خرج عدد كبير من سكان مدينة زايو، القصية عن مركز الناظور بـ40 كيلومترا، للمطالبة بالإسراع في بناء مستشفى محلي، “طال أمد انتظار إخراجه للوجود”، وفق تعبير بعض المحتجين.
“زايو المنسية لا صحة لا تنمية”، “سوا اليوم سوا غدا المستشفى ولا بد”، شعارات من بين عدة رفعها كل المستجيبين لدعوة الخروج إلى الشارع بزايو، منددين بـ”التماطل في إتمام أشغال بناء المشفى”.
المحتجون اعتبروا أن الإقليم يعيش في عزلة وتهميش، موردين أن المدينة تعتبر رقما انتخابيا، في حين يعاني قاطنوها من غياب الشغل وضعف البنية التحتية وتدهور القطاع الصحي.
واعتبر الغاضبون أن أشغال بناء المستشفى، التي كان مرتقبا أن تنتهي السنة الحالية، تتسم بالبطء الشديد، مطالبين بضرورة الإسراع لإنهاء الورش الذي تنتظره ساكنة المنطقة بفارغ الصبر لينهي معاناتها مع التنقل إلى الناظور لطلب العلاج.
وأكد المحتجون أن المستوصف الوحيد المتواجد بالمدينة ذاتها، بطبيب واحد، لا يكفي لاحتياجات السكان، موجهين نداء إلى المسؤولين المركزيين من أجل التدخل لإنهاء ما وصفوها بـ”معاناتهم”.
هاذ 2017 باينا غادي يكون فيها مسلسل درامي فالمغرب باينا وقيلة العد التنازلي بدا الله يستر الضلم إلا كتر كيولد الفتنة
مما قرات اليوم قول احدهم عن احدهم قال ،، اذا كان الطبيب طريح الفراش فمن يداوي اهل المشافي
هدا خير ذليل أن معضم المسؤولين ليس فاحسب في المغرب بل في أغلب الدول العربية، مسؤولين بالإسم فقط بعيدين كل البعد عن المواطنين، معدومين الأخلاق و الكرامة لا يجتهدون إلا في الأمور و الأشغال التي توفر لهم الربح، مستشفياتهم تستناهم في أروبا، أما المواطن فاليذهب إلى الجحيم و لا يهمهم من يبكي و من يضحك.
نحمد الله الشعب بدا يعي جيدا ماعليه وما على الدولة أن تفعله.
الان كل الخطوط مملوءة مشغولين بكواكب سبعة في اوكيمدن غادين اشوفوا شكون ساكن تما اعالجوهم مراكش فيه سبعة رجال باركة
معذرة لأهل زايو فالمستشفى الذي تنتظرون رحل إلى مخيم الزعتري أو إثيوبيا أو بلد آخر في انتظار اكتمال بشريتكم!!!
تحية شرف وإكرام من ولد زايو لجميع سكان زايو الواعين والغيورين على مدينتهم وبلدهم المغرب
شكرًا لكم على هاذا الاحتجاج السلمي والمدني.
انشاء الله سوف يكون خبر سعيد في اقرب الأوقات
تحية لسكان زايو الغيورين على مدينتهم والمدافعين على حقوقهم التي خولها لهم الدستور فمابالك بساكنة قرى الخنك الرشيدية التي تغتصب اراضيها من طرف اشخاص نافذين دون ان تحرك الساكنة ساكنا وقصر الجديد خير مثال على ذلك