدبابات كما أوتي الآن بالبرادعي وعمرو موسى وقبل ذلك مبارك .
    تكفرون بالدمقراطية إن جاءت بالإسلاميين كما كان بالجزائر وفلسطين وتصفقون لها إن جاءت بالعلمانيين وتتواطؤون مع العساكر في الانقلاب على الشرعية.
    فهل الانقلاب وتشجيعه من المبادئ الكونية وجب الانتصار له.
    البارح الشعب المصري أخرج العسكر من الحكم واليوم يا من تدعون زورا بالديمقراطيين تساندوهم في الانقلاب.

  • لكديري - دارالكبداني
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:17

    ان الأستاذ عصيد قال كلمته فلا يجوز شتمه لان هذا ليست من أخلاق ديننا الحنيف ونحن ندعي التمسك به. فالحجة تقارع بحجة مثلها أو أكبر منها. إذ لا اتفق مع في كل ماورد عن عصيد لكنه ليس سبيلا لشتمه هكذا. فالإسلام يأمرنا دائماً بالبرهان. واقراوا أن شئتم قوله تعالى: (( قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين)). وقد رد عليه أعلاه أناس ردا بليغا دون شتم وسب . والسلام.

  • طه امين
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:18

    اريد ان اقول لعصيد عندما تخرج بشي خرجة اعلامية يجب عليك ان تاخد تعاليق الجمهور لعل وعسى ان تفيدك و تصحح بعض الافكار لربما تريد ان تمررها يجب ان تعلم ان المغاربة الاحرار 90في المئة منهم والحمد لله اصبح لهم وعي و تواصل وما يسمى بالفرنسية le raisonnement اي يستقبل المعلومة و يحللها من اين اتت ومن صاحبها ومادا يريد بها وما المغزى منها اكيد لو كان رئيس مصر مسيحي او علماني لقلت انه انقلاب على الشرعية واغتصبت فيه الديمقراطية

  • amine
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:22

    السلام عليكم و رحمة الله بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله كلمة إلى اﻷستاد الباحث سي عصيد تجرأت على المساس بالمقدسات و تكلمت غي رسول الله صلى الله عليه وسلم ولولا أعزنا الله بالاسلام لكنا أذلة ألم تكن العرب تعبد اﻷصنام و كان اﻷمازيغ من أجدادنا يعبدون الكاهنة ديهيا و امتلأت قلوبنا حقدا هذا شلح هذا عروبي هذا جبلي وما غيرهم و لولا اﻹسلام لظل الحقد في قلوبنا ولو كنت باحتا لقرأت مافعل المسلمون في النصارى و اليهود من خير و ما فعلو هم في أجدادنا و الغريب أن هذا جاء على لسان مؤرخين كفار و لبحث على فعلت محاكم التفتيش في المسلمين و لاكن لحاجة تبتغيها من عرض الدنيا عند إخوانك الصهاينة و النصارى أنترك منهج الكتاب و السنة و نتبع في التربية اﻹسلامية قال نابليون قال ماركس نحن و بحمد الله تعالى نعيش إخوانا في بلد فيه من كل اﻷجناس قال الله تعالى * وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم " وتأتي و أنت خريج البنادر و أحواش و تتكلم في خير خلق الله و تالله لو تراك يوم القيامة في شر زمرة و أللهم ألف بين قلوبنا وجعل بلدنا أمنا مطمئنا و سائر بلاد المسلمين والصلاة والسلام على رسول الله

  • ali wafi
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:26

    -أستاذ عصيد,بما أن الأقليات تتظافر وتصبح أغلبية فلماذا لا تنتظر الانتخابات القادمة لتسقط الاغلبية القديمة’أليست هذه هي الديمقراطية؟

  • alimardi
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:39

    Barvo aassid .
    bon courage .
    analyse aprofondi

  • مغربي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:41

    الجارديان البطانية 8/ 12/ 2012.
    الرءيس محمد مرسي يتعرض لمؤاملرة غر اخلاقية.
    في مقالها الافتتاحي اكدت صحيفة الجارديان البرطانية ذائعة الصيت ان الرئيس محمد مرسي يتعرض من المعارضة لمؤارة غير اخلاقية ودللت على كلامها هذا ببعض الاحداث والافعال من العارضة وعى رأسها تصريح البرادعي بعد احداث الاتحادية بأن الرئيس مرسي فقد شرعيته,وقالت ان هدف المعارضة الرئيسي ليس الاعتراض على الاعلان الدستوري نفسه,ولكن هدفهم الرئيسي القضاء على مرسي طمعا في السلطة كما قالت ان العديد من المعارضة وقعوا عليه على الدستور قبل ان يغيروا رأيهم وينسحبوا من الجمعية التأسيسية كما انه تم تقديم اكثر من عرض للتفاوض حول البنوذ محل الجدل إلاان المعارضة رفضتها جميعا وأيضا اتضح ان الامر لا يعلق بموعد الاستفتاء فوزير العدل احمد مكي عرض ان يتم تأجيله ومرة اخرى تم رفض العرض كذلك فإن الصراع لا يتعلق بالسلطات المطلقة المؤقتة التي نحها الرئيس مرسي لنفسه والتي تسقط لحضة عقد الاستفتاء بغض النظر عن النتيجة.كما تساءلت الصحيفة كيف تشتكي المعارضة من عنف دكتاتورية الاسلاميين في الوقت الذي احترقت معظم مقرات حزب الحرية والعدالة.يتبع

  • noarab
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 10:52

    أن إسقاط الإخوان عبر استمرار الثورة هو الكفيل بجعلهم يتعلمون من أخطائهم ويصحّحون فهمهم للديمقراطية، ويتعلمون احترام الشعب الذي يتكون كله من أفراد مواطنين يستحقون الكرامة، ومن "أقليات" متعايشة بحاجة جميعها إلى حماية القانون. أما الآن فسيضع الإخوان من جديد أنفسهم في موضع الضحية عوض أن يراجعوا أنفسهم."

