“لكمة” أخرى تعرض لها المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج في المغرب، حفيظ بنهاشم، من المجلس الوطني لحقوق الإنسان، في تقرير تم عرضه، الثلاثاء المُنصرم، ضمن ندوة صحفية، بسط فيها صورة قاتمة عن أوضاع السجون بالمغرب.
التقرير الذي يعتبر بمثابة صفعة أخرى على خذ بنهاشم، بعد كل الانتقادات التي يتعرض لها، أكد أن “سوء معاملة السجناء واستمرار التجاوزات داخل سجون المملكة مازال موجودا من خلال الضرب بالعصا والأنابيب البلاستيكية، والتعليق بواسطة الأصفاد في أبواب الزنازين لمدة طويلة، واستعمال الفلقة وغرز الإبر والصفع والكي والركل بالأرجل والتجريد من الملابس على مرأى من السجناء”.
يأتي انتقاد بنهاشم ليزيد من متاعب الرجل الذي تُوجّه له سهام النقد المتوالية بسبب أوضاع السجناء، والاكتظاظ التي تعرفه سجون المملكة، وفشله في تدبير “أزمة” الإضرابات المتواصلة عن الطعام للسلفيين الذين أحرجوا أكثر من مرة تلميذ الراحل إدريس البصري.
حفيظ بنهاشم، أو “مولاي عبد الحفيظ” كما كانوا ينادونه في منطقته “بِبُوفكران” بضواحي مدينة مكناس، عاد لواجهة الأحداث بعد أن ظن الجميع أن الرجل قد “استُهْلك” عند دار المخزن، وأن الملك محمد السادس أبعده من إدارة الأمن الوطني التي تولاها ما بين 1997 و2003 ليزيل آخر مسامير الراحل إدريس البصري من وزارة الداخلية. غير أن الهروب الهوليودي لتسعة سجناء سلفيين من سجن القنيطرة بتاريخ 7 ابريل 2008، أعاد بنهاشم من رماده ليولد من جديد بعد أن عيّنه الملك محمد السادس يوم الثلاثاء 29 أبريل 2008 مندوبا عاما لـ”إدارة السجون وإعادة الإدماج” التي تخلصت لأول من مرة من وصاية وزارة العدل، وأصبحت تابعة بشكل مباشر إلى سلطة الوزير الأول.
وقبل أن ينال الرجل هذا المنصب، خاض بنهاشم صراعا كبيرا مع عدوه الأول الجنرال حميدو لعنيكري الذي كان يرأس، حينها، مديرية مراقبة التراب الوطني المعروفة اختصارا بـ DST بعد أن توالت انتقادات الأخير لطريقة تدبير ابن منطقة بوفكران للشأن الأمني في العديد من هوامش المدن المغربية، حتى بات بعضها غير متحكم فيه، حسب الانتقادات التي كان يُوجهها العنيكري لابن مدينته، قبل أن تأتي تفجيرات 16 ماي 2003 بالدار البيضاء لتهز من عرش سليل آل بنهاشم المزداد سنة 1936 وتطيح به فاسحا المجال لعدوه الأول حميدو لعنيكري ليتولى دفة قيادة إدارة الأمن الوطني في المملكة الشريفة.
منذ ذاك الوقت وبنهاشم الحاصل على وسام العرش سنة 1994 من درجة قائد ظل متواريا عن الأنظار، حتى ظن البعض أن الرجل دخل إلى “ذاكرة النسيان”، قبل أن تنفُضَ أحداث سجن القنيطرة الغبار عنه، ليعود إلى الواجهة، ويتصدر عناوين الصحف، ويصبح الشغل الشاغل للمنظمات الحقوقية الوطنية والدولية.
“تعذيب، وانتهاك لحقوق الإنسان، وممارسة لا إنسانية، وتنكيل بشرف السجناء، واكتظاظ، وأمراض معدية..” هذه هي حال سجون بنهاشم، حسب المنظمات الحقوقية التي تبني تقاريرها على تصريحات السجناء أنفسهم. حتى أن الشيخ عمر الحدوشي المحسوب على التيار السلفي طالب بحبس المدير العام لإدارة السجون، حفيظ بنهاشم، بعد كل ما تعرض له من تعذيب وتنكيل بكرامته طيلة مدة سجنه، هذا في الوقت الذي اتهمته الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بـ”التعتيم عن الجرائم المرتكبة من طرفه سواء لما كان مسؤولا ثانيا بوزارة الداخلية في عهد الوزير إدريس البصري، أو أثناء تقلده لمسؤولية المندوب العام لإدارة السجون”.
