الحسن الثاني بمناسبة حملة انتخاب مجلس النواب (15 ماي 1963)
لا أريد إذا في أربع سنوات أن أرى بجانبي خصوما، بل أريد نوابا يعاونوني على بناء المغرب وفهم المشاكل وحمل العبء الذي حمله والدي أكثر من ثلاثين سنة، والذي أحمله مند سنتين، فيجب أن يكون هؤلاء النواب144 الذي سيختارونهم مخلصين حقيقة لمبادئ الإسلام، مخلصين في الدفاع عن الوطن لايجلبون أفكارهم من الخارج، ولايستعينون بمال الخارج وأفكار الخارج وأقلام الخارج، بل كل ماينتجونه مغربي كيفما كان مستواه.
إنني أفضل أن أحكم البلاد مع144 مغربيا كيفما كان مستواهم الفكري، لكن شرط أن يكونوا معبرين عن الاحتياجات المغربية والروح المغربية على أن يكون أمامي144 مثقفا من مهندس أو محام أو طبيب لايفهمون مشاكل المغرب، ولايعرفون حاجيات البلاد ولايحافظون على تراث العزة والإباء ولايعرفون أن المغرب كان دولة مستقلة حرة تعيش في ترابها عزيزة الجانب.
رغم ان قانون المغرب من الخارج والفرنسية هي لغة الغدارات الرسمية وكل منتوجات من الخارج وهذا الحاسوب الذي أرقن عليه الىن من الخارج يعني انا وحدي اتعامل مع الخارج ولاحق لاحد آخر بذلك
فيجب أن يكون هؤلاء النواب144 الذي سيختارونهم مخلصين حقيقة لمبادئ الإسلام، مخلصين في الدفاع عن الوطن لايجلبون أفكارهم من الخارج، ولايستعينون بمال الخارج وأفكار الخارج وأقلام الخارج، بل كل ماينتجونه مغربي كيفما كان مستواه.
من هنا دخل أوفقير، والدليمي، والعشعاشي، وعرشان، وغيرهم كتير، ونكلوا بكل مثقف معارض حتى ولو كانت وطنيته لا يشوبها شائب،ورغبته في إصلاح البلاد والعباد واضحة في أفكاره وبرامجه ؛التي لا تعجب طبعا هؤلاء الدهاقنة ،نظرا لخوفهم على مناصبهم. وراح ضحيتهم بن بركة، والفقيه البصري، وبوعبيد، والسرفاتي ،واليوسفي، ومومن الديوري، وبوالنعيلات، وشيخ العرب، والمنبهي ،والدريدي، والمانوزي، واللائحة أطول من أن تسعها كل صفحات هذه الجريدة .
رحمة الله الحسن التاني ورحمة جميع المسلمين في هدا الشهر المبارك،الحمد لله أني عشت عهد الحسن التاني وأنا طفل صغير،نعم أقلها وأفتخر بها لقد عشنا في رفاهية والأمان، رغم أنه لم يكن هناك بسبب أعداء وحدتنا وجيراننا والخونة المغاربة الداخل والخارج بسب الطمع في الحكم،نعم لقد كان الحسن التاني قاصي ومنتقم ولم يرجع عن أي قرر أتخده ضض خصيمو أو الخونة المدعومين من الجزائر، وعلى سبيل المتال الجنرال أفقير الخائن للعهد والوطن رحمك الله يامن رفعت رأسنا ولم تركع لأعدائنا.
il va rester tjr dans nos coeurs
كنت عبقري يا حسن
الله على الروعة وتامغريبيت الحقيقية انهم لم يفهموك ولم يفهموا لا بلادهم ولاشعبهم ولا ما يتوجب ان يكون الهوية المغربية اعتقدوا ان كل الفكر الغربي والمشرقي هو التبوء مكانة عليا لم يفهموا ان اجدادهم رحمهم الله حتى عندما يعجبون بما ياتي من برا الا ويطوعونه ليصبح مغربيا خالصا يعبر عن بيئتهم ارادوا حداثة الاخرين ولم يفهموا ان بتبنيها هو تبعية بغباء لما ابهرهم في ساعته رحمك الله يا حسن والله كانوا بظفرك لو نجحت مخططاتهم لفتتوا هدا البلد ول تعرف من ساسه لراسه
rahimaka alah ya al hassan 2.vous etiez vraiment un grand homme .moi je declare que nous marocains jusqu' aujourdhuis on a pas demontrer qu'on a merite d'avoir un gr souvrain comme vous l'etiez.Au mois apres ce printemp arabe je suis sur et certain que l'histoire va reveler les vrais patriotes des fauts. je me rapelle un jr a la television au court d'1 de vos memoriales discourts ou vous avez demande a ceux qu'ils etaitent present ds la sale s'il avait 1plus patriote q vous pr ne s'est leve.e
رحمه الله حيث كانت كلمته و قراراته تعلو فوق كل شخص و اراءه لاتناقش لانه كان عبقريا
قال تعالى " فمن ثقلت موازينه فئولائك هم المفلحون ومن خفّت موازينه فئولائك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون تلفح وجوههم النّار وهم فيها كالحون " صدق الله العظيم الحسن الثاني مات والآن هو بين يدي خالقه فإن كان قد قدّم حسنا فلنفسه وإن كان أساء فعليها.
hassan2 etait le Roi souvrain de la nation(MAROC)et il etait a la fois un homme comme tout les autre,un pere de famille.comme tout les autres il avait ses defauts et merites, pour sa vie prvee c'est a sa famille ses amis intimes de le juge.moi en tant que citoyen,il m'interesse que l'omme d'etat qu'il representeet sa personalite politique:il etait UNIQUE UN HOMME ENSECLOPEDIE. Lunique defaut qu'il lui coute trop cher surtout a l'exterieur son orgueil et son attachement infini a son pays MAROC
اللهم اغفـر له وارحمه و اعف عنهم وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج و البرد و نقه من الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس و أبدله دارآ خيرآ من داره و أهلآ خيـرآ من أهله و قه فتنة القبر وعذاب النار.
لا اله الا الله ولاحول ولاقوة الا بالله
نسأل الله لجميع الموتى الرحمة والمغفرة
.. اللهــــــــــم آميـــــــــن .
انت يارقم 9 ، وضعك رقمك في قول الله عزجل{ تسعة رهط يفسدون في الارض ولا يصلحون}، اما الحسن الثاني فهورحمه الله اكبر من أن
يعلق على كلامه امثالك،لانك لست في مستوى الحدث, ولا في مستوى الزمان، نحن الذين عشنا فترة الحسن الثاني الرجل العظيم المللك المجاهد، نعرف من هو الحسن الثاني عليه رحمة الله، فلولا جهاده وتضحياته كنت وامثالك في خبر كان، ولولا حبه لشعبه واستماته من أجل شعبه ما وصلت الى هذه الحرية التي صارت عند امثالك همجية.
هل تعلم أخي :
انه قبل هدا الخطاب 20مارس 1963تم الاعلان عن تأسيس جبهة الدفاع عن المؤسسات الدستورية،(الفديك)في ندوة صحفية عقدها رضي كديرة وزير الداخلية،رفقة كل من احمد باحنيني وزير العدل،والمحجوبي احرضان وزير الدفاع،عبد الكريم الخطيب وزير الصحة،إدريس السلاوي وزير المالية و القتصاد،تحت أنظار الكولونيل أوفقير مدير الامن ،حزب جديد ،"سيستولي"على الأغلبية في أولى الإنتخابات التشريعية في المغرب المستقل والتي جرت يوم 16ماي1963.
وأن هده الإنتخابات تلتها حملة الاعتقالات في صفوف الوطنيين، أشرف عليها
الكولونيل أوفقير مدير الأمن،وفي 14مارس1964 صدرت أحكام في ماعرف بمؤامرة 16 يوليوز1963 الإعدام في حق عمر بنجلون والفقيه البصري و مومن الديوري والحبس الموقوف التنفيد حق عبد الرحمان اليوسفي والبراءة في حق حسن صفي.
وأنه في23مارس 1964 إنطلقت إنتفاضة التلا ميد والآباءضد قرار لوزير التربية الوطنية بمنع مجموعات عديدة من التلا ميد المغاربة من الإستمرار في الدراسة وجوبهة هده المظاهرات،خاصة في الدار البيضاء بقمع وحشي.