ما زالت سلسلة الاقتحامات الجماعيّة لسياج ثغر مليليّة الفاصل بين الحيز الترابي التابع للسيادة الإسبانية، من جهة، وإقليم النّاظور، من جهة ثانيّة، مستمرّا بذات الطريقة الجماعيَة التي ألف على تنفيذها المهاجرون المنحدرون من دول جنوب الصحراء الكبرى من الحاملين لـ “الحلم الأوروبيّ”.
محاولة جديدة تم البصم عليها اليوم من طرف مئات المهاجرين غير النظاميين المحتمين بأحراش غابة كُورُوكُو، المجاورة لثغر مليليّة، إذ عملت عناصر من حرس الحدود المغربيّة على التصدّي لهم بطريقة أسفرت عن سقوط مصابين نقلوا نحو المركز الاستشفائي الإقليمي الحسني بالنّاظور من أجل تلقّي العلاجات.. بينما تغيب معطيات رسميَّة عن عدد المفلحين في الولوج للمدينة الرازحة تحت التواجد الإسباني.
ويشارك أفراد من مشاة القوات المسلحة الملكيّة، زيادة على منتمين للقوات المساعدة والدرك الملكي أساسا، في تأمين محيط مليليّة من هجمات الاختراق، كما يواظبون على دوريات التمشيط الباحثة عن اللائذين بالغابة تجنبا للتوقيفات.. إذ تشكل هذه القوات خطّ الصدّ الأول للمهاجرين، وتتموقع على مشارف السياج الشائك الذي نصبه الإسبان حماية للثغر الذي يبسطون فوقه سيادتهم، بينما تعكف السلطات المغربيّة على إنجاز سياج ثان على منطقة صلاحياتها التدبيريّة.
على حراس الحدود المغاربة ترك المجال للمهاجرين جنوب الصحراء لاقتحام المدن المحتلة عل وعسا ان يقهروا الإسبان ويرحلو من التراب المغربي .
راه جايين وحدين خرين في الطريق عن طريق الجارة الجزائر ،يلا راه ماغديش يدخلو الى مليلية وﻷ سبتة وﻷ اسبانيا ، وغادي يبقاو في الداخل المغربي وغادي يطالبو بﻹندماج هذه هي سياسة حقوق الإنسان تاع الدولة الفاشلة عندنا ابناء المغرب مهمشين في البوادي جبال وسهول وكل مناطق مغربية والدولة تدمج كل من هب ودب من جاحفل الغزو جنوب الصحراء الذي ينتهي وسيخلق كارثة للشعب المغربي عاجل او اجﻷ ان لم مرفض هذه السياسة الشرطي لأروباء حقوق اﻷ من اجل حفنة من الفرنكات يجيب على المغرب ارجاعهم و ترحيلهم الى الحدود التي دخلو منها وهذا حق سيادي لكل دولة يكفله القانون الدولي
لا معنى من كل هذه الاجراءات لان المتضرر الرئيسي في كل هذه الكارثة الانسانية هم رجال القوة العمومية من درك وجنود والامن الوطني كذلك زيادة على القوات المساعدة واضف اليهم الفارقة المهاجرين اي انه ما دام المغرب واسبانيا يحصلان على اموال الدعم من الاتحاد الاوربي فلا حل للمشكل بتاتا وستظل الامور كما هي لان اللصوص مستفيدون
والله العظيم دولتنا متخلفة الى اسفل اسفافلين اناس يقيمون بطريقة غير شرعية في المغرب ويعاملون بطرق انسانية؟ ويفرضون قانونهم على دولة باكملها؟ ما هذا اﻷنحطاط؟ لدينا سيادتنا وهذا وطننا ولكل دولة حقها في حماية ارضها
اوا هكذا يعامل الاجنبي بكياسة و ود وادماج الجارة العزيزة ترميهم الي المغرب والمغرب يتكفل بهم المغرب ا صب ح قمامة لا فارق الذين تخلت عنهم دولهم والمغرب يتكلف بهم كان المغرب لا مشاكلة له . حسبنا الله في الجارة التي لا ياتي منها الا الشر.
المخابرات الجزائرية اغرقت وستغرق المغرب بالافارق ،تجمعهم وتذهب بهم الى الحدود ليلا وتطلقهم نحو التراب الوطني،العيب في منظمات حقوق الانسان وهم طبعا يخدمون اجندات اجنبية ،أقول لمنظمات الدعارة والفساد دافعوا اولا عن انفسكم وعن المغاربة في الداخل والخارج،عيب على هذا النظام المغاربة في الخارج يتحملون الذل والاهانة …ويأتون بالاورو وانت تفرقهم على الافارقة كإعانات شهرية وهم لا يستحقون ونحن نعرفهم وسخ ولهم ثقافات غريبة ويحملون امراض معدية ويسكنون بالعشرات في بيت واحد ويتبلون حتى في الاماكن العمومية ورمون الازبال في كل مكان ولا يعملون بل دائما وراء النساء..(لانهم تربوا هكذا ولن يتغيروا ابدا،حتى الغربيين يعرفونهم ويكرهونهم)…..