غير أن بنهاشم، يواجه كل هذه “الضربات” المتوالية التي يتلقاها، تارة بهدوء أعصاب استثنائي، وفي أحايين أخرى يكشر على أنيابه فاقدا أعصابه في وجه بعض المنظمات كما كان حاله مع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أو مع منظمات أخرى كال لها العديد من الاتهامات من بينها العمالة للخارج.
لكن الثابت، عند كل المهتمين بواقع السجون المغربية، أن السجّان الأول بالمغرب الذي قيل إنه جاء ليطبق مقاربته الأمنية من أجل ضبط السجون المغربية التي تغلي من الداخل، فشل في “ترويض” السلفيين، كما فشل في تحسين صورة سجون المملكة التي أصبحت وفق تعبير ذات المهتمين “مقابر” جماعية لمساجين أحياء.
ا نا في نضري الشخصي لااعرف لمادا يجب معاملة السجين معاملة دات طابع ايجابي هدا التعامل ربما قد لايجد فيه فرق بين الخارج والداخل وبالتالي لن يكسر معنوياته والعودة الى السجن تلقى ارتياح من طرفه لهدا وجب سوء المعاملة حتى يندم على كل ما فعله ويخرج من السجن تاءبا ولن يقدر على فعل جريمة اخرى لانه يعرف ماينتضره داخل السجن لايجب ان تدل كلمة سجين يعني حبيس دا خل زنزانته بل يجب تانبه داخل ايطار الانسانية.اولدار الدنب ايستاهل العقوبة.الله احفض المسلمين اجمعين
لم كل هذا ……ثم ، من يذهب إلى السجن من مجتمعنا ؟ تارة ننادي بلقصاص حين نرى جرائم بشعة، ونتسائل لم لم تعد السجون تخيف المجرمين وتارة نطالب بحقوق الإنسان كما لو كان بالسجون شرفاء المجتمع. حقا إنا نعاني من إزدواج في الشخصية. ملحوظة: كلنا نقول لبعضنا عند سماع جريمة " أودي مابقى حبس ملي ولا فيه التلفزة ودانون"
أرى أنكم تريدون أن تشيدوا فنادق خمس نجوم لهؤلاء المجرمين تشجيعا لهم ومباركة لأفعالهم ما هذه الحملة الشرسة للدفاع عن المجرمين الذين لا هم لهم سوى زرع الرعب في صفوف المواطنين بحيث أصبحنا نسمع عن السرقة في كل مكان وزمان وكذلك القتل وغير ذلك من الجرائم التي تفشت في وطننا الغالي.
أناشدكم أيها السادة أن تحافظوا على النظام العام للوطن وذلك بإنزال أشد العواقب على المخالفين لقواعده.
كأن السجون كانت أكثر ترفا و أمنا قبل مجيئه الى هذه المندوبية، و الدليل الهروب الكبير بسجن القنيطرة، هذه المنظمات و الجمعيات " لحقوق الانسان " لا ترى سوى من خلال البروباغاندا الذي تحدثه اخبار السجون، حبذا لو وجهت جهودها نحو المستشفيات "الرائعة" حيث لا تداس كرامة احد……. ام لاتستطيع ذلك لانها تخاف من النقابات (الاطباء………) اما قطاع السجون فلا نقابة تدافع عن اهله…. ليس لهم الا مخاطب واحد لذلك يشحذون السكاكين….. .