  • AINAS
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:05

    Le processus démocratique en egypte est en marche . les égyptiens se sont débarassé de MOUBARAK, DES ISLAMISTES…, le peuple prend peu à peu son destin en main et le grand gagnant c'est la rue. et Mr ASSID reste un grand visionnaire marocain malgré les efforts des obscurentistes islamiste.

  • مغربي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:14

    تتمة:كما تساءلت الصحيفة كيف تشتكي المعارضة من عنف ودكتاتورية الاسلاميين في الوقت الذي احترقت معظم مقرات حزب الحرية والعدالة وكذلك المقر الرئيسي للاخوان المسلمين في الوقت الذي لم يتعرض اي حزب أخرلعملية التخريب.
    كما قالت الصحيفة ان المعارضة تحيك للرئيس المصري محمد مرسي مؤامرة غير اخلاقية وأنها منذ بدء العملية الانتخابية في مصر وهي ترفض نتائج الانتخاب من مجلس الشعب ومرورا بالرئاسة ثم الاستفتاء على الدستور.
    فكيف يرفضون الشرعية ويطالبون مرسي بالشرعية تقول الصحيفة/انتهى حديث الصحيفة.
    ارأيتم لو سلك محمد مرسي نهج مبارك اتجاه قطاع غزة ولم يقدم لها اطنان من الدواء وفتح معبر رفح وما اسدى لها من خدمات لما وقع فيما وقع,لأن كل من له دم عربي مسلم اما ان يتنحى او يغتل وبالخصوص ما يسمى بدول الطوق,ولم يبقى لديهم شيء اسمه الشرعية او حقوق الانسان كل ما في الامر هو حقوق المصالح فقط ولاغير.

  • MohaAmazigh
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:24

    Très bonne analyse M. Assid. Vous frappez toujours au coin du bon sens. Nombreux sont ceux qui ne comprennent pas vos opinions. Ce n'est pas grave, laissez leur le temps ils finiront par voir plus clair. Nous avons encore du chemin à faire pour arriver à ce Maroc Laïque dont nous rêvons. L'application de la chariâa dans la gestion sociale et économique d'un pays serait la plus pire des catastrophes.

  • SIMEEED
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:28

    الاخوان جماعة صوفية هدفها الخلافة ولو على حساب الشرع أي ان عقيدتها فاسدة مؤسسها البنا له مبادئه العشرة خلاصتها ان له اسلامه هو وليس اسلام النبي ،دعوته هو وليس دعوة (ص)..المسلم من دخل جماعة الاخوان وغير الاخوان ليس مسلما مما جعل الاخوان يسقطون في بدع اهمها التقية اي انه ذاهب الى المدرسة وهو ذاهب الى اجتماع سري،انشاء حزب وبالتالي دولة داخل دولة وتفرقة للامة وهذا حرام بدليل النص القراني،الولاء للمرشد ولا يمكن الرد على كلامه في حين كل يرد عليه الا المعصوم (ص) ،المشاركة في المظاهرات ضد ولي الامر وهو مخالف للشرع الذي يمنع ذلك ما أقام في الامة الصلاة،القبول بالديمقراطية وبالتالي بحكم الشعب للشعب وليس حكم الله للشعب وإقرار الدستور بدل الشريعة…..كيف لمسلم لايحترم مبادئ دينه ان يحترموه…كيف بحزب مرجعيته دينية يتخلى عن الدين ويحاكم في عهده رجال الدين ويسجنون وتتعالى التيارات العلمانية والمجوسية كالشيعة وكل من يعادى الدين..و نفس الحال على اخوان المغرب وتركيا وتونس

  • أبسال
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:29

    واضح من مجموعة من الردود عدم تتبع أصحابها لما يقع ولما يكتب،لذلك كانت ردودهم تافهة وجعجعة بلا طحين وشتما مجانيا بذيئا .صحيح،لقد أشار الأستاذ عصيد في أكثر من مرة- كما أشار غيره -إلى أن طريقة الأخوان في تسيير الأمور خاطئة منذ البداية.وإضافة إلى ما أورده المقال،ارتكب الإخوان أخطاء قاتلة تتجلى في الإقصاء والتهمش للآخرين،السيطرة على جهاز القضاء المصري المشهود له بالنزاهة والقوة من خلال تدخلاته المتكررة،السيطرةعلى مؤسسات الحكومة كالإعلام وغيره والإئتمار بأوامر المرشد بديع ونائبه والجماعة ككل.واعتبر المحللون أن"رئاسة مرسي هي بالتأكيد أفدح أخطاء الإخوان المسلمين في تاريخهم"،حتى أنه تعرض للنقد من حلفائه بسبب طريقته في حكم البلاد.وفي هذا السياق،قال محمد محسوب المسؤول في حزب الوسط الإسلامي القريب من الإخوان "الرئيس ماطل وجماعته أضاعت فرصة بناء قاعدة وطنية لعزل الثورة المضادة".وأضاف أن"المرشد يتحمل المسئولية في سقوطه" في إشارة إلى مرشد الإخوان محمد بديع.وقد سعى محمد مرسي إلى فرض نفسه على الساحة السياسية من خلال منح نفسه صلاحيات واسعة في نوفمبر الماضي،مما جعل الشارع المصري يثور ضده منذ البداية .

