في سابقة من نوعها، راسلت جمعية الصداقة للأعمال الاجتماعية والحفاظ على المقابر، الملك محمد السادس من أجل ” إكرام أموات العاصمة بإنشاء مقبرة جديدة منظمة تحترم المعايير الإنسانية والشرعية للدفن”، إضافة إلى ” رد الاعتبار لمقبرة لعلو وكل مقابر العاصمة”.
وتأتي الرسالة التظلمية الموجهة للملك محمد السادس، بعد “اليأس من استجابة الجهات الوصية للعديد من الشكايات والمراسلات طيلة ست سنوات الأخيرة والتي عرفت تفجر أزمة المقابر منذ سنة 2009 نتيجة الاكتضاض وعدم تهييء مقابر جديدة توازي النمو الديمغرافي والتوسع العمراني” تقول الوثيقة التي تتوفر عليها هسبريس.
وقالت الرسالة، إن المقابر تشكل ذاكرة الشعوب وامتدادا بين الأحياء والأموات، وحالتها تعكس تحضر المجتمعات وتجدر القيم الدينية والإنسانية لديها. معتبرة أن الحالة المتردية لجل المقابر العاصمة وما يحدث فيها من فضائح تسيء لصورة العاصمة وتجعل منها نقطا سوداء.
ولمعالجة معضلة المقابر في المغرب، اقترحت الجمعية إعداد أراض مخصصة للمقابر في مخططات تهيئة المدن والأحياء الجديدة وإنشاء مقابر تحترم المعايير الإنسانية والشرعية للدفن، وتسييج المقابر القديمة وتجديد أبوابها المهترئة وتعيين حراس لحمايتها ومنع المتشردين والمدمنين والمنحلفين من ولوجها.
في ذات الصدد، طالبت الجمعية بتكليف مقاولات معترف بها لمباشرة الخدمات المرتبطة بالجنائز وإلزام عمالها داخل المقابر بارتداء بذلة خاصة، مع تجهيز المقابر بدور مياه للعاملين بها تفاديا لقضاء حاجتهم بين القبور أو فوقها كما يحصل حاليا، مع تحديد أثمنة مختلف الخدمات والإعلان عنها لتفادي الابتزاز الذي يتعرض له المواطن عن وفاة أحد أقربائه، داعية إلى تحديد وتوضيح مسؤوليات الجهات الوصية على المقابر وفرض الرقابة والمحاسبة على مدبري القطاع.
ودعت الرسالة الموجهة كذلك لرئيس الحكومة ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية ووزير الثقافة ووزير الداخلية ووزير الصحة، إلى التدخل المستعجل لمعالجة فضيحة مقبرة لعلو وحمايتها من عبث العابثين وإيقاف جرائم الهدم والتخريب المتكرر الذي تتعرض له القبور منذ 2009، كما توقفت عند ” الانتهاكات والممارسات الهمجية ولا إنسانية المنافية لجميع قيم ومبادئ الأديان من إحراق وتخريب قبور وإخراج جثث والعبث بها بالإضافة إلى انتشار الأزبال والقاذورات وقنينات الخمر وكثرة المتشردين والمدمنين والمنحرفي”.
لاحولة ولاقوة الابالله
لمادا لاتستغل هده المقابر القديمة ودلك بملئها بالرمال وردمها بالتراب
تم دفن الاموات من جديد
في عهد الرسول (ص) جمع الاموات وبعض الشهداء في قبر واحد
كما تم بناء مسجد النبوي في مقبرة بعد ما تم اخلاؤها من عضام الموتى ونقلهم الى مكان اخر
La honte qd je vois nos cimetieres !!! ca me fait honte d'etre marocain…aucune degnité !!! ils jettent les cadavres comme de la M.. d'autre coté !! certains ont de belles tombes !! khellina likoum Allah 3la had l7ala !!
في الحقيقة هدا الموظوع جد مهم وخطير للغاية
وخصوصا واصبحنا نلاحظ وجوذ اكتظاظ كبير جدا في القبور وبالتالي بات اصحاب الناس يظربون مسافة طوبلة لدفن موتاهم هدا علي مستو الرباط التي تعرف نمو كبير واهمال خطير جدا في كيفية تدبير ارظ جديدة لتغطية الخصاص
خصوصا في ظل الزحف العمراني وصعوبة وجود مكان يليق بدفن الموتي يكون غير بعيد
ومن هدا المنبر نناشد السلطات في هدا الشهر الكريم من اّحل ايجاد حل لهدا المشكل
من المؤكد ان مقبرة لعو بالرباط ومقبرة باب معيلقة بسلا مقبرتان تحتلان احسن واجمل موقعية على خارطة المغرب الأقصى، موقع عند ملتقى نهر أبي رقراق والمحيط الأطلسي، شاطئين يمكن أن يصبحا من أحسن شواطئ العالم إذا ما استغلت الأراضي التي تحتلها عظام أناس نالوا حظهم من الحياة وقظوا رحمهم الله وأحسن متواهم هناك في الجنة وليس في مكان الأحياء أولى به. يجب تنقيل الهياكل العظمية الفاقدة للحياة إلى مكان آخر يكون بعيدا عن الأماكن التي يمكن أن تصلح لبناء فنادق فخمة ومنتجعات سياحية ومدارس الفندقة ومرسى ومرفأ من الطراز العالي وكلها مشاريع تعود بالخير العميم على البلاد والعباد. فالحي أبقى من الميت وكفى جاهلية..
نتمنى انشاء المقابر لكن ان لا نبالغ في تزيين القبور و رفعها عن الارض و انتشار الشعوذة و تأمينها من المتشردينو
جزاكم الله خيرا لاتنسوا مقبرة بسلا الجديدة، هذه المدينة المكتضة بالسكان و المباني و لم يفكر احد الساهرين على الشان العام على تخصيص بقعة لدفن اموات المسلمين- كل نفس دائقة الموت- ص
تم في البيضاء انشاء ثلاث مقبرات على مساحة شاسعة ولازال بعض الاشخاص يصرون على دفن موتاهم في مقبرة الشهداء بعد ازالة قبىين قديمين او اكتر لدفن ميتهم وكانه في هده المقبرة لا يحاسب وفي بعض الاحيان بين قبرين ودالك مقابل ثمن يدفع لمن له الحق في التصرف في المقبرة وفي بعض الاحيان تتحرك ااهواتف والمشكل عظام الموتى منتشرة غي اماكن الحفر رحمة باموات اامسلمين اغلقوا مقبرة شهداؤ او اطردو الجمعية من المقبرة ودفن موتاهم فيها سلمت بقعة شاسعة للجمعية في الوقت الدي ينبش فيه القبور القديمة لتعوض بالقادم الميسور الجديد ارجو منك ان تنشروا
أسأل الله المولى جل في علاه. أن يوفق ملكنا لهذا الخير. وأن يعينه عليه.
انه مطلب وجيه وضروري ومستعجل ويهم جميع سكان العاصمة وباقي مقابر المغرب بدون استثناء عيب ان تكون مقابرنا مرتعا المطرودين والسكارى والأزلام والعقارب والحشرات السامة . قبور مبعثرة يؤلمني جدا ان ترى مقبرة النصارى او اليهود في المغرب وخارجه كأنها حديقة يانعة . ويولمني كثيرا حالة مقبرة الشهداء في العاصمة حيث يرقد جثمان كبار رجال السياسة والفكر في المغرب
انه نداء إنساني يستحق ان يستجاب له
oui c'est vraie j'espere que le contenu dela lettre sera execute
7 – عبدالله عبراوي
كلامك صحيح اصبح المال احسن من حرمة الميت وحرمة المقبرة اصبح المال الاه الطماعين مقابر لا احترام لها حفار القبور يعيد بيع القبور اللتي مر عليها حوالي 10 سنوات لو حس ان اهل الميت لا يزورنه بي انتضام يعني حفار القبور تيعس على القبور اللتي لا يهتم بيها احد كي يعيد دفن اموات اخرى بيها بمبالغ باهضة…. الحصول كيف تيقولون اجدودنا " اللي غاب الرباع تسيب البحيرة" والبحيرة راه سايبة مند 1200 سنة…
نشكر جزيل الشكر جمعية الصداقة للأعمال الاجتماعية على هدا البادرة الطيبة لاتنسوا هم السابقون ونحن اللا حقون
نعم محتاجون الى كسادات كثيرة يدفن فيها الاموات ففي افق 2020لن يبقى هناك مكان لاموات مهددون بان ترفع امواتنا باكتافنا في الشوارع نبحت عن مكان ندفن فيه امواتنا نريد مساحات مجهزة نكرم به المبت و حراسات مكثفة في القبور و ضمير حي للعمالنا بالمقابر
ç'est vraiment honteux que nos élus, le ministère des affaires islamiques et la société civile ne sont pas arrivés à trouver une solution aux cimetiéres non seulement de Rabat mais de tt le royaume.ç'est vraiment dommage que chaque fois on fait appel à notre trés cher Roi que Dieu le glorifie pour nous venir en aide,que font alors les autres responsables!laissons notre Roi s'occuper des grands chantiers,et vous Messieurs les responsables( ELUS,et autres reveillez -vous j'ai vraiment Honte à votre place!