أعلنت في المضيق، بمناسبة اليوم الوطني للمهاجر، عن إحداث شبابيك خاصة بأفراد الجالية على مستوى مصالح عمالة الاقليم والجماعة الحضرية والمصالح الخارجية المتواجدة بتراب العمالة، لتسهيل الخدمات والاجراءات الادارية والتجاوب مع طلبات أفراد الجالية ذات البعد الاداري والاجتماعي والمالي وضمان الالتقائية بين مختلف المصالح الخدماتية.
وأكد عامل عمالة المضيق الفنيدق، عبد الكريم حامدي، في كلمة خلال لقاء مفتوح مع أفراد من الجالية، أن تنظيم هذا اللقاء، الذي ساهمت في تأطيره ادارة الجمارك وادارة الضرائب والوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية والمندوبية السامية للمياه والغابات ومصالح تدبير قطاع الماء والكهرباء والوكالة الحضارية، يروم الاطلاع المباشر على القضايا التي تستأثر باهتمام المعنيين والعمل على حل مشاكلهم واطلاعهم على التحولات التي يعرفها المغرب في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والتشريعية.
ولتحسين الخدمات وحل المشاكل بالسرعة والنجاعة والفعالية المطلوبة ومواكبة طلبات المعنيين، وكذا توجيه المعنيين وإرشادهم، تم توفير ديمومة في كل المصالح الادارية المعنية تشتغل طيلة أيام الاسبوع وخارج أوقات العمل الاداري، ستمتد بشكل استثنائي الى غاية انتهاء العطل الصيفية وعملية عبور مرحبا 2014 منتصف شهر شتنبر القادم.
وتندرج هذه المبادرات في إطار التدابير المحلية التي اتخذتها مختلف المصالح الخارجية تحت اشراف عمالة الاقليم لتحسين الولوج الى مختلف الخدمات، حتى يكون بالإمكان دراسة كل الملفات وايجاد الحلول الناجعة لها ومواكبة الطلبات والشكايات وفقا للقوانين الجاري بها العمل.
المهاجر بحاجة للكرامة داخل وطنه ، و معاملته كإنسان وليس كبقرة حلوب .
ماذا قدمت الدولة لتلك الفئة من المهاجرين التي تعاني من ويلات الأزمة الإقتصادية في بلد الإقامة وتعاني من الظلم والحكرة في بلدها .
فرأفة بالمهاجرين الذين يعانون الأمرين في بلد الإقامة ووطنهم الذي تنكر لهم .
J aimerais bien que cette efficacité soit générale…mais c pas grave C'est de la discrimination positive
الواجب معاملة جميع المغاربة بالمثل بدون تمييز.
nous les marocains qui vivent toute l'année au maroc, nous devons attendre ces machins de mre de nous amener quelque chose a mettre sous la dent pour nous les marocains de l'interieur (dakhil), c'est comme si nous sommes des mendiants; les marocains vivront avec leur roi, avec ou sans n'importe quel etranger.
شكرا على هذا الكلام الجميل، فعلا أحلى و أروع من حلم في ليلة أنس في فيينا .
الواقع على أرض الواقع لا يمت بصلة لمقالتكم اﻹفتراضية في الكوكب اﻹفتراضي.
عذرا … سئمناكم و سئمنا كذبكم … و إن غدا لناظره قريب .