زد على ذلك اذا ما راجعنا خلفيات هذه المنظمات و تمويلها يتبين اهدافها المشكوك في وطنيتها……
لمادا نسمي السجن سجنا الا درتو فيه هاد الحقوق لتتهضروا بها راه خاصنا الاستاذ الله يرحموا ماشي ع التلميذ
Abstraction faite des "qualités" de ce BENHACHEM, il faut arrêter ce flot de conneries car les reproches faites au système carcéral marocain sont loin d'être particulières. Le problème de la surpopulation existe tant en Occident (France, Belgique, Angleterre , USA …) que dans d'autres contrées dites démocratiques en Asie. Ces ONG qui critiquent la situation au Maroc devraient se focaliser un peu sur les droits des prisonniers chez elles avant de venir nous harceler. Certains pays dits démocratiques comme l'Angleterre ont initié une privatisation de leurs prisons, d'autres comme la Belgique exportent en leasing ses prisonniers vers la Hollande etc. S'agissant du mauvais traitement, il a toujours existé chez nous et ailleurs. Exemple les USA où ce sont les bandes criminelles qui dictent leurs lois dans les prisons. Puis ces prisonniers sont loin d'être des anges … la preuve leur présence derrière les barreaux. Et si on remettait la gestion des prisons à ce conseil des droits …
الرجل نهايته معروفة متل الدين سبقوه من الجلادين والقتلة اوفقير الدلمي والبصري والعنكري واللائحة طويلة
انا لاادافع عن السجناء
الي دار الدنب استاهل العقوبة
سؤالي هو
علاش ما نخرجوا هدوك السجناء اخدموا مثلا في بناء الطرق والقناطر والسدود والانفاق والسكك الحديدية
هذيك يد عاملة ممكن استغلالها عوض ابقاو ناعسين اخرجوا اخدموا منها اخلصوا الاكل والشرب والاقامة ديالهوم للادارة السجن ومنها رياضة وصحة جيدة ومنها كذالك اتعودوا على العمل والاعتمادعلى النفس
وفي الحراسة ديالهم خارج السجن الحمدالله راه عندنا جيش وقوة مساعدة كبيرة غير كلسا
نااخد الصين كمثال فهي تصدر اليد العاملة من السجناء الى افريقيا للعمل
وهكذا انضربوا عصفرين بحجرة واحدة
UN PRISONNIER EST AVANT TOUT UN ETRE HUMAIN QUI DOIT ETRE TRAITE HUMAINEMENT,ABSTRACTION FAITE DE SA FAUTE OU DE SON CRIME.CENSE,EN PRISON,PAYER SA DETTE ENVERS LA SOCIETE,IL DOIT JOUIR DE TOUS SES DROITS ET ETRE RESPECTE COMME IL SE DOIT.POUR JUGER SI UN PAYS APPLIQUE LA DEMOCRATIE,VISITEZ SES PRISONS……..
Il faut savoir que c'est le roi qui l'a nommé a ce post alors ou est le probleme? il le connait bien et il sait que c'etait le bras droit de Basri.
il faut prendre l’exemple de ces pénitenciers des USA il faut les rendre utiles pour ce pays il faut les impliquer dans la proprettes des villes dans la constructions des routes ect au lieu de parler de cet homme.
si non vous envoyer ces pénitentiaires à des hôtels 5 étoiles.
واش باغيين الحبس يرجع جنَّة؟؟؟
السجن لازم يكون فيه اكثر من التعذيب لكي تنقص الجرائم
السجين في المغرب مجرد خروجه من السجن يعود له لماذا؟؟؟
جرائم الاغتصاب في ازدياد كذلك السرقة و تكوين العصابات
من منَّا يستطيع الخروج من منزله ليلا دون خوف؟؟ او من بنك دون مرافق
لازم من التعذيب و اكثر من ذلك ان اردنا مجتمعا صالحا ( لازم من الردع ) و الا صرنا بلدا إجراميا بامتياز.
اللي دار الذنب يستاهل العقوبة
sincerement je ne comprend pas ce pays: pourquoi il ne veut pas faire table rase du passé?! Ce Benhachem a 74 ans et il est toujours dans les rangs! N y a il pas au Maroc, des personnes capable de remplacer ces anciens qui ne sont plus les bienvenus?j en doute très fort
J ai bien peur qu un jour le peuple marocain se , Réveillent et là ça sera trop tard pour ceux qui prétendent le nouvel air.
اخواني الكرام لا يجب معاملة السجناء على قدم المساواة.فمنهم من يستحق حسن المعاملة بل التكريم و التقدير و هم سجناء الراي مهما كان توجههم، اما قطاع الطرق و مروجوا السموم واكلة اموال الشعب بالباطل فيجب اعادتهم الى الجادة بكل الوسائل.فقط بالنسبة لنا اختلط الامر عمدا، السجين الشريف يعامل بقسوة مبالغ فيها و الفاجر يكرم ويعتنى به، و الدليل ان اغلب المنحرفين يرجعون الى السجن لدفئ المكان و حسن ومعاشرة الاخوان. و الله المستعان.
