جرائمُ القتل في رمضانِ تكدِّرُ صفوَ الشّهر الفَضِيل بمدينة طنجة

جرائمُ القتل في رمضانِ تكدِّرُ صفوَ الشّهر الفَضِيل بمدينة طنجة
السبت 11 يونيو 2016 - 12:00

“أول جريمة قتل في رمضان”، جملة تتداولها الساكنة ومرتادو وسائل التواصل الاجتماعي كلما حدثت جريمة في الأيام الأولى من الشهر الأبرك بمدينة طنجة، وهي جملة غريبة توحي بأن صاحبها مازال يترقب وقوع جريمة ثانية وثالثة.. وهكذا.

والمؤسف أن واقع الحال يقول إن هذا ما يحدث فعلا في كلّ رمضان بطنجة؛ حيث تكثر الجرائم بشكل غير عادي، ويصل الكثير منها إلى درجة القتل، في ظاهرة غريبة ومحيّرة باعتبار أن رمضان هو شهر الرحمة والتوبة والرّوحانيات.. أو هكذا يفترض أن يكون.

ورمضانُ هذه السنة لم يشذّ عن هذه العادة، وكانت أولى ساعات صباح اليوم الأول كافية ليتمّ الإعلان عن مقتل أول الضحايا في منطقة بوخالف بيدٍ شريك له في السكن بسبب خلاف تافه حول أداء فواتير الماء والكهرباء.

أما في رمضان السنة الفارطة (2015)، فقد سُجّلت بطنجة خمس جرائم قتل، بأحياء مختلفة من المدينة، كان أشهرها مقتل شرطي المرور الذي دهسته سيارة نقل مزدوج إثر شنآن بين الرّاحل والسائق.

الظاهرة غريبة لكنها قد تكون مُفسَّرة، باعتبار أن عدة عوامل تتداخل لتنتجَ أشخاصا ذوي فتيل قصير مستعدّين للاشتعال في أية لحظة، عواملٌ تتعلق بالإدمان، بالتغيرات النفسية والجسدية، بحرارة الصيف، وحتى بضعف إيمانِ الشخص.

للشارع رأي

يقول “سليمان.ط”، 24 سنة، أحد الباعة بسوق كاساباراطا، مُدليا برأيه في الموضوع: “أظن أن السبب هو المخدّرات بالدرجة الأولى، فأنا أشهد أكثر من شجار خلال هذا الشهر وأعرف أصحابها، ومعظمهم من المدمنين الذين يشعرون بغضب شديد منذ ساعات اليوم الأول بسبب شعوره بالإكراه على الصيام”.

يضيف صديقه عبد السلام، الذي يقاربه سنا، موضّحا: “دعني أصارحك بأن الجرائم التي سمعنا بها أو حدثت في حيّنا في معظمها لم يكن في نية فاعلها القتل، لكن الغضب الشديد جدا هو ما يحوّل الشجار العادي إلى قتل غير متعمّد، للأسف”.

ورغم ابتعادنا عن الأسواق إلا أنها بقيت المتهم الأول في نظر منير، 45 سنة، الذي قال لنا: “مجمل الجرائم التي سمعنا بها وقعت في الأسواق؛ حيث يحاول بعض المدمنين قضاء الوقت في البيع والشراء لكنهم لا يطيقون صبرا على الجوع وعلى أبسط الخلافات، فترتفع الأسلحة البيضاء وتزهق أرواح بسبب أشياء تافهة جدّا”.

ينقصُهم الصّبر

وفي تصريحٍ لهسبريس، في هذا الصدد، يقول الشيخ محمد الكرفطي، إمام وخطيب بمسجد السنة بطنجة: “هذا المشكل له سببان في نظري: الأوّل هو بعد الشباب خصوصا عن آداب وأخلاق الإسلام الحقيقية، بدليل أنك لا تجد شخصا من المتّقين أو المخلصين في إيمانهم ينحو هذا المنحى العنيف، بل يضبط نفسه وأعصابه ما أمكن، فهذه الجرائم وهذا العنف يحدث خصوصا بين الغوغاء الذين يقل لديهم الوازع الديني بشكل كبير”.

أما السبب الثاني، بحسب الكرفطي دائما، فهو “عدم صبر هؤلاء على الجوع، علما أن النبي صلى الله عليه وسلم سمّى رمضان بشهر الصبر، أي الصبر على كلّ شيء حتى يكون الصيام خالصا لله، فإن لم يحدث هذا يكون الجوع سببا في تهييج وثورة مجموعة من الشباب الذين لديهم حظ ضئيل من الإيمان وغير كافٍ لصدّهم عن الشجار والعنف، ونحن نعلم بأن الجوع كان دافعا للثورة على صعيد دولٍ بكاملها، ويمكن قياس الأمر على نطاق أصغر، دون أن ننسى أن الشياطين تكون مصفّدة هذا الشهر”، يوضّح الكرفطي.

