أسعار الأضاحي تتحطم بخريبكة .. مصائب "الكسّابة" فوائد للمشترين

أسعار الأضاحي تتحطم بخريبكة .. مصائب "الكسّابة" فوائد للمشترين
الإثنين 28 غشت 2017 - 00:41

“السًّوق طايْحْ وعيّانْ”، عبارة تكرّرت على لسان مجموعة من بائعي الأغنام بمناسبة انطلاق عملية بيع أضاحي العيد بمدينة خريبكة، نهاية الأسبوع المنصرم، معبّرين عن أملهم في انتعاش الرواج التجاري خلال الأيام المتبقية لبلوغ “العيد الكبير”، ومبدين تخوّفهم من استمرار التجارة بالوتيرة الضعيفة التي تسير عليها في الوقت الراهن.

وفي جولة أجرتها جريدة هسبريس الإلكترونية برحبة بيع الأضاحي، الواقعة على مساحة ترابية بين السوق الأسبوعي وثانوية الموحدين التأهيلية، بدا جليا حجم الكساد الذي طبع تجارة الأكباش؛ إذ ظل أغلب مربّيي الماشية ممسكين بما استقدموا من رؤوس في الساعات الأولى من صباح الأحد، وعلامات خيبة الأمل تعلو وجوههم التي نالت منها أشعة الشمس في انتظار وصول مشترٍ حقيقي.

ومن بين مظاهر ضعف الرواج التجاري، اصطفاف عدد من العربات المدفوعة والمجرورة والدراجات ثلاثية العجلات عند باب الرحبة، دون أن تبرح أغلب تلك الوسائل مكانها لإيصال الأضاحي إلى منازل المشترين، فيما عجز بعض الأطفال والشبّان عن بيع كمية الحبال التي حرصوا على توفيرها وسط المرفق.

وأجمع بائعو المواشي الذين استقت هسبريس تصريحاتهم على أن تجارة الأضاحي انطلقت بشكل ضعيف، وعبّر أحدهم عن موقفه بتكرار عبارة “السّوق ميّت، والكسّاب تياكل العصا”، مستنكرا في الوقت ذاته غياب التنظيم وسط الرحبة، نظرا إلى اختلاط الأغنام والماعز مع السيارات، وولوج العربات المجرورة بالخيول والبغال إلى المرفق المخصص لبيع أضاحي العيد.

وعن أسباب ضعف الرواج التجاري، ربط بعض المصرّحين الأمر بغياب “الشّاري دْيالْ المَعْقول”، واكتفاء المواطنين بالاستفسار عن الأسعار دون نية الشراء؛ إذ عبّر أحد الفلاحين عن نظرته للسوق بالقول: “الشّاري باقي مخْلُوعْ، وتيسَايْن السّوقْ ينْزلْ أكثرْ من هادْ الحالة”، مؤكّدا أن التجارة إذا استمرت على النهج نفسه، فإن الكسّاب سيتكبد خسائر كبيرة، ولن يقف أحد بجانبه.

“الكسابة محنين، والله يخلف ليهم وخلاص”، عبارة أوردها أحد بائعي الأغنام ضمن تصريحه للجريدة، مشيرا إلى أن “الكساب ينفق الأموال في الأعلاف والأدوية والتنقل وغيرها من المصاريف، والمواطن يشتري بالثمن الذي يريده”، مضيفا: “إذا ما بقيت حيا للسنوات المقبلة، فلن أتاجر في الأضاحي التي تكلفنا ماديا ومعنويا دون فائدة تذكر”.

v

كساب آخر لم يجد عبارة للتعبير عن رأيه في الموضوع سوى بالقول: “السّوق عيّانْ بْزافْ ومْكَرْمَصْ في الغنم والمْعِيزْ وكلشي”، قبل أن يقاطعه فلاح آخر لم يتمالك نفسه قائلا: “الكسّاب مْكَرْفَصْ ومضْرورْ، والعلف غالي، وتامارا والشّمْش، وتنبيعو بأقل من ثمن الشرا، وهادشي ما خدّامش”، في إشارة إلى المشاكل التي يعيشها الفلاح مع انطلاق الفترة المخصصة لبيع الأضاحي.

