أفاد مجموعة من سكان قبائل آيت باسو، وآيت رحو، وآيت علي أحمي، وآيت أفلا التابعة لقيادة إيتزر بإقليم ميدلت، بأنهم تعرضوا “للطرد والتهجير من قبيلتهم، وتدمير خيامهم وتخريب ممتلكاتهم على يد قوات عمومية”، قبل أيام قليلة، وذلك على خلفية قرار إداري يقضي بطردهم من هذه القبائل، بناء على اتفاق الجماعة النيابية لمشيختي آيت رحو أوعلي وآيت باسو.
وانتقل عدد من السكان المتضررين، منذ يوم السبت المنصرم، إلى مدينة الرباط بحثا عن باب يطرقونه لمد يد العون لهم، والوقوف إلى جانبهم في محنتهم، حيث نفذوا اعتصاما أمام مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالرباط، مطالبين المسؤولين بالنظر في وضعيتهم بعد أن تم تنفيذ قرار الطرد في حقهم.
ويستند السكان المشتكون من القبائل المذكورة على وثائق بحوزتهم، اطلعت عليها هسبريس، حيث تتضمن أحكاما قضائية تبرئهم من تهمة الرعي في بلاد الغير، من قبيل ملف عدد 613/92 بالمحكمة الابتدائية بميدلت، وملف 4034/93 باستئنافية مكناس، وملف عدد 1342/2010 بمحكمة الاستئناف بمكناس.
ويتوفر المحتجون على وثائق إدارية، من قبيل نسخ موجزة من رسم ولادتهم تفيد ولادتهم بتلك القبائل، بالإضافة إلى وصولات ضريبية كان يؤدي واجبها والد أحد المشتكين، كما يؤكدون على أن آباءهم وأجدادهم كانوا من سكان تلك القبائل منذ ولادتهم.
ويتهم السكان المطرودون بعض المسؤولين في جهة جهة مكناس تافيلالت، بالعمل على طردهم بشكل تعسفي وقسري من أراضيهم التي ورثوا العيش بها أبا عن جد، مردفين بأن مسؤولين منتخبين في الجهة يستغلون نفوذهم ويمارسون الشطط في استعمال السلطة، من أجل الاستفراد بتلك الأراضي واستغلالها”.
ودخلت على خط هذه القضية جمعيات وهيئات حقوقية، منها المركز المغربي لحقوق الإنسان الذي بادر إلى مراسلة وزير الداخلية، محمد حصاد، ووزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، من أجل الوقوف على حيثيات طرد المواطنين من مواقع سكناهم ومراعيهم من قبل ممثلي السلطات العمومية.
وأفاد المركز الحقوقي، ضمن مراسلته للوزيرين توصلت بها هسبريس، بأن “نواب أراضي الجموع الذين أصدروا هذا القرار غير القانوني، لا يتوفرون على لائحة بأسماء ذوي الحقوق، مصادق عليها من قبل مجلس الوصاية بعد استيفاء مدة شهرين لتقديم الطعون، طبقا للقانون المنظم لتدبير شؤون الأراضي السلالية”.
ويشترط المنشور الوزاري المشترك، الصادر عن وزارتي العدل والداخلية تحت عدد 8/62 بتاريخ 12/03/1962، أن يكون الشخص مقيما لأزيد من عشر سنوات، حتى يتمكن من اكتساب صفة ذوي الحقوق في الانتفاع من الأراضي السلالية.
واتهم عبد الإله الخضري، رئيس المكتب التنفيذي للمركز المغربي لحقوق الإنسان، نواب أراضي الجموع، كونهم “لم يتورعوا عن اقتراف جريمة الطرد التعسفي والقسري دون سند قانوني، والتي ترقى إلى انتهاكات خطيرة للحقوق الاقتصادية والاجتماعية لمواطنين عزل لا حول لهم ولا قوة” وفق تعبيره.
هاده سابقة من نوعها في القرى يجب ان تدهب لجنة الى هناك و تنظر في هدا الامر، و الا ف السيبة هي سيدة الموقف، لا يجب تشجيع مثل هدا النوع من التصرفات، ان ظبط احد يرعى في مرعى الغير كاين القانون ليعاقبه كشخص او رب اسرة، ماذنب العائلات ان تهجر تهجيرا جماعيا و تحرم من ممتلكاتها و اراضيها؟؟
لك الله يا مسقط رأسي بعد أن تداعت عليك الكلاب الجائعة.من قبيل رئيس الجماعة الذي جعل من كرسي الرآسة مسكنه الأبدي.إلى متى يا شباب من كانت ثاني أغنى جماعة بالمغرب.باقة شكر وإمتنان لهيسبرس لإيصالك أنين أناس شاءت الأقدار أن يولدوا في منطقة صنفها ذوالقرار في خانة المغرب الغير النافع.
على وزارة الداخلية بحكم إشرافها على أراضي الجموع و الاراضي السلالية إنهاء مثل هذه المشاكل التي يمكن أن تعالج بكل بساطة و إعطاء كل مستفيد حقه إن كان فعلا على صواب بدل ترك المشاكل تتفاقم و ضياع المال و الوقت و كل يوم نسمع صراعات بين عدة دواوير على الأراضي السلالية و الجهات الوصية تتفرج على ذلك .و من بين هذه المهازل و التي لم يحسم فيها لا القضاء و لا الدرك الملكي بمدينة القنيطرة تخص أرض محفظة باسم دوار أولاد زردال ببوقنادل ناحية سلا موجودة بجماعة المكرن ناحية القنيطرة و التي استولى عليها دوار أولاد اشكر بالقوة و منعوا أصحاب الارض من استغلالها منذ سنوات و السلطة تتفرج على الرغم من توفر كل الوثائق الثبوتية .لا حول و لا قوة إلا بالله.
اين هي جمعيات عقوق الانسان و المغربي خاصة ??? عليكم يا ابناء هذه المنطقة تغير جنسيتكم الى سينغالية او نيجيرية ……كي تحصلوا على حقكم. فعلا اننا نحس باستعمار جديد اخطر من الذي سبق.
اين هم الذين يدعون ان لهم غيرة على هذا الوطن.
اين هم الذين انتخبوا من اجل ضمان حقوق المواطن.
هل نسوا ما وعدوا به الله عند تحملهم المسؤولية.
انها لسابقة خطيرة ان يتم طرد, وبإسم القضاء ,مواطنيين يبحثون عن لقمة العيش لهم ولماشيتهم…
هده هي دولة الحق والقانون
لا حول ولا قوة الا بالله
الضعيف لاحق له في هده البلاد السعيدة
مرة اخرى نطلب من جلالة الملك حفظه الله واملنا في هدا الوطن ان يتدخل للعطف عن هؤلاء الضعفاء المهجرين في بلدهم. اما المسؤولين الاخرين فلا خير يرجى منهم
من منا لم يسبق له زيارة جبال الاطلس المتوسط المعروفة بطبيعتها الخلابة وطيبوبة سكانها ….اتزر من مناطق هذا المغرب المنسي بمناخ قاسي شتاء بفعل الثلوج ..يكفي ان تقوم بجولة في هذه القرية لتعرف الواقع المر للمعيشة دور تتهاوى كل يوم فوق سكانها قم بجولة في باب نعلي …سكان مدخولهم الوحيد هو النجارة …اظن حان الوقت لاعادة الاعتبار لهذه القرية ومجموعة من دواوير التابعة لها خاصة ايت افلا تمايوست سكان باب نعلي …
etant natif de cette region oubliee,j aimerais exprimer mon desaroi suite a cette decision qui va priver les pauvres de leur droit d exploiter leur terre . C est vraiment incomprehensible ce qui arrive a ces gens qui ne veulent que vivre dans la paix .
المسؤول في هذه الفوضى المرتبطة بملف نزاع القبائل بهذه المنطقة هو السيد رئيس الجهة الذي يشعل فتيلها ليأتي فيما بعد برشاش الماء ليخمدها بطريقة تجعل منه بطلا..
هؤلاء الرحــال دأبوا العيش في ذلك المكــان أبا عن جد ،والمتورطين في تدخل القوات العمومية لإزالة خيــامهم وتخويف أبناءهم وتشريدهم هم 1 رئيس جهة مكنــاس تافيلالت عن حزب الشوكة عفوا الوردة 2 النواب وما أدراك من النواب الذين يخدمون أجندة الرئيس و لهذا فالسكــان يطالبون بمحــاسبة هؤلاء النواب على توقيعاتهم، أما السلطة فهي كعــادتها أداة تنفيذ
le president de la region doit intervenir aussitot que possible.Si non je lui conseille de ne plus se preesenter aux elections regionales car je suis sure que les habitants delaregion etsurtout dait ououfellanevoteront pas en sa faveue.Sagit il d une tactique electorale ? t
في السابق كانت هذه الاراضي ترحب بكل من اراد الاقامة بها لا احد يجد اية مضايقة من اي جهة كانت بل هناك من تركها و دخل ايتزار للاستقرار اقول ايتزار او زايدة الى غير ذلك لا لشئ الا ان الظروف المعيشية كانت قاسية ناهيك عن قساوة المناخ البرد الثلج الى اخره كذلك غياب المسالك الطرقية الغابة و الحرمان من استغلالها حتى ظهور ما سمي بالاراضي السلالية لتظهر طائفة تريد الاستحواد على ملكية الغير و اخراج ذوي الحقوق الذين صارعوا البرد صارعوا الثلج صارعوا انعدام التدفئة صارعوا غياب ابسط شروط العيش المريح لياتي اولائك الذين يستعملون الحمامات يشاهدون التلفاز يركبون السيارة ياكلون ما لذ و طاب ليتامروا على هؤلاء السكان المتشبثين بارضهم قانعين بما اتاهم الله لا يطالبون سوى بالاستقرار الارضي اننا من سكان ايتزر لم يسبق لنا ان سمعنا بمثل هذه الاشياء فالكل يتعايش التكافل الاجتماعي هو السائد اخدين كلام الله و الرسول بالصدق كما قال النبي الله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه و هذا هو الذي كان سائدا انني اتضامن مع هذه الفئة من السكان المتضررين و اقول اللهم من هذا منكر
يجب عليهم دخول مدينة ايتزار بدل السكن في العراء
لان ابنائهم و ما الى دلك ياخدون عناء ساعات مشي لللوصول للمركز الحضري للمدارس و ما الى دلك بايتزار …و حتى عند المرض و ما الى دلك فسيزيدون عناء السفر الى المركز صحي بايتزار
ارى انه يجب انشاء تجزئة و دعم هاؤلاء الاشخاص في الحصول على السكن كما تم بالنسبة لتجزئة الامل …التي تم من خلالها مساعدة ساكني الحي العتيق بعد صقوط منازلهم