اضطرابات نفسية وعصبية

الدكتور محمد حسون، اختصاصي في الطب النفسي، أوضح أن القتل هو امتداد لحالة عنفٍ قد يؤدي إلى ضرب وجرح أو قتل، فالمقصود منه ليس القتل بالضرورة بل هو أذية الآخر.

يضيف حسون: “الدراسات التي بين أيدينا الآن لا تؤكد أن هناك ازديادا لجرائم القتل في رمضان، لكن ما يحدث هو أن وقعَ الجريمة نفسها يكون له صدى كبير لأنه وقع في شهر خاصّ، فنربطها نحن بشهر رمضان بينما قد تكون غير ملحوظة لو حدثت في شهر آخر، الزمان والمكان يلعبان دورهما في الأثر الذي تتركه هذه الجرائم لدى المتلقي”.

لكن حسّون يقرّ بأن هناك حالات عنف يكون سببها الجوع أحيانا أو الحرمان من مخدّر أو غيره في أغلب الأحيان. فبخصوص الإدمان، يقول المتحدّث في تصريحه لهسبريس: “بالنسبة للإنسان العادي، فإن شعوره بالجوع قد لا يبدأ إلا بعد 6 أو 8 ساعات، حتى تكون المعدة قد هضمت وجبة السحور، أما بالنسبة للمدمن فإن أثر المخدر يذهب بسرعة وفي مدة قد لا تتجاوز الساعة الواحدة، فمن المعروف أن المخدر يتجه مباشرة نحو مستقبلاتٍ بمخّ الإنسان، والتي يتعوّد عليها المخّ فتصبح ملكا له، فعند الحرمان يبدأ الصراع مع المواد التي ينتجها المخّ، فيحصل تشنّج في الخلايا العصبية خصوصا في الفصّ الأمامي (الجبهي)، وهو المسؤول عن العنف والأذية ومجمل السلوكيات”.

ويضيف حسّون شارحا تأثير الجوع على بعض الأشخاص: “إذا افترضنا أن شخصا عنيفا يبلغ العتبة بعد 10 كلمات مستفزة مثلا، فإنه في حالة الصوم (الجوع) يبلغ عتبة الثورة والغضب بعد كلمة أو اثنتين، فتزداد بالتالي سرعة الاستجابة والرغبة في تعنيف الآخر، فيمرّ بسهولة إلى العنف، مع ملاحظة أن هناك أشخاصا يدمنون الأكل أو مادّة في حد ذاتها في وجباتهم، فيأتي رمضان ليضع حدّا لهذا بشكل مفاجئ فيكون طبيعيا أن يكون هناك تأثير”.

ويفسّر حسّون أن “غياب تدريب النفس على الصيام أيام الاثنين والخميس أو الأيام البيض يزيد من صعوبة الصيام الذي يأتي فجأة ليقطع تعوُّدا دام لمدة 11 شهرا، فيكون تعنيف الآخر وسيلة لإخراج العاطفة والتشنج العصبي والضغط”، يختم حسّون كلامه.

‫تعليقات الزوار

58
  • DAOUDI
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:25

    ويفسّر حسّون أن "غياب تدريب النفس على الصيام أيام الاثنين والخميس أو الأيام البيض يزيد من صعوبة الصيام الذي يأتي فجأة ليقطع تعوُّدا دام لمدة 11 شهرا، فيكون تعنيف الآخر وسيلة لإخراج العاطفة والتشنج العصبي والضغط"، يختم حسّون كلامه.

  • سكفكف
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:26

    و لكن هذا هو الصيام غير يفطرو حسن ليهوم على الأقل نتهناو من صداع بحال هاذ الكائنات التي لا ترجو لله وقارا

  • جليلة
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:27

    ان المشكل الكبير في هدا البلد هو اننا نريد الدنيا والاخرة في نفس الحين .اي ان الناس يتناولون المخدرات والقرقوبي……و…….و….. ويصومون وقس على دلك في كل انواع العبادات .في الوقت الدي نرى ان الله عز وجل وهو الدي خلق الانسان فرق بين من يريد الدنيا ويسعى لها وبين من يريد الاخرة ويسعى لها .وكثير من المغاربة لا يصلون وهو الركن 2 ويصومون عفوا يمتنعون عن تناول الطعام والشراب وهو الركن4…………. فلا يصح الا الصحيح فلا يمكننا ان نكون في الفرن وفي الطاحونة كما يقول المثل الفرنسي او كما يقول المثل المغربي يدو فدواية وعينو غمازة .

