تكفل شباب دوار خْرَاشْشْ” الواقع على جبل ايْسْوَالْ التابع لجماعة زومي بعمالة وزان، جهة طنجة ـ تطوان، بجمع مساهمات مالية قدرها 1000 درهم عن كل منزل بهدف كراء جرافات وكل الآلات التي هم بحاجة إليها من أجل تعبيد الطريق المؤدي لدوارهم قصد فك العزلة عن المنطقة، وذلك في ظل ما وصفوه بـ”لامبالاة الجهات الوصية والمنتخبة”.
مصدر من عين المكان أفاد أن المبادرة لم تلق أي دعم من مسؤولي جماعة زومي أو أية جهة رسمية أخرى، الأمر الذي دفع بسكان المنطقة إلى التساؤل عن جدوى المشاركة في الإنتخابات، وأهمية المجالس المنبثقة عنها، معبرين عن امتعاضهم من المسؤولين الذي يتركونهم في مواجهة مصيرهم طوال المدة التي يقضونها على كراسي الجماعة.
تحية.لشباب.المنطقة..شكرا.
اين هم المنتخبون ؟ اين هي الجماعات المحليه ؟ اين هم المسؤولون ؟ اين هي الجهات الوصية ؟اين هي الميزانيات المرصودة ؟ اين هي الضماءر الحية ؟ وفي تقريرهم الادبي والمالي ياتون باتمنة وهمية ومنجزات لم تنجز الا في الاوراق ولم تنزل الى ارض الواقع..
ويكتفون بملء بطونهم وجيوبهم وانجاز مشارعهم الخاصة من فلل و ضيعات .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
على ما اظن الخراشش تابعة لجماعة سيدي رضوان وليست جماعة زومي،المبادرة تبقى ممتازة وتصب في صالح الساكنة فتحية لشباب الخراشش
le message est bien reçu,vous avez de l'argent du kif et du haschich,pourquoi la commune doit investir ,en plus vous,vous faites des routes pour simplifier la l'herbe commercialisation du
والله عيب و حشومة و عار ما كاين غير السرقة و الشفارة و يوم الجمعة همَ الأوائل في الصفوف والصداع و الناس ضايعة لا طريق لا بنية تحتية لا والو
معظم الدواوير في قبيلة بني سادن إقليم صفرو قاموا بنفس العمل حيث مولوا من جيوبهم مشروع تزويد الدواوير بالمياه الصالح للشرب والكهرباء والطريق