  • said
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:40

    إن ما حدث هو فعلا انقلاب على الديمقراطية والشرعية و انتكاسة للديموقراطية كما جاء في بيان الديموقراطيات العريقة: المانيا الاتحاد الاوروبي انجلاترا و الولايات المتحدة الامريكية.
    أن وقوف بعض النخب المغربية مع الانقلاب العسكري الى جانب كل من الديكتاتوريات العربية ( السعودية سوريا الامارات) يدفعنا لاسنتتاج ما يلي
    1 – عليكم ان تتعلموا من أخطائكم وتصحّحوا فهمهم للديمقراطية
    2 – عليكم ان تعالجوا انفكس من الحساسية المفرطة من كل ما هو اسلامي

  • Ahmad ghar
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:48

    اذاكنت انت قد تنبأت فانا كذلك الان اتنبا
    ان مصر لن تعرف الهناء وسوف تغرق في هتاهات ثورة تالتة ستكون اللا شرعية عنوانها و
    الانتقام ملحمتها انها ببساطة الصيرورة التارخية
    المبنية على الحقد واللا ذيموقراطية

  • igassi
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 11:56

    لقد اصبت في تحليلك يا أستاد أما السيد مرسي فقد اخطاء مند البداية في قرارته لإنه في نضري البسيط و المتواضع لم يستطع ان يخلع عباءة حزبه ويرتدي عباءة الشعب المصري قاطبة وبذلك يكون قد وقع في الفخ الذي كان يتهياء لنصبه لشعبه و لم يعمل بالنصيحة التي تقول:أحب لأخيك ما تحب لنفسك.
    على العموم لقد أخطاء في تقديره للأشياء و ها هو ألآن ربما سيؤدي ثمن أخطائه غاليا ولكن ما أعيبه أنا على الجيش هو ألإنقلاب العسكري على الديمقراطية.
    عندنا نحن المغاربة مثل شعبي يقول:(لكيحسب بحدو كيشيط ليه) و هو ما ينطبق على مرسي.

  • مواطن
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 12:16

    انظروا الى هدا الرجل ، انه الآن في فرحة كبيرة بعد سقوط حكومة اسلامية ، قال كان يتنبؤ بهدا السقوط ، انه يعلم الغيب ، اقول لك ايها الرجل ان الاسلام سيبقى ما باقيت الدنيا احببت ام كرهت انت ومن معك ، على الاقل تكون لك غيرة على بلادك ولا تتدغل فى الاخرين حتى لا يتدخلوا في شؤونك ، ليست لك غيرة على الاسلام دين الحق ولكن ان تكون لك غيرة على بلادك المغرب العربي الامازغي الدي تعيش فيه كل الديانات ، احمد الله على بلادك وملكك واخوانك المغاربة

  • ديموخراطيتنا..............
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 12:46

    بالضغط والتضييق تلتحم الاجزاء المبعثرة…مقولة شهيرة للافغاني…تجربة الاخوان في الحكم تجربة فاشلة …الدولة المدنية كفيلة بان تضمن الحقوق لجميع الاقليات …التجربة الاوروبية خير مثال على ذلك .

  • N.Swiss
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 12:51

    Monsieur Assid prévoit beaucoup de chose dans la vie, monsieur Assid: J'aimerais savoir quand est ce que se sera la fin du monde la prochaine fois et si possible avec une date précise? Merci

  • ام عمر
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 12:55

    " لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ"

    قراءة فيما بين السطور مبتغى كل عاقل،حاضر الذهن و البصيرة،متجردا من كل أحكام سابقة،متريثا،مقلبا للأمور من زوايا متعددة…
    رؤية من عالم متعدد المشارب أهديها للانسان الدكتور أحمد عصيد"عمران حسين- القرآن والعلمانية والجريمة والدجال"،لعله يكون أوعى من حاملها،ولا أحقد عليه أو أستخسر ذلك في أي خلق لله تعالى؛فكلنا عيال الله يفتفح أبواب خيراته لهم بفضله و رحمته من غير استئذان أحد و من يستحق ذلك و نحن الضعفاء الجهال الفقراء اليه سبحانه و تعالى
    فاللهم لا تطردنا من رحمتك في الدنيا و الآخرة ،يا أرحم الراحمين ،يارب الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه
    ام عمر
    05-07-2013

  • يوسف
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 12:56

    متى كان الشارع صندوقا للاحتكام يامن تتشدقون بالديموقراطية، ومتى كانت هناك سياسة بدون اخطاء، ومتى كانت الاخطاء سببا لطمس الشرعية، وانقولها ليكط بالدارجة إذا كانت بداية الاخوان خاطئة ، فإن المغرب ومنذ الاستقلال كانت بدايته خاطئة خطأ ذريعا، إوا ورينا حنة يديك أتاكلا.

  • tangerino
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 13:01

    eh monsieur assid …vous qui chantez tj a la democratie la democratie …ou est la democratie dans tout ça ????????? les laics n'aiment pas la democratie mais ils veulent toujours gouverner pour voler les richesses du pays c'est ça se qui se passe actuellement en egypt..morssi est elu . a la ligne. c'est tout… vous devez respeecter ces decisionss….

  • Hilali
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 13:06

    M. Assid a partaitement raison mais je veux ajouter ceci: oui les Frères Musulmans ont été élus démocratiquement mais la démocratie c'est exercice du pouvoir avec l'opposition. Si on ignore les opposants qui peuvent constituer 40 ou 48% des électeurs on tombe dans la dictature. Et c'est l'erreur de tant d'islamistes qui veulent imposer leurs lois d'inspiration religieuse à toute une partie de la population qui n'en veut pas.