Droit d l Homme svp dans les hôpitaux dans les écoles dans la société civil et non pas dans les prison qui sont
rempli par les malfaiteur
شهادة لله، لا ينكرها إلا جاحد، وضعية السجون في عهد السيد حفيظ بن هاشم تحسنت بشكل لا يقارن بسابقه بل تحسنت معه حتى وضعية الحراس الشيء الذي انعكس إيجابا على جميع المستويات خاصة من الجانب الأمني والتحكم في الوضع بصفة عامة بدل السيبا التي عاشتها السجون لفترة غير يسيرة لكن من يدعون الدفاع عن حقوق الانسان يريدون أن تتفشى جميع أنواع المخدرات وممارسة الزنا تحت مسميات… و هلم جرا، لكن لم يعد يخفى على البادي والعادي أنهم ينفذون أجندة أجنبية قد تكون صهيونية هدفها ضرب الأسرة المسلمة في العمق وإلا ما علاقة الحقوقي بالحق في الزنا وزواج المثليين… لكل أطياف المجتمع أقول أنهضوا من سباتكم وترصدوا ما يحاك لكم… هذا تخريب لحقوق الانسان، اما السيد حافظ بن هاشم والله ما شهدت إدارة السجون أكفأ منه لحد الساعة وهو أكثر وطنية ممن يتبجحون بالكلام الفارغ لإثارة الزوابع في تصفية لحسابات ضيقة مع هذا المخلص لوطنه… "موظف أعيش الأشياء لحظة بلحظة "
المجرمون لا يختلف احد في وجوب عقابهم فتقام عليهم الحدود ويتم حبسهم وما الى ذلك.
اما ان تصبح السجون مقرات للتعذيب بأبشع الوسائل وان يمتطي الغرب ظهر بلادنا ويستخدم سجوننا لتعذيب الابرياء فهذا ما لا نقبله وهو الحاصل بكل أسف….
si chaques prisonnier plante un arbre, vraiment le maroc sera la plut vaste foret en monde entier. imaginant si chaqu un plante 2 ou 3 arbres !!!!!!!!
الذين يعذبون في السجون المغربية ليسوا المجرمين بل المناهضون للنظام والمعارضون السياسيين والمطالبين بحقوقهم المشروعة أما المجرمين فمنهم من يفضل السجن على حريته أو على بيته ومنهم من يتاجرون في السجون بمساعدة الحراس ووووو……..
لو كانت تطبق الشريعية الاسلامية في مجتمعنا ما كثر الاجرام وما كثرت السجون.
1997 البصري كان لا زال وزيرا للداخلية، الحسن الثاني توفي في 1999 وبعدها تمت إقالة البصري وتوشيحه بعد أن جلس محمد السادس على العرش.
ال المقال ضرب عرض الحائط با حترافية و مصداقية الصحافة و يحتوي على اسلوب و مفردات عنيفة مثل لكمة و صفعة و اسقاطات غير مبررة مثل تلميذ البصري و السجان الاول و سجون بنهاشم و كاننا بصدد حملة تشهير و تصفية حسابات. رصد الاختلالات و تنوير الراي العام مطلوب لكن ليس بهذه الطريقة التي تؤذي الصحافة عوض ان تخدمها. كما ان هناك قفز متعمدعلى واقع الميزانية المخصصة للسجون والتي لا و لن تلبي متطلبات السجون و السجناء ان بقيت على ما هي عليه. وثيرة اصلاح و تعديل القوانين الجزائية و الحبسية لا تتلاءم مع اكراهات المرحلة بل وتزيد من اعباء السجون زد على ذلك عملية التكوين المستمر للموظفين و اليات مراقبتهم و تخليقهم غير كافية بل و تفتح المجال للسلوكات و الممارسات التي يعرفها المغاربة قبل المنظمات و الهيات المحلية و الدولية و المرض العضال الذي ينخر سجون العالم و ليس المغربية فقط وهو تجذر عصابات الاجرام و سيطرتها على السجون بتواطء مع الموظفين الفاسدين.