وبنبرة يطبعها التذمر والاستياء، قال فلاح شاب إن “المسؤولين مطالبون بالنزول إلى البوادي، ومعرفة المعاناة الحقيقية والواقع الحقيقي الذي يعيشه الفلاحون، واتخاذ ما يرونه مناسبا لمساعدتهم قبل أن يغادروا البلاد هربا من الخسائر التي يتكبدونها كل سنة”، ضاربا مثالا بكبش اشتراه في شهر مارس الماضي بثلاثة آلاف درهم، وبعد أشهر من الرعاية والعلف والمصاريف، يساومونه اليوم بألفين وخمس مئة درهم فقط.

وجاء في تواصل المتحدث ذاته مع الجريدة أن الإحصائيات التي تشير إلى توفر رؤوس الأغنام بأعداد تفوق الطلب من شأنها المساهمة في إثارة حقد المواطنين تجاه الفلاحين، وتدفعهم إلى التكبّر على بائعي الأضاحي، ونهج أسلوب الاستعلاء في شراء الأضحية على اعتبار أن “لخْير موجود”، ما يتسبب في ضعف الرواج التجاري وتعميق معاناة الفلاحين.

وبما أن “مصائب قوم عند قوم فوائد”، فإن الآراء التي استقتها هسبريس من بعض المشترين القلائل، أو بعض قاصدي السوق بهدف معرفة الأسعار، تشير أغلبها إلى أن الأثمنة في متناول كل راغب في شراء أضحيته، خاصة في صنف الأكباش المتراوح ثمنها بين 1800 و2800 درهم؛ إذ يصل الفرق إلى 500 درهم في الأكباش متوسطة الحجم، مقارنة مع الفترة نفسها من السنة الماضية.

وعن سبب ضعف الرواج التجاري من جهة المستهلكين، ربط بعض المواطنين الأمر برفضهم شراء الأضحية قبل خمسة أيام من العيد، ودأبهم على اقتنائها قبل يوم أو يومين فقط من المناسبة الدينية، فيما عبّر آخرون عن أملهم في انخفاض الأسعار خلال الأيام القادمة أكثر مما هي عليه في الوقت الراهن، دون الاكتراث بما يتسبب فيه ذلك من معاناة لمربّيي الماشية.

‫تعليقات الزوار

29
  • الزايبوط حاضي لحيوط
    الإثنين 28 غشت 2017 - 00:59

    العز من الله والذل من الله حساب الكاشوش ماكيخرجش

  • simo fes
    الإثنين 28 غشت 2017 - 01:09

    نحن أصحاب المحلات التجارية دائما عندنا الرواج مكرفص نبيع السلع بثمنها في طوال السنة.الله يغلب البركة على الرزق

  • ماعنديش
    الإثنين 28 غشت 2017 - 01:09

    الكسابة ؤشناقة هدي كثر من 8 سنين ؤهما كي بيعو الحولي بالتمن غالي ، إوا مرة ليك ؤمرة عليك راه الناس مقصحة ؤماعندهاش

  • السعيدي
    الإثنين 28 غشت 2017 - 01:10

    أيام لكم أيها الكتابة – أم نسيتم – و يوم عليكم، وأيام على المشتري، ويوم لهم، ومنه هذا العام….

  • بوزيد
    الإثنين 28 غشت 2017 - 01:30

    السلام عليكم.
    الكساب إن كان لديه خبرة في تربية ألأغنام لا يخسر أبدا . لماذا لم يبع هذا الكساب الخرفان في شهر مار وأبريل الماضي الذي وصل فيه تمن الخروف الصردي الصغير 5 شهور 2000درهم أم أراد المزيد .فمن هنا يظهر له أن السوق في العيد سينخفض . وهذه بحكم تجربتي في تربية أكباش العيد. كان على الكساب بيعه في مارس وأبريل قبل أن ينفق على كل كبش 700 درهم للواحد

  • الفكرة
    الإثنين 28 غشت 2017 - 01:32

    انا كل عام كانقدم 500خروف خسرت العام الماضي 5000درهم اوهذ العام كتفيت بالبيع للجزرة
    وانا الحمدولله خلفت اللي ضاع لي العام الماضي
    والله ماقدمت هذ العام ولو خروف وحد
    السوق لاضاحي