  • يساري سابق
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 13:20

    التيار العلماني أنما وجد تيار استئصالي ولا مجال للف والدوران قولوا الحقيقة كاملة ببساطة لأنكم تمقتون كل ما له علاقة بالدين

  • مواطن بسيط
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 13:23

    لا اله الا الله و لو كره بنو علمان اتباع الشهوات

  • حائر
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 13:31

    عجبت لهده الامة , ما حدث في مصر هو انقلاب عسكري بكل المقاييس، عزل للرئيس و اعتقالع واعتفال القيادات واعتفال حتى رئيس الوزراء اليس هدا كافيا لنسميه انقلابا . النا ان نحكم على تجربة لم تدم سوى سنة واحدة اليس من الاصلح انتظار استكمال ولالية الرئيس وبعد دلك ليقول الشعب كلمتهم ويهزمهم شر هزيمة, انا اعرف جيدا نمط هدا التفكير فهو نابع من الايمان المتطرف بالدات مقابل نكران الغير والتشدق بحقوق الانسان والحريات الفردية واعرف ان العسكر في كل بلاد الدنيا لن يعجبه من يخالفه الراي مادام يتوفر على قوة السلاح فعجبا لكم يادعاة الديموقراطية , بداتم تتحدثون عن كون الديموقراطية ليست صناديق الاقتراع وانه يجب اشراك الاخر و انه … تعريف خرج من رحم الاحساس بقدوم تيارات جديدة تخالفكم الراي واصبحتم تتحدثون عن ضرورة اشراك المعارضة. لما لم تفعلوا دلك قبلا ولمادا لم تفكروا فيه ام ان قنوات الاعلام فتحت لكم وتقولون ما تشاؤون اليس اقصاءا عندما ندافع على طرف دون الاخر . هناط نوعان من التطرف داخل هدا البلد تطرف يمثله العلمانيون وتطرف يمثله الاسلامايون يجب وضع حدود له\ه الترهات وتحديد مجال للتخرك للجميع

  • ahmed
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 14:04

    عصيد في كتاباته الاخيرة بدا يفقد مصداقيته فحين يقول ان ماجرى في مصر تنبا له قبل سنة هدا يعني ان كل ما يكتبه او يقوله عصيد سيحدت او سيقع اليست هده هي تقافة الشعودة وتقافة الامية وتقافة الاستهتار بعقول الناس وتقافة الاستحمار وتقافة من لا تقافة له وتقافة الاسترزاق وتقافة الانتهازية فكم من كتابات واقوال المتنبا عصيد تحققت و لمادا لم يدكرنا هدا المشعود بكتاباته التي لم تتحقق والتي رمي بها في سلة المهملات كفاكم متل نشر هده التفاهات من فضلكم

  • observat Toubkal
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 14:19

    Les egyptiens n'ont pas su mener à bien leur revolution exemplaire a ses debuts en mettant fin au 30 ans de regime dictatorial de Housni Moubarak Cette revolution à ete gachée par l'intervention de l'armée qui se dit vouloir defendre le peuple mais c'etait plutot pour l'a noyauté en plus il y'a des forces organisées comme les magistrats les partis dit d'opposition qui obeissent à d'autres agendas , les partisans de l'ancien regime financierement puissants sans oublier Israel qui regrette l'ere de H Moubarak Sans avoir assaini au prealable le champs politique le changement de regime en Egypte s'est fait à l'envers en elisant Mr Morsi president de la republique peu habitué jeu politique aux intrigues des juges du double jeu de l'armée et des forces occultes qui l'entourent il pataugeait dans un terrain sans contours precis en se servant de la boussole de son parti Les tombeurs des islamistes en Egypte auraient pu attendre que cela le soit democratiquement par le peuple

  • errami larbi
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 14:23

    je pense que monsieur Assid avait beaucoup ecrit au sujet de la revolution en egypte , pour une simple raison ;c'est que egypte etait le premier pays ou gouvernait un groupe de freres musulmans qui avaient une ideologie extremiste que personne ne pouvait predire son aboutissement . mais aujourd'hui , c'est claire ; c'est regime depassé .

  • amatal
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 14:37

    الخطا الدي وقع فيه المصريون هو ءاجراهم انتخابات راءسية قبل وضعهم لدستور متفق عليه يحدد صلاحيات الرئس وصلاحيات باق الموءسسات بما فيها الموؤسسة العسكرية وعلئ كل حال ءازاحة الرئيس بهده الطريقة مرفوظة لانها انقلاب عسكري تحياتي للاستاد عصيد

  • ابو شعيب
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 15:37

    كثيرا ما يستعمل الاسلاميون افتراءات ضد خصومهم فاما يتهمونهم باكاديب غير حقيقية بدون اي بينة او دليل وبدون مراعات تحريم النممة والكدب في دينهم.فتارتا يتهمونهم بالماسونية وتارتا اخرى عملاء امريكا او الصهيونية…وكدالك يتهومون ان مؤامارات تحوم حولهم محاولين اشعال والهاب مشاعر الضحايا من اتباعهم المغفلين.بدون اخد بعين الاعتبار الاخلاق التي تعلموها من الدين.المهم بالنسبة لرؤوس الحربة الوصول الى السلطة باي ثمن بالتلفيق والكدب والخداع. الحقيقة ان اتهاماتهم باطلة وغير صحيحة والامازيغيون شعب حر ونزيه ومنفتح ومستقل فكريا ولايسيره احد.فتلفيق الكدب عن الاخرين هو سلوك غير حضاري وغير اخلاقي واختلاق الاكاديب من اجل نصرة دين ما فدالك الدين هو صناعة بشرية اتمنى من الجميع استعمال العقل والفكر النقدي والانتباه لما يقرؤونه او يستمعون اليه والايكونوا مغفلين.

  • Ayyour
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 15:45

    الجولة الأخيرة للشرعية الإسلامية

    يومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله

    قال الله تعالى :

    إن موعدهم الصبح ، أليس الصبح بقريب

    و قال الله تعالى :

    و من يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه

    ليس من الغريب أن يواجه المرء الحقيقة و يقول :

    أنا علماني و لا أعترف بالدين

    و لكن النفاق المركب أن يقول المرء : أنا مسلم

    ثم بعد ذلك يرد قول الحق سبحانه و أحاديث رسوله صلى الله عليه و سلم.

