دواوير "أيت علي" .. الوجه الآخر للمغرب "غير النافع"

دواوير "أيت علي" .. الوجه الآخر للمغرب "غير النافع"
السبت 28 مارس 2015 - 15:07

للوصول إلى دواوير قبيلة “أيت علي” بتراب جماعة “تابيا”، البالغ عددها 38 دوارا، يكفي ركوب إحدى سيارات النقل “السري” بمدينة هوارة، ففي محطة النقل تركن سيارات مهترئة، محاطة بسكان بدويين تظهر على قسمات وجوههم علامات البؤس والفقر.

نساء في لباسهن التقليدي “أملحاف”، ورجال بجلابيبهم التقليدية، أو بعض المسافرين القادمين من مدن الدار البيضاء والرباط لزيارة ذويهم، بيد أن أول عبارة يطلقها أصحاب السيارات بلكنة أمازيغية : “إسْ رَتْغليت سْتمزيرت” أي (هل ستشد الرحال إلى القرية؟).

مسالك طرقية وعرة

المسافة في اتجاه أيت علي تقارب الأربع ساعات، تتوزع بين طريق معبدة وصولا إلى سوق جماعة “لاثنين نتوفلعزت”، لتبدأ رحلة أخرى لمدة ساعتين في مسالك طرقية وعرة بين أشجار الأركان واللوز، التي تزخر بها المنطقة في منعرجات جبال الأطلس الصغير.

قبل الوصول إلى “لاثنين نتوفلعزت”، تمر الرحلة عبر طريق يسميها سكان أيت علي بـ” أغراس ن اسندالن” أي “طريق سندالة”، عبارة عن منعرجات طرقية تم الانتهاء من تعبيدها قبل سنوات، قلصت المسافة بين “لاثنين نتوفلعزت” وهوارة إلى ساعتين عوض الخمس ساعات، التي لاتزال ذكراها حية في ذاكرة سكان قبيلة أيت علي، حينما كانت هذه الطريق تشكل بالنسبة إليهم كابوسا وعبئا ثقيلا عندما يرغبون في زيارة أقاربهم أثناء فصل الصيف أو في إحدى الأعياد، إذ كانوا ملزمين بقضاء ست ساعات على الطريق، مع ما يرافق ذلك من مشقة ومعاناة السفر.

في الطريق إلى سوق “لاثنين نتوفلعزت” توقف صاحب السيارة، لبضع لحظات، مخاطبا الركاب “كوزات ونا راد اسغ كرا” ) هل من أحد يريد أن يقتني شيئا ما)، فهذا السوق يعتبر بمثابة باحة استراحة جبلية للسكان لقضاء مآربهم واقتناء ما يلزمهم من سلع، قبل أن يواصلوا مسيرهم في اتجاه سوق جماعة “تابيا”.

كانت الساعة تشير إلى حوالي الحادية عشرة صباحا، حينما أمر صاحب سيارة النقل الركاب بالالتحاق بالسيارة، حيث لا تسمع وسط القرويين إلا أصوات تحمد الله على التساقطات المطرية التي عرفتها المنطقة مؤخرا، وتساؤل عن مستقبل منطقتهم في ظل استمرار عزلتها.

في انتظار “أغراس”..

بعد أن أعياهم الانتظار لسنوات، استبشر سكان أيت علي، قبل أشهر، خيرا بعد إعطاء انطلاقة أشغال الشطر الثاني للمسلك الطرقي الرابط بين جماعة “تابيا”، قيادة “أيت عبدالله”، دائرة “ايغرم” إقليم تارودانت و”أيت واسو” بإقليم اشتوكة أيت باها على طول 26.7 كلم وبتكلفة مالية قدرها 38.5 مليون درهم بعدما أعطيت في وقت سابق أشغال الشطر الأول الرابط بين أيت عبد الله وجماعة تابيا على طول 37 كلم بتكلفة مالية قدرها 40.5 مليون درهم.

ففي العاشر من يونيو من العام الماضي، خرج سكان دواوير أيت علي عن بكرة أبيهم للاحتفال بما اعتبروه “فتحا”، بعد إعطاء أشغال انطلاق الطريق الرابطة بين جماعة “تابيا” و”أيت واسو”، وهي المبادرة التي تدخل في إطار برنامج التأهيل الترابي المدعوم من طرف المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.

“أوا غيلاد أتْعدل لوقت إغتينَّا ربي، أغراس غيلاد أديزري، راد يَوي مناوت توسيوين ياضنين غيد سْلكدام”، يقول أحد الشيوخ، ويُدعى دا بلعيد، وهو يتبادل أطراف الحديث في أحد المجالس، في إشارة للطريق التي من المنتظر أن تفك العزلة بحلول عام 2016 عن دواوير أيت علي.

ويضيف قائلا، بنبرة لا تُخفي الفرحة والسرور بعد إعطاء أشغال انطلاق تعبيد الطريق، بعد أن كان هذا الأمر يعد حلما في مخيلة السكان: “مَداكْ إنَّان راد إزري أغراس منشك أسكاس أدكان ميدن.. تسوتين أدزرين أرغيلا حتى يا نا اس راد زرين أغراس” (من كان يظن أنه سيتم تعبيد الطريق لقبيلة أيت علي، فقد مرت أجيال ولم يكن أحد ينتظر أن يتم تعبيد هذه الطريق).

رأي دَّا بلعيد يشاطره فيه أيضا جل القرويين هنا من مرتادي سوق “الجمعة نْ أيت علي”، حيث يجمعون على أن السبيل الوحيد لفك العزلة عن المنطقة هو تعبيد الطريق بين جماعة “تابيا”، و “أيت واسو”، الذي أعطيت أشغال انطلاقتها في يونيو المنصرم.

وفي انتظار تعبيد المحاور الطرقية المؤدية لقبيلة أي علي، يظل هاجس السكان حاليا، هو إعادة فتح المستوصف الصحي الوحيد بتراب الجماعة، لاسيما وأن السنوات الأخيرة شهدت وفيات أطفال ونساء جراء لدغات الأفاعي، ولسعات العقارب، حيث يجد السكان أنفسهم ملزمين بالتنقل إما في اتجاه مدينة تارودانت، أو أيت باها، وما يرافق ذلك من مخاطر الوفاة في الطريق، كما حدث، الصيف الماضي، لإحدى النسوة بدوار “توريرت”، حينما لدغت أفعى، لترديها قتيلا.

المستوصف الصحي في مهبّ الريح

استبشر سكان دواوير قبيلة “أيت علي” خيرا، حينما شُيِّد مستوصف صحي بمحاذاة السوق المركزي، إذ اعتبر كمؤشر لفك العزلة عن المنطقة، بما أنه سيوفر خدمات استشفائية للسكان، من الأطفال والنساء الحوامل، اللواتي يقطعن كيلومترات طويلة في اتجاه مدينة تارودانت أو أيت باها، وما يرافق ذك من مخاطر.

لكن وبعد مدة قصيرة تم إغلاق المستوصف الصحي لأسباب مجهولة حسب العديد من السكان. ففي الوقت الذي كانت هناك ممرضة وطبيب يعملان في المستوصف لإسعاف السكان، فوجئ الجميع بتنقيل الممرضة والطبيب إلى وجهة أخرى، ليصبح السكان مرة أخرى أمام واقع لا يرتفع. مرضى بدون مستوصف صحي.

تحكي سيّدة من المنطقة عن هذه التجربة قائلة: “استبشرنا خيرا بمجيء الطبيب، واعتبرنا أن هناك من سيعتني بالسكان، لكن لا ندري لماذا تمَّ إغلاق المستوصف وتنقيل الطبيب والممرضة”.

المستوصف الصحي، الذي لا يتوفر على التجهيزات اللازمة، مازال موصدا لحد الساعة، وسيارة الإسعاف الوحيدة التي تتوفر عليها الجماعة، يقول السكان إنها تستغل في غير ما وضعت له. وبالرغم من بعض الأصوات التي تعلو بين الفينة والأخرى مطالبة بإعادة فتح المستوصف، يبدو صوت السكان كصرخة في واد سحيق.

في إحدى مقاهي سوق “نْ الجمعة”، يجلس رجلٌ القرفصاء على عتبة باب مقهى، بلباس تقليدي رث وبملامح وجه لا تخفي معالم الفقر والفاقة، هو الآن منشغل بتهيئ كوب شاي رفقة أصدقاء من طينته، وبين الفينة والأخرى ينطلق في الحديث عن مشاكل المنطقة التي لاتنتهي.

علي (اسم مستعار) ينحدر من دوار “أيت فاسك”، أب لسبعة أطفال، يقضي سحابة يومه متنقلا بين دواوير المنطقة للقيام ببعض الأشغال، تدر عليه مدخولا غير قار، بالكاد يكفيه لإعالة أسرته الصغيرة، يبدو من خلال حديثة مع أصدقائه أن له مع المستوصف الصحي حكاية خاصة. سكت علي هنيهة، قبل أن ينبس بعبارات توحي بأنه يطوي بين جناحيه سرا دفينا.

فقبل سنوات عاش هذا الرجل تجربة مريرة جراء غياب المستوصف، فقد أصيبت ابنته حديثةِ الولادة في ليلة صيف حار بسُمّ لسعات عقرب قاتل، وظلت على حالها تزعق من لسعات ألمت بها لساعات، دون أن تجد من يمد إليها يد المساعدة، ليضطر علي إلى الاستعانة بأحد أصدقائه لنقلها لمستوصف جماعة “لاثنين نتوفلعزت”، في طريق غير معبدة، أملا في إنقاذ حياة الصغيرة، إلا أن القدر المحتوم، شاء أن تسلم الروح لبارئها، قبل أن تطأ أقدام أبيها وصديقه المستوصف، لتترك وفاة الطفلة في نفس الرجل وزوجته جرحا لم يندمل بعد.

“كنت ناعس وأنا نسمع لبنت كتبكي، نط لقيت بلاصت في لسعاتها العقرب، كتبكي ملقيت مندير ليها، مشيت كنجري للدوار، لكن البنت توفات ليا”، يقول على أموح بدارجة مغربية ينطقها بلكنة أمازيغية، بحكم أنه كان مستقرا لمدة قصيرة بالدار البيضاء، وعلامات الحزن تعاود الظهور على محياه من جديد، فتفاصيل ذلك اليوم المشؤوم لاتزال موشومة في ذاكرته.

الفقر والتهميش يتحالفان على السكان

علامات البؤس والحاجة تبدو جليّة على وجوه السكان هنا، كما هو حال إبراهيم، الذي يغني حاله عن سؤاله، رجل يقترب من الأربعين من عمره، وقد غزا الشيب مفرقيه، ينتعل “إدوكان” كما تسمى عند أهل المنطقة، وفي يده اليمنى كيس بلاستيكي يحوي بعض ما اقتناه من عند بقال السوق. يعيش إبراهيم رفقة زوجته بدوار “توريرت نبونيهي”، له طفلان أحدهما لا يفارقه، ويقطن معه بالبادية، أما الآخر فيعمل بمدينة الدار البيضاء، وهو الذي يتكفل بإرسال مبلغ مالي كل شهر لوالده من أجل مساعدته على تكاليف الدهر.

“لدي ابنٌ بمدينة الدار البيضاء هو الذي يرسل لي بعض النقود لاقتناء ما يلزمنا”. يقول إبراهيم باللغة الأمازيغية، ولا يخفي أن مصاريف المعيشة مكلفة بالبادية، وأن المبلغ الذي يتوصل به شهريا لا يكفيه، لاسيما وأن السكان يضطرون إلى اقتناء السلع أحيانا بثمن مضاعف، بسبب بعد المنطقة ووعورة مسالكها الطرقية، وفي ظل عوز سكان المنطقة، الذين يعيشون إما من خلال ما تدره عليهم أرباح بيع بعض المحاصيل الزراعية كـ”أركان” و “اللوز”، أو ما يتوصلون به من ذويهم المستقرين بمدينتي الدار البيضاء والرباط ومدن أخرى.

غير بعيد عن سوق “ن الجمعة”، امرأة يوحي منظرها منذ البداية بأنها في الخمسين من عمرها، بلباسها التقليدي “تفكُّوت” ترعى قطيع غنم بالقرب من الوادي، ما إن تلمح غريبا عن القرية، إلا وتنزوي متوارية عن الأنظار، فمظاهر الحشمة والوقار حاضرة بقوة عند أهل قبيلة أيت علي.

اسمها “فاظمة” أم لثلاثة أطفال، زوجها يستقر بمدينة الدار البيضاء، يعمل هناك لإعالة أسرته، وكل شهر يُرسل بعض النقود لها ولأطفالها، أو يتكفل أحد أقارب الزوجة ببيع قطعان الغنم في أحد الأعياد، وتسليم المبلغ المحصَّل عليه للزوجة. “ها نحن نكابد الحياة، نحمد الله ونشكره”، تقول فاظمة بلكنتها الأمازيغية التي توحي بالحرمان وقلة ذات اليد، لكن يبدو أن المرأة تستنكف عن أي طلب أو استجداء، فقد كانت واثقة من نفسها، ولا يظهر عليها أثر للضعف أو الاستسلام. وضع هذه المرأة لا يختلف عن أوضاع نساء أخريات بمختلف دواوير “أيت علي”، حتى الرجال هنا وضعهم ليس بأفضل من حال النساء، فالكل يتفق على أنهم والفقر رفقاء في دروب الحياة الصعبة، في منطقة تنتمي إلى “المغرب غير النافع”.

الحلم بتعليم أفضل

قصة أطفال قبيلة “أيت علي” مع التمدرس لها تفاصيل تدحض شعارات “مدرسة النجاح” و”بيداغوجيا الإدماج”، التي يتبجح بها المسؤولون. فالمنطقة التي تضم مجموعتين مدرسيتين رئيسيتين: مدرسة الجولان، التي تشمل فرعيات: تابيا، أيت بويسف، أكرد نتغزوت، تفريت، أيت ويدرن، أزغار، إضافة إلى مجموعة مدارس تيسلان، التي تضم بدروها فرعيات “اموساول”، أيت فاسك، اميفر، تعاني من غياب التجهيزات الأساسية للتمدرس، ونقصا كبيرا في أطر التدريس.

دقت الساعة العاشرة صباحا، موعد استراحة تلاميذ فرعية “تابيا”، أطفال في مقتبل العمر يتوزعون بين أقسام الأول والسادس ابتدائي، لكن يجمعهم الفصل الدراسي ذاته. المعلم هنا لا يكف عن تنبيه بعضهم إلى الالتزام بالهدوء وعدم إثارة الضجيج. سعيد تلميذ بقسم الرابع ابتدائي، ينحدر من دوار “توريرت”، يحلم بأن يصبح طبيبا في المستقبل يرقى بوضع العائلة إلى درجة اليسر، ويكون مبعث فخر للأسرة، لذلك فوالده يعض على صبره بالنواجذ في سبيل ابنه، ويمني النفس بأن يصبح سعيد ساعده الأيمن مستقبلا.

“قال لي أبي ركِّز في دراستك لتصبح ذا شأن في المستقبل”، يقول أحد التلاميذ. فمعظم الآباء هنا لا يرغبون في أن يسلك أطفالهم النهج نفسه الذي سلكوه هم، حيث يرون فيهم الأمل، والمستقبل، الذي يصطدم بضعف التجهيزات المدرسية بالفرعيات المدرسية بأيت علي، التي يعاني معظمها من غياب أطر تدريس قارة، ولجن التفتيش.

لذلك فالآباء لا يكفُّون عن المطالبة بمراقبة هيئآت التدريس وتوفير الدعم لأبنائهم، علاوة على أن معظم التلاميذ يضطرون إلى الانقطاع عن الدراسة عند المستوى السادس ابتدائي بسبب عدم توفر المنطقة على إعدادية، أما من تيسرت له الظروف، فيشد الرحال صوب إعدادية “أيت عبد الله” لإتمام تعليمه الإعدادي.

أما التلميذ سعيد وزملاؤه فيستعدون للدخول للفصل مجددا بعد نهاية فترة الاستراحة الصباحية، وكلهم أمل في تلقي تعليم يمكنهم من الارتقاء بمستوى أسرهم، لعل المستقبل يكون مشرقا.

‫تعليقات الزوار

39
  • اكثر من الفقر
    السبت 28 مارس 2015 - 15:41

    الحمد لله ان سكان تلك المناطق صبرا و صافي… عايشين بالتكافل الاجتماعي و ساترين العيب.
    الدولة مكاتخسر عليهم والو .. كيصلحو ليهم فالانتخابات .. الله اشوف من حالهم و صافي ..

  • Do Brona
    السبت 28 مارس 2015 - 15:44

    دواوير "أيت علي" .. الوجه الآخر للمغرب "غير النافع" بل الصحيح ايضا دواوير "أيت ادرارفي جميع جبال البلاد الوجه الآخر للمغرب "غير النافع".

  • العياشي
    السبت 28 مارس 2015 - 15:46

    المغرب كله نافع اذ لم اقول ارض الله كلها نافعة، نافع بابناءه و تربته التي هم منها و اليها سيرجعون حذاري ثم حذاري ان فكرة المغرب النافع و المغرب غير النافع هي فكرة استعمارية وان المستعمر كان يدرك انه سيغادر يوما ما و وجب عليه استغلال الفرصة بسرعة فاءقة لهذا اقول ليس هناك بقعة في هذا الوطن الكريم غير نافعة فقط يجب علينا استخدام عقولنا.

  • atlasbig
    السبت 28 مارس 2015 - 15:50

    شكرا جزيلا على هذا التقرير و على المجهود الذي بذل.
    تمنيت لو كان مرفقا ببعض صور المنطقة.
    على العموم التقرير مفيد.

  • المهدي
    السبت 28 مارس 2015 - 15:51

    هنا كان ينبغي ان تظهر تلك الجمعيات التي تعشق أخذ الصور بغابة كوروكو رفقة نظرائهم الإسبان وهم يوزعون الأغطية والدواء والغذية على الأفارقة جنوب الصحراء وكأننا بلغنا من التخمة ما يجعلنا نلتفت الى معاناة أقوام بعد ان حصنا ذوينا من الفاقة والجوع والبرد ، ام ان الظهور بجانب هؤلاء لا يؤتي أكلا ولا تتناقله كاميرات الاعلام الغربي ، لو انتقل سكان هذه الدواوير للإقامة في الفلاة والتمسوا من الأفارقة المستوطنين للغاية جيرة وضيافة لحظوا باهتمام ونالوا نصيبهم مما يقيم أودهم ، ولو بالمقابل نزل عليهم المهاجرون الأفارقة ضيوفا في دواويرهم لابتلعتهم بالوعة النسيان بدورهم …

  • hassan elaorf
    السبت 28 مارس 2015 - 16:06

    شكرا يااخي فقد وفيت في تقريب الصورة ,الئ كل قاريء يعرف ايت علي اويجهلها…

  • حلا
    السبت 28 مارس 2015 - 16:14

    كل ما جاء في المقال، صحيح، وعايشناه، ويعيشه اقاربنا يوميا. مدينة اولاد تايمة هي نقطة الانطلاق للوصول الى عدد كبير من والدواوير المشتتة في الجبال و الوديان. ورغم قساوة الظروف ،بقيت اعداد قليلة من السكان في قراها، ولكن على ابناءها الذين غادروها ان لا ينسوها، ويربطوا صلة الرحم مع ذويهم، فهكذا يعرف الابناء جذورهم واصلهم. شخصيا ، اواظب مع اولادي على زيارة قريتي رغم اني لم اولد بها، وكذلك قرية والدهم فهكذا ينشىء ارتباط روحي مع اصولهم. فتكوين جمعيات ابناء الدواوير المهاجرين شيء ضروري يساعد في رعاية شوونها، والتعاون لمصلحتها. وانشاء الضروريات كمد الطرق، وبناء المساجد، خلق بعض الانشطة الفلاحية، والحرفية للافراد الباقين بالقرى.

  • من ابناء منطقة ايت علي
    السبت 28 مارس 2015 - 16:28

    حب تلك الجبال يجري في عروقنا

  • on prend soin des africains
    السبت 28 مارس 2015 - 16:37

    les marocains sont des morts vivants dans plusieurs region, et nos responsables qui vivent dans des palais et des villas, ils pensent que le maroc est devenu la suisse et il fallait l'ouvrir aux mesirables africains qui vivent parmi nous sans aucune valeur ajoutée,….et en plus ils vivent mieux que plusieurs marocains juste par aaAAya et par la defense et et les aides des associations mounafekiiine qu'on ne voit jamais defendre la misere marocaine et la devoiler
    merci de respecter mon opinion et le publier

  • الجوهري
    السبت 28 مارس 2015 - 16:49

    والله افضل ان اعيش مثلهم افضل من العيش في مديمة مثل الرباط او الضار البيضاء على الاقل صحتهم جيدة وبالهم مرتاح ولا يشاهدون الفساد وﻻ يلتقون النصتبين الذين تعج بهم المدن الكبرى

  • شعيب
    السبت 28 مارس 2015 - 16:49

    في كل البلاد أزمات.. ولكنها تحل بالعمل
    و لكن مشاكلنا مزمنة جدا ﻷن القاطرة لا تسير على هذه الأرض وإنما تدور

  • بلعيد المغربي
    السبت 28 مارس 2015 - 16:50

    كلما قرأت مقالا مثل هذا،تعود بي الذاكرة إلى طفولتي حيث عشت نفس الظروف بين جبال الأطلس الصغير،كنا نذهب للمدرسة صباحا بمحفظة تحتوي على كتب وخبز ومؤونة تكفينا ليوم كامل حيث لا نعود الا بعد غروب الشمس لبعد المسافة،ورغم قساوة الظروف كنا نحصل على نتائج تجعلنا من الأوائل.وما يميز أهل هذه المناطق هو الصبر والمثابرة والتعاون فاللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك،وانشر المحبة والحنان بين جميع أفراد مغربنا الحبيب.

  • omar
    السبت 28 مارس 2015 - 17:03

    الفقر في كل المناطق في المغرب وقاسية ،اموال السكان المناطق الفقيرة تستثمر في المنطقة لكروش لحرام في الدار البيضاء +الرباط+مراكش+اكادير+طنجة+ وفي النهاية ياتي الرئيس الحكومة الفاشل يعصر الفقراء في الزيادة في الكهرباء والماء وغيرها من المواد الغدائية ،سبب الفرق بين منطقة ومنطقة هي العنصرية

  • مهدي ميد
    السبت 28 مارس 2015 - 17:20

    ﻻ أعرف من أين اتى هذا المصطلح مغرب نافع وغير نافع ربما القصد هنا هو تهميش تلك المناطق وعدم تفكيك العزلة عنهم مرده غياب إستراتيجية من الدولة المتمتلة في المنتخبين المحليين للنهوض باأوضاع هده الدواوير التى تجد صعوبة في الوصول إلى ابسط الضروريات كالصحة والتعليم والخدمات ووو السؤال المطروح في غياب الدولة التى ستدافع عنهم بقى النشطاء والحقوقيون الذين يدافعون عن الحق في …..ووو لماذا ﻻ نسمع صوتهم للرفع الحيف عن هذه الفئات المهمشة و نعتهم بالمغرب الغير النافع ….الحمدلله كل من موقعه له منفعة للتذكير فقط.

  • الطالب القنيطري
    السبت 28 مارس 2015 - 17:23

    طبعا المسؤولين عندنا مشغولون بارسال الطائرات المحملة بالمساعدات لدول تبعد عن المغرب بآلاف الكيلومترات … لذلك لم يسمعوا بدواوير آيت علي وبباقي المناطق الامازيغية التي تندرج ضمن مناطق المغرب " غير النافع " ، ولا يتفكرونهم الا عندما تقترب الانتخابات …. للأسف .

  • ايت لبارح
    السبت 28 مارس 2015 - 17:55

    يجب تفقير العباد ليكثر الفساد هادة هو حال دول العربية

  • SAID
    السبت 28 مارس 2015 - 18:19

    المقال يتحدث عن ا لمنطقة كانها مستهدفة واريد لها ان تكون بئيسة على الدوام..فكل المناطق التي تجاو رها ليست احسن حالا..واذا كانت قسا وة الطبيعة جلية وقلة ذات اليد واضحة فبالمقابل هناك ميزات كثيرة ..فهناك من ابناء هذه المناطق في المدن الاخرى وفي الخارج من راكم ثروات ضخمة وبوسعهم المساهمة في تنمية هذه المناطق وعلى الدولة تشجيعهم وتحفيزهم في اطار ا لمبادرة الوطنية للتنمية البشرية…

  • radd
    السبت 28 مارس 2015 - 18:47

    لقد سافرت عبر هذد الطريق رفقة ابنائي وزوجتي واقسم لكم اني لن اعيد الكرة ثانية طوال ازيد من ثﻻث ساعات لم التق اﻻ بسيارات النقل السري مرتين و اعتقدت اني ضللت الطريق التي ليس لها اﻻ التسمية اتحدث هنا عن المعبدة فما بالك بالغير المعبدة .استوقفت سائحا فرنسيا رفقة زوجته ﻻساله عن الطريق تخيلوا ﻻاشارات ﻻ عﻻمات تدل على اي شئ اجابني بذهول انه منذ ساعتين ونصف لم يقطع اﻻ ثﻻثين كيلومترا اما انافلزمتني 3ساعات..انه حقا تجسيد للمغرب غير النافع لم ار منطقة اشد فقرا…الله االمستعان. .

  • ابن ايت علي
    السبت 28 مارس 2015 - 18:50

    شكرا اخي الكاتب على هذا المقال الدي اتسم بالشفافية و الوضوح والشمولية حول جل ما يعيشه سكان دواوير ايت علي ..
    لكن هناك جمعيات محتمع مدني أنشأت من طرف أبناء القبيلة الذين عاشوا هده الظروف الجد صعبة,وأقسموا على تغييرها إلى الأفضل..

  • من لم تقبل استقالته من الصحة
    السبت 28 مارس 2015 - 18:52

    لفت انتباهي خطا شائع لذى الكثيرين انه عندما يلسع احد من عقرب يظن انه فيه حقنة ضد السم او لقاح (كيسموها ابرة السم) منذ زمان هذا اللقاح تم منعه ولم يعد متواجدا لانه تبث انه هو سبب بعض الوفيات اكثر من لسعة العقرب، لهذا احب ان انبه اخوتنا الذين يلسعون من طرف العقارب ان البرتكول المتواجد في المستوصفات القروية هو مراقبة المريض فقط لاربع ساعات من بعد اللسع و الاهتمام بالحالات الجانبية للسعة كارتفاع حرارة الجسم مثلا والعمل على تخفيضها بالبراسيتامول وغالبا يتم حقن مكان اللسعة بمخدر للتخفيف من المها و تطمين المصاب
    لاداعي للهلع من لسعة العقرب و الجسم قادر على مواجهة سمها خاصة للكبار بدون فعل اي شيء مثل جرح ومص
    الخطورة هي الاطفال الصغار لسببين ان الكثلة الجسمية صغيرة و السم ينتشر بسرعة في الدم بالاضافة ان الطفل الصغير لما تصيبه العقرب لا يعرف كيف يتخلص منها مما يسمح لها بوقت مهم لنفت سمها،غالبا حتى الاطفال الصغار ينجون
    الحل والوحيد بخصوص الحالات الخطيرة هي آلة تعمل اتوماتيكيا لضخ دواء للرفع من الضغط الدموي بالنسبة للذين تصبح حالاتهم حرجة وهذه الالات توجد فقط في المستشفيات وليس في المراكز الصحية

  • Brahim igherm
    السبت 28 مارس 2015 - 19:24

    لا اتفق مع استعمال كلمة "المغرب غير النافع"لوصف المناطق الجبلية, لانها مناطق تزخر بثروات معدنية هامة كالذهب والفضة والنحاس والحديد… واريد ان اشير هنا ان اكبر منجم للنحاس الممتاز بشمال افريقيا يوجد "بإلمكرت" بمنطقة اغرم بتارودانت بإحتياطي يقدر بثلاثة ملايين طن.لكن للاسف توقفت الاشغال بهذا المنجم منذ‏1979 ولا ادري لماذا؟!! رغم كل هذه الثروات فإن المنطقة تعيش عزلة تامة في كل المجالات. ‏‎ ‏ ‏‎ ‎

  • WATANIONE
    السبت 28 مارس 2015 - 19:40

    إلى 3 – العياشي :
    باراكا من الكْذوبْ والنفاقْ الخاوي :
    السؤال المطروح هو وَشْ هاذوا مْغارْبة لِفْ هذه الدواوير والعْروبياتْ وَالقرى
    النائية ؟ إذا كان الجواب بنعم !
    مْغاربة من أي درجة ؟ وش تَتْعْرْفْ أَسِ العياشي بأن الفرق "حَضارِياً "هو ٥٠ سنة !
    بينَهم وبين مغاربة : أكدال – بئرقاسم – كليفورنيا – السوسي وباقي الأحياء
    الراقية في المدن المغربية !
    أين هي مُسْتشفياتُهم ومكتباتهم ومدارس أولادهم وجامعاتهم ٠٠٠إلخ٠
    أنا مغْربي قح ووطَنِيٌ لا أعرف نِفاقكم وعُنْصُرِيتكم إتجاه هؤلاء المَنَسيينْ
    وتُمَوِهونَهُم ب "التكافل الإجتماعي " أَعْطِوْ للناسْ حقوقها !
    شكرا للنشر٠

  • صاحب المعرفة
    السبت 28 مارس 2015 - 20:07

    نحن نسير على الطريق لكن ببطئ–!

  • مواطن من المهجر
    السبت 28 مارس 2015 - 20:10

    للأسف ليس فيه أموال للمسلك الطرقي
    ولكن فيه ملايير لموازين ولعب الكرة مع الفرق الأجنبية ووو…..!؟
    اللهم نور بصيرتنا وثبتنا وابعد علينا الأشرار الفاسدين المفسدين الذي خربوا البلاد

  • ابن ايت علي ابا عن جد
    السبت 28 مارس 2015 - 20:34

    الأمر كذلك و أكثر من كل هدا ان الميزانية المخصصة للمنطقة محترمة جدا لكن ااشفارة و مصصوا الدماء يسرقون اموال الفقراء

  • المغرب غير النافع
    السبت 28 مارس 2015 - 20:50

    الوجه المغرب غير النافع لاسف كل هذه المناطق قتلت و ضحت من اجل الاستقلال و التحرر لكن تصيدات بعد الاستقلال الشكلي وعنت كل اشكال الاقصاء و التهميش سواء ثقافيا و لغويا هويتا و اقتصاديا و اجتماعيا بل سفكت دماءها من طرف اديال الاستعمار…

  • علي بلحاج
    السبت 28 مارس 2015 - 21:03

    نحن شباب جماعة تابيا نوجه هذا النداء الى جميع الجمعيات التابعة لجماعة تابية ونقول لهم دعونا من امور الجماعة واقرؤا الفاتحة على هيكلة الجماعة من الرئيس الى جميع اعضاء الجماعة و ندعوا جميع الجمعيات للدفاع عن مصالح جميع دواوير التي تضم الجمعيات و نسيان وجود الجماعة باسرها نضرا للاعاقة التي لحقة بها

  • محمد اوعدي
    السبت 28 مارس 2015 - 22:02

    تعليق جميل جدا لكن المشكل العويص الذي لم يذكر هو ان جل سكان قبيلة ايت علي ما يزالون يعولون على ماءالمطفيات الذي يفتقد الى ابسط الشروط الصحية وذالك راجع الى قلة الأمطار وبالتالي انعدام او قلة المياه الجوفية .

  • youssef elkouabli
    السبت 28 مارس 2015 - 22:04

    المرجوا عدم الإساءة إلى الوطن، نعم صحيح أن بعض المناطق في المغرب لا تزال مهمشة، لكن يجب ضبط المصطلحات، وتفادي المغرب النافع والغير النافع لأن هذه الألفاظ سياسة كان ينهجها المستعمر لتقسيم المغرب أيام الإستعمار، أما الآن ومع التقاطيع الترابية التي ترمي إلى تحقيق "العدالة الإجتماعية"و "الأمن والإستقرار"وخلق "توزيع عقلاني للثروات" وكل هذا لتحقيق الهدف الأسمى ألا وهو تحقيق التكافئ والتكامل بين الجهات من أجل """"تحقيق التنمية""" أصبح المغرب بلدا موحدا متكامل من حيث الثروات ومتنوع الثقافات والتقاليد …. وما ينقصنا هو بعض المسؤولية والكفاءة من المسؤولين لتحسين مستوى عيش بعض الساكنة مثل ساكنة "آيت علي" وغيرهم
    والسلام

  • سعد من أيت باها
    السبت 28 مارس 2015 - 22:15

    بصراحة هذه الحكومة لا توفر ‏‎ ‎الوسائل و الحاجيات الاساسية سوى للطبقات الميسورة والغنية،التي لا تحتاج أصلا، أما السكان الأصليين للمغرب فيعانون في صمت في المغرب العميق،وحقهم ينتهب من ذوي اللصوص الكبار…
    ‏_ "أيك ربي لجيهت نسن "

  • بوتحانوت
    السبت 28 مارس 2015 - 22:38

    شكرا المحجوب داعس على هدا التقرير "اكحفظ ربي اخسكن اد ترام فتمزراد هان شعفن مدن لكسلنين كيح كسن يان"

  • mhamed
    السبت 28 مارس 2015 - 23:25

    كل ما كتب في هذا المقال عن المشاكل التي تعاني منها ساكنة المنطقة صحيحة ولكن ما لم يذكره الكاتب هو آعتماد الساكنة على المطفيات لتخزين المياه الصالحة للشرب

  • Brahim igherm
    السبت 28 مارس 2015 - 23:48

    إلى صاحب التعليق ‏‎:17‎ ‎‏ المنطقة غنية جدا بثرواتها المعدنية, لكن للاسف الشديد يتم نهبها من طرف المركز ويسخرها لجهات الغرب( البيضاء, الرباط). بينما يعيش ابناء هذه المناطق الجبلية فقرا مدقعا وتهميشا ممنهجا وعزلة تامة وبطالة مزمنة. والطامة الكبرى هي ان سكان هذه المنطقة "ايت علي تابيا" النائية يعانون من ندرة الماء الصالح للشرب على مدار السنة. ولتلبية حاجاتهم من هذه المادة الحيوية يضطر جلهم لاقتنائها بشكل دوري رغم ضيق ذات اليد. الشئ الذي يشكل عبئا اضافيا على ميزانية الاسر الهزيلة اصلا. في الختام اهيب الى المسؤولين في المركز الى اعادة الاعتبار لهذه المناطق

  • باسو
    السبت 28 مارس 2015 - 23:55

    المنطقة همشت و كل المناطق المحادية لها من ايت عبلا ادوزكري ادوسكا مناجم و ثروات السؤال هل تستفيد المنطقة من هده الثرواث ؟ الجواب لا و الدليل ان افقر المناطق بالمغرب هي المناطق المنجمية ايميضر مثلا افلا اغير بتافراوت بوزاريف بمناجم اقا للدهب لم تستفيد الا الثلوث ومادا عن ايغرم و منجم النحاس الثلوث و انفاق رهيبة و القضاء على الغابة و الزراعات المعاشية حتى بتاكموت ثروة هده الجبال هي ابناءها و الحديث عن اية تنمية غير بشرية و الرسمال البشري هو نوع من الجنون شركات التعدين لا تريد الا جني الاموال و ترك الثلوث في غياب مسؤولية الدولة و في غياب مفهوم المواطن و البيئة لدى الدولة وكون هده الشركات هي ملك للطبقة المعروفة و التي تعتبر البلد باكملها بقرة حلوب ما ان ينضب حليبها و يجف حتى ترحل الى مناطق اخرى انهم رحل من نوع اخر .لا تهمهم لا الجغرافيا ولا الارض ولا البشر الامازيغي وحده يعرف ماهي الارض .لاحظ الضيعات بسوس و بجوارها احزمة الفقر و لاحظ من انضب الفرشة المائية بسوي و لاجل زراعات تسويقية لاروبا و عندما شح الماء رحلوا و تركوا الارض

  • لمهيين محمد
    الأحد 29 مارس 2015 - 08:53

    لمهيين محمد من دوار أكرض إزوغن
    في الحقيقة مقال رائع،شامل وجامع.
    ما أريد أن ألفت إليه الإنتباه، هو أن الإخوة المعلقين نسوا مغزى المقال فصاروا يناقشون مصطلح المغرب غير النافع.
    دعونا من هذا المصطلح المتجاوز الذي لا يسمن ولا يغني من جوع المنطقة من الطرق المعبدة والمستوصفات والمدارس ومن أبسط متطلبات العيش.
    ثم أن سكان هذه المنطقة همهم الوحيد هو الحصول على ما منحهم الدستور الذي صوتوا عليه من حقوق و واجبات.
    الفصل 20 من الدستور يقول:
    الحق في الحياة هو أول الحقوق لكل إنسان. ويحمي القانون هذا الحق.
    ولكن عن أي حياة يتحدث الدستور في هذا الفصل?
    حياة الفيلات والسيارات الفارهة? أم حياة القهر والمعانات? لفاهم إفهم…
    دا بلعيد، دا عدي،دا بلا،دا حمد وآخرون هم رموز هذه المنطقة، ولا يحلمون بامتلاك الآراضي والسيارات، وآبار النفط والفيلات, إنما بالحق في الحياة… لفاهم إفهم……..

  • توادا الخير نايت علي
    الأحد 29 مارس 2015 - 10:24

    منذ ما يزيد على 15السنة ونحن ننادي بالإصلاح لكن المسؤولين تهمهم سوى مشاريعهم حتى أصبح المواطن فقبيلة ايت علي يلقبهم بمجرمي الشأن المحلي ومجرمي القودة بسبب كثرة نفاقهم وانعدام رجولتهم،وبكثرة السباب والشتائم التي تنزل عليهم من هذا الموقع أصبحوا يظهرون مثل قوم سبأ مع ملكتهم ،ايت علي تبدو في صورة امرأة فاتنة ايت علي. نجاها الله من الطوفان حين تجاوز الموج عادته على ،نجاة هذه قبيلة من الغرق بفضل رجالاتها المصلحين ،على شفى حفرة كان سيغرق الفراعنة وممن تبعهم .لو كان ينفعكم جبروتكم ما غرق فرعون وجنوده حين كان موسى يضرب بعصاه في البحر فينفلق كل فرق كالطود العظيم(الجبل).المسؤولين بالايت علي

  • اشلحي ادكيخ
    الأحد 29 مارس 2015 - 12:19

    السلام عليكم احيي صاحب المقال الذي احيا في الحنين للقاء لاحاب بالمنطقة التي لم ازرها لما يزيد عن 25 سنة ولم اتذكر منها سوى الوقت الرهب الذي قظيته على متن pick up فوق اكياس السكر القالب في شهر غشت على طريق اسندالن مشهد من افغانستان لكن تعبيد الطريق اخرج اهل المنطقة من العزلة و سهل "غزو اهل الغرب لها" يشهد لاهل المنطقة بسمو اخلاقهم و طيبتهم و محافظتهم على الدين النقي اطلب من كل من استطاع مساعدتهم ولو بالقليل ان لا يبخل لانهم اناس يرضون بالقليل ولا يعولون على الدولة بل على العلي القدير اشكر صاحب التعليق 20 لانه كان لدي تخوف من خطورة لدغات العقارب

  • علي بلحاج
    الأحد 29 مارس 2015 - 14:02

    شكرا المحجوب داعس على هدا المقال مع المواطن العلاوي بالدرجة الأولى ؟

    بينما نجد الفئة الأخرى ترجع سبب إخفاق و ضعف مردودية جمعيات " أيت علي " إلى كثرة الجمعيات ،مما ترك المجال أمام المواطن أو المنخرط العلاوي يتردد بين الجمعيات ،التي يراها تعمل في الاتجاه الصحيح ،كما آن تعدد الجمعيات أدى أساسا إلى خلق نوع من المنافسات الغير الشريفة كما تراها هده الفئة،في الوقت الذي نجد فيه آن الجمعية التقليدية و الرائدة تبقى هي المسيطرة رغم كل هدا التعدد،بيد أن الفئة الأخيرة من المواطنين نجدها لم تفهم لا من بعيد ولا من قريب مادا يقع للجمعيات ككل في أيت علي،مما جعلها تبقى منزعجة من خلال كل الحركات التي ترسمها الجمعيات على صعيد أيت علي ،إلى درجة أنها لا تؤمن بما تؤول إليها هده الجمعيات المختلفة في " قبيلة أيت علي. ليس هناك ما يثير الإستغراب مادام أن بعض الغيورين من الشباب يشاركون في فضح ما يقع في قبيلة ايت علي وبعدد من الدواوير التي توجد فيها، من إهمال وتهاون المسؤولين بالكتابة سواء في بعض الجرائد الإليكترونية أو على موقع التواصل الإجتماعي.

  • براهيم من ايت علي
    الأربعاء 1 أبريل 2015 - 01:53

    شكرا سي لمحجوب على التقرير.متميز كالعادة،شفيت ووفيت وهذا أقل ما تقدمه لمسقط رأسك بمحاولتك ايصال قساوة الظروف المعيشية وحجم المعاناة لاخوانك،علها تجد آذانا صاغية عند أصحاب البروج العاجية.ملاحظة:بادر بتصحيح اسمك العائلي(داسع)،قبل أن تصبح داعشيا

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين

صوت وصورة
خلافات في اجتماع لجنة العدل
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:42

خلافات في اجتماع لجنة العدل

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك

صوت وصورة
أسرار رمضان | نعمة الأم
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 17:00

أسرار رمضان | نعمة الأم