  • kamal
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:27

    الإنسان المغربي بصفه عامه وطنجاوي بصفه خاصه سريع الإنفعال وشديد الإشتعال لأبسط وأتفه الأسباب ، لقد أتيحت لي زيارة مدينه البوغاز عدة مناسبات بسبب تواجد وإستقرار بعض من أفراد عائلتي هنالك ودائما كنت أتصادف مع معارك حامية الوطيس بين أفراد أوعصابات تستخذم فيها كل أنواع الأسلحه البيضاء والسوداء ،ولسوء حظي أن يوما كنت أرافق إبن أختي الصغير إلى المدرسه تصادف مع جريمة قتل ،الله يهدي ماخلق .

  • germany
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:29

    ان اتفق مع الاخ الدي قال "معظمها لم يكن في نية فاعلها القتل"
    الادمان هو الدي يجعل الشخص يغضب لشئ تافه.
    فلعنة الله على المخدرات.
    ورمضان كريم لجميع القراء.

  • هشام
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:31

    شهر التوبة والرحمة للمتقين
    أما من يقضي الليل على القرقوبي والحشيش والخمر
    والنهار يصوم دون صلاة

    ولا يعرف لماذا يصوم

    بل إن هناك العديد من الأشخاص لديهم الصيام حالة نفسية
    حيث انه يعرف أنه لا يصوم لله ويصوم فقط لأنه يخشي المجتمع

    وبالتالي تلك الحالة النفسية وضغط المجتمع
    وإنعدام اي معرفة بالإسلام يؤدي لذلك

  • simoh
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:34

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هذا رمضان قد جاءكم تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب النار وتسلسل فيه الشياطين».
    على ما يبدو أن الشياطين إستفادو من العفو بمناسبة الشهر الكريم.

  • marocaine
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:38

    سبب العنف هو نقص الفلوسوميسين في الدم (الفلوس=ا لرفاهية) لو كانت هذه المادة متوفرة لدى كل المغاربة لما كان هناك عنف و لا اكتئاب

  • سعيد طنجة
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:39

    السبب الرئيسي للجريمة بمختلف أنواعها هي المخدرات وخصوصا في مدينة طنجة وتطوان حيث تباع المخدرات الصلبة علانية وتحت أنظار السلطة.

  • moussa
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:42

    نرى مالا نريد ونريد مالا نرى فنفقد قيمة ما نرى ونضيع في سراب ما لا نرى كن حريصا ألا تفقد قيمة ما ترى

  • rachad hadri
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:42

    القتل والترامضين موجود في كل المدن المغربية وليست طنجة استثناء مع ان معظم الجرائم التي تقع في طنجة أطرافها ليسوا بالضرورة من أبناء المدينة وكمثال حي بوخالف حيت وقعت جريمة القتل في اليوم الأول من رمضان معظم قاطنيه يكترون الشقق قادمون من مدن مختلفة للاشتعال هنا ..ولهذا وجب عدم التسرع في إطلاق الأحكام الجاهزة والتعميم وعلى الإعلام كذلك أن يسلط الضوء على الكثير من الصور الجميلة والمبادرات الرائعة التي تشهدها المدينة خلال الشهر الفضيل ولا يكون فقط اعلام قتل وذبح ومشاجرات

  • MONTASSIR
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:47

    نحن في المغرب برمضان من ارد ان يفعل شئ يفعله ولا حرج
    اذا كان شهر رمضان شهر العبادة وليس شهر القتل العمد فلماذا الحكومة المغربية تقتل شعبها في رمضان هي الخرى من يشتري بيضة بجوج دراهم اليس بالقتل العمد للمواطن من لا يستطيع ان يشتري سمك السردين ب 12 درهم سيشتريه ب 20 درهم اما الانواع الاخرى لا يستطيع شرائها الا البرلمانيين والوزراء اليس هاذا بالقتل العمد يبيعون لاسيادهم باوروبا السمك بارخص الاثمان ونشتريه نحن اغلى في الشتاء تقولون لمن يا منافقين السمك قليل لهيجان البحر والان ماذا تقولون هاجت انفسكم لقتل شعبكم حسبنا الله ونعم الوكيا فيكم انتم من سيشعلها بالمغرب

  • oujdi
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:47

    رفع سلاح في وجه المسلم لا يجوز حتى على سبيل المزاح أما القتل لا مبرر له بعض الإخوة ردوا ذالك للإدمان المخذرات هي حرام يعني المجرم يكون مؤهل للجرائم بسبب هذه الموبقات نطلب من الحكومة تطبيق شرع الله وهو الإعدام في حق المجرمين وسنرى هل ستتراجع الجرائم أم لا

  • mohammad
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:52

    لو كانت هناك صرامة في ردع هؤلاء الذين يقدمون بسلوكاتهم واقوالهم صورة مسيئة لهذا الشهر الفضيل وهم ليسوا فقط من المتعاطين للمخدرات فقط كما يمكن ان يظن البعض بل انه سلوك يكاد عاما يسقط في فخه حتى اولائك الطاوون لركبهم .باسم الصلاة علما ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر .كثير منهم اصبحوا عنصر دنس تجب متابعتهم عن طرق سن قانون يغرمهم غرامات معتبرة صونا لقدسية هذا الشهر من المنحرفين…….

  • Observateur
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:58

    كل هذا ناتج على اجبار الناس على القيام بطقوس و ممارسات دينية لا يرغبون فيها بينما الاصل هو الحرية و عدم التدخل فى الممارسات الدينية للفرد. و لا نجد فى القرآن ما يفيد بوجود عقوبة الافطار بل هو تشدد لا مبرر له و حتى عند الوهابية لا وجود لكفارة الافطار و الاستناد على بعض الاحاديث المتناقضة مع بعضها او القياس على كفارة لا يفيد شيئا. و قد قال الله فى آخر الآية : لعلكم تتقون اى ان الجزاء هو جزاء المتقين و هو الجنة . و الفقه المالكى و كذالك الاشعرية تعدوا على حقوق الله تعالى عندما خصصوا عقابا و كفارة فى مسائل من اختصاص الخالق

  • معلق ما قاشع والو ولكن!
    السبت 11 يونيو 2016 - 12:59

    والله حينما نسمع عن هذه الجرائم او السلوكات الشاذة التي نراها في شوارع مدننا وخصوصا مع اقتراب ساعة الافطار نتساءل هل نحن كائنات من بني ادم ام من فصيلة الحيوانات المفترسة ام بشر ولكن من فصيلة الجهلاء والمتخلفين الكائنات امثالنا تعمل وتجتهد لمصلحة مواطنها في كل المجالات العلمية منها والثقافية والصحية والاجتماعية لينعموا هؤلاء بالحياة السعيدة في امن وامان وليس في القتتال والشجار والسرقات والمعاكسات للنساء والبنات واختطاف واغتصاب للاطفال من هذا المنبر اقول اننا في المجتمعات العربية وليس في المغرب فقط اننا لا نستحق الحياة والوجود في هذا الكون لاننا نفسد على انفسنا وعلى الاخرين العيش الكريم والحياة السعيدة فعلا نحن وحوش مفترسة وجهلاء على اعلى تقدير.

  • mustapha
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:14

    شهر المغفرة ورحمة ولكن بعض ناس تخدوه شهر نقشاة بداعي (القطعة)
    وشهدة قرية دار بالعامري لتي تبعد عن سدي سليمان ب 10كلم فاجعة قتل شخص طعن شخص بسكين ارداه قتيلن

  • majdi
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:16

    على السلطات أن تخطب في الناس بان لا رمضان لمن لا يصلي .وبما أن هؤلاء المجرمون لا يصلون فليباح لهم الإفطار من أكل وشرب وتدخين وهكذا لن ترتفع نسبة الجريمة والله اعلم

  • karim
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:34

    انا مع صاحب التعليق رقم 1 هو صائم فقط لان الناس صايمة

  • واحد من الناس
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:40

    المغربي يبيع معك ويشتري منك ويكلمك في ما يعود عليه بالنفع .. وقد يمازحك وان كان ذلك يبدو منه سخيفا وثقيلا ولكنه يقتلك وينتقم منك اشد الانتقام …هكذا هم المغاربة اليوم ..هذا سلوك غريب جدا عن ما كان عليه آباؤنا واجدادنا ..
    المجتمع المغربي يسير في اتجاه الهاوية وافراده يتحولون الى جلادين وقتلة …ماهذا الذي يجري في البلاد ..لقد اصبح الجميع حشاشا …

  • احمد مفيد
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:42

    اعيش في مدينة طنجة منذ ثلاثة سنين و سبق لي انةعشت في مدن اخرى بالمغرب ؛ لكن مدينة طنجة لم تعجبني لانها مختلفة تماما عن باقي المدن المغربية ؛ فاذا كانت الرباط عاصمة ادارية و الدار البيضاء عاصمة اقتصادية و فاس عاصمة علمية و مراكش عاصمة سياحية فطنجة عاصمة الفساد ليست الا ؛ لانهم ناهيك عن الادمان على المخدرات بمختلف انواعها و ذلك امام اعين الملا و في الاماكن العمومية كالمقاهي و بالقرب من الدواءر الامنية ان كان المدمنون في مدن اخرى يتجنبون اعين السلطات و يختبؤون اثناء تناولهم مخدر ما ؛ فهم ايضا ينشطون في الممنوعات بمختلف اشكالها و انواعها ك(الاتجار و استهلاك المخدرات و التهريب و التزوير و النصب و الاحتيال …) كما ان كلامهم استفزازي و يتجلى في كون حديثهم لا يخلو من نعت الوافدين على المدينة ب(العروبية) كيفما كانو هكذا تنتشر الجريمة و تقع في كل زمكان لان اقوالهم و افعالهم و ما ينشطون فيه جريمة في حد ذاته…الخ

  • سعبد
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:44

    البارحة وقع نفس الشيء في سلا .هناك شباب لايجدون الحشيش في النهار .ونحن نعرف انهم لا يصومون رمضان بسبب المخدرات

  • صاءم متطوع
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:45

    قال تعالى :
    "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيراً فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون."
    فالصيام تطوع والقران يترك لمن لم يصم إمكانية الفدية (وليس الكفارة) ولمن اختار الفدية فله ذلك فادا اختار مليون مغربي مسلم في العام الفدية لوفرنا حوالي 3 مليار درهم سنصلح بها التعليم و الصحة معا ونتفادى مثل هذه الجرائم و مظاهر العنف في رمضان الكريم و إحصاءات الشرطة تأكد ارتفاعها الكبير بكل بلدان المسلمين

  • سلسبيل
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:46

    إلى صايمين رمضان بالجميل و تتقاتلو غا كولوه و هنيونا
    إخخخخ على بشار مع من عايشين
    حادر راسو، زعما حشمان
    ما حشمتيش حيت كتسب و تعاير و تقتل
    الإعدااااااااااااااااام لهذه الميكروبات

  • هو هو
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:47

    اذا كانت العبرة من صوم رمضان وكما يقال هي التقوى فلماذا تحقق العكس؟اي المزيد من العنف والفوضى.اين الخلل؟

  • yuba7
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:47

    puisque comme vous le dites si bien c est un mois sacre il n a rien de sacre au maroc la grande majorite des marocains n attendent que ce mois pendant toute l annee pour s enrichir sur le dos des pauvres et des demunis tous les prix des produits alimentaires augmentent d une façon qui prouvent que ceux qui sont derriere ces prix n ont rien d humains c est plutot des charognards les crimes augmentent ceux qui les commettent le font sous l influence du cout de la vie alors que normalement au mois du ramadan c est le cotraire qui devrait se passer c est dommagequi devient insupportables il y a meme des suicides

  • واحد من الناس
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:52

    قلتها في مناسبات كثيرة : طنجة مدينة الجريمة بامتياز .يمكنني ان اقول وبلا مبالغة : طنجة عاصمة الاجرام في المغرب ..وهذا امر نعيشه ونلمسه كل يوم ..

  • مغربي في المهجر
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:54

    ليس رمضان او الجوع او الحرمان من المخدر هو المسؤول عل تفاقم الجريمة في بلادنا المسؤول الاول والاخير هالحكومة بقوانينها المسهلة للجريمة المجرم قبل يقترف جرمه يعرف مصيره المؤبد ثم المحدد ثم العفو وهده اقل العقوبات واكثرها في القتل السجن 15 سنة او 20 سنة في الغالب لمدادا لا تنقتل اما ادا كان الحكم صارم وعقوبة القتل الاعدام وعلى الفور فبالطبع المجرم لن يلجأ الى القتل انا كمواطن مغربي مقيم في السعودية لن يتجرأ احد على الاعتداء على عرض احد او القتل لان لا تساهل مع المجرم لان السيف مصيره اخرج بالليل بالنهار في اي وقت الامن والامان والحمد لله

  • عبدالرحيم
    السبت 11 يونيو 2016 - 13:58

    نرى تكاثر الإجرام الذي أصبح منتشر في البلاد . لماذا لأن القوانين متساهلة فأحيانا يقع رجل الأمن في إحراج عندهما يقبض على واحد ارتكب جريمة و بعد شهور يراه طليق في الشارع . فلماذا لا تتغير القوانين لتصبح أكثر صرامة . و ذلك يكون في صالح السلطات لنقص الجريمة و في صالح المواطن كذلك مخافة عقوبة قاسية يتفادى حمل أسلحة ممكن تسبب الجريمة . فعلى سبيل المثال في السعودية الجريمه شبه منعدمة لأن القانون قاصي جدا فالقاتل عقوبته القتل . في المغرب لا يمكن تطبيق قانون السعوديه . لكن على الأقل القاتل تطبق عليه أقصى العقوبات بغض النضر على الظروف أو الأسباب أو نية القتل أو أو … لأن هؤلاء ثغرات في القانون تجعل القاتل يفلت من العقاب و يرجع لارتكاب مزيد من الجرائم .