    لأنها تخالف عقله الضعيف و هواه المتأله

    قال الحق سبحانه :

    وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ

    يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ .

  • رشيد
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 16:02

    قال الله سبحانه وتعالى – ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير-.
    الآية واضحة أتحدث هنا عن استنتاج وتطابقه مع الواقع.يجد الإنسان نفسه بين سبيلين الإيمان بالله او إتباع اليهود والنصارى ليس هناك سبيل ثالث بينما في واقعنا أجد هذا الأخير في معنى الآية الكريمة – ومن الناس من يقول أمنا بالله وباليوم الأخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله ورسوله وما يخادعون إلا أنفسهم وما يشعرون في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا….هذا الصنف من البشر نجده في المسلمين منهم بعض الملتحين وغير الملتحين و من العلمانيين والملحدين لا هم من هؤلاء و لا مع أولائك هم مع أنفسهم هم نار الفتنة والدليل لاحظوا من أقصى الشرق إلى المحيط ومن أفغانستان إلى الصومال.سؤالي من لا يعترف بالخالق ماذا يمكنه تقديم للمخلوق.أما مرسي او بنكيران وغيرهم ما هم إلا من علامات الوقف كالفاصلة في بحر التاريخ اناس ارادوا السلطة تمكنوا منها ناسين او متناسين وعودهم كل واجله. أما الصراع فسيبقى أزليا بين الخير والشر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

  • عبدالمجيد
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 16:04

    نسيت يا عصيد الاسباب الحقيقية .
    كيف تحكم والشرطة تتامر عليك .
    كيف تحكم والقضاء الفاسد الدي لم يحكم ايام مبارك وكان ساكتا على كل الفساد وبدأ بمهرجانات البراءة للفلول.
    كيف تحكم والإعلام يسب و يشتم ليلا نهار ويصور الحق باطلا و الباطل حقا .
    كيف تحكم والدول من كل حدب وصوب تتكالب عليك .
    كيف تحكم و الدولة العميقة تعرقل كل شيء.
    كيف تحكم والجيش والمخابرات يتلقون الأوامر من تل أبيب .
    بالله عليك كيف تريد أن تحكم.

  • al khatre ahmed
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 17:15

    لكي يكون النقاش صريح وموضوعي المطلوب من الاخوة الكرام تحكيم العقل والعقل وحده .
    لدينا جانب مضلم في حاتنا يخشى المفكرون والفلاسفة الخوض فيه بجراة و
    يكتفون باشارات لاتكاد تسسبب الصدمة المطلوبة التي قد يتبلور علنها نقاش
    لامكان فيه للعاطفة (انه التاريخ)

  • KANT KHWANJI
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 18:01

    مجيئ "الإخوان" إلى الحكم بعد ثورة شعبية ذات مطالب واضحة يصعب الالتفاف عليها، ولم يقودوها ولم يكونوا من أطلقها، بل ركبوا عليها!

    "الإخوان" وضعوا"دستور الإخوان" على مقاسهم لا يحترم مكونات الأمة المصرية، استفرد به الإخوان مع السلفيين معتقدين أنهم بذلك سيحققون الاستحواذ على كل السلطات وعلى المؤسسات و التمكين لتيارهم ومذهبهم الإيديولوجي، ليفرضوا بعد ذلك نمط تدينهم على الناس" وعدم احترام حقوق الأقليات, بل سحق الأقليات والتخلص منها!!
    و لم يكن همّهم تدبير الأزمة الخانقة!

  • C'est le temps de dégage
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 18:17

    C'est faux, la justice égyptienne est correcte, rien à dire. L'erreure de Morsi la modification de la constitution, lbayan dostouri, pour se dotter de plus de pouvoirs. Maintenant une chose est sure, c'est fini les Présidents à vie, c'est le temps de Dégage

  • فؤاد ميري
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 19:38

    التاريخ كفيل بتصحيح المسار الديموقراطي سواء تعلق الامر بمصر او باية دولة من دول العالم العربي والاسلامي ..وكل ما نسمعه من تعليقات وتحاليل عبر مختلف المنابر الاعلامية ماهي سوى قراءات ذاتية تجانب الصواب والموضوعية في كثير من طروحاتها

  • الباحث العربي احمد المهدي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 19:50

    المعركة في بدايتها والحرب لم تحط اوزارها بعد واعلم ان الانقلابيين وعملائهم سيكون مصيرهم سجن طرة تتشدقون بالديمقراطية وانتم اكبر الديكتاتوريين .

  • نورالدين
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 20:11

    كذب المنجمون ولو صدقوا .تنبأت وتنبأ امثالك لان حكم الاخوان المسلمين لا يتماشى واهواء الشياطين.والان تطلع علينا بهذا التصريح وكأنك حققت فوزا معنويا بتنبئك هذا.كل متتبع للشأن المصري كان يعلم علم اليقين ان اسرائيل ومعها امريكا ستحاول بشتى الطرق الاطاحة بحكم مرسي لان العصيدة كما تعلم دائما سخونة.وللي قال انها باردة يدير يدو فيها.الطير بها رقاب .وراك عارف………انشري يا هسبريس

  • امازيغي
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 21:38

    بنتو على حقيقتكم يا ايها العملاء عملاء الصهيونية العالمية تتظاهرون انكم ضد الاستكبار العالمي و انتم في الغرف المظلمة و تحت الطاولة تتامرون على الشعوب العربية و الاسلامية تتشدقون بالديموقر اطية و الحقوق و الحريات و هدفكم هم مقاضية الانظمة حتى تقتاتو على الفتات مثل مصاصي الدماء لا تهمكم مصالح الاوطان و الشعوب بقدر ما تهمكم مصالحكم و نزواتكم الخبيثة تتمترسون من وراء الصهيونية العالمية لاسقاط رغبات الشعوب وما جرى في مصر خير دليل على دلك فهل تظنوا ايها العملاء انكم انتم من عزل مرسي لولا العسكر مند متى و انتم ترضون بحكم العسكر ام انه عندما كان الضحية اسلامي فلا باس بئس البشر انتم يا عباد الدرهم و الدينار خساتم و خسات حقوقكم فضحكم الله مند متى يا عصيد و انت تدافع عن الانقلابات العسكرية و اغلاق القنوات الاعلامية و اعتقال الناس بدون سبب و الله يهديك .