نريد تحليلا بالدلائل و الارقام وليس بالعنف اللفظي و تجريم شخص لم يطلب المنصب بل جيء به اليه على حسب روايتكم.
اخواني الكرام لا يجب معاملة السجناء على قدم المساواة.فمنهم من يستحق حسن المعاملة بل التكريم و التقدير و هم سجناء الراي مهما كان توجههم، اما قطاع الطرق و مروجوا السموم واكلة اموال الشعب بالباطل فيجب اعادتهم الى الجادة بكل الوسائل.فقط بالنسبة لنا اختلط الامر عمدا، السجين الشريف يعامل بقسوة مبالغ فيها و الفاجر يكرم ويعتنى به، و الدليل ان اغلب المنحرفين يرجعون الى السجن لدفئ المكان و حسن ومعاشرة الاخوان. و الله المستعان.
إخواني المغاربة حتى نكون صريحين،نحن في المغرب ،الميت لايحترم وبالأحرى تتكلمون عن الأحياء من مرضى في المستشفيات ، والسجون والشوارع….
وعندما نتحدث عن السجين في السجون المغربية لماذا تمس كرامته بتجريده
من الثياب أو تعذيبه أهذه تعاليم الإسلام ؟
أصبحنا نستحيي كمغاربة بتوثيق هذه الفضائح على الصعيد العالمي . المفروض
محاسبة هذا الذي يعتبرأنه مسؤول عن السجون والمساجين وحتى لاينسى البعض من المغفلين أنه ليس كل سجين مجرم بل هناك الأبرياء الأحرار الذين لم يجدوا حتى الآن من ينصفهم لأنهم في بلد المهزلات وليس القانون فالقانون يبكي دما عندما يقرأ عما يجري في المغرب بلد الحك والكانون.
je vous le jure wallah je connais un être criminel qui traite dans un centre la ou je travail il ma dit quant on n'a pas d'abri ou se protégé on n'est obliger de commettre une crime par ex: vol,agression par arme blanche ou ou…ect et cela pour se rendre ou prison pour manger dormir en pleinne securité surtout pendant la nuit
في الحقيقة الذي اشتغل في زمن قبل قدوم بنهاشم ووقت قدومه سيلاحظ الفرق بينه وبين غيره من المديرين على جميع الأصعدة والتحول الجدري الذي حل بإدارة السجون، هذا الشخص يخدم السجون والوطن بإخلاص كبير يجب على المنظمات الحقوقية أن تشكره بدل من العتاب واللوم، تحسنت السجون ووضعية حراس السجن كذلك ولازال يعمل على ذلك وهناك أناس كثيرين يعملون معه بإخلاص من أجل هذا الوطن.
السجن مكان لتطبيق العقوبة السالبة للحرية وليس مكان للترفيه وممارسة الهوايات ونسبة المجرمين في تزايد من كثرة ما أصبحنا نسمع عن الدفاع عن حقوق السجناء. "الله يعفو نقصة شوية راكم زتو فيه"
عمر هذا الرجل 76 سنة . متى سيقف من عمله ويتمتع من اخر ايام حياته. يجب عليه ان لا يكون انانيا ويظن انه الحيد في المغرب القادر على هذا المنصب. الغرب مليئ بالعقول الصالحة. متى تاتي الفرصة لهذه العقول النيرة للحصول على العمل?
Moi, je propose qu'on réserve au prisonnier un accueil chaleureux le jour de son admission dans un centre pénitencier, et à la sortie, on lui oganisera une fête en bonne et due forme.Je propose aussi que nos prisons soient prises en charges par les meilleurs traiteurs de la ville.Pendant la préparation du budget, il faudrait prendre en considération en premier lieu les prisons et leurs pensionnaires.Pourquoi tout ça?Pour faire plaisir à ces organisations qui font semblant de défendre l'Homme
من خلال هذه التعليقات التي توالت على المقالات التي نشرتها الصحافة الإلكترونية، تبين لي أن غالبية المغاربة تنقصهم التربية على حقوق الإنسان. فما إن سمعوا حقوق الإنسان في السجون حتى ثارت ثائرتهم وقصفوا السجين بأبشع العبارات ونسوا أنه هذا السجين هو في المقام الأول إنسان خلقه الله وأن ظروفا اختلفت من شخص لآخر هي التي جعلته يحرم من الحرية. في أغلب التعليقات ورد أن السجين يجب أن يعامل معاملة قاسية حتى يردع، ونسى أصحاب هذه التعليقات أن السجن مكان للإصلاح وأن المعاملة القاسية لن تفلح في تصويب وتقويم سلوك هذا السجين. هناك أمور يجب أن نتفق عليها، حقوق الإنسان التي ناضل من أجلها البشر من زمن بعيد أصبحت كونية وغير قابلة للتجزيئ طبعا مع احترام خصائص كل مجتمع، وأن معاملة السجين تحكمها ضوابط وقواعد تعطي أكلها في حال التطبيق السليم لها. فالسجين له حقوق وواجبات وقانون ينطبق عليه وما ينبغي هو التطبيق السليم لهذه القوانين والمعايير بعيدا كل البعد عن ردود الفعل الانتقامية أو العدوانية.
السجن أو سجن شخص يعني تجدريده من حقوقه اليومية التي يعيشها خارج جدران السجن.
و كما قرأت كثرا من التعليقات و هي تقول هل تريدون السجن أن يكون جنة؟ و جوابي لهؤلاء هو أنّك تتمتع بكل الحرية ,حرية التعبير,حرية التنقل,حرية الإختيار,حرية الأكل, حرية الراحة,و أخيرا أقول أنك تتمتع بجميع الحريات التي هي معروفة و مسموح بها قانونيا.
أما السجن هو في المفهوم أن كل من دخل السجن يتجرّد من هذه الحريات و تتقلص تحرّكاته و يكون تلميذا يتعلم من جديد كيف يجب عليه أن يعيش خارج جدران السجن.
من يدخل السجن:؟ يدخل السجن كل من ثبت عليه أنه خالف القانون المعمول به في المغرب و ليس للتعذيب و إنما لإخراجه من المجتمع لمدة معيّنة لكي يعرف أن ما فعله غير مسموح به قانونيا.
و ليس للتعذيب و الحرمان من الأكل و الشراب و الزيارة من الأقارب و العبادة
الحرمان من التمريض و القراءة.
حتى في قعر السجن , المسجون له حقوق (لكن عند الشعوب الواعية المتقدمة,المثقفة) لأن ذالك الإنسان سيرجع يوما ما إلى عالمنا الحر (إذا سمحتم),و هو فرد من المجتمع.
و إلا يكون السجن باب الإعدام:كل من دخله يُعدم.
و الشريعة الإسلامية لا تُطبق في المغرب!!!!!!
التربية ضرورية في السجن..منظمات حقوق الانسان لديها كل الحق لأنها تتكلم عن التجاوزات خارج القانون و لو كانت ممولة من الخارج فالحق يقبل ممن كان و اينما كان..و المجرم يجب ان يتلقى عقابه لكن لا يحق لأي كان ان يعذبه او ينزل به أذى لم يسمح به القانون بدعوى ردعه عن الجريمة فهذا علاج ظلم بظلم اكبر منه..و الظلم الأكبر هو الديكتاتورية لآمر السجن و سوء استخدامه للسلطة..أما ما يظلبه الناس من تشديد العقوبة على المجرم فهذه مشكلة في القانون نفسه..و الحقيقة كثيرا من مدارس علوم انظمة السجون و القانون الجنائي تبالغ في الغاء دور الردع..الأنسب هو قطع اليد و الجلد و الاعدام بالقانون ورجوع العقوبات البدنية فهو قرين التربية الاجتماعية و المحفزات للتوبة وايجاد مستقبل افضل.. يجب استخدامهما معا في مواجهة مشكل الاكتظاظ و تزايد نسب الجرائم و الثقل الضريبي لمعالجتها..فيوما عن يوم يظهر ان الانسان ماغاديشي يفهم راسو حسن من اللي خلقو…
للسجناء حقوق يتمناها المواطن العادي اسئلوهم لتصدقوا او على الاقل لاحظوا حالتهم الجسمانية عند دخولهم وخروجهم من السجن
السجين المجرم الدى يسرق يعتدى الناس ويلحق الضرر بالناس ويسبب فى الرعب والخوف ويقلق راحة الناس مصيره العداب والتنكيل وسوء المعاملة حتى يرجع الى جادة الصواب
الكل يتحدث عن السجين كأنه هو المسؤوال عن مآله هناك فعلا سجناء يستحقون السجن لكن للأسف هناك 70 في المائة من اللذين تم سجنهم ظلما وعدوانا وكمثال سجناء وكلاء إفلوسي اللذين وتقوا في مشاريع الدولة المغربية الفاشلة في مجال التشغيل الذاتي وتم سجنهم ليس لشيء سوى أنهم وتقوا في مشاريع هذه الدولة الجبانة ولأنهم ضحايا طباخ الملك عبد الكريم رحال السلمي الذي لم يستطيع حتى القضاء المغربي الفاشل سجنه ولكم التعليق
شكرا هسبريس
اسئلة يجب الاجابة عنها؟
كيف يمكننا ردع السجين لكي لا يعود للسجن ؟