  • samir
    السبت 11 يونيو 2016 - 14:14

    For er les gens à la famine provoque ce type de drames
    Arrêtons le premier responsable
    Arrêtons le ramadan

  • مغربي إنجليزي
    السبت 11 يونيو 2016 - 14:20

    ما معنى أن يتجول هؤلاء و في جيوهم السكاكين؟؟؟
    قالك ليس بنيته القتل
    الإعداااااااااااااااااااااااااااااااااام

  • مؤمن
    السبت 11 يونيو 2016 - 14:35

    الى المعلق الدي يقول انه مسلم
    الفوضا هي الى ما كانتش الدولة علاش كات تكلم او اجي تشوف ديك الساعة اش غادي اكون مصيرك راه السيبة صعيبة باركة ما تسمموا الناس بافكاركم كات تعبدوا الغرب اتمجدوا فيه اتنافقوا الناس بادعاكم للاسلام الى
    ماعجبوكش المسلمين عتانق المسيحية اعيش تابع لاسيادك الغرب فنحن والحمد ل الله نعبد الله الحي الدي لايموت وراضون كل الرضا على الدولة بسلبياتها واجابياتها المهم انها توفر الامن والاستقرار ول الله الحمد ونحن ننعم به بفضل الله نصلي الفجر ونعود لبيوتنا سالمين في حين ان هدا لا يتآتا في اعرق الدموقراطيات الزائفة اخرج للركد او ل الرياضة في الفجر وسيقتلك قاتل متسلسل ويخفي جتثك الى يوم يبعتون

  • نوادي
    السبت 11 يونيو 2016 - 14:37

    ابناء وطني الصائمون لوجه الله فرحا و تقربا الي الوملي عز و جل لا تقربوا الاسواق الشعبية خاصة بائعو السمك فمشاجراتهم دائما تنتهي بشج الراس والكياوات التي يزنون بها ,لا اخلاق ولا نظافة اما سب الذات الالهية حدت ولا حرج,لن نموت اذا لم ناكل السمك وخاصة من هناك,روائح و ميكروبات بالجملة,احيي كل ربة بيت اعدت مشترياتها قبل الشهر الفضيل,والاسواق مفتوحة ليلا,صمن صيامكن رضي الله عنكن وارضاكن.

  • فاطمةالزهراء
    السبت 11 يونيو 2016 - 15:02

    سنو في نظركم نلغيو رمضان حتى يبقاو لحشيشيين على خاطرهم يا سيدي السبب هو قلة الوعي بالدين والتربية الغير مسؤولة رمضان لا يعمل اي شىء بالعكس يهذب النفوس

  • saad
    السبت 11 يونيو 2016 - 15:32

    المشكل لا يكمن في المخدرات وحدها، لان المخدرات موجودة على طول السنة، وإنما العادة السيئة التي تظهر للأسف عند معظم المغاربة في رمضان وهي السبب في ترمضينة المواطنين وان لم يكونوا مدمني مخدرات وهي السهر وقلة النوم….. وبالتجربة…

  • عبدالمجيد
    السبت 11 يونيو 2016 - 15:42

    الحشيش و مخدرات و التدخين ليس الجوع هد شعب المغربي يمكن ان يصبر على جوع 3ايام الا مخدرات والحشيش والتدخين لايمكن ان يصبر عليه حتى تلاتة دقائق

  • si mo
    السبت 11 يونيو 2016 - 15:46

    نقطت نضام صوار من تيط مليل وتعليق من طنجة

  • مجرد تساوءل!
    السبت 11 يونيو 2016 - 15:47

    يقول الشيخ الكرفطي خطيب طنجة ان هذا المشكل يحدث خصوصا من الغوغاء الذين لذيهم الوازع الديني ضعيف بشكل كبير. ونساءل الشيخ عن أولئك الذين يتفجرون بالاحزمة الناسفة وسط المطارات و الحافلات ويقطعون الروءوس وهم يصيحون الله اكبر؟هل هوءلاء ينقصهم الوازع الديني ام انهم ايضا من الغوغاء؟ مع العلم ان الشياطين تصفد وتحبس في رمضان.

