سجل النشاط السياحي بمؤسسات الإيواء المصنفة بأكادير، خلال شهر ماي الماضي ، انخفاضا بنسبة 1,42 في المائة في عدد الوافدين وب 7,92 في المائة في ليالي المبيت، وفق ما أفادت به إحصائيات للمجلس الجهوي للسياحة.
وكشف تقرير للمجلس، أن الوجهة استقبلت ما مجموعه 82 ألف و 572 وافدا خلال الشهر الماضي، مقابل 83 ألف و 764 زائرا خلال نفس الشهر من السنة الفارطة، فيما انتقل عدد ليالي المبيت من 368 ألف و 199 ليلة في ماي 2014، إلى 339 ألف و 60 ليلة خلال الشهر الماضي.
وأوضح التقرير أن هذا الانخفاض يعزى بالأساس إلى التراجع الذي عرفه السوق الفرنسي الذي سجل ناقص 6448 في عدد الوافدين (ناقص 31,28 في المائة) وناقص 35 ألف و 651 ليلة مبيت (ناقص 29,01 في المائة)، متبوعا بالسوق الروسي الذي شهد تراجعا على التوالي بناقص 54,64 و 50,62 في المائة، ثم السوق البلجيكي (ناقص 15,06 و 13,67 في المائة) و الإنجليزي (ناقص 4,47 و 0,04 في المائة).
ولفت ذات المصدر إلى أن الوجهات التي عرفت بعض التحسن هي السوق الوطني بزيادة 5088 وافدا (+20.26 في المائة) و 10 آلاف و 652 ليلة مبيت (+17.97 في المائة)، متبوعا بالسوق الألماني بارتفاع على التوالي بنسبة 25.45 و 4.20 في المائة، ثم السوق السعودي بنسبة 11.92 و 25.67 في المائة.
وأبرز التقرير أن معدل الإقامة شهد بدوره انحسارا خلال الشهر الماضي، حيث بلغ 4.11 في مقابل 4.40 برسم نفس الفترة من السنة الماضية، مضيفا أن معدل نسبة الملء في الفنادق المصنفة سجل تراجعا بناقص 9.74، أي ما يوازي 47.12 في المائة في مقابل 52.07 في المائة خلال شهر ماي 2014.
ويكشف تحليل المعطيات المتعلقة بأعداد الوافدين المسجلة خلال الخمسة أشهر الأولى من السنة الجارية، مقارنة بنفس الفترة من 2014، تراجعا بنسبة 4.24 في المائة، وانحسارا بنسبة 10.26 في ليالي المبيت المسجلة.
كما شهد معدل الإقامة برسم نفس الفترة تراجعا بحيث بلغ 4.55 في مقابل 4.86 في سنة 2014، فيما انتقلت نسبة الملء من 51.85 في المائة في سنة 2014 إلى 46.30 في المائة برسم نفس الفترة من السنة الجارية، أي ما يمثل انخفاضا بنسبة 10.69 في المائة.
هذا جيد جدا نظرا للفواحش التي تأتي مع أولائك السياح بقرب الشواطئ
حتي السوق الا لمانية ستتراجع هي الاخرى مستقبلا ليكون اكادير خاص بالهايش هذا هو التوجه الحكومي انه المخطط الذي وضعته حكومة التناوب وتبنته الحكومات التى جاءت من بعدها
ليبقى السوق السعودي هو الوحيد بنسبة لهذه الوجهه السياحية الذي يعرف ارتفاعا مهما و اغلبهم جاؤوا لمشاهدت فيلم الزين لى فيك
تشجيع السياحة يكون بخفض ثمن التذكرة و ثمن المبيت ، كيف يعقل أن 800 دولار تكفي لزيارة مصر مع الإيواء و التذكرة لمدة 10 أيام و زيارة تركيا لمدة أسبوع فقط 1000 دولار لشخصين مع الإيواء و التذكرة، بينما تكلف رحلة من أوروبا إلى المغرب جوا أكثر من 4000 يورو ذهابا و إيابا . و حجز فندق مصنف يلزم المرء فوق 400 درهم . أضف المصاريف . أكيد ستتراجع السياحة . لكن الصيف على الأبواب رجوع 2 مليون مهاجر بإمكانه أن ترتفع معها عائدات السياحة ، 500 يورو للواحد ستضخ 100مليون أرور في الاقتصاد ككل
إسمحوا لي أن أكتب هذه السطور و أنا إبن أكادير الذي يعرفها كما يعرف جسده.
أكبر تهديد حقيقي للسياحة هو العشوائية وجشع المهنيين و طمعهم و احتقارهم للمغاربة.
أكبر تهديد حقيقي للسياحة هو العشوائية وجشع المهنيين و طمعهم و احتقارهم للمغاربة.
تنزل في المطار و تجتاز كل الحواجز و قبل الخروج تتفاجئ ببوليسي يطلب منك فتح حقيبتك فيعبث بها أمام أعينك.
تخرج من المطار لتتفاجئ بأحد الصبية يطلب منك نقودا، حينما تنزل بالفندق تصطدم بنظرات العاملين لأنك لا تدفع لهم البقشيش.
تخرج للمدينة للتجوال ليبدأ العذاب: إن كانت معك كاورية : المتسولون في كل مكان، مول لبازار يقطع عنك الطريق ليريك محله. مول الريسطو يفعل نفس الشيء. مول العطرية يخبئ ميزانه لكي يذبحك في الثمن النهائي ومول البازار يطلب أثمنة خيالية. الكل يبحث عن '' الجعبة ''. يتوقف لك مول الطاكسي دون أن تعطيه الإشارة، الباعة المتجولون و البيتش بويز يجتاحون خصوصيتك و لو كنت جالسا في جور إنوي.
تدهب للمرسى لأكل السمك و'' الشواية '' تستقبلك أفواج من '' الفو كيدات '' و كلهم يحاولون استقطابك لأحد المحلات.
انه امر عادي فلا يمكن للسياحة ان تزدهر ادا لم يكن منتوج سياحي جيد
اصبح السائح لايجد راحته لا من قبـيل الفنادق او المطاعم او حتى محلات البيع
يعاملون السائح كما لو انه فقط سلعة لجني المال
ابدا لن انسى يوم السمك بمرصى اكادير, طبق السمك لتلاتة اشخاص ب 1200 درهم , المشكلة ليس في التمن ولاكن في المكان الدي جلسنا به, مكان عادي قسديري شعبوي كراسي خشبية مهترئة , يمكن اكل السمك ب 1200 درهم و لكن بمطعم راقي و نضيف و اضواء و استقبال .
لم اعد من دلك اليوم لاكادير و ايضا لم اكمل اليوم باكادير
شيء عادي الكل يذهب الى تركيا والكل يتفاخر بتركيا
الاسباب واضحة وضوح الشمس وسط النهار والسيد وزير السياحة حداد
ايعرفون ذلك
رغم النداءات من طرف شركات اجنبية حين فرضت بما يسمى الضريبة على كل مسافر من 10 ارو الى 40 ارو نحن لا نفكر في المستقبل كما تفعل الدول التي ترغب في جلب العملة الصعبا وانما في الاستغناء في فترة وجيزة
يكفي لللزائر ان يقارق اسعار الاقامات في الفنادق بين المغرب واسبانيا ودول البلقان فالسائح الالماني والانجليزي وغيره يعمل الف حساب قبل ان يزور بلدا ما
والنقطة الاخيرة والخطيرة تنامي الجريمة كالسرقة واغتصاب النساء واستغلال السياح من طرف وسائل النقل كسيارة الاجرة والمرشدين كلها اعمال لا تجدي نفعا ولا تاتي بنتيجة للصالح العام
اذا ندائي الى السيد حداد وزير السياحة وكل من يهمهم الامر ىاعادة النظر في الاسعار والضريبة التي فرضت على شركات النقل وخاصة الجوية وتصحيح الاخطاء قبل فوات الاوان
اسباب تراجع السياح من اكادير لان اكادير ما فيه ما يتشاف وسط المدينة هو البطوار الشوهة منضر المرينا مخجل اكادير فيه غير الكبرياة والشيشة والسواعدة والشمكارة واادعارة والغلاء والطمع وخاصة الطكسياة واصحاب المقاهي
الأزمة عامة .وادا عمت… تم مادا يفعل رجالات السياحة لمادا لا يتحركوا ،لمادا لا يروجوا بضاعتهم الأكسدة…..
Comment vs veulez qe les touristes viennent pr passer des vacances ds une ville devenue und grande poupelle plein de la salete';plein de chemkaras;une cerculation catastrophique;des routes la meme chose;des faux guides et mondions plus elferacha par tt; des arcilements sexuelle et le derongement soit sur la plage ou alleure; des Taxis qi sont ds une situation catastrophique plus le volle des clients; manque de la verdure et moyen de loisaire; le bezton par tt comme un consere; ect..donc qu est tesponsable!?
.
.
غلاء اسعار الفنادق زد على دالك والكل يعرف ان"سواسة" معاملتهم مع "البراني" معاملة احتيال و التغشيش في المواد ولكم متال إلى دلك في مقهى طلبت "طاجين" نظر الى فقال للنادل اعطيه طاجين الامس قالها بالامازيغية سوتسة تنقسهم الامانة ويغيب لديهم الضمير
أنا أعيش بالديار الاسبانية وفي موقع مكتظ بالسياح صراحة كل شيء مختلف كما هو الحال في بلادنا اولا هناك احترام يعني لا يصور وتانيا عدم ازعاج السياح فالاروبيون أصلا لهم تربية وأخلاق وسلوك حسن هذه الأشياء نختلف فيها كثيراً وعندما اسأل السياح الذين زارو المغرب بصراحة لن يعجبهم كثيراً وهذا راجع الى الإزعاج من اصحاب المحلات و المقاهي وأصحاب سيارة الأجرة ….الخ والفرنسيون وجهتهم المفضلة الان هي اسبانيا جزر الكناري و جزر البليار جد جد راقية وبنيات تحتية هامة
انا متفق مع صاحب التعليق الذي سرد اسباب تراجع السياحة بمدينة اكادير .انا اعمل في هدا الميدان منذ سنوات ولازلت.ولي نفس الملاحضات.اتمنى من وزير السياحة،ومندوب السياحة باكادير التدخل عاجلا لوضع حد لكل تلك الممارسات المشينة في حق السياح الدي اصبح في اعين الجميع كبقرة حلوب.الشرطة السياحية، يجب ان تقوم بواجبها كذلك ،وذلك. بتعميم كامرات المراقبة ،خصوصا بمداخل سوق الاحد،بالكورنيش،قرب مقاهي السمك بمدخل الميناء و في المعالم التاريخية كقصبة اكادير اوفلا.