أكد سائقو سيارات الأجرة الصغيرة بمراكش أنهم “يعيشون منذ مدة ليست بالقصيرة تحت سطوة عصابة من ذوي السوابق العدلية في تجارة المخدرات والضرب والجرح، والذين تمكنوا من الحصول على “رخصة الثقة” للاختباء وراءها وممارسة أفعالهم الإجرامية”.
وأفادت نقابة الاتحاد المغربي للشغل بمراكش أن هؤلاء “تنظموا في شكل جمعية، وصاروا يفرضون سطوتهم على السائقين إلى حد ممارسة العنف على كل من يرفض الإذعان لقانونهم، فيرفضون احترام التناوب، ويتميزون بالاختيار في الزبناء من هو قادر على أداء أكثر” وفق مراسلة توصلت بها هسبريس.
ولفت المصدر إلى أن “آخر ما اقترفه رئيس هذه العصابة هو سلبه لزبونة فرنسية مبلغ 600 درهم ونظارات طبية صرحت مالكتها أنها كلفتها 6500 درهم، وهي النازلة التي وضعت بخصوصها شكاية إلى كل من ولاية مراكش، وقنصلية فرنسا بالمدينة، ولدى إدارة المطار، قامت على إثرها السلطات المحلية بسحب رخصته في انتظار أن تتخذ قرارا بشأنها”.
واسترسل المصدر ذاته بأن “عددا من السائقين كانوا قد تقدموا لدى الشرطة والنيابة العامة ضد هذه العصابة، وباستثناء شكاية صدر بخصوصها حكم بالسجن موقوف التنفيذ لم ينصف أي من المشتكين”.
وتابع بأن “السائقين يفسرون هذا الأمر بكون هذه العصابة تتبادل مصالح مع المفسدين داخل عدد من الإدارات العمومية، وهو اعتقاد تكرس بعدما عرض السائقون أفعال هذه العصابة بواسطة شريط فيديو، دون أن يترتب عنه أي تدخل من طرف المسؤولين عن القطاع” بحسب البيان ذاته.
A Tanger c'est pire. La majorité des chauffeurs est constitué de conssmateurs de drogue qui conduisent comme des fous sans aucun respect du code de la route ni des piétons et qui volent tout le monde marocains ou touristes.
لك الله يا بلدي…
غادي نخوي البلاد، و ندير طايلة، و رجعو تقلبو عليا، و الله لا شميتوني…
كيف ثم منح ذوي سوابق عدلية في الإجرام رخصة سياقة تاكسي أي ما يسمى رخصة الثقة ؟؟
غالبا فإن هذه عصابة منظمة لها رؤوسها في الوظيفة العمومية… ويوما ما ستظهر الحقيقة
هذه التصرفات السيئة تسيئ سمعة المغرب في مواجهة تحديات كبيرة وصعبة أمام السياحة؛ يكفي برنامج عالمي في ناشيونال جيوجرافيك اسمه( مدينة الاحتيال )يسلط الأضواء عن الاحتيال الذي يتعرض إليه السائح ابتداء من سائق التاكسي إلى محلات الصناعة التقليدية المزورة؛ والحقيقة الذي يغفلها الباعة المغاربة أن السياح ليسو اغبياء يعرفون كل شيء؛ قبل أن يسافر يسألون المغاربة؛ أصدقاء لهم زاروالمغرب يسألون في الانترنيت؛ لكن على الدولة حرم كل من يمس من قريب أو بعيد بالسياحة من رخصة حتى يكون عبرة لكل من ساهم في تخريب البلد
مانشر في في هدا القبيل صحيح و المسؤولية الاولى على ولاية مراكش التي بدأت تعطي رخصة الثقة لكل من لا يستحقها كل من هب ودب لديه رخصة الثقة لامستوى دراسي ناهيك على ما يجري داخل المطار من نهب في المواطنين رغم وجود مراقب من الولاية ادا أردت الخروج من المطار في اتجاه المدينة االفاتورة 70 درهما لاكن النصابين و الشفارة يطلبون 500 درهم لا رقيب ولا حسيب يراقبهم رغم وجود مراقب ولاية الجهة زيادة على الفنادق وزد على دالك ولاكن المسؤولية على ولاية الجهة التي لاتراقب اعرف أشخاص لا يعرفون لا القراءة ولا الكتابة لديهم رخصة السياقة الساءق يجب ان تتوفر فيه حسن القراءة و الكتابة و حسن الهندام أصبحت سيارة الأجرة في مراكش بمثابة كل من هب و دب يسوقها زيادة على اصحاب الشكارة الذين استولو على جميع السيارات نتمنى من الوالي الجديد ان ينظر في هدا الملف الان النقابات ناءمة اصحاب النقابات هم المستفيدون الأوائل لا نقابة في مراكش ولا هم يحزنون
المرجوا النشر وشكرا
لقد تردى الحال واصبح المستحيل غير مستحيل,وغير المستحيل مستحيلا.
أنّ الفساد لم يعد محصورًا في مكان أو زمان، أو ممارسًا من فئة معينة من الناس دون غيرها، أو خاصًا بسلعة أو خدمة، أو هيئة أو مؤسسة، فلقد كاد يكون ظاهرة مجتمعية ومؤسسية تنذر بالكثير من الكوارث، إنْ على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي أو التعليمي.