  • حاتم
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 23:06

    مكانك يا عصيد هو البيت الأبيض في أمريكا أو مستشارا استراتيجيا في مجلس الأمن لأنك تفهم كل خبايا السياسة و التاريخ و الأديان و تحليلاتك تكون دائماً موضوعية و دقيقة و صائبة…. !!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟ لتحدثهم عن الامازيغية و كيفية مهاجمة الإسلام كونك تفهم العربية و حضرت حصص التربية الإسلامية في المدرسة. أما مصر و شعبها العربي العربي العربي فلا شان لك به لان أصلا حالها فرحها و محنها لا تهم فتا أمازيغي اغتصب العرب ثقافته.
    أرجو النشر من فضلكم أن كنتم فعلا تؤمنون بحقوق الإنسان في الرد و التواصل مع أعمدة الفكر و الثقافة في بلدنا الحبيب. و شكرًا

  • LATIFA _MAROCAINE
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 23:17

    Le problème n'est pas l'islam n'est pas le christianisme n est pas le judaisme n est pas le boudhisme n est pas la laicité ect ect. Car toute la planète est entrain de vivre une tragédique et lugubre pièce théâtrale dont le nom est ! Religion démocratie et liberté ! Le scénario est le même et les acteurs sont LES PEUPLES du monde Ces peuples qui n'ont rien compris à cette DIABOLIQUE pièce sanguinaire – ouvrez bien grands vos yeux et quittez vite la scène ! que tous les peuples de la planète s'unissent pour ne pas tomber dans le jeu machiavélique de ce scénario!!! ! L'humanité entière vaincra les ténèbres car nous sommes UN.

  • amazigh
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 23:42

    toujours avec mon frere ASSID SIDI ASSID , on est contre les islamistes ,on est contre le panarabisme dite moi , qu est ce qu ils on inventer ces barbus sauf la guerre et la haine aprt de dire l arabe la langy¡ue de l islam

  • LATIFA_MAROCAINE
    الجمعة 5 يوليوز 2013 - 23:59

    Au numéro 59 –
    Non Monsieur tous les pays de la planète sont dans le même sac ! Le déluge voudra détruire tous les peuples sous la couverture de la religion de la démocratie et de la liberté ! Il n'existe plus dans ce monde ni " grands" ni "petits" car ce déluge voudra nous emporter tous. Je supplie du fond de mon coeur tous mes frères et soeurs marocains musulmans ou laics au autres de réfléchir à ceci – Personne ne doit se dire : C'est moi qui a raison; mais unis et tous ensembles nous arriverons à trouver la clef de la vraie raison
    et cette ultime et réelle raison c'est nous unir tous pour avancer à la construction de notre cher pays certes à petits pas mais c'est sage et intelligent au lieu d'aller trop vite et se casser la figure – Ignorer ce qui se passe ailleurs celà ne nous regarde pas pour ne pas tomber dans leurs pièges mortels – Accrochons-nous les uns les autres pour l'amour de notre pays et de notre Souverain .'

  • maghribi
    السبت 6 يوليوز 2013 - 00:32

    المشروع السياسي الإسلامي هو أكذوبة مفظوحة ولا يَقلُّ ضررا وتخريبا من أبشع الديكتاتوريات.كل من هذيْنِ النظامين العثيقين يعمل بطريقته الخاصة و يَلتقِيان في قتل سيادة الشعب وحريته.يجب فصل الدين عن سياسة الدولة لأنه عبادة ولا يجب إستغلاله في توجيه مَشاعِرالناس.طبعا هذه الأصوات الدينية وهاته الوجوه الملتحية تجد ظالتها في المجتمعات التي تغلب عليها الأمية والثقافة الطقوسية والتي تجعل من التَّديُّن ملجأً لِالتَّخفيف من الصِّعابِ,لأنها تعيش بين سندان الديكتاتورية والفساد ومطرقة الفقروالتهميش مما يجعل الإحتقان يكبر حيث التَّديُّن يصبح المتنفس الوحيد لمن ليس لذيه بديل.ليست هناك دولة واحدة عبر التاريخ تأخد الإسلام أو دين كيفما كان إتِّجاهه كمشروع لتسيير البلاد وتزدهر على غِرار الدول المتقدمة العلمانية.بل هناك العكس حيث كل الدول التي سقطت في أيدي الإسلاميين الذين يستغلون الإسلام سياسيا كلها دول خربتها البطالة,الفتنة والأمية ,التخلف والعزلة الدولية بعد إبتعاد المستثمرين سواء كانوا أجانب أو من الداخل كما تُنتَهَكُ فيها أبسط حقوق الإنسان وتمارس إعدامات سياسية من طرف هذه الأنظمة وحراسها المكلوبين.

  • ahmed
    السبت 6 يوليوز 2013 - 00:40

    عجبا لمن لايستحيي مما يقول.اذا كان الاخوان لايمثلون الشعب المصري وهم ثلثه فكيف تمثل انت الامازيغ وانت مجرد بيدق لو علم عنك كل الامازيغ افعالك واقوالك في الاسلام والمسلمين لرجموك بالحجارة…ومتى كنت انت محلل ودارس للمستقبليات حتى تتنبأ بالاحداث..

  • abdellah
    السبت 6 يوليوز 2013 - 01:18

    ا نبئنا بماذا سيقع لنا في السنة القادمة جزاك الله خيرا يا مسيلمة االكذاب اصبحت تتنبؤ و تفسر الاحلام على هواك اتق الله و اترك عليك الاسلام و المسلمين تنبئ على مصيرك غذا امام الله بتهجمك على دينه و عباده المكرمون

  • بنحمو
    السبت 6 يوليوز 2013 - 01:27

    تتبعت شباب تمرد مند شهر إلى أن خرجت يوم 30 يونيو بمسيرة 30 مليون مصري و لم أرى همجية و لا عنصرية, لم أرى شدة العنف الذي رأيته اليوم من طرف المنتسبين ألى الجماعة الإخوانية بعد الخطاب الدموي لبديع فيها.
    هذا يبين أن الإخوان لا يعرفون شيئا غير العنف و توزيع الصكوكز
    غير أنهم بهذه الفعلة جنوا على أنفسهم, و لقد قرر أن لا يطلع في منصة الخطابة إلا خريجو الأزهر الشريف.

  • massin ouzagour
    السبت 6 يوليوز 2013 - 02:19

    تحية اكبار لك سيد عصيد على تحليلك المنطقي و الواقعي. انا حقيقة لا استغرب عندما اقرا جل التعليقات المكتوبة ذلك لمعرفتي لنوعية العقلية المنتشرة في اوساط المجتمعات التي تسمي نفسها اسلامية والتي للاسف تعاني من ازمة العقلية الطوباوية الاطلاقية…
    سيرو حلوا عينيكم شويا و براكا من النعاس…
    تحية اجلال للشعب المصري الذي فضح حقيقة الاسلامويين الخزي و العار للمنافقين اجتماعيا

  • homme libre
    السبت 6 يوليوز 2013 - 04:28

    المرجو من المعلقين أن يناقشوا الافكار وان يبتعدوا عن الشتم والقذف, فهده الخصال ليست من شيم المسلمين.
    وأن تقتدوا بالرسول (ص), الذي لم يشتم ولم يسب أحدا رغم ما تعرض له من سب وضرب حتى أنه دعى لقوم أذوه وكفروا برسالته ان يخرج من أصلابهم درية صالحة.
    ليس بهذا المنطق الاقصائي يتم الرد على من يخالف أفكارنا وتوجهاتنا. والله تعالى يقول "وجاذلهم بالتي هي أحسن" هكدا يكون المسلم الحق.
    ادا كان عصيد قد عبر عن أفكاره وإن أخطأ فهي تحترم مهما كانت مخالفة لا فكاركم ومعتقدكم.
    أرجوكم لاتنساقوا بعقلية القطيع, ولاتفكروا بعواطفكم وحكموا عقولكم.

  • أبو هيثم
    السبت 6 يوليوز 2013 - 13:01

    أعجبني هذا التعليق فكررته لهذا العبقري الأمازيغي لعله يفهه
    انت خاطئ يا عصيد. فمن اسباب الفتن في مصر -الطائفية- التي تسعى انت لخلقها في هذا البلد الذي يتعايش فيه الكل بسلام و بدون تمييز.
    طريقة إثارتك للمواضيع تنم على أن هناك بعد المشرق و المغرب بينك و بين مقومات الثقافة التي هي الموضوعية و النزاهة و حب النجاح للآخرين وإن خالفونا المبدأ لأن المصلحة العامة فوق كل اعتبار. هــــــــــداك الله

  • حاتم
    السبت 6 يوليوز 2013 - 13:21

    أن أمر الله مفعول و قطار الإصلاح مكمل طريقه لمن أراد أن يركب فيه و الأزمات و المحن ما هي إلا محطات تضع كل شخص بإيمانه (بالله و بمحمد و بالقرآن ) و جودة فكره و سلامة تحليله وفهمه للأشياء في مكانه الصحيح داخل أو خارج هذا القطار. فالمسلم الذي يضرب قرآنه و تعاليم دينه و يستهزء بإخوانه ولو كانوا على اختلاف فكري وليس عقدي معه هو فعلا يبين بفعله هذا مكانه الحقيقي و المحطة التي سينزل فيها من قطار الإصلاح. انتم و معكم عصيدكم هذا تضربون كل شيء فيه رائحة الإسلام و كان الإسلام هو ما يفسد حياتكم و سعادتكم. هل تمنون على الله إسلامكم ؟ الله هو الذي يمن عليكم بان خلقكم مسلمين. و ماذا تفعلوا لتشكروه؟ تضربون في تعاليم دينه وآيات قرآنه و تتهمون الإمامين بالنفاق. و الله ما أرى نفاقا غير أفعالهم هته. المسلم العاصي أو المذنب أو المخطأ ليس منافقا و لكن من يشكك و يضرب في مرتكزات إيمانه هو…….. المثقف المصلح العارف لكل شئ. أتمنى أن تجمعوا بغرب علمانيين تحاور وهم و تبلغوهم فكركم هذا حتى تشاهدوا بأم عينكم مدى دنويتكم الفكرية و الهوياتية في أعينهم و نظراتهم.

  • AZIZ
    السبت 6 يوليوز 2013 - 14:37

    c'est un grand leçon pour benkirane et son parti.l'islam idéologique n'est pas la solution c'est un obstacle devant la jeunesse. vive la jeunesse.Islam traditionnel doit être protéger contre leurs exploitante .pdg c'est parti sans programme de 21 éme siècle le siècle de technologie et de communication.quelque soit le temps que pdg reste à la gouvernance il sera ………

  • Z A R A
    السبت 6 يوليوز 2013 - 16:03

    ..ما ذا تنتظرون من امثا ل هؤلاء في مصر واينما كا نوا الا اها نة واستخفا ف بالعقل البشري.??!!.. هم الذين سموا قنا ة "النا س" "شا شة اهل الجنة"… وهل شققوا قلوب الاخرين (حديث) ..وهم الذين قا لوا ان " جبريل صلى بالرئيس مورسي اوالعكس" و بؤس كثير ااخر??!! …لاحول ولا قوة الابا لله العظيم….

  • اكنسوس
    السبت 6 يوليوز 2013 - 19:25

    الديمقراطية هي الحكم للشعب وليس للاغلبية !؟؟؟ تعليق 8
    الله إرحم الولدين لي فهم شي حاجة إنورنا
    العلمانين ولو مساكن غكيدخلو ويخرجوا فلهضرة

  • Axel hyper good
    السبت 6 يوليوز 2013 - 19:29

    لا خلاص للشعوب الا بالرجوع لهويتها لاصلية:

    1- لا خلاص لشمال افريقيا الا بالرجوع ل: الامازيغ.
    2- لا خلاص لمصر الا بالرجوع ل: الفراعنة.
    3- لا خلاص لسوريا الا بالرجوع ل: السريان.

    العربان لا يعرفون الا الحروب والفتن والانقلابات والاغتيالات والارهاب زيادة على العمالة للاجنبي.

  • naceur alboukhari
    السبت 6 يوليوز 2013 - 19:48

    لم نكن نعلم أن نبيا بين ظهرانينا قد بعث !!! وفي المغرب !!!؟؟؟؟ بينما جل الأنبياء والرسل بعثت في المشرق ؛هذه أكبر عصيدة للمتنبؤ عصيد ؛الذي لو سألته على أي أمر يخص العرب لإستصغره وأدخل الشك في من حوله. فما بالك في دين عربي وأتباعه بعد 1432 عام ؛ إن التحليل النفسي لعصيد وأمثاله من الأحزاب العسرية واللبيرالية العلمانية آفة العالم العربي هو أن كراهتم لكل ما ينتسب إلى الإسلام أعمت بصيرتهم وأصمت آذانهم عن عذوبة الإسلام ؛ وهذا أمر ليس بغريب حيث أن جل هذه الأحزاب تأسست على يد يهود أو ملحدين شيوعين أوثلاميذ نجباء للفكر العلماني المتطرف راجعوا التاريخ قبل 60 سنة قبل الإستعمار للأرض الإسلامية ليخلف بعد خروجه المشروط إستعمارا فكريا اكثر قساوة على العالم الإسلامي الفكر العلماني الصهيوني الصليبي المتطرف كائن معقد .

  • rajji hamza
    السبت 6 يوليوز 2013 - 20:10

    ان احس ما تضمنته مقالة الاستاد, اعترافه بكون الجيش المصري اخطا لما اقتلع الرئيس من على كرسيه,ولم يترك تلك المهمة للمعارضة.ان الدى حشد كل هده الجموع في ميدان التحرير, فكرة مبدعها افول مبارك و محتضنها الجيش والشرطة و بالتالي لا يمكن الحديث عن معارضة حقيقية ادا استثنينا بعض التيرات المحسوبة على الشباب

  • خبير
    السبت 6 يوليوز 2013 - 20:55

    الاسلام بداية والاسلام نهاية وحاضر في كل الاوقات والعصور اما العلمانية والشيوعية والتطرف فهم كزر المصباح او كالة للتحكم عن بعد تابث في مكانه يتم استخدامه لما ينتصر الاسلام ولكن لا جدوائية من ذلك.

  • MLGO
    السبت 6 يوليوز 2013 - 22:54

    analyse logique ,et je conclus que tu touche a la verite parceque beaucoup des gens qui commentent t'insultent et parlent de la personne ASSID et non les idées, bravo on espere voir d'autres penseurs amazighs comme toi. libre de penser sans tabous, ni noeuds de complexité

  • je suis ce que je suis
    الأحد 7 يوليوز 2013 - 07:33

    Tous ces gens qui sont contre la langue de l’amazigh soit se sont des traitres, soit des gens qui veulent mettre de la pagaille dans ce pays, soit ce sont des ignorants et des imbéciles, soit ils sont des arabes venues d’une part, normalement ces gens doivent passer en justice. Est-ce que ces gens sont mieux que feu Hassan II Allah Irahmou qui a donner son accord pour la constitution et notre Roi Sidi Mohamed 6 qui approuver la constitution, alors il faut choisir que voulez-vous ? Normalement la justice doit avertir la population par un dahir et une publication dans tous les medias marocain et la presse nationale et internationale de ne plus parler du mal sur les deux langues Arabes et Amazigh.

  • ahmed
    الأحد 7 يوليوز 2013 - 16:12

    حتى هذا المسكين عصيد اصبح من المتنبئين ا عجبا تنبأ الزمزمي ومن ورائه تنبأهذا = امزايد= باللغة العربية الامازيغية فما لهم لم يتنبؤوا بالطريقة التي ستجعل كل المغاربة يعيشون في تقدم وازدهار تنبؤوا لان الصهيونية اعطتهم الخبر ليزفوه للناس الغلابة مقابل حفنة دولارات لن يكون له جيب في كفنه ليذهب بها الى لقاء الله العلي العظيم وكما يلاحظ القارئ انني ذكرت العربية الامازيغية لان هذه اللهجة انما هي من اختراع اجدادنا كلنا العرب عندما كان الرومان يحاربونهم فاختلق الاجداد هذه اللغة ليقهروا بها العدو =الهاوس= العربي القديم

  • evening dresses kohls
    الإثنين 29 يوليوز 2013 - 20:40

    Thanks for what you’ve. This can be the very best publish I’ve study

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات