نظمت ساكنة كلميم وقفة احتجاجية أمام ولاية جهة كليميم ـ السمارة تلبية لنداء الإئتلاف السياسي والحقوقي والجمعوي بواد نون، الرامي إلى التنديد بـ”الموقف السلبي للدولة تجاه المنطقة، والمتمثل في تنقيل والي من خيرة ولاة المغرب”، كما قالَ المحتجّون.
وأكدت الفعاليات الحقوقية والجمعوية والحزبية بكلميم في تصريحات لهسبريس أنهم استبشروا خيرا “في طريقة تدبير هذا المسؤول الترابي للشأن العام من خلال القطيعة النهائية مع الفساد والمفسدين الذين دمّروا المنطقة ونهبوا ثرواتها، وفقروا أهلها”.
“غيرَ أن هناك جهات عليا في العاصمة تريد أن يبقى الحال على ماهو عليه ضاربين عرض الحائط كل الخطابات الرسمية التي تتحدث على أنه من الواجب اليوم القطيعة النهائية مع كل التدبير الإقصائي ووجوب محاربة كافة أشكال الفساد وسوء التدبير والإختلالات، والتي تدعو إلى إشراك المواطنين في تدبير أمورهم كما ينص على ذلك دستور 2011 “؛ تضيف نفس الهيئات.
وطالب المحتجون بضرورة محاربة الفساد في المنطقة، كما دعوا الدولة إلى اعتماد رؤية واضحة في ما يخص مواجهة شبكة المفسدين وناهبي ثروات المنطقة “من خلال أفعال حقيقية لا خطابات عقيمة”، وبمرارة شديدة قالتْ سيّدة من بين المحتجين “لمصلحة من يتم تنقيل الوالي، والإبقاء على الفاسدين” متسائلة: هل هذا يخدم الإستقرار؟”، وأضافت “نحن سنستمر في النضال ضدّ الفساد والمفسدين.
وأشار الائتلاف أنه منذ سنة ونصف “تبنت الدولة خطابا إستبشرته الساكنة يتمثل في القطع مع السياسات الأحادية القاسية المتمثلة في التهميش والتجاهل والظلم، وأرسلت لهذا الغرض مؤسسة دستورية هي المجلس الإقتصادي والإجتماعي والبيئي لإعداد تقرير مفصل عن الوضعية التي تعيشها هذه المناطق، وجاء في التقرير النهائي الذي أعدّه أن المنطقة لا تحتمل الإنتظار وأنه من الواجب بناء أسس جديدة تقطع مع الريع وكافة أشكال الفساد، فإذا بنا اليوم نجد الدولة تدعم المفسدين”.. بيْنما قال أحد النشطاء الحقوقيين “إنها رسالة واضحة لاستمرار نفس الأساليب الظالمة”.
لهم الحق فى التعبير عن رأيهم. نظريا كل عمال و ولات المغرب يجب ان يكونوا على الاقل فى مستوى الوالى العظمى (اذا كان ما تقوله الجمعيات صحيحا) فالدولة تستمر و الاشخاص يتبدلون او يتقاعدون. هاته رسالة الى الداخلية العميقة. المغاربة يحترمون فقط من يحس بمشاكلهم و يقبلون بالنوم على حصيرة انا شعروا بأن النزاهة و الاستقامة هى سمة المسؤولين. اما من يعتبرهم اغبياء فى عصر المعلومات فيبحث عن المشاكل
الحمد للله والصلاة والسلام على رسول الله . وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم .وعسى ان تحبوا شيئا وهو شر لكم .الرجل المناسب في المكان المناسب .تيقنوا ياسكان كليميم ادا تعاونتم مع هذا الرجل سيوتيكم خيرا كثيرا ان شاء الله .والله الموفق لما فيه الخير والسلام عليكم.
كم عدد المحتجين اغلب الناس لا يهتمون لا للوالي و لا لغيره و اهتمامهم هو لقمة العيش التي اصبحت صعبة و تزداد صعوبة كل يوم و كذا لتزايد متطلبات الحياة اما رجل السلطة فالحكمة تقول مشى حماد جا محماد .
يأتي الأشخاص ويدهبون لكن حقوق المواطنين يجب أن تبقى من إهتمام كل القائمين على الشأن العام سواء كان فلان أو علان
ليست ساكنة كلميم هي التي نظمت الوقفة الأشخاص لا يتعدى عددهم العشرات وهم محسوبون على معارضي رئيس المجلس البلدي .لا أقل ولا أكثر …كانوا ينتظرون أن يتم توقيفه وعزله بعدما اتهموه بالفساد ..وبعدما قامت وزارة الداخلية بايفاد لجنة لحماية المال العام ﻹفتحاص بلدية كلميم ورفعت توصياتها …لاكن الخبر نزل على هؤلاء كالصاعقة حين تم تنقيل الوالي هل يعقل أن يتم الاحتجاج على تنقيل الوالي علما أنه رجل دولة ويتم نعته بخيرة الولاة !؟…النعرات القبلية والعنصرية كانت وراء هذه الوقفات حيث أن الوالي صحراوي من قبيلة الركيبات ومن الوافدين من جبهة البوليزاريو ورئيس المجلس البلدي أمازيغي من قبيلة أيت بعمران من يريد ءن يعرف أكثر فليعد إلى يوتيوب ويبحث عن تصريحات والي كلميم في الفيضانات ويتطلع على طريقة كلامه وحديثه …على فكرة لست مع أي طرف دون آخر ولم يسبق لي أن سجلت في الوائح الانتخابية ولن أسجل ولاكن هي الحقيقة مرة ..
