يبدو أن مشاكل ساكنة حي حسّان الرباطي مع مجلس المدينة آخذة في التفاقم، بعد تصديرها بالنزاع حول ركن السيارات بتعرفة آداء مفروضة على مناطق مقابلة للمباني السكنيّة، وذلك بعد قيام عمال تابعين للجماعة بجزّ جريد النخل دون تخليص الحي من مخلفاته التي تتواجد وسط السكان منذ أسبوع.
وقال عدد من الساكنة إنّهم يعتبرون هذا التعاطي، المانع من سلاسة الولوج إلى المساكن وكذا ركن العربات، “تدبيرا تصعيديا من لدن المجلس الجماعي جراء رفض الطريقة التي تدبّر بها فضاءات الأزقة ومناطق الركن بها واعتمادها على تحقيق الربح المالي دون مراعاة مصالح المواطنين.. إنّهم يصرّون على التحرّش بنا”.
وفي ذات السياق أعربت التصريحات المتطابقة التي استقتها الجريدة الإلكترونيّة عن وجود استياء من ممثلي حسّان وطريقة دفاعهم عمّن انتخبوهم في مواجهة ظروف العيش السيئة التي أضحت تلاحقهم من مجلس المدينة.. “مثل هذه الأمور تدفع بنا إلى تصعيد نحمّل مسؤولية لجوئنا إليه للمسؤولين عن الشأن المحلّي للمدينة..” يقول ذات المصرّحين.
المرجو من المسؤولين عن البيئة و المسؤولين بالجماعة ليعقوب المنصور النظر في حي كان يسوده الهدوء وهو حي المنزه بالرباط الذي اصبح حاليا حيا كارثيا بحيث كثرت فيه محلات لتنظيف السيارات جد متقاربة لاتتعدى 20 أو 30 متر بين المحل في شارع واحد يوجد مايزيد على 6 محلات لتنظيف السيارات و هم جد قريبين فيما بينهم ليس لهم ولو روح المواطنة لكثرت الضجيج الذي تتسبب ه اللألات التي تستخدم في ضخ الماء و الآللات التي تستخدم في تنضيف داخل السيارات ماتسمى aspirateur تصوروا الضجيج التي تدوى من ذلك الآلات ولاسيما عندما يكونون كل المحلات يشتغلون في وقت واحد عندما سألنا عن ذلك لدى المسؤولين قالوا لنا ليس لهم ترخيص و ذلك لقد فتحوا ذلك فوضويا
و لهذا نطلب من المسؤولين النظر في ذلك المعضلة المتسببة في تسمم البيئة من مواد مستعملة لتنضيف السيارات و الضجيج القوي الذي يهز الأسوار المجاورة للبنايات و الغبار
همهم الوحيد هو مصالحهم الخاصة إدا أردت التجول ليلا فعليك ان تحمل المصباح معك جميع الاضواء باللون الاصفرضعيفة جدا هدا اللون أصلا يستهلك الطاقة نجد هدا شمالا وجنوبا غربا وشرقا المدينة ونحن في هذا العصر عصر التكنولوجية
هده هي العاصمة الادارية و أين هي الادارة
سوأل فين تيمشيو بوطوات ديل ضوا لقدام واندروهم هي زواق يك عندكوم مع صبعا رها ظلم فقريا مشاضيل سلا
Rabat centre ville souffre de la mal gestion. Après les travaux du tramway les trottoirs a Bab lhad ne sont pas fais. Les taxis blancs et khttafa ont envahit l'avenue hassan 2 et le terminus du bus a bloqué toute la circulation sans parler du boucan des klaxons et l'absence de lumière et des feux de circulation au Ron point de bab lhad. Le quartier et devenu invivable et ceci grace a vous messieurs les décideurs et messieurs les députés qui êtes supposés nous representer.