الفسادعلاقة وسلوكاً عاماً، يسعى رموزه إلى انتهاك قواعد السلوك الاجتماعي، فيما يمثل عند المجتمع السليم انتهاكاً صارخاً للمصلحة العامة، لهذا يصنف المختصون في قضايا الفساد أنواعه إلى واسع وضيق، فالفساد الواسع ينمو من خلال الحصول على تسهيلات خدمية تتوزع على شكل معلومات، أو تراخيص، أو استثناءات، أما الفساد الضيق فهو قبض الرشوة مقابل خدمة عادية، أي عندما يقوم موظف بقبول رشوة لتسهيل عقد أو إجراء طرح لمناقصة عامة ، أو تسريب معلومات تتعلق بها، كما يمكن للفساد أن يحدث عن طريق استغلال الوظيفة العامة من دون اللجوء إلى الرشوة، وذلك بتعيين الأقارب ضمن منطق المحسوبية والمنسوبية أو سرقة أموال الدولة مباشرةً من خلال المشاريع أو من دونها .
من مغربية حرة الرأي.
الزبونة الفرنسية تتمتع بي كل حقوق في بلادها و خارج بلادها لهذا القنصلية فرنسا معترفة بها كواطنة فرنسسية وتتكلم عن حقوقها.
و كذلك ضمن هذه الحقوق ولاية مراكش تتكلم عن حقوقها ,
السلطات المحلية تتكلم حقوقها,
الشرطة تتكلم حقوقها,
النيابة العامة تتكلم حقوقها,
إدارة المطارتسحب رخصة مول الطاكسي.
سبحان الله الزبونة الفرنسية دارت روينة!
الحمد لله على كل حال الزبونة مروكية لا أحد يعترف بي حقوقها أوعلى أي حقوق سوف يتكلمون عنها؟
Parfois,quand je prend un taxi, il me semble que, je suis emporté par une ambulance, et ce, vue la vitesse excessive et le Klaxon inninterompu de ce taxi
جل سائقي سيارات الأجرة بمراكش الجشع بعينه ، لا يرقبون فخوتهم المواطنين إلا ولا ذمة ، يهز السائح ولا ماخدامش هو كاع .
الأشخاص مختالفين ولكن تصرفاتهم وحدة كولني ولاناكلك . مراكش للأسف مدينة البانضية والشلاهبية والطنازة (إلا من رحم الله) .
الحقيقة المرة واللي احنا المغاربة مافاهمينهاش أن كلمة المسؤولين غير شماعة كانعلقو عليها أخطاءنا وسوء أخلاقنا وتربيتنا اللي ولات بعييدة بزاااف على شريعتنا وأعرافنا وعاداتنا الجميلة .
ولاد الناس كااااينين وحتى وسط الادارات والوزارات ولكن ميتين القلب والضمير فين مامشيتي .
الله يهدينا كاملين !
صرح ديال الله بعض سائقي الطاكسي متقدرش تشوف فالوجوه ديال هوم كيخلعو السياح إلى قال السائح أي ثمن كي عطيه مسكين مفهمتش شكون اللي كيعطيهوم هاد الرخصة ديال التقة كايننين شو حدين وجاهوم مشرطين أش من صورة غدي إعطيو. هاد الناس البلاد
deux fréres voleurs et criminels qui conduisent deux petits taxi a salé qui demandent 50 dirhams pour amener des filles et qui travaillent surtout avec les putain qui payent 500 dirhams au lieu de payer 5 dirhams donc une endicapé la sœur de deux fréres benbrahim yahya et benbrahim abdelkarim qui conduisent la dacia 989 et la palio120 ils ont obtenu un agrément car ils sont des amis avec des policiers et qui payent des voleurs contre ceux qui parle de ce sujet , a salé comme a marrakech on parle des chaufeurs et aussi des chaufards,,,qui préférent travailler et amener les filles chez les riches du golfs a rabat,autres chose ces deux féres sont des islamistes infiltrés dans les mosquées de salé etr rabat;;; cc
je ss témoin a chaque fois de viens en avion a marrakech, les taxis labas c'est que des volleurs pas de control rien le taxi te demande deja 200dh jusqu'a 300dhs de l'aeroport a massira 3 alors que c'est pas loin , sur le chemein il te demande encore si on a des euros sur nous sous pretexte que lharaka aayana et ….. , franchement c'est du vol en plein journéealors qu'une fois un homme honnete a mis du conteur et jai paye que 50dhs
Le 07-02-2014 vers 16h30, en ma présence a l'aéroport Ménara à Marrakech, un couple français a été victime d'une affaire d'escroquerie et vol par le conducteur d'une voiture de marque Mercedes grand taxi. En effet, a leur arrivée a l'aéroport en provenance de la place de Jama El Fna à bord dudit véhicule et après avoir déposé le bagage constitué de 2 valises et un sac, l'un parmi les touristes avait remis au conducteur un billet de 50 Euro pour prendre les frais de la course et de lui restituer le reste, a ce moment il a fait semblent de chercher dansa la boite a gants , aussitôt il a démarre et a quitté les lieux sans se soucier de l'acte inouï qu'il avait commis a l'égard du couple ce qui m'a profondément touché ainsi que les touristes. N'ayant pas suffisamment le temps pour suivre cette affaire, ils se sont dirigés vers l'entrée principale de l'aéroport en murmurant . La faute commise de ma part c'est que je n'ai pas pris l'immatriculation du véhicule.