يعتبر شهر رمضان فرصة للراحة من العمل والسفر.. وفسحة للتقرب من الله عز وجل بكثرة العبادة والصلاة.. يقول الفنان اللبناني وليد توفيق في دردشة رمضانية مع “هسبريس”.
الذي أكد أنّ الراحة وقراءة الأذكار وزيارة الأهل والأصدقاء المقربين والالتزام بحلقات الذكر وقراءة القرآن وصلوات التراويح.. هي أهم طقوسه في الشهر الكريم.
كيف يقضي الفنان وليد توفيق يومه في رمضان؟
من المعروف أن شهر رمضان هو شهر التقرب من الله عز وجل بكثرة العبادة والصلاة، وأنا أخصص وقتي في هذا الشهر للراحة من الأسفار والعمل إلى نشاطات العبادة والصيام والتقرب من خالقي.
رمضانك هذه السنة تقضيه في مصر التي تمر بظروف خاصة هذه الأيام.. كيف هي أجواء هذا الشهر في مثل هذه الظروف التي تعيشها مصر المحروسة؟
أقضي رمضان بين العائلة والأصدقاء والأقارب بسبب بعدي عنهم الدائم، كما أن رمضان في مصر الحبيبة مميز للغاية، وأنا سعيد بما حققه الشعب المصري البطل مؤخراً وأتمنى عودة الخير والأيام الجميلة لكل ربوع مصر إن شاء الله.
العديد من الفنانين يقضون أيام شهر رمضان بين أفراد أسرهم.. ومنهم من يقضيه خارج منزله لأسباب مختلفة.. أنت أين تفضل قضاء هذا الشهر الكريم وبطقوسه المتفردة؟
بطبيعة الحال رمضان لا يحلو إلاّ مع العائلة. وبحكم عملي أغيب عنهم معظم أيام السنة فلا أجد فرصة أجمل من هذا الشهر الفضيل لقضائه معاً، كما أنني أزور أيضاً أقاربي الذين لا أتمكن من الاجتماع بهم في الأيام العادية، وأحاول أيضاً تلبية دعوات الإفطار من بعض الأصدقاء المقربين مني.
لكل واحد منا في رمضان طقوس خاصة، ما هي الطقوس التي تمارسها في هذا الشهر؟
أحتفل مع العائلة والأقارب وألتزم بحلقات الذكر وقراءة القرآن وصلوات التراويح معهم حتى السحور بالإضافة إلى الفعاليات الروحانية التي تقارب بين القلوب ومضاعفة أعمال الخير.
تتنوع الذكريات وتختلف الطرائف وتتباين المواقف التي يتعرض لها وتحيط بالفنان في المناسبات المختلفة ومنها رمضان هل يمكنك أن تذكر لنا أحد المواقف التي حصلت معك في شهر رمضان والتي لا تزال عالقة بذاكرتك؟
ليس هناك من مواقف محددة قد تعرضت لها على ما أذكر، وإن كان قصدك الغناء في جلسات رمضان فأنا كما ذكرت أستغل هذا الشهر للراحة وقراءة الأذكار وزيارة الأهل والأصدقاء المقربين فهو هدنة للنفس، وليس هناك أجمل من أن نعيش روحانيات هذا الشهر الكريم ونحظى ببركته.
الله اكمل بخير
هادا هو رمضان في الحقيقة
المهم ليس هو التمثيل في رمضان و بعدها يعود الحال على ما كان عليه.فكل الفنانين نراهم في رمضان يظهرون علينا بمظهر التقوى و الورع .وذلك لأن رمضان لا يستطيعون بيع ما ألفوا على بيعه من غناء هابط وعفن و عفن.حتى أن بعضهم تحول في رمضان لدعاة .طبعا لانحاسب المرء على قلوبهم
الاموال التي يحصل عليها الفنانون من الغناء حرام فكيف يقولون انهم يقومون بالعمرة و الحج و اعمال الخير؟ ان الله طيب لا يقبل الا طيبا , المغنون يكسبون مالا بالرقص و الغناء امام راقصات عاريات ماجنات و بذلك فهم يكذبون على انفسهم بالحج و العمرة و الاعتذاف في رمضان و بعد رمضان يعودون لجمع المال من صالات الرقص والمجون, اتقوا الله فان الحلال بين و الحرام بين و كفى من الضحك على الذقون
قوله تعالى : ( يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين ( 17 )
جهلاً وغروراً
إن كنت صادق أيها الأعرابي في قولك و فعلك ، فالله وحده هو الذي هداك لهذا الإيمان الذي تزعم وتدعو.. .
العبادة عند اغلب المسلمين موسمية اومؤقتة ,مثل ان يدخل الانسان الى المسجد لتعبد ثم يخرج منه ويبدا في تقطيع الناس, الدين الذي لا ينعكس على الانسان في جيمع الاوقات ليس بدين
السلام عليكم
يا إخواني عوض أن تدعموه لأنه مسلم سني رغم أنه في ميدان الفن تشتمونه وتنعتونه بأسوء النعوت والله كيفما درنا معاكم وحلنا ، لو كانت المسيحية أليسا لطبلتم وزمرتم لها ، يا إخواني ادعو معاه بالهداية كما هدى الله عبد الهادي بلخياط وشكرا هسبرس