  • handynoor
    السبت 11 يونيو 2016 - 15:53

    لو كان القاتل يقتل علنا أمام الجميع لقلت الجرائم ولاكن القاتل يذهب إلى السجن ليستريح ويشكل ويشرب و تأتي له أمه بما لذلك وطاب فهو القدوة .الذي خلقنا ادري منا بأنفسنا. ما دمنا لا نطبق حكم الله فلا تتعجبوا فيما يقع في المجتمع
    القانون في المغرب يحمي المجرمين

  • خالد
    السبت 11 يونيو 2016 - 15:58

    المجرم لا ينتظر مناسبة حتى يرتكب جريمته، المجرم يبقى مجرما وعلى السلطة استباق الأحداث كما تفعله حين تفكك الخلايا الإرهابية. رمضان لا دخل له في هذه الظاهرة اتقوا الله!

  • mehdi
    السبت 11 يونيو 2016 - 16:01

    من احسن الانسان يكون بسيط في الاكل فهو يتوفر على مواد اكثر من المخدرات و يرفع مستوى ايمانه بالاستماع للقران اما بالنسبة لمن يسب الذات الالهية للاسف فؤلاءك لهم وضع خاص

  • jaouad
    السبت 11 يونيو 2016 - 16:02

    لنكن صريحين فالسبب هو شبه انعدام الأمن وكثرة الأسواق العشوائية و الباعة المثجولون بهذه المدينة أغلبهم مدمنون بالحشيش والغبرة ….ويتاجرون فيها كلهم يحملون أسلحة بيضاء التي هي أداة جرائمهم .
    أستغرب لمادا لا يتم تصفية المدينة من هؤلاء قبل المجيئ بالإسثثماراث و إلا فالكل سيعاني بدئا من العمال بهذه الشركات بدورهم مستهدفون بالسرقة في الصباح في طريقهم للعمل.

  • عبدالله
    السبت 11 يونيو 2016 - 16:07

    كلامك يا أخي متناقض. فمن جهة تحمل المشكلة للدولة. ثم تعود و تتكلم عن الإيمان. خلاصة. كلامك سياسي و يشتم منه رائحة ما. المشكلة في الشخص نفسه والا كان الكل قاتل

  • طنجاوي
    السبت 11 يونيو 2016 - 16:20

    تعليق 1 مسلم لا تنتظر من الدولة دروس في التربية والاخلاق وتحملها وحدها المسؤولية فاين دور الوالدين في تربية ابنائهم وتنشئتهم على الاداب والاخلاق اما الغرب الاباحي فليس معيار للمقارنة

  • Kim
    السبت 11 يونيو 2016 - 17:04

    الشمال ولا بحال كلومبيا . خصو البوليس ادير الخدمة ديلوهم اولا ازيدو فالكمسريات. مع التعامل بشدة . مشي الحكرة

  • عتيق من صفرو
    السبت 11 يونيو 2016 - 17:29

    الفوضى تغزو المغرب.والشعب يأكل بعضه بعضا نهارا جهارا والمسؤولون مازالوا يصرون على نشر الفوضى عوض الامن.فالدولة لا تعير ادنى اهتمام للاوضاع الجهنمية التي تسود في كل مكان بل همها الاوحد البحث عن أصحاب اللحي ولعب دور دركي حماية لأوروبا

  • اللهم إني صائم
    السبت 11 يونيو 2016 - 18:02

    بعض المعلقين الله يتقبل صيامهم ما إن تقع حادثة في طنجة إلا وشحذوا سكاكينهم وألسنتهم للطعن في هاته المدينة المغربية المغتصبة ،وكأن باقي المدن تنشر الأخلاق والتربية فيها ملائكية ، من هم سكان طنجة ومن أين قدموا ؟؟؟ علما بأن طنجة كانت قليلة السكان يحسبون على رؤوس الأصابع ناس تخجل من التحدث بصوت عالي ويمشون حويطة حويطة ، فمن أين أتاها المنكر العظيم؟ من يعيب على طنجة أخلاق أهلها فكأنه يطلق الرصاص على قدميه.

  • صائم والله أعلم
    السبت 11 يونيو 2016 - 18:02

    إيوا بعدا هادوك منظمة ماصايمينش عارفين آش باغين ومهانيين ريوسهم من الصداعات
    إيوا هاذو ما محلهم من الإعراب صايمين أو فاضحين دنيا،واش أعباد الله هاذي هي الغايات ديال الصوم،تمشي غا المارشي تلقى كلشي منودها على كلمة إيلا كان غي فحال هكذا غي فطرو احسن ما تولي الروح طايحة
    الله يهدينا هذا ما كان

  • Aziz
    السبت 11 يونيو 2016 - 18:05

    الشياطين تكبل و تسلسل في رمضان هههههههههههه خرافات

  • hmido
    السبت 11 يونيو 2016 - 18:35

    Crime is on the up in Tangier it's not the city it used to be anymore Ramadan is an excuse for criminals to spoil the image of the city.