يتطلب اصلاح السجون اصلاح منضومة العدالة ويتطلب ميزانية لاتتصور اليس من الاولويات اصلاح قطاع الصحة والتعليم والبنيات التحتية؟ الاصلاح يبداء بالاولويات
اليس بناء المستشفيات والمدارس اهم من بناء السجون علما ان التعديب والعقاب داخل السجون يطبقق على من خالف االقانون الداخللي للسجن اضن انه لايمكن ان تترك السيبة تتفشى داخله لابد من الانضباط
المشكل العويص هو وجود مغاربة من الدرجة الاولى و الثانية و الثالثة.
الدرجة الاولى ديكتاتورية.
الدرجة الثانية منافقة.
الدرجة الثالثة المغلوب على امرها.
و لهدا السبب لن تجدي نفعا كل قوانين العالم باسره.
الصحافة المغربية اعطة لموضوع السجن الكتير لكن هل تعلم ان الجمعيات الحقوفية بالمغرب تطبق مايفرظه عليها لوبيات من خارج المغرب لكي تمولها بلمال الوفير اذ كان بلفعل تهتم بسجون قلتموله ولو بالكتب البنائة وان تجد العمل لسجين المنتهبة عقوبته المرفوظ اجتماعيا فلتراقب عائلته هلتتوفر علي قوت يومها ان سجون المغرب تحسنة وبشكل كبير جدا في عهد بنهاشم 3خبز. في اليوم . الدجاج مرتان. واللحم مرتان في الاسبوع . الكفتير. البيظ .التون . نطلب من الجمعيات المدافع عن السجون ان تمول السجن بالفواكه وان تشتري اجهزة النيميرك لسجناء. انحالات العود المسجل داخل السجون في ارتفاع مهول والسبب الرئسى في ذاك يعو و بدرجة كبيرة الي حالة السجون بالمغرب فسجين يتمتع احسن من الحمال و الباحت عن العمل في "الموقف" من حسن التغدية والنوم والحراسة عليه ليلا و نهارا اقول خذا الكلام بصفتي سجن سابق
ليس اهل بوفكران من يقولون مولاي حفيظ بل ا هل قريته المسات المنزه فاهل بوفكران حاشى ان يقولو لشخص مولاي كيفما كان و الشيء الو حيد المقدس بالنسبة لنا هو القرءن ، ومن يقول مولاي ف بوفكران هم بعض افراد عاإلته الذين استفادو من التوضيف سواء في الامن او السجون اما اغلب ابناء بوفكران حاملي الشهاداة فهمم يمللون اللمقاهي
ادا عرفنا ان المنظمات الحقوقية التي لاشغل لها سوى الدفاع عن الشواذ والمجرمين والعاهرات تعتبر لفظة سجين اهانة وتريد استبدالها ب نزيل اعتبر ان ادارة السجون في عهد بنهاشم عرفت تغييرا كبيرا نحو الافضل كتسريع وتيرة بناء سجون جديدة لمواجهة الاكتضاض ام المشاكل داخل السجون والرفع من ميزانية تغذية السجناء وتطبيبهم والتوظيفات الغير مسبوقة في اعداد الموظفين رغم قلتهم وتغيير النظام الاساسي لموظفي السجون الذي جاء بمكتسبات كثيرة واحدات تعويضات لاول ورة تهم التعويض عن الساعات الاضافية والتعويض عن المسؤولية وهيكلة جديدة للمندوبية عير مكتملة نظرا لعدم تعيين مدير للميزانية ومدير للموارد البشرية لحد الان وكذلك التنصيص على المديريات الجهوية الذي لازال معطلا لحد الان بفضل مقاومة اخطبوط الفساد المتحكم في مختلف القرارات في غفلة عن السيد بنهاشم وعلى راسهم لوبي الموارد البشرية عبيد الله ويحيى وحلفائهم اكلمام وبارز وغيرهم حيث عاثوا فسادا في المندوبية واحلوا ماحرمه الله في بيع المناصب والترقيات والتنقيلات المؤدى عنها وبالمقابل ارهاب الموظفين الاكفاء
متى يدخل السجن ويلنم قوة بعيش ما عاناه شرفاء و شريفات هذا الوطن من اذلال و تنكيل و اعتداء جسدي و ضنك العيش هو و اورام الخبيث البصري المتبقين بمختلف دواليب الدولة.
