تم بفاس إنشاء تجمع دولي لمجموعة من المدارس ومعاهد التعليم العالي الخاص بمساهمة العديد من المؤسسات التعليمية التي تقدم تكوينا في مجالات الاقتصاد والتجارة والتدبير سواء بالمغرب او بالخارج.
ويروم هذا التجمع الدولي الخاص بالتعليم العالي والبحث العلمي الذي يضم مجموعة من المدارس العليا والمعاهد المتخصصة في تقديم تكوين أكاديمي في مجالات الاقتصاد وتسيير المقاولات سواء بالمغرب أو بالخارج، تنسيق الجهود في مجال التعليم العالي والتكوين مع تبادل الخبرات وتقاسم التجارب بين هذه المؤسسات التعليمية من أجل تطوير وتنمية البرامج التعليمية وتحقيق الجودة وتكريس آليات التجديد والابتكار في ميدان التلقين والتكوين.
كما يسعى هذا التجمع الدولي الذي أنيطت رئاسته لعبد السلام الإدريسي الرقيق المدير العام للمدرسة العليا للتدبير والتجارة والإعلاميات بفاس، إلى الرفع من مستوى التكوين وتحقيق الجودة ودعم آليات البحث العلمي والشراكة والابتكار لدى المؤسسات التعليمية العليا التي تقدم تكوينا حديثا في مجال التدبير والتجارة مع تشجيع اعتماد المناهج العلمية الحديثة والمنظومات البيداغوجية ذات المعايير المتعارف عليها دوليا في ميدان التكوين.
ومن شأن هذا التجمع الدولي للمدارس والعاهد العليا الذي جاء تأسيسه بمبادرة من المدرسة العليا للتدبير والتجارة والإعلاميات آلية جد مهمة في مجال تنمية وتطوير التعليم العالي الخاص، كما سيساعد على فتح آفاق جديدة للبحث العملي والتقني إلى جانب تطوير مرتكزات الشراكة بين المؤسسات التعليمية العليا والمعاهد المتخصصة في تكوين الطلبة والباحثين في مجالات الاقتصاد والتدبير والمحاسبة وتسيير المقاولات وغيرها.
كما يأتي إنشاء هذا التجمع الدولي الذي يوجد مقره الاجتماعي بمدينة فاس في إطار الجهود التي تبذلها مؤسسات التعليم الجامعي الخاص والمعاهد العليا من أجل مواجهة تحديات ورهانات الانفتاح على القارة الإفريقية والمنطقة المغاربية، بالإضافة إلى تقوية وتعزيز علاقات الشراكة مع أوروبا وبلدان أمريكا وآسيا والتي أضحت في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها مجال البحث العلمي والتقني تفرض اعتماد بنيات وهيئات جديدة لها القدرة والإرادة على تجاوز كل الإكراهات في سبيل تكريس شراكة حقيقية تعود بالنفع على قطاع التعليم العالي الخاص وكذا على ميدان البحث العلمي.
ويشرف على تسيير هذا التجمع الدولي لمدارس ومعاهد التعليم العالي الخاص فريق من الأكاديميين يضم الرئيس ونائب الرئيس في العلاقات الدولية ونائب الرئيس في العلاقات الأكاديمية، بالإضافة إلى خمس نواب للرئيس يمثلون الأقطاب الجغرافية لإفريقيا وأوربا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية بالإضافة إلى جنوب آسيا.
كما تم تشكيل مجموعة من اللجن التي أنيطت بها مهام الحكامة الجامعية والشراكة والإدماج المهني وغيرها.
قل يا بحر لهــم انـك لـفـظـت احلامك بهم حين لفظت قلوبهم و بكيت خلفهم امواجا .. نايضة
le maroc ne va nul part sans sciences pures et appliqués
math, physique, biologie, chimie, …..
…..
أولى خطوات هذا التجمع العالمي ! هو المحافظة على جيوب الآباء الذين رماهم القدر لإلقاء أبنائهم في أحضان هذه المؤسسات ( العالية ). حيث رمتهم المؤسسات الجامعية العمومية التي أعلنت إفلاسها .
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي .
Vous parler d un responsable qui vend les diplômes sans scrupule.le privé sur fes n à aucune crédibilité. Le taux d échec est de zéro pr cent. Le taux d absentéisme frôle les cinquante pr cent.
Allah O uma há da montar.
il faut ajouter à cela l l upa technologie…et j en passe
la conscience prof est inexistante.