  • شيطان الانس
    السبت 11 يونيو 2016 - 20:42

    قيل ان الشياطين و الجن غير موجودة في رمضان لكن يبدو ان هناك بعض البشر في صيفة انسان لكن الحقيقة فهو شيطان …
    قلة الصبر علی اتفه اشياء تؤدي الی جرائم متعددة …
    الله يهدي ما خلق
    لا حول و لا قوة الا بالله

  • مواطن غيور
    السبت 11 يونيو 2016 - 20:43

    رمضان شهر الرحمة والغفران والصلح مع الله يقول سبحانه وتعالى (من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكانما احيا الناس جميعا )صدق الله العظيم بالنسبة للجرائم التي تقع في رمضان نتيجة تناول الشباب المخدرات والحبوب المهلوسة والحشيش بالخصوص حتى طلوع الفجر من رمضان، السؤال اذا من المسؤول الأول والأخير على تربية هؤلاء الشباب ؟ ومن المسؤول الذي يسمح بدخول هذه المخدارات حتى في شهر رمضان؟

  • Elias ( min España)
    السبت 11 يونيو 2016 - 21:06

    لاحول و لا قوة الا بالله ،اسمعو ما قاله النبي محمد عليه ( ص) اذا شتمك احدا فقل اللهم اني صايم ،ان الله مع الصابرين

  • jamal
    السبت 11 يونيو 2016 - 21:28

    C pas naturel, même nuisible qu'un individu reste tte la journée sans rien manger ni boire et surtout à notre époque ou bcp de gens ont une addiction à la drogue ,à la cigarette… c pour celà qu'il faut que ce rite soit facultatif et non puni par la loi.ptt ces gens qui vivent ce calvaire sans punition ils renonceront à ce rite qui est nuisible à la santé,à la société et même au travail ça perturbe tout.si nos ancêtre l'ont accepté c parce qu'ils étaient un peu patients et plus pieux que nous à vrai dire il faut voir les choses d'un oeil raisonable au lieu de rester esclave à des idées qui n'ont aucun rendement logique

  • adam
    السبت 11 يونيو 2016 - 23:34

    أن مردود الشمال في الاقتصاد هو صفر..آلاف الفلاحة صفر….لاين تكون سوى المخدرات.انا من سكان سلا….ويجد اكتر من مليون جبلي و ريفي في سلا…لكن أهل الشمال عنصرين….و انا او يد الجهوية و أن يرجع كل جبلي و زي في إلى مدينته…من القنيطرة و سلا و الرابط و البيضا يوجد نصف سكان المغرب كلهم و افدين نريدهم أن يعودو إلى مناطقهم.نحن الغرب و زعير و الشاوية و دكالة ننتج تسعينا في 100 من الافلاحة و اللحوم…الشمال ينتح المخدرات و السموم

  • koktel
    الأحد 12 يونيو 2016 - 00:01

    ويرى الكوكتيل ان فتيل القتل والتقتيل سواء في شهر الغفران او في شهور الادمان باتى عاديا لانه من الساعة والساعة ادهى و أمر.

  • شمالي كاعي
    الأحد 12 يونيو 2016 - 00:44

    المعلق adam سامحك الله يا ساكن سلا كلنا مواطنون مغاربة ،لقد ولى عهد العنصرية والحكرة ، إذا كانت طنجة عالة عليك فلا تعطيها شيئا هاعار الله خلي فلاحتك عندك ، لا أعرف عن وهيتك شيئا ربما تكون من الإخوان الجزائريين المندسين بين المعلقين وهذا إحتمال ضعيف وأعتبرك مغربي سلاوي وسأهمس في أذنك مات لكم الحوت ،وإذا بغيت تطرد جبالى وريافة يرجعوا لبلادهم فمرحبا ورجعوا كلكم لبلادكم ونغلقوا الحدود إذا ما عرفتوش تتفاهموا مع الناس المتحضرة ،وهكذا سنفتح باب التفرقة والإنفصال بسبب حمار لا يعرف معنى الوطنية .

  • Ahmed
    الأحد 12 يونيو 2016 - 01:43

    Premièrement, ramadan karim.
    En ce qui concerne les crimes de sang, il est sans doute vrai que l'exécution de la peine de
    mort est la solution efficace, tout simplement parce ce qu'elle est recommandée au coran.
    Autrement dit, Si un homme connaît bien qu'il sera condamné, il n'osera jamais de commettre de pareil geste.
    Soyons logique s'il vous plaît.

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب