راسلت الهيئة المغربية لحقوق الإنسان بمدينة زايو عامل إقليم الناظور، المصطفى العطار ،للتدخل من أجل معاينة أضرار واختلالات شملت طريق إقليمية.. مطالبة ذات المسؤول الإقليمي، بناء على صلاحياته التدبيريّة، بالوقوف على مدى مطابقة الأشغال المنجزة لكناش التحملات، وذلك تماشيا مع مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة.
وأوردت الهيئة، في مراسلة تتوفر عليها هسبريس، أن الأشغال المنجزة لتوسيع وتقوية الطريق الإقليمية رقم 6204 تشوبها عيوب، حيث أن “بعض القناطر اعترتها تصدعات وتشققات مع ظهور نتوءات وسط وفي قارعة الطريق المعبدة مؤخرا، مع تأكل الحصى المستعمل لهذا الغرض، والذي بدا واضحا من النقطة الكيلومترية 24+897 إلى النقطة 36+445” وفق تعبير الوثيقة.
والله ياإخواني هذا الطريق منذ عهد الإستعمار لم يصلح وانا اتأمله فوجدت المسؤولين عن هذا الطريق يضحكون على الشعب بإنجاز قناطر بدائية رغم ان هذه الطريق مهمة جدا لفك العزلة على اولاد داوود الزخانين ورأس كبدانة (cabo de agua) وزايو فهل من مغيث نريد محاسبة كل المسؤولين إذا كنتم تؤمنون بالديموقراطية.
ونطالب التحقيق أيضا في الطريق الجديد بين بركان وأحفير الذي لم يفتح بعد وتشووبه عيوب كثيرة. بدون ذكر اﻷسماء فالشركة المنجزة تستعمل أرخص المواد وتدفع شقق لربح هذه المشاريع.
المرجو من المسؤولين زيارة الوضعية المزرية لعمال الشركة المحرومين من ابسط شروط الحياة الكريمة ﻻ ماء ﻻ كهرباء والبحث اين ذهب المبلغ المخصص لبناء الحي السكني بي ما فيه سياراة اﻻسعاف وطبيب الورش الى غير دالك ……؟
سي العطار الله يهديه ويهدي جميع المشرفين عن الطريق بين الناظور الى وجدة.اشغال في اهمية بمكان. والمرافبة لا بد منها
اطلب من وزير التجهيز زيارة الموقع للتاكد من صحة هذا الخبر
يجب اخد فلم لهده الطريق واداعها في يوتوب لفضح اختلسات انا ﻻ اعاتب المقاولة المسؤليين هم من يجب متابعتهم ﻻن اي مقاول وهدا معروف ﻻبدة من دفع رشاوي ليحصل على عمل يجب فضح هؤﻻء ﻻنها اموال المغاربة
والله ان المفاولة الصغيرة تضررت في المغرب ولا يقدم لها اي دعم سوى المساومة أثناء الصفقات وخلال التتبع والتأخير في أداء مستحقاتها ان المقولة الصغيرة في مأزق لانها وضعت شيكاتها كضمانة أدى الممولين وحان أجلها والخزينة لم تبدأ بعد في أداء مستحقات المقاولين
ومع هدا تريدون الجودة