علم لدى منطقة أمن ميناء طنجة المتوسطي أنه جرى نقل مقدم شرطة إلى المركز الاستشفائي الجهوي محمد الخامس بمدينة طنجة، ثم إلى مستشفى ابن سينا بالرباط على متن مروحية تابعة لوزارة الصحة، وذلك بعد تعرضه لرصاصة انطلقت بشكل عرضي من مسدس زميل له.
وتشير المعطيات الأولية، حسب المصدر نفسه، إلى “تعرض موظف الشرطة لجروح على مستوى العنق، جراء انطلاق الرصاصة أثناء محاولة زميله وضع مسدسه في الحامل المخصص له، وذلك أثناء تواجدهما معا بمركز للحراسة بنفس الميناء”.
“تم فتح بحث في الموضوع لتحديد ملابسات هذه الواقعة، في وقت يخضع فيه الضحية للعلاجات الضرورية، علما أن مصادر طبية أكدت أن حالته الصحية مستقرة ولا تدعو للقلق”، وفق منطقة الأمن لميناء طنجة المتوسطيّ.
الحمد لله على سلامتهما هما الإثنين وعجل الله بالشفاء للشرطي الجريح ،جائت سليمة فلو كان الشرطي المصاب توفى ما كان أحد سيصدق أن ما وقع خطأ وقد بقي على قيد الحياة ليشهد لزميله بالبرائة .
صراحة الشرطيين مساكين.الضحية الدي لوﻻ الالطاف الاﻻهية لكان فارق الحياة. والشرطي الثاني الدي لم يتخد كامل الاحتياطات الخاصة بالسﻻح.نتمنى ان ﻻ يتم طرده وتكتفي ادارته بعقابه وتجرده من السﻻح لانه ليس اهﻻ لحمله
هذه الحوادث عادية ما دامت اسلحة رجال الشرطة قديمة ومتهالكة فالمسدسات هي اما ايطالية او بلجيكية الصنع والقاسم المشترك بينها انها قديمة اخرجت من الخدمة في البلدان المصنعة لها قبل 10 سنوات واحدثها صنعت مند 25 سنة والرصاص المحشو فيها برد بفعل قلة الاستعمال والتدريب فكم من مرة جرح او قتل شرطي مغربي بعد ان تعطل مسدسه وتعذر خروج الرصاص منه في موقف محرج امام خطر داهمه…اضف الى ذلك قلة او انعدام التدريب على الرمي بالرصاص عكس الشرطة في الغرب …اضف الى ذلك ان الحامل المخصص للمسدسات شرطة الزي بالمغرب هو غمذ جلدي غير عملي وصنع بالمغرب يدويا دون دراسة ويكاد ان يكون من الصناعة التقليدية حيث يتسبب في بعض الاحيان في انطلاق رصاصة بفعل ملامسة الزناد او زر الامان في عدة وضعيات كالجلوس وفي عدة مرات اصيب رجال شرطة مغاربة بسببه باصابات في الرجل او الفخد بسببه …اضف الى ذلك طول ساعات العمل التي تصل الى اكثر من 14 ساعة متواصلة في اليوم والارهاق الناتج عن ذلك عند رجال الشرطة واؤكد على مصطلح رجال لان النساء في هذا الجهاز يتمتعون بعد امتيازات تعفيهم من عدة واجبات من بينها العمل ليلا ولساعات مضاعفة او الحراسة
على سلامتك لكن وضع الشرطي لمسدسه في الواقي يكون في الحزام إي الخصر وعنق الشرطي تحليل وتبرير غريب
كان بغا يرد المسدس في الحامل هوا يجيبها في عنق صاحبو ؟؟؟؟ علاش ماجاتش فيه جيهت الحزام مادام الحامل ديال المسدس يوجد اسفل الصدر . تنضن كاينة شي مسالة مابغاش الشرطي المصاب الكشف عنها تفاديا لفضح قضية ما
جا رمضان ،الكل اصبح عالم الشريعة في تحليله وابطاله.جا عيد الاضحى،اصبح الكل خبير في جودة الحواي وعلفه ومذاق لحمه. جاء حادث مسدس يريد الكل ان يصبح من رجال ف ب ا للمباحث.باركا من التزرويط واتركوا الامور لاصحاب الاختصاص والخبرة في المجال.
من دفع الشرطي لإخراج مسدسه وهو في وضعية لا تحتاج إلى إخراج المسدس والخطأ كانت موجهة الى رأسه واصابت عنقه
السلام عليكم : حمدا لله على سلامة الشرطي ! الخطاء والسهو يقع لأي أحد منا و في أي لحظة ! فرجال الأمن و الجمارك والدرك كان الله في عونهم فهم على أهبة للتصدي لأي مصيبة ولا سيما مناء طنجة منطقة حساسة للغاية لما فيها من " مافيا المخدرات و تهريب و تجار أنواع الممنوعات. .الخ " فيستحيل أن يجهر مسدسه نحو زميله. . الغلط و الاخطاء تقع لأي أحد ! اللهم ان كان مريضا او أصيب بارهاق ! على اي الحمدا لله على سلامتهم..! رمضان مبارك سعيد على الجميع.. و السلام عليكم! شكرا هسبرس.
و لماذا لا يصاب الضحية في عنقه إذا كان جالسا على كرسي
يبدو أن الشرطي يحفض مسدس تحت قبعته .لهادا أصاب زميله في عنقه.
اللهم لا تجعل باسنا شديد بيننا.
السلام عليكم في تعليقي المتواضع على هذا الحادث ارى ان هناك اشياء غير مفهومة و مبرر الخطا غير موجود فمكان وضع المسدس لا علاقة له بمكان الاصابة واضن نسبة اصابة العنق تكون اقل درجة من اصابة باقي الجسد نضرا لموقع النق من الجسد مما يجعل العنق اخر شيء يمكن ان يفكر فيه المهاجم في التصويب نحوه من باقي انحاح الجسم الا في حالة واحدة وهي ان تكون الطلقة مصوبة نحو الراس وتصيب العنق فلهذا وجب على كل متدخل في مثل هذه الامور من صحافة وغيرها ان توصل الخبر موثوقا وكما هو حتى تكون مصداقية واكتساب للثقة من طرف المتلقي ونزاهة في العمل وشكرا