  • Pigazz
    الإثنين 28 غشت 2017 - 01:48

    من لعقلت على راسي ونا تنسمع لحوالة غاليين ومنين تيسولهم تيقلو قلة العرض وارتفاع الطلب و اجفاف ولكسيبة ملقاث ما تكل وديما كان المواطن ساكت و جيا فيه وهاد العام لخير موجود بكيتو تبكيو نتمناو من الله يزيد يرخاص باش المسكين يعياد مزيان

  • Founti
    الإثنين 28 غشت 2017 - 01:58

    واش بغيتو ديما الشاري مسكين اخلص ماشي مشكل الى خلص البائع هاذ العام

  • الكلاي مول
    الإثنين 28 غشت 2017 - 02:40

    أسعار الأضاحي تتحطم بخريبكة .. مصائب "الكسّابة" فوائد للمشترين.

    ليس صحيحا وليس الاسعار هي التي تتحطم بل طمع وجشع المضاربين والشناقا وسراق جيوب المواطنين المستضعفين الفقراء والارامل واليتامى
    الله سبحانه هو الذي حطم القلوب الغليظة لهاؤلاء المضاربين والشناقا التي ران عليها وصدئت و التي فقدت الرحمة والذين يجعلون من أعياد المساكين مغرماً لهم. اعرف ان تعليقي هذا يثير حنق المضاربين والشناقا ، رغم هامش الربح لديهم فهم دائماً يكذبون ويحلفون على الكذب وهم يعلمون ، يقولون ان السوق طايح وانهم خاسرون انهم كاذبون لان الوازع الديني مفقود لديهم ألمضاربون والشناقا أشد كفرا ونفاقا . وهذه حقيقة اعجبهم او لم يعجبهم لا يهم . لو كانو دائما خاسرين لانقطعو عن بيع الاكباش منذ وقت طويل انهم يكذبون كما يتنفسون .

  • Samir
    الإثنين 28 غشت 2017 - 05:04

    الكل يشكي في المغرب …الحولي 3000 درهم مالو واكل القمرون؟؟اصلا شهرين ديال العلف ممكن يخسر عليه 700 درهم علف في حالة الى كان عالق بصح…الجشع والطمع واستغلال المناسبة الدينية….حان الوقت لتقنين القطاع ويصبح البيع للكيلو …مل صنف بثمن …وانتهى هدا المشكل..الفلاح ديال لبلد عمرو خرج الزكاة لهدا ديما عايش في المشاكل وديما كشكي طيح شتا مشكي …الجفاف كشكي..مالو باغي يبيع حولي بمليون ؟؟؟؟راه الناس كتبيع حوايجها وكتشري العيد على قبل الأطفال …

  • Hafid
    الإثنين 28 غشت 2017 - 05:07

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    الناس بسبب الشفارة و الشناقة بدأت كتشري من الانترنت او مرجان او الكراج.او كيقصدو الكساب للدار.

  • أمازيغي باعمراني عبدالله
    الإثنين 28 غشت 2017 - 08:28

    فين عمر الكساب حمد الله وشكرو ديما داعي بالزلط وتهدر معاه يقول والو غير البركة راه البركة طيرتوها ماتتحمدوش الله مكرهنتوش تبيعو الحولي ب 5000 درهم الله يحظر السلامة .

  • Salam
    الإثنين 28 غشت 2017 - 09:05

    التبوحيط ديال العروبية …والله منفوت 1800dh واخا تقولو لي بغيتو عطا الله الخرفان عند الفلاحة البسطاء…. صحاب الكوارى أمشيو ابيعو السردي فالطاليان بغينا هير البرغي و البلدي باراكا من التصاور الخاويين

  • Ali
    الإثنين 28 غشت 2017 - 09:20

    إن غلاء فاتورة الماء والضوء والضرائب والخدمات واامواد الغدائية والمحروقات والأعلاف، إضافة إلى الفقر والهشاشةالبطالة التي تعاني من وطأتها كل أسرة مغربية، يجعل تأزم الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية للأسر المغرببة في المدينة والبادية لايزداد إلا تأزما وتدهورا، في الحقيقة أنا لازلت لم أفهم كيف يفكر مدبروا الشأن العام. يجب والله أعلم التراجع عن كثبر من ااأمور التي فرضها بنكيران على المواطن المقهور.

  • مواطن
    الإثنين 28 غشت 2017 - 10:21

    متى بدأ الفلاح الصغير أو الكساب الضعيف يتضرر ؟؟ و متى ارتفعت أثمنة المواشي ؟؟ و كيف ضعفت القدرة الشرائية عند المواطن العادي الذي ينتفع معه الكساب و الفلاح الصغيرين ؟؟
    1 ـ منذ إدخال عشرة آلاف رأس بقر من أوروبا ، لما كان هاج الاشتراكيون في حكومة التناوب … لقد كان ثمن (( بالة التبن )) بعشرة دراهم فارتفع فجأة غلى ثلاثين درهم بفعل تضارب الإقطاعيين الذين استفادوا من شراء صفقة الأبقار بواسطة قروض … راجعوا التاريخ لتتأكدوا ..
    2 ـ ارتفعت أثمنة أضاحي العيد لما كثر (( الشناقة )) من جهة و غلاء أعلاف الماشية التي تكبد ضعاف الفلاحين أضرار قساوة الظروف و ارتفاع تكاليف العيش ( مشتقات البترول ة ارتفاع ثمن وسائل النقل ، و رسوم بيع الأضاحي في الأسواق …) إضافة إلى ارتفاع تكاليف عيش الفقراء لتربية أولادهم و تعليمهم المكلف كثيرا ..
    3 ـ ضعفت القرة الشرائية لما قرر بنكيران إغلاق أبواب الوظيفة العمومية ، و الاقتطاع من أجور الموظفين و الويادات المهولة في أسعار المواد الاستهلاكية و الطاقية ..
    4 ـ و… و …. و …الخ ..

  • Hamid
    الإثنين 28 غشت 2017 - 10:26

    الله يحفظ هاد الكسابة عمرهم حمدو الله. وعل الأقل هاد العام جات من جهت الشاري مسكين لي سنين هادي ونتوما مكرفصين عليه.

  • خريبكة
    الإثنين 28 غشت 2017 - 11:16

    كنت البارح تما،انا واحد الصديق و شفت الوضعية و لكن الله يحسن العوان الناس مكرهاتش تشري ولكن راه بنادم مقصح رمضان تابعوا الصيف تابعوا العيد الكبير و الدخول، المدرسي فين غادي، يعطي بنادم راسو و كاين لخدام غير على قد الحال الله يصوب الجميع

  • تامسنا النور1.2
    الإثنين 28 غشت 2017 - 11:24

    واش المفسدين تركو للضعفاء باش يعيدو الفساد حصد الاخضر واليابس

  • بوعزة
    الإثنين 28 غشت 2017 - 13:05

    قالك شرا خروف في مارس ب 3000 درهم و اعطوه 2500 درهم, علاش أصلا كيقلب هذا لشرا في هذا الوقت أو بهذا الثمن أ وباش كان كينوي باش يبيعو مكانش كيفكر في المستهلك المسكين.كان ممكن يشري خروف ب 1000درهم و يربيه باش يبيعو ب 2000درهم مثلا و يكون في متناول الطبقة المتوسطة و إلا فإنه يستحق اكثر بلا ما يشفق تاواحد

  • مشتري
    الإثنين 28 غشت 2017 - 13:26

    لأ ارى الاتمان منخفظة أنا الآن كنت تجول بسؤق خريبكة ولاتمان مرتفعة شيء ما والمشكل الكبير هناك غياب الجودة وربما أغلب البضاعة مغشؤشة

  • أبو سهام
    الإثنين 28 غشت 2017 - 13:27

    ليست هناك مصداقية لدى مربو الأكباش يكذبون ويناورون وحينما يكون العرض أقل من الطلب فلا يلتفت لك صاحب الأكباش .
    جاء في التقرير أن فلاحا اشترى قبل مدة كبشا بثمن ثلاثة الآف درهم وهو الآن ثمنه الفان وخمسمائة . هذا منتهى الكذب . هل هناك فلاح يشتري الكبش بهذا الثمن .إنهم يشترون الخرفان بثمن سبعمائة وخمسون درهما وبعد شهرين يبيعونها بما يقوق الفان وخمسمائة .الحرفة غلب عليها الشناقة ولذالك أفلس السوق .

  • Al idrissi
    الإثنين 28 غشت 2017 - 13:59

    هنا بفرنسا وبالخصوص الجنوب الخروف يتراوح ما بين 1500 إلى 2300 درهم مغربي أما في بلادي الحبيبة فأعتقد أن 3000 درهم وأكثر فهذا تسيب يلزم تدخل الدولة
    كذلك جودة الخروف موجودة هنا لكثرة المراعي والخضرة وخصوصا مرتفعات البييريني

  • samir
    الإثنين 28 غشت 2017 - 14:22

    يا سبحان الله…
    واش عاقلين على راسكم كاتبيعو الحولي من فوق الكاميو كايبانو غير القرون… حط الفلوس و نلوحوليك ؟
    الله يعطينا وجهكم. على العموم المواطن المغربي بدا كايوعا و صافي ما بقيناش قادين على هاد التخربيق، ان شاء الله جاي ركود شامل و أزمة و هاكا معا العقار و جميع القطاعات الخرى لأننا واكلين العصا فالضو و الما و الدار و التدريس.. الله لا يزيد كثر.

  • العدوي
    الإثنين 28 غشت 2017 - 15:05

    عندما قال الله تعالى في كتابه المبين الأعراب أشد كفرا و نفاقا فهم فعلا كذلك. استغلال، جشع، طمع، حلف على الكذب، تدليس و نصب. لا يعرفون حتى ما يحق لهم كأرباح، لا يخرجون زكاة و لا صدقة، يحبون المال حبا جما و يقتلون من أجله، و مشاكل المدن حاليا نابعة بالذات من هذه العينة، لهجتهم و سلوكهم يفضح أصولهم. حقد و حسد و جهل و تخلف، هذا هو رأسمالهم الحقيقي، و حتى عندما تتحسن أحوالهم المادية يبقون على نفس بشاعتهم و سلوكاتهم المنحطة. لن أكون كبشا بين أيديكم، أفضل أن أشتري من أي محل تجاري بالكيلو على أن أعطي مالي لشناق أو كساب جشع.

  • yassine
    الإثنين 28 غشت 2017 - 15:09

    كساب بسلام عليه خرجة عليه الفلاحة وكملها الخروف اما لقال في فرنسا بتمن 2300 راها هديك فرنسا عطيا قيمة لفلاح اما حنا مبقا لينا غير نهاجر لمدينة

  • أمازيغي باعمراني عبدالله
    الإثنين 28 غشت 2017 - 16:29

    هادو لي تايتشكاو غير الشناقة الكذابة ولا رعاة صغار أما الفلاح الكبير ديما رابح واخا يبيع الحولي بألف درهم لأنه لا يشتري العلف ، له أرض كبيرة يحرتها ويطلق الخراف والنعاج لتأكل البقايا وفي نفس الوقت تسمِّد الأرض .

  • نبيل
    الإثنين 28 غشت 2017 - 18:23

    السبب الحقيقي هو أن سكان خريبكة أغلبهم إقتنوا الأضحية من مكانها (الكوري) قبل العيد بعشرين يوم على الأقل خوفا من سماسرة السوق والشناق كما أن الباع في السوق أكثرهم من يستعمل علف الازبال والسيكاليم اللتي تفسد لحم الماشية

  • Marwan
    الإثنين 28 غشت 2017 - 18:53

    المشكل ماشي في الشاري المشكل في الفلاح يعرف بوجد الجفاف وقلة المحاصيل ولكن نزول الشتاء يشعلون النار في الاثمنة فيما بينهم والان يطلبون النجدة راه الفلاح لايراعي لأخيه وهكذا يبقى حال الكساب الفاقد للبوصلة

  • المعلم هو هداك
    الثلاثاء 29 غشت 2017 - 05:24

    السوق بقات فيه غير الغنم الملاوطة اما المليح راه مربوط فالكوري
    السوق داخلة ليه غير الغنم ضعيفة للجودة و المغشوشة من ناحية العلف (سيكالبم- بزق الدواجن)
    انصح الجميع مايفوتوش فغنم السوق 2500- 2000

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 15

مغاربة والتعادل مع موريتانيا

صوت وصورة
المخارق والزيادة في الأجور
الأربعاء 27 مارس 2024 - 00:30 6

المخارق والزيادة في الأجور

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | انتخابات 2011
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | انتخابات 2011

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30 1

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين