يعتزم المغرب إعادة ترميم الحي اليهودي القديم بمراكش لأجل تقوية المؤهلات السياحية التي تمتاز بها المدينة، حسب ما نقله موقع JSSNEWS الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن هذا المشروع المموّل من طرف وزارة النقل والتجهيز ومدينة مراكش، تصل كلفته إلى حوالي 20 مليون دولار(حوالي 192 مليون درهم).
وبهذا المبلغ الضخم ستعمل السلطات المختصة على ترميم المنازل الآيلة للسقوط، وإعادة الاعتبار إلى هذا الحي المعروف باسم “الملاح” الذي تم بناؤه في القرن الـ16، والذي يسكنه حاليًا المسلمون، وفق ما نقله هذا الموقع الذي ذكّر بأن المملكة كانت تحتضن ما يقارب 250 ألف يهودي، نسبة كبيرة منهم هاجرت إلى إسرائيل منتصف القرن الماضي، كما لفت الموقع إلى أن الحكومة المغربية أنهت مشروع إعادة بناء كنيس بمدينة فاس.
assidi 3tewna btissa3 ,on a pas besoin d'aide d'israel, un jour ils viendrons dire que ça leur appartient comme la palestine,hadou ra make7achmouche.
كمراكشي ارى ان اعادة البناء لم تقتصر على الملاح وانما شملت وستشمل كل الاحياء العتيقة داخل صور مراكش
يا إخواني هاؤلاء قوم لايعرفون للنزاهة طريق،هم لا يجيدون إلا اللؤم والغدر.
فحداري ثم حداري هم مهتمون اليوم يالترميم وغدا الإستغلال وبعدها الإستيلاء ومن ثم الطرد والتهجير.
خليونا نرموا بلادنا بمهندسيها ونصبرو عليهم حتى وإن تأخروا ولم يتقنوا العمل فلا بأس.. المهم إسرائيل أعداء الله لا وألف لا.
Avançons encore plus en mettant l intérêt du Maroc en 1er lieu
KRAIMI Abdelilah
premierement il faut distinger entre lesjuifs dans le monde et les esraeliens dans Israel et il faut distinger entre le peuple israelien et ler responsables israeliens.pourquoi les Marocains considerent les juifs en General des enemis et qui que du bien au maroc.il faut la solaridite Avec tout les peuples du monde Avec l egalite de protester nos freres palastiniens il faut les aider mais sans de blesser les autres peuples qu ils ont Raison de vivre dans ce monde librs
les juifs marocains on vecu avec leur freres musulmans marocains en paix pendant des siecles . les voir revenir sur leur terre et restaurer leurs memoire ne peu qu etre bénefique pour un maroc tolerant et prospere et vide des courants diabolique.
N'importe quoi! Les juifs n'ont plus besoin du Mallah de Marrakech, ils ont "acheté" pour une miette de pain des milliers d'hectares, et vous savez où? Dans les immensités du Sud, car sous ses milliers d'ha il y a du…Pétrole et bien d'autres choses encore
تصل كلفته إلى حوالي 20 مليون دولار(حوالي 192 مليون درهم).
وبهذا المبلغ الضخم ستعمل السلطات المختصة على ترميم المنازل الآيلة للسقوط، وإعادة الاعتبار إلى هذا الحي المعروف باسم "الملاح" الذي تم بناؤه في القرن الـ16، والذي يسكنه حاليًا المسلمون، وفق ما نقله هذا الموقع الذي ذكّر بأن المملكة كانت تحتضن ما يقارب 250 ألف يهودي، نسبة كبيرة منهم هاجرت إلى إسرائيل منتصف القرن الماضي، كما لفت الموقع إلى أن الحكومة المغربية أنهت مشروع إعادة بناء كنيس بمدينة فاس.
الله المستعان
على اي يهودي أحب العيش في هده البلاد عليه أن يتعايش مع أهلها جنبا الى جنب لا أن يعيشوامنعزلين الملاح راح زمانه في أي مكان من العالم
أضن دالك .
رغم أني أعلم أن منطقة الملاح في مراكش أصبح حي مغربي مسلم مند زمان
وعلى الدولة أن تضع قانون عدم تفويته الى الغير دون المسلمين الدين يعيشون فيه و أن يبقى تراتا حضاريا يرمز الى زمن استضافتنا لمعشر اليهود
لم تعد إسرائيل تحتل المرتبة الأولى في الإجرام الدولي بعد أن تفوق عليها الكيان الصفوي في احتﻻل مرتبة الشر الأولى عالميا…احذر اليهود مرة …واحذر الشيعة ألف مرة
ان الملاح يوجد في مدينة مراكش مراكش مدينة من مدن المغرب ادا يجب على الدولة ترميمها واصلاحها لانها تراة من تراة المغرب وان اليهود جزء من الشعب والهوية المغربية وانهم كانوا يعيشون في المغرب قبل دخول الاسلام ومن الواجب علينا ان نحترم جميع المغاربة كيف ماكانت هويتهم ولغلتهم ودينهم وعلينا ان نتعايش في هدا البلد الجميل
أنا مزال مفهمتش علاش كل شي ويكره اليهود صراحة أن تنفصل 100 مرة نتعامل معا يهوى على جزائري اولا مصري….
Les juifs d’Israël reviendront un jour et vont demander leurs biens. Il y'a une histoire qui s'est passée en en Pologne.
Une famille polonaise avait récupéré des biens immobiliers appartenant à des juifs ayant émigré à Israel après la 2eme guerre mondiale. En 2014 , les héritiers de cette famille ont demandé à la justice polonaise de leur restituer tout leur bien. Le verdict n'est pas encore donnée. Aujourd'hui tous les juifs demandent la restitution de leur bien dans différents pays. Malheureusement beaucoup de pays qui ne reconnaissent pas Israel refusent de céder à leurs doléances. Donc attention ! ils peuvent prendre tout le Maroc.
اليهود المغاربة المستقرين في المغرب الان يسكنون منازلهم جنبا الى جنب مع المسلمين ويتخد بعضهم بعضا جيرانا ويتبادلون المنفعة والثقافة والتقاليد ووسائل الحياة اليومية بدون اي حرج ويمارس كل واحد منهم طقوس ديانته بصفة عادية خالية من اية شبهة او ملاحظة . ومن يرغب في الفتنة يسلطها الله عليه . والمغرب بلد شريف والمغاربة شرفاء ومنهم الاولياء والصلحاء والبدلاء والاتقياء والعلماء والفقهاء وعامة الناس . والانبياء قبل الاسلام ، والمغربي الظالم لن يفلح ولابد ان ينال العقاب ومن ظلم المغرب او المغربي لن يفلت من العقاب مهما يكون . وهدا هو حال وعهد المغرب والمغربي ايا كان ، مسلما او يهوديا او نصرانيا او غير دلك . وعلى اي مغربي ان يجعل دلك امام عينيه ويترقب الاحوال في محيطه وفي نفسه ليتاكد من دلك . فهو عهد ووعد الاجداد لا مناص منه .
لا تنسو المغاربة سواء مهم كانت ديانتهم أو عقيدتهم أو عرقهم فهدا إرثنا فل نحافظ عليه…تحية لكل المغاربة
تقول حكمة والدي مهما اختلفت أشكالنا وألواننا فنحن أمام بني صهين وجه واحد
لا فرق بين يهود المغرب أو يهود أوروبا لأن هدفهم واحد , إدا أردتم أن تفهموا حقيقة اليهود إقرؤوا كتاب المرحوم هتلر (كفاحي)
التحلي بالتسامح واحترام ثقافة وديانة الغير سلوك حضاري.في اليابان المرشد السياحي يدلك -عندما تصل- على المسجد اذا كنت مسلما وعلى الكنيس اذا كنت يهوديا وعلى الكنيسة اذا كنت مسيحيا والبوذي على دور عبادته ووو….في المانيا من اكمل قراءة كتاب في سنة يخففون من سنوات عقوبته بغض النظر عن ديانته.اليهود كانوا دوما متواجدين في الشرق الاوسط وهاجروا الى شمال افريقيا اما بفعل نشر الديانة اليهودية او القمع او لقمة العيش او الحروب ووو…كما هو شان الاقليات اليوم.كانوا يتعايشون -نحن نقول مع المغاربة مع انهم مغاربة-سبقوا العرب والامازيغ في الاستقرار في شمال افريقيا تحكي لنا جدتي عن جيرانهم اليهود كيف علموها الخياطة والحلوى وو..وينصحونها بتعليم الفتاة .ما الملاح الا جزء من الثراث كالقصبات و القصور يرمم ليحافظ ويؤرخ لفترة تواجد فيها اليهود في المغرب الى زمن قريب ثم هاجروا بضغط من الصهيونية الى فلسطين.