قال أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الخامس خالد الشكراوي، إن الموقف التصعيدي الصادر من طرف الدولة الجزائرية تجاه المغرب موقف غير جديد، ” بل رد فعل المغرب هو الذي اتَّسمَ بالإيجابية وتغيير ملحوظ على مستوى طريقة التعامل والخطاب، والذي ابتعد هذه المرة عن المحاباة والمهادنة”.
وأكد المتخصص في الدراسات الإفريقية في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن استدعاء المغرب لسفيره من الجزائر احتجاجا على رسالة بوتفليقة في قمة أبوجا لحظة مهمة وفيصلية في مستوى العلاقات بين الدولتين، معربا عن أمله من عدم عودة المغرب خطوات إلى الوراء بعد رجوع السفير المغربي إلى الجزائر في إطار استمرار القنوات الديبلوماسية.
وسجَّل المتحدث تغييرا بدأت تلوح ملامحه على مستوى السياسة الخارجية للمغرب، وتغيير الخطاب المغربي بخصوص قضية الصَّحراء المغربية، مشددا على ضرورة الإبقاء على المواقف التأكيدية لا التسجيلية وانتهاجها مع باقي الدول التي تعادي المغرب ارتباطا بقضية وحدته الترابية على الخصوص.
واقترح الشكراوي في ذات الصدد، إعداد خطاطة طويلة الأمد وتوحيد الخطاب الرسمي إضافة إلى التنسيق بين مختلف الفاعلين في عالم السياسة والمجتمع المدني والإعلام وغيرها من أجل خدمة قضية المغرب الأولى.
بوتفليقة يريد ان يحقق حلمه قبل مماته وهو سلخ المغرب من صحرائه نقول لبتفريقة والله ما تحقق لك دالك وستموت غيضا لن تفرح بدالك اليوم لا انت و لا عسكرك
صحيح ما قلته استادي الكبير خالد الشكراوي ، ومن جهتي أضيف الى أن الجزائر قامت بأمور في زمن الحرب الباردة وفترة التحرر من لاستعمار آن الاوان لأن تفتح :
1 قليل من الجزائريين الامازيغ يعرفون أن الثورة الجزائرية فجرها أمازيغ من جبال القبائل ، وبأن دلك كان في سنة 1949 عندما ربط العديد منهم اتصالات مع محمد بن عبد الكريم الخطابي في مصر في اطار جماعة العزيمة التي اوكل اليها الامير القيام بمسح للمناطق التي يمكن ان تكون منطلقا للثورة ضد الاستعمار ، وقد تم التأكيد على جعل جبال الامازيغ في المغرب و الجزائر مهدا لدلك .. لكن ما حدث هو ان الثوار الامازيغ الدين كانو ضمن اللجنة الثورية لحزب الشعب اتهموا سنة 1949 بميولات ضيقة وتم قتل وتصفية العشرات من الكوادر الامازيغية الجزائرية ، بسبب تهمة كادبة تم الصاقها بهم خوفا من أن يؤدي اندلاع ثورة يقودها أمازيغ الى وحدة لكل أمازيغ شمال افريقيا . ولعل العودة الى العديد من الشهادات يثبث ماقلناه …فالجزائريون اول من خان مسألة الوحدة المغاربية بالعودة الى هده القرائن
2- قليل من التونسيين يعرفون حقيقة مرة وهي ان الجزائر اغتصبت الصحراء التونسية الشاسعة غصبا ….
الجزائر عبر التاريخ لم تكن دولة فلقدكانت تابعة للمغرب عبر التاريخ والمغرب هو الدي ساعدها على تكوين دولة مستقلة ولعل ازمة الامير عبد القادر دليل فالمغرب عرض نفسه للاستعمار من اجل الجزائر وهده هي عقدة الجزائر نحن لن نحارب فنحن اناس السلم لكن ادادعت الضرورة فارواحنا فداء للوطن والملك نحن لن نرفع السيف في وجه اخ مسلم لكن ادااستهدفنا فاهلا بالموت الجزائر تتخبط في مشاكل عدة فالشعب وعا بكل الاعيب السلطة بوتفليقة راه ميت هو حي من قبل فلا حول له ولا قوة
نحن لا نحابي الجزائر نحن نعطف عليها التاريخ يقول ان بهده الرقعة الجغرافية مات في تاريخ محدد مليون شهيد تحية لذم الشهداء في اي مكان ..لكن هؤلاء اي المسؤولين على هدا البلد بتكلمون بلغة الدينصورات ..ادا كان هدا طبعهم فربما هو الدي كان سبابا في موت هدا الكم من الناس ..لاول مرة انتبه ان هناك من يكره بلدي ..سامحهم الله ..ببساطة الشعب المغربي قوي جدا الى درجة عدم الرد على التفاهات.. و الله اني صادقة ..و اقول لكم السيد رئيس الجمهوري السيد عبد الغزيز بوتفليقة ان المغرب له تاريخ و ان لكم ماض و لكم منا الدعوات بالشفاء.
<vaut mieux perdre 2minutes de sa vie que de perdre sa vie dans 2 minutes> et boutaflika n aura pas l occasion de gagner sa vie meme s il en perdera 2 minutes.quant a l algerie elle vivera libre et forte sans lui et elle fetera le jour de son deces vu la famine qu a t elle connu en la periode de sa gouvernance.