هل ستصبح كل مدينة أو عمالة أو إقليم يقبل أو يرفض من سيكون على رأس إدارته ؟ إن متل هده اﻻعمال هي دعوة للقبلية والعرقية .نعم ان كان العضمي من المشهودين لهم بما جاء على لسان بعض من هده المجموعة فاﻻدارة هي أدرى منهم . وقد يكون تنقيله وبرتبة والي هو تمهيد لتحمل مسؤولية أكبر .كما أن اقتراب اﻻنتخابات قد تجعله بسبب القبلية يميل لهدا الطرف أو داك مما سيغضب الساكنة .فعلى القضاء المتابعة في حق كل من سولت له نفسه التدخل في ما ﻻ يعرف خباياه
باسم الله الرحمن الرحيم
المرجو من سكان مدينة كلميم منح فرصة للوالي الجديد ليثبت دوره كرجل دولة . له من الكفاءة والقدرة على تسيير الشأن العام بكل حنكة و نضج.
لقد كان عامل صاحب الجلالة على إقليم فحص انجرة . واتبث كفاءته .
تعاطفكم مع الوالي السابق علامة جيدة و محسوبة ستجعل من الوالي الجديد أكثر فعالية . الله ولي التوفيق
l ancien wali de guelmim merite les encouragement et pas unreclassament juste laissez le travailler ila eu une bonne appreciation lorsequi il etait un gouverneur a el kelaa des sraghna c est un vrai responsable bavo me alaadmi
ان السيد الوالي مع كل احتراماتي لا يصلح لان يكون واليا على جهة كلميم السمارة لما اتا به من سياسة عنصرية لاحياء القبلية و التفريق بين الناس اما السيد رئيس المجلس البلدي رغم اني لا اعرفه جيدا الا اننا نتمنى له التوفيق و الاستمرار على نفس النهج ونتمنى رئيسا كمثله في مدينة بويزكارن
IL FAUT VOIR LES CHOSES EN FACE ET AVEC UN PEU DE CALME S V P
MR LE WALI EST UN HONNETE MAROCAIN PERSONNE NE DIT LE CONTRAIRE
IL EST EGALEMENT UN HAUT FONCTIONNAIRE DE L 'ETAT DESIGNE AU POSTE DE WALI DE CETTE REGION PAR SM LE ROI
SUIVONS UN RAISONNEMENT SIMPLE UN RESPONSABLE DOIT ETRE MUTE AU MAXIMUM APRES 4 ANS DE SA NOMINATION S ' IL N 'A PAS EU DE PROBLEMES DANS SON POSTE
S'IL A EFFECTUE UN BON TRAVAIL DANS CETTE REGION PENDANT SA NOMINATION LE MAROC A BESOIN DE LUI DANS D AUTRES FONCTIONS
S'IL N'A PAS EFFECTUE SON TRAVAIL CONVENABLEMENT PENDANT SON PASSAGE A LA
TETE DE CETTE WILAYA IL DOIT LAISSER LA PLACE A UNE AUTRE PERSONNE
ET NE PAS CHERCHER MIDI A 14 HEURES
L'ETAT MAROCAIN EST CAPABLE DE BIEN GERER CETTE SITUATION
LE WALI EST UN MAROCAIN INTEGRE ET CAPABLE D OCCUPER D AUTRES FONCTIONS
NOUS ON NE CONNAIT RIEN DANS CETTE SITUATION
VIVE LE ROI MOHAMMED 6
si tu est aime mensieur le president de la municipalite de guelmim voila tu peux viens de bouzakarn a guelmim et tu peux reiscription a les listes de vote pour donner vote vote a il.
عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم إن كنتم تؤمنون. هناك بدون شك في هذا الوطن أبناء آخرون من خيرات هذا البلد في المجتمع المدني كما في الحكومة والدولة، مثل السيد الوالي المتنقل، يجب التعاون معهم للقيام بواجباتهم؛ وقد يكونون أفضل. ونتمنى أن يكون المحتجون صادقين في شعاراتهم ضد الفساد وغيورون على مصالح بلدتهم وأمنها. والدور الحقيقي والفعلي للمجتمع المدني هو مراقبة المفسدين حتى لا يتلاعبوا بمصالح المواطنون وبامن البلاد. وحتى لا تتنصل الدولة والحكومة من واجباتها ومسؤولياتها يجب ان نفسح المجال لاشتغالها.
لا اعتقد انه حبهم للوالي هوا الدي يحركهم فمتي كانت أبواب للولاة مفتوحة لاستقبال الساكنة لكنها النزعة القبلية التي تحركهم والتعصب القبلي وخلفيات ايديولوجية وسياسية يحركها أعداء الديمقراطية في الكواليس فالوالي الدي يتبكا عليه هؤلاء لم يظهر له اثر في الفياضانات ولم يشارك الساكنة بوجوده الفعلي علي ارض الواقع ولن ننسي كيف كانت الأوضاع كارثية في بداية الفيضانات وكيف تم حمل الموتي في شاحنات للإقبال صور تناقلتها مختلف المواقع الالكترونية والقنوات الفضائية لاعداء الوحدة الترابية وألان يقول الجميع هناك مفسدين لمادا لم يخرج هؤلاء لفضح المفسدين ايام الوالي لمادا لم يبلغ الوالي بنفسه علي المفسدين ادا علي الأقل نقل الوالي اظهر انه هناك مفسدين وهناك خلل في التسيير سيستفيد منه الوالي الجديد المعين وليس من الضروري ان نضع والي صحراوي علي راس اقليم صحراوي فكفا من الاصطياد في الماء العكر