ندد الموقع الرسمي للاتحاد الوطني بطلبة المغرب بـ “التدخل الهمجي للقوات العمومية في حق طلبة كلية الآداب جامعة القاضي عياض بمراكش، يومي الخميس والجمعة، والتي تسببت في نسف الأنشطة الثقافية للجنة الطالبة خلال اليومين المذكورين” وفق تعبير ذات المصدر.
وأشار الموقع إلى أن لجنة الطالبة نظمت مسابقة ثقافية برحاب الكلية وأعلنت عن أمسية ختامية يوم الجمعة، إلا أن القوات العمومية أقبرت النشاط، وحرمت الطالبات من المعدات والممتلكات.. بينما نظم الطلبة، بمساحة الكلية وأمام العمادة، حلقات تنديد كما تواصلوا مع وفد من الأساتذة والدكاترة اللذين عبروا عن امتعاضهم من هذا التعاطي، معلنين تضامنهم مع طلبة وطالبات الكلية.
نعم للقانون لا للفوضى
منذ انسحاب الحرس الجامعي سنة 2004 من رحاب الجامعات ، تحولت بعض المؤسسات الجامعية إلى ساحات للفوضى و الوغى و الحروب العنيفة و النقاشات البيزنطية بين طلبة الالفية الثالثة ،جيل الفايس بوك الافتراضي و ماصاحب ذلك من تدني للقيم و المستوى التعليمي ، و العنف اللفضي و المادي .حتى ان البعض من فرط جهله يحسب الكلية كالشارع بل اكثر : ايها الطلبة ان للكليات قانون داخلي ينظمها و ينظمكم الى جانب القان 01.00الخاص بتنظيم التعليم العالي و اعلموا اهل كلية الاداب ان الامن لم يتدخل لو لا طلب العميد بعد اذن الرئيس بناء على المواد:21 و22و73 من ق.01.00. أما الاساتذة المتضامنون فنقول لهم كفى من الايديولوجيا و مارسوا العلم ، بمعنى اخر قوموا بواجبكم داخل المدرجات الذي تقبضون عليه الاجرة الغليضة من الدولة ،كفى من التهييج و التهريج و الضحك على اولاد الشعب STOP.
Cette université doit être transmis à bengrir parce qu'il ressemble à une bombe nous les habitants de hay mohamadi ont à mare nous nous pouvons plus sortir en sécurité que ce soit de jour ou de nuit .ils ne veulent plus étudier ils ne cherchent que créé des ennuis et la plus grande c'est ceux qui s'appellent les sahraouis les islamistes. ……etc
يا إتحاد الوطني لطلبة المغرب كيف تسمحون لطلبة صحراويون بنشر رايات البوليساريو في حرم الجامعة وأخص جامعة القاضي عياض للآداب بمراكش ينشرونها في منشورات معلقة لما لا تنددو وتمنعو هذا فينك يايمات قاضي عياض
هدا من باب الحب الدي يكنه هؤلاء لطلبة القاضي عياض فلولا هده العلاقة والصحبة لما تدخلو آدن نتمنى لكم حظا سعيدا أيها الطلاب نريد المزيد من تقبيل الأيدي والخنوع والإستنجاد بالمخزن فمصيركم العبودية إلى أخير الزمان لأن إن لم ينهض طلاب العلم ويدافعو عن حقوقهم فمن يا تنتظرون منه أن يحقق لكم احلامكم وأمانكم .
تستغل الطغمة المنافقة من المدعين صحراويين ظلما وعدوانا رغم أننا حقيقة لا نعرف لهم بلدا فالصحراء تاريخيا لصنهاجة وهم مجرد رحل وجدو المرعى والمشرب والحارس على حساب أصحاب الارض فأصباحوا يتصرفون كحيوانات الهند لا يجدون ناهرا ولا ناهيا أكلوا أرزاق العبادوالبلاد حتى الحيوانات يمكن أن تستفيد من وراء إطعامهم أما هؤلاء فهم …اللهم ان هذا منكر…