في الحقيقة هناك فرق كبير بين الامس واليوم ،في عهد المديرية السابقة ابتداء من التسعينات أصبح موظف السجن يعاني من التهميش وسوء التسيير ومنعه بهذا المفهوم من طرف مديري السجون بقيامه بواجبه المهني من عملية التفتيش والتنقيب مما ترتب عنه إفلات أمني كان سببا في فرار معتقلي السلفية والسجين نيني ؛ أما اليوم في عهد المندوبية أصبح موظف السجن يتمتع بحماية كاملة للقيام بواجبه المهني ، وتحسن وضعه المادي وتغيرت حتى نفسيته ، لكن ما يعاب على المندوبية وبكل صراحة هو عدم تمتيع الموظف بالانتقال حتى لو كان بالتبادل ، المرجو من السيد المندوب تمتيع الموظف بهذا الحق المشروع جازاه الله خيرا ؛
نطلب من بنهاشم الاستماع الى موظفيك وتلقي الشكايات عوض الهروب من الواقع المزري أطلب من السيد المندوب أن يعطي العناية لموظفيه للتشكي قصد معرفة خبايا بعض اللصوص داخل المندوبية قسم الموارد البشرية عدوالله مبارك يحيى وعلي اللص المطلوب من بنهاشم تغيير اللوبي المدكور في أقرب وقت. فنحن من أهل الدارنعرف حقيقة قسم المواردالبشرية نتقدم الى سيادتكم بالتغيير داخل وخارج المندوبية بعض مدراء لصوص وبعض الأطر الفاسدة بالمندوبية معروفة لدى الجميع كل شيئ يباع ومباح اختيار مدراء غير مؤهلين من طرف اللوبي بالمحسوبية والمال فمركز افران شبيه بسجن تازممارت شيد قصد تأديب الشرفاء والغير الراضين للفساد فمركز افران مكان يمارس فيه التعديب النفسي والمعنوي والشطط الأكل الرديئ الأفرشة متسخة شبيهة بالسجن ومدربين دون المستوى فمندوب السجون يتجاهل طلباتنا ألا وهو الإستماع لنا لمعرفة الحقيقة اللتي يتجاهلها نلومه على الثقة العمياء الممنوحة لعصابة داخل المندوبية لايقولون له الحقيقة يلفقون التهم لمن أرادوا معاقبته وتلميع صورة من أرادوا حمايته هدا هو حال المندوبية فلن تنعم بالأمان مادام اللوبي بالمندوبية اللهم إنني قد بلغت
إن من يظن أن السجون "تربي" فقد أخطأ.
أما إن زدنا على المسجون مآسي التعذيب والاكتظاظ وانتهاك أدنى حقوقه فإننا سنخرج جيوشا من المجرمين والمرضى سيعاني منهم المجتمع طول بقية حياتهم.
يا ليتنا فكرنا في طرق أخرى لقضاء العقوبات بشرط أن تكون إيجابية للضحية وللمدان وللمجتمع.
ثم إنه ليس كل من في السجن مجرم خطير…
انا هذا الشخص لا اعرفه سوى امضاء ه على بطاقتي الوطنية لا نريد الا العدالة والديمقراطية الحقة في بلادنا لكن المشكل الكبير حين نتكلم على الخصص المسالة المادية هي الاولى في المشاكل الكثيرة الدولة عليها التدبير وانفاق على المراكز الظروروية و توسيع السجون الطروريات اولى والكماليات مازالت بعيدة