24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
16 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:42 | 08:09 | 13:46 | 16:47 | 19:16 | 20:31 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- رصيف الصحافة: كولونيل وجنود يتورطون في اختلاس مواد غذائية
- ترامب والكونغرس يتفقان على اعتبار جهة الصحراء جزءاً من المغرب
- توقيف متورطَين في شبكة إجرام داخل مشفى العيون
- الأمن يوقف متورطا في ترويج ماء الحياة بأكادير
- درك تاونات يضبط سيارة محملة بـ"الكيف" و"طابا"
رصيف الصحافة: كولونيل وجنود يتورطون في اختلاس مواد غذائية (5.00)
ترامب والكونغرس يتفقان على اعتبار جهة الصحراء جزءاً من المغرب (5.00)
مبادرة إحسانية تهب رجلين اصطناعيتين لتلميذ مبتور القدمين بفاس (5.00)
الفيلسوف ماريون يُجْلي "سوء الفهم الكبير" عن معاني العلمانية (5.00)
- "كافر مغربي" يخرج من الإسلام ويدخل إلى "معرض الكتب" بالبيضاء - (223)
- محسنة تتبرّع بأكثر من مليار لبناء مؤسسات تعليمية بنواحي سطات - (175)
- ترامب والكونغرس يتفقان على اعتبار جهة الصحراء جزءاً من المغرب - (123)
- مجلس المنافسة يردُّ على الحكومة: تسقيف المحروقات "غير قانوني" - (112)
- فيسبوكيون يطالبون بالكفّ عن تحويل "الحمقى" إلى نجوم ومشاهير - (84)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
المتسولون والمتجولون

مصيبة وعار.. حين يصبح التسول صفة من صفات المدن المغربية عند المواطنين والسياح. وأمر مخجل حين يصبح الباعة المتجولون ندا للشرطة يبتدئون يومهم بالمناقرة والتوسل وينهونه بالصراخ..
أصبحنا نمر من قلب العواصم والمدن السياحية، في الأسواق وأمام المقاهي والمحلات التجارية، نرى من الغرابة والعجب ما أصبح مع العادة يبدو عاديا لا يدعو للاستغراب. نرى أما تحمل طفلا رضيعا بحجم قبضة اليد، نائما أو ترضعه بثدي عاري أمام العالم، تتسول به، بوجهه البريئ وعينيه المغمضتين، درهما ودرهمين، بدأ الدنيا بين ذراعي المذلة فكيف ينهيها يا ترى! نمر جنب شاب رجله منفوخة بحجم كرة اليد، عليها بقع، وعليها حب كالزبيب، يمددها في طريق المتجولين وهم يشترون ما لذ وطاب من الأكل والشراب، وهو على تلك الحالة لا يذهب إلى مستشفى ولا يموت ولا يحيى، منظر مروع تشمئز وترق له الألباب! نشاهد فتاة صغيرة في زهرة الصبا، مصابة ببرص أو عاهة، تهتك بالقرآن قراءة، تتسول بآيات تحرفها وتشوهها خبزا وتمرا وما جادت به أيدي من انتبه إلى وجودها. ولا أحد، لا أحد، يتحدث عنهم، أو يتحدث إليهم، أو ينهاهم أو ينصح لهم أو يساعدهم، وكأنهم عمدا جزء لا يتجزأ من طبقية الدولة المغربية. .
وفي المقابل، نرى الباعة المتجولين الذين اختاروا كسب قوت العيش من عرق جبينهم، دون مد يد الحاجة والطلب إلا إلى الرزاق الوهاب، يُحارَبون، ويهددون، ويُهزء بهم، ويسخر منهم، وتجمع الشرطة سلعهم، وترمي السلطة بعرق جبينهم وتدعسه أرجل الأمن عوض أن تحميهم وتسخر لهم المكان والزمان والقانون ليؤدوا عملهم، ويتاجروا ويبيعوا ويشتروا ويجنوا المال من حلال ويزيحوا عن المغرب سمعة بلغت شمال الأرض وجنوبها على أنه بلد "السعاية" والتسول!! عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: إن ناساً من الأنصار سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاهم، ثم سألوه فأعطاهم، حتى إذا نفد ما عنده قال: "ما يكون عندي من خير فلن أدخره عنكم، ومن يستعف يعفه الله، ومن يستغنٍ يغنه الله، ومن يتصبّر يصبّره الله، وما أعطي أحد من عطاء أوسع من الصبر". هؤلاء الذين يعملون كباعة يتجلون لكسب دراهم معدودة يتقاتلون صباح مساء مع الدولة وأمنها لأجل العمل، هم حقيقة من يستحق المعونة والمساعدة، يقول فيهم تعالى: "للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم. لا يسألون الناس إلحافا. وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم".
برلمان رمضان يطالب الحكومة بمحاربة التسول وجمع المتسولين إلى خيريات أو مستشفيات أو إصلاحيات، كل حسب ظروفه، يتامى أو متشردين كانوا، أم مرضى ومعاقين، أم مدمنين.. وأن تقنن ظروف الباعة المتجولين عوض محاربتهم. فعكس ما تقوم به الدولة بالعكس، والعكس صحيح!
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (22)
لقد أكدت الظرفية أن المتاسلمين والمتاسلفين غرضهم هو جمع المال وحب الظهور مثلهم مثل الطبقة البرجوازية ولا تقدمون لنا كشعب سوى الخبز الحافي أي كثرة الكلام والأحاديث والروايات القديمة لكي نخاف ونقنع ونخرج للشارع من اجل تحويل الشوارع إلى سويقات وأسواق عكاض بذريعة حرية العمل والكسب
هرمنا من النقد والإنشاء ٠
: (أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيّاً وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) [الزخرف:32]. قال السدي وابن زيد: يسخر الأغنياء الفقراء فيكون بعضهم سبباً لمعاش بعض. ....
رسول الله صلى الله عليه قال: "أتاني جبريل، فقال: يا محمد، ربك يقرأ عليك السلام، ويقول: إن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا بالغنى ولو أفقرته لكفر، وإن من عبادي من لا يصلح إيمانه إلا القلة ولو أغنيته لكفر"، والحديث وإن كان ضعيفا فإنه يرسخ لتقافة القدرية وأن لاشئ يمكن محاربته مادام من صنع الله وقدره.
Asuivre
بارك الله فيك وفي قلمك وجعل كلماتك خالصة له،فإن الإخلاص هو سر ولب التوفيق والنجاح
فهناك ايات من القران يمجد هذا المنطق و بالتالي تطبع المجتمع معه و لهذا نجد جحافل المتسولين في جميع الاماكن حتى امام ابواب الحانات .اما التسول الكبير فيدخل ضمن اقتصاد الريع .
فتسويق منطق البر والاحسان في وسائل الاعلام المرئية بالخصوص يزكي دعامة النطام المخزني القائم على الريع و الصدقات والمن.
الانظمة الاجتماعية الحقيقية من يجعل من التضامن غاية بمؤسسات قوية توفر التغطية الصحية و التقاعد و ماوي و شغل ..
المواطنة تقاس بالكرامة و المغرب اختار ان يكون شعبه مذلولا لان النظام غير مبني عليها و انما على العبودية.
يجب الإنخراط في مجتمعات العصر،مجتمعات العلم والمعرفة والتقنيات والبحث العلمي والإنتاجية مجتمعات الديموقراطية وحرية الإبداع العلمي والثقافي والأدبي والفني
يجب التوقف عن إنتاج مجتمعات قدرية تضرب فيها الأمية والجهل أطنابها
سينق التسول يوم تتأسس الدولة الديموقراطية التي تسود فيه العدالة والمساواة ويسود فيه العقل وليس الخرافة والدجل الدي ينهل منه الكثير عبر الكتب الصفراء التي كتبت في عصور الإنحطاط والتي يسميها البعض عصور الحضارة الإسلامية
الحل ليس تقنين الباعة المتجولون، فقد اعطتهم الدولة فرصة شراء محلات تجارية بالاسواق التجارية، و المحل لا يتعدى 40000 درهم. لكن ما قام به الكثير من الباعة، هو انه اشترى المحل بهذا الثمن، وعاود باعو ب 100000، او انه استثمره لكنه خلا الكروصة لولدو الكبير.
اه، واش نتي آ مايسة تفهمين في كل المواضيع ؟؟
تكتبين عن التسول، عن مرسي، عن الاخوان، عن بنكيران، عن البراكين، عن الزلازل، عن الازمات الاقتصادية، عن ازمات السكن، عن "سنودن"، عن امريكا و اسرايل و فلسطين و سوريا...
لا ادري ، لكن ارى ان هناك خللا ما في عدم ادراك الشيء و الكتابة عنه بمقالات و مقالات...
التسول ليس صفة من صفات المدن المغربية وانما صفة من صفات الديانة الاسلامية ، المسلم يجب ان يُوجد متسولا يدفع له حتى ينال حسنات تُدخله الجنة ، العديد من الناس يقصدون مكة في شهر رمضان بحجة أداء العمرة لكن هدفهم هو التسول في مقام نبيهم حيث يستحيل رد طلب " في سبيل الله " وحسب اعتراف احدهم قال أن صافي الارباح من التسول اثناء العمرة يقف عند معدل 50 الف درهم
سنويا وهو مبلغ مغر لتزايد أعداد ممارسي المهنة ، الدين الذي جعل من الفقر عزة ومن مساعدة الفقير تقوى وطريقا معبدا الى الجنة هو المطلوب الأول للمراجعة وليس سياسة الحكومات أو الدولة .
En France
Le revenu de solidarité active : RSA
راتب شهري يتقاضه كل عاطل عن العمل
Allocation de soutien familial : ASF
et
l'API (Allocation parent Isolé
راتب شهري يتقاضه كل عاطل عن العمل
وله درية مكلف بتريتها ولو بالتبني
Allocation journalière de présence parentale (AJPP)
راتب شهري يتقاضه كل أب أو أم مكلف بطفل معاق أو
أصبح من المعاقين بسبب مرض أو حادتة ما.
هدا بالاضافة إلى الدخل الشهري للأسرة.
هده هي العلمانية يا صاحب التعليق 1
اكتف أنت ب "أنعمنا الله بالاسلام " ودع الفقير يخرج إدافع على حقه في العيش الكريم وليس كما تدعوه أنت بالإكتفاء بحاكم يصلي.
اعطيني الأمن الغدائي أُخلي عندك الأمن الروحي
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

المعهد الفرنسي .. آفاق جديدة

بنعبد القادر وشيطان الفساد

المياه العادمة بشيشاوة

جديد محاكمة المهداوي

احتجاج أمام سامير

العثماني وتحدي الفساد

أزمة نقل خانقة بالبيضاء

الكراوي وتقنين الأسعار

فيلسوف فرنسي والعلمانية

إصابة جديدة بإنفلونزا الخنازير

جنازة مهيبة لوالدة الخياري

الصحة تحت المجهر

المنافسة وتسقيف المحروقات

احتجاج ضد معمل بشيشاوة

محتجون ضد حفل ماسياس

بركة وحكومة العام زين

التبرع بالدم بمعرض الكتاب

العلاقات المغربية الإسبانية

العرس الأمازيغي

أطراف صناعية بالمجان

بوريطة واتفاقية الصيد البحري

الوعي البيئي للمغاربة

النموذج التنموي الجديد

